|
Pa
AW
2
6
í
D
$
yb
رورت ری روند
Ac
gon Li
dA الطبعة
AMAA AMA
i
^
رقم الإيباع ۹۸/۲۹۰۱
الترقيم الدولى 1.5.6.۸
0 .127 -.232-.977
تطوير وتئمية
الفصل الأول - قضايا أساسية
١ - أنظمة وغافج
Y - النص فى ple الجملة
٤ - النصية
© - المقدرة النصية
- اتخاذ النص بوصفه بناء لتموذج
۷ - نظرة شاملة إلى الموضوع
الفصل الثاني - الترابط الر صض
١ - صور الجملة فى النحو التحويلى
Y - عمليات التعليق الرصفى
الفصل الثالث - الترابط المفهومى
١ - المعنى والفلسفة
Y - ا معنى بوصفه a من السمات
٠١ - المعنى من حيث هو إجراه coo
٤ - بناء تموذج عالم oed
a
o4- Y
Wet
w-ar
34-54
1-1
الاسام
AY كمد
41 AA
1-۷ - av
eA يلل
wrr
wmo- We
We = 1¥
ave — 1V
we 11
EA - W)
oci
1۷4 ovi
Yoe الام
Yin ينا
الفصل الرايع - الكفاءة الإعلا
-١ تعديل النظرية الإعلامية
إعلامية الوعى الاستبطانى
Y - الإعلامية فى نطاق IH
٤ - مقال صحفى
الفصل الخامس - الكفاءة النصية
١ - دواعى الكفاءة
Y - إعادة اللقظ
Y - التحديد
yw - tea
YVi- YA
YAY - Yvo
YAA = YAA
yr- vad
yarr
vu-rv
rry yr اتحاد الإحالة بواسطة الكنائيات - ٤
الإحالة لخير مذكور - 5
للك
rra- rrr
Tto- TE
yor - TEN
٣١٣۲ - 8# تامولعملا منطورات شاملة عن - ١
" - ترابط المشروعات
٤ - ترابط الخطط
rv PIF
YVA - TVA
ty. YA
الفصل السابع - قضايا أخرى فى عمليات
إجراء النص mE
١
أنواع النصوص
[v]
£A dM
TAA - TEA
yoy - 4
الف vor
ta. ty
tor- tY- سا ا o إتتاج التصوص - Y
£4. = EOR o all تذكر المحتوى - Y
__ . ss oo الفصل الثامن - المحادثة والقصص
ONY = EAN o : المحادثة -
aot- ۲ —— — القصص -Y
الفصل التاسع - دعوة لإنشاء علم للنصوص
204 - YoY ~- المشروع التربوى - ١
النحو التقليدى فى مقابل - Y
oW -01 - اللسانيات التطبيقية
an- otk تعليم القراءة - ٣
ovY - oW الكتابة ede - 4
ovo - oVY تعليم اللغات الاجنبية - 5
ovy - à دراسات الترجمة - ١
oA- - OVA ROM الدراسات - ۷
كلمة ختامية 0۸1 - كمه - A
ملحق
والتصورات BUNI ملحق
en
w
9 = زمه
oAY - sof
APY = Af
لتناول GU جانبان هما الدرس والاستعمال. قأما الدرس فقد سعى إلى
الكشف عن تكرين كل لغة بواسطة النظر فى عناصرها على مستوى الجملة
ومادوتها Cli تحليليًا يعتمد على التبويب والتصنيف والتأصيل. وكان a لهذا
الاتجاه gol أن يعتمد على تجريد المفاهيم واقتراضها عند عدم وجود ما
يقابلها فى الاستعمال وحسبنا أن نذكر من ذلك فى النحو العربى الاعتراف
بواجب الحذف وعود الضمير على متصيد غير مذكور وتقدير العامل فى
الاشستغال وغير ذلك من الظواهر التى تقوم على الاقضراض لا على الواقع
النطقى . هنا يجوز لنا أن نصف النظام اللغوى الذى يسمح بمثل هذا التنارل
d نظام افتراضى» يقضى بأمور يفرضها على تفسير الاستعسمال ويصدر من
الاحكام الصارمة ما يدعو إلى شئ من الاعتذار عن كثيسر من الظراهر التى
توجد فى أكثشر النصوص قبولا وأعظمها C فى السامعين والقارئين. وحسينا
دليلاً على ما تقول ما غبد فى القرآن الكريم والحديث الشريف والشعر العربى
فى مختلف المصور. من ذلك قوله تعالى: op هذان لساحران» : op الذين
{yal والذين هادوا والصابئون والنصارى .. ٠. و «قالتا آتينا طائعين». وقوله
BE «إن قمر جهنم سبعين خريفاء» دمن صام رمضان ثم أتبعه سنا من
شوال؟. . وقول العرب: «مکره أخخاك لا بطل» وقول امرىء القيس:
LS ثبيرا قى عراتين da كبر أناس فى يجاد مزملٍ
وحكم نظام CAI فى ذلك أن يقال: هذين والصابثين وطائعتين وسبعون
وستة وأخوك ومزمل بالضمة على اللام. هذا هو معنى افتراضية النظام وقيامه
على أساس من التجريد والتصنيف والتقعيد تلحكم على الاستعمال وتناول
الاستعمال بعد حدوثه من أجل فهمه وتقويه.
Y
وأما الجاتب الثانى للنشاط اللغوى وهو الاستعمال فله مرتكزات لا تتفق
دائما مع المعايبر الافتراضية كما EL فى الشواهد السابقة. فللمتكلم من
الأغراض ما لا يتفق أحياتا مع المحافظة على القواعد. تلك هى الأغراض التى
تدعو للخسروج من الحقيقة إلى المجاز ومن المطابقة إلى الترخص فى معايير
الإجراء بوسائل كالنقل والحذف والزيادة ومخالفة القاعدة والتعويل على
الدلالات الصوتية والعقلية والتقديم والتاخير والايماءات الجسمية والتعويل على
دلالة الموقف أثناء الاتصال وعلى القرائن التاريخية والجغرافية وغيرها مما يخرج
عن مجال دراسة القواعد التحوية
واذا كان اتجاه البحث فى النظام الافتراضي إلى التحليل فإن الاتهاه فى
دراسة الاستعمال الى التركيب» وإذا كانت الغاية من التحليل هى الوصف فإن
الغرض من التركيب هو الاتصال. والاتصال لا يتم بواسطة وصف الوحدات
الصغرى صورتية وصرفية ولا بعرض العلاقات النحوية» وإنما يتم باستعمال اللغة
فى موقف أدائى حقيقى» أى بإنشاء نص ماء وقد يطول هذا النص أو يقصر
وليس لأحد الاتجاهين أن يلغى الآخر فلا الاعتراف بالنصية يلغى الدراسات
التحليلية ولا تغنى الدراسات التحليلية عن الاعتراف بالدراسة النصية. وفى
تراثنا العربى من الدلائل ما يشير إلى ضرورة الجمع بين المنهجين. ذلك ان من
مأثوراتنا أن القرآن يفسر بعضه بعضا oly الستة تفصل مافى القرآن من اجمال
كما تدل نشأة اللراسات البلاغية على محاولة الاعتداد بالتركيب فى مقابل
التحليل كاعتدادها بالمعنى المجازى ويلازم المعنى الخ فالغاية من هذه الآمور وما
شابهها هی الانتفاع بالنص فى جملته لييان وفائه با تعلق به من أغراض ثم بیان
انتفاع النص بالنص فى جلاء ما غمض من مراميه. غير أن اتحاد القصد لا
ينفى GLH المنهج. فليس معنى وجود هذه الاشارات فى تراثنا العربى أن
المنهج الترائى كان منزها عن النقد ورصد المآخذء ولعل أكبر المآخذ النى توجه
إلى المنهج التراشى فى تناول النصوص هو الطريقة التى كانت النصوص تشرح
بها. ذلك أن تناول التص بالشرح لم يكن ينظر إلى مجمل الشص لالتماس
فهمه بوصفه ذا وحلة عضوية Jat بعضه يسفسر بعضا كما نب منذ قليل إلى
4
القرآن الكريم» وإنما كان الشراح Ope شروحهم على المفردات قترى الواحد
منهم يعرض للفظ المفرد بعبارة: «قوله ٠. . US ثم يغوص فى الدلالة المفردة
لهذا اللفظ مع ندرة الانتباه إلى العلاقات العضوية بين أجزاء النص .وما كان
لهذا المنهج فى شرح التصرص أن يؤدى إلى الفهم الكامل لدلالاتها
ومقاصدها. ويصدق ذلك حتى على عمل القسرين وشرحهم uA
OO Aa
ولقد درجت الدراسات التحليلية على العتاية بموقف المتلقى من النص دون
العناية بموقف منتج النصء أى آنها وجهت كل عتايتها للفهم ولم تعن الا فى
القليل بالصياغة. فلا نكاد نهد فى تراثنا العربى من يعنى بجانب الصياغة إلا
عبدالقاهر الجرجاني الذئ اقترح للصسياغة أريع مراحل هى التظم HL
والترتيب والتعلسيق. واذا كان عبدالقاهر قد استمد هذا الإطار الفكرى من
مذهب الأشاعرة فى مسالة الكلام التفسى فلقد كان سابقا بعدة قرون للدراسات
اللغوية النفسية الحديثة التى تتناول إنتاج التص اللغوى. والستى نصادف الكثير
منها مذكوراً فى هذا الكتاب.
: الاغجليزية GUL عنوان هذا الكتاب
TEXT, DISCOURSE AND PROCESS. TOWARD A MULTI DI-
CIPLINARY SCIENCE OF TEXTS.
ومؤلفه PROF. ROBERT DE BEAUGRANDE الاستاذ بجامعة فلوريدا
بالنولايات المتسحدة الأمريكية وناشرء ALEX publishing corporation,
Norwood Newjersey تحت رقم 07648 فى سئة 1۹۸٠ والكتاب هو الحلقة
الرابعة من سلسلة عن دراسة موضوع Advances IN Discourse Process
يقوم بتخريرها الأستاذ Roy. o. Freedie -
ويتضح من عنوان الكتاب أن الغرض مته إنشاء علم للنص متعدد أوجه
العناية بحيث تتعدد جهات النظر إلى التص من الرصف إلى المفاهيم الى طريقة
(1) انظر البيان فى روائع القسرآن للمترجم ويخاصة الفصل الابع من القسم الثاتى الذى يدور حول iai
por
التوصل إلى الإعلامية إلى بناء النتموذج إلى تطبيق gts الدراسة على المحادثة
والقصص وصور الإنتاج النصى الأخرى ثم إلى الانتفاع بهذا العلم فى القراءة
والكتابة وتعليم اللقات الأجنيية se كل ذلك مع الانتفاع gly العلوم
الأخرى Cas بالقلسفة والمنطق وانتهاء بعلوم الحاسب الآلى.
والكتاب يشتمل على تسعة فصول يدور أولها حول قضايا أساسية قى دراسة
النص منها أن الصفة المميزة للنص هى استعماله قى الاتصال وأن الخطاب
مجموعة من النصوص ذات العلاقات الشتركة أى أنه تتابع مترابط من صور
الاستعمال النصى يمكن الرجوع إليه فى رقت لاحق. وإذا كان عالم النص هو
الموازى المعرفى للمعلومات النقولة والمنشطة بعد الاختران فى الذاكرة من خلال
استعمال النص فإن عالم الخطاب هر جملة أحداث الخطاب ذات العلاقات
المشتركة فى جماعة لغوية أو مجتمع ما.
والنصوص وسيلة من وسائل حمل الانشطة الإنسانية وهى بهذه المثابة ثثير
من الهموم X3 pall ما يحاول هذا الكتاب أن يضطلع ببيانه. ولبيان ما سبق
دعنا نضرب JU بما كان يدور فى مؤثمر السكان والتنمية الذى عقد بالقاهرة فى
سبتمبر 1445 . إن الكلمة التى ALG الرئيس حستى مبارك في افتتاح FM
نص WY قيلت على نية الاتصال. اما عالم هذا النص فهو جملة المفاهيم التى
نقلتها هذه الكلمة إلى المستمعين والأفكار التى كانت مختزنة فى أذهانهم
فتشطتها هذه الكلمة بعد هدوثها. . فاذا رجمنا إلى التصوص التى التزم الرئيس
حسنى ميارك anular سواء فى إطار الدين أو القانون بالإضافة إلى 203b فى
وسائل الإعلام من اتفاق أو احتلاف فإننا عندئذ فى مواجهة ما يدل عليه
مصطلح «الخطاب» أى مجموعة النصوص التى يربط بينها مجال معرقى واحد.
UT عالم هذا الخطاب فهو جملة الهموم المعرفية التي جرى التعبير عنها فى هذا
الإطار.
إن gu مسادة البحث الأولية غير المنظمة للتنظيم ينتج طابع الوحدة
والتناسب بين العناصر المتفرقة لهذه المادة بحيث تفهم كل عنصر منها فی
ضوء تكافل تام لوظائف العناصر الأخرى فى حدود النظام. ويؤدى التنظيم إلى
1
نموذج مثالى للمجال العملى لمرضوع البحث. والترابط بين النموذج المثالى وأى
عجال عملى متصل به يتم بواسطة مبادىء للتوصل إلى ذلك تعبر عن درجة
المقاربة بين النموذج والمجال العمل المذكور. ويرى المؤلف أن هذه المبادىء
التى يشير إليها تعبر عنها مجموعة من المهمات متها التعرف والتعميم والوصف
والتفسير والتوقع وإعادة بناء أقيسة مصطنعة على الشواهد وضبط تركيب
الأمئلة المقيسة. وهو يرى آيضا أن بين هذه المهمات رتبة محفوظة من ANG
الصعوية بحيث يقتضى أى منها أن يتم تنفيذ ما سبقه فى الذكر. ويرى
المؤلف أن طبيعة البحث فى السنصوص تتطلب توحيد النظريات فى مجالات
8 تحو الجملة (الذى لايلفيه علم النص) والفلسفة والإحصاء
والإدراك والتخطيط والعمل. .
ينقد الؤلف ما فعله الوصفيون من تفتيت أجزاء تماقجهم Je باصطناع
وحدات صغرى يفرعونها من خلال التصنيف بحسب سماتها el ويجعلون
كل مستوى من مستويات هذه الوحدات الصغرى نظاما من التقابلات المشتركة
كالرحدات الصوتية والصرفية. ثم ما ارتضوه من تجاهل العلاج الشامل
للمعانى لكرنه فى نظرهم مستحيلا. ثم ينقد التوليديين الذين بدأوا من الطرف
EX وهو القواعد النحوية بوصفها مجسموعة من الضوابط التى تحدد ما ينتمى
وما لا يتتمى إلى اللغة. وأجلوا النظر في مسالة شمول قواعدهم بافتراض أن
كل OLS A صالحة أن تستخرج من مكونات أبسط منها باستعمال الضوابط
الناسبة لانتاج جمل لا نهاية لها. واعتمد التوليسديون على المنطق الصورى
والريافسيات حتى وصلوا بعملهم الى الطابع القالبى الذى uva
الاستعمال.
من هناك OLS الافضل فى نظر المؤلف النظر الى المشكلة من وجهة نظر
الترابط السرصفى والترابط المغهومى وأن يكون مسوضوع الترابط الرصفى هو
الدلالة النحوية. وآن يكون موضوع الترابط المقهومى هو النحو PIAN
وخصص لكل من هذين الفهومين فصلا مسعقلا فيما يعد.
كان على المزلف يعد ذلك أن يفرق بين نوعين من أنواع النظام هما النظام
الافتراضى وقد مسبقت الإشارة إليه والنظام القائم وهو نظام النص . فالنص
M
نظام قائم أى تجمع من الوظائف التى توجد من خلال عمليات قرامها الحكم
والانتقاء من بين عناصر النظام الافتراضى . ولا يتبغى للمعرفة الإنسائية آن
تكون مقصورة على العلم بالإمكانات المتاحة دون العلم بأولوية الاختيار من
بين هذه الإمكاتات ومعرفة أيها أصلح للاستعمال فى موقف بعينه ولغرض
بذاته. ويلاحظ فى استعمال النصوص بصغة عامة ويخاصة النصوص الشعرية
أن مرتكزات الاستعمال ريا أفضت إلى إتتاج نصوص مخائفة لشروط النظم
اضية بحكم الضسرورة الشعرية أو بالترخص U يؤثر على ثبات التظم
ويذكر المؤلف للنصية (أو التصانية كما يسميها البعض) معايير سبعة
السبك وهو معيار الترابط الرصفى ثم الالتحام وهو معيار الترابط المفهرمى
ثم القصد فالقبول قرعاية الموقف Qo IU فالإعلامية وهذه الخمسة الأخيرة
معايير للنص على إطلاقه. وأوثق هذه المعايير صللة بالنص هما السبك
والالتحام. وأولقها صلة بعلم النفس رعاية الموقف والتناص ولا يمكن فهم أى
من هذه المعاييسر السبعة إلا مع أخذ أمور فى الحسبان هى: اللغة والعقل
والمجتمع رالتداوليات Pragmatics وهناك صفات فى النص ترجع إلى السيير
نطيةا هى الكفاءة والتأثير واللاءمة وتأتى الكفاءة عسن الاقتصاد فى الجهد
للوصول إلى سهوئة مطردة كما ياتى التأشير من قوة وقع النص عند مستقبليه
ووصول مجه من ثم إلى غرضه أما الملاءمة فهى نتاج التوافق الكمى بين
مطالب الموقف الاتصالى ومراعاة معايير TES هذا الفصل يقرر
المؤلف of الفهم هو توحيد المعلومات الطارئة والمعلومات المختزنة فى كيان
واحد.
وجاء الفصل الثانسى من الكتاب شرحا تفكرة التراسط الرصفى فعرض أولا
لصور Dat! فى النحو التحويلى ثم ليعمليات التعليق الرصضى. فاما صور
الجملة فى النحو التحويلى فهى من وجهة النظر العسملية OY modular JU
توليد الجملة يجرى أول الأمر بوصفها غطا نحويا ثم يجرى لها بعد ذلك تفسير
دلائى ولا يأئى شرح النواحى التداولية pragmatic (أى اعتيارات E yd
الاتصالى) ولو فى بعض الصور إلا آخر الأمر. وينم هذا الشرتيب خن
الأولويات التسبية لنظريات القواعد الحديثة إذ ad النمط النحوى ID هو
^
الأهم. فالنحو SEY من ثم فى صياغة جملة واحدة أن يستعين بالقرائن
الحتمية الدالة على العنى والغرض اللذين يشتسمل عليهما قول واقعي: وإغا
يستطيع فقط أن يجرب hey تركيبيا بعد آخر وذلك بمحاولة أنواع من الطرق
التى يستعين بها على توليد الجملة حتى يسجد الوصف الصحيح. إن الطابع
القالبى فى صور All pull وشبه المنطقى (ومنه التحويلى) يعنى أن المرء لا
يستطيع أن يتتفع بالتضافر بين القرائن فى سياق الموقفء وذلك الانتفاع أمر
يجعل استعمال النصوص عملا معقولا فى الظروف العتادة. ويرى المؤلف من
المجدى أن نستعين بالتفريق بين نوعين من النظام هما: النظام القائم والنظام
الافتراضى الستجريدى الذى لا يعنى بتعيين حد مطلق لعدد التراكيب المسمكنة
للجملة. فإذا أردنا أن جعل النحو التجريدى يتسم بالطابع العملى فإن علينا أن
نفرض قيودا على طول الجملة وعدد ما يدخل فيها من تراكيب. بعبارة أخرى
نحن بحاجة إلى فرض قيود الاستعمال على النظام الاقتراضى للغة.
ويتمسك نحاة الجملة بمبدأين هما: الإصرار على استقلال التحو عن الموقف
الاتصالى وإخضاع Jatt الطويلة المركبة لمجموعة ثابتة من التسراكيب اليسيطة
Qut, هذان المبدآن عقبة كبرى أمام نظريات التوالى اللغويىة LEY يؤديان الى
خلق نموذج للغة تتم فيه العمليات بتحويل تراكيب الى تراكيب أخرى فى حدود
النظام نقسه. وللمحافظة على استقلال النحو عن مطالب الموقف الاتصالى قدر
النموذج المعتمد بنية عميقة نحوية خالصة لتكون الغرض المياشر لصياغة
الجملة . وعندما أضيف gall pate إلى السنموذج أبقى رجهة النظر نفسها فلم
يكن لشىء أن يضاف إليها إلا عملية لوغاريتمية أخرى لتحديد التركيب. تلك
هى تحويل المفاهيم الى وحدات دلالية صغرى (سيمات)ء وهكذا لم يتمكن
النحو وا معنى أن يماعلا أثناء عملياتهما الخاصة. وأدى ذلك الى نشأة الدلالة
التوليدية التى حاولت أن تصل إلى تفاعسل أكثر تركيزا بين النحو والمعنى فلم
تكن إلا مجرد متغير نظرى للنموذج العتمد ولقد انفقت اللانيات النفسية Vis
في محاوئة البرهتة على الواقعية li ة وزعم الزاعمون أن
طرق السلوك اللغوى acl فى ظروف غير واقعية يمكن إلى حد ما أن تنم
4
عن الإجراءات الطبيعية فى الاستعمال الحقيقى للغة . هناك صعويات ماثلة آمام
النحو التحويلى النموذجى من حيث هو نظرية للغة منها مايلى: ليس للتحويل
rd - ولا يمكن للنظرية أن تفسر ميل الناس إلى استعمال جمل مركبة
وهم يستطيعون الاقتصاد فى الجهد بنطق البتية العميقة فى TAN النظرية تؤدى
إهدار الإجراء لصور الوصف التركيبى الاخرى لعدم تفاعل النحر التحويلى مع
المستويات الأخرى للغة ولا تعمد التحويلات الى شرح الجملة المركبة .
تخلص من ذلك إلى رؤية المؤلف أن المكون النحوى فى نظرية ما للاجراء له
وظيفتان كبريان: الاولي وضع العناصر النحوية حال أدائها فى حالة ترتيب أو
تهويش عند الفهم. والثانية بتاء التكافلات النحوية بين العناصر السطحية كما
تظهر فى الزمان الحقيقى . ولهذا السبب نجد المكون النحوى يقوم على الترابط
أكثر بما يقوم على التقطيع ومن شأنه أن يصاع على صورة يكن بها أن يعطى
النحو والمعني والاحداث تمثيلا متوازنا.
ثم ينتقل المؤلف إلى عمليات التعليق الرصفى. ويرى أن تنظيم الوحدات
الصوتية والصرفية من وجهة نظر لسائيات الاستعمال ليس من الأمرر الهيئة.
فيمكن للنظام الصرفى للغة الانجليزية أن يحتسب فى صورة برنامج أى عبارة
إجرائية لتصريف أعمال تنم عند تنشيط شروط التوالى ytd المادة المناحة.
ويلائم البرنامج لدی استعمال الصيغ المتصرفة بين pe الذى يعد دخلا in-
put وبين مجموعة مرتبة من الفروض . فإذا استقامت الملاءمة بين النموذج
والفروض كان الجواب: «نعم؟ ثم يتابع البرنامج تقدمه لتحديد مايلى ذلك من
العناصر . أما إذا كان الجواب «لاه OB البرنامج يحاول تطبيق الفرضية SAM
على العناصر نفسها. وتنطيق هذه الأمور على الناحية النتابعية Syntagmatic
للغةء ولكن لها آثاراً مهمة من الناحية الاستبدائية paradigmatic كذلك. فلا
يمكن أن تكون الخداول كجدول تصريف الأسماء أو جدول اشتقاق الافعال
مجرد استماع ina بل يجب أن تكون هناك وسائل للوصول إلى كفاءة
الاستعمال والتطبيق. وينبغى لضوابط القواعد أن تكرن صالحة لتوليد أكبر ade
OS من الصسيغ التصريفية لآكير عدد ممكن من بنود المعسجمء وهنا يكن
للضابط أن يسمى برنامجا أو برتامجا فرعيا من برنامج أكبر منه.
»
هتاك تقايل نظرى بين القواعد التشقيقية sel yall Derivational التعليقية
Relational فالقواعد التشقيقية تتناول التراكيب من وجهة نظر أسبقية المكونات
بعضها على بعض وتتابعهاء ولكنها لا تكاد تعنى بترابط العناصر التركيبية فى
البنية السطحية. ومن أمثلتها تشجير AL التحوية عند التحويليين. ولكن
الناس لضرورة اشتمال ادراك النص على زمان حقيقى لا يستطيعون انتظار
اكتمال ILL ليبتو! لها شجرة ذات فروع بل يريدون أن يبداوا تعليق العناصر
المدركة بعضها ببعض فى أقرب وقت ممكن وهذا التصرف منهم يمكن أن يتمثل
فى نحو يقيم وصلات بين أزواج من العناصر دات العلاقات Tal وبذلك
نتخلص من الاعتماد على الجمل التامة التكوين من أجل التنشيط . ويضرب
المؤلف مثلا لاقامة الوصلات بالتطبيق على جملة ماخوذة من نص عن إطلاق
صاروخ ماخوذ من ES مدرسى هى: The great black and yellow rocket
stood in a desert.
ويضع إيضاح العلاقات النحوية فى أشكال توضيحية مختلفة مدرجة
الوضوح بسبب قرب العناصر التابعة أو بعسدها عن الكلمة AN فى الشكل
الإيضاحى. فالقصور فى الشكل الأول يتمثل فى أنه عبر عن مجرد توالى
الكلمات ولم يشتمل على وصلات واضحة للتعبسير عن علاقة التبعية. ويتمثل
القصور فى الشكل الثانى فى عدم صلاحيته أن يمثل بسنية عميقة فى BUNI
النموذجية للجمل لأنه ليس تركيبا أساسيا يأثى المزيد من الاخحصار» ويمكن
بالأحسرى أن يسمى «بنية ضحلة» تكفى من الناحية الصملية لتمثيل ترابط
العناصر النحوية خلال استعمالها. أما الشكل الشالث فيوحى يتتابع تجريدى
للعمليات عندما يتصدى من يلاحظ التوالى فى النص للانتقال من حالة نحوية
إلى حالة أخرى. UL عند إرادة فهم الترتيب الإجرائى للعمليات فعلينا أن ننظر
الى صورة التوالى بوصفها تركيما للحالات ob يؤخصذ كل عنصر فيوضع على
قمة المركوم السابق وبذا تكون القائمة الفعالة للعتاصر الداخلية فى العملية
متجمعة فى بنية متصلة كما فى الشكل الرابع الذى يشل المركب الوصفى من
Ww
اللجملة بحيث تكون الرآس (امتبوع) فى قمة الركام فيتضح الركام ببناء شبكة
من العلاقات التحوية تلحالة الكبرى وهى المركب الوصفى نفسه كما يتضح
من الجانب الأيمن للشكل الرابع. BB رجعنا إلى الجملة كاملة قلربما وجدتا
أكثر من مركز ضبط (الكلمة e cll فى حالة SLE فى وقت معاهما
rocket و Stood (الأول رأس للمركب الاسمى والثانى رأس للمركب
الفعلى). ولابد من الاستكشاف بدراسة عملية لتوعين من الترتيب هما ترتيب
العمليات فى زمن حقيقى وترتيب الانتراضات فى WU تفصيلية Way
الاستكشاف تناول اجرائى يؤدى إلى معرفة التوقعات التى لدى مستعملى اللغة
حول المحتمل من الوقائع فى وقت ماء وآهم شىء هنا هو كون ضرابط
القواعد هى فى الوقت نفسه إجراءات لاستعمال القواعد فى زمان حقيقى .
والعلاقات فى وقت الاجراء فعالة لا افتراضية.
هذه الشكلانية السابقة هى «شبكة الخطرات المرصلة» وهى طريقة لتركيب
مادة البحث طوّرت لتكون بديلا لطريقة النحو التحويلى من أجل الصياغة
باللغة الانجليزية لخدمة الحاسب UI وكان بناء الشبكة فى زمن حقيقي
بإحداث «الخنطوات» من إحدى العقد nodes إلى التى تليها. وتتطلب هذه
العملية تحديد العلاقة أو اكتشافها بين العقدة الحاضرة والتى تليها. وبدلا من
استعمال مجموعة مفصلة جدا من أنواع العقد يمكن الاعتماد على مسجموعة
عامة جدا (مثل: آداة تعيين» مخصص الخ)
ما يكن من أية درجة مطلوبة من التحديد مثل: أداة تعريف. أداة تنكير »
صفة» اسم فاعل» اسم مفعول) قالاولان تحديد المصطلح «أداة تعيين» والثلائة
Dex تحديد لممطلح «مخصص؛ مع دعم ذلك بواسطة ألقاب الوصلات.
ويبدو أن القائمة التالية من أنواع الربط تستعمل للدلالة على انتقال الحالات
النحوية فى شبكات التبعيات النحوية:
١ الفعل مع المند إليه (5 - CV هو أقل ما يلزم لتركيب الجملة.
Y - الفعل مع المفعول CV - 01 SUM للفعل المتعدى مع Sh عتصر اسمى.
Y الفعل مع المفعول غير ! اشر [1-/9] أى فعل واسم صالح أن بقع عليه A
غير مياشر لحدث كالسيبية مثلا.
w
4 الفعل مع المخصص LV ml قعل لازم Low فاعلا إلى تعبير عن حالة أو
صفة أو زمان أو مكان الخ.
5 الفعل مع المساعد -a ۷ ] الربط بين عضو من مجموعة مفتوحة من
الأفعال وعضو من المجموعة المقفلة من الساعدات الفعلية المعررفة .
١ الفعل مع لفظ مفرغ من العنى CV od ربط بين الفعل ولفظ حتمة موقع
ما لمجرد ملء ES Dipl
V الرأس مع المخصصص Chem) للتبعية بين عنصر ما والعبارة التى تتبعه.
A الخصّص مع (m=) A ial عندما يعتمد بعض الخصصات على
4 الرأس مع عنصر التحديد ch- di وذلك عند Glo الأداة أو الإشارة أو
العدد بالراس.
٠١ -المكون مع المكون Le -CI يشمل العلاقات بين العناصر من قسم واحد
(كالاسمية أو الفعلية).
١ - الرابطة وتحتها عدد من العلاقات مثل:
Cj لمطلق الجمعء oj cui dj للاستدراك Sb للغريع
ثم يعرض المؤلف الشكلين البياتيين رقم 5. Y لعرض العلاقات النحوية فى
المركب الفعلى أولا ولإدماجه مع المركب الاسمى ثانيا من خلال جملة وقوف
الصاروخ فى الصحراء. وفى رأى المؤلف أنه ربما كان من المعقول بالنسبة
لنموذج نحوى لنظرية عن النصوص عند استعمالها أن eta على تناول
موضوعات مثل :
التعرف على التراكيب الكبرى التفريق بين الأقام الرئيسية والفرعية -
أدوات مطلق المع والتخييروالاستدراك التفريع الإعادة والإدماج =
العناصر التى تصلح أن يستغنى عنها العناصر غير المتواصلة التراكيب الملبسة
- التراكيب الناقصة والخاضعة Gill والمعيبة التخطيط بين العبارة السطحية
1
والمستويات الاعمق عتد الإجراء اصدار الأحكام. وقد استغرق الكلام فى
بيان هذه الموضوعات مابقى من الفصل الثاتى
وجاء الفصل CIEN من هذا الكتاب لدراسة الترابط المغهومى من خلال ما
أطلق المؤلف عليه من قبل مصطاح «الدلالة النحوية» ويذلك تكون طبيعة
الدراسة فى هذا الفصل طبيعة دلالية مسخرة لفهم النحو. وإذا كانت اللسانيات
التقليدية (والمقصود اللسانيات الوصفية (Gel gh قد أهملت العنى فإن العناية
به لم تنوقف فى الفلسقة والمنطق عبر الزمن ونسب المناطقة إلى المعني ضبطا
تاما وأمن لبس واختصاراً وأخضعوه لقوانين صارمة نتحديد الأحكام من حيث
الصدق والكذب والبرهان وجعلوا لكل قضية تركيبا رمزيا حتميا يمكن ترجمته
إلى جملة من CAI الطبيعية وتطابق الوضوع والحمول مع di إليه والمسند
فى الرتبة وجاء تحديد الروابط عند وصل القضايا بحسب أثرها فى قيمة الصدق
سواه من حيث الجمع أو التنافى» وضيع الفلاسفة جهدهم فى ata
ثناقضات وهمية حول الصدق غير قابلة Jal مثل: «الذى أقوله KOSS OW
فهذه عبارة لا تصدق إلا أن تكون كاذبة. ومن قصور نظرتهم أيضا أنهم عدوا
العبارات التى لايمكن الحكم على قيمسة صدقها خالية من المعنى مع أن الاتصال
الإنساني قائم دائما على مثل هذه العبارات.
ويقرل المؤلف إن تعريف الإحالة reference يتم في العادة بأنها العلاقة بين
الغيارات مسن جهة وبين الأشياء والمواقف فى العالم الخارجى الذى تشير إليه
هذه الغبارات. ولا dalli gage إلا بالقليل من الإحالات المعقدة ولاسيما على
«المستوى الكمى* عتدما يشار إلى مجموعة كاملة من الاشياء بلفظ AS حتى
تصدق الغبارة غلى جميع أفراد الأجمرعة صدقا واجبا. ومع أن صور lll
لا غبار عليها فى ذاتها من أجل أغراضها ad أنها تولّد ارتياكا لو اتخذت نموذجا
للاتصال من خلال اللغة GLI بسبب صعوبات منها: أن الحكم عمل إنسانى
قوامه إدخخال عبارة ما فى عالم النص وأن معرفة الإنسان بالعالم من حوله تهيئ
له خلفية مشبعة للتعويضات palal!) defaults المؤقتة التى GSE من مخالفة
العايير العامة فى المواقف العامة) والفضيلات (تفضيل حكم على حكم)
لا
والاحتمالات والتفاعلات مع ازدهار الاتصال الانسانى الذى مما يتنافى مع
طبيعة الحكم المتطقى . أضف إلى ذلك أن الضوابط الصارمة للسمنطق تجعل
أحكامه بدبهية آر تحصيل حاصل مما يتنافى مع ازدهار الاتصال الانسانى الذى
يتطلب عدم الجزم كما يتطلب التوقعات والمتغيرات والأحداث المفاجئة. ويترتب
على كل ذلك اختلاف بين طبيعة التفكير المنطقى والاتصال الإنسانى وأنه اذا
ربد للمنطق أن يكون ذا نفع لنظريات اللغة الطيعية قلابد من زيادة مرونته
واتساع نظرته بأن تتحول فكرتا الصدق والوجود مثلا (تعويضين يلجا إليهما فى
المواقف الحيادية بان تتوقع من الناس مثلا أن يعتقدوا صدق عسباراتهم إلا إذا
دلت الإشارة على العكس.
وحين أقبلت اللسانيات الأمريكية مع قدر غير قليل من التردد على الإذن
بتناول المعنى عولج ا معنى بنفس الطريقة التى تم بها تناول الصوتيات الرصفية
أى من خلال التسجزئة إلى وحدات صغرى وأطلق اللانيون على الوحدات
الصغرى للمعنى مصطلح «سيمات» أو «سسميمات» أو ٠سمات دلالية» وصادف
هذه المكونات العقلية تفسيرات متنوعة بين اعتبارها من الواقع النفسى أو عدّها
من قبيل التنظير اللغوى وفى كلتا الحسالتين تقوم صعوبات تعز على السيطرة عل
المؤلف طائفة منها. وهناك خلافات واضحة حول التركيب الداخلى لمجالات
المعلومات . فدعاة الوحدات الصغرى لا يفتارن يختارون مجالات البناء
مثل المصطلحات الدالة على القرابة وهى تنم عن تصورات علاقية ولذلك
يصعب تطبيق ذلك على مفاهيم مثل ذكاء - جسمال - سخف جوهر الخ.
ويبدو أن أصحاب فكرة الوحدات الصغرى أصبحوا يقايضسون على هذه
الفكرة بغيرها فكلما أصبح مخزون المعلومات أكثر ثراء وأصبحت مجالات
المعلومات ST تنوعا أصبح ما نجنيه من تقيم كل شىء إلى GU y الصغرى
أقل مما كان. إن القضايا الختصلة يتناول المعنى بواسطة السمات لن JF حلا
مريعا. وقد يكون مفينا أن ننظر إلى LEY! المعاكس للنجزئة وهو اماه
التماسك Continuity .
لعل أفضل طريقة إلى اكتشافات صياغات النصوص فى الاستممال أن نتظر
LJ
إليها بوصفها نشاطا Gly ببناء المعاتى فى مواقف اتصالية. ولهذا الغرض SE
أن يكون علم الدلالة الإجرانى متتجاء ويشارك العديد من وجهات النظر التي
لا تدعى لنفسها اسم علم الدلالة الإجرائي قى الاتجاه العام إلى جعل المعتى
نتيجة لحمل يقوم به منشى» ذكى النصية. ويختلف الأمر بين تصميم
المعلومات التقريرية على صورة عبارات يكن استعمالها بطرق مختلفة قد تكون
غير متوقعة وبين تصميم المعلومات الإجرائية التى توضع على العكس من ذلك
فى صورة نماذج مصممة على أساس إجرائها بصفة خاصة فى طرق متوقعة.
وهكذا تكون المعلومات الإجرائية AT حيوية فى WHER وإن كانت أقل كفاءة
فى استعمالاتها. والامر فى Roe! أمر اختلاف وجهات النظر التى تدور حول
ما يعد من حيث الجوهر نفس المعلومات. ويلتقى توغا ا معلومات الشقريرى
والإجرائى فى عالم متسع غنى مترابط فيكون بناء المعلومات فى الوقت ذاته
تعبيرا عن كيفية الوصول إليها وعن تطبيقها ولا يتباين النوعان إلا عندما ينفى
أحدهما الآخر.
وربما تكون iae JE الاساسية للدلالة الإجرائية هى القضية proposition
بوصفها علاقة بين مفهومين على الأقل. ويمكن تحليل الكثير من المفاهيم بغية
وضعها على صورة قضايا وتتم الإحالة فيما يبدو من دلالة مجمل نمرذج عالم
النص ولا يمكن أن تتم بواسطة القضايا لان تعبيسرات القضايا لايمكن تناولها
بدون المواقف المتصلة بها. ويضرب المؤلف مثلا y قد uuu على صورة
«سقراط إغريقى؟ يقع bl Ae فيها موضوعا ولفظ «إغريقى» محمولا. ولكن
مادامت الجمل شيتا والقضايا شيئا آخر فإن كثيرا من الباحثين يفضلون USF
مثل «الاغريقى سقراط؛ أما المؤلف فيستعمل المفهوم «قلضية» استعمالا غير
صورى ليقصد بها أنواعا كثيرة من الحتويات .
يمكن استكشاف تكوين المفاهيم بالنسية الى ثلاث عمليات: عملية اكتسابها
وعملية اختزانها ثم عملية استخدامها ومن المطلوب توحيد عرض هذه
العمليات. فإذا فرضنا أن الالتحام (عدم BF المفهوم الى سيمات) والإتاحة
"n
access والاقتصاد من مسلمات الإجراء فان الشبكة الدلالية ستبدر مقبولة.
وللشبكات الدلالية النتلفة استعمالات متتوعة ولكنها جميعا OSS من عقد
ووصلات تشرح العلاقات بين حالات معلومية. وقد كانت فى الفصل الثاتى
فإذا كانت الشبكة عرضا حقيسقيا لتكوين
المعلومات ob جملة المعنى بالنسبة للمفهوم تدرك بالوقوف عند مركز ضبطه قى
شبكة ما (مركز الضبط هو العنصر الطائب لغيره من العناصر) ثم النظر إلى
خارج المركز على طول ارتباطاته العلاقية فى هذه LAL المعلومية. ومن هذا
الارتباط ذاته ينشأ التفاعل بين الكلمات السطحية فى المواقف» والتحام le
الكلمات» وتفضيل استعسمال بعض العانى على بعض فى موقف cla وبه أيضا
Get مجال استعمال الاختيارات النحوية .
ان الشبكة صالحة لأنواع كثيرة جدا من مهمات تقديم العروض فى أمور مثل
الذاكرة الاستدعائية وإزالة اللبس عن الكلمات وقهم الحوار والإدراك tl
والأسماء المركبة والصياغات الإبداعية وغير ذلك. ويتضمن التنظيم المساحى
للشبكة بعض الاتجاهات المعرفية الإبستيمولوجية مثل الاقتناع بتكافل العناصر
العلومية وإمكان أن تؤدى نقطة نشاط ما فى مساحة معلومية مهمة مركز ضبط
ترتبط به مادة أخصرى مع استمرار الإجراء وإمكان إدراك أى مساحة معلومية
على صورة مدرك كلى gestalt أو إدماج معلومة جديدة بها أر بحث المعلومة
المختزنة أو الحكم على إحالات مشتركة مع المحافظة على الالتحام فى المعنى
وقد تجرى الإجراءات الإدراكية للمساحة على الأتماط كما تجرى على الكلمات
E TEN لمساحات المعلومات أن تبدو فى منظورات مختلفسة تبعا لأنواع
الرصلات وما يتبع ذلك من الاستخدامات ويمكن فى تصوير إجراءات اكتساب
المعلومات pally واختزانهما واستخدامهما أن تصور هذه الإجراءات فى صورة
عمليات بناء العلاقات المفهومية وتنظيمها وإعادة ترتيبها وتطويرها وتبنسيطها
وتخصيصها أو تعميمها كما يتضمن التنظيم المساحى للشبكة أن العلاقة بين
النص وبدائل صوره كشرحه أو تلخيصه أو ترجمته أو مخطط تذكره ليت
تشرح العلاقات بين حالات نحرية
w
مجرد تجميع كلمات أو مركبات كلمات وإغا هى BUY الملحوظة tad العلاقات
الفهومية الخ.
ويبدو قى نظر المؤلف ان اكتساب المفاهيم يتم على الصورة التالية: يلاحظ
فلرء شيشا ما (ومعنى الملاحظة بذل اجراءات تعلق بمظهر هتا الشىء
وخصاتصه) فيل المرء محاولات لتحديد ما يوجد من علاقات بين الشىء
والعناصر آو المعلومات المختزتة من قبل لإدماجه مع المعلومات السابقة باختيار
النواحى النى ينبغى أن تستعمل فى ميزه ويتوقف اختيار السناحية المذكورة على
شدة تعرضها للإدراك tl وربا كان للترداد اثر فى الإجراء أيضا. وقد
تتملق بذلك خاصية النموذجية أيضا (كون الشىء نموذجا أى مستكملا لمميزات
طائفته) وربما جاء الاعتداد فى بعض المالات بالمثيرات والاستجابات التى bi,
السلوكيون إن تحويل input JO الحسى إلى مفاهيم يتضمن y
إلى هيكل تكوينى رمزى أبعد ما يكون عن أن يمد نسخة حسية وهذا التركيب
صائح لقياس pattern matching LUY! التى يتطلبها الكثير من حالات
الإجراءات وينيغى للاتماط على وجه الخصوص أن تشتمل عسلى لحمات القاب
لبيان ما يعد من أجزائها جوهريا أو محتملا فى معظم الأمثلة. ومن أجل ذلك
رأى المؤلف أن يضع Val للعناصر الدالة على علاقات من أجل ثلاثة مستويات
نسبية للمحتوى المفهومى: النواحى التحصديدية الضرورية لهوية أى مثال من
أجل نسبته إلسى الفهوم» والنواحى المتعلقة بالخاصية النمرذجية وهي متعددة
وناقعة ولكنها غير جوهرية لهوية المثال من أجل مفهرمهء والتواحى العرضية
التى Ges با A معينة من سمات من لسوازمها عدم الاستةرار وحدوث
-zal مثال الخواص التحديدية ما فى عبارة «الناس tà gà ومثال الخواص
النموذجية «الناس يعيشون فى مجتمعات؛ ومثال النواحى العرضية: ابعض
الناس شقره.
ويرى المؤلف أن اكتسساب المعلومات واختزانها واستخدامها يتطلب تفاعلا
متناغما بين الذاكرة الوقائعية والذاكرة المقهومية. وتشتمل الذاكرة الوقائعية على
LI
مخزون الوقائع المحددة فى تجربة كل شخص بعيئهء امأ الذاكرة المفهوصية
فتشتمل على المعلومات ا منظمة من حيث GUI بعضها مع يعض . فحين يواجه
ot هيشة مركبسة لتصيح دخلا input يجرى استحضار للحتويات الوقائعية
والمفهومية معا أو إحذاهما فقط إلى حيز الاختز! التشط ويوفق بعضها مع
بعض . ويمكن لاكتساب المفاهيم أن يوصف بكونه عطاء الذاكرة الوقائعية
للذاكرة المفهومية. ولضرورة تصفية التواحى ذات العلاقة والأهمية من الوقائع
العرضية والشخصية لابد أن يضيع الكثير من مفردات الوقاتع فى طريقه إلى
الاختزان. وقد يتحلل الدخل قبل الاختزان المفهرمى إذا لم تحدث صياغة جادة
على زعم كونه مألوقا أو كثيرا أو غير مهم أو خاليا من الإعلامية. وقد يكون
الدخل غير مالوف أو نادراً وغزير الإعلامية فيتعصى عندثذ على التنظيم المعتاد
للعالم فيتعارض مع محتويات المخزون المفهومى .
إن استخدام النصوص فى رأى المؤلف حالة خاصة من استخدام العلومات»
de معجمى أو نحوى بعينه أقرب إلى الطابع الوقائعى فلا يدحل فى
المخزون المفهومى ويصدق ذلك أيضا على العلاقات العرضية في داحل عالم
adi غير أن البدائل السطحية لاتزال ذات وظيفة فى مجال تنشيط otl
وريا يتجح المرء فى بناء قدر عظيم من النص السطحى Jean المرتكزات
للتنشيط فى عكس EY وهذا يجعل من الصعب أن نحدد بالتجسزئة كيف
يكون الكثير ما يبدو do USE هو فى الحقيقة تكرار بالاسنظهار وليس إعادة
بناء للدخل . وفى إطار اختزان المفاهيم يتكلم المؤلف عن الافتصاد فى صياغة
BAS ots all ويرى أن الاقتصاد الإدراكى يفترض أن كل المملومات من
شأنها أن تكون منظمة فى اختزانها بوصفها شبكة موحدة شديدة الترابط لا
فضول فيهاء ولكنه لا يرى LL من التسامح مع بعض الفضول. كما يرى أن
توارث المحتوى فيما بين حالات الدخل اللغوى أمر جوهرى للاقتصاد اذ يرث
كل قسم فرعى بعض خصائص ما ينتمى إليه من قسم أعم وكل مسفردة ترث
ذلك من القسم الذى هى منه ويمكن للتوارث أن يتم من خلال تضمنات
4
الأقسام العلسيا adl, العام هنا أن الوراثة بطريق تضمن القسم الأعلى meta-
class تتطلب مؤشرات أكثر وضرحا مما تتطلبه الوراثة بطريق تضمن القم
pel لأحد الأقسام الغرعية.
كان على المؤلف بعد الكلام فى الاكتساب والاختزان أن يتكلم عن استخدام
المفاهيم . قالفاهيم يجرى وتخطيطها على صورة تعبيرات عند إنتاج
النص أو يعاد تخطيطها عند استقبال النص. والنقطة الأساسية التى يبدأ منها
توسيع التنشيط يمكن أن تكون حالة خاصة من بين مراكز الضبط التى هي
جوهرية فى صياغة النصوص ولا ضرورة OV تخضع ضوابط توسيع التنشيط
للوعى» ويبدا التوسيع فى العادة من نقاط متعددة فى وقت ما حتى ان
تقاطعسات المسالك المنشطة لتدعم الالتحام وتتولد عنها إسنادات فيما يتصل
بتوافق المفاهيم فى عالم النص. ويظهر من BLS أحلام اليقظة على أى حال
أن توسيع التسنشيط يمكن فى بعض المناسبات أن يتخذ مسار لا تستضح دراقعه
ولا اتجاعاته. ثم يضرب المؤلف مثلا بتجربة أجراها على طلاب مختلفى
الأعمار فى جينزفيل فسلوريدا لدراسة بعض أنواع التنشيط لمفاهيم مألوفة
وكانت التجربة مطالبة بذكر الأجزاء النموذجية من أى منزل بأى ترقيب .
ثم يبدأ اللؤلف الكلام عن بناء تموذج عالسم النص فيعرف عالم التص بأنه
الموازى الإدراكى فى ذهسن مستعمل ALN لهيئة المفاهيم ال فيما يتعلق
بالنص . ثم يقول: ومع ud استعمل هذا الممصطلح أحيانا للدلالة على تركيب
المفاهيم والعلاقات التى صممتها لم أكن فى الواقع أتناول إلا تماذج عالم النص
التى هى تجريد للعناصر الإدراكية الفعلية akadt بذلك. وتشتمل هذه النماذج
التى أتناونها على الأقل على بعض الأمور الى لاتحظى يإشارات صريحة فى
النص من حيث هو نصء غير أن عوالم النص لدى أطراف عملية الاتصال
رجا اشتملت على أكثر من ذلك. ويؤدى النص الغرض منه بواسطة en
المفاهيم والعلاقات التى يشار اليها بالعبارات: ويؤدى التنشيط الموسع
والاستدلال وتحديث الفاهيم إلى تعديلات جوهرية فى هذه المادة الاساسية.
y
ويمكن للتفاعل بين المعلومات التى صاغها النص والمعلومات التى سبق اختزانها
أن يتم تصويره بصورة ربط إجرائى أى أن مخزون المعلومات الحالية النشطة
يخصص ما Ubi من المعلومات ويضبطه ليبنى We نصيا للوصول بدرجة
مقبولة إلى كفاءة هذه العمليات. B كان النص متسما بالإعلامية فإن عالم
التص لن يكون مطابقا بصورة تامة للمعلومات المختزنة. ويقشرح الؤلف
تصنيفا نوعيا للمفاهيم والعلاقات الى تضيق مجالات المعنى إلى الحد الذى
يمكن عنذه لا بقى متها أن يلتقط بقدر ما يرغب مستعماو اللغة قى الستقاطه
وليس فى هذه التصنيفات من المفاهيم ما يعد Gol أو شخصيا وهى قليلة إلى
حد معقول وقد صممت على صورة تشبه ما كان فى التعليق الرصفى بمعنى أن
الالقاب العلاقية لوصلات الشبكة تخصص الفاهيم التى قى العقد.
وهناك مجالات متعددة ينبغى لحل هذه الدلاليات أن يشملها ولاسيما
CYL! والأزمنة والأمكنة والأجزاء والمواد والافكار المنطقية كالكم والكيف
والغرض والعموم والخصوص وكالتجارب الإنسانية كترابط المدركات والوجدان
والإدراك العقلى وكالعوارض المحتملة فى الاتصال اللغرى بطريق تداخل النظم
الرمزية مثل الإفادة والقيمة والتساوى والتضاد الخ ومع هذا هناك مفاهيم لا
تدرك UU, محتوياتها بواسطة هذا التصنيف فلا يدعى المؤلف لتصتيفه هذا أنه
نهائى ولا شامل. ويقسم المؤلف الفاهيم إلى مغاهيم أولية وأخرى ثانوية.
فالمفاهيم الاولية تتضمن الأشياء والمواقف والأحداث (التى تتغير بها المواقف)
والأعمال cit) تحدث عمدا) وهذه المفاهيم الاولية هي مراكز الضبط العادية
لبناء عوالم نصية أى أنها نقاط توجيه يقيم طالب الإجراء من لدنها العلاقات
بينها وبين المفاهيم الثانوية . وأما المفاهيم ENT T المفاهيم ALN
فمنها ما يحدد الأحداث والأعمال والأشياء والمواقف ومنها ما يحدد التجربة
الإنسانية ومنها ما يحدد العموم والخصوص ومنها ما يحدد العلاقات ومنها ما
يحدد عوارض الاتصال. ثم يشير المؤلف الى أن تصنيفاته التوعية للعلاقات إغا
صممت بغرض تلقيب الترايطات بين المفاهيم الثانوية والمفاهيم الأولية ويذكر أن
n"
اجتياز أى وصلة فى الاتجاه الذى يشير إليه سهم سيوصل إلى عقدة تتميز بلقب
الوصلة والمقصود يذلك توجيه فيض الضبط. ويورد من أتواع العلاقات عددا
يبلغ UH وثلائين علاقة كثير منها مألوف من خلال محاولة استعمال التراكيب
التحوية يطريق الاستعمالات المفهومية» ولا تقتصر القاب الوصلات على
edi والعلاقات المفهومية فقط Lily تشمل أيضا ما يسميه المؤلف بالمؤشرات
operators التى 34€ الوضع المطلوب للعلاقات. وهذه المؤشرات lei بأمرر
هى: البدء OL TL والغموض» وعكس الحقيقة. وقرة الوصلة. وإذا كان
المؤلف يشير إلى المفاهيم والعلاقات فى نماذجه بالحروف اللاتينية فإن دلالته
على المؤشرات تتم بواسطة الحروف اليون وقد عد من هذه العوامل ثمانية
هى: البده والانتهاء والدخول والخروج والمقارية والاحتمال والتحديد والوضع
النموذجى ولا يمانع أن يضيف إلى ذلك الاشارة الى إبطال الوصلات إذا
اقتضى الامر إيطالها.
يقول المؤلف إن التحو فى كل الحالات ذو علاقة بصياغة gal ولو من
جهة واحدة على الاقل وذلك أنه يحدد الترتيب الزمنى للوقائع . وربما كان هذا
العامل هامشيا فى تقدير نظرية تجريدية للجمل ابميدة السبك ولكنه مركزى فى
رأى نظرية واقعية للنصوص الفعلية. وقى هذا الإطار يجب ألا تكون هناك
أولويسات بين رؤوس المركبات والمفاهيم الأولسية فقط بل تسكون كذلىك بين
التكافلات النحوية والوصلات الفهومية. وقى الإمكان oly شبكة يستم بتاؤها
بتوصيل الخطوات بين عقدة وأخرى يقحص يجتمع فيه الطابعان النحوى
والمفهومى. وهكذا يجرى تطبيق نتائج إحدى ناحيتى الفحص النحوية
والفهومية المعونة الأخرى ds e فى الحسبان أن الوحدات والتراكيب النحوية
ليستا دائما فى حجم مثيلاتها المفهومية. ويورد المؤلف OLS رأيه هذا اثنى عشر
مثالا لمفاضلات ترجح الفحص المفهومى على الفحص الحوى. وقد يتطلب
التطبيسق المباشر للأولويات على النصوص الفعلية. كثيرا من الربط الاجرائى
D استخراج المفسهوم من العنصر السطحى). والكثير من العبارات السطحية
"v
TE EN] أقسام الكلم الأفعال الحروف الروابط) قد يقلب التوازن
لصالح فروض cim ]3 يمكن مشلا Gy pal الفردة أن تضيق مدى الوصلات
المفهومية فالحرق in قد يشير الى مكان آو زمات أو ظرفية اشتمال كما يشير
الحرف Sof ملكية أو بعضية أو مادة وهكذا.
وسیکون الربط الإجراتی قی آعظم حالات كفاءته إذا بدأ بالتركيز على أكثر
الدلائل صلاحية OY يعتمد عليه وباختبار أكثر الفروض تقيدا. ويضرب
المؤلف مثلا تطبيقيا لكل ما سبق من خلال نص عن إطلاق صاروخ.
والفصل الرابع من هذا الكتاب عن الإعلامية وقد تناول اللؤلف فيه ثلاثة
موضوعات هى تعديل السنظرية الإعلامية والإعلامية المبنية على الوعى
الاستسطانى والاعلامية فى نطاق الجملة. فأما عن النظرية الإعلامية فيرى
المؤلف أنه على الرغم من شيرع مصطاح الإعلام على مدى السنين فإنه يمكن
النظر إلى هذا المصطلح لا من حسيث إنه يدل على المعلومات التى تشكل
محتوى الاتصال بل من حيث يدل بالاحسرى على ناحية الجدة أو التسنوع التى
توصف بها المعلومات فى بعض المواقفء فإعلامية أى pato إنما تكمن فى قلة
احتمال وروده فى موقع معين بالمقارنة بالعناصر SAN فى تفس النص .
وكلما بعد احتمال الورود ارتفع مستوى الكفاءة الاعلامية. ويمكن من الناحية
النفسية تطبيتق الإحصاء على مجموع الوقائع المختزنة فى معلومات المرء. ومع
ذلك نهد أنه بتحول الذاكرة الحديثة بالتسدريج من ذاكرة وقائعية إلى ذاكرة
مفهومية يصبح تحديد مرات الورود لعنصر ما أدنى إلى التشويش فلا يعتمد
عليه فى بناء التوقعات. ويبدو أن الناس يستعملون كل القرائن المناحة عند
محاولة اخستيار بديل ما فى نقطة ما خلال إنتاج النص أو توقعه. ومن شأن
القرائسن أن تكون عونا بوجه خاص إذا كان الناس يعملون بالنظم اللغوية
المتنوعة على وجه التوازى بينها ويمزجون الاجزاء الشتركة من فروضهم حول
هذه النظم . ويمسكن لورود عنصر لغوى ما أن يخضع لاحتمالات مختلفة فى
النظم المختلفة بسبب الأغراض المختلقة للاتصالء أى يمكن أن يكون محتملا
من الناحية السنحوية ولكته غير محتمل من الناحية الدلالية أو العكس. ومن
Tt
شآن للحتوى الحتمل لتركيب محتمل أن يكون سهل الصياغة قليل الإعلامية.
أما الحتوى غير الحتصمل فى التركيب قير الحتمل فمن شاه أن يكون صعب
الصياغة مثيرا لملجدل الحاد. ولكن الحتوى غير الحتمل فى التركيب اليل
أو للحتوي الحتمل فى التركيب غير اللحتمل من d أن px بالتحدى ومع
ذلك لا ga له دام أنه مثير للجدل بسلا سيب وتكشف النصوص الشعرية
والادبية فى الغالب عن هذين الاتلافين الأخيرين.
والكضاءة الإعلامية على درجات ثلاث تستلزم أعلاها بالضرورة ما دوتها
ii موارد الإجراء النى تر من أجل
الدحل input . والعتاصر الواردة فى درجة دنيا تسمح بسهولة الإجراء للدرجة
العليا. أما العناصر الواردة فى درجة أكثر موارد للإجراء فإنها تستدعى عمقا فى
الإجراء. والحد النهائى الذى تعد حالات الإجراء عنده مقنعة ومن ثم تتوقف
يتحول بتحول الكفاءة الإعلامية. وقى الاحتمالات وتعقدها دليل على أن
الناس لا يكتفون بالاعتماد على التوقع بل يضيفون إليه أمرا آخر هو الانتقاء.
OB تصدى أحد للفهسم فسيلاحظ عتصرا واردا فيطلب له شينا من الترير بعد
الملاحظة. وسيزداد الاعتماد على الانتقاء فى حالتين: الاو لى عند تعدد البدائل
وندرة القرانسن والثانية إذا ورد عنصر من خارج نطاق التوقع دون قرينة تدل
عليه. إن الاختيار المجرد M يديل متاح فى موقف ما (مجرد اختيار بديل من
J نظام ذى علاقة) يتتج كفاءة إعلامية من الدرجة bo, Wall بديلين فى
هذه ULH هما الورود وعدمه مع أن الاحتمال واحد. وفی تشابع dle
محدود لا يمكن إلا اختياران فقط یوجد بديلان لا خطر لهما لكل عنصر
وارد bang هل يتسفق مع ما سبقه أو عنه. وتتحقق كفاءة إعلامية من
الدرجة الدنيا فى العوالم الواقعية حيث جد بدائل كثيرة ويحدث ذلك عند
اختياز بديل له أعظم درجات الاحتمال. وكثير من الاختيارات المطلوبة فى فى
نص هى من الدرجة الدنيا غير المهمة. فإذا كان لدينا تكييف مفهومى وانتقاءات
من أجل تخطيط فى صورة عبارة سطحية OB كثيرا من القوارات ad بالبنية
T"
السطحية عندتذ تتم بكفاءة. ويأنى تأثير صياغات يعينهاء وبخاصة فى الشعر من
da الاحتمالات فى التخطيط . وييدو من صعوية حكم الناس على Jed غير
العادية أن تنوع الدرجات الإعلاء لا ينبغى إهماله عند إنشاء نحو للجمل. أما
ما اقترحته من فكرتى التعويض والتفضيل فهو خاص بنحو النصوص وقد قصد
به الاستعانة على حل هذه المسالة .
واختيار يديل من الدرجة الوسطى أو من دنيسا الوسطى من الاحتمالات
يؤدى إلى درجة وسطى من الكفاءة الإعلامية وهنا يتم تجاوز التعويضات
والتفضبلات بصورة ملحوظة. ولعل وجود pols وأردة من هذه الدرجة
الثانية هو المتوى العادى للاتصال بطريق النص حتى ليمكن عندئذ إعلاء مرتبة
العناصر الواردة من الدرجة الدنيا كما يمكن خفض مرتبة العناصر الواردة من
TEN ETE مطالب السناس من الكفاءة الإعلامية باختلاف el
النصوص والمواقف فالمحادلة بين الأزواج فيما يبدو تتم بقدر ضئيل جدا o^
الكفاءة الإعلامية على حين تتطلب الاعمال الفنية المعاصرة أعلى درجة منها.
إن العناصر الواردة من خارج نطاق الفيارات المحتملة توصلتا إلى الدرجة الثالثة
من الكفاءة الإعلامية وهى عناصر غير معتادة وشديدة الإثارة للانتباه ومن ثم
يصعب فهمها والسيطرة عليها. ومن الأنوإع المعتادة من العناصر الواردة فى
الدرجة الثالثة: انقطاع الكلام والفجوات والتعارضات وهى أمور تنشط بحثا
للتحفيز للعثور على مصدر للمادة غير النوقعة بحيث تسصير الدرجة الشالثة
(العليا) من العناصر القريبة التناول بالنسبة لموقف ورودها ومن ثم تصبح فى
نطاق اليدائل المحتمسنة فى نهاية الأمر. لقد سبق فى الفصل الثالث رتيب قوة
المؤشرات الدائة على العلاقات ترتيبا تنازليا من العلاقات المحدّدة إلى النموذ.
إلى العارضة وهذء القوة ذات علاقة يدرجات الكفاءة الإعلامية . فإذا كان عالم
النص يؤكد العلاقات التى سبق العلم بأنها محدّدة فإن لديا عندئذ إعلامية من
الدرجة الدنيا ققطء وتأكيد العلاقات النموذجية يؤدى إلى HES إعلامية أكير
كلما نقص الطابع النموذجي. وتأكيد العلاقات العارضة يعد بذاته مسحايدا
بالنسبة للكفاءة الإعلامية OY العسوارص قد تمتد ما بين الميتذل والمتفرد. ويؤدى
ê
تاكيد العلاقات قير النموذجية إلى الدرجة الوسطى على PI كما يؤدى
تناقض الملاقات ed إلى الدرجة العنيا. وتتطلب التصوص الخرافية من
منشتها الحد من تطبيق ما يناسب العالم الحقيقى من توقعات ومع ذلك لا يخلو
ual من عتصرى السبك والالتحام بانطباق الكثير من توقعات عالم الحقائق
على عالم النص الخرافسى كسقوط الأشياء بسبب الحاذبية وابتلالها بمخائطة الماء
إلخ. . ويمكن للمجازات الأصيلة أن تكون عناصر من الدرجة العليا للإعلامية
on تحتاج إلى تأمل أو شرح). وتتميز النصوص الادبية فى الأوقات الأخيرة
بعناصر كثيرة من قبيل الدرجة العليا Ley استعصت على النفض إلى الدرجة
الوسطى كما فى أعسال جيمس جويس. ولو أن نصا بعينه اتسع ASY من
درجة واحدة من درجات الكفاءة الإعلامية لكانت نسبته إلى الدرجة الثانية
أفضل من النسبة إلى الأولى فقولك عن إنسان إنه كان رجلا لا ينبغى أن ينهم
بأنه كان ذكرا Lidl بل الافضل أن يغهم على أنه كان متمتعا يكل صفات
الرجولة.
ويرى المؤلف أننا إذا أردنا أن نستكشف الاحتمالات الاتصالية بتفصيل أكثر
فنحن بحاجة إلى تقسيم التوقعات وتدريجها فى طبقات على النحبر التالى:
المعلومات المختزنة والسجربة الوقائعية تجعل الناس يرون العالم بسطريقة معينة اذ
يسمى النموذج BLN هنا: «العالم الواقعى» الذى يعد ما صدق فيه من
«الحقائق» مثل المعتقدات السائدة. وبعض الحقائق والمعتقدات من قوة
الدرجة عدم الحاجة إلى تعويضات ككون الاسباب لها نتائج وكون المادة لا تفنى
eg) فإذا كان هناك نص تبطل فيه هذه الحقائق BIAS مثلا فلابد أن يتقدم
بقرائن محددة فى الواقف المعيلة تؤدى دور توجيهات لمستقبلى النص Ob يجروا
تعديلات على ترقماتهم ثثلا يصبح ua مشكلا.
والقسم الثانى من التوقعات هو توقعات الرصف اللغوى إذ يتوقع الناس فى
العربية مثلا عدم التقاء الساكنين وبناء الجملة بترتيب معين الخ فاذا اخختل التوقع
فى الاستعسمالات وتختلف التوقعات فى الرصف فى اللغة
العلمية عنها فى الشعر الحديث. والنوع الأخير من التوقعات Ley عن الموقف
المياشر عند حدوث النص أو عتد استعماله ومن هنا يمكن لصياغة الاستعمال أن
تعثرت الا
n
تواجد مدى للتوقعات قد يختلف تماما عن النظم الافتراضية . ويتضح ذلك
بظاهرة خصوصية الأسلوب الذى هو انتقاء فردى للبدائل وتخطيطها من بين
النظم المشاركة قي تص ما. وهكذا يمكن أن نحارل إيجاد خصائص نص جقرده
أو كاتب نص بمفرده أو مجموعة من النصوص أو نوع من التصوص ار عصر
تاريخى بأكمله أو لغة بآكملهاء وإذا كان لتا أن نضرب مثلا لايضاح ما يريده
المؤلف فان الدرجة الدنيا مثل تطلع الشمس وقت النهسار والوسطى مثل
المجازات والكنايات والعليا مثل الإلغاز والتعميات والمرامى البعيدة.
ثم يتناول المؤلف إعلامية الوعى الاستبطانى Apperceptional ذات الآثر فى
سلوك التعلم بواسطة توزيع الاننباه بين العناصر المدركة. قلابد أن الناس
يرزعون انتباههم توريعا انتقائيا ليلاحظوا بعض صرر الوقائع والمعلومات افضل
ما يلاحظون البعض الآخر ولا يمكن أن تكون درجة التوقع بمفردها تفسيرا لكل
الظراهر المتعلقة بذلك. فبعض المؤثرات على الاقل يرجع إلى الطبيعة الذاتية
للمادة ويعود البعض الآخر إلى مرتكزات صياغة الترابط الإدراكى. ولقد قام
علماء التفس بدراسة جادة للأعمال الأولية للتعلم مع اتباع عدد من التوجهات
الاساسية فادعى بعضهم أن نسبة تكرار عرض ماهو الذى يحدد ما اذا كانت
المادة المعسروضة يتم تعالمها واستعمالها ونسب آخرون ذلك إلى تقل ماسبق
اكنسابه من قدرات إلى عمل حاضر بعيته وقال غيرهم بأهمية وضوح القرائن
المادية عند هرض المؤضوع (كالفون واللمعان وعلو الصوت الخ) ويعتقد البعض
الآخر أن الاجزاء الواضحة الاختلاف HW للنظر هى Laie St للملاحظة
والاستعادة فى الذاكرة. كان ذلك فى الاعمال المبكرة وقد أدى الاغتماد على
مؤثر واحد إلى تبسيط تصميم التخارب وشرحها: أما فيما تلا ذلك فقد صار
من الواضح أن الترابط الإدراكى والتعلم فى الظروف الواقعية لابد أن ينما من
خلال التفساعلات.الصياغية للعديد من أمشال العوامل التي سبق ذكرها ومن
ذلك: )١( المعايسير العامة لتسرتيب مادة الترابط الإدراكى وتنظيمها (Y) مدى
الارتياط العاطفى لدى صاحب الترابط الإدراكى بموضوع التعليم wes (T)
المتغيرات ذوات السقيم المتوسطة أو القصوى (4) الدخل المتغير فى مقابل غير
tv
المتغير () الستئاسب بين Jot الحالى والمعلومات (V gll الاحتياجات
القاتمة على Gili بين الأشياء القابلة للترابط الإدراكي (V) العلا بين
Jeudi وموقف صا ب الترابط الإدراكى ورغ باته.ثم يشرح المؤلف أهمية كل
واحد من هذه العناصر السبعة كل على حدة.
ثم ينتقل المؤلف إلى الموضوع الثالث من هذا الفصل الرابع وهو «الاعلامية
فى نطاق LH فيرى أن الجملة المثبتة عدت من الناحية التقليدية عبارة خبرية
لان نماذجها اللغوية جاءت من تراكيب منطفية ثابستة محددة. وكذلك يمكن
ppm أكيد أن تتبادل التأثير فيما
Sn aa
ومالم يسبق العلم به موضوعا فى يؤرة الانتباء Dele به SEM p bp
عدة طرق تبادلمية للنظر فى الإعلامية فى JU, بواسطة ترتيبات خاصة.
ومستفاد PIC على المنطق إذ يمكن للمرء أن ينسب لقبى معهرد xl اللغريات
لركنى الجمسلة كما يفعل تشومسكى» أو يعيد بناء الصيغ المنطقية
ذاتها للسوصول إلى التطابق المطلوب بين الرتبة والمعلومات أو يسوخى وجهة
النظر القائلة إن بين الصيغ المنطقية التحتية ووسائل الاشارة الى المعلومات أو
التوقع علاقة التضاد فتكون البنية السطحية مضللة أحيانا.
ولقد شنغل جماعة من اللغويين التشيكوس لرفاكيين أنفسهم بالجملة الو
إبراز منظور معين.اللمحتوى المنشط y أى كيف یکن لمبانى امل أن توظف فى
بعناصر بعينها. وكانث هناك إختلافات جوهرية فى تناول هذه القضايا ولكن
الأهم كان بين المعلومات القديمة والمعلومات الجديدة التى عى موضع aud
كان علينا أن نحدد الظاهرة التي bb dy التركيز. وفى غمرة كثرة المصطنحات
آم التغسريق بين المعسهود )۲( as تشغلنا: : (1) أهى مفهوما المستد اليه
أم البدائل المتصلة (E) (؟) آم مجموع الافتراضات انلازمة لقول ما EXT
بتخطيط المفاهسيم والعلاقات بحسب مواقعها فى الجبملة )0( أم نسبة الإعلامية
إليها تركيب الجملة (5) آم انطباعات المسند إليه والمسند من الناحية they التي
TA
التفسية (۷) آم وسائل الإشارة إلى plat والتقابلات (۸) آم صلاحية BU
جمل بعينها أن تكون إجابة عن أسثلة بعينها )3( آم إعلامية العنصر النصى
منظورا ايها على خلفية من الاحتمالات والتوقعات (Y) أم كثافة الترابط
الفهمى حول pàn العسقد nodes فى نموذج عالم النص بوصفه موضوعا
للكلام. ويرى المؤلف أن all الذى يمكن للنظريات اللغوية أن تصل إليه فى
تناول هذه الظواهر أو عدم تتاولها يختلف تبعا للإصرار على الحد الفاصل بين
اللغة والأنواع الأخرى من المعلومات وكذلك بين الجملة والمواقف التي تستخدم
فيها الجمل. ويقول إن كثيرا من الباحثين وصل الى حل وسط بتوجيه انتباههم
إلى الافتراضات وينظر إلى هذه الافتراضات المحددة فى ضوء تطور الدراسات
الحديثة للغة كما .لو كانت جملا يمكن أن تسبق الجمل التى يراد تحليلها.
والقدرة على اقتزاض تيء ماهي مسالة معلرمات مختزنة عن العالم AT منها
تعداد للجمل السابقة فى الكلام. ولم تصادف الجمل برصفها افتراضات نجاحا
كبيرا حتى الآن. وفى رأى المؤلف أن ثمة أملا كبيرا بالنسبة لنظرية تعتمد على
التفاعل بين معلومات مختزنة عن العالم ومعلومات عن النص المعروض وأقل
ما ينبغى هو أن ننظر فى التراكيب اللفظية Co - texts للنصوص بدلا من النظر
إلى الجمل. ثم يضرب المؤلف مثلا لذلك النظر ويعطى بعض التنظيرات.
ثم يتناول المؤلف الجسزء الرابع من الفصل الرايع وهو تحليل لقال صحفي
عن شيميائزى .
وفى الفسصل الخامس من الكتاب يتناول الزلف موضوع الكفاءة النصية
ويفرع القول فيها إلى سبعة فروع أرلها دواعى الكفاءة ثم يتكلم عن تحقيقها
باعادة اللفظ ثم التحديد (التعريف أو التتكير) فاتحاد الإحالة بواسطة الكنائيات
(الفسمائر) فالإحالة لغير مذكور فالحذف وأخيرا الربط وكل ذلك وسائل لإيجاد
الكفاءة النصيسة من خلال صياغة أكسبر كمية من المعلومات بإنفاق آقل قدر من
وسائل التعبير ويبلغ ذلك ذروته فى حالتى الحذف والإحالة لغير مذكور. لقد
تناول بعض الباحثين فكرة الرابط الرصفى فاستعملوها لوسائل مثل الإضمار
والإبدال والحذف ولم يعطو! كبير انتباء للارتباط للحلوظ (غير الملفوظ) لأمور
Ml
أخرى فى النص مثل المعلومات المختزنة ومعرقة العالم الى تصبح بها الأمور
السابقة ممكنة وتافعة وكان ذلك الإهمال مسيبا عن غلبة النحو على دراسة اللغة
حتى إن البعض ليعلن عن ميله إلى تناول وسائل الترابط كما و كانت تشير الى
كلمات سطحية لا الى محتوي علاقات مفهومية ملحوظة فى الكلمات. ولكن
من اللسانيين من تبنى قكرة أرحب من ذلك فجعل ميدأ الاستبدال غير مقصور
على مجرد تضمن الوسائل المعتادة كالضمائر والادوات ولكنه يشمل مجالا
متنوعا من العلاقات المفهومية مثل فكرة العموم والخصوص بين الأقسام الغر:
والاقام الاأعمأو الأقسام العليا وكالكلية والجزئية والسيبية والقرب.
والاستبدال قى آساسه igh ارتباط بين مكونين من مكونات النص أو عالم
النص يسمح لثانيهما أن ينشسط هيكسل المعلومات المششركة بينه وبين الأول
ومن هنا يصلسح قسط كبيسر من أمثلته أن ينسجم مع نموذج التتشيط
المرسع Spreading activation للمعلومات المتعملة .
ثم يحاول ApH أن يحصى أهم وسائل السبك من وجهسة نظره مع جعل
المعايير النى يستعملها هى ما تسهم به هذه الوسائل في كفاءة الإجراء. وعد من
هذه الوسائل لمانی طرق هی : اعادة اللفظء والتحديد (كالتعريف والتنكير)
واتحاد القصد e تعدد اللفظ) والاضمار بعد الذكر والاضمار قبل الذكر(كما
فى ضمير الشأن) والاضمار مرجع متصيد (مثل: أعدلوا هو أقسرب للتقوى)
والحذف والربط بوسسائل الربط المختلفة سروف المعانى te والوسيلة التى
تؤدى بها هذه الوسائل إلى عدد من صور الإسسهام فى الكفاءة منها (1) ضغط
البنية السطحية )1( حذف العناصر السطحية (T) استبقاء ما يراد تنميته أو رقضه
CD) الإشارة إلى التميز أو الهسوية )0( إلتوازن المناسب يون التكرار والاختلاف
اللذين يكونان فى الينية السطخية على حسب ما تتطلبه اعتبارات الإعلامية .
والطرق المذكورة من قبل من وسائل السبك تؤدى إلى الالنحام فى التص من
الناحية الفهومية كذلك.
بعد ذلك يعمل المؤلف على إفراد كل وسيلة من وسائل اليك السابقة
بشىء من الشرح فيد بالكلام عن إعادة اللفظ فى العبارات السطحية التى تتحد
[S
محتوياتها المقهرمية وإحالاتها وهى تعد من الأمور العادية فى JEM من الكلام
فى مقابل المواقف الشكلية. وتتطلب إعادة fill وحدة الإحالة بحسب مبدأى
ات والاقتصاد ولكنها قد تؤدى إلى تضارب في النص حين يبدو الاشتراك
فى اللفظ مع وجود اختلاف فى المدلولات كما فى ظاهرة المشاكلة وهي
مخالفة لبدا التبات والاقتصاد يمكن أحيانا أن تزيد فى الإعلامية والاهتمام نحو
(ويوم تقوم الساعة يقسم Oye pall مالبثرا غير ساعة).
ولموضوع التحديد (التعريف والتنكير) عند المؤلف أبعاد مختلفة تتوقف على
ما إذا كانت نظرة المرء إليه منطقية (من حيث قيمة الصدق) أو نفسية (من حيث
إجراءات ذهنية) ففي الحالة الارلى ينصب التحديد على الموضوعات المقررة فى
عالم منطقى آما فى الحالة الثانية فإن الامور ذات التحديد هى النى تصلح بذاتها
Geld عليها من قبل المشاركين فى الاتصالء وكلا المعبارين فى ALE القرة
سواء كانت الامور المذكورة منطقية آم واقعية ولاستعمال الأدوات دلالة في هذا
المجال كما يفهم من المصطلحين: «أداة تعريف» و«أداة تنكير» وينسب إلى
الاولى انها تتقدم العبارات الدالة على ما مسبق ذكره كما ينسب إلى SAN AT
أنها سبق مالم يذكر من قبل. ولكن الؤلف يتناول هذا التفريق بشيء من
التفصيل بعد ذلك اذ يعدد ما يراه صالحا للوصول إلى الوصف بالمعرفة مثل :
)١( ماذكر من قبل (العهد الذكرى) (Y) ما عهد من المعلومات المشتركة بين
طرفى الاتصال (العهد الذهنى) (P) العناصر المتفردة كالشمس والقمر (العهد
الحضورى) (D ما يتمى إلى النظام العام كالرئيس والشرطة الخ )0( عناصر
التعويض التى يطليها استمرار عالم النص مثل «البلاد المجاورة» CO العناصر
التى تمثل نماذج تا مثل : «الأمريكى القبيح؛ (V) العناصر التفضيلية مثل:
«هو الأفضل بين إخخوته» (A) السعناصر العلائقية التى يمكن الوصول إليها
بواسطة الوصلات النمسوذجية المحددة المأخوذة من العناصر المعرقة كالصفة
والصلة الخ. ويمكن شرح «التعريف eb وضع للعناصر الداخلة فى عالم
النص حين تكون وظيفة كل من هذه العناصر لا تحمل dall فى سسياق
n
الموقف. ومعتى تحديد الوضع بانه اسم علم أو صفة معرقة أنك تقول للسامع
آو القارىء إن المحتوى المفهومى المضبرط ينبغى أن يكون سهل الاستحضار
على آساس المساحات المعلومية المنشطة بالفعل . أما النكرات فحطلب من ناحية
ثانية تتشيطا لمساحات معلومية أخرى. وباختصار يمكن لاتعريف أن يشمل أى
عنصر من عمناصر عالم النص يقع فى نطاق وصلة تحديدية أو
بمركز الضبط وذلك كما يبدو في قول الشاعر:
وتلفتت عينى فمذغربت ٠ عتى الديار تلفت القلب
قالقلب ذو وصلة نموذجية بمركز الضبط وهو التكلم لان كل اتان له
قلب . أما اذا كانت الوصلات عرضية فإن التعريف لا يمتد إلى العنصر العرضى
فلا يقال هتا مثلا: «تلفت الولد؛ إلا أن يكون قد سيق ذكره بخلاف القلب.
إن تعريف العناصر فى بداية النص خلافا لما مضى لا يعارض أو يبطل
الوضع فى مسالة التفريق بين النكرة والمعرقة Sy By المؤشف أنه مع اطراد
الاتصال بواسطة اللغة الطبيعية يجد الناس أنفسهم أحراراً فى استعمال كس
المطلوب للوصول إلى أثر معين. فقاعدة استممال التنكير لأول مذكور
والتعريف فى ذكره بعد ذلك لاتصلح الا أن تكون تعويضا أر تفضيلا.
المقصود بالكنائيات الضمائر والإشارات والموصولات ونحوها. وإذا كانت
الإحالة هى العلا بين العبارات Ly والاحداث BM, فى العالم الذى
یدک عليه بالعبارات ذات الطابع الاختیاری فى نص ما d تشير إلى شىء يتمى
إلى نفس e النص gS أن يقال فى هذه العيارات tg] ذات إحالة مشتركة.
ويقول المؤلف: إنه على الرغم من وجود أنواع كثيرة من الإحالة المشتركة
«ool Al) والصياغات المرازية) OB غايته استكشاف الاشتراك فى الإحالة من
خلال الألفاظ الكنائية للأسباب الآتية :
CO إنها أقصر مما يشاركها فى الإحالة CO أنها خلو من أى معنى ذاتى
OD لها مدى أوسع من حيث إمكان التطبيق (4) تخضع لقيود على ورودها
حتى لا يتحول الفهم إلى إشكال لا ضرورة له. وتحتاج الكنائيات إلى شكل
إذجية تربطه
rr
خارجى متميز فالضمائر فى الاتجليزية هى الطائفة الوحيدة التى تشتمل
من بين الاسميات من أقسام الكلم على صيغ مختلفة نلدلالة على t
Si) - مؤنث محايد) LIU, (مؤثر متأثر) أما الأسماء فلا تفرق فى
الغالب إلا بين الاضافة والإفراد والجمع . Lis الإشاريات فتيدأ على وجه
العموم بالحرفين th وهى طائفة الكلمات الوحيدة التى يجهر فى بدايتها بنطبق
هذين الحسرفين (إلا فيما عدا جهر كلمات غيرها مثل أداة التعريف (the)
(them - their - they) slially . والضمائر تشارك الأسماء فى الإحالة ومع
ذلك نهد بعض الاستعمالات لا تخضع لذلك وربا تتفق الضمائر مع أشياء لم
يتقدم ذكرها بواسطة الأسماء وإغا تتصيد من الكلام. ورتبة الضمائر il
عما هو أكثر تحديدا ولكن ذلك ليس على طريق الإجبار.
إن وضع عبارة فى النص مكان أخرى تشاركها قى الإحالة يبرز قضية تضمن
الأقسام BY OY الكتانية يمكن أن ترجع إلى نفس المراجع التى تعود إليها
شريكاتها فى الإحالة لكن يمكن أن توجد الفروق بين عموم وخصوص مطلق
رعموم وخخصوص من وجه (لاحظ الفرق بين «جميعهم» و«كل منهم» وتتضح
كفاءة SUMI الكنائية حين تستعمل للدلالة على قطع طويلة من الخطاب الذى
ينشط مسساحات كبيرة من العلومات نحو الإشارة إلى ماسيق فى قوله تعالى :
«هذا وإن للطاغين لشر مآب». ومن المشاركة فى الإحالة عبارة ale ite
إن شاء الله» ردا على من كلفك بأمر ما.
ثم ينتقل المؤلف إلى الكلام عن الإحالة إلى غير مذكور من الأصور التى
تستنبط من المسراقف لا من عبارات تشترك معها فى الإحالة فى نفس النص أو
الطاب . والإحالة لغير مذكور أداة حاضرة لعلاج موقف يشتمل على احتمال
لتعارض وجهات Jii يين طرقى الاتصال حول ما يحدث كما فى الاستفهام
الشهير: اما هذا؟؛ ولا مرجع لضمير المحكلم إلا التكلم نفسه ولا لضمير
المخاطب إلا الحضور ويتطلب استعمالهما معرفة بالهوية بالنسبة لطرفى الاتصال
ويتم ذلك فى المحادثة أكثر مما يتم فى الكتابة. وكثيرا ما يستعمل ضمير لم يذكر
له مرجع فينسب إلى Jol القصة وريا استعمل ضمير الغائيين يدون مدلول
vr
محدد مثل: *يقولون إن فلانا ينوى السغر بعد أيام» وبعد ذلك من قبيل
التعريضات „defaults ومن الضمائر التى تعز أحيانا على تحديد المقصود ضمير
المتكلمين |3 يكون للتعظيم (نحن. . . ملك -) أو plea كقول من ينصب
نفه للكلام: «نحن نرفض هذا الوتف. . . دون أن يحذه من ينوب عنهم.
وقد يساق ضمير المخاطيين ماقا شبيها بذلك فى بعض المواقف. وياختصار
يمكن للوحالة إلى غير مذكور سايق أن تطبق على كل ما يتضح من الموقف
الاتصالى ن اما ترك على ظهرها من دابة» وكما فى قوله تعالى: eo
ما تبصرون وما لا تبصرون إنه (أى القرآن الكريم) لقسول رسول كريم (أى
جبريل) وما هو (آی القرآن نفسه) بقول شاعر قليلا ما تؤمنون ولا بقول كاهن
قليلا ما تذكرون تنزيل من رب العالين. ولو تقول (أى محمد عليه الصلاة
والسلام) علينا بعض JUYI لأخذنا منه باليمين ثم لنزعنا منه الوتين فما منكم
(أيها المعارضون) من Lal عنه حاجزين وإنه (أى القرآن) لتذكرة للمتقين وإنا
pha أن متكم GAD المعارضون» مكذبين وإنه (أى القرآن) tt على
الكافرين وإته D القرآن) لحن اليقين قسبح (أيها النبى) باسم ربك edil
وقال تعالى: «أأنت فعلت هذا. . . .» قضمير المخاطب جاء شرحه بعد ذلك
بنداء إبراهيم ومعنى «فعلت» حطمت ومعنى هذا «التحطيم؛ فكل كلمة من
كلمات السؤال Ube] إلى غير مذكور سابق. وواضح من الإحالة إلى غير
مذكور أن هناك تفاعلا متبادلا بين اللغة واللوتف
والحذف اعتداد pdb العدمى أو مأ يسمونه zero morpheme فا
السطحية فى التصوص غير مكتملة غالبا سعكس ما قد يبدو لستعمل اللغة
العادى فض فوله تعالى: «شهد الله أنه Y إلا هو والملائكة وأولو
العلم. . .» لا مفر من فهم: «وشهد الملائكة وشهد أولو العلم؛ بدليل مافى
آخر الآية من قوله تعالى: "لا إله إلا هو العزيز الحكيمه ولولا هذا الفهم
Lb الملائكة وأولى العلم آلهة مع الله سيحانه وتعالى. ولكن هذا الفهم
يوصل إليه حتى عن غير طريق هذا التحليل فالنص وما فيه من تناص بين Sab
الآية وآخرها وما يحيط به من عالم العقيدة والخطاب الدينى يحول دون ذلك
re
الفهم الخاطىء. فالعتصر للحدوق Gye نحويا أو كما يسميه النحاة العرب:
ne
ويستعان على تقديره بدليل الحذف. وللحذق استعمالات مختلفة وصور
مختلفة منها حذف المغرد وحذف التركيب وحذف Dad! ويتوقف كل ذلك
على مطالب الموتف
وآخر ما فى هذا الفصل ظاهرة الربط - وفى رأى المؤلف آنه إذا كانت إعادة
اللفظ والاشتراك قى الإحالة والحذف تحافظ على بقاء مساحات المعلومات فإن
الربط بشير إلى العلاقات بين المساحات أو بين الأشياء فى هذه المساحات.
وللربط صور مختلفة: فهناك مطل e! وهر لربط صورتين أو أكثر من صور
المعلرمات بالجمع بينهما إذ تكونان متحدتين من حيث البيثة أو متشابهتين -
وهناك الربط بالتخيير بين صورتين أو أكثر من صور المملومات إذ تكونان
متحدتين من حيث السبيئة أو متشابهتين وإذا كانت المحتويات جميعا صادقة عند
مطلق الجمع فى Die النص فإن الصدق فى حالة التخيير لا يتناول إلا محتوى
واحدا. ويربسط الاستدراك على سبيل السلب صورتين من صور المملومات
بينهما علاقة التعارض إذ تكونان فى بيئتهما متحدتين أو متشابهتين وقد يكون
كل من الصورتين صادقا بالنسبة لعالم النص ولكن تعلق كل منهما بالآخر غير
واوضح . ويشير التفريع إلى أن العلاقة بين صورتين من صور المعلومات هى
علاقة التدرج أى أن تحقق إحداهما يتوقف على حدوث الأخرى. وليس من
الضرورى للتفريع (بخلاف غيره من الوسائل) أن يكون له تركيب مشابه للبنية
السطحية بل قد يكون للجمسل الفرعية بيئة مختلفة إلى درجة كبيسرة عن بنية
الجمل الأصلية. ويمكن HA العلاقات من صور الربط أن تتحفق دون
التصريح بوسيلة الربط يسبب مالدى الناس من طرق للتنبؤ فى تنظيم المعلومات
وآدوات الربط كما يلى:
«in addition - moreover - too - also - and مطلق الجمع:
الخ either.or -else - or التخيير:
Fo
الاستدراك : non the less - yet - however - but الخ
which - that - since - because : q, zl الخ
lise, نصل إلى القصل السادس من الكتاب حيث يتناول المؤئف الخالات
المفهومية للمعلومات فى الاتصال. فلا يكن للصياغة المؤثرة للنصوص أن تصل,
إلى غايتها على مستوى النظرة الإفرادية للعناصر oY العمليات الإجرائية التى
لايمكن لها أن تتناول إلا عنصرا متعزلا أو مجموعات صغيرة من العناصر
ينقصها ما ينبغى للإجراءات من حسن التوجه والضبط اللذين ينظمان التوقعات
والاحتمالات فى نظام متشابك متنوع مثل الاتصال من هنا كان على الإجراءات
أن تعد العناصر المفردة حالات صخرى قى داخل حالات كبرى لتكون بنية
التركيب ذات أولويات Lj كما أن الساحات فى تماذج عالم النص SE
النظر إليها من حيث هى حالات مفهومية كبرى. وتتشأ هذه البتيات غالبا من
خارج المعهردات فى الإجسراء فتكون طارثة Bottom up وقد حالات من
المعهود فتكرن ذاتية Top - down تقدم افتراضات شاملة لما يحدث فى عالم
النص. ويمكن لصور المعلومات سواء عند الاخحتران فى الذاكرة أو عند
الاستخدام الفعلى أن تبدو فى أربعة مسظورات: فيمكن النظر إلى المعلومات
اول الأمر فى صورة عرض تنظيمى يمكن من خلاله تنظيم العناصر بحيث يسهل
إتاحة المطلوب منها ويسمى هذا المنظور FRAME UU] . فاذا أخذنا qai
«بيت» مثلا فإنه يمكن لهذا المفهوم أن يتألف من شبكة من ال مداخل مثل الاجزاء
والمواد والاستعمالات الخ ما يكون للبيوت والمعروف أن format Hg إحدى
الوصلات التى تتشعب من مركز ضبط مفهومى دون أى ارتباط CUR فى
التفعيل . والمنظور الثاني أنه يمكن للمعلومات ان تعد تتابعا وتواليا للعناصر عند
ورودها أثناء التفعيل وهذا المنظور هو المشروع SCHEMA فالمشروع Velo
للمفهوم «بيت» مثلا يمكن أن يصف تعاقب تجميع أجزاء البيت أو كيفية تمرك
tll فيها. وهكذا يكون المشروع أكثر من الاطار ارتباطا بالتتابع فى رلبة
التنغيذ. WE يمكن النظر إلى ا معلومات من حيث اتصالها بخطة الضاط.
لشخص معين تؤدى عناصرها الى غرض معين. فالشخص الذى يريد بيتا ثلا
لفيا
أو الذى ele أن شخصا آخر يريد بيستا لابد أن يفكر فى خطة بتاء البيت أو
شراته. وتختلف خطة الحصول على ١ تبعاللطريقة المختارة. وخطة
الخصول على البيت تختلف أيضا عن خطة سرقته. وذلك عامل مؤثر فى
المفاضلة بين الإجراءات. رابعا يمكن النظر الى المدونات من حيث هى سلوك
اجرانى عناصره ضوابط تاق إلى المشاركين فى أمر ما بالتسية الى ما ينبغى لهم
أن يقولوا أو أن يفعلوا فى أدوار الآداء التى يقومون بها على الترتيب قمدونات
Scripts العمل فى المطعم العام مشلا تشتمل على توجيهات للزبائن وللخدم
وللصراف ليتم تنفيذها على غط محدد.
وتعتمد هذه الصور الاربسع فى تحديدها على القرائن UAM (التحديدية
والنموذجية والعارضة) والاعتماد على آى واحدة من هذه الثلاث أولى من
الاعتماد على التى تليها . فحين نسمع «لوحت المرأة بيدها على المرح بعد أن
قسمها الرجل بالمنشار الى نصفين؟ يرد على الخاطر الإطار «ساحر؛ أو المشروع
«خذاع سحرى» حتى لو لم يشتمسل النص السطحى على ذكر شىء من ذلك.
أما إذا كان النص أقل تحديدا مثل: OLS جون يفكر وهو تمشى فى الممر» فإن
Bre من الاطر مثل «مسركز تسويق أو كئيسة أو طيارة» أو من المشروعسات
(كتسوق أو زواج أو سفر بالطائرة» يمكن أن يناسب المقام.
ويتبغى للاطر والمشسروعات والخطط والمدرّنات: أن تكون صالحة Vd
الوراثة . وتتطبق الوراثة على العلاقات بين الاقام والاقسام الأعم والاقسام
العلياء فالإطار «شمس» يمكن d رث من الإطار هنهم» والمشروع «أقصوصة
شعبية» يمكن أن يرث من الإطار Lad والخطة «سرقة بنك» يمكن أن ترث من
الإطار «سرقة» والمدونات A فى كوخ البيتزا يمكن أن ترث من etl التى
فى «المطعم». ولاشك أن إجراء النص يتطلب غالبا Le y tas Ubi الخ
مختلفة Jeli) بعضها مع بعض فيسؤدى إلى تعديلات فى سياق الموقف. ولم
يجر الاتفاق حتى هذه اللحظة على كيفية تكوين العناصر iid! للمعلرمات
الشاملة . Gly أردنا أن نجرى دراسات عملية فسوف نكون بحأجة إلى ما يشير
على الاقل إلى طبسيعة بناء BUYI الذهنية ومداها. ومع أننا لا تستطيع أن
wv
تخضع الأتماط ذاتها للملاحظة. ise أن تلاحظ أثرها فى الاستعمال الإنسانى
لجرت
ثم يتكلم الؤئف عن BYR التقكير ويضرب المثل بتجربة عرض
على الطلاب فيها نصا عن البقع الشمسية فلم يحافظ على فهم ua! فهما
كاملا إلا ثلاثة من الطلاب البالغ عددهم خحمسة وثلاثين. آما الباقون فغيروا
فى سلسلة السببية المؤدية إلى البقع الشمسية وتكلم واحد عن إطار آخر هر
الكسوف. ثم يتكلم عن ترابط المشروعات فيرى آن تص الصاروخ خير له أن
cu كإطار وذلك أنه يدور حول تتابع الأحداث أكثر مما يقدم وصفا للصاروخ
من حيث هو. ويمكن أن يتم عرض المشروع فى صورة شبكة تبدو العقد فيها
فى صورة برتامج للأحداث والحالات فى متوالية زمنية محفوظة الرتبة. وفى
تجربة عرض فيها نص الصاروخ على طلاب الكلية (ومعظمهم من الفرقة
الأولى) وطلب إليهم أن يكتبوا ما يسذكرون مته بكلمات من عندهم فكان ما
تذكروه من الأحداث أكثر ما تذكروه من الحالات الثابتة وفى ذلك دليل على أن
الإجراء فى الأصل قد غلب عليه طابع الشروع أكشر ما غلب عليه طابع
الإطار. وواضح أنه إذا كان هناك موقف يضطر الناس فيه إلى بذل الجهد
لاستخلاص محتوى عالم نص ما فان من شأنهم أن يركزوا قدراتهم الإجرائية
على cae ME والاعمال حتى لو وضعت قيودًا على مدى مودات aae MI
كقيد طلب التلخيص OD الأحداث والاعمال ستبقى فى الغالب أكثر ما تبقى
oll الأخرى.
وفى كلامه عن ترابط المخطط يقول المؤلف إن السلوكيين الأصليين
الأنشطة الإنسانيية بقفز الركية عندما تضرب بقضيب مطاطى أو بردة فعل يد
أصابها موقد ساخن فلم يضعوا فى حسبانهم القدرة على بناء خطط مركبة أو
تحفيقها لأنه لا يمكن تبرير مفردات الأعمال الداخلة فى تركيبها بواسطة مثيرات
خارجية. فاذا وصلنا بالمذهب السلوكى إلى نتائجه المنطقية audi أشبه بأن
يؤدى إلى إحدى معضلتين قاسيتين: إذا نسبنا كل استجابة إلى مثير واحد فقط
TA
فلن يعلم التاس مايقعلون عتدما يصادفون مثيرات جديدة . أما إذا أمكن أن
تعمم المثيرات والاستجابات على جميع الأنواع وللجموعات of الممليات
ستختفى فى صورة انفجار توليفي HUI البحث عن وسائل لتحديد كل مثير
عارض . وتبدو هذه المعضلة قابلة للتفادى حين تكون الأعمال الإنسانية موجهة
بحسب خطة ليمكن للمثيرات الناششة عن البيئة أن تصلح للحكم عليها بحسب
مناسبتها للخطة وبحسب ما يناسبها من استجابة . إن التفاعل الإنساتى مطلب
ينبنى على التنظيم ا مركب للواقع الاجتماعى: والخطاب شكل من مطالب
التفاعل الرمزى وبخاصة عندما يكون موقف ما متشابكا أو مختلطا أو تكون
وسائل التفاعل محدودة جداء أو تكون المصادفات Da عن الدرافع
الإنانية فلا تسمح للتدخل العضوى بالتصرف. وحين يضبط الخطاب مجرى
الأحداث يؤدى وظيفة عمل وتفاعل. وحين Lee رقابة شفوية ويقوم مجرى
الاحداث يؤدى وظيقة عمل بعدى وتفاعل بعدى. ويلتقى هذان المستويان فى
الأقرال المنشئة اللطقوس dE UMS المنشئة لعقد القران أو المفححة لاجتماع ما إذ
تكون العبارة هى الحسدث. وإذا كان للأعمال الاتصاليسة أن ترمي إلى غرض ما
ob عليها أن تكون على صلة بخطوات مشروع ما.
ويمكن للمشروع أن يتمثل فى صورة مكونة من مسالك للانتقال من موقف
الى آخر أو من حدث إلى آخر أو تبدو فى مناسيات معينة عائدة إلى حدث
سابق. ويبدأ المشروع بحالة استهلالية ثم يتقدم من خلال حالات متوسطة ليبلغ
DUI النهائية إذ تكون الحالات محدّدة من وجهة نظر واضع ا مشروع . ويتطلب
صاحب المشرع الناجح Lyte من النماذج لعوالم مستقبلية لا يبدو النجاح فى
الوصول إلى حالة الغرض إلا فى بعضها. وتتوقف pales اختيار أحد المسالك
دون غيره على الاحتمالات المدوقعة للوصول إلى الغرض وعلى العزوف عن
بدائل الحالات النهائية . ويعد القصر والسهوئة والباشرة صفات للمسلك ذات
جاذبية ذاتية كما أن التجارب السابقة ستكون ذات تأثير. وقد تتعارض هذه
الاعتبارات فيما بينها. وقد طبق المؤلف كل ذلك على نص هزلى يشل الرغية
فى LT شىء يملكه شخص آخر فكانت المسالك على الشرئيب هى السؤال
فالتذكير بأمر ما قالتعليل للمشروع فالمساومة بالمجاملة فالمساومة بالأشياء فالتهديد
فالرقة فالاغتصاب. كل ذلك للوصول إلى الحالة النهائية.
لها
ويتناول الفصل السايع قضايا أخرى فى عمليات الإجراء التصى هى: أنواع
النصوص وانتاج التصوص وتذكر اللحتوى النصى. أما بالنسبة لانواع un pai
فقد لاحظ المؤلف أن دراسة التماذج (الأنواع) فى تطاق اللسانيات الوصفية
تركزت حتى الآن على الوحدات الصغرى آى على «مجموعات» سماتها المميزة
وعلى الوحدات الصوتية والوحدات الصرفية الخ. وآما فى النحو التحويلى
فقد ارتکزت دراسة النماذج على مجموعة gest bul الاساسية وعلى ee
والقواعد من أجل بسناء gpl bil وفى تبويب أقسام e فى كل جانب
ME mas الى طبيعة الجملة. فالتاس (لا الجمل) هم الذين
E أو يسألون الخ والافكار والعلاقات هى أساس حالات اختيار عملية
الإجراء والتصنيف وما آشبه ذلك وليست التراكيب النحوية أساسا لذلك. فلا
يمكن إذا للتقسيمات المعتادة للجمل أن تمدنا بوسائل لتصنيف النصوص بوصفها
وقائع فى سيناق التفاعل الاتصالى . وإذا كانت تقسيمات الجمل بسيطة لكنها
عفيمة فإن تقسيمات النصوص متشعية وذاتية إلى درجة مخيبة للأمل» حتى لقد
كان الاحباط من نصيب المحاولات الأولى لفرض طرق التبويب اللفوية
التقليدية على تقسيمات النصوص لبناء هذه التقسيمات على اساس من أقسام
الكلم أو طول الجمل وبساطتها أو تركيبها دون ALSEN من استخلاص الفروق
الأساسية بين النصوص. مثال ذلك أن يقال إن نصوص الإعلان حافلة
بالصفات of, التقارير الإخبارية تشتمل على حشد من الأفعال.
وربا كان أكثر فائدة أن ندرس أتواع النصوص من زاوية تطور الاستعمال.
فالتناص الذى لا غنى ace عند إرادة الانتضاع بالنصوص ياتى نتيجة لعوامل
اجتسماعية ولغوية كالتفريق بين الأوضاع الاجتماعية وأدوار المشاركين فى
الاتصال» اذ يؤدى إلى التميز بين أنواع مسياقات المواقف» وهذا التمييز بدوره
يولد الاعتداد بأنواع النصوص الناسبة للمواقف. وينشا عن المعلومات الوفائعية
episodic حول المواقف والنصوص توقعات لما يكون مقبولا ومؤثرا فى موقف
ماء ولدى الناس استعداد بمرتكزات تناسب هذه التوقعات وتضبط بذلك ورود
t
النص- Aly عن أولويات هذا الضبط غلبة تسبية لأمور سطحية كتناسب ورود
أقسام الكلم وكذلك مدى التعقيد النحوى» وتصل هذه الغلبة النسبية السطحية
إلى مستوى أنماط استكشافية تقاس lo النصوص الجديدة» وريا يكون لهذه
A BUNT رجعى على الرتكزات الضابطة المطبقة من قبل على إدارة الموقف
الاتصائى. ولا يمكن بحسب هذا القهم أن يت آتواع التصوص بمعزل عن
الاعتبارات التداولية ولا على الاعتماد على الفرق بين مايعد جملة وما لا يعد.
وثمة مدخلان واضحان إلى تحديد أنواع اللصوص يكن لاولهما أن يدا
بالتقييم التقليدى لهذه الأنواع كالتص الروائى والرصفى والأدبى الخ ثم يسعى
لتحديد الصفات المميزة لكل نوع؛ آما الثاني فيمكن أن يتصدى لتحديد نظرية
النصوص تحديدا مستقلا نم يرى ما إذا كان من الممكن الوصول إلى تقسيم
صالح. وربا كان من الممكن حل السالة حلا وسطاء إذ إنه يتبغسى في إنشاء
انظرية للنص أن تتجه النظرة إلى صلاحية هذه النظرية لتصنيف النصوص بحيث
تصبح الانواع التقليدية صالحة للتحديد. وقد توخي المؤلف هنا المدخل
p وهكذا يعد المؤلف نوع النص Te] محدداً للغلبة النسبية للعلاقات
القائمة بين عناصر النص السطحى أو المشاعة فى هذه العناصر الأريعة التالية:
C النص السطحى OD عالم التص DUI (T) المعلومات gii (4) الموقف
أثناء واقعة الاتصال. ويمكن إيضاح بعض الأقسام التقليدية للنصوص كما يرى
اللؤلف فى اطار الثقافة الأمريكية باتباع هذه المخطوط:
() بانسبة للنصوص الوصفية نجد سراكز الضبط فى عالم AS فى
معظمها تصورات للأشياء والمواقف مع تكرار وجود وصلات مثل JUH
والصفة JU, والتحديد وآهم ما يجرى تطبيقه من ell المعلومات العامة هو
«الاطارة. UD بالنسبة لنصوص القصص نأغلب مراكز الضبط تصورات
الحدث والعمسل التى تتعظم فى توجه مرتب للوصلات مثل العلة والسبب
والتمكين والغرض والمقاربة الزمنية» وسيعكس النص الطحى كثافة للتبعية
التفريعية (التراكيب الفرعية) وأهم ob at bul «المشروع؟ CO ومراكز
a
الضبط فى عانم النصوص ال حوارية قضايا كاملة تتسب إليها قيم صدق واسباب
لاعتقاد كون هذه القضايا حقائق. ويغسلب تصادم قيم الصدق وتعارض القضايا
على رغم اعتقاد صدقها LI الوصلات قأنواع مشل القيمة والإفادة والعلم
والإرادة والسببء وأهم BUY هنا «الخطة» (E) وفى النصوص الأدبية يبدر
pe التص فى علاقة تيادلية مقنتة مع BUY المناسبة من المعلومات (الإطار
والمشروع والخطة) حول العالم الراقعى القبول. والمقصود هسنا هو الحث على
تنظيم العالم الواقعى بواسطة التقابلات وإعادة الترتيب. )0( حين يلاحظ البدا
التبادلى للنصوص الادبية فى النصوص الشعرية يتسع رسم الخطط للخيارات
بين المستويات المتداخلة كالاصوات والنحو والافكار والعلاقات والخطط الخ.
وسيزداد التحفيز بالنسبة للمتتج والتركيز بالنسبة للمسشقبل حتى تصلح عناصر
النص لاداء وظائف متعددة. )1( gi ply لعالم النص في التصوص العلمية
أن يتفق تماما مع UA الواقعى المقبول مالم تقم دلائل على العكس (كنظرية
مرفوضة مثلا)» والوصلات هى الضرورة العلية والترتيب (۷) وفى النصوص
التعليمية ينبغى أن يكون عرض عالم النص من خلال عملية تدريجية من المزج
ولهذا يكتسب إنشاء الوصلات للحقائق الشابتة طابع المشكلة ثم يتخلى عن هذا
الطابع فيما بعد. (A) أما فى نصوص المحادثة فهناك مجال متشعب من الوقائع
المعلوماتية المقبولة .
والأولويات هنا أقل ونهوحا فى توسيع المعلومات لدى المشاركين فى
المحادثئة منها فى أنواع بعض النصوص السابق ذكرها (أى BV والشعرية
والعلمبة والتعليمية) ويتخذ التنظيم السطحي للمحادثة طابعا خاصا يسبب التغيير
فی نويات التكلم .
لم fay المؤلف إلى الكلام فى ينتاج النصوص فيلاحظ أن العناية يهم
النصوص فاقت حتى الآن العناية بإنتاجها BY التحليلات اللغوية يمكن أن تعد
نموذجا لفهم اللغة أكثر مما تعد نموذجا لإنتاجها.
وقد يكون من المطلوب أن نحصل على نموذج لغوى يستعمل نفس
الإجراءات الصياغية من أجل الفهم والإنتاج كليهما وبذا يصبح JAA فى
التخطيط بين النص تقابلا محكما (سيمتريا) فى كل اتجاه ولكن ذلك لن يكون
iv
مقبولا لدی الإنسان على أى حال وهو الذى پروی النصب يالمعنى فى أكثر
الأحوال. ولو أنتا عكسنا إجراءات الصياغة لدى المنتج ومثلها لدى المستقبل
لشمل ذلك بعض الفروق دون أن يشملها جميعا. قالتتج يضع خطة الحترى
المفهومى والعلاقى للنص ثم يضع ذلك فى صور: سطحية وال مستقبل يتجه
بالعكس ولو كان ذلك قهما نظريا للمشكلة. فقد يفضل gel فى بعض
الحالات أن يحتفظ بسرية الخطة أو أن يوجد إنطباعا بخطة مختلقة اما. وربما
توخي المستقبل Lad نظرة غير متوقعة فى oU OUS المعروضة وقوق ذلك أن
الإتتاج يشتمل على قدر أكبر من عمليات الانتقاء SEM واتخاذ القرارات التى
تستنفد قدراً من الموارد الإجرائية» EE عا يستنقده الاستقبال.
وتوحى هذه الاعتبارات بان إتناج النص لا يمكن علاجه إلا بواسطة علم اللغة
الذى يختص OY actualization Joris المناهج اللغوية الأسبق فى الوجود
والمهيأة للتعرف والتعميم والوصف كانت تحليلية خخائصة على حين ترى علم
اللغة المعنى بالتفسير وإعادة الصياغة والتوجيه كالذى نحتاج إليه فى دراسة geb
النصوص يجب أن يكون ذا نظرة تركيية .
ويرى المؤلف أنه يمكن السظر إلى عملية الإنتناج فى تطورها على أنها مر
Yes ينفصل بعضها عن بعض فى سياتها الزمنى . وهذه المراحل الأريع
هى: مرحلة Sa فمرحلة التجريد فمرحلة التطوير فمرحلة التعبير. ويركز
متئج النص فى المرحلة الأولى على الغرض من Gal ومن يقصد له أن يكون
مستقبلا للنص ثم يجرى اختيار توع النص وينشأ التواقق بين الخطوات المختلفة
المكونة للخطة وبين المعايير العامة لعملية gU! ويستعمل المؤلف المصطلح
التعلن relevance للدلالة على هذه الموافقات بالنسية للمهمة الحساضرة
—
وفى مرحلة ta تنجه القدرة الإجرائية إلى مراكز الضبط للمحتوى
المعلومى. فالفكرة المجردة تكوين من التصررات والعلاقات المنشطة تنشيطا
ذاتيا التي توجد فى أساس السلوك الموحد للمعنى ومن هذا اللوك اتساج
النص .
# يذكرنا هنا بفكرة النظم لدی عبدائقاهر nA الذى يتكلم عن النظم والبناء والترتيب والتعليق
ir
ولا تعتمد المرحلتان الأرليان (الخطة والتجريد) على اللغة يل تعتمدان على
نقط المعلومات وعلى مسالك إليها كالمفاهيم والعلاقات والصور الذهنية وحالات
العالم (ماضيا وحاضرا ومتوقعا) ثم العواطف والرغبات الخ .
وتنتفع مرحلة التطوير يتتائج هاتين المرحلتين السابقتين سواء كانت التعبيرات
اللغوية فى الحسيان فى هذه المرحلة آم لا. وهذه المرحلة مسثولة عن المتنظيم
الداخلى المفصل للمفاهيم والعلاقات. ومع استمرار مرحلة التطوير 5
مراكز الضبط فى الانسقال من التجريد وتتشر وتتقاطع. واذا كان قد سبق
تخطيط صور العلاقات المفهرمية فى شكل تعبيرات فسوف نجد بين أيدينا نصا
موجزا يبدو كما لر كان فكرة عامة (غير تامة التماسك) أو ملخصا (تام
التماسك) يرهص بالنص الذى يجرى تصميمه لمرحلة لاحقة. ويقوم الشبه بين
مرحلة التعبير (مرحلة ظهور ua السطحى نفسه) ومرحلة التطوير من حيث
خضوع كل منهما ob eb الضبط الثلائة التائية : ذات الأهمية بالنسبة لعملبات
المشروع فى مرحلة التطوير. )١( تنظيم الاحداث والأعمال والمواقف والاشياء
فى عالم النص CO وجوب الالتزام بعمليات التوالى التموذجية لفرض صورة
ذات ترتيب ما على المنص (7) إمكان تاثير مداخل عالم الدص فى الرئبة التى
يجرى التعبير عنها بحسبها فى التركيب السطحى .
ثم يصل المؤلف الى الموضوع الثالث من هذا الفصل وهو تذكر المحتوى
النصى . فيسرى المؤلف أن مسودة التذكر لدى شخص ماهى نص فى حقيقتها
OF إنتاجها فى ظروف طبيعية ينيغى على الاقل أن يستلزم عمليات تطريرية
وانتقائية من نوع ما ثحت YI إليه منذ قليل. غير أن الناس كذلك إذا بنوا
معلوماتهم الخاصة ما يتصل بعالم النص فمن الطبيعى أن يشتمل تذكرهم لهذا
العائم النصى على الادة التى أوجدوها بأنفسهم بواسطة التنشيط والاستدلال
والتحديث» ومن ثم ينبغى لهم على وجه الخصوص أن يكونوا عرضة لاضافة
مادة إضافية إذا كانت مسوداتهم protocol تفتقر بدون هذه المادة المضافة الى
تضام العبارة السطحية أو اتساق عالم النص . وللوهلة الأولى يجب أن يكون
التذكر الحرفى VERBATEM مضبوطا بصورة لا تحمل JUH بحيث يبدو
الناتج كالدخل تماما حتى ينشا الاطمشنان إلى اعتبار آلية التذكر ضربا من
u
الاستنساخ التجريدى كالحال قى شريط التسجيل أو الصورة الشمسية» ولا oss
مع هذا أن تستيعد احتمال إمكان أن ars من خلال عمليات إعادة البناء ماييدو
من قبيل التذكر الحرفى . ولقد أخضع المزلف هذه الاقكار لتصميم تر a
لمعمل الخاسب الآلى للبحوث النفسية بجامعة كولورادو وكانت التجربة مكونة
من صور نصية مختلفة من نص الصاروخ لعرضها على مجموعات مختلفة من
القراء معظمهم من طلاب الكلية ولم يلع أى واحد منهم إلا عسلى صورة
واحدة من الصور الحمس التى كان بعضها عكس ترتيب البعض الآخر _
فاختلفت استجابات الطلاب تبعا للصورة التى قرأها كل فريق منهم فتأئر
بعضهم بالاسلوب Goll والبعض بالعبارات the Zi كما طالت الجمل عند
بعضهم وقصرت عند البعض الآخر. وكان من الواضح أن الناس يتذكرون
الاسلوب حتى حين يعجزون عن إعادة العبارات التي قرأوها بنصهاء كما كان
من الواضح Lal أن هناك اختزانا يحدث لضوابط انتقائية شبيهة بما يستعمله
الناس عندما يعرضون طريقة أسلوبية ما أمام جمهور معين. وقد وصل الزلف
بهذه التجربة إلى نتائج تريد اقتراض إمكان النظر إلى المعنى بوصفه صياغة وإن
كان يمكن لأفكار وعيارات فردية مختلفة أن تستقل بذاتها إذ يدو أن هناك
مجموعة محدودة من المرتكزات الخاصة بوضعها معا فى تصرص وعرالم
نصوص وتنطبق هذه المرتكزات على الحاجات الباشرة لتحقيق السبك
والالشحام كليهما فى استقبال النص وتسنظيم المعلومات فى الذهن رهن
المرتكزات هى :
t - تتسم عناصر ua! العروض بالافضلية فى الاختزان والتذكر إذا تناسبت
مع BUT المعلومات العامة المختزنة.
؟ - تتسم عناصر النص المعروض بالافضلية إذا أمكن وصلها بعقد ووصلات
كبرى لنمط معلومات مختزن شامل مثل «إطاره أو «مشروع».
Y يجرى تغيسير عناصر النص المعروض بغية إحداث توافق أفضل بينها وبين
المعلومات العامة .
pm g-t الشص المعروض مدمجة أو مختلطا بعضها ببعض إذا
استحكمت علاقاتها بالعلومات العامة .
تضمحل pole النص المعروض من الذاكرة أو تصبح غير قابلة للاستدعاء
إذا كانت محايدة أو عرضية بالنسبة للمعلومات العامة .
- يصعب على مستقسل التص أن ييز بين مداخل التص ال معروض وبين
الاستدلالات والتنشيطات الموسعة .
ثم تصل إلى الفصل الثامن من الكتاب وهو يدور حول للحادثة والقصص
إذ يرى المؤلف أن كل نص UL يتوم فى جوهره يدور الماهمة فى الحوار.
ويحدث JH بين doo god لأنواع النصوص اللختلقة مع قدر من
الوساطة التى تأتى عن تأثير الموقف قل هذا القدر أم كثر. وليست الوساطة فى
المحادئات واسعة الدى. يرجع ذلك فى العادة إلى الوعى DLAI بين طرفي
الحديث (إلا فى محادثة تليفونية أو نحوها) مؤيدا بالحضور التخاطبي الطبيعى .
ويؤدى عنصر فورية التبادل فى الموقف الاتصالى إلى اعتماد كبسير على التناص
intertextuality وهو المبدأ الذى LAs يه الشصية لای نص بعينه من خلال
التفاعل بين هذا النص والنصوص الأخرى. فالذى يعد متسما بالسيك
والالتحام والقبول فى للحادثة قد يختلف عما يتسم بهذه المعايير فى الصور
الأخرى من الاتصال. ويردد المؤلف هنا مرة أخرى أن للننصوص فى الخطاب
طايعا مزدوجا إذ تعد النصوص عملا action وعملا meta - action Cu, أى
وسيلة رقابة شفوية على ما فام فعلا من الأعمال والواقف. وهاتان النظرتان
تؤديان إلى طرق مختلفة للبحث سعيا إلى دراسة للحادثة. ut آن المحادثة عمل
فذلك فهم بدأه السلوكيون بزعمهم C تجمع بين مثير واستجابة ثم حل محل
هذه الشظرة ١ بحث فى تبادل نوبات الحديث مما يمثل فعلا ورد فعل
بوصفهما مكونين لنظام الحديث. نم جرى Ltt بحث فى أعمال المحادثة من
حيث الكيفية التى يتم بها التخطيط لوصول الناس إلى أغراضهم بهذه الأعمال
وآما أن المحادثة عمل بعدى فذلك أن هناك التزاما من البا يعلاج اللحتوى
وال موضوع ومن ثسم يتسم الاقتراب من هذه القضايا فى البداية ببعفى التردد
العدم وجود مناهج عامة للنظر إلى المعتى ولان الوصول باستعمال الإحراءات
المعتادة فى اليبحوث اللغوية بالوصف التسجريدى للجمل غير ممكن إلا بالنسبة
ni
للقليل من gioi فقد تدخلت مناهج أخرى مثل علم pure والذكاء
الصناعى لإحداث يعض التقدم فأصبح الموضوع والمحتوى بالتدريج عرضة
للاستكشاف.
ومن المبادىء العامة فى المحادثة أن من شان المرء ألا يخير الناس بما يفترض
أنهم يعلموته وخلاقا لهذا البدا ربا يكون من الأدق أن تقول إن الكثسر جدا
من مادة المحادثة معروف فعلا لكل المشاركين فيها أما المجهول فهو التكييف
المحدد لنموذج عالم النص فى الخطاب LS OY ماهو جديد من التجميعات
والقيود والتعديلات أو التوجيهات. وتختلف المحادثة عن الأنراع الأخرى من
النصوص وبخاصة من حيث اعتمادها على تأثير الموقف سواء أكان الموقف
حاضرا أم مشتركا في الماضى ويمنح هذا الطابع الباشر لدلالة الموقف قدرا هائلا
من المرونة للمحادئة. ومن الممكن التغريق بين توعين من أنواع الخطاب أولهما
ما غايته الاستدعاء invoking ی طلب ما يفترض أنه معروف لدى المشاركين
في المحادثة وثانيهما الأعمال التى غايتها الإعلام information إما بإدخال تعديل
على أمر معلوم أو عرض معلومات جديدة. وهذا تفريق بالدرجة لا icd
وهو لايوجد فى مادة BML من حيث هى ولكنه يوجد فى نظرة المشاركين فى
المحادثة إلى هذه المادة ونظرة بعضهم إلى بعض . ثم يعمرض المؤلف بعد ذلك
لامور )١( e أن تحديد موضوع المحادثة يتم بالرجوع إلى كثافة ESE
العلافات الفكرية فى تماذج عوالم النص فقد لايكون لعبارة واحدة فى المحادثة
موضوعها الخاص بل ربا تعرض مادة تكول إلى أن تصبح بذاتها موضوعا
تنميتها فى العبارات اللاحقة. (Y) إذا اتخذ أحد الشركاء
فى الحادثة مسبادرة مافى كلامه VJ جعل الآخرون مساهصاتهم على صورة
اتصال استرجاعى (T) Communication feadback تفهم قفسية تناوب الكلام
فى المحادثة بالتوازى مع انسياب الموضوع وأدوار أطراف الحديث فى الأداء.
(؟) يكن للتناوب أن يعتمد على توزيع المعلومات بين أطراف الحديث bY كان
ثمة من يُعرف بسعة الإحاطة بالموضوع فله GH أن يسسعه الآخرون إا ورد
للمحادثة إذا جرت
iv
الموضوع فى مجرى المحادثة. )0( تؤدى الإجراءات المشتركة من لدن أطراف
الحديث بغية تحقيق الالتحام إلى اقتصاد فى المحادثة .
ثم يتتقل المؤلف إلى موضوع القصص فيرى أن البحث فى مجال القصص
يرهص LEYG العام الذى يتمى إليه «S هذا وكان سعي التاهج الأولى
المستوحاة من البنيوية الذغوية فى بحث موضوع القصص متجها إلى عزل
الوحدات التى تتكون منها سلسلة ما عن هذه السلسلة. ثم أصبح النحو
التحويلى فيما بعد مصدر إلهام ثم تحول الاهتمام منذ عهد قريب من الوحدات
والصيغ المجردة إلى الصياغات المعرفية فى فهم القصص . وهكذا يبتعد الاتجاه
عن التجريد من الصياغات السطحية وأشكالها نصالح النشاط الإنساتى فى
استعمال النصوص وهذا «£l شمولى -univevsal ومن التتائج المهمة لهذا
MEY! فهم كمية ite all السابقة التى يمكن استخدامها من لدن طالب الفهم .
PM إلى إيضاح أن المشروعات بوصفها أنماطا شاملة للمعرفة تنطبق
على القصص فيمكن للقراء أن يعيدوا القصص att بالتخليط إلى ÀJ
مناسب. ويجب أن يعاد ترتيب القصص التى تتشايك فسيها الأحداث من
سياقات مختلفة بحيث يلزم فيها الإبقاء على وحنة المشروعات المتزامنة الحدوث
في كل سياق على حدة. وينبغى لمشروع القصة خلال الربط الإجرائى بينها
وبين نص القصة أن يتم تحديد هذا المشروع بوضوحء وأن يجرى تعديله
بحسب الناسبة. ويجب لأصغر عالم قصة أن يشتمل فى أقل تقدير على
مرحلتين يصل بينهما عمل أو حدت» ولكن عالم القصة يتطلب من أجل إثارة
الاهتمام ب يتم السعى فيه من أولى المراحل إلى آخرها نحو عدم إبراز هذا
التقدم بين eje UM بل ينبغى لذلك أن يتم بحسب المجرى الطبيعى لامور
وعندما يكون عالم القصة مشحونا بالمسالك التبادلية ينبغى لراوى القصة وقارتها
أن يعسملا على المشاركة فى حل المشكلات على صورة تتجافى فيها حلول
الراوى عن حلول القارئ ولو لبعض الوقت. ويمكن للقصاصين أن يولدوا
الشكوك باستعمال شخصيات قصصية ذات اتجاهات متعارضة فإذا كان قارئ
النص يحكم لغرض إحدى الشخصيات بأنه ذو قيمة إيجابية أصبحت الشخصية
4
فى نظره بطولية protagonist ومع عكس ذلك تصبح الشخصية شخصية الوغد
.antagonist
ويقوم كل المشاركين فى القصص (القاص والسامعون أو القراه وشخصيات
عالم القصة) بأنشطة فى مجال التخطيط والتتبؤ. فيجب على القاص )١( آن
يخطط مسارات متناسقة لالات كل شخصية وأعمالها CO أن يظهر العلاقة فى
القصة بين الاعمال والمشروعات الصالحة اللاستحضار بالنسبة للشخصية المؤثرة
Q0 أن يتنب ويراقب كيفية الاستحضار من لدن السامعين أو القراء لن طط
الشخصيات أو كيفية إعادة بنائها مع توقع الاحداث والأعمال القادمة. وعلى
القاص أن يتفوق فى الشروع على السامعين أو القراء ليحافظ للقصة على
إثارتها للاهتمام. ويمرض المؤلف فى النهاية نموذجا لقصة شعبية قديمة من
سانولىك ظهرت فی صحيقة إيبسويتش فى ۱۲ يناير ۱۸۷۸ ويجرى عليها
التحليل القصصى الذى يدعو إليه قى هذا الكتاب.
وهنا نصل إلى الفصل التاسع رالاخير وهو تطبيقات لإنشاء علم للنصوص
تناولت المشروع التربوى ثم النحو التقليدى فى مقابل اللسانيات التطبيقية ثم
تعليم القراءة ثم تعليم الكتابة ثم تعليم اللغات الاجنبية ثم دراسات الترجمة ثم
الدراسات الأدبية .
بالنسبة للسشروع التربوى برى المولف أن الفكرة الداروينية الشاذة التى
تسمى منحنى الدرجات grade curve هى بنية إحصائية تتطلب التوازن بين
أصحاب الدرجات الرتفعة من الطلاب وبين الفاشلين أو أنصاف الفا
على حين يظل جمهور كبير من المتعلمين فى الوسط . وبذا تكون هذه الفكرة
نشجيعا على عدم احتساب الفشل مأساة شخصية بل تراه حالة عادية فى
التعليم. والذين يتعهدون من المريين بتشجيع الأداء المتفوق eee المدعلمين
ومن ثم حصولهم على درجات مرتفعة يمسكن أن يصبحوا غرضا للجان الرافضة
لتضخم الدرجات ea أن هذا اختلال فى توازن التدريج المفضل . PI
ذلك أنه مسن النادر أن ad عناية رسمية بإثارة موضوع اتصال المنهج أو عدم
اتصاله بحاجات JURY واتخذ المربون موقا لفرض ا معلومات يتمثل فى قدر
E
كبير من الاعمال التمطية التى تعفيهم من الحاجة إلى بيان المراد منهاء مع العلم
أن الطريقة المنهجية إذا لم تشرح وتجرى مناقشتها بوضوح فلا يمكن أن تتم
مراجعتها. ويرى المؤلف آنه على الرغم من سقوط المذهب السلوكى من حيث
شرحه للمعرفة وللقدرات الإنسانية لايزال التعليم فى أمريكا مكيفا بكيفية
سلوكية فى الاساس. وكل ما هتالك أن الكثير من الجهد قد انصرف إلى
اكتساب معرفة جذور اشتقاق الالقاظ وثلاوة الحسقائق المتفرقة . ويحتل الاختبار
والتقويم عالما UB يبدو كل شئ فيه إما صوابا وإما sik مع العلم بان التتائج
التى uo عسن إرغام المواد الإنسانية على الخسضوع لهذه المنهجية نتائج مديرة.
وهكذا كان على القدرات اللغوية أن نقاس من خلال اختبارات تحوية: كما
كان على تداريسب الكتابة أن تقدر درجاتها من خلال جدولة رياضية للأخطاء
السطحية أو الانحراف عن الاستعمالات للحترمة. وينحط الادب ويصاب
بالفقر فيتحول إلى مباراة فى نسبة الاقتباسات أو تحديد أسماء المؤلقين رسيرهم
الذانية . وباختصار يستم إحباط القدرة على الابتكار بطريقة نمطية يروغ بها عن
هذه القدرة تيز الاستجابات الصائبة وللخطثة .
وفى رأى المؤلف أن التربية سير من الناحية المعرفية فى الطريق الخطا كلما
راد اهتمامها بالمعلومات الوقائعية على اهتمامها بالمعرفة العلائقية الفكرية. فعند
الاهتمام بالنوع الأول من المعلومات يحشى ذهن المتعلم يطائفة مسن الحقائق
العرضية التى تستعسصى على التوحد فى نظام ero وعملى قرامه المعرقة
بالعالم. وسرعان ما تنسى كل مجموعة من الحقائق السيئة الهضم بعد الامتحان
مباشرة لعدم وجود الترتيب التنظيمى المطلوب من أجل التطبيق. وفى رأى
المؤلف أن هذا الموقف الكثيب يمكن أن يتحسن كثيرا إذا تحول الاهتمام التربرى
جميعه عن تذكر الحقائق إلى تنمية طائفة من المرتكزات القوية والمرنة من أجل
اكتساب المعرفة وتطبيقها مع قطع النظر عن خصوص المحتوى من حيث العمل
أو من حيث المتن. وينيغى لهذه المرتكزات أن تصبح هى المنطلق المسعلن لكل
موضوعات المناهج طوال سنوات الدراسة. كما ينبغى أن يعلن فى كل اعة من
قاعات الدرس عن محتوى المقرر من كل مادة تعليمية بصورة تعكس هذه
L4
الأولوية. كما ينبغي للحكم على أداء التلاميذ الا ينبنى على التمييز وللجازلة
للأفرادء بل يجب أن يكون من أجل تشخيسص أولويات التدريب وترتيبها. ثم
يذكر الممؤلف ody وعشريمن مطلبا لهذه الغاية ما بين قدرة وموقف عقلى
ومرتكز عملى .
وبعد أن يمشرح المؤلف مزايا ما يدعو إليه هنا يقول: إنه gps أن نشاط
استعمال النصوص هو مرتكز هذا المشروع التربوى لان الإنتاج والاستقبال
بالسبة للنصوص ذات الكفاءة يتطلبان كل القدرات العقلية الإحدى والعشرين
التى سبسقت الإشارة إليها. ومن هنا ad فى العلوم المبنية على EA (ومنها
بالطبع phe النص) مجالا محوريا يكن به للنمو العقلى أن ينق من خلال
منهساج الدراسة. ويقترح المؤلف فى هذا القصل بعض النواحى culi يراها
تستحق التفكير على الاقل: فمع أن تحويل الاهتمام وتغيير المنهج يستغرق
الكثير من الوقت والموارد فى البداية لابد أن يمنحنا pat الوقت زيادة هائلة فى
القدرات وفى النجاح فى التعليم . وسيكون tol منابع الدعم للمعلم المرهق
بالعمل مدخل جديد للوصول إلى تعليم يدعمه الحاسب الآلى الذى تطورت له
برامج قوية ويخاصة من أجل تدريب مشل هذه القدرات التي سبق ذكرها iat
على مدى واسع من موضوعات منهج الدراسة كالجغرافيا والكيمياء والرياضيات
والطب وتجميع الآلات. هذه البرامج نسق صارم من BUN محددة للأسئلة
والاجوية المستقلة عن المادة. ويتم تصنيف المعلومات فى هذه البرامج الجديدة
لا بوصفها مواد للاستظهمار لكن بوصفها شبكات تمكن المرشد الآلى من أن
يعالج الحقائق طرق حنى يسال أسئلة مرنة ذات صلات متبادلة» وأن
يتناول بذکاء tel pl من de] الطلاب وأسئلتهم فلا يكون مجرد ناقل للحقائق
بل يدفع الطالب إلى OLS! مرتكزات التقكير فى عمومه وتطبيقها كالمتطق
السقراطى والتعميم انطلاقا من مفردات الامثلة والتفكير القياسى» بل التفكير
حتى عند عدم المعلومات. وتعد الأخطاء فرصة لإظهار الكيفية التى يكن بها
اكتمال المواءمة بين المرتكزات. وهناك تكافل آخر بين التربية وعلم النص هو أن
اكتساب نوعى المعرقة GAAP منهما والعلمى لا يمكن أن يتم إلا يواسطة
خطاب حَسّن التنظيم .
e
ثم ينتقل المؤلف إلى الموضوع Jm من هذا الفصل وهو «النحو التقليدى
فى مقابل اللساتيات التطييقيةة o صبغ الاطفال بالصبغة الاجتماعية
وتعليمهم قد تطلب على مدى آلاف الستين شيئا من التدريب اللغوى قلم
يحدث إلا Gab أن اتسم هذا التدريب فى بداية اكتساب اللغة عند الطفل بسمة
التنظيم الاجتماعى .institotionalized يل إن التعليم المدرمى يبدأ فى سن
يطمان عندها إلى اقتراض سبق الوصول إلى قدرة وتجربة كبيرتين. ولم يكن
التعليم يعول كثير! على كون اللغة نظاما متشابكا بقدر ما يركز على النواحى
الإشكالية التى يرى أنها تتطلب التوجيه. ومن المؤسف أنه يصعب الوصول إلى
التوجيه بدون وصق مناسب وإيضاح للغة . ولقد del النحو التقليدى عن عدد
من المنابع التى لا يمسكن بصفة دائمة أن ينسجم بعضها مع بعض كالمنطق
والفلسفة والبلاغة والادب والاتجاهات العامة والنظرات الفردية لكل من
النحويين بلغة النظم التحوية للغات اللاحرى» والثال الصارخ لذلك هو قراعد
استعمال اللغة الإتجليزية. ولقد Jar اللسانيون المحدثون نقط الضعف السابقة
سببا لرفض مشروع النحو التقليدى كله» وأعلن البعض عن «تشييع جثمان
النحاة؛ وأفرط فى إطراء الدقة والموضوعية فى مناهج اللسانيات إذ تعهد اللسانى
بوصف اللغات كما هی لا كما ينبغى أن تكون فى JR الجماعات ذات
الوجاهةء وجرى وصف كل لغة بحسب مقابيسها الخاصة لا بمقاييس اللاتينية.
لكن على الرغم من هذه التحسينات المهمة اضمحل الأمل الوليد اضمحلالا
سريعا بالنسية لتطبيق اللسانيات فى مجال التدريب اللغضوى. فقد اتجه خطاب
اللسانيات إلى قضايا أخرى غير النحو التقليدى» ولم تعد اللانيات صالحة
للتوجيه اللغوى بأى صورة مباشسرة. ذلك أن تحليل حالات النطق إلى بنيات
الوحدات الصغرى لا يهئ وسيلة واضحة للكشف عن كيفية اختيار بدائل
اللغة والانتفاع بها فى !لاتصال. فاللسانيات تفترض وجود الاتصال على xdi
الذى افترضه التحو التقليدى تماما.
إن تنويع اللغة إلى «لغة» فى مقابل «كلام؛ أو إلى «مقدرة» فى مقابل tl
جعل اللخة بعيدة عن الاهتمامات العملية للمعلم» كما أن Lio gr اكتساب
ev
اللغة» وهى مفهوم غامض جرى افتراض أنه آلية داخلية ليتاء التحو التحويلى
فى الذهن الإنسانى لم تتحقق حتى هذه اللحظة لان لها قوانين أكثر عددا وأشد
تداحلا من أن يتم تعلمها بأية طريقة أخرى. وفى اعتقاد المؤلف أن فكرة
«اللسانيات التطبيقية» ستهم إسهاما مهما فى لسانيات التفعيل اللغوى linguis-
tic actualization ققط. OY دراسة النظم المجردة للوحدات الصوتية والصرفية
bul, الجمل لا ose إلا أن تمدنا بقكرة ناقصة عن العمليات اللغوية فى
حالات الاستعمال لحاجتها إلى الكفاءة والتأثير والملاءمة لمطالب النصية فى
موقف بعينه. وينتهى المؤلف إلى أن مهمة التوجيه اللغرى واحدة من أكبر
القضايا المهمة فى المشروع التربوى eds وآن الاستمرار فى الإصرار على
التجريدات المستتبطة بعناية وجعلهسا الغرض العلمى الوحيد لدراسة اللغات يضع
علينا عبء مستولسية الهرب من الالتزام iret العقلية والتعبير عن MI
بالنسبة لأطفالنا.
والموضوع الثالث من هذا الفصل «تعليم القراءة». ويرفض المؤلف موقف
التعليم التقليدى للقراءة من حيث العمل على التعرف على الكلمات والجمل
ia all بسبب عدم وجود فكرة نافعة عن جانب التفعيل actualization من
جوانب اللغة. ثم يؤيد الفكرة التى تقول على عكس ذلك : إن اكتساب المعرفة
يتطلب توقعا استبطانيا وعمليات مناسية لذلك تدمج المادة الجديدة بعضها مع
بعض فى هيئة أنظمة. ويرى من العتاد والطبيعى بالنسبة لذوى الخبرة من القراء
أن يحدثوا تغييرات فى الصور اللسطحية للاستعمال. ومن العلامات على طلاقة
القارئ الذى لا تقيده الصفحة المطبوعة بقيد الاستعباد أنه قد يخطئ فى التديد
فيقرأ غير oy Sl ودراسة PED تتعلق بالتناسب بين الجهد
الصياغى وا معلومات المناحة أثناء BUS E فى القراءة مع وضع أمور فى الحسبان
تتصل Ob WL كالشيوع والوضوح والدلالة EH وبالنص فى عمومه كحسن
العرض والتنظيم وللحتوى. ويشير المؤلف إلى las جسيم لقياس المقروئية فى
فهم طبيعة النصوص والنصية فتحديد درجة الصعوبة فى القراءة لا تحدده النظم
الافتراضية فى كل المواقف الممكنة للنطق» ومن lait أن نحتم للاستعمال
or
الدائم فى القراءة أن يكون لأسهل BLN حتى يتصف النص بالصلاحية
للقراءة. كما أن مبدا الاقتصاد فى الجهد لا يصلح معياراً لكل الأنشطة
الإنسانية ولقراءة النصوص بوجه خاص . ونحن عند قياس المقروئية بحاجة إلى
التفكير في كل العمليات التى توائم بين النص السطحي وصورته التحتية un
derlying بوصفها ذات علاقة بالأمر. إن Jub Mt الذين يجيدون أداء القراءة
من حيث التعرف على الكلمات وتحديد (النظام الافتراضى - والمسعجم) لا
يصلون بالضرورة إلى حسن الفهم وتذكر مضمون الفقرة المقروءة كلها (النظام
القائم - والنص). ويمكن الوصول إلى حسن الفهم وتذكر المضمون بمطالية
القارثين أن يخترعوا عناوين أو تهايات للقصص فذلك من الأمور الداعية إلى
ليم فى كتل المعلومات واختيار AS ارتباطها بالموضوع .
ويقترح المؤلف نموذجا لقياس الجهد المطلوب للقراءة من خلال افتراض أن
المقروتية تتوقف على نوع المشكلات التى يعرضها النص (مثل الانقطاع فى
العبارة السحلحية أو موذج عالم النص) وعلى الاهداف الطلوبة بواسطة حل
هذه المشكلات. إن النصوص الأدبية والشعرية تشتمل غالبا على إشكالات تأتى
عن إعادة تنظيمها للمالم وللخطاب الذى يدور حوله. غير أن مقروئية هذه
النصوص تمكنها مسن البقاء مدة أطول مما تبقى النصرص الأخرى؛ ثم تبقى
مقروءة بكثرة على مدى الايام. وفى ob المؤلف أن استعمال النصوص الخلاقة
يعين كثيرا (ule حفز الأطفال لتعلم القراءة. ويتضح دور علم النص فى هذا
المجال فى وجوب وضع غاذج متماسكة لصياغات القراءة واختبار المتغيرات التى
oe أن 235 فى العمليات مثل: التعارض الداخلى فى النص أو في عالمه
ومدى التضارب بين النصوص أو عوالها وبين المعلومات السابقة أو التوقعات
ومدى وجود الحشو بين مستويات النصوص ومدى الخبرة الفردية فى القراءة ثم
توزيع الانتباء ومدى التسذكر. فيتبسغى وضع كل ذلك فى الحسبان قبل قرار
الصلاحية للقراءة لأى نص بالشبة لمستسمعين معيتين» وبذا نستطيع j
اللقروئية بوصفها نسبية لا مطلقة ومن جهة الإجراءات العقلية لا مسن Aer
النصوص السطحية .
والموضوع الرايح من هذا الغصل «تعليم الكتابة؛ ويرى المؤلف فى هذا
الصدد أنه ليس عليه أن يبحث عما يمكن أن تقدمه اللسانيات اك في هذا
لجال بقدر ما يلزمه أن يبحث عما تثول إليه اللسانيات التطبيقية إذا كان لها أن
تقدم شيئا يستحق التقديم. وفى رأيه أن الأمور التالية موضع Qi:
عرض واقعى للأنشطة العقلية فى مجال الكتابة CO عرض ee Ls للخيارات
والأنواع e للطريقة التى يكم بها الكتوب فى مقاب ل المنطوق (6) عرض
للكفاءة والتأثير والملاءمة النسبية للخيارات الكتابية فى الواقف المقبولة (4)
عرض لإجراءا
خيارات الكتابة المتصلة بخطة ترمي إلى غرض ما )9(
ار مبنى على كل ما تقدم CO منهجية تنمشى مع ذلك
القدرات المطلوبة وتدريبها. ويرى المؤلف أن السبب فى وجود
انصوص مكتوبة مشوشة بصورة غريبة ينتجها الكثيرون من الكتاب غير المؤهلين
هو تنافس المشروعات أى تضارب الوظائف فى نظامين مختلفين هما الاتصال
بالمواجهسة فى مقابل الخطاب العلنى المكتوب كأن يربط الكاتب بالفساصلة بين
جملتين مستقلتين. دفي udo أنه يجب أن يكون التركيز فى منهج ASI اذى
الأساس النظرى الجيد متجها إلى الحضز واتخاذ القرار oY المتعلمين الذين
يصلون إلى مستوى تقويم ما يكتبون لا حاجة بهم إلى الاعتماد الدائم على
تعليقات المعلم. إن تعلم الكتابة الجيدة هر تعلم الملاحة بين أقصى قطبين
للمعلوم والمجهول أو Gt وغير المتوققع أو بين التضارب والتوحد أو بين
الاقتصاد والتبذير أو بين سهولة الصياغة وعمق الصياغة. ثم يذكر المؤلف آمورا
يعتمد عليها البحث فى حقل الكتابة فى المستقبل كالمناهج الواضحة والدراسات
العملية والتماذج النظرية الموحدة للصياغة والجمع فى التدريب العملى بين عمق
النظرة فى النماذج النظرية وبين مطالب التوجيه اللغوى.
والموضوع الخامس من هذا الصا التاسع «تعليم LAL الأجنبية». وهذا
العثوان هو المدلول المباشر لدى كثير من الناس لمصطلح «اللسانيات ال
وكانت نشأة هذا النوع من التطبيق فى زمن الحرب العالمية ا افع معرفة
لغات الاعنداء وكانت العناية فيه بالكلام والاستماع أكبر من العناية بالكتابة
والقراءة. ويرى المؤلف أن الجهود فى هذا الاتجاه أحفقت على gall الطويل»
alll al السلوكى الذى ساد فى هذا التعليم Ld خندقا حصينا دون
الوصول إلى النجاح بمنهج A والاستجابة با لا نهاية له (من التكرار وللحاكاة
وما يسمى الطريقة السمعية النطقية). OLS y ذلك مع منع استععمال كل مادة
تعين القدرات العرفية للمتعلم كعرض أنظمة LA واطراداتها. ولقد È
استعمال اللغة الوطنية قى قاعات الدرس تحت وهم أنها ستختفى أيضا من وعى
e» md أن عدم ll يؤدى إلى عدم الاستجابة). وصحب ذلك اعتماد
على التدريبات المملة عسلى أغاط التراكيب وما تتضمنه من الجمل الملصطنعة
الفارغة الى يستبدل فيها بعض الكلمات ببعض مما لا يحمل أى شبه
بالاستعمال الطبيعى للغة. وتم اقتسراح وضع قواعد صوتية يدرب بها التعلمون
على الاستجاية للثيرات اللغات الاجنيية درن معرفة ما يقال. هذه الطريقة
(السمعية النطقية) تنقصها الكفاءة بصورة مروّعة لانھا لا تغطی كما هو واضح
إلا مدى ضيسقا غير واقسعى من المواقف» Jaks المتعلم عاجزا عن الاتصال
الفعلى» ولا تتناول مع الاستقصاء إلا النواحى السطحية للاصوات والوحدات
الصرفية والعلاقات النحوية ثم لا jars ذلك إلا من خلال جمل لا تعتد
بالموقف .
ولاشك لدى المؤلف فى أن تعقيدات تعليم اللغة I بة فى محيط قاعة
الدرس كثيرة بدرجة مخيفة» وقد يتم عسلاجها بإعادة تنظيم المناهج . وأول شئ
أنه من الواضح أن ظروف التعليم لا تكفى بأى حال لتعليم اللغة بكل
تفاصيلمهاء ومن هنا يقترح ا مؤلف تصميما لظام متشابك ذى قيود مسصطنعة
يستعمل بواسطة قواعد واختيارات مطلقة إطلاقا تاما. وتتمثل طاقة القراعد
والاختيارات فى قدرتها على تناول مجال واسع من الحالات ذات العمسليات
البسيطة. واتصاف النحو بالطاقة يعد علامة على أن القواعد يمكن أن ولد أكبر
عدد من العناصر فى المصفوفة (الجدول الصرقى) أو BUNT النحوية يأقل قدر
من خطوات التوليد. أما الطاقة بالتسبة للمفردات فإنها تكون نعناصر تستعمل
فى التعبير والشرح والتحديد بالنسبة SY عدد من المفاهيم. وقد تؤدى هذه
n
العايير إلى الحد من تقيل BUT الغريسية أو القواعد التى تنتسمى إلى اسلوب
کلامی متانق أكثر ما ینیغی .
من الامور الجوهرية الأخرى تعليم النظم الاقتراضية دون نظر إلى مرتكزاتها
فى التفعيل اوضع اللغة قى حالة استعمال Mu فإذا أمكن للأداء أن يتغلب
حقا على النظم الافتراضية فليس يكن الاستغناء عن رعاية المواقف الاتصالية
ی بالنسية s] اللغة الاساسية. وفى الحادثات العارضة قصور عن إظهار
صورة القواعد التى يصرف الكثير من ابخهد على عرضها فى قاعة الدرس. لذا
يقترح ال مؤلف استبدال الافلام التى يمكن أن تعرض الموقف الاتصالى الموحد
بالتون التعليمية التى ننقصها هذه اليزة. وما يعد وسيلة مناسبة ورخيصة
أجهزة العرض التى تشتمل على مسجل صوتى. ما التدريب على الصيغ A
Y تحمل معنى فينبغى أن يتحول قدر الإمكان من قاعة الدرس إلى eli
النهائية للتعليم بواسطة الحاسب الآلى .
وسادس موضوعات هذا القصل «دراسات الترجمة» وفى رأى المؤلف أنه
يمكن للسانيات الشص أن تقدم مساهمة لدراسات الترجمة بعكس ALM
النفليدية التى تعنى بالنظم الاضراضية لان الترجمة من أمور الاداء. وليس
امتلاك النحو والمعجم فقط كافيا للقيسام بالترجمة بسبب الحاجة إلى الترابط فى
استعمالات اللغة» AG ماسة إلى معرفة واسعة بكيفية تنظيم الاحداث
والمواقف فى العالم» وربط بعضها ببعض. والمجال المركزى لدراسة الترجمة
هر اللسانيات التقابلية . وياتى مبدأ إمكان الترجمة من أن الناس شركاء فى عالم
التجارب ورا کانوا شركاء أيضا فى مرتكزات صياغية شاملة. وترتبط هذه
العوامل بعلاقات غير متقابلة asymmetrical مع الخيارات السطحية لكل لنة
على حدة. وهذه العلاقات من التعقيد بدرجة لا يحتمل معها استنتاجها من
العبارة السطحية بمفردها. ولا يمكن فى نظر لسانيات إجراءات التفعيل أن
يتساوى النص وترجمته لا من حيث الشكل» ولا من حيث المعنى المعجمى
للمفردات» ولكنه يوجد ha في تجارب مستقيلى النص . فالترجمة إذن A من
أمرر التناص تعمل الوساطة بين الأنظمة فيها عطلها بون الانظمة التشابكة فى
ev
اللغات المختلفة. ويأتى الخطر من أن المترجم قد يفرض
للنص ويزعمها التجربة الوحيدة للنص. ويحدث هذا كثيرا فى التصرص
الأدبية والشعرية إذ يتلاشى تعدد الوظائف والمعانى فى الغالب. ويمكن بدلا من
الجدل حول الترجمة الحرة فى مقايل الترجمة الحرفية أن ad تقابلا
ترجمة مبشية على قهم مستقبل النص وترجمة مينية على فهم المترجم تفسه»
وسنجد الأولى فقط uses أن تدعى لدفسها تساويا فى الاتصال. ولا يمكن
الحكم في مسالة الكيفية والاحتمال فى شان المحافظة على all وال معنى إلا فى
مثل هذا الإطار.
والموضوع السابع «الدراسات الأدبية». ولقد كانت الدراسات ka ME مدة
طويلة هي الفرع الرئيى الذى يعنى ببحث النصوص الكاملةء ولكن BELL
فى إطارها لم تعتمد على أى SE نظرية متناغمة أو واضحة للنصرص
وإجراءاتها. فطبيعة النصوص الآدبية والشعرية تفرض التداخل على بناء هذه
النماذج . ولم يكن فى متناول الدارسين أن يحددرا المعايير التى يرجم إليها فى
البده على حين تغلب الاعتراف ob هذه النصوص el انحراقا عن معيارها.
وكان اتضاح هذه الأمور من خلال محاولة افتراض وجود نحو تحويلى
للنصوص الأدبية. وقام الجدال OL مجموعة من القواعد التحويلية الإضافية
يكن أن تزاد على النحو المعتمد للوصول إلى التسليم بمطالب النصوص الادبية
والشعرية. وهناك اعتراضان على ذلك: أولهما أن النحو الواسع بهذه الطريقة
سيحكم بصحة كل شئ فيعجز عن إيضاح ul شئ. والثانى أن كفاءة النصرص
الأدبية والشعرية تنش من التعديلات التى تعترى أنظمة اللغات من أجل المناسبة
الإبداعية التى قرامها تعديل الأنظمة لغرض أدبى أو شعرى E che
اللمرتكسزات المؤثرة أن تكون بسيطمة هكذا: OO أقحم على نظام نص قائم ما
مسلكا غير نظامى (مثلا: خليطا غرييا من الافكار والعبارات) (۲) اختبر عنصر
التشويسق فى التركيب الشاتج (۴) اختبر عنصر المناسبة فى التركيب من أجل
النظرات التوفيقية بين الأنظمة التبادلية فى العالم والخطاب حول العالم.
يمكن الوصول إلى مفهوم الأسلوب أيضا بوصغه مسألة أدبية من خلال هذه
مه
المسالك المقترحة كأن تكون نشأة الاسلوب تابعة من إجراءات المواءمة بين
المستويات المختلفة من الانظسة العنية . ومع ذلك إذا Go d آن تصور الاسلوب
تصويرا كاملا وجب أن نتظر فى كل ا مواءمات بين مراحل المشروع والتجريد
وصولا إلى تسطير النص السطحى. ثم يشير المؤلف ull قاعات درس تجريبى
كانت تحت إشرافه iis ly برتامجه هذا فى قدرات الطلاب.
ثم jos إلى كلمة آخيرة للمؤئف يدعو فيها إلى إنشاء علم للنصوص
ويتوقع أن تطوير السظريا والنماذج ob التفاعل المتبادل من خلال ترابط
العمليات فيها نظام ونام سيظهر أن الفصل بين Jal اللغة يزيد التعقيد
فى الواقع ولا ينقصه. ومن ثم ob Gs علم النصوص الذى حاول عرضه
d باعتقاده منظورات اللسانيات التقليدية. وسرفق
تشتمل المنظورات ابخديدة على قضايا أوسعء وأكثر تنوعا وحيوية» كما تقترب
فى الوقت ذاته من فهم الإجراءات القوية للمعرفة pally لدى الإنسان.
ALaLall مقدمة
بقلم :55 فريدل. محرر السلسلة
هذه السلسلة من ola dedi تهيئ متبرا لتلاقح الأفكار فى فروع متشبعة
متعددة يهتم جميعها بالخطاب i discourse سواء من حيث فهم الكلام المتثور
وتذكره: أم من حيث تحليل الحوارء أم تكوين نحو للنصء el تمثيل اللغة
الطبيعية بواسطة الآلة الحاسبةء آم مقارنة الجملة الاتصالية عبر الثقافات» آم
موضوعات أخرى ذات علاقة با سبق . إن الملشكلات التى Las عن المواقف
ذات الجمل المتعددة eal الضرورية للنظر فى هذه Jed إن لم تكن داتما
مقصورة على مجال الطاب فإنها لاتزال متميزة إلى درجة كافية من جهة
الطريقة المنظمة للتفاعل العلمى الذى جعلته هذه السلسلة آمرا ممكنا.
إن الدعوة موجهة إلى المشتغلين بدراسة الخطاب من وجهة نظر اللسائيات
الاجتماعية ples اللغة التفسى والمنهجية الإئنولوجية وعلم الاجتماع اللغوى
وعلم التفس التربوى (مثلا: تفاعل المعلم والتلميذ) وفلسفة اللغة وعلم لغة
الحاسبات الآلية والفروع المتصلة با سبق أن يتقدموا مخطوطات إلى محرر هذه
السلسلة سواء اكانت هذه المخطوطات فى حجم ملخصات أو كتب» كما يوضع
في الحسبان كذلك تلك المجموعات المحررة لأصول البحوث المقدمة إلى
المؤتمرات .
eee
إصدارات السلسلة من المجلدات:
Discourse production and comprehension. Roy المجلد الاول:
Freedle (ed) 1977
‘New directions in discourse processing. Roy O. : gu! المجلد
Freedle (ed) 1979
T
The pear stories: Cognitive, cultural, and linguistic as- المجلد الثالث:
pects narrative production. Wallase I. chafe (ed) 1980
Text, Discourse and process: Toward a Multidiciplinary : المجلد الرابع
Science of Texts. Robert de Beaugrande, 1980
RU
عرفان
لقد اتضح من إعداد هذا الكتاب (فاطماننت آنا على الأقل) أن ما قلته فى
الفصل السابع ۲ - V من أن إنتاج النص عملية صياغة لم يكن القصد مته أن
هذه العملية تتضمن فى ذاتها نقطة اكتمالها؛ قلابد لتتج التص سواء أطتب آم
أوجز أن يتوقف وينهى عملية الصياغة. وما أنا qi أن أحصى العدد الذى
عرفه تنوع صور هذا الكتاب أو بعسض آجزاثه خلال ما يقرب من ثلاث سنوات
من العمل المفصلء غير أننى يمكن لى أن أعبر عن عرفانى بصنيع من كانوا
أدلاء سغرى خلال هذا الإقليم الواسع والسيئ التخطيط؛ وذلك لما قدموه من
تجربة ونصيحة ومعونة. فلقد أفدت إفادة كبرى من الفرصة التى تهيات لناقشة
قضايا متشيعة من: آلن بادلى » وماكس كريسويل» وئيون قاندايك» وولفجانج
دريسارء وتشارلز فيلمور. وکن رییتا جودمان» ویول جريسء وبوزيرت
جردين» وبيتر هارئمان: ورونائد هارفیج» ودون هيرسنء رهانز هيرمان؛
وولفجانج إيسرء ووالترکیتتسن» ووالتر أ. كوخء ويل مان» وجيم میهان»
وديتر ميتزنج؛ وبونى مييرء وماريا نواكوفسكاء وياريرا بارتيء ودان بول»
ويانوس بیتوفی» وولفجانج برينتزء وهانس رايزرء ورونالد بوزتر» وجيرت
ريكهايت؛ وسيجفريد ج. شمیدت» وبوب شیقر» ويوب سيمونزء ويرهاره
سواركاء ربول فاینجارتتر» وهارالد فاینریسن»› ومائفريد وتيلرء وبل وودز.
LG دريسار Olay وبيتوفى ألقوا نظرة على الصورة قبل الاخيرة من
هذا العمل» وعلقوا عليهاء وقد أدرتها بينهم فى نسخ طيق الاصل. والشكر
الخاص Go لايك سميسث لدعوته إياى أن أغير ترقيمى السابق ببطاقات لخدمة
الذاكرة إلى ما وضعته من الحداول الإيضاحية. وكذلك حق الشكر يفيف
ميلر» وروفيا سولكزاك لأنهما اكتشفنا ثم محا آلاف من الأخطاء الطبا
ومظاهر التضارب فى الخطوطة ٠ فوسائلى الصياغية لا تمسع لتشمل دقة
الطباعة). Wi فيفيان فيليكس فقد أعدت قائمة الأعلام. ولقد كان رؤساء
Ww
الأقسام العلمية التي أعمل بها وهم: ديف بنسيلر فى ولاية أوهايوء ووارد
هيلسترومء ومیل ينو قى جامعة قلوريدا ذوى تقدير طيب» إذ أعفونى من
حمل ساعات دروسى. وأخيرا تعلمت إلى درجة لا حد لها من المناقشات التى
تلت محاضراتى التى استضافتها أقسام اللسانيات ومعاهدها وعلم التقس وعلم
الاتصال Ris وعلم الحاسب الآلى قى جامعات أريزونا ays وبيليفيلد
ودوخوم وكولورادو وفلوريد! ومیونیخ وساربروكن وتكاس وترایر
وقيينا.
at
تطوير وتنمية
١ - عقدت العزم فى ell عام 141/1 على إنتاج «مقدمة للسانيات النصه
بالتعاون مع ولفجانج دريسار gill صادفت مقدمته (۹۷۲ (a استقيالا حسناء
ولقد وصلت بالتدريج إلى تقدير الطبيعة الخاصة لهذا العمل الذى عزمت على
إنتاجه ثم تقديمه للناس بوصفه حقلا لم يتم اكتماله فى الحقيقة أو قفري «s بای
حال من حيث هو حقسل للبحث. وكان الحل الذى جاء به البروقيسور دريسلر
هو أن نوسع مجال اللسانيات ليصل إلى إقليم النصوص. غير أن هذا المدخل
بدا ضيقا جدا بالتسبة إلى منظور -144. فمن الواضح بدرجة كافية فى الوقت
الحاضر اننا لا نستطيع أن تتناول النصوص من خلال وصفها بأنها وحدات أكبر
من الجمل» أر بانها جمل متوالية قى سياق. ذلك بان الخاصية BN
لانصوص من باب أولى هى كونها ترد فى الاتصال. ولربما A أحد النصرص
على صورة كلمة واحدة؛ أو جملة واحدة» أو مجموعة من الأجزاءء أو
'خليط من البنيات السطحية. . ويترتب على ذلك أن توسيع نطاق دراسات الجملة
بحيث تشمل النصوص لايد أن يفقد النصوص عددا من الأمور الحيوية» وأن
يسبب مشكلات عملية خطيرة (قارن: يوجرائد 191/4 ).
er لقد جاء المجلد الحاضر نتيجة لمحاولاتى أن أحدد حقل دراسات Y
وأضع له الخطوط العسامة من حيث هو نشاط إنساني. فلقد كتبت لارحد
النفس المعرفي» ees البحوث الى تتناول ذلك من مجالات متصلة باللغة»
فرعا عليه وهر ay الذى Judi (مع JW والاجتماع اللغوى» وا لحاسب
الذكاء الاصطناعى). وربما دفعتنى مطالب هذا التجميع الواسع النطاق إلى
بعض الاستعمالات غير المتوقعة للبحوث المتاحة. فيجب أن أتحمل المسئولية
الكاملة عن كل ما استخرجته هنا من مقترحات ونتانج.
Y وأستطيع هنا أن أقدم مجرد خطوط عامة لتطور لسانيات النص
deas) على تفصیل IG AT بيتوفى ۱۹۷۱ ta ودريسلر 191/7 sa
TO) استعمل «قارن» Ga لاشمل بها bae من الإشارات إلى الافكار الفرية من مساهمات البحث
u
وهارتمان ۱۹۷۲ و٥۱۹۷؛ وفريز ۱۹۷۲؛ وشميدث ۱۹۷۴؛ ودريسلر
وشميدت ۱۹۷۳+ وکولیر وكلاين وميير هارتمان gp Hay وسييرت S MVE
وجولش وريبل ۱۹۷۷+ وريزر HAVA ويوجراند ودريلر OMA: ومن
الممكن أن يتعرف الرء على ثلاث مراحل عامة لهذا الحقل ذات: حدود زمنية
غير متميز: اللحصول على تقسيم مختلف عن ذلك ظر ريزر OW ففى
المرحلة QD التى استمرت حتى آخر الستينيات لا نجد غير إشارات تلمح إلى
PE لننص أو الخطاب آن يكون أساسا للدراسات اللسانية (مثلا: إنجاردن
HAY ويوهلر HATE وهيلمسلف 41947 وهاريس AOT وبايك
got وكوسيريو ۱۹۵۵ .$1801 وأولدال AOV وکارلسین 4140
وسلاما كازاكو HATI وهارتمان 491831 وفايتريش 1557 (a ولكن هذه
الآراء لم تؤثر فى مسيرة الفسانيات الألوفة» لان أصحاب امناهج المتداولة اتجهوا
انجاها معاكسا لاشك فيه. وذلك أن الانهسماك فى النظر إلى الوحدات الصغرى
والجمل المفردة أدى بطبيعة ال حال إلى الانصراف عن دراسة النص الكامل .
٤ - رفيما حول عام VATA تلاقت AT طائفة من اللسانيين الذيسن استقل
بعضهم عن بعض فى الغالب حول فكرة «لسانيات ما وراء GLH (منهم على
سبيل المثال: هايدولف TS وبايك WW وكريز EAT وديك
ATA وهارفيج AM وحسن HATA وباليك HAIA وآیسنبرج AVI
وكرخ SOO ولقد تركز ol SY على موضرعات كان الكلام عنها مكنا
بواسطة مفردات من لسانيات الجملة؛ لكن دون الوصول إلى حلول مفنعة.
وكان الاتجاه السائد بالطبع هو النظر إلى النص من حيث هو جمل متنوالية
(انظر مثلا: ووتر هاوس AW وهاربر £10 وهايدولف SATI وهويلر
۷ وهاربررمو 41634 Gul (avy to» وقت ple فقد
جاءت الإشارة على أى حال إلى أن هذا الاتجاء الفكرى لا Ure إلا من رؤية
Q0 هو الآن جزء من بايك OD
کاب كوج MAP Replik des مراجعة لقال نشر فی الأصل AY ایسنبرج AS OLD
MM من عام Se اكتملت فى وقت habiltation Jati قهر رسالة OW)
w
جزء فقط من جملة المميزات المهمة للنص . (قارن: فاندايك ۱۹۷۲ 3: 37 ؛
وهارقیج ٠٠١ AVE والتی بعدها؛ وكيتش :۱۹۷٤ ۷۹؛ وفايتريش
لفل ٤؛ وقاندايك 1۹۷۷ 4: 1( cuts, العقبة الكبرى أن رحدة
النص ظلت غامضة.
0 . وكذلك شهد عام VATA اتشقاقا بين مثلى النموذج التحريلي الذي كان
سائدا فى ذلك الوقت: وأصبح من الواضح أنه حتى المسائل المحدودة الى
lys التفكير ما كان من الممكن إن يحاط بها إحاطة تامة قى حلود المناهج
السائدة. وهكذا CEI اتهاهات مثل «نحر الحالات؛ case grammar )43413
CVA و«الدلالة الترليدية؛ generative semanties (لاكرف ۱۹1۸ «à
و934١ cb و۱۹۹۸ cc وماكولي (b VATA, ca VATA عدم اقتناعها بالتناول
المعتاد لمشكلة المعني فى النحو» ولكن الميزات الاساسية ظلت كما هى.
واستمرت الناظرة US) يقول هاوارد ماكولى (VA :191١ بواسطة استعمال
ASI العامة للسانيات تشومسكى» وكان موضع الخلاف هو استقلال التحو
وما نتج عنه من بئية عميقة (قارن: الفصل الثانى OV LY غير أن الكثير
من المسائل الضرورية SAEN كالتوسع فى الدراسة من الجمل إلى النصوص
الم يثره أحدء وبذا ظل الموقف غير مستقفرء ولم يؤد الوعى المننامى بعدم كفاية
النحو التحويلى إلى شئ سوى المراجعات المستمرة النى حاولت قدر الطاقة أن
تحافظ على النظرة القديمة. ote) النظرة النموذجية الموسعة the extended
uil, «(standard theory همهمات الاعتراض من الرضوح بدرجة لا يمكن
التغاضى عتها. ولقد خحتم رويرت ب. ستوكويل كتايه (۱۹۷۷: O1 عن
النحو الستحويلى بملاحظة تنبا فيها بأن الباحثين سيصرون بقوة على قبول أي
تفسير أو قاعدة أو قانون يعلمون أنه على خطا لمجرد أنه ليس لديهم تفسير
غيره.
١ وكانت سنة ۹۷۲ بشيرا بمرحلة جديدة من البحث فى اتهاه نظريات
بديلة ما سبقها فى حقل اللسانيات اكثر ما كانت مراجعة للنظريات القديمة.
وجاءت المؤلفات الجديدة نقدا لأسس الدراسات النحوية المبنية على الجملة»
فادت إلى مقترحات بأفكار جديدة (قارن: بيتوفى ۱۹۷۱ 6a وكونو 1۹۷۲+
531
وجندن SAVY ودريسلر 1415 ta وفاندايك ۱۹۷۲ sa وشميدت (VY
وآعلنت اللسانيات الاجتماعية معارضتها للتجريدات القذيمة غير المرتبطة بموقف
ماء وأشارت إلى ضصرورة انتفاعل الاجتماعى قى داخل الجماعة اللغوية (قارن:
جوميرنس وهيمس ۱۹۷۲+ ولاپوف 141/7 a و۱۹۷۲ .(b وواجه المشتغلون
بالحاسب الآلى مطالب عمليات محاكاة اللغة الإنسانية فى الحاسب الآلى
(قارن: وودر HYAY- وسيمون وسلوكوم 1991+ وشارنياك ۱۹۷۲+ وكوليتز
وكويليان ۱۹۷۲+ وفينوجراد ۱۹۷۲؛ وشانك وكوليى ۱۹۷۳). واستقر علماء
النفس على دراسات الذاكرة (قارن: كيتتش c9» AAYY ودونالدسرن
۲ 7 وكينان OAVY التى أصيحت آخر الأمر مهمة بالدنبة
للنصوص (قارن ن HAVE وفريدريكسن ۱۹۷۵؛ وميير (IIVO هله
المطالب العلمية التبادلة بون النظريات والنماذج كاتت الدافع الأكبر فى مجال
تطور لسانيات النص . ومن الواضح أن هذه العلوم تسعى إلى تحقيق مسا هو
أكثر من مجرد وصف بنيات الجمل؛ فهى تهتم بالعمليات التى بوامطتها يتحقق
استعمال اللغة الإنانية. وفى يقينى أن أجعل مناقشاتى فى هذا الكتاب تعكس
هذا الاتجاه.
۷ - ولقد يكون ما يصرف الانتباه عن مجرى هذه المناقشة أن أقدم عرضا
تاريخيا للمشروعات والقترحات الفردية» OY ربط هذه الأمور الفردية بعضها
ببعض ریا استعصی على الوضوح. غير أننى على أى حال أوصى بالاطلاع
على عروض من هذا النوع. فمن أجل لسانيات النصوص ذاتها يمكن الرجوع
إلى : MYY) Loss 8): وفريز (۱۹۷۲)؛ وشميدت HAT) ودريلر
وشسيدت (۱۹۷۳)؛ Sy وآل (1914)؛ وهارفيج £O VA; VAVE)
وهاتمان (۱۹۷۵)؛ وکولتهارد (۱۹۷۷)؛ وجوليش وریبل (۱۹۷۷)؛ وجونز
(۷) ودريسلر (۱۹۷۸)؛ وجندن (۱۹۷۸)؛ وجروس ys HAVA)
AVA) ورايزر (۱۹۷۸)؛ ويوجراند Ha AA S) وبوجراند ودريسلر
(۱۹۸۰). أمامن أجل علم التفس اللفوى فأنا أزكى كنيتتش AVE) و
a ۷ وهورتمان MAY و14۷۷)؛ وج. لوفتوس وإ لوفتسوس
w
7 وهب. كلارك وإكلارك (OVV) وفریدل (V8, AYY)
وروزنيرج (1۹۷۷). وانظر ELIO إلى علم ped اللغة جومبرتس وهيمز
:OYY) وديتمار $(04Y0 وفيريك (١1۹۷)؛ وشارنياك وكوليى
SOY) ومینسکی ويابرت (٤۱۹۷)؛ ويورو وكولينز (۱۹۷۵)؛ وشارنياك
وويلكس SOY) وجولد شتاين وبابرت VOAVY) وروميلهارت (a MYV)
وويلكس CB Y) وویتسترن (۱۹۷۷)؛ وووكر (۱۹۷۸)؛ وقيندلر
OVA) وفعاليات2- zu, TINLAP لفلسفة GUI يمكن الاطلاع على
كريسويل (۱۹۷۳)؛ وجريفسندورف ومیجلل HOAVED وروتناور HOVE)
وقاندايك (181/5).
۸ - ولقد اضطررت بغية الإحاطة بهذا الحسقلى على صورة ما إما إلى تاجيل
الإشارة إلى بعض LEY الرئيسية فى البحث» وإما إلى استبعادها من
الخطة. فلم أتناول المناهج المفصلة لدی هانس جليتس )3400 و 14۷۳)»
ولم حدد دور العمل التفکیکی ۔ de constructionist كما يتمثل gal جاك
دريدا YAW) ۵ و ZB MOV ۱۹۷۲ و OAVE (وئمة عرض GAB فى
همقر (AV ولم اسسطع الولوج ضى مجال الجر الشمولى universal
grammer المأخوذ عما كتبه الراحل ريتشارد موئتاجيو (AVE) (وهناك خطرط
عامة لذلك معروضة فى لوتر .)۱۹۷١
4 وثمة عيبان آخران فى هذا العمل لابد من ذكرهما: الأول gil قصرت
مدى اكتشاقى على اللغة الاغجليزية a إيجاد المصاعب للقراء غير | i
باللسانيات . وكثير من نواحى Testualiy £a فى لغات أخرى يختلف
بعضها فى ake اختلافا تاما عن ale جرت مناقشته لدى wir
(1475)؟ ولى SAY) ولو HOAD Sad وجريمس (۱۹۷۸). والثانى
آننى لم LA بأى قدر من التركيز ذلك الدور الحيوى الذى لا ينكر لتنفيم
النص Text Intonation (قارن: ھالىيدى C147۷ وليهيست MV ويرازيل
م وأظن أن تنغيم النص يتطلب أن يدم له بنوعين من الأعمال
الإضافية: أولهما يعكس متحنيات التنغيم (قارن: هاليدى VAY ©؛ وبراريل
"^
۶ ؛ وتاكيفوتا .)۱۹۷١ ويضبط انيه ما علامات الثير بسيب الحاجة الى
إظهار أولويات معرفتها وتقابلاتها (قارن: شيف CVT ولى آمل أن أعود الى
هذه المسائل فى عمل قادم: ul بالنسبة للوقت الحاضر فقد جرت تجاربى
وتحليلاتى فى معظمها على التصوص المكتوبة.
٠ - إن بحوث لانيات النص pri قى يومنا هذا فى مختلف أتحاء
العالم. ويتمثل ذلك بوضوح فى الاقسام والكليات المعنية فى جامعات ببليفيلد
Bielefeld وکو Konstanz ji وأمستردام Amsterdam وبوخوم Bochum مع
وجود كراسى ET فى أماكن أخرى (مثلا: بيرلين الغربية وأكاديمية آبو
(Abo ولقد جاءت إسهامات عظيمة فى مجال تحليل الخطاب discoruse
analysis من مجموعة كورنيل Cornell بإشراف جوزيف جريز. ومسجموعة
أخرى من لانكستر Lancaster بإشراف جون ستكلير ومن العهد الصيفى
للدراسات اللسانية برياسة كينيث بايك وروبرت لونمتيكر. وهناك دراسة
لصباغة النصسوص فى أقسام علم النفس فى مؤسسات مثل جامعات كولورادو
وستانفررد وكاليفورنيا (هالمزهة) وإیلینویز ويل وكيمبردج وكارنيجى _
ميلون. Gy علم الحاسب الآلى هناك دراسات فى أقسام satas وجامعات مثل
تکساس وتورونتو ومعهد ماساشوستس للتنكولوجيا dea وكارنيجى - ميلون
وروتشیتر وجنوب كاليفورنيا (بيركلى) وكاليضورنيا (لوس (DAT وايلينويز
وماريلائد وستانفورد. وثمة عمل كاشف تم فى معهد ستائفورد للبحث
ومركز سيروس بالو ألتو Xerox palo Alto ومركز دراسة القراءة ومجموعة
شركات بولت Bolt ربيرانك Beranek رنيرمان Newman
M" - إن العصر الحاضر وما يشهده من تأصلات فى اللقة شأنه شان كل
عصور الاكتشافات الإبداعية قد اتسم بالتنافس والخاصمات العنيفة. ومع هذا
نرى أن التأمل الدقيق المحايد لكل هذه الآراء الطائفية والتفنيدات القوية يكشف
عن كل موحد قبع خلف التضعيات الواضحة فى المصطلحات والشعارات
والخحيل التقنية.
روبرت دی بوجراند
جامعة فلوريدا
34
الفصل | اول
قضايا أساسية Basic Issues
١ -أنظمة blag
SYSTEMS AND MODELS
EN يدو أن دور لسانيات النص الذى تتزايد آهميته باطراد فى دراسة -١
ai على حد paradigm shift Sal فى كثير من البلدان يشير الى تحول فى
توماس کوهین(۱۹۷۰). فالانشغال السابق بالجسمل التوضيحية المنعزلة عن
مواقف النصوص الاتصالية يتحول إلى اهتمام جديد بحدوث التجليات الطبيعية
إذ ربما اشتملت وقائع استعمال اللغة على تركيب TEXT للغة: أى بالنص
ولكنها تقع فی نتصوص» أى فى cinia سطحى من كلمات مفردة؛ أو جمل
ودلالات .To communicate أشكال من اللغة ذات معان قصد بها الاتصال
هذا التحول في مجال البحث بالغة الآثر حقا. فنحن لا نتحول عن استکشاف
LA] نجعل الاهتمام Ul) إلى استكشاف الاطول من غاذج اللغة فحسب "x
للغة الاصال UTILIZATION PROCESSES يتجه الى إجراءات الاستعمال
بدلا من التركيز على الصيغ المجردة في الذمن (قارن: هورمان.١۱۹۷؛ وه.
.)۱۹۷۷ كلارك و!. كلارك
Y - 5 - إن الحدود التقليدية الضيقة oni تتلاشى آمام التفاعل القرى
بينها وبين العلوم ذات الصلة بهاء وهى علم النفس وعلم الاجتماع والفلسفة
وعلوم الحاسب الآلى والسيميوطيقا والسبرنطيقا والدربية والدراسات الأدية.
وينبغى للسانيات إذا لم ت اش يسبب عزلتها من حيث هى حقل للبحث US)
تنبا VANE pineal أن تصبح علما محوريا للخطاب والاتصال كما تنبا كثير من
الباحثين اللامعين (منهم مثلا: ليفى شتراوس ۸٥۱۹ء ودندیس (MW
وهيمز (OY NAV: olla, CVO VATT enl (YT زماکلای
18١ 1 والتى بسدعاء وياكويسون OVE وكوخ NAVE JAVY
y
١ إن قائدة النظريات والمناهج العامة لنظريات cA GUI وكذلك صلاحيتها
للتطبيق ستكون عندئذ غاية مهمة لا كما كان ذلك فى الماضى تتاجا جاءت به
المصادفة أو جاء به سوء التقاهم .
Y ١ - وفى هذا الإطار تصبح ALS النص مجالا لفظيا من مجالات
اليميوطيقا يتناول كل المدى الممتد ما بين النصوص ذات الكلمة المفردة (مثلا:
الصياح بلفظ OD n إلى نصوص لها من الطول ما للكوميديا الإلهية The
Divine comedy . والصقة المميزة للنص هى وقوعه فى الاتصال OCCUR:
RENCE IN COMMUNICATION (هارئمان (AM حيث يتتجه طرف
واحسد فى agah! الزمانية (قارن: فاينريش :1۹۷١ ۱۸۷). ويمكن
لمجموعة من النصوص ذات العلاقات المشتركة أن تعد خطابا (DISCOURSE
أى تواليا للوقائع الاستعمالية occurrences يمكن العصودة إليه فى وقت لاحق
(قارن فاندايك a ۱۹۷۷). أما جملة أحداث الخطاب ذات العلاقات المشتركة
فى جماعة أو مجتمع فإنها يمكن أن تسمى عالم خطاب UNIVERSE OF
DISCOURSE (قارن: (coseriu 1955 - 56: pike 1967:596 van dijke
a: 127 1977
٤ ١ - إن اللغة الإنسانية على درجة من التركيب فى نظامها والاختلاف
فى مهلياتها ele Jad اللسانيات دانم التطور. فاللغوى يواجه وفرة عظيمة من
مادة البحث تتسد بين مايدرك بالملاحظة من التخاطب ALA وين العويص من
التأملات S ak JI فى اللغة. ولقد اضطرت اللسانيات فى مراحلها
الأوئى إلي أن 0555 انتقائية Selective واختزائية reductive فى نظرتها إلى
حد بعید )3 :1975 (Unlenbeck 1973: 107; Grimes . وكان من اثر pata
(1) فى هذا الكتاب جميعه أضع الامثلة اللغوية الذكورة قى مجرى النص بين أقواس اقباس مفردةء ولا
ترد علامات الترقيم الا آن تكون pe من LU
(1) استعمل مصطلح JAED الخطاب؟» استعمالات مختلفة ليدل على فسانيات ما وراه all بصغة Vio
الهاريس MOT وعلى دراسة الحادثة بصفة خاصة (كرفتهارد AVV أما فى خطتى فؤن هذين لمجالين
ليسا أكثر من جزه من عام التصوص A هى أحداث اتصالية قعلية.
vt
المستمر أن يصبح قط كبير من هذه التظرة غير ضرورى» وإن كان التقاش
حول القضايا المسلم بها مازال مستمرا ونحن الآن نقترب من زمن يمكن فيه
للسانيات أن تستضيع باتساع آفاقنا أن تفى بالمطالب التى يقرضها عليها المجتمع
(قارن: هارثمان (VY
١ 5 ومهما كثرت الادة التي يجمعها الباحث ويقومها فإنها لايمكن أن
تكون ذات دلالة إلا من حيث صلتها بالهموم المعرفية COGNETIVE INTER-
5 (قارن: كوهين -1617؛ وشميدت :)۱۹۷١ أى الالتزام بالبحث عن
أنواع معيدة من المعرفة . وليس من الواضح بذاته ويخاصة فى اللسانيات أى
الاشياء يمكن أن يعد مادة صالحة للبحث» أو كيف ينبغى لهذه المادة أن تعالج .
إن الهموم المعرفية التى ذكرت فى هذا المجلد خصصت للتصوص من حيث هى
وسيلة لحمل الأنشطة الإنسانية HUMAN ACTIVITIES وتلك فكرة دارت
بأذهان السكثيرين من مؤسسى علم اللساتيات (ومنهم مثلا: مالينوفسكى
TY ويسبرسن VATE ويوهلر 01854.
T- ١ ويمكننا باستعمال مصطلح «تنظیم؛ الذى أشاعه كارل JAS (واقتبله
استيجمولر ٠٠١ : ۱۹1٩ أن تحدد التناول العلمى لمادة البحث بأنه تنظيم SYS-
TEMATIZATION أى فرض نظام ما على المادة التى نحصل عليها. ويد
النظام tae SYSTEM قوامها العناصر ELEMENTS ذات العلاقة
المشتركة التى تستحدد وظائفها FUNCTIONS يواسطة مساهماتها الخاصة فى
أداء المجموع لوظيفته. ولتفسير مادة البحث يبنى الباحثون نموذجا تنظيميا SYS-
TEMIC MODEL قد تستعاد هذه المادة بواسطة تطبيقه (انظر فكرة النموذج
لدی هارتمان +۱۹٦١ وجوليش وربيسل OAYY إن الترابط بين التموذج وأى
مجال علمى Ul يجرى تنظيمه بواسطة مبادىء عبور BRIDGE PRINCIPLES
(هيمبل OATI تعبر عن درجة التقارب APPROXIMATION بين النموذج
والمجال العملى المذكور (قارن: أبوستيل OT ويختزل التقدم العلمى على
(T) إن امصطلح element يستعمل UYU على أي عنصر يوتف وروده أو استعماله على قراعد تظامية
(أى متتمية إلى نظام)
vr
المستوى المثالى دائما درجة التقارب المذكور ليجعل النموذج أكثر ضيطا. وعلى
أى حال قد تكون مادة الدراسة ذاتها متسمة بالضبايية FUZZY, أى متسمة
بتراكيب وإداءات احتمالية غير معيتة بخصوصها. وتلك هي حالة الاتصال
بواسطة اللغة الطبيعية.
VN ولقد استقر عند اللغويين أن ينظروا الى اللغة مسن حيث هى نظام
(انظر: سوسير 41411 وقأينريش AOE وقيرث 11197 وهاليدى
tati وهيجر HAVE ولابوف ۱۹۷۱؛ وقيتوجراد 7/ا14؛ وبيري
£18vV وكلارك وكلارك 1۹۷۷ء وفاندايك /ا/2(91).
ويتضمن النظر الى اللغة من حيث هى نظام اهتمامات معرفية تدور حول
is > كائن ما )01١971-1451 oU) DINAMICS OF AN ENTITY
وهذه الاهتماماث حركية مثل الضبط CONTROL والتفاعل INTERACTION
بين العناصر. وإن نظرية الأنظمة التى أصبحت علما قائما asti (قارن:
بولدينج £491 وبرتلانفى ۰۱۹٦۲ وبکلی OVATA قد صادفت قبولا في
مجالات مختلفة للبحث مثل علم النفس وعلم الاجتماع وعلم السلوك
وهندسة الستصميمات وعلم المعلومات وعلم الحاسب الآلى وليل العوامل
Factor analysis وديتاميكات الحرارة le yl pally thermodynamics الرياضية
وعلوم أخرى كثيرة. إن pert تناول المادة من وجهة نظر النظسام يثرى الناحية
الاستكشافية heuristically من حيسث إنه يعين على المشاركة فى النماذج بين
العلوم وعلى استعارة النماذج من phe الى علم. وللنماذج المستعارة بالطبع آثار
حاسمة فى طرق البحث ومن هنا يتبغى أن تستعمل بحذر.
MANIFESTA- إن اللغة فى أولى صورها حالة من حالات التجلى ۸ - ١
بمعنى أنها واقعة أو مجموعة من الوقائع التى تعرف بواسطة الوعى TION
فالنواحى التى تفع (AT :1434 (قارن: ستيجمولر apperception الاستبطانى
تحت الملاحظة تفاعل مع الى لا تقع تحتها بطرق متداخلة متنوعة. وهكذا
ينسغى للصورة الكلية للغة أن تستكمل بالتدريج بواسطة نسق من ا مهمات
التنظيمية - فمثلا؛
Yt
١-8-١ التعرف IDENTIFYING على شاهد لغوى ما وعلى مكوناته
أو على محيطه.
1-4-١ التعميم GENERALIZING فيما يتصل بالشواهد ذات العلاقة
E
Y - Y. V وصف DESCRIBING مجموعة من الشواهد وصفا منهجيا.
8-١ - 4 تفسير EXPLANING وجود الشواهد أو وقوعها.
0-8-١ توقع PREDICTING الامثلة تحت شروط ثابتة.
1-8-١ إعمادة RECONSTRUCTING «Cz أقيسة مصطنمة على تلك
الشواهد.
A- y ۷ ضبط MANAGING تكرين aei المقيسة.
. هذه المجموعة من المهمات مرتبة فيما أرى بحسب تزايد الصعوبة A- ١
أى مهمة منها أن يسبقه إغام ما قبلها. وينبغى لنا فى التطبيق على pU} ويقنضى
كل حال أن نعمل فى الغالب وعلى سبيل الاحتياط بدون هذه الشروط
المسبقة . فالتربية العامة مثلا ريما تطلبت توجيه اللغة بدون أى بيان توضيحى أو
m
discipline مضبوطا Lake وحين اتجهت اللسانيات إلى أن تصبح - ٠١-١
عمدت إلى الابتعاد بنفسها عن الطموحات الترويضية التى فى النحو التقليدى.
ولقد سعت إلى إيجاد بعسض الوسائل الموضوعنية النافعة عند القيام بسهمات
أساسية كالتعرف والتعميم والوصف. ثم وصلت فى هذه المرحلة المتقدمة النى
تسمى «اللسانيات الوصفية» إلى منهج مضبوط إلى درجة تكفى للكشف عن
النظم النحوية تعدد كبير من اللغات التى لم يتم تسجيلها من قبل وقد كان ذلك
حتى مع عدم المعرفة || ركيبها (وبخاصة من خلال فكرة التجميميات
ووقع OAM ورويرت لوتجتيكر. WW التی طورها كينيث بايك tagmemics
يسهل الوصول إليها بالملاحظة: ALN التركيز لأسباب مفهومة على جوانب من
كالاصوات والصيغ وترتيب عناصر التطق. أما تناول النواحى التى لاتصل إليها
الملاحظة كمرتكزات Strategies الاتصال أو العمليات axi zl كان حدسيا
غير شكلانى. ولم يكن الاتصال من حيث هو نشاط إنسانى يعد موضوعا
رئيسيا للدراسة قائما بقاته.
١١ ١ أما التناول «التوليدى؟ لدراسة اللغة فقد وقع على الهمات NR
صعوبةء وهى: التفسيرء والتوقع» وإعادة البناء ba) من هيلمسف SMET
قارن: تشومسكى BUD وقد استعار التولسيديون الكثير من النطق الصورى
لبناء pii تجريدى للغة الإنسائية مع قيود شديدة على موضوع الدراسة . وكان
الاختلاف بين نموذجهم والمادة الحقيقية للبحث فى بعض النراحى قويا إلى
درجة كافية لإيسجاد قطيعة بين الدراسات الموجهة بواسطة هذا التمرذج
والدراسات الموجهة بواسطة مادة البحث (ليفرنيك AAT إن ترسيع مجال
اللسائيات بحيث يشمل العتاية بمهمات جديدة سيظل على كل حال مساهمة باقية
على الزمن مما تقدم به النحو Gat ll (قارن: دينجوول LOWY
٠١ - ١ - فإذا كانت النماذج واسسطة بون ما نستطيع إدراكه ومانريد تفسيره
(شعار ينسيه جسوليش deals ۱۹۷۷: 14 الى أنكساجوراس.
20,6 فاجنر op )١9١ NAVE المواقف AILS قد تبرر الاعتماد
على التماذج (مأخوذ بتصرف من أبوستيل OAM
١-٠١ - ١ حين لا توجد أبة نظرية معروفة للمجال المدروس.
Y - Y - ۱ أو تكون هناك نظرية معروفة ولكنها على درجة من التركيب لا
تسمح يحل المشكلات بواسطة الطرق المستعملة فى الرقت
الحاضر.
AY - ١١-١ تكون ثمة نظرية معروفة ومؤكدة إلى حد ما ولكنها غير
مكتملة.
UO علق يثر FIED (اتصال شخصي) بان IEG فی عذہ uli citi كانت إلى حل ما
فى غير موضعها. فتطبيق طرق الإجرادات الاتصالية يضمن القرة للدراسة الوضوعية سواد نظرنا م لم
ظر إلى مادة البحث فى صورتها BIN التقصيل.
vw
4-5-١ أو حين يسمح البحث الحديث بترابط نظريتين معروفتين أو أكثر أو
امتزاجهما.
۱۲-۱ 0 أو حين تكون موضوعات البحث ST أو أصغر أو أبعد أو أصعب
من أن تسمح بملاحظة مياشرة أو بإجراء تجارب.
١١ ١ - وتوجد هذه المواقف التالية جميعا إلى حد ما فى اللسانيات:
١ W - ١ ماتزال بعض النواحى غير خاضعة لنظرية صالحة كما فى المنطقة
المشتركة بين اللغة والحالات الانفعالية لطرفى الاتصال .
Mon- وهناك يعض النظريات فى متناول أيدينا كنظرية مونتاجير 1-15 ١
ولكنها على درجة من التفصيل والتداخل OYE التحوية tague
تنع الانتفاع بها فى المشكلات العملية للغة بالطرق المنهجية السائدة
. على الاقل
17-١ ۔ ۳ - ويظل التناول «التوليدى» للغة غير مكتمل umm يمكن له أن
يوضح AS إتتاج النصوص وفهمها لدى بنى الإنسان.
17-١ 4 - ويتطلب البحث فى النصوص توحيد النظريات بالئسبة لمجالات
متعددة مثل نحو المحملة والفلسفة والإحصاء والإدراك Cognition
والتخطيط والعمل.
-0-15-١ كما أن بعض النواحى فى حقل دراسة اللغة من الضخامة
(كىجمرع الاتصال فى مجتمع ما)ء أو من الضالة (كالنبضات
الصغرى لايا الأعصاب عند صياغة الآداء اللغوى): أو من
البعسد (كاختزان المعلومات فى الذهن)ء أو من الصعوبة (كنسبة
كل من المكونات الصغرى فى النطق إلى تطورها الاجتساعى أو
النفسى أو التاريخى) بحيث لا يمكن تتبعها بالتجربة المباشرة.
1١4 - ١ وللفصل بين ما اطرد من LAU وبين تفاصيلها العرضية يمكن
للمرء أن يمسيز النواحى النظامية Lge SYSTEMIC وهى المسماة langue أو
w
Competence والنواحى التى تسبدو عرضية أو متفكة irrelevant وهى التى
تسمى Parole أو performance . إن الخط الفاصل بين هاتين الطائفتين يتحرك
عندما نكتشف أن المجالات التي كنا ذات يوم نظنها عرضصية تبدو آخر AM قات
طبيعة نظامية. فالجملة مثلا كانت لدى سوسير تنسب الى الكلام parole
OVY 2149) ثم أصبحت أمراً مبدئيا للمقدرة Competence فى النحر
التحويلى من كتاب تشومسكى (ا40١). ولسوف أناقش (فى الفصل الأول -
6( اشتمال المقدرة النصية TEXTUAL-COMPETENCE على مجالات ذات
اختلاف واضح عمسا تشتمل عليه فة ابلبملية SENTENCE - COMPE-
TENCE (قارن أيضا: الفصل الرابع 0E ١
Sy تؤثر competence أر Jangue إن الحدود الخاصة لمفهوم Vo- ١
بالنماذج والناهج المستعملة. ولقد فتّت الوصفيون أجزاء نماذجهم باصطناع
يفرعونها من خلال MINIMAL Units ووحدات صغرى LEVELS مستويات
بخطة لتوزيع العناصر بواسطة السمات الميزة si TAXONOMY التصنيف
وإذا كان كل مسترى من مستويات الوحدات الصغرى distinctive features
فإنه ينبغى لحصيلة كل mutual Oppositions يعد نظاما من التقابلات التبادلة
والصرف (phonology) باكملهاء ومن ذلك مثلا: الصسرتيات we نظام أن
الشامل للمعانى والمواقف فقد رزى مستحيلا c» Ul (morphology)
فضل التوليديون فيما بعد أن يبدأوا من azul, فتحيت هذه المجالات جانبا.
من حيث هى مجموعة من الضوابط (GRAMMAR) الطرف الآخر بالقراعد
التى تحدد ما ينتمى ومالا يتمى إلى اللمغة. وتاجل النظر فى مسألة الشمول
بافتراض أن كل المكونات المركبة (مهما كثرت) يمكن استخراجها من مجمرعة
باستعمال الضوابط المناسبة . ولقد (kernels) محدودة من المكونات البسيطة
من الجمل. infinite مجموعات لا نهائية gi وضعت هذه الضوابط بحيث
١ -17- إن التناول التوليدى ST فى طموحه كثيرا من التناول الوصنى»
M لا يقنع بالاقتصار على جميع أشكال occurrences ei JI اللغوية:
وإنما يتزع Lal إلى أن ينتج أشكالا U لا يقع منھا non - occurrences (ماكولى
YA
BB . أردنا التحديد Us إته ليس نحو) لأشكال الوقائع uso حال لكونه
يعترف ياقتصاره على تناول الإمكانات التجريدية. أما الاستكشاف التجريى
Verification aal هذا النحو فيمكن أن يكون صعوبة كبرى. إن الناس
ليجدون مشقة فى الحكم على ما تجيزه لغاتهم المحلية من الوقائع خارج المدى
المحدود نسبيا من الخالات الراضحة التى لا حلاف عليها (قارن: لابوف
VAT ولاكوف 4M وكارون ۱۹۷۰؛ وهی رتجر ۱۹۷۰؛ وويدج
وانمان HAV) ورينجن (AV ويفترض فى الحكم بالصواب النحوى
grammaticakatness أن ados على الترکیب فحب دون نظر الى سياق
الموقف -Context ولكن التراكيب بالطبع لا ترد دون مواقفء ومن ثم لايكون
المستعملى اللغة الخيرة المطلوية لإصدار أحكام ثابتة. ويحاول ماعدو البحث
informants فى الحقيقة أن يتصوروا المراقف الممكتة لكل مثال (أوهيلينبك
(£T : ۳ وماكولى 1۹۷1: t100 وقاندايك ۱۹۷۷ 5C وسنومايجر
۷.. ويسهل عليهم الحكم بموافقة القاعدة على الجمل المتبذلة Al banal
يتصور وقوعها occurence من كل فرد (هاوسهولدر (PE VAN أما
بالنسبة للحالات الأقل ابتذالا فإن آراءهم غير مستقرة ولا Wy RE وجد
هيرنجر )- (AY أن إيسجاد موقف context لثل هذه الجمل البسيطة التالية:
"obn Left Until 6pm". قد كشف عن تغير فى أحكام الناس بموافقة
القاعدة بما لا يقل عن ILE فما يزال الناس أقل استطاعة للجزم بالحكم فيما
يتصل بالجمل الطويلة كتلك um يعارض بها روبنسون (1918: ١41 وما
بعدها) تشومسكى (۱۹۷۲).
Ww - ١ ويمكن للقصور فى إجراءات الاختبار العملى نصدق أجزاء كبيرة من
نظرية لغة ما أن يؤدى إلى أمور مقلقة (قارن: بوجراند CK -AAYA
١- ١۷ - ١ مثل الدور فى البرهنة: كالقول ob القواعد السليمة هى التى
تستنبط من Jo الصحيحة وأن Je الصحيحة هى إلتى تتولد عن القواعد
(قارن: النقد فى ديك 414737 وأوهلينبك 019977
Y 20v lY وكالاعتماد على الحدس: ul أن ياتى اللغوى بالجمل
التوضيحية التى هى (يحسب الحدس) مطابقة أو غير مطابقة للقواعد (النقد فى
۷
ديك SEVT VATY وأندرسون FLAVA 1۹+ وسليزنجر ۱۹۷۷: COTY وبذا
يصبح اللغوى تفسه هو مساعد البحث» ومن ثم يكون حرا فى استبعاد الأمثلة
غير المقيولة لديمه يحسب الرغبة (قارن: رايزر (A : VAVA مضحيا هكذا
بالموضوعية والتعميم كليهما.
7-1-١ وکالاعتداد بالتفريق بين النظام والأداء: فجميع مادة البحث
التى لا تتطابق مع النظرية تستبعد بوصفها أمور) غير ذات أهمية (النقد فى ديك
Uli .)۳١١ AVY القاضح المنطوى على هذه المفارقة ما نجده Gab دريشر
وهورتشتاین AY) ۳۲۸) من دعوى أن دراسة النظام abstract away G25
عن مسالة الأداء فى جملتها وهي الشى aes مشكلات مثل: كيسف يجرى
تطبيق نظام Tell فى رمن حقيقى» ولاذا يقول الخحدثون ما يقولون» وكيف
يجرى استعمال اللغة فى مجموعات اجتماعية مُختلفة» وكيف تستعمل اللغة
فى الاتصال إلخ. إن حرمان مستعمل اللغة من كل هذه المعرفة لا يمكنّه من
اكاب مقدرة لغوية الا مع انحراف شاذ يصيب هذا المفهوم (مفهوم المقدرة»
الدى استعماله فى القهم العام .
18-١ - وإذا لم يتواقر لنموذج لغوى ما أن يعين إلا على نسبة وصف
تركيبى للجمل فإنه يستحق الوصف القديم بأنه السانيات بشيوية
و Structural Discriptive Linguistics: io لا أنه ترليدى generative . ما إذا
استحق النموذج آن يوصف بهذا الوصف الأخير فينيغى آن يرضح كيف يستعان
به على معرفة إحداث النطق (أندرسون 1975: SA وسيموتز
(Y INAYA هنا فقط يمكننا إلى حد معقول أن نقوم باختبارات عمسلية» EH
ننفق على مستويات فكرية للتقويم والتطبيق وتفضيل Sy ما فى اللغة على بقية
ER
A
-T مستويات عن زعاذج اللغة
LEVELS IN MODELS OF LANGUAGE
١ - ۲ - يكن لنص منطوق أو مكتوب باللغة الانجليزية أن يكون أو أن يبدو
مركبا من مور مختلفة فقد يلاحظ من يتأمله رتلا من الأصوات أو الصيغ التى
يتلو بعضها بعضا فى الزمن الحقيقى للكلام» أو حركة من الشمال إلى اليمين
على الصفحة؛ وريا لاحظ متامل آخر أن المقصود بالنص أن يشتمل على
معلرمات وعلى معنى؛ وقد يلاحظ مستأمل غيره أن النص يمكسن أن يتقل الى
شد j ما أو أن يصل إلى غاية ما. وكل هؤلاء المتاملين
يدركون ناحية واحدة Kol gua من suam وهى واحد من مستريائىه
(LEVELS) . ومن المعقول أنه لابد للسانيات أن تحاول استتباط هذه
المستويات وتنظيمها برصفها مجالا حقيقيا للبحث.
۲-۲ - ولقد كانت us اللسانيات فى مراحلها الأولي تعتمد على الزعم
أن كلا من المتويات يتبغى أن ينظم مستقلا عن الآخر (مثلا: تريجر OAO.
ريظهر أن هذه النظرة تصلح لوصف الأصوات. وإن كان كيسيث بايك
88570 والتی بعدها) يلاحظ أنها لم تكسن موضع التزام حنى من
المداقعين عنها. ثم Ib مشكلات حادة فيما يعد حين اجه النظر إلى الحد
القاصل بين الصرف ٠ syntax odi, morphology وجرى تحديد الغرق بين
المفهوم الاستبدالى paradigmatic الذى يعين على معرفة أى من الوحدات يكن
أن تشغل موقعا ماء والفهوم الرصفى sill Syntagmatic يحذد توالى المواقع
ذاتها.
۴ - ۳ - واشتد إصرار قوم على استقلال النحو عن Gall (قارن: هاريس
؛ وتشومسكى .)۱۹٥۷ ووجد هاريس بفاته آن من المناسب أن يستعمل
)0( کان مصطلح level يستعمل دون تمييز فى الاضى read فى الأغلب مفلا palig مثل tes nk
أن ge vel نظرة كلية للتكافل فى نظام اللغة؛ آما rank فيتعمد به pa من منازل مجال متدرج من
احيث الحجم (مثلا: LIS جملة. . . الغ
لم
المعتى بوصفه أقرب الطرق إلى تحليل اللغة على شرط أن يصل التوزيع الشكلى
distribution jai! لعناصر اللغة إلى التتيجة ذاتها. ولقد اقترض هاريس
فى واقع الآمر أن معنى عتصر ما هو مجموع الشقوب slots التى يحتلها فى
الاستعمال. وليس هذا الافتراض نفسه بعيدا عن العقلانية» غير أنه لايصلح
اللتطبيق لا بالنسبة لتمسوذج من نماذج استحليل اللغوى ولا لأنشطة اللفة
ة. وذلك من قبل أن المعنى بحسب هذا الافتراض سيظل خافيا حتى
يستوفى المرء استعراض كل التوزيعات التى يتوزعها عنصر ما
٤ - ۲ - على أن اقتراض هاريس gt إلى تعليق البت فى آمر الفصل بين
التحو والمعنى منه الى التمسك بهذا الفصل. إن المعنى والنحو لابد أن يتفاعلا
حتى تصل عناصر اللغة إلسى توزيع ما. ومع ذلك سارعم أنه ييتبغى لنا أن
نتقدم بعض الشىء فنبحسث عن احتمال PROBABILITY ورودكل من
العناصر فى مواقع محددة بحسب النظام. ad dte أن حسسن Well sel
formedness (أى مطابقة النحو) فى توالى عناصر اللغة لا يعد La كافيا إذا
نظرنا إليه لذاته (قارن: الفصل الشاتى Y ۔ ۳١ وما بعدها؛ والفصل الرايع =
EL)
Y - ۵ - ومع أن تشومسکی (۱۹۵۷) يكرر LST على استقلال النحو عن
المعنى حاول النحو التحويلى الهرب من مغسبة قصور فكرة التوزيع التى جاء بها
هاريس . فلقد شرع تشومسكى فى إنشاء نظام من القواعد التجريدية التى تتج
كل التوزيعات المقبولة فى اللغة بدلا من أن يحلل توزيعات عتاصر اللغة على
هذا pull الابق. وهكذا تحرل الانتباه عن تحليل الكثير من الأمثلة إلى إنشاء
القراعدء ولم يؤد هذا التحول فى جوهره إلى تبسيط البحث فى اللسانيات:
لان كل مثال مخالف للقواعد السابقة كان سيا فى نشأة قواعد جديدة. فكان
ذلك من عوامل صيرورة التموذج التحويلى حصنا ضد التخطئة من حيث هو
A
e يقصد Lacs distribution Bil, العناصر اللغوية بمراقع ice فى السياق
at
7-7 من الأمور التقليدية فى السيميو طيقا Semiotics أن يتم تصنيف
كل نواحى الصورة الشكلية تحت مفهوم النحو (SYNTAX) وكل تواحى العنى
تحت مفهوم الدلالة (SEMANTICS) كما يتم تصنيف الجاتب الاستعمالى للغة
تحت مفهوم التداوليات PRAGMATICS) ولقد بدا النهج التحويلى بمجمرعة
حرة من القواعد التحوية لعلاج اللعة كلها. آما الدلالة فقد جعلها تفسيراً
للجمل التى يتتجها التحو بعد تام إنتاجهاء وأما اض التداولية فقد أضيفت
فى بعض النماذج بوصفها مرحلة لاحقة من التفير. وقد اضطر هنا gel! إما
إلى تجاهل التفاعل بين هذه العوامل sell فى الإنتاج والفهم الفعليين للكلام؛
وإما إلى إعادة oly ذلك كله فى قواعد نحوية اعتباطية. رفى عرض يديل لا
تقدم تم إعطاء المعنى دوراً أوليا منذ فيما عرف باسم الدلالة التوليدية
Ji) Generative semantics القصل الثاتى CAL ١ ومع صرف النظر عن
القضايا الفصلة عن بناء القواعد أشار التزاع حول هذه الأمور إلى مسالة
أساسية تتعلق ببناء نماذج اللغة وسأتتاول هذه الالة هنا من وجهة نظر تعتد
eii
mod- يمكتنا فى تناول نظرية الأنظمة أن تيز بين اتجاهين هما: القرلية ۷ Y
(قارن: سوسمان ۱۹۷۳: ۱۲ رالتی بمدها؛ interaction والتفاعل ularity
فالاعتماد على المنطق الصورى والرياضات فى الحو (AY :۱۹۷۵ وفينوجراد
عنه الطابع القالبى» الذى تكون العناصر به مستقلا بعضها عن Us التوليدى
01 119197 بعض» وبذا تصبح العمليات صعبة (قارن: ليفسك وميلويولس
وستتجه نظرتى هنا إلى ميدأ التفاعل الذى بدونه يصبح الانتفاع بالنص بكل
OWA بساطة غير صالح للحدوث قارن : الفصلل الثانی - ۱؛ وووکر
aly تخيل للحظة نوعا مختلفا من غاذج اللغة يمكن أن نيدأ فى ALY
بواسطة هذين النوعين المشهورين من المستويات وهما:
ويختص بالصور SYNTAX PROPER من حيث هر peii A.1
بقطع grammar المجردة للجمل التى تشترطها قراعد اللغة
.context النظر عن سياق الموقف
ay
Y - ۸۔۲ الدلالة من حيث عى SEMANTICS PROPER وهى تختص
بالعلاقات بين العلامات والرموز وما تشير إليه أو تعنيه (وودز 1 Y
إن جملة العلامات والرموز Oley معانيها عليها المعجم LEXICON فإذا
عدت مفردات المعجم بحسب مضامينها فان لدينا.فى هذه الحالة ما يسمى
بالمعنى المضمونى INTENTIONAL MEANING (قمثلا : الازرق لون يقع فى
درجات ألوان الطيف بين الأخضر والينقسجى). وأما إذا حُددت هذه المفردات
براسطة الإحالة REFERENCE إلى أشياء Of لسديتا عندتذ ما ua با معنى
الإحائى EXTENSIONAL MEANING (نمثلا: الأزرق وصف مشترك بين
جميع الاشياء الزرقاء فى العالم). وتوصف معايير الحكم على صدق التعبير
عن عالم ماء وعلى جميع العبارات فى هذا المنظور Cb شروط الصدق
TRUTH CONDITIONS كما أن مدى شمول الإشارة لشئ واحد أو لطائنة
من الاشیاء Up هو قسضية تحديد كسمى QUANTIFCATION (فسثلا: كل
شخص» tm الأشخاص). آما احتمال العيارة أو ضرورية دلالتها على
عالم ما فهو آمر glas بالأسلوبية .MODALITY i «Ji
. ويحسب التحديد السابق يستقل النحو والدلالة أحدهما عن الآخر - ٩ - Y
ومن الممكن النظر إلى صورة رصف الكلام قبل الحكم بأن مفردات معجصية
BES poll بعينها تصلح للوقوع فى مراقع بعسينها. ولا حاجة با معنى
يتم التكلم دون ol على لفظ ما أن يرد قى رقع معين» ومع ذلك لآ يمكن
اللجوء إلى التمسك بهذه الشروط والالتزامات» ولا أن يكون فهمه بدون
الكشف عن ذلك. ومغزى هذا أن النحو من حيث هو والدلالة من حيث هى
كما وصفا منذ قليل يعلدان مكونين ذلغات منطقية لا ذلغات طبيعية توجد فى
حالة استعمال. دعنا بدلا من ذلك ننظر إلى مستويين مختلفين من مستويات
استعمال اللغة:
Y- 4- Y الدلالة النحوية SEMANTICS OF SYNTAX وهى تعنى
بكيفية انتفاع الناس بالأتماط والتستابعات الشكلية فى استعمال المصرفة والمعنى
ونقلهما وتذكرهما. فملاحظة تتابع ما لاسم وفعلل يمكن أن يشير توقعا هو أن
فاعلا وحدثا قد جرى التعبير عنهما (قارن: الفصل الثالث ٤ 01-95
^
5-4-5 الحو SYNTAX OF SEMANTICS Yah وهر يهتم
بكيفية ارتباط مفاهيم مثل فاعل وحدث وحالة وصفة إلخ» من أجل إيجاد
معنى كلى للنص . قالدلالة النحوية usd اتساما eic الرصقى الى من
pull الدلالى. فالحدث مشلا يمكن أن يتصل بقاعل أو رمن آر مكان أو سبب
وهلم جراء على حين تكون حالات التوالى للختلقة بمكنة فى التعيير (قارن:
الفصل السابع ١)ء (بالتسبة لقواعد ليس لها رتبة ثابتة قارن: da
.QavY
٠١ ot - ليست هذه المستويات الحشابكة جديدة تماما (قارن: إهوى
۲ : ۳۹+ وشانك VE cb VAVO وما بعدها؛ ورايزر «Y :MYS
ومهمتها إيجاد التوازى بين ما يقوم به الناس من عمل عند استجابتهم للمعنى
فى الكلام الصل. ولسوف أزيد هذا الاتجاه وضوحا بشتبع palia مثل:
الترابط الر, .صفى SEQUENTIAL CONNECTIVITY أى ترئيب العناصر فى
النص السطحى. والترابط المقهرمى CONCEPTUAL CONNECTIVITY أى
كيفية تمع الفاهيم والعلاقات 9 . وتتحكم إجراءات التخطيط MAPPING
5 فى Jeli بين هذين الأمرين (قارن: جولدمان ربولزر
ووايل CVA والتتيجة التى AE عن اختسيار إجراءات التخطيط لإنتاج النص
تسمى أسلوب STYLE النص .
١١ T - بعد تنظيم كل المستويات اللغوية تمدو اللغة فى جملتها فى صورة
نظام متشابك INTERSYSTEM تتوقف صلاحيته على تكافل الانظمة المكونة
(قارن: ga JG 415354 وبرى ۱۹۷۷+ ودریسار (VAVA ولكل نظام
ضوابطه الداخلية INTERNAL CONTROLS التى تنظم سنوح البسدائل
وإمكان التركيبات» ثم ضوابطه الخارجية EXTERNAL CONTROLS التى
gd adi - VAYA عند هورمان Sence constancy فارث مفهرم C
^6
تنظم تكاقل هذا النظام مع الانظمة الأخرى O ولا غتى عن أى من النوعين
عند إنتاج النصوص واستخدمها؛ غير أن الضرابط الخارجية أى الأغراض
النفعية لم تحظ بكبير اهتمام فى ال مناقشات اللغوية.
۲ ۔ ad - ١١ الحقت قضايا هذه الضوايط بحقل لم يستكشف يصورة كافية
هو حقل التداوليات PRAGMATICS وهو يتناول استعمالات ا وتتحول
التداوليات على مستوى البرهنة إلى نوع من مادة هما وراء اللغة» و«ما وراء
الدلالة؛ أى الوعى SUI بالأحكام التى تتخذ بالنسبة للرصف والمعنى.
وللوصول إلى تصميم صالح ينبغى لكل نظام أن يشتمل على ضوابطه الداخلية
التى ھی جزء من بنائه على أى حال. إن التداوليات فى ذاتها مجال للنشاط
الإنسانى فى حقل تخطيط PLANNING النصوص بوصفها مطايا للأعمال
ذات المقاصد التى تتجه إلى غايات (بوجرائد 1919 ط). وتتطلب نظرية
النصوص بناء على ذلك ثالوثا من المجالات إلى جانب الخطة السيموطيقية
الماضية
النحو: الترابط الرصفى SEQUENTIAL CONNECTIVITY
الدلالة: الترابط المفهرمى CONCEPTUAL CONNECTIVITY
التداولية: أعمال خطط أغراض ACTIONS -PLANS-GOALS
وكل من هذه المجالات يخضع الضوابط تتعلق به أثناء الاتصال. ly
العناصر المعيئة بخصوصها فى حدود امستمرارية CONTINUITY تنشا من
الطبيعة التوجهية CONTROL 1. , all yk DIRECTIONALITY
FLOW وبهذا تفتقر هذه العناصر إلى نظرة ديناميكية لا تتجه إلى البحث فى
OD يشترط فومان AV) فى نظريه اأتى وصغها للأنظمة العامة أنه يجب فكل نظام أن يفرق بين الداغفى
والخارجي أى أن يضرق يينهما من حيسث اليتة. وقد لهستمت AT بالتفريق يون مجسموعات من
عناصر الم على حاب العمليات والوظائف والضوايط . وكما يقول ج. أندرسون (M MY
إن دراسة ذلك قد تمت فى cognitive Gall cA E
A
مشول تراكيب النص bts بل إلى At et يمكن أن تولف
التراكيب ois وتتتفع بها كذللك (قارن: هارتمان VAY 8
ومركاروقسكى MOV ۱۱؛ ودودز OAY وفيتوجراد 114177 وكرخ
7 فإذا GSA We بأنه علاقة توارد بين عنصرين نظاميين: على
Dy فمن المواضح أن نظرية استعسال اللغة ينبغى أن ترتكز على مفهرم
الترابط „CONNECTIVITY
AY
yall فى صقابل الجملة
TEXT VERSUS SENTENCE
Y -1- لقد اعتمدت دراسات التراكيب اللغرية جميعها على وجه التقريب
منذ نشأتها فى العصور السحيقة على مفهوم الجملة SENTENCE دون غيره.
ومن المقلق أن هذا التركيب الأساسى قد أحاط به الغموض وتباين صور
التعريف حتى فى وقتنا الحاضر (د. كونيل ۱۹۷۷؛ وجلينز ۱۹۷۹). ومازالت
هناك معايير مختلفة لجملية الجملة دون الاعتراف بصراحة بأنها تعريفات نهائية
بله كونها آساسا لتوحيد تناول موضوعها. فمثلا: )١( إن الجملة عبارة عن
فكمرة تامة» (انظر إيظنش )1١ DM أو «تتابع من عناصر القول يتتهى
Bil) GS جاردنر VAY ۲۰۷+ وجولدمان وآیسلر ۱۹۷۲) أو Jai
تركيبى ذو مكونات شكلية خاصة» (قارن: هاريس 1٩۱۹ء وك. فریز +۱۹٥۲
مسکی AON إن اللمحات التضمنية الوظيفية لكل من هذه المسايير
تختلف اختلافا GU فيا aea وإن البحث العملى ليوضح أن الناس يختلفون
فى أحكامهم بالنسبة لا تتكون منه الجملة. وعند النظر إلى السكتات التى فى
الكلام نجد أن «كثيرا من القطع الى تراها هذه الدراسة جسملا لن تعد من
الجمل pole آخرى» (بروين 1 iar, .)۴١ مشكلة أشد خطرا هى أن
تحديد حدود الوقانع النطقية يجرى فى الغالب من خلال علامات غير لغوية
(هورمان 191/5: ۴۲۹).
۲-۳ - ويقنع اللغويون من طريق الحدس كما لاحظ د. كونيل OAY
Ob مفهوم الجملة أمر ضرورىء وبهذا يتدخطون الصموبات النهجية. أما فى
النحو التحويلى فيتم تعريف اللغة من حيث ابد بأنها مجموعة من
ext فكل ما لا يوجد فى الجملة (كالاسم مثلا [قارن ليز (DAT لابد أن
يقدر بالتحويل أو الاستنباط. ولقد ob ye الجملة أحيانا لا بوصفها غطا تحكمه
قواعد نحويه؛ بل عوجت Lad بوصفها قضية منطقية كلما تهبأت الظروف
الذلك. ولكن ذلك من خواص اللغات النطقية لا الطبيعية. فتعريف مكونات
A
من قبيل argument tp 2 JB و«للحمول؟ predicate وارد من وجهة تظر
المنطق Lud clogic المركب الاسمى noun - phrase والمركب الفعلى
verb - phrase فهى مكوتات قواعدية خالصة.
- 7 يبدو أن اللسانيات تيل إلى الخلط بين التخطيط الاختيارى optional
mapping والتخطيط الإجبارى „obligatory mapping فالجملة بحسب القواعد
لا تمثل إلا تركيبا يمكن فى إطاره تخطيط الوحدات الدلالية والتداوئية pragmat-
tie غير أن بعض اللسانيين agde الجملة تركيا لابد أن توجد به هذه
الوحدات. غير أن الممارسة تهدم دعوى الاستقلال المزعوم للنحوء OY
الكثير من الصفات النسوية إلى الجملة تتتمى فى الواقع إلى الوحدات
الدلالية والتداولية pragmatic ولهذا يصعب النظر قى مسالة الكيفية التى
يعزم DECIDE بها الإنسان على تخطيط شئ ما غناية بعينها. ونستطيع فعلا أن
نلاحظ أن الناس يصدرون الكثير من الأحكام فى شان التراكيب النحوية (قارن
الفصل السابع .)١ ومادامت اللسانيات تفترض الجملة فى البداية فقد يصعب
تناول هذه الحقائق؛ ]3 يضطر الباحث فى اللسانيات أن يتناول ذلك فى صورة
ideal competence 4 i بعيدة وقاصرة.. وهكذا قامت عقبة لا تستطيع
النظرية اللسانية of تتخطاهاء OM معظم المغاهيم LLLA منقطع بعضه عن
بعض. وبذا يتسحول الكثير من الحقائق الأساسية للاتصال إلى مسائل غير
مطروقة .
bat
,أزعم أن الكيان s ADI المتعدد المستويات لابد أن يكون هو النص
الشتل على أجزاء Fragments يمكن لها أر لا يمكن أن تركب فى صورة
جمل. ولى أن أذكر الفروق الجوهرية التالية بين النص والجملة:
١- 4 - * إن النص نظام قعال ACTUAL SYSTEM على حين ad
Jat! عناصر من نظام افتراضى «VIRTUAL SYSTEM وسوف أوضح ذلك
فى الفصل الأول .١ - ٤
^
Y - 4 Y والجمئة كيان قواعدى grammatical خالص يتحيد على
مستوى النحو فحسب. أما النص فحقه أن يعرف تيعا للمعايبر الكاملة للنصية
TEXTUALITY كما يجرى إيضاحها فى الفصل الأول ٤ .
1 4 7 إن قيود الفواعد المفروضة على البنسية التجريدية للجملة فى
النص يكن أن يتم التغلب عليها be OVERIDDIN بواسطة الاهتمام بتحفيزات
تعتمد على سياق ا موقف CONTEXT - DEPENDENT MOTIVA-
8 . فالعسناصر التى يمكن فهمها من الموقف مثلا من تخلال الإدراك
الحسي يمكن السكوت عنها أو اقتضابها بواسطة الخكلم دون ضرر يعود على
الطاقة الاتصالية للنص. وهكذا لا ينبغي للصواب النحوى أن يُعدّ قانونا بل أن
بعد تعويضا DEFAULT أى معياراً يلجا إليه.فقط عند عدم وجود قرائن
محددة. أو هو تفضيل PREFERENCE أى معيار يفضل على غيره حينما
تتعدد الاحتمالات (قارن مفاهيم tmost likly case» default عند كولينز
وبرلون ولاركن ۱۹۷۷: ۱۷+ preferences عند ویلکس ۱۹۷۵ b.
OIVA
٣۔٤ ۔ ٤ - التمبيز بين ما يطابق grammatical el dl وما Y يطابقها non
ja - grammatical تقابلى ثنائي binary opposition عندما يكون ثمة قواعد
دقيقة وكاملة لضبط السمل (لاكوف ۱۹۷۷) (وهذا غير واقع حتى هذه
اللحظة). فالحكم بأن تركيبا ما يعد جملة يتم بمقارنة هذا التركيب بالاغاط التى
تسمح بها القواعد النحوية. Lal التمييز بين ما يعد نصا text وما لا يعد نصا
non - texts فلا يتم te هذه المقارنة الآنية. فكون النص ACCEPT- Y y»
ABLE أو غير مقبول NON - ACCEPTABLE يتم بحسب درجية معقدة لا
بحسب تقابل ثنائى. وما يشصل بذلك دائما الاعتماد على تحفيز يتم بحسب
(۸) ولهذا لا لجد داعي ASI ما إذا كان andi معنى فى o سياق الوقف أو خارجه A) فى مفابل
أولسون مقتبسا فى VE Goss 6( فالمعنئ يتتمى على فى حال إلى الشص المكون من ser
وهذا التركيب فى أقصى حالاته وسيفة لإيجاد علامات معينة لتكرين العنى (قارن: adi اثالث m ٤
وما بعدها).
as, (4) ظاهرة ELLIPSIS Sh أيضاحا جينا IB
4
دوافع الموقف „contextual motivation ومن Gy all معرفة على سبيل
المثال أن يعض النصوص الأدبية ذات القيمة إنما تعد فى واقعها وفيما ينبغى لها
خارج نطاق ol نحو ممقول (قارن: س. ليفين DATY وثرون HATA
وفاندايك ۱۹۷۲ - ta و1477 0) (قارن: الغصل التاسع ١-1 وما
بعدها). ولكون النص يحدد على أساس واقعه التطبيقى Ad اهتماما هامشيا
بمفهوم اللا نص 1658 - mon ?07 إن اللسانيين الذين يتعمدون تركيب
نصوص غير مقبولة ٠20١ - texts? لا يساهمون فى الاتصال. وهكذا ليس من
المحتمل بالنسبة لهم أن يوضحوا الوظائف الاتصالية .
SITUATION OF م ینبغی للتص أن يتصل بموقف يكون فيه 0 - ٤-۳
STRATEGIES تتفاعل فيه مجموعة من ا مرتكزات OCCURRENCE
itai aday KNOWLEDGE وال معارف EXPECTATIONS a ll
أما التركيب الداخلى للتص فهو CONTEXT الشاسعة تسسمى سياق الموقف
m MV, (انظر فى هذا التفریق بيتوقى 141/1 ا CO - TEXT سیاق البنية
۵؛ وييتسوفى ورايزر 01814 09 ويمكن للمرء من جهة أخرى أن يخطط
أو أكثر توابع adel إما لكونها أطول أو Ail جملا لا يمكن أبدا أن ترد دون
أو أكثر ابتذالا ما يتم قبوله؛ أو لكونها فارغة من المعنى أو غير ذات اثر عملى
فى الأداء. فالقواعد التجريدية لتكوين الجملة لا يمكن التفنين لطولها أو عدد
OP جملة d مكملاتها بحيث يتوقف بعده تتابع العناصر لتصبح
ap استعمال الأمثلة تلخالقة التي يعد الكثير مسنها شاذا أو مصنوها قد صادف مبالغة فى d فى
eA ATI اللسانية سميا دون شك إلى إقرار قواعد Sall البعيدة عن GL الوقف) جيدة السببك
Lal de, لا تخاب على ASN الهم للغة (ويلكس OF a - V الامثلة الوازدة فى هلمش
En
PON
ML (eas Ios? فى التصوصي الشكتوية D وصرف واصرات ort ونحوية ودلالات lel
٠۱۹۷۲ فيتضمن دلالات خارجية وإتتاج التصوص راستقبالها (یشوفی ررايزر COMEN مصطلح
0 a= ۱0۷۵ ges
OD لهذا كان اال رقم OD فى القصل انابع - Y - ۲۵ مطابقا تاضواعد ولكنه غير مقبول فى
الاتصال
M
١-4-۳ - ولا يمكن النظر إلى النص يزعم أنه مجرد صورة مكونة من
الوحدات الصرفية morphemes أو الرمور. إن التص J£ لعمل ACTION
إنسانی ینوی به INTENDS شخص أن يتج نصا ويسرجه INSTRUCTS
السامعين به إلى أن يبنوا عليه علاقات من أنواع ja وهكذا يبدو هذا
التوجيه INSTRUCTION مسبيا لأعمال إجرائية (قارن ات MV €
و1411 - 4 (AVE وفاينريش 1975). والتصرص ثُراقب MONITOR
المواقف SITUATIONS وتوجهها i$ CHANGE U isy MANAGE
(قارن: كومر IVO والفصل السادس - .)٤ وليست الجملة عملا؛ ولهذا
كانت ذات أثر محدود فى المواقف الإنسانيةء لأنها نستعمل لتعريف الناس كيفية
بتاء العلاقات النحوية قحسب .
STATES من الحالات PROGRESSION توال idl 7 EAT
المعلومية JUL .)۷۷ :141// والتى بعدها؛ وقارلر ۲۷ :1۹۷١ (تشيف
Social والمالة الاجتماعية emotional state الانفعالية JL, knowledge state
198) بواسطة النص CHANGE Lx إلخ لمستعسملى النص عرضة state
إنتاج التص وفهمه hy OE :۱۹۷۷ لدى فاندايك tepistemic change?
هذا الشوالى تطبق BUS فى صورة توال من الوقائع. وفى كل نقطة من
الى لاتدعر ضرورة ما إلى كرنها من Current controls الضوابط السائدة
قبيل المبادىء التجريدية للصياغة . فضوابط بدايات النصوص على سبيل
(b - VATA المثال تختلف عن ضوابط استمرارها رنهاياتها (قارن : هارفيج
SY- وفى المقابل يجرى النظر إلى الجمل بوصفها عناصر من نظام ثابت متزامن
(أى نظام يرى فى حالة واحدة مشالية مقارقة NCHRONIC SYSTEM
(على سبيل CATEGORICALLY للتطور) لتنطبق الضوابط انطباقا مطردا
Tad الوجوب والصواب) أولا تنطيق
+ - £ - م - إن الأعراف SOCIAL CONVENTIONS iste Yi تنطبق
على النصوص أكثر عا تنطبق على الجمل؛ فالوعى الاجتماعى ينطبق على
الوقائع لاعلى أنظضمة القواعد النحوية. والوسم markedness الاجتماعى
۲
لتراكيب بعينها لايؤثر إلا قى قسط Je من سجموع القراعد» ولايظهر إلا
بنوسط عسوامل غير جسوهرية فى المواقف ODD ولقد اضطر وليام لايوف
O80 قي سعيه إلى تناول القضايا الاجتماعية بواسطة نظرية للجملة أن
بنشىء حشلا من القواعد التى سماها متغيرة Variable أى ليست مطلقة cate-
Jy gorical اعتقادى أن اللسانيات الينية على طابع الممارسة ستكشف عن أن
قواعد اللغة فى جملتها متغيرة طبقا طالب المواقف الجاريةء وبدلالات فعاليات
النص التى تسعى إلى ايجاد تأثيرات OD als
"' - 4 - 4 والعوامل النفسية Gis] PSYCHOLOGICAL FACTORS
Be بالنصوص منها بالجمل (قارن : فاندايك ۱۹۷۲ - ۵ : TYO وأورتونی
(Y: a — MAVA الجملة من حيث الصياغة الذهنية شكل استكشافى
heuristic بجانب أمور أخرى تعين عللى الغايات الشاسعة للاتصال (وكونيل
alls ۷ وتذكر المعلومات أو السعى إلى غاية ما. أما حدود الجملة
تعينها فيما بعد أثناء إنتاج النص» ثم يستغنى عنها فى المراحل الأولى للفهم
(برايزفورد وفرانكس AV) وتلتمس نظرية الجمل فى مقايل ذلك تبريراً.
لذاتها فى جعل عوامل معسينة متفكة عن موضوع النظرية كمحدودية الذاكرة
وحالات الانشغال «distractians. وتحويل الاتتباه والامتمام ples جرا
(تشومكى 1958 : ۳ والتى بعدها). إن وفرة التجارب التي تسمى إلى
SUS! الجمل هى لهذا السب موضع اعتراض من حيث HAM ومع ذلك
بعج الباحثون الجملة بكثير من الامور الأخرى التى تظهر دى تطبيقاتها العملية
إشارات نافعة فى دراسة النصوص .
٠ -t-f - إن النصرص تشسير إلى PRESUPPOSES نصوص أخرى
بطريقة تختلف عن اقتضاء الجمل لغيرها من الجمل. ريعتمد متعلمو اللغة فى
إن ازدراح القاعل في صورة اسم ظاهر وضمير مشلا ريما عاد إلى طرق إجراء الصصياغة التى هي من
قبيل ما توقشى فى القصل انامس = © - م
OD بعض ENI الى تيين كيسفية استعمال التاس CAI بطرق غبر d e بقصد EM بمكن أن يوجد فى
4 - phy Y - Y - والخامس AS - 3 - gi) OW - ١ quo الفصل الثتى = = ۸ء
LEEREN
ar
استخدامهم للجمل على معرقة القواعد من حيث هى نظام افتراضى عام. أما
من أجل استعمال النصوص فإن التاس بحاجة إلى معرفة عملية بالأحداث
الجارية بخصوصها (قارن: الفصل الأول - ١ - ٤ المعرفة بين النظام الفعال
والنظام الاقتراضى). وتنطبق هذه UU من التناص INTERTEXTUALITY
(قارن : الفصل الاول ١١ - - - 8) على الملخصات ومسردات5اوعم,روط
الموضوعات والاستطرادات والإجابات ومحاكاة التصوص | „parodies
ocv - إن الفروق الاساسية بون النص ediy بوصفهما مقهومين لغويين
لها دلالة مهمة فى تطور لسانيات التص :
© - ه - ١ - فالخلط والإدماج فى فهم أمور مثل : الجملة؛ والقضية»
والقرل يجب أن تفسح الطريق للبحث فى إجراءات التخطيط mapping proce-
dures التى تحكم تفاعل المكونات على مستويات لغوية مختلفة (قارن : الفصل
الأول - ۲ - +“
- 0 - 1 - وينبغى للبحث عن قواعد مطلقة CATEGORICAL
RULES أن یماد ترجيهه إليها باحتسابها تعويضات DEFAULTS وتفضيلات
PREEFERENCES تصلح للتطسيق PROBABILITY Ju t أكبر وأصغر
يقصد الاستجابة للموقف (انظرسميث 1۹۷۳ من أجل نظريات الاحتمال فى
الآداء). ولا ose لنظرية النص أن تقرر ما يجب. أن يحدث طول الوقت» بل
ولامايحتمل أن يحدث معظم الوقت فى ظروف الضوابط السائدة,
-T-o-r. ولايمكن للبحث أن ues ولا للتتائج العامة أن تستنبط من الجمل
DEMONSTRATION SENTENCES فقط إذ يصنعها الباحث من
أجل دعم رأى بعينه. فالمجالات الأكثر إقناعا للحصول على الشواهد هي
النصوص المستعملة بالفعل ely ACTUALLY OCCURRING TEXTS,
يؤدّى بها الاتصال Y) ترضيح الضوابط والقواعد). وإذا لم نستطع الحصول
على الشواهد العفوية فى إحدى الحالات وجب علينا أن نحترس من زعم
صحة آرائنا. فلقد قام نحاة الجملة مثلا بالكثير من البحث ليتناقشوا حول مدى
تعدد حالات الإدماج Multiple Embeddings الذى يصعب الكشف عنه فى
الاتصال الحقيقى (قارن : الفصل QV - Y - utr
54
-Y 0- 4- وبيتا جد معظم ما أصاب نظريات الجملة من نجاح يعود إلى
عمليات استبعاد الامثلة غير المقيولة NAVA gy) ۸) تری نجاح لسانیات
النص يعتمد على أساس تجريبى واسع- إذ يجب أن نبحث بنشاط عن الشواهد
المتنوعة من كل أجتاس النصوص: من القصصء والسروايات: والإعلانات».
ومن كثير مما دون ذلك.
=o -8 -T ولا يكن لاسانيات النص أن تعمل على تهيئة نحو تجريدى
لتوليد كل الشصوص الممكنة فى اللغة» واستبعاد كل ما ليس نصا nom- text
فمجال التوليد أوسع من أن يحاط به ويطرد اتساعه على الدوام. إن مقهرم
ما ليس نصا ليس ذا خطرء OY وروده يؤدى فى العادة إلى عدم قبوله أو إلى
عدم القدرة على الاتصال. أما العمل OM للسانيات النص فهو بالاحرى
دراسة مفهوم النصية TEXTUALITY من حيث هر عامل ناتج عن الإجراءات
الإتصالية المنخذة من أجل إستعمال النص.
OPERATIONS. las 1 إن النماذج التسى تبدو أكثر مناسبة ct co -Y
يجب أن ننسب إليها TEXT UTILIZATION ail المنتجة فى مجال استخدام
أعلى قيمة بوصفها تفسيرات إيضاحية. ولا يبغى للصياغات التجريدية التى
تفرع عنها تراكيب متعمدة أن تعد مثلة للغة الإنسانية حستى حون تكون عظيمة
الجدوى فى الإيضاح. ذلك بأنها قى أحسن أحوالها صنعة من أجل المساعدة
النشاط gà والوساطة يتم استبعادها عسندما نقسرب من نموذج مقسبول عن
"I
-Y -9 -Y وينبغى لمفهوم المقدرة of Competence يحظى بتظرة أكثر اتساما
بالتكاملية مما يجرى فى العادة فى قراعد الجملة sentence grammar (قارن
الفصل الاول- -١ 1۷- ۴). فعليتا أن نبحث فى تحديد القدرات abilities
إلتى تبعل الناس فى العادة من أصحاب المقدرة Competent على git
النصوص وفهمها بجاح دائم (وإن لم يكن شاملا). وهذا E rJ
النص سيكون ذا طابع ذهنى mentalistic فى معناء الأساسى (قار,
بيفروجاريت (AVE وصالحا من الناحية العملية للتصديق والتكذيب.
a6
4-0-7- يجب إيجاد تراكيب formulations وشراهد representations
يمكن أن تقبل Le Me من حيث هی إجراءات PROCESSES لا مسن
حيث كونها تصميمات متخذة من مصدر غير معلوم (مثلاً: الأشكال التفريعية
«trees أو الصيغ). وينبغى أن ينم الشاهد عن كيف be Built pn هذه
العناصر المذكورة وكيف تضبط AS Be controled يتاح الوصول إلسيها be
Accessed (رميلهارت ونورمان 6 STO ra و ج. آندرسون HAYT
١٠؛ وهورمان 141/8: FENG ولوفتوس ولوقتوس 18175 : ai il) AYE
وميلوبولوس ۱۹۷۸: AT
-Y 4-8- ويتيغى dM من القواعد RULES المفترضة أن تشتمل فى
الوقت ذاته عسلى إجراءات PROCEDURES ممكنة. فقراعد بناء الجملة Sie
لابد ol تقدم لنا الإمكانات الإجرائية الى يمكن فى زمان حقيقى تحت
شروط طبيعية مشل مدى طول الذاكرة والقدرة على التسخطيط (روميسلهارت
LOWY ca - MYY
-٠١ coc وفوق كل ذلك يجب هودنا أن تكررس مدا تكافل العلوم
oY -INTERDICIPLINARY Co- OPERATION اللسانيات وحدها
لا تستطيع أن تقدم الخبرة المطلوية لمعالجة النواحى التفسية والاجتماعية
والحسابية للنص المستعمل (فاندايك ۱۹۷۲ = ca 151).
-Y 7- ولى Jod أن أحقق هنا بداية متواضعة فى سبيل معايشة هذه
الممايير. وأؤكد أن gle sis لابد أن تكون مبدثئية فى انتظار بحث أكثر
شمولا- غير أننى على الاقل حاولت أن أعمل باستبصار معقول قدر الطاقة فى
ضوء طائفة تجمعت لدى من البحوث الحديثة.
كو
٤ -النصبة
TEXTUALITY
1١ E - عاينا أن نلاحظ أن التفسير العام لمفهوم النظام system الذى ورد
فى الفصل الأول - ١ 8 لا ينطبق على مستوى اللغة edam بل على النص
ca 5777 OU ji) Lat ۸۵ والتى بعدها؛ QA :۱۹۷۷ JG, إن تكافل
الانظمة فى لغة طبيعية كالانجليزية مثلا ينبنى على نظم افتراضية» أى تجمعات
وظيفية لعناصر لم توضع إمكاناتها فى ظروف استعمال. مثال ذلك مجموع
الاصوات والصيغ المعقدة وآغاط الجمل وأسماء المفاهيم الخ لتى تهيئها لغة ما
لمستعمليها. وفي مقابل هذه التجمعات ad النص نظاما قعالا ACTUAL SYS-
ul TEM تجمعا من الوظائف يوجد من خلال عمليات قرامها الحكم والانتقاء
اللذين يكونان بين عتاصر النظام الاقتراضي (هارتمان AN :6 VAIT والتى
بعدها؛ وجولیسن ورايبل ۱۹۷۷: TE وما بعدها). لهذا يمكن لإنشاء evolu-
tion !23 أن يوصف sly تفعيل AXTUALIZATION وهذه السمة من
سمات الورود كما قلت في الفصل الأول V. ١ والتى بعدها؟ هى المعيار
الجوهرى للتعرف على النص بهذا الوصف ويتبع ذلك أن النص ليس مجرد
منزلة rank مختلفة عن منزلة الجملة (حسن ۲۲۸:۱۹۷۸) على الرغم من آراء
بعض الباحثين (مثلا: بايك SW وجونز (AVV. وقد يكون النص أكثر
من كلمة واحدةء وقد willy من عناصر ليس لهاما للجملة من الشروط (مثلا:
علامات الطرق والإعلان والبرقيات ونحوها)
٤ - ۲ - ولقد كسرست اللسانيات جهدها منذ سوسير لدراسة النظم
الافتراضية. ومع هذا لا تكفى معرفة النظم الافتراضية لنح الناس القدرة على
الاتصال إلا بطريقة لا هى مباشرة ولا كافية. فلا ينتبغى أن تكون المعرفة
الإنساتية مقصورة على الإمكانات امتاحة فقطء. بل ينبغى أن يعلم الناس أ
الاحتمالات أولى بالاختيار وأصلح للاستعمال فى مو بعيته ولغرض بذاته.
ay
إن النواحى الافتراضية للتقابلات mutual oppositions Batali والكفريقات
Las) differentiations لسوسير)» وجودة السبك Well - formedness (تيعا
لتشومسکی) دلیلان غير مكتملين. وأنا أرى قصور ى og للمقدرة compe
Y tence يعتد بممرتكزات actualization, jail strategies التى يسلطها الناس
على النظم الافتراضية. ولقد لوحظ فى دراسات النصوص الشعرية أن هذه
المرتكزات رجا تقضى إلى نصوص مخالفة لشروط ايقاع النظم الافشراضية
(قارن: ليفن ۱۹7۲+ وموكاروقسكى VATE وثرون 1۹1۹+ وبوجراند
(e 15
٣ ٤ إن التفعيل إجراء يمكن استكشافه فى حدود تنظيمات السيبر نطيقا
CYBERNETIC REGULATIONS (قارن:. بروور AVE وكلينجر
(AW فالنظام السييرتطيقى CYBERNETIC SYSTEM ذو تنظيم داخلی
يجعل من المستطاع أن نطبقه على الوقائع LUE بواسطة التنظيم الذاتى self
regnlation (قارن: كلاوس VAW و 141/1). والغاية الرئيسة للنظام هى ثبات
YU! STABILITY والعمليات. BY كان فى رسع النظام أن يتكيف adapt
بحسب أنواع من الوقائع فهر عظيم الشبات 017۴45۲۸81۴ LL إذا
اشتمل على ade من النظم الفرعية عظيمة الثبات فإنه يكون نظاما فائق الثبات
MULTISTABULE (كلارس 1477 : (ro ويمكن للنظام أن يكون أكثر
من ذلك تأشيرا اذا اشتمل على c3 sd داخلى INTERNAL MODEL ليينته.
وإذا كان من الممكن أيضا أن ينطبق دائما على هذه البيثة (أى أنه نظام صالح
A LEARNING SYSTEM, Leb} وتصلح هذه الصفات المذكورة أن تنسب إلى
نظام تكاملى للغة. ويتم التثبيت المصطنع لوظائف النظم الافتراضية من
وجهات نظر تجريدية تزامنية 251/31011500016 ومع هذا تتطلب بيئة التطبيق
تكبيفا adaptation دائما لهذه النظم الفرعية بحسب النص. ومن
نظام النص الذى جرى تطبيقه لا يكشف عن النظم الافتراضية التى ساهمت
فى فقطء بل يكشف Lal عن التعديلات الملائمة والتكييفات التى رقعث
أثناء اجراء استعمال النص. وتظل الائظمة ثابتة إذا دعمت الاستخدام UTILE
^A
ZATION التماسك CONTINUITY ولو أن معظم النصوص فى ذاتها جديدة
إلى حد ما على الاقلء وتشتمل أحيانا على فجوات كبيرة أو صغيرة من وجهة
نظر النظام .
٤ - 4 إن ثبات STABILITY التص يوصفه نظاما سيب رتطيقيا يتوقف على
تماسك CONTINUITY وقائع الأنظمة المشاركة قيه. وهذه الوقائع لا تتضح
بحكم الضرورة. ذلك أن نظام الأصوات أو الرموز الكتابية لا ينم عن كل
العلاقات التى تربط الأنظمة النصية بعسضها ببعض . فالنص يتسم على أعظم
تفدير بالترابطات CONNECTIVITIES ای بإتاحة ACCESS للترابط لا تنقطع
فيما بين العناصر الواردة من النظم اللغوية المساهمة. ويمكن لستعملى النص أن
يدركو! التماسك على صورة مهوشة FUZZYNESS قيما بين العناصر (قارن:
الفصل الثالث Y ۷) ولكن النص ذاته لا boxe غير الترابطات connectivities
وهكذا يتبغى أن يكون ثمة ترابط SEQUENTIAL CONNECTIVI- jie,
TIES تتوقف به عناصر النص السسطحى surface text من الناحية النحرية
بعضها على بعض (قارن الفصل Cit كما ينبغى للمعنى التحتى underlying
meaning أن يشتمل على الترابطاث ال مفهرمية CONCEPTUAL CONNEC-
TIVITIES مثل علاقات السببية والزمان والمكان (قارن الفصل الثالث). أما
الترتيب الداخلى لاعمان DISCOURSE ACTIONS E فى النصوص
(قارن: الفصل الثالث (TT ٤ فينبغى أن يكشف عن ترابط الخطط ليكون كل
مکون نطقى على RELEVANT ilo بمكون آخر نشط فى خطة الاتصال»
مثل النصح والطلب والوافقة أو الإبقاء على رابطة اجتماعية ما (قارن الفصل
السادس 4؛ والثامن .)١ والموقف هو الذى يحددكم من i
يلزم لايجاد الارتياط - ففى المراقف الشديدة التحديد highly determinate يعمد
الناس إلى الاقتصاد يواسطة الحذف'أو الاخستزال فى وقائع البنية التعبسيرية
السطحية.
E © وليس من الصعب أن نجد الشواهد الدالة على العمليات التنظيمية
i regulatory إلى النتصوص:
a4
١ - © 4 فيمكن الوصول إلى اختزال البنية السطحية في نصوص يعينها
بواسطة BUYI الكتائية pro- forms وصور GALI )8 الفصل الخامس =
€« والفصل الخامس 1).
1١ - © وتكشف القرارات المتعلقة بتنظيم الأطر بغية الفهم عن استتباع
أحكام حول البنية السطحية» والعكس صحيح (قارن: الفصل الثالث - 4 -
١ والفصل السابع ؟ ٠١ وما بعدها).
Y - ۵ - ٤ وعد وقوع الليس أو الاضطراب يمكن للناس أن يقوموا
باستعمال مزيد من تضافر القرائن الأخرى للرصول إلى النصية textuality
(انظر مثلا: الفصل الثاني TY «Y والفصل الخامس 4 - .)١١
٤-١ - ٤ وحين يتم نسيان عتاصر النص LARA يتكيف النظام النصى
المختزن فى الذهن بواسطة الاختزال أو إعادة الترتيب أر إعادة oly ما تبقى
(انظر الفصل السابع aC
oj ٠ 0 £ التضارب descrepency والتوقف دون الإكمال Y يسببان فى
العادة فشلا للاتصال» ولكنهما يستدعيان العمليات التنظيمية من لدن القارىء
أو السامع (انظر الفصل الأول 5 48 والسقصل الرابع SY - ١ رالفصل
الثامن ۲ - 47 وما بعدها).
١ - ٤ - وأهم شىء هو الطبيعة التنظيمية لنظم الاتصال فيسما بين الأفراد
المشاركين. فمعلومات كل فرد وتجريته فريدة فى ذاتهاء ومع ذلك يستواصل
الناس فى العادة بدون مصاعب. فإذا فرد فى استعمال النظم الفرعية
LAU كما حددها العرف أصبح من الضرورى بصورة عامة أن تحدث وقاتع
تصحيحية: كالشرح وتصحيح سوء الفهم واستبعاد القراءات البديلة والإعادة
بل الاعتذار أيضا. إن أعمال التاس وأقوالهم لا تحكمها قوانين مطلقة القواعد»
غير أنه ينبغى للناس أن Itty بكيقيات تطبيق النظام إذا أرادوا استعماله
استعمالا مسؤثرا. إن سوء الاستعمال الفردى نادر» لأنه يكشف بالت_حديد عن
الوقائع التصحيحية الثى تفسد كقاءة النص لو أنها تكررت بكثرة.
E ۷ - ويمكن للكثير من النصوص فيما يظهر أن يبقى وأن يطول استعماله
بعد انقضاء المرقف الاصلى الذى قيل فيه. GB. تعرضت النظم الافتراضية
P وسيط ماء كالتدريب الطلوب اليوم
على قرا الجليزية القديمة أو الوسيطة. أما إا ظلت الأنظمة الافتراضية
فان استعمائها لا ينطوى tall على مشكلة. والنصرص تهيىء لذاتها مواققها
الذاتية OY "SELF CONTEXTUALIZING ما يوجده الکتاب والقراء من
إجراءات عند تفميل actualization processes yali
continuity والتنظيم regulation (قارن: هاليدى وماکتترش وستریفتز INATA
TE و ر. اندرسون ۱۹۷۷: {YEY وكلما cle قيمة النص ازدادت Raj
مداوسة استحماله» لأن الاحكام My التی كانت عند انتجاحه تتسم
بحن التخطيط وهى سمة الأعمال الخالدة (فسيتؤجراد 1۹۷۷ :a c 54),
ويتضح من هذا العامل من عوامل البقاء سبب دوام النصوص الادبية والشعرية
اطول ما يدوم غيرها من الاعمال (قارن: الفصل السابع ۲ ۔ TV ومابعدها).
4 ۸ - من المؤكد أن إمكان اخستلاف السامعين أو القارثين فى فهم النص
الواحد لا يخلو من إشكال؟ تشهد على ذلك المناقشات الحامية حول دور القراء
فى النظرية الأدبية ا(وارسينج .)1۹۷١ إن ثبات النص يؤخذ من OLS الانظمة
الافتراضية للاتصال والبادىء التنظيمية لتفعيل النص» وهذا نوع من الثبات
الماورائى meta - stability (!. د. هيرش» الاتصال الشخصى). ولقد اخطات
المناقشات اللسانية العلريق إلى هذه الاعتبارات يسبب تكثيف العناية بصور اللبس
الممكنة. أو بالبدائل النى تسمح بها النظم الافتراضية دون عناية كبسيرة بواقع
ندرة سوء الفهم لدى حالات التكلم الحقيقية. إن صرر الصياغة اللغوية التى
تأتى عن هذه الناقشات ترجع الى أن مستعمل اللغة يطفو فى بحر من بدائل
الأحكام والتراكيب ud يبدو علاجها معسجز! فى أى وقت ذى طول معقول
يستغرقه هذا العلاج. وهكذا يقول تشومسكى ap :)۷۷ :MY0) دراسة
الطاقة اللازمة لاستعمال هذه التراكيب والتمرين على هذه الطاقة ماتزال على
أى حل تراوغ أفهامنا».
ded إن التحو التحويلى فى معظمه نظام افتراضى يسعى إلى تعيين 4 - ٤
الممكنة على وجه تهائى دون نظر إلى حدوثها فى الواقع . وليت الامثلة التي
ياتى بها اللانيون آمثلة فى الواقع إلا إذا أخذت من نصوص أنتجت إنتاجا
عفويا من لدن غير اللسانيين. ومع هذا نرى النحو الذى يبحث فى التراكيب
غير الواقعية يبدو بناء غريبا من حيث هو علم» كما نرى استكشاف صدقه
9 وما بعدها). ومن المؤكد YA ١ - مشكلة خطيرة (قارن الفصل الأول
النحو مشكلة أدائية CORE تعداد الجمل المممكلة يصبح بعد نا نواة
وليست )۱۹۸۰ : MV (قارن: جریس PERFORMANCE PROBLEM
الناس فوق كل ذلك إلا مالديهم من مجمرعة محدردة competence مقدرة
أو النصوص المكنة الوقوع ونهمها لكرنها Jat! oly Strategies من مرتكزات
ذات معنى وذات نفع فى تحصيل الأشياء.
٠١ - ٤ - ولم يكن من الغريب أن يطمع اللسانيسون أول الأمر فى أن
يعالجوا النصوص بزعمها أنظمة اقتراضية أو عناصر من أ ولقد حارل
هاريس )١161( أن يكشف عن قواعد التوزيع فى النصوص وأن يتقدم بدعوى
أن النظامين الافتراضى والفعال متداخلان. وتم تخصيص مشروع استطلاعى
تقدم به برتولت بريخت بوحى من النحو التحويلى لإيجاد جهاز من القواعد
لتولید النص أو استخراجه (فاندايك وإهوى وبيتوفى ورايدر AVY رانظر
المناقشة بين إهوى ورايزر ۱۹۷۲+ وكومر b - NAVY و -CVAVY لمعرقة
التديجة). ويرى توماس (YOR : 380) AL أن النصوص ليست أكثر من
تتابعات من الوحدات الصرفية جيدة السبك يمكن علاجها بتوسيع «نحو NAAN
بواسطة وحدات ià pms ترقيمية punctuation morphemes هذه التجارب
ونحوها عرضة لنفس الاعتراضات الميدئية Cl O) لاتكشف لنا عن نموذج
مقبول المنشاط الإنسانىء )1( وأنها لاتصلح من الناحية العملية لأية مجموعة
كبيرة من التصوص التى يعتد يها (۳) وأنها لا تنظر نظرة واف
مثل: النصوص الشاذة والأسلوب الأفضل أو الاسواء وإثار
والإعلامية» والتفاعل الاتصالى.
vt
Wit - وأنا اقترح المصايبر التالية fad النصية TEXTUALITY أساسا
مشروعا لإيجاد النصوص واستعمالها
COHESIONGL-H - ١ - ٤ وهر يترتب على إجراءات تبدو بها العناصر
السطحية SURFACE على صورة وقائع يؤدى السابق منها إلى اللاحق pro-
gressive occurrance بحيث يتىcحقتق لها التسرايط SEQUENTIAL ie ji
CONNECTIVITY وبحيث يمكن استمادة هذا dal pall ووسائل التضام
تشتمل على ty نحوية للمركيات phrases والتراكيب edly Clauses (انظر
الفصل الثانى) وعلى أمور مثل التكرار والالفاظ الكنائية pro- forms والأدوات
والإحالة المشتركة Co - reference والحذف والروابط junctions (انظر الفصل
الخامس).
dut وهو يتطلب من الاجراءات ما COHERENCE الالتحام Y ١١-4
CONCEPTUAL CONNECTIV- به عناصر المعرفة لايجاد السترابط ا مفهرمى
العناصر المنطقية )١( على PLAY واسترجاعه وتشتمل وسسائل ITY
مسعلومات عن (Y) » class inclusion yo adl, كالسببية والعموم
السعى إلى التماسك فيما CD. الاحداث والاعمال والموضوعات والمراقف.
المعلومات التى يعرضها Joins بتصل بالتسجربة الإنسائيسة» ويتدعم الالتحام
مع المعرفة السابقة بالعالم Text PRESENTED KNOWLEDGE „aJi
E - (قارن : الفصل السابع PRIOR KNOWLEDGE OF THE WORLD
(lady, رما 4
-Y ~11 f القصد ;INTENTIONALITY وهو يتضمن موقف منشیء
النص من كرون صورة ما من صور اللغة قصد بها أن تكون نصا يتمتع بالسبك
والالتحام oly مثل هذا النص وسيلة INSTRUMENT من وسائل متابعة ias
معينة للوصول إلى غاية بعينها (قارن: الفصل الرابع .)٤ رهناك عدى متغير
للتغاضى TOLERANCE فى Jone القصدء حيث يظل القصد قائما من
التاحية العملية حتى مع عدم وجود المعايير الكاملة للسبك والالتحام ومع عدم
nd
تأدية التخطيط إلى الغاية المرجوة. وهذا التغاضي عامل من عوامل ضبط النظام
systemic regulation (الفصل الأول ۔ ٤ ۔ Y والتى بعدها) يترسط بين
المرتكزات strategies اللغوية فى جملتها والمطالب السائدة للموقف.
5 £102 القبول ACCEPTABILITY وهو يتضمن موقف مستقبل
التص إزاء OS صورة ما من صور اللغة ينبغى لها أن تكرن مقبولة من حيث
هى نص ذو سبك والتحام. وللقبول أيضا مدى من التغاضي TOLERANCE
فى حالات تؤدى فيها المواقف إلى ارتباك» أو حيث لا توجد شركة فى الغايات
بين المستقبل qub (قارن: الفصل الثائى Cv -Y والتى بعدها).
١١-٤ 9 رعاية المرفف :SITUATIONALITY وهى تتضمن العوامل
التى Jad النص مرتبطا بموقف سائد يمكن استرجاعه. ويأتى النص فى صورة
-عمل ose له أن يراقب الموقف وآن يغيره (قارن: الفصل السادس Y - ٤ وما
بعدها). وقد لايوجد إلا القليل من الوساطة فى عناصر المرقف كما فى Ue
الاتصال بالمواجهة فى شان آمور تخضع للإدراك المباشرء وريا توجد وساطة
جوهرية كما فى قراءة نص قديم ذى طبيسعة أدبية يدور حول أمور تنتمى الى
ple آخخر (مثلا: جلجاميش أو الأوديسا). ان مدى رعاية المرقف يشير دائما
إلى دور طرفي الاتصال على الاقل» ولكن قد لا يدخخل هذان الطرفان الى
بؤرة الانتباه بوصفهما شخصين.
537١ - 4 التناص :INTERTEXTUALITY وهو يتضمن الملاقات بين
نص ما ونصوص أخرى مرتبطة به وقعت فى حدود تجربة سابقة سواء بوساطة
أم بغير وساطة. ALL فى المحادثة (قارن: الفصل الشامن ١ ) أو أى
ملخص يذكّر ينص ما بعد قراءته مباشرة (قارن: الفصل السابع - ۴) OE
تكامل الشصوص بلا واسطية. وتقوم السوساطة بصورة أرسع عندما wt
الاجوية أو النقد إلى نصوص كتبت في أزمنة قديمة. وتكامل النصوص عامل
أكبر في مجال تحديد أنواع النصوص TEXT TYPES (قارن الفصل السابع =
)١ حيث تتشكل التوقعات بالنسبة لطوائف CLASSES كاملة من الوقائع
اللخوية .
Y - 1١١ E الإعلامية INFORMATIVITY وهى العامل المؤثر بالنسبة
لعدم 341 UNCERTAINTY) فى الحكم على الرقاتع النصيةء أو الوقائع قى
pe نصى textual فى مقابئة البذائل الممكنة. فالاعلامية تكون عالية الدرجة
عند كثرة البدائل» وعتد الاختيار الفعلى لبديل من خارج الاحتمال. ومع ذلك
نجد لكل نص إعلامية صغرى على الأقل تقوم وقائعها فى مقابل عدم الوقائع
non - occurvences (قارن: الفصل الراإبع = ALY وسوف أناقش في
الفصل qul JE بقاء درجة صغرى من الإعلامية قى المحادثة بواسطة
الدرجات القصوى متها.
١١ ٤ - وليست هذه العايير جديدة بطبيعة الحال؛ ولكن علاجها حتى هله
اللحظة جاء مفرقا ومدمجا. فلقد تضخم البك والالتحام مثلا بسبب الخلط
فى فسهم طبيعة الضملة (قارن: القصل الأول ۳ - ١ وما بعدها) (ولكن
قارن: ويدوسون ۱۹۷۳). إن مفهومى السبك والالتحام يمكن العضور عليهما
فى أعمال مثل: هاليدى VANE) وكريمس ONW وهارفيج (a. 43A)
وحسن Ov 2 o Lio, CINIA UU, (VATA) وفاندايك -OMYY)
ھ)رجریس (۱۹۷۵) وهويز AYT) و OY وهاليدى وحسن (AV
ويولو نيكيل ORVV) وجويز (۱۹۷۷) ورايخمان CAVA) ووییر (۱۹۷۸).
وقارن فى شان القصد: ووندرليخ (۱۹۷۱) ودريسلر VAY) -2 ) وبروس
(4V0) وقاندايك (a AVY) وسليز نهر (۱۹۷۷) وكرهين (VA) وألن
.Qav4)
وستكون هناك outs أخرى فى الفصل السادس حول التخطيط والغايات.
اما فى ole القبول فاقرأ كيرك وسقارتقيك OND وجرينباوم Ul, ORAVY)
عن رعاية الموقف of عمل هاليدى(مثلا (AYY وكذلك الاتثروبولوجيا
الرصفية ethnography للاتصال (مثلا: جومبيرتس وهايمز VAYY علي صلة
بالموضوع). ومن أجل نظرات عامة إلى التناص قرأ كريستيفا ركيرك ORA
أما عن الإعلامية فقليل ما يمكن أن يوجد إل حول المعرفة المسبقة tgiven?
والجديد news في Jott كما جري عرضها في (القصل الرايع - ۳). ولكن
10
قارن: شانون )49( وویلتنر (1474) وجريمس CAVE) وبوجراند NAVA)
ط و 1۹۷۹ Ce كل هله العايير السبعة للقضية توقشت بالتتابع في عمل
بوجراند Js (۱۹۸۰).
٤ ۔ ١١ ومن هذه المعايير السبعة معياران تبدو لهما صلة وثيقة بان
(السبك والالتحام) Oly نفسيان بصورة واضحة (رعاية الموقف والتناص)ء أما
المعيار الأخير (الإعلامية) فهر بحسب التقدير. ولكن يظهر من النظرة الفاحصة
أنه لا يكن لواحد من هذه المعابيسر أن egi دون التفكير في العوامل الأربعة
جميعا: اللغة» والعقلء والمجتمع: والاجراءع00025510م . ومرة آخري تظهر
الحاجة الشسديدة CY إلي البحث في تكامل العلوم. وهذه المعايير المقررة
للقضية تظهر في صررة مبادىء تأسيسية CONSTITUTIVE pripciples با معني
الذي قصد إنيه سيرل )23814 ۲۳ وما بعدها). VI أن يمكن أو لا يمكن لشيء
أن يعد نصا فذلك يتوقف علي مراعاة ممذه المعايير. وينبغي كذلك أن توجد
مباديء تنظيمية REGULATIVE principles بالمعنى الذي قصد إليه سيرل من
أجل تميبز فيسمة نحوذج ثم الاعتراف له من قبل بأنه نص . .وأزعم أن هذه
الوظيفة التنظيمية تؤديها معايبر التصميم design التي سأقترحها.
٠٤ - E ففي الوقت الذي يتحتم فيه لجميع النصوص أن تعتمد على المعايير
النصية السابقة هناك خلاف في التصميم DESIGN عند إيقاعها. get d
أن نحدد معايير التصميم DESIGN CRITERIA ونبحثها على نحو سوف Gl
(انظر في شان هذه المتاقشة والإيضاحات: الفصل الثالث ” £6 والفصل
الرابع - ١-1؛ والفصل الرابع 4 ؟١: والفصل السابع 459/7
والقصل الثامن gly .)١4 Y كفاءة EFFICIENCY النص من التفاعه في
الاتصال بافضل نتائج الاقتصاد في الجسهد حتى يصل إلى سهولة متزليدة
Ui, . PROGRESSING EASE تأر EFFECTIVENESS النص فيتوقف
على قوة وقعه عند مستقبليه » وهي تعسزز عمق الإجراء PROGPESSING
DEPTH كما يتوقف على المساهمة في الوصول بمنتجه إلى غايته يتأسيس صلة
RELEVANCE بين مادة النص وخطوات خطة ما. وتنوقف ملاءمة APPRO-
inj
PRIATENESS اننص على التوافق الكمي بين مطالب الموقف الاتصالى
ودرجة مراعاة معايير النصيةء وهذه المعايير الستصميمية في اعتقادي أكثر حبوية
بالنسبة لمقدرة "competence" مستعملي اللغة بالنسبة للتفريق الشهير بين ما يعد
دما لا يعد من قبيل «e أو التغريق الموازي بين ما يعد وما لا يعد من قييل
النصوص. إن اج ما لا يعد من قبيل النصوص يعرف بالطبع يواسطة الرفض
أو عدم القدرة مطلقا على الاتصال (قارن: الفتصل الأول - *- 4 44
والفصل الرابع - SY 57 ١ والفصل الخامس 4 OT وهكذا يكون
عدم السبك والالتحام والقصد والإعلامية إلخ ذا ندر ولكن النصوص
كثيرا ما تفقد كفاءتها أو تاثيرها أو ملاءمستها. Say آلاتقتصر دراستنا
علي كيفية بناء التراكيب اللغوية وتحليلهاء بل يجب أن تشمل أيضا كيفية تحديد
¥
0-المقدرة النصية
TEXTUAL COMPETENCE
tall عند تناو الشواهد manifestations البيانات data من
أي نوع أن يفرق في التناول بين النواحي الجوهرية والمطردة والمرتبطة بالم ضوع
وبين غير الجوهري والشاذ ومسا لا يرتبط بالمرضوع. فالصوتيات phonology
مشلا تدرس نظم الأصوات مع إطراح عوامل معينة مثل قيمة الصوت وسن
cree وإلا فانه لا يمكن لنمطي صرتين من نطق واحد ales i
. ولقد استبعد تشومسكي عند إنشاء نظريته النحوية عوامل بعينها J
محدودية الذاكرة» petes آثناء التكلم؛ كما PLE
EN
bd au ی esate: Yo
PES Aly متزايد ) في السنوات الأخيرة. وكان حكم Ax performance Am
علي هذا التفسريق امجرد عذر لاني وعائم النفس كليهما )۴:
هذا CWE AVE) يبرر إهمال كل منهسما لتتائج الآخرء. ويطرح فيرنر كومر
عاجز من ان يدخخل في da التفريق لكونه #مرتبطا ارتباطا لا يتفك ينموذج
RNC DORUM. tection أية نظرية تناول جائب العمل
COM- التفريق على حين يعون إلى تكيف جديد فيما يتصل بالمقدرة الاتصالية
+۱۹۷۱ وهيرماس EVA (فوندرليخ MUNICATIVE COMPETENCE
(YT وهابمز ۱۹۷۲؛ وشميدت
0 - ۳ وأنا أيضا أرى أن هذا التفريق ذو قيمة ما دام الاستغناء عنه
مستحیلا
١-۳ - 5 - فسواء كانت نظرتنا متجهة إلى الخصائص العضوية Jed الكلام
أم إلي المجموع الهائل للمواقف JU لايد أن نقر ob العناصر التي نراها
متساوية من حيث وظائفها النظامية هي مسختلفة على السطح اختلافات هة
ولكنها oc اكتشاقها. وإذا كان للناس أن يقوموا gh نوع من dual فإن
4
عليهم أن يوزعوا اتتباههم ووسائلهم توزيعا اتنقائيا من أجل السوصول إلى
النواحي ذات الارتباط UE على حين يتغاضون عن بقية التواحي. ولا شك
أن للسائي الحق في أن يقلد هذا الاتتقاء الذي لا يمكن ته إخضاع اللغة
للتعرف والتعميم والوصف والامور SPM التي أحصيناها في (الفصل الأول
x pu
Y 2 Y - 5 وينبغي لتا عند إرادة التناول الناسب لشواهد النصوص في لغة
ما أن نخصص Regis محدودة ley ما من المرتكزات strategies والإجراءات
التي تنطبق علي شواهد لغوية شديدة التشعب. ولابد أن تشتمل المقدرة come
petence على هذه الطاقات المشتركة ولو أن بعض التجليات ey عوقها عامل
الوقت أو الوسائل أو الانتباه أو التجربة من دن المستعمل الفرد للغة.
-Y - © 7 وكثيرا ما تكون الأنشطة اللغرية إبداعية «CREATIVE وكثير
من التصوص dm الإعلامية يتعديلات يدخلها المتكلم على التنظيم الطبيعي أو
ei gl! للنصوص (قارن: بوجرائد 61415). فإذا اتجهنا لإخضاع كل شاهد
إبداعي لإطار الإجراءات التقليدية نفسها فإنتا سنسىء تفسير الكثير من القضايا.
عندئذ سيسكون النحو الذي KE أن ينتج كل الصور الإبداعية في النهاية من
القوة power بحيث ينتج كل تركيب يمكن تسصوره حتى يصل في النهاية إلى
انعدام النظام» ثم إلى عدم القنرة على تفسير أي شىء على MU
٤ - © = ومن الممكن أن أصل إلى نتيجة مفادها أن الشواهد اللغوية تنم عن
المقدرة competence ولكنها بحاجة إلى أن تشتمل عليها (قارن: الفصل الأول
.)١٤ - ٤ - ومن ثم يجب GNI بين المقدرة والآداء على نحو ما نفرق بين
المرتكزات STRATEGIES (أي الإجراءات التطييقية الي تصلح للاستعمال
دائما) والتطبيقات APPLICATIONS (أي الاحداث aiil الني تحدث في
المواقف الاتصالية ومنها التشويش أو الفشل). وينبغي لتا آن نكتشف الآثار
التي تقع عندما تفشل الوسائل؛ فالأخطاء في الكلام مثلا تصلح قرائن AS
AOD اليم من نظام ما لم كن d dy واقعة AB NA GI
we
للدلالة على العمليات العقلية (قارن: فرومكين AVT وجودمان وبيرك
۳ والامثلة الواردة في الفصل السابع - M LY وما بعذها). غير أنه قد
يبدو من الغريب أن نخلط بين القدرة والاداء بافتراض مرتكزات strategies
خاصة E cu وحالات الفشل .
5 - 9 ولست أحدد المقدرة Lgl استطاعة التمييز فقط بين النص
OV uan ويلجا الناس إلى التعسويض default باحتساب UNI اللغوية
نصوصا. غير أن مفسهوم المقدرة TEXTUAL COMPETENCE iai
(فاندايك 1 )1١ قد تدعو الحاجة إليه ليتتضمن المجموعة التالية من
المعرفة KNOWLEDGE والإجراءات :PROCEDURES
١ - ١ - ١ معرفة رصيد البدائل options في النظم الافتراضية.
Y- ۵ ۵ ~ معرقة قيرد CONSTRAINTS النظام الخاصة بانتقاء البدائل أو
KNOWLEDGE 88115555 الممتقدات واللمعلومات äi par - Y - 0 - ©
الاتصالية أو المجتمع Le pelt الشائعة في EXPECTATIONS والإرهاصات
treal world» OWE ad عن العالم
5 - £0 - معرفة أنواع النصوص .TEXT TYPES
© - 60 0 إجراءات A استخدام UTILIZING النظم الافتراضية عند تفعيلها
ACTUALIZATION .
© - 5-9 - إجراءات إنتاج PRODUCING النصوص .
© 9 - ۷ إجراءات استقبال RECEIVING النصوص =
© 8-6 إجراءات للحافظة على النصية TEXTUALITY
وکا افا o au ud UC ID Socks التحوي وغير النحري Gil, aux لان
الناس لا يسعون إلي محاولة ريق يبن ib Jj AGED
fhe صحة وجودهاء بل SEY #العالم الخشقيقي» ليس الاشياء التي BLO
مقبولا من الناحية الاجتماعية مكونا من الأشياء الوجودة أي كانت iat بالاحرى
We
-INFORMATIVITY الإعلامية elis إجراءات 4 © 0
9-0 +$ إجراءات استكمال معايير التصميم DESIGN CRITERIA
(وهي الكفاءة والتأثير والملاءمة)
د ١١ _ ٥ _ إجراءات إعادة استعمال ا معلومات التي اشتمل عليها النص
باستخراجها من ا مخزون الذهئي فى أعمال مثل التذكر RECALLING
والإخبار REPORTING والتلخيص SUMMARIZING والنقريم
.EVALUATING
- 17 - إجراءات المراقبة MONITORING والتصرف في المواقف
MANAGING SITUATIONS باستعمال التصوص
ه 1-6 إجراءات sty الخطط PLANS وإيجادها ومراجعتها للوصول
إلى اغراض -GOALS
١4 6 © - إجراءات إرهاص PREDICTING أنشطة الاطراف الاخرى
في الاتصال رتنظيم REGULATING اعمال الخطاب من لدن ell طبقا
لذلك.
٠١ إجراءات استبقاء الاتصال على رغم التضاربات
DESCREPANCIES والمقاطعات DISCONTENUITIES وحالات اللیس
AMBEGUITIES وما لا يتوقع NON-EXPECTED من الوقائع .
٥ ۔ ١ ۔ وأنا أزعم أن الذكاء INTELLIGENCE یکن أن يعرف بأنه: هو
ن هذه القذرات والصياغات وبين أي مهمة خاصة بين أيدينا. إنه هر
psc pe على مستوى أعلى» وهو التعرف على أي عمل وأدازه
بوصفه Id] من نوع الاعمال المعتادةء والنظر إلى أي مادة حاضرة يوصفها من
نوع المواد العادية. ولهذا أسوق القول إن وظائف الاتصالات النضية العليا
وهي: النحوء pally وا معلومات,. والتخطط UI تصاغ من حيث هي
نوعيات عليا من الوقائع والعلاقات (قسارن: الفصل ٠١ ؟ ASI وما
بعدها؛ والقصل الثالث 5 ۳ - وما بعدها؛ والفصل الرابع ١ - c وما
m
بعدها؛ والفصل WT ell وما يعدها؛ والفصل الخامس - -١ 4 وما
بعدها؛ والفصل السادس - 1 ١ وما بعدها؛ والفصل السادس Me ٤ وما
بعدها؛ والفصل الابع fV ١ والفصل السابع ALT. وما بعسدهاء
والفصل السابع ۳ - 16 وما بعدهاء والفصل السايع TA LY وما ade,
والفصل الثامن ۲ - A وما بعدها؛ والقصل الثامن 1 ۲١ وما tasna
والفصل التاسع ٤ ١ وما بعدها». وقد يكون s] اللسانيين المستمر في
حل القضايا الرئيية للاتصال eg RII أو شرحها راجعا إلى توخى نظرة
مستوى هابط (كتحليل معاني الكلمات المفردة» أو الصور السطحية المعينة لجمل
محددة وهكذا) (قارن: القصل التاسع - ۸).
ذات
nr
pill T بوصقه La لنموذح
TEXT UTILIZATION AS
MODEL BUILDING
- يمكن أن نعسثر على النشاط dall! في إتشاج uad وفهمه تحت
al pe «بناء النسوذج» MODEL BUILDING وذلك أن يعد طرفا الاتصال
شريكين في بناء نمرذج BUILDING A TEXT-WORLD ta) Je?
في
sa MAYO وشانك وآل HAVO وكولين ويراون ولاركين ۱۹۷۷+ وفالان
۷, وجولدمان وبليرزر ووايل (AVV ورايخان (VA ورؤيين ۱۹۷۸
1A es وبيستوفي Oe فالعائم التصي TEXTUAL WORLD هو
ا موازي العرفي للمعلومات المقولة والمنشطة بواسطة استعمال التص say بهذه
au لا يوجد إلا في أذهان مستمملي اللغة. ومن ثم ينبغي لتا أن dois
المسألة من JA نماذج عرالم uad من حيث هي مكرنة من مفاهيم CON-
8 ويعلافات RELATIONS في مساحة KNOWLEDGE à. yla
#٤ (قارن: الفصل الشالث). ويعد نموذج عالم النص فرعا على مساحة
ارقف SITUATION SPACE (قارن: كلارك وكلارك ۱۹4۷۷: SY وجروتز
Qv . كما أن مساحة الموقف تأتي متلاحمة مع الخطط والغايات
5 التي دى طرفى الاتصال . (وبهذا تعد الغاية نموذجا لوقف
مطلوب (قارن: الفيصل السادس -4 -5). ويمكن للمتكلم أن يتصور نموذجا
لوقف مستقبلى النص ومعلوماتهم (قارن: برس ۱۹۷١ وجولدمان 1۹۷١ :
cuenta uy 7 وبايك SYLVA وفينوجراد ۱۹۹۷ ia 54 ؛وكوهين
۸ وماکلاً 2191/4 : 414 وكاربونيل الأصغر 1419/4: EPY
وألين 1:1۹۷۹). ويمكن أن نستمر باقتراض التموذج الذي يتصوره السامعون
النموذج المنشيء الذي تصوره لهمء وتموذج هذا الأخير لنموذجهم وهلم جرا
(انظر: كلارك ومارشال 1۹۷۸). غير أنه يحتمل أن يكون ثمة حد نهائي
Y THRESHOLD OF TERMINATION يهشم الناس عنده في الاتصال بأن
يتخطوا كل هذه النماذج التي في eto النماذج .
wr
1-5 - لقد وضع يانوس س. بيتوفي وشركاؤه في البحث مدخلا موحدا
عنواته: « بناء النص ونظرية بناء TEXT STRUCTURE/WORLD (ilo
STRUCTURE THEORY (يترني 1916 هار 1998 cb و1۹۷۸ 4a
و41۹۷ gles وفريش E PO الأساسي في هذه
النظرية أن هنا تطابقات مطردة بين بنية النص وبنية العالم الذي cra هذا
النص . ويلاحظ بيتوقي MVA) ۾ : ٤٤ والتي بعدها) أن هناك نظريتين gale
نحو تطور هذه التظرية الموحدة. إذ يقول: «يمكن للمرء إما أن يدأ من نظام
فعال (مع محدوديته ولكن أيضًا مع وضوح معلوماته) ويحاول أن يعد له إلى
الحد الذي يتطليه موضوع البحث» وإما أن يبدأ يما يتطلبه وصف الموضوع ثم
يحاول اختراع نظام تبعا لذلك». ولقد قدم بيتوقي عمله بالبده من نقطة النظام
الجاضر للمنطق الصوريء ولكته آدرك الحاجة إلي إجراء تعديلات جرهرية»
E القواعد في أشكال النحو المنطفية المستعملة إلى الآن لا
تناسب وصف اللغات الطيعية؛ oY القواعد النطقية الملخصصة لاغراض
استعمال colli الطبيعية لاتصلح إلا لستمثيل جزء من الملؤمات التحرية اللي
توجد في استعمال هذه اللغات ية (ييتوفي 1۹۷۸ : .)٤١ وآخر صورة
تصورها (بيتوفي AVA تشتمل على شبكة مفصلة من المكونات مثل: المعجم
ولغة التسقعيسد واللغة الطبيعية والوصف والتفسير والصوغ والركيب
OM pe وا لتمثيل. ويجرى تسطويع لغة الستقعيد بواسطة توسيع مجال
eal ومع ذلك تبقي هي صالحة لان pag إلى حساب احتمالات predi-
cate calculus من الذرجة الأولى . زيتم تناول وظيفة بناء التماذج بسواسطة
شرح المكونات. إن محاولة بيتوفي لتناول أصوات اللغة بالإدراك والشرح لهي
سمة feature غير عادية لا توجد فى أية صورة من صر المنطق العرفي للغات
(14) إن التحويلات كما يراها ييتوقي تختلف عما يوجد في النحو seal للجملء SA AEE راكب إلى
تراب من ل مخف في توا
w
LY 23 وهناك مسالة صعبة تتصل بطبيعة مفهوم لفظ WORLD iplos
وهر مجموع lll المتاحة في By ما. فقي عرف كارناب وكرييبك يوصف
العالم المنطقي LOGICAL WORLD يأنه ذری ATOMISTIC (كريسويل
(YA : ۳ قارن: هوجس وكريسويل OA ويأني الطابع الذري pam
35+ الاشياء والوظائف بوصف ذلك مط ابا للأشكال والبراهين
المنطقية. ومن هنا يبدو الحتوي مقولبا MODULAR غير ذي حساسية للتعدد
في أنواع ا مواقف. ولقد أخبرني ماكس كريسويل (في محادثة شخصية) أنه
تجري محاولات للتغلب على الطابع الذري بوضع العوالم المنطقية معا في
صررة كم متصل CONTINUUM (انظر CAL آیکمییر ورايزر ۱۹۷۸). إن
العمل في دراسة colo endi المهسرشة الذي قام به لعفي زاده وآخرون Pk
إلى إنشاء حدود احتمالية غير متميزة بين كيانات المعنى. هذا التقدم المهم لا
يضمن بذاته كيفية الصياغات الإتسانية لاستعمال العلومات رالصورة التي يجب
أن bes في المستقبل.
٤ - - ومن الواضح أن العائم TEXTUAL WORLD „pai ذو قدرة
عظيمة على التماسك «CONTINUITY فالمسافات بين المفاهيم والملاقات
التي يعرضها النص يكن ماؤهاوإثراؤها بمدى واسع من معلرمات الفطرة
السليمة COMMONSENSE KNOWLEDGE حرل كيفية تنظيم الاحداث
والاعمال والاشياء والمواقف. ويجب أن نذكر هنا ثلاثة عوامل: فيحدث
التنشيط الموسع SPREADING ACTIVATION عندما as المادة التي يثيرها
النص بالمادة المعهودة من قبل وتلك المتعلقة بها في أذهان مستعملي النص
(مثلا: لتصور منظر ذي تفصيلات قليلة مذكورة في النص) (قارن: الفصل
الثالث (YE T ويحدث الاستدلال INFERENCING عند ملاحظة
الفجوات GAPS بين نقاط في مساحة المعلومات (مثلا: لكشف جريمة في
قصة بوليسية) (قارن: رايجر VAVE ءار 14۷9ء و (MY وكلارك 41۹۷۷
وكولينز وبراون ولاركين ۱۹۷۷+ ووارين ونيكولاس وثزاياسو ۱۹۷۹+
وقارن: الفصن الثالث TA ٤ وما بعدها). Ul التحديث UPDATING
Hê
قيغير العالم النصي من حيث ما يعد منه صادقا في آي ale عندما يتغير الموقف
بمجرى الاحداث (قارن: ساسيردوتي 14۷۷ :1۵ ؛ ووينستون ATAT i AVY
إن النص الذي تطبق عليه هذه العمليات الشلاث قد a رع بين الأضراد الذين
يستعملون اللغة» وسوف يظهر الاختبار العملي في اعتقادي نقطة نهائية
THRESHOLD OF TERMINATION بياغ التماسك عندها حد الكفاية:
قحوقف هذه العمليات. وهذه العمليات على أي حال تجعل من غير الضروري
لنشيء التص أن يصرح بوضوح IS ما هو مطلوب من أجل الالتحام coher-
ence .
- 5 وئمة طريقستا تناول مشهورتان لبناء التموذج تتفقان مع الطريقتين
اللتين وردتا في اقباس بيتوفي (في الفصل الأول - 23 Qr فالتناول
الاستقرائي INDUCTIVE يكون بالاستجابة للملاحظة والتجرية ليصل منهما
إلى التعسميمء أما التنازل الامستنباطى DEDUCTIVE فيستتتج فسرضا مبدنيا U
يجب أن يكون عليه مجال ما. وينطبق هذا التسمييز على بناء gi لعالم ai
أيضاء وبخاصة من وجهة نظر السامع أو القارىء. إن الناس يلاحظون
ويصنفون الأمثلة الواردة بوصفها دخلا طارثا BOTTOM-UP | ومن جهة
أخرى ينشئون اقتراضات باستمرار ثم يختبرونها بالنظر لما سيحدث أو يقال:
ويطبقون بذلك دخلا مختزنا TOP-DOWN (للمقابلة بين top- bottom-up
down انظر >- بورو وبراون وبراون 1415؛ وبورو ونورمان +۱۹۷١ وبراون
ربيسرتون HYO وكولينز وبراون ولاركين ۱۹۷۷). وبحب هذه النظرية
تصيح عملية الفهم هي توحيد المعلومات الطارثة والمعلومات REA (كيتئش
NAVE 09811 أوسوبيل 1437 عن التضمن (subsumption .
5-7 وعند إرادة الحكم علي اختيار ما يتبغي توظيفه من المعارف يجري
عمل التنمية المعرفية بواسطة قياس PATTERN MATCHING LUYI (قارن:
كولبي وباركنسون CAVE ود. يورو 141/5 ؛ ورايجر 1918 و ۱۹۷۹+
وروميلهارت ٩1۹۷و 1۹۷۷ 3 ؟وكويسرز ۱۹۷9ء وج. (MOS ux
وكينتس ۱۹۷۷ء روینستون ۱۹۷۷ وبورو وقینوجراد ۱۹۷۷ ؛ play ۱۹۷۷+
وهافيتز OAA وليس من المطلوب في القياس أن يكون محكماء ولكن
m
المطلوب أن يكون بين طرفيه مناسية معقولة قط (قارن: رايجر :1۹۷١
۷ ودودز 2141/4 : Spe D. (Y إلى USI خی أن ثقارن أكبر غط
ممكن وبهذا نعالج أعظم كمية من الدخل في وقت معا (رايجر ۹۷١ :
Qv
1 - ۷ - وخير الوسائل en إجراءات يناء النموذج وقياس PUM في
الاتصال بواسطة النص في نظري هو الحل العام للإشكال GENERAL
PROBLEM SOLVING (قارت: نويل وسايمون ۱4۷۲+ ووينستون
٣۷ . ويمكن تعريف «الإشكال»* يانه حالة يتسم الانتقال منها إلى التي
تليها بشيء من احتمال الفشل ext, FAILURE الانتقال عندما تكون هذه
الحالة أو التي تليها متسمة tbh والمتصدي حل الإشكال PROBLEM SOL-
VER يعد cy PLANNER di. له أن يفىتش SEARCH عن مساحة
الإشكال PROBLEM SPACED من أجل وصل هذه الحالة MEL المقصود أن
تتلوها. فإذا كانت احستمالات الفشل FAILURE أعلى من احتمالات qe
5 فتلك مشكلة خطيرة «SERIOUS PROBLEM وإذا لم يستطع
الملخطط أن يتقدم مطلقا فتلك عقبة BLOCK ۸ » وهنا يكون من الضروري
الرجوع عن الطريق الذي كان متبعا إلى نقطة يمكن عتدها أن يتم تقدم جديد.
ويعتمد حل الإشكالات LIT كما نستطيع أن ثري على طرق ux
SEARCH التي يتيغي أن نذكر OW من أنواعها على PY (قارن : لينات
٠١44 :1/ والتي يعدها؛ ووينستون ۱۹۷۷: ٩۰ وما بعذها و ١١ وما
[ON
Q0 استعمل مصطلح general للإشارة إلى أن أول برتامج e$ نويل وعريرت ape وكليف شو
عي سنة 14899 كان Gode إلى جزء من النظام مستقل عن a Gask-independent part of oI
the system. يشتمل على آليات الحل العام وجزء من rli يمستمل على معرقة ما يحيط بظروف
ies .)7 - ١ - الفصل الناسم 2048 EVE ET (نويل رساهون task envionment
تصوره هقان البإحثان: وین کان Le إلى حد ما general problem solving لمسطلح Ji
ذلك فيما أرجو ينسيهم مع نظريتهط العامة .
» علامات التتصيص من عند pe Al ليان أن «! الإشكال؟ هو موضرع EC
w
١ ۷ - 1 - ففي تحليل الوسائل غيت MEANS-END ANALYSIS
يركز الباحث عن JH على UG الكبرى بين النقطة الاولى أو حالة
الاستهلال آي اليدء INITIAL STATE رالنقطة النهائية أو حالة القرض
GOAL STATE . وتتجه كل العمليات إلى اختصار الخلافات بين هاتين
au ويشبه تحليل الوسائل والغايات أثناء التقدم في إجرائه بحث البده
بالعمق depth-First search بصورته الموضحة بعد قليل (وينستون 1۹۷۷:
OTT غير أن الكفاءة تزداد إلى مدى كبير إذا تم JIE الوسائل والغايات من
mE ee iM مع الاعتماد على السمات المميزة للحيلولة درن
تكرار سلرك الطرق التي سلكت من قبل (وودز 1۹۷۸ ib 14 والتي بعدها).
- ۲-۷ - في بحث البدء بالاتساع breadib-first search ينظر الباحث إلى
الامام منذ الحالة الاستهلائية سعيا إلى الغرضى الفرعى القريب proximate sub-
goat فقط + ثم يعمل على فرز جملة الطرق الموصلة إلى هذا الغرض الفرعي»
ثم عند الوصول إلى هذا الغرض الفرعي تطبق الإجراءات نفسها لوصول إلى
الغرض الفرعي التالي. ومع أن بحث اليدء بالاتساع يتسم بالحذر والقرب من
الثبات نراه يتطلب الكثير من الوقت ووسائل البحث» وقد يكرن عديم الكفاءة
في حل ما هو واضح بالخدس.
- 37-37 ويحاول الباحث في البده depth-first search gen آن يسرع
على طول GL إلى الغرض مع تتابع فريد للطرق المؤدية ead} وما دام الامل
قائما للوصول إلى الغرض فإن جملة الطرق التبادلية لا يتم استكشافها في نقط
متوسطة منها. B عرضت عقية فإن اللخطط يعود خطوة إلى الوراء ثم يندفع
مرة أخرى إلى (UN ويتسم بحث البده بالعمق بالمخاطرة؛ ولكنه مطلوب عند
ضيق الوقت أو قلة الطاقة بالنسبة للبحث. وهو بحث iS عندما يكون الخل
واضحا بالخدس.
١ - ۸ - وتظهر أهمية حل الإشكالات في استعصال النصوص في ضصوء
الدور المركزي للترابط CONNECTIVITY بين الوقائع النصية (قارن. الفصل
الأول - ٤ - 5). ولذا كان من الفسرورى لمن يتواصلون من خلال النصوص
أن يصوغوا هذه الوقائع مع وصلها بالوقائع الأخرى» وإلافهذا الترابط فى
na
الغالب يصعب التعرف عليه(قارن: الفصل الآول-5-4) وهكذا نرى كل علاقة
يصعب التعرف عليها بون الوقائع JEP إشكالا بالمعنى الذي وضحناء في الفصل
الأول - Ji ۷ - ٠ الوقائع التصية المستيعدة الحدوث وغير ioa إشكالا
خطيمرا (قارن: الفصل OY - Y E إن الانهيار التام لعملية الاتصال
ببب عدم الالتحام Ra incoherence يمكن أن يكون عقبة block - وآزعم أن
حل الإشكالات هو i العامل الذي يجعل عمليات التفعيل actualization
تفترق عن المبادىء التي تحكم النظم الافتراضية للغة (قارن: الفصل الأول - ٤
١ - وما بعدها». فلو كانت النظم الاقتراضية تقوم على التقابلات opposition
LS) قال ديسوسير) أو قواعد البتاء LS) structural roles قال تشومسكي)
لكانت الإشكالات غير محتملة الظهور. أما التفعيل actualization في المقابل
فإنه يتطلب من يستعملون اللغة ليسفرضوا الترابط دائما بواسطة بسناء التراكيب
فات الطابع المتنوع والمختلفة من خصلال الارتجال. والمثال الذي يوضح هذا
التقابل هو الفرق بين النظام الافتراضي المكون من تصورات في معجم ماه
LEXICON وفي عمليات Gli الاستدلال INFERENCING المذكورة في
الفصل الأول ٠ - 4
4-7 - وما لا يزال موضع نقاش مسالة الطريق التي يستعملها الئاس في
IV ومتى يكون الاستدلال» ویشعرف راستي بورو وجون he براون
(AV) على مجموعتين من الاستدلالات هي استدلالات إضافية tif-addedo
واستدلالات احضياجية rf- needed! فتقع الاستدلالات الإضافية كلما جدت
معلومة على عالم النموذج. وهذه الادة الجديدة تتطلب علاقة مقنمة على
الأقل لربطها عند النقط الناء . فلربما عمد مستقبل النص مثلا إلى أن يقوم
بالاستدلال على LÀ مقبولة لما قام به فاعل حسدث وارد في النص من أجل
فهم هذا الحدث )598 ماك درموت HAYE ورايجر 1475 و .)1۹۷١ وآما
الاستدلالات الاحتياجية فلا تطرأ حتى تأتي المناسبة بسيب واقعة لاحقة. فنحن
على سبيل المثال قد نستدل من أعمال شخص ما في جرية غامضة على أنه في
الحقيقة هو مفتش الشرطة وأنه في حالة استخفاءء وذلك بواسطة قذكر
الأعمال السابقة للمفتش (وتلك هي الحركات المفضلة في قصص DES
دويل). ولا شك فسي أن شارسياك OV على صواب في دعوى أن
الاستدلالات التي تحدث بمناسبة إشكال ما ad «problem occasioned? عند
ملاحظة هذا الإشكال. ومن أمثلة ذلك الانقطاع DISCONTINUITY عند
عدم التعليقء وكذلك الفجوة GAP التي تحدث عندما يشتمل التعليق على
شقب slot لا يتضمن أى cg ione وكذلك التضارب DISCREPANCY الذي
يقع عندما لا تبسجم المعلومات التي قررها النص مع عالم المعرقة الخستزتة
القارن: الفصل الرابع OY a Vo إن قكرة كلارك وهافيلاند CAVE) عن
استدلالات السعبور يمكن تفسيرها Lad بحل الإشكالات. قمن الواضح أن
The الاستدلال حيوية بالنسية لمحاكاة الحاسب الآلي لعمليات الفهم الإنسانى»
آي كيف يمكن أن يتم إعداد البرامج لمدخل جديد دون اللجوء إلى إحداث كمية
متفجرة من الاستدلالات (قارن: ويلتسكي 1:14۷۸ وما بعدها)؟ TLD,
مهمة جدا كذلك بالنسبة لنظربات الإدراك الإنساني في علم النفس (قارن:
مبايرو HOA
«PROPOSITIONS يتألف نموذج عالم التص من مضامين قضايا - ٠١ Ln
أي من | ات التي يعتقد بعض الباحشين أن كل المعلومات تختزن وتستعمل
وكينتش HAVE وياور ۱۹۷۴+ وكيتتش وكمينان Opel فیها (قارن: ج.
وآندرسون t AAVV وفريد ريكسون ۱۹۷۵ و AVT و ۱۹۷۵ paag 4
ونستطيع دون إصرار على (VAVA وفاندايك //8141؛وسيموتز +
الضبط المنطقي أن نعرف مضمون القضية بأنه علاقة قائسمة بين تصورين (مثلا
في قولنا: «السماء زرقاء» تقوم علاقة الرصفية ١01-عادادانصامه» بين الفهومين
«السماء» وهزرقاء»). إن ترابط العالم النصي يتطلب أن ad النذين استدعاهما
تكون ثمة علاقة واحدة على الاقل تربط كل مفهصوم إلى المساحة الكلية
للمعلومة.
١١-5 - وهذه النظرة موازية إلى حد ما لصور من التناول أقدم منها.
فالمفهوم التقليدي للجملة يوصفها تعبير؟ عن «فكرة GLAS (الفصل الأول -Y
)١ يصلح مثالا لذلك. وتعد قيود التوارد المسلطة على المقررات المدحسية في
pull التحويلي علاجا Ge لهذه النظرة. وفي علم الدلالة التوليدية es
vt.
الجملة كما هو واضح من بنية أساسية tbase-structure? لمضامين القضايا
ومع ذلك لم يكن عام الدلالة التوليدية GS (فاندايك BEAN Qr NAVY
إلى حدود الجملة كا لو كانت Ce لا يتجزأ من نظام تكويتات ا معنى qr
„underlying meaning
۔ ٠١ - وما هو أولى بالقبول آن المعنى التحتي منظم تماما في صورة
مفاهيم وعلاقسات یکن أن تخطط MAPPED 0 في صورة جمل (أو تراكيب
من أي نوع) بطرق مختلفة. إن نظرية HSH بين Conceptual de- palili
pendency التي قال بها روجر شانك (۱۹۷۲) وهايز (۱۹۷۳) ثم شانك وال
ME Qvo) وآبيلسون (AVY) تستعمل أمثشلة افتراضية لا ترتبط بواقعها
باللىغة. الناس نماذج لعوالم التنصوص يستندون إلى التكافلات
النحرية ies المفهومية على الترازي in PARALLEL (قارن: مارسلين -
ويلسون ٥؛ وبيرتون HAVT وودز 21514). والتفاعل بين v
التكافل غير ذي تقابل محكم ASSYMETRICAL وذ على أي حال. فهر لا
يتسم بعلاقة (واحد إلى واحد) بين المجالين (قارن: لو SVT 1۹۷١ UAR
وجولدمان بولزروابل SWIMWY وهايز ۱۹۷۷: -ATT فمجموع الوسائل
النحوية للغة كالإنجليزية أقل كثيراً من مجموع المفاهيم» ومع ذلك لابد أن
تكون هناك حالات تفضيلات PREFERENCES تفرر أن سكافلا نحويا ما
يحتمل أن يكون أكثر انطباقا على مجموعة ALIS من التكافلات المفهومية دون
غيرهاء وبالعكس (قارن: الفصل الثالث ٠١ - ٤ وما بعذها). إن استعمال
اديت يماي ert ارق pec pbi مل اطي
يوصف بالكفاءة (قارن: الفصل الأول 4 ه ONY
17-5 ويبدو نموذج عالم النص بصورة مختلفة إلى حد ما من مستعمل
اللغة إلى مستعمل آخر. ويعود ذلك إلى تعميم التنشيط والاستدلال والتحديث
وعدم التقابل المحكم. غير أنتي لا أوافق على أن النموذج يستعصى على
AON) استممالي هوم preferences DOM آعم إلى حد ما من ich gall استعمله ويلكس .
ولو A في الاصل استوحيت ها قال .
m
المعرفة لهذا السبب (تيريمز وجرين MY : 4): أو على أن هناك عددا غير
محدود من النماقج للتص الواحد (فيير 014:14194- ونموذج عالم النص ذو
طابع احتمالي PROBABILISTIC شأنه شآن معظم صور الإدراك الإنسائيء
فمحتوياته المضبوطة ربما استعصت إلى حد ما على الحكم be partly UNDE-
CIDABLE وقد 2,55 علاقاتها باأشص السطحي غير واضحة الحدرد mot
Fully DETERMINATE (كيسن (VOY : AVE ولكن الاتصال | يرصف
بالكفاءة في العادة لان أطرافه يستندون إلى الوقائع المحتملسة: ويسيطرون على
عدم التحديد non-determinacy بحسن التخطیط عند استعمال مختلف g
القرائن. آما كيفية معرفة الناس با يجري في نص ما فهى حالة خاصة من
خالات معرفة التاس با يجرى في المالم يجسملته. وإن البناء على الوعي
الاستبطاني sensory apperception يسمح لنا بقهم العالم OY لدينا على الاقل
بعض المرتكزات strategies التي يستعان بها على التوقع: ونضع عناوين للدخل
label input (انظر الفصل الرابع (Y بواسطة مقارنة الأنماظ .
٠٤ - ١ - لقد ch ye هذه المسائل في الماضي من خلال تصور الاتصال
الإنساني منطويا على «مرسل؟ يقوم «بترميز» رسالة يفك رسررها «المستقبل».
olay المصطلحات المأخوذة من الهندسة )1099 روزنشتاين وراثبون وسنيرر
4 ) هي إما مبتذلة OY من الواضح أن الرسائل اللنوية لا تتطابق مع
أشياء في عالم الحسقائق؛ وإما أن تكون مضللة دون مسواربة» ON الترصيز
يستسدعى إلى الذهن استبدالا LA للرموز بالاشياء. إن رموزمورس مثلا لاا
تتطلب شيئًا أكثر من استبدال كل واحدة من الإشارات الكهربائية بواحد من
الحروف الهجائية؛ ولكن إنتاج النصوص رفهمها يترقفان على عمليات كبيرة من
الحكم والانتقاء والستخطيط والتصميم وحل الإشكالات. وتتضح السفروق
المظيمسة بين هذه الأنشطة والتبادل الآلي للرموز عند النظر إلى الفشل
الاسطوري للمحاولات الأولى للترجمة الآلية.
٠١ - 5 - وريما استطعنا أن نفهم طبيعة الاتصالة اللغزئ كلها بصورة أفضل
بواسطة JENI من الجملة إلى النص . فبالإضافة إلى كون نظم القواعد الآلية
ar
ليست في ذاتها عملية ولا مفيدة نراها تفشل في تناول نسواح كثيرة من BAN
بير الإنساني . قاللغة تتجئي من خلال أرتال من الرموز المتمايزة؛ ولكنها
تصف وتراقب وتعير عن عوالم مستمرة من ا معرقة والتجربة (قارن : القصل
الأول _ 1 OME إن الرياضيات والنطق الصورى آداتان مفيدتان عند تناول
الأمثلةء ولكنهما لايتيغى أن يفرضا على هله القضايا التى قى طوقنا أن
نوجهها. MENS إلى إيراز التماسك فى النطق (الفصل الأول - 1 - *)
خطوة رئيسية فى الابقاء على التفضيلات Guy التى eJ غالبا من أجل
الشكلانية . وليس من الواضح حتى OW كيف يمكن لهذه المقترحات أن تتناول
عمليات ll فى زمان حقيقى . فما لم تكن هناك مرتكزات Strategies ناجعة
لتوقع ما ينبغى لهيئة العالم أن تكون عليه» وكيف يتبع بعضها يعضاء فإن
تقسيم العوامل بطريقة كريسويل (الفصل الأول - X - 7) يمكن أن يتطلب
كمية متفجرة من العمليات الحسابية (قارن: الفصل الثانى ١- - ۲ لعرفة معتى
التفجیر). ولقد يكون ی أن آزکد على أن فكرة عدم التحديد non - determi-
nacy غير دقيقة ولا علمية» بل بالعكسء إن المهمة الاساسية للعلم أن
يستكشف ويسظم كل أنواع المجالات على أعلى مستوى من الدقة بالنسبة
للموضوعات والصياغات ذات العلاقة.
PN هه المفارقة بوسقياعاملا يجمل المجار ضرورها للاتصال GC 1۹۷۸( ينظر أورتوني QI.
wr
-V نظرة شاملة إلى الموضوع
OVERVIEW OF THE DISCUSSION
¥-1 لحابعة المهمات المعرفية التى حاولت أن الخصها فى هذا الفصل أرى
أن الصورة الشقليدية للمتاقشات اللسانية قد تكون غير متتجة: أقصد poll
والدلالة والتداولية ¢Pragmatics أو الوحدات Xj pali والصرفية ثم الكلمات
المقسررة والجمل ثم التصوصء وهلم جرا. لقد كانت هذه الصسورة مناسبة
لمطالب مناقشات الأنظمة الافتراضية» على إهتمامى إلى التفعيل ac-
malization وسأناقش Little من القضايا التى تبدو ذات Like بعلم النصوص
تبعا للمعابير التى وضعتها الآن.
۷ .1- يدور الفصل الثانى مع عمليات إيجاد الترابط SEQUEN- sive pi
TIAL CONNECTIVITY بواسطة بناء التكافسلات النحموية. وأنا أقدم هنا
تخطيطا شكلانيا uei Formalism : «شيكة التسحولات Augmestedti ali
Transition Networt وهى. تنمسو بواسطة الانتسقال من واقع نحسوى إلى واقع
آخر بواسطة التوقع والتاكد Confenmation. المتمين إلى مسلك بينى Pathway
Ul, „in between أزعم أن Ao. fa الشكلانى يمكن أن يحسن تناول
القضايا الكبرى «للنحو الإجرائى للنص» بقدر ما يمكن ذلك للطرق الأخرى
على A
۷ - ؟ - ثم cos فى الفصل الشالث على عمليات الحفاظ على الترابط
CONCEPTUAL CONNECTIVITY بواسطة بتاء pu عالم النص . وأنا
أعرض هنا لبعض القضايا الكبرى من خلال مفهسوم «الدلالة الإجرائية» Pro-
cedural Semantics التى يرد المعنى يحسسيها على صورة إجراء „Pro cess
وأتصور الناسية قى النصوص جزء! من تأملات أرسع فى كيسفية اكتساب المعرفة
واختزانها واستعمالها. ثم أوضح بعد ذلك كيفية بناء موذج عالم النص من
كتاب مدرسى Lie AD
GLE - ۷ الفصل الرابع فسوف استكشف قضية الإعلامية N-
FORMATIVITY يوصفها الحد الذى يصل إليه احتمال الوقائع النصية»
wi
من الإعلامية ثلاث درجات orders لأقول إن الاتصال a على مسار
الدرجة الرسطى . أما الإعلامية المنخفضة الدرجة أو العالية الدرجة إلى أقصى
تنظيمها يتم مع النظر إلى ذلك. وأقترح أن تبحث هذه القضية فى
نطاق نظرية عامة لكيفية البناء على الوعى الاستبطانى الإنساني human apper-
ception والإجراءات الإعلامية (قارن: روميلهارت (a VAYV والنص
التموذجى المتعمل هنا مقال صحقى .
eua! ه - ويتناول الفصل الخامس آشهر منطقة من متاطق لسانيات - V
وهى وسائل الترابط التى تعمل خارج حدرد الجملة» وأعتقد أن هذه الوسائل
تعمل على المحافظة على استبقاء نقط المعرفة المنشطة فى حال الإضافة أو
التعديل . إتها تسمح للصورة السطحية أن تتلخص وتترابط دون الحاجة إلى
إعادة ذكر كل شىء. ويترتب على ذلك إمكان الإشارة إلى المعرفة دون الرقوع
فى إعلامية من الدرجة الدنيا. وقد تدعو شدة التلخيص فى مواقف معينة إلى
سيضيع مرة أخرى فى AUN تدمير هذه الزايا على أى حالء لان المجهود
. بقى L coherence محاولة الإبقاء على توفير الالتحام
WA ولقد خصص الفصل السادس للكيانات الكبرى التى تعطى - 5 V
لدعم عمليات الفهم وتكييفها وتوجبهها. وأنا GLOBAL PATTERNS شاملة
d hii, SCHEMES wile, tliy FRAMES أفرق بين المقصود بالأطر
بوصف هذه المفاهيم تكوينات معرفية ذات SCRIPTS والمدونات PLANS
منظورات متمايزة. ثم أبدى احتمال انطبافها على صياغة النماذج المتنوعة.
وسأقدم الشواهد من تجارب تمت فى السنوات الماضية
Y - ۷ - ويستطلع الفصل السابع قضايا أخسرى لإنتاج النص وصياغته.
فأتقدم ببعض المقترحات فيما يتصل بكيفية احتمال التناول لصياغة تماذج أنواع
من النصوثص- سأنظر في بعض bad إنتاج أنواع النصوص TEXT TYPES
PRODUCTION التى يمكن أن تنطيق على القصص البيطة للأطفال»
at GLE ule فى اقوفت rte IU Sad ig eng. nM
نواحى INTERTEXTUALITY poti على أساس عمليات تذكر محتويات
النص .
1
۷ - ۸ - وسانظر قى الفصل الثامن فى مجالين حظيا بانتباه خاص فى
دراسة صياغة الخطاب فيجرى تحليل المحادثة CONVERSATION من ناحية
مجرى الموضوعات» وكيفية حكم كل من الطرفين على استحقاق الطرف الآخر
فى لحظة ما أن يتكلم. Ul القصص NARRATION فسوف يناقش فى حدود
مرتكزات strategies الإخبار بقصص مشوقة وفهمهاء كلما يتمثل ذلك ني
القصص الشعبية الإنجليزية.
py - 4 - ۷ الفصل التاسع هذا المجلد بنظرات فی تطبيقات APPLE:
CATIONS نانيات النص كما عرضت هنا. ولوف أبحث فى طبيعة المشروع
التريرى EDUCATIONAL ENTERPRISE وأقترح الوضع المؤثر فى
التدريب على القدرات التصية» واعرض للاتجاهات الصاعدة فى مجال الغراءة
لاحتمال اشتمال ei دراسات ۱۲۷ واا الككتابة . ثم أقدم بعض الدواقع Roe
الترجمة والدراسات الأدبية على OL النص. وفي هذا الجر من التوقعات
المستقبلية ينتهى الكتاب بعبارة متفائلة
١.7 - آمل أن أكون قد وضحت مسبب إحساسى بان اللسانيات يتبغى
أن تهتم بالانشطة الإنسانية. فمع أن هذه النظرة مهملة غالبا نجد لها Oper فى
كتابات محترمة كما تشهد كلمات اوتويسبرسن مذ أكثر من نصف قرن مى :
«جوهر اللغة الإنسانسية هو النشاط الإنسانيء نشاط الفرد ليكون مفهوما لدى
الآخرء ونشاط الآخر ليفهم ما كان فى ذهن الاول. otia الشخصان [...]
وعلاقة كل منهما بالآخر لا ينبغى أن تنسى ad إذا أردنا أن نفهم طب
E
wv
såm الترابط
SEQUENTIAL CONNECTIVITY
التحويلى gaill صور الجملة فى - ١
-١ -١ تعد صور الجملة فى النحو التحويلى من وجهة النظر العملية قاليبة
modular ]5 يجرى توليد الجملة أول الامر بوصفها نمطا نحوياء ثم يجرى لها
بعد ذلك تفسير دلالى» وأخير؟ Au ولو فى بعض الصور على BM شرح
النواحى التداونية Pragmatic interpretation - وينم هذا الترتيب من
التفضيلات النسبية لنظريات القواعد الحديئة . ولو كان مستعملو اللغة يصوغون
NI بهذه الطريقة لكان عليهم أن يعيدوا بصورة مصغرة تاريخ علم
اللسانيات منذ BLS M0 استطاعوا أن ينتهوا من جملة كاملة فى رقت
متواضع القصر يبلغ ثلاثين عاما فقط فإن لهم على أى حال أن يعدوا أنفسهم
سمداء OBL
-Y - ١ إن القضية التى يدور حولها النقاش هى قضية الانفجار التوليفيى
COMBINATIONAL EXPLOSION : أى قضبة حسية مفرطة التعدد
ci a والقراءات الممكنة التى سرعان ما تتطلب عمليات ذات أرقام فلكية
(قارن: وودز 01417٠ وفيئوجرام .)۴١ NAVY إن النحو لا يمكنه فى صياغة
جملة واحدة أن يستعين بالقرائن الحتمية الدالة على الممنى والغاية اللذين
يشتسمل عليهم! قول واقعى» Lily يستطيع فقط أن يجرب وصفا بنيويا بعد
الآخرء وذلك بمحاولة أنواع من الطرق التى يستعين بها على توليد الجملة حتى
يجد الوصف الصحيح (وذلك نوع من التحليل بواسطة التركيب). وسرعان ما
ينفلت عيار هذا الإجراء حتى بالنسبة لحاسب آلى ذى سرعة ولقد قام
(1) يعود تايل اللانين للجملة فى لحظات قليلة إلى سايق عهدهم بسياق المراقف التى يمكن أن تقم VÀ
الجمل (قارن: pa الأول .)1١ = ١
wy
ستانلی ييتريك VATO كما ورد لدی و.كلاين Ae OVE DAVE
حساب قواعد لاتعتد بالمعنى ليتاء Phrase structure AS A فتطلبت
القواعد من أجل تحليل جملة واحدة بنسبة واحد فى اللليون من الثانية
لكل ذبذبة sae Per Cycle سنين يبلغ مليونين وثلثماثة مليار مليار مليار مليار.
it gerne ended
وذلك متة أضعاف ما قع لعمر IT ..و...و...و
4*-*- وليست الصورة أوضح بالنسبة لدلالة الكلمات ts al فكل كلمة
هي OB إمكانات من أعداد المعانى = ن يتضاعف بها عدد الطرق الاستبدالية
لفهم السياق كله dang ن. وهكذا یکرن على من يصوغ سياقا من سبع كلمات
لكل منها XN احتمالات فقط من العانی أن يكايد YYAV قراءة. أما بالنسبة
لسياق له ضعف الطول ولكنه ما يزال ذا BS احتمالات من المعانى لكل كلمة
فیمکن أن يكون له مجموع 4087474 قراءة. SS قيما يمكن أن يحدث لكلمة
مثل "take" التى ذكر لها ستيفين سمول (۱۹۷۸: ۲) قائمة من AD, jan OV
-٤ - ١ وهذه الامشلة ذات السياقسات القصيرة تعطى يعض الانطياع عن
الاعداد غير المحدودة التى يمكن أن ترد على صيا نصوص بأكملها. إن طابع
القائبية modularity فى صور النحو المنطقى وشبه المنطقى يعنى أن المرء
لايستطيع أن ينتفع بتفاعل بون القرائن فى سياق الموقف وهو MI الذى يجعل
استعمال النصوص أمرا معقولا فى الظروف المعتادة. فإذا كانت صياغة التص
CO وما هو بعيد عن الصدق ما ادعاه مسحطار abt من التحويليين من أنهم يلون بسرعتهم مبلغ شبكة
OY pe اشتامية Le BUS ui (قارن: داميرو 1۹۷۷ والإحالات A وردث rà ويستعمل
يتريك وزملاؤه مفردات وعالها معرفبا أقل بكثيرء كما يستعملون حاسيا Uf أعظم سرعة مما استممل فى
i الاصلية الى قام بها ورهر. وفوق ذلك أن ما نمت ببومجصه لم يكن السنظرية Ronin
تشرمسکی . فكل عمل المحللين النحویلین - ويشوييئهم ما وه ميتسن ماركوس ( ۱۹۷۷و (AA
LU للإدخال فى الحاسب Lage بصفة خخاصة - قد جرى تعديله ie
نهذ البدائل من معانى الكلمات متئدا "Senses" مصطلح ٠ - Y - ساستعمل فى القصل اثالث )۴(
فى ذلك i الدلالة Computational SH (مثلا : ب عيثر ۲۱۹۷۷ وريجر 0۱۹۷۷ رسمول
aaa
Wa
تتوقف Lim على تحقق الترابط (الفصل الأول - ١ - ۸ ) قإن حاب
التفريعات التركييية طريق غير مباشر round about way من أجل اليدء. ولن
يصر مستعملو اللغة الإنسانية على هذا الضبط على أى حالء ولكنهم قد
يتسرعون بالقفز إلى التائج؛ أو بالعمل فى نطاق تكوينات مهوشة» على حين
يمكن لدليل نظرى ufi أن يسستمر إلى ما لانهابة (قارن: جوئدمان ۱4۷١ :
LOTTA
`
- ولقد يكرن من المجدى أن نستعين بالتفريق بين النظامين: الفعال
والاقراضی (قارن: الفصل الأول - 5 - .)١ فالنحو التجريدى مالا
يطالب بتعيين حد مطلق لعدد التراكيب celi ELN إذ يكن دائماً لخ
ما أن يضيف جملة جديدة أو أن (fled جملة قدية. وبالبناء على احتمال
التكرار RECURSION يكن القول إن لغة ما تسمح يعدد لاح له INFI-
NITE من الجمل: إذ إن التكرار ile] دورية لعملية ما (مثلا: إضافة العديد
من الموصولات وصلاتها إلى GLE فإذا أردنا أن Jad النحو التجريدى
يتسم بالطابع العسملى فإن علينا أن نفرض قيودا على الطول والتركب المكنين
من خلال التكرار. بعبارة أخرى نحن بحاجة إلى فرض قيود الاستعمال على
النظام النحوى الافتراضى للغة.
8-١ - إن المبدأين اللذين يتمسك بهما نحاة الجملة وهما: )١( الإصرار
على استقلال النحو عن رعاية المراقف العملية؛ (1s إخضاع كل الجمل
المركبة لمجموعة ثابتة من الراكيب البسيطة قد كوا قبة كأداء أمام نظريات
الصياغة اللغوية. فهذان المبدآن يؤديان إلى نموذج للغة تتم فيه العمليات بتحويل
تراكيب إلى تراكيب أخرى فى حدود التظام Pai وللمحافظة على استقلال
النحو عن الموقف cà ei AG امعتمد بنية عميقة هى نحوية خالصة لتكون
الغرض المباشر لصياغة الجسملة. وحين تم إدخال عنصر العشى على النموذج
انوس س ييتوفى (فى Dean شخصى) على أن التحويل بين التراكيب من نظم مخنلفة يجب أن
يسمح به من أجل إنشاء نظرية للتص . ويظهر نموذجه كيف يمكن لذلك أن يحدث لانظر هامش من 1۸
فى القصل الارل)
لهذا
(کاتز وفورد OAW أبقى على وجهة النظر تغسهاء فلم يمكن لشىء أن يضاف
إلالوغاريتمية أخرى التحديد eus E (سورين140:14177)وتلك هى تحريل
المفاهيم إلى وحدات دلالية صغرى(قارن: الفصل Qd
وهكذا لم يستطع النحو pally أن يتفاعلا أثناء عملياتهما الخناصة. ولقد
آدت هذه الصعوية إلى تراجع عن قبول الفكرة الأصلية للينية العمسيقة (قارن:
ماكولى 21918 و IITA ولاكوف 215318 و 01۹1۸ و 14۷1 +وماکلاى
١ ؛ وفاندابك rad AVY وليقرينك ۱۹۷۳؛ وكيتش AVE وأوسجود
وبوك 1۹۷۷+ وستوكويل MW ولم تكن > LS الدلالة التوليدية التى
حاولت أن تصل إلى تفاعل ST تركيزا بين النحو والمعنى مجرد منغير تظرى
للنموذج العتمد (تشومسكى ۷۰ وکاتز ۱۹۷۰ و ۱۹۷۱)؛ لم
تكن كذلك بالنسبة للفكرة على الاقل. فكلتاءالنظريتين يمكن أن تصف الجملة T
النحوية» ولكن التى ترى استقلال النحو عن Gill تخضع لعوقات Race
جدية.
١ - ۷ - ولقد Lge تشومسكى O11) بالتحذير من «الرأى السائد البين
الخطا الذى بقول: إن القواعد التوليدية نفسسها تمثل أو تعلق بصورة واضحة
بنموذج لا ندى المتكلم». ومع ذلك نلتقى داتما بدعاوى مثل قولهم: إن
القواعد التحويلية تطمح إلى أن تتضمن كل النواحى الجوهرية لظام اللغة»
(هوند سنولشر )١ :1917١ do (التأكيدا*“ على كل التواحى الجرهرية من
عمل المؤلف). ولقد أنفقت ASLAN النفسية وقنها فى محاولة البرهنة على
الواقعية التفسية للنظرية المذكورة (العروض قى قوردء وبیفر» وجاريت
4 ؛ وكلارك وكلارك ۱۹۷۷). وأصيب القائمون بالتجارب بعدوی ر
غريبة فى مهمة إيضاح طرق JEN poll عن رعاية المواقف العملية ب
مثل: )0( نطق جمل بنغمة واحدة مسطحة للتخلص من قرائن |
إيراد جمل منعزلة فى صورة طباعية» ثم سؤال الأفراد المشاركين فى
التجربة
بعد ذلك عما إذا كانو! قد Ul, جملة منها بعينها من dem (O e محتريات
الجمل تافهة حرقية فارغة لاعلاقة لها بقضايا الاس أو مواقفهم.
© المقصرد AS استعمال حروف الطباعة artt [الإيطالية] qe AD
we
وزعم الزاعمون أن الطرق FLAMES LI ظروف غير واقعية يمكن إلى
حد ما أن تنم عن الإجراءات الطبيعية فى الاستعمال الحقيقى للغة.
. ولقد تعرض مناسبات يقوم التاس فيها بتحويلات لتراكيب الجمل - A - ١
* The shoot- „i "Flying planes Could be dangerous" الشهيران: SYLLU
يتطلبان إعادة الصياغة النحوية بقصد إزالة ing of hunters was tragic"
اللبس. رما هو أكشر احتمالا على أى حال أن الناس سيحرصون بواسطة
التنغيم أو بالىقرائن الأخرى فى الملابسات على أن يشيروا إلي ما أرادوا أن
يقولوه. ويعد تعمد إيجاد اللبس أو تعمّد ملاحظته إشارة إلى عدم التعاون أر
إلى الرغبة فى مارسة القكاهة. فكثير من النكات الفكاهية يعتسد على هذا
"On a hat day, a fat man in a crowd takes off his bat and : Jt» «lli
إن استعمال هذه النصوص لايع مشكلاء لان المعرفة بشثون (1) pants”
العالم تحول بقوة دون إحدى القرامات. ويشير جيرى هوبز إلى أحد الاحداث
الماخموذة من بيرنز وألن إذ يقول ضابط المطاقئ لجريسى:
(2) "There is a pile of inflammable trash next to your car. you'll have
to get rid of it".
فتحاول جريسى أن تتخلص من سيارتها: أما فى عرض الصور BM
DECEM فإن جارة متغطرسة تأتى لتشكو من كلب UM فنسمع
الحوار iul )20
(3-1) UNCLE HENRY : You Say Dorothy bit you?.
(3-2) NEIGHBOR LADY : No, her dog.
(3-3)UNCLE HENRY : Oh! She bit her dog!
إن استعمال العم هنرى لقراءة خطا ولو أنها مقبولة من الناحية fil
يدل
على أن له نية عدم التعاون فى هذا الموقف. ومن الواضح أنه ليس من مهمة
ua (0) احافظ خلال الكتاب كله على 35
أجزاء الشواهد. واستعمل الحروف.
نصوص الشراهد» وأستعمل الخانات السشرية للإشارة إلى
جائية opa أخرى من الشواهد.
m
القواعد آن تهيئ الضوابط التى تمنع مثل هذه الوقاتع. فحالات اللبس الممكنة
وحدها أقل خطورة من طرق الإجراء التى يستعملها الناس في حل صور اللبس
أو الحيلولة دون وقوعها قبل أن تقع .
-١ 4 - ويمكن أن يتم تصميم التجارب المعملية من أجل إبراز طرق
التحويل إذا أراد الباحث ذلك. فإذا Le موقف يمكن قيه لإحدى الجملتين
الآنيتين أن تستبدل بالآخرى
(4 - a) John bought the book.
(4- b) The book was bought by John.
فإن المشاركين قى التجربة يمكن أن يقسوموا بإجراءات تحويل ذهنية بالقياس
على الضوابط التى تنتج )4.0( من (4.3). ply يحدث من قبل ما يتضح به أن
الناس يفعلون أى شىء يشبه هذا الروتين إذا آرادوا أن يقولوا أو أن يفهمرا
(4.b) فى الاتصال. إن التحويلات لا تفعل على عكس ذلك أكثر من استبدال
مط تركيبى بنمط آخر ذى نوع نظامى مطابق دون أى زيادة قى الصياغة (قارن:
الفصل الأول - 1 - ؟؛ والفصل الثاني - .)١ -١
٠١ - ١ - يمكن تلخيص الصعويات الاثلة أمام النحو النحويلى النموذجى
من حيث هو نظرية للغة كما يلى:
-١ - ١ لا تأئي عن التحويل أية ميزة صياغية إلا فى مواقف مهيأة
خاصة .
١ - ؟ - لا يمكن لهذه النظرية على الإطلاق أن تفسر سبب رغبة
الناس فى استعمال جملة مركبة فى وقت يمكنهم فيه بوضوح أن يقتصدوا فى
الجهد بنطق «البنية العميقة» فى المبدأ.
Y ۱۰ - ۱ - يؤدى انحو التحويلى إلى إهدار صياغى تام لصور
الوصف التركيبى البديلة التى يندر إمكان احتسابها وإزالة اللبس منها فى أوقات
معقولة . Los هذا الإهدار يسبب عدم تفاع ل النحو التحويلى مع المتويات
الأخرى EM
-٤ - ٠١ - ١ ولا نعمد التحويلات
منها لصالح تراكيب أيسط منها سبق |
أساسية الغرض منها هو البدء يها.
١١ - ١ - لم يبق لنا إلا تعريف النموذج المعتمد بوصفه نظرية
للصياغات الموازية Paraphrasing (قارن: س. كلاين $3430 وأونجيهير
4 ؛ ١7126 gm, والتى بعدها) وهی التى يمكن أن تحدد
العلاقات بين جمل من نوع:
(5 - a) John bought the book from bill.
(5 - b) The book was bought from bill by John.
ولكتها لا تستطيع أن تقيم العلاقة بون:
(6 - a) John bought the book from bill.
(6 - b) Bill sold the book to john..
الذي gall, Competence ولو أن مفتش المطافئ السييء الخط كان ذا مقدرة
يقصده تشومسكى لكان يمكته أن يتجنب سوء الفهم من لدن جريسى بتفريع
جملة من أخرى مع ما يلزم من الحذف مثل:
(7) You will have to get rid of the pile of inflammable trash next to
your car.
ولكنه لن يكون عندثذ قد قام يصياغة تأويلية تصورية مثل:
(8) The pile of inflammabel trash next to your car must be disposed
of without delay.
يجعل جريسى تستتتج العمل المناسب ESF وما كان له بكل تأكيد أن يختار
: بنفسها» مئل
{9) The pilê of inflammable trash next to your car is in violation of
city fire ordinances. please comply with this warning immediately.
wr
ويبدو أنه ما يضاد الخدس أن يكن لنظرية لشرح «معرقة المتكلم أو الامع
cx اتشوسكى (ES VAIO أن تدع مس عمل اللغة ذا المقدرة عاجزا هكذا
عن تناول الشئون اليومية .
1١ - ١ - ويبدو كذلك أن الاهمية القصوى التى تنسب إلى الحد الفاصل
بين SENTENCE BOUNDARY Jot! غير متناسبة . ومن الغريب كما Jul
هورست آیسنبرج (۱۹۷۱: 100( أن يتحتم فى شاهدين مترادفین تقريبا
Oe
(10 - a) Peter burned the book. He didn't Like it.
(10- b) Peter burned the book becaues ("he olidn't like it.
أن يتم وصفهما بأفكار متباينة من وجهة نظرٌ القواعدء لانه يحدث ببساطة
أن يكون أحدهما مركبا من جملتين. فالترابط المفهرمى اليسير الاكتشاف بين
محتوى التركيبين وهو: حدث CM و#سيبه؟ء وعدم «الرغبة؛ (قارن من
أجل ذلك: الفصل الثالث - 4- ۷) قسائم سواء تم استعمال الربط بلفظ
"because" أم لم يتم (قارن: الفصل الخامس - ۷ - 1 وما بعدها). ولسنا
نفتقر عند دراستنا لهذه الناحية إلى وصف تركيبى للجملة أو للجملء ut
نحتاج إلى ثموذج LES na حكم الناس على شحنه محتويات الفهم فى تريب
جملة معنية بين أيدينا (قارن: كويليان 1 وسيموتز وسلوکوم 41411
والفصل الابع - W - Y وما بعدها)( . إن المعيار الرئيسى للحكم فيما أظن
هو درجة المعرفة أو os فى سياق الموقف .Context of situation فالكراهية
yl متوقع بالنسبة للحريق حتى إنه ليحسن الجمع بينهما فى جملة أطول أر أكثر
تركبا ما يناسب الجديد أو غير المتوقع (قارن جريمس 58 dead syyt
السابع - Y - Y وما بعدها؛ والفصل التاسع - ١ - ٤ والتى بعدها).
OD كلما لزم أن أقدم ترجمتى الناصة إلى الإنجليزية فملت ذلك
(۵) فی الاصل rAd
(9) إن ope thls CLAW كما أو كانت جملا طويلة مملاقة (قارن: AS وفورد AL QTY 35
قاتا على الأمركله. أما الأهم فهر اليب الذى يحول دون التصسوص وآن تكرن جملا طسويلة.
Be
ye
15-1 - يجب كذلك أن نابه للملاحظة التى تقول: إن النحو عرضة
للتجاهل. فلقد وجد سترونر ونلسون أن الأطفال ينظرون إلى الجملتين التاليتين
كما لو كانتا ذواتی مضمون واحد:
(11 - a) The cat chased the mouse.
(11 - b) The cat was chased by the mouse.
3j كان الأطفال بميلون إلى الاتكال على معرفة الكلمات AST من يعتمدون
على القواعد والنحو (قارن أيضا: نیرنر وروميتفايت OO ووجددافيد
أولسون CUYO أن الأطفال يؤدون أداء أفضل عندما يتعرفون على الفرق بين
الجملة ذات المنى للمعلوم والاخرى ذات الميتى للمجهول «Passive وذلك إذا
mI قعل الحدث uad واضحاً. أما کارول تشومسكى )4( BB
الاحظت أن الأطفال قاموا بتمثيل العبارتين A)
(12 - a) Donald Tells Bozo to hop across the table,
(12 - b) Donald Promises Bozo to hop across the table.
بأن جعلوا الدمية (بوزو) تقفز. إن القرب القريب بين الفاعل والحدث من
وجهة نظر التعبير سيطر فى النهاية على بئية القواعدء وما كان لذلك أن يحدث
لو أن بنية نحوية عميقة كانت الغاية الأولى للفهم.
١ - 14 - ولست ST أن البنية السطحية غالبا ما تؤدى إلى التضليل بسبب
التكافلات التحتية» ولكننى أريد فقط أن أبرز تفضيلى نموذجا نحويا Y
النموذج التحويلى المعتمد. إن المكوّن التحوى فى نظرية ما للصياغة ذر
وظيفتين كبريين: O) وضع العناصر النحرية حال أدائها فى حالة
ترتيب sILINEARIZATION تهريش DELINEARIZATION عند
الفهم.. )1( بناء التكافلات النحوية بين العناصر السطحية كما تظهر
فى الزمان الحقيقى. ولهذا السبب ad المكون يقوم على الترابط أكثر مما يقوم
على التقطيع. وهو يصباغ على صورة يكن بها أن يعطى ilia ei
RT PER
(۸) ويلاحظ بريلر (فى اتعمال (rait أن الأطقال بيئون إلى Jar المركب الأسمى noun phrase
الارلى في Shall هو Gh elt فى جميع االات ..
wo
٣ - عمليات التعليق الرصفى
SEQUENCING OPERATIONS
١ - Y - آريد بالتتابع الرصفى sequencing أن أشير إلى كل BLS وكل
إجراء غايته رصف عناصر اللغة فى ترتيب نسقى مناسب» بحيث يمكن للكلام
أو الكتابة أو السماع أو القراءة أن تتم فى توال زمنى. ونتطيع من وجهة
النظر إلى التفاصيل أن ندرك الياقات اللفظية المركبة من العناصير الصغرى
الصوتية أو الصرفية التى تتطابق مع ما اشتملت عليه الأنظمة من الوحدات
الصوتية Phonemes أو الصرفية morphemes على الترتيب. ومن الواضح أن
التشاط الرئيسى فى استعمال الكبار للغة ليس مجرد إلصاق بعض هذه العناصر
الصفرى إلي بعض؛ إذ إن اكتساب المفردات والمركبات واستعمالها يستازم
بصورة آلية إنتاجها والتعرف على الاجزاء المكونة لها. ويظهر من ملاحظة
الاخطاء فى الكلام على أى حال أن أجزاء الكلمات المفردة ey حدث aaa
غيرها بها فى بعض الحالات كما فى حالات سبق اللسان spoonerisms الشهيرة
(قارن: كلارك وكلارك ۱۹۷۷: QE ويشير الكثير من هذه race ME إلى
تكافز التضاد فى الفهم Conceptual ambivalence وذلك bce ياتى عن النقل
المكانى عبارة واضحة التقابل مع العبارة المقصودة. تصور الارتياح المتزمت
الذى ty به بعسض رواد الكنيسة الشاعرون بقسوة الحياة عندما يسمعون
الراعظ يخطئ فيقول هذا الكلام الذى يرونه شاهدا تاريخيا: «إن الرب Ji
بالنسبة إلى كل قطيعه؟.
(13) "The Lord is a Shoving Leopard to all his flock"?
تنظيم الوحدات الصوئية والصرفية من وجهة نظر لسانيات
SEAS OWN الاستعمال ليس من الأمور الهينة . ويوضح تيرى فينوجراد
عبارة إجرائية ol PROGRAM برنامجا o; الانجليزية أن RA للنظام الصرفي
ENTRY CONDITIONS لتصريف أعمال تتم عند تنشيط شروط الدخول
p= AD Loving Shepherd. :Jyx تراد أن (s)
wt
لتناول المادة المتاحة )5/8 ايضا: بيرى 1۹۷۷). eu البرنامج لدی استعمال
الصيغ ac بين التموذج الذى يعد دخلا input وبين مجموعة مرتبة من
الفروض (قارن: وودز 01۹۷۸: Te وما بعدها). فإذا استقامت اللاءمة
بينهما كان الجواب: #نعم» ثم تابع البرتامج تقدمه لتحديد ما يلى ذلك من
العناصر . أما إذا كان الجواب: «لا» فإن البرتامج يحاول تطبيق الفرضية
الاخرى على العناصر نفسها (انظر على سبيل OUS الرسم التخطيطى الذى
يضبط نهايات الكلمات الإنجليزية لدى فينوجراد .)۷٤ NAVY
۲ - ۴ - وتنطيق هذه الامور على الناحية النسقية «AMI Syntagmatic
ولكن لها OUT مهمة من الناحية الاسشبدالية 9 Paradigmatie كذلك (قارن
الفصل الأول (Y - Y- فلا يكن أن تكون الجدارل كجدرل تصريف الاسماء
أو جدول GLE الافعال مجرد استماع nal بل يجب أن تكرن هناك
وسائل للوصول إلى كسفاءة الاستعمال والتطبيق. وكلما حسن تنظيم هذه
الوسائل قلت الحاجة إلى كثرة الاستصاع بغية اختزان الجذور. وينبغى لضوابط
الفواعد أن تكون صالحة لتوليد أكبر عدد Se من الصيغ التصريفية لأكبر عدد
KE من ينود المعجم. وهنا يمكن للضايط أن يمى برنامجا آو برنامجا قرهيا
من برنامج أكبر. إن مجموعة الضوابط فى مجال ما مثل تغيرات صور الافعال
ينبغى لها أن ترب ترتيبا داخليا بصورة تسمح SV الضوابط احتمالا وبساطة
وسعة تطبيق أن تجرى محاولة استعماله آولا (قارن فكرة القواعد الثروية - core
grammar لدی هابر ۱۹۷۵). وقد وضعت برنامجا من هذا li يشتمل على
خحمسين ضابطا نظاميا للمجال المعقد للأفعال الالمانية aC الجذرر (يوجرائد
؛» وعملت على إيرازكون حوالى GUL Gulla من الأفمعال المعسينة
نحكمها ضرابط » وأن الباقى يصلح للإيضاح بواسطة تضافر الضوابط . وإنى
لاعتغد أن التناول بواسطة الحاسب الآلى بالنسبة للأصوات والصرف يستحق
انتباها بدرجة أكبر.
)8( المقصود بلفظ الاستبدالية Gp d على طريقة الجدول لا طريقة السياق التابعى e AD
wy
Y - £- ولقد كانت مهمة اللسانيات النفسية Psycho - linguistucs فى
بداية ظهررها يوصفها Cle أن تكون استكشافا الحقيقة الجانب العقلى للنظريات
اللسانية (المروض قى هورمان 1994 أو AVI وكانت التتيجة الطييمية
لذلك أن جعلت التحليلات اللغوية للجمل تموذجًا لا يقوم به مستعملو اللغة
توصلا لفهم الخطاب. وهكذا تم AS على استخراج أوصاف تركيبية لمختلف
مستويات اللغة. ولخص كلارك وكلارك (1۹۷۷ : COA التناول التحوى
ee كمايلى: «للسامعين تحت تصرفهم مجموعة من المرتكزات strategies
لتقطيع الجمل إلى مكوناتهاء وتصنيف المكوناتء وبناء صورة دلالية منها
ek وعند تعرّف المستمعين على المكونات لا ينبغى لعملهم j يقتصر على
تحديد أماكنهاء ولكن أن يصنفوها بوضوح إلى phrases OAS» اسمية AS py
فعلية؛ وأدوات تحديد determiners وما أشبهءذلك. ويتبغى أن يفعلوا ذلك
قبل أن بستطيعرا بناء قضايا تحتية [ما فى النص الأصلى من تأكيد بالحروف
الإيطالية italics من عمل المؤلف].
وطبقًا لما يقرله كلارك وكلارك (۱۹۷۷: 08 - (1A یکن أن تشتمل
القضايا التالية على هذا المنهج بالنسبة للخة الإغجليزية :
المرتكز الأول:
كلما وجدت كلمة ذات معني وظيفي فعليك أن تبدأ مکوئًا جديدًا هر اطول
من الكلمة المفردة.
المرتكز الثانى:
بعد التعرف على بداية المكون ابحث عن الكلمسات ذوات المعاني io pall
المناسبة لهذا المكون
المرتكز الثالث:
استعمل التصريف للاستعانة على الحكم با إذا كان محتوى الكلمة اسمًا أو
فعلاً أو صغة أو Bb
YA
المرتكز الرابع:
كلما صادفت فعلاً فانظر إلى العدد والنوع تلكلمة المناسية لهذا الفعل.
المرتكز الخامس:
حاول أن تصل كل كلمة SUL الذى جام OLS
المرتكز السادس:
استعمل الكلمة الأولى (أو الكون C فى التركيب للتعرف على وظيفة
هذا التركيب فى الجملة التى بين يديك .
المرتكز السابع:
افترض أن التركيب الاول هو التركيب الأول الرئيسي مالم يكن عند فعله
الرئيسى أو قبله موسومًا يسمة تدل على أنه ليس كذلك.
-Y 0- على الرغم من الاهمية المعروفة للستقطيع SEGMETATION فى
المرئكزر الارل ad كل هذه المرتكزات المذكورة WT قيما عدا رقم Y ورقم Y
مهياة للوصل Key. CONNECTION هذه otii Jt بذلك الا تكون موضع
اعتراض إلا مع افتراض وجوب تطبيقها قبل أن يتحقق الوصول إلى المعنى (أى
المضامين التحتية underlying propositions . وهذا المطلب يؤدى إلى
الصعوبات العملية التالية:
-١ 70 -Y يمكن كما يفهم من المحاكاة اللغوية بواسطة الحاسب الآلى التى
وصفت فى الفصل الثانى- Y -١ أن تكون هناك حساباث آلية لا حدود لها
بالنسية إلى البدائل التركيبية. ويجرى العمل حتى من جهة اللسانيين الذين
يصرون على استقلال النحر عن الموقف على الاعتداد بالمعنى من أجل الوصول
إلى الحكم على مالديهم من التراكيب.
UD. أستطع فهم هذا SB على تحر ما ذكره كلارك. فالاتجاء الى يتجهه المره بالنسبة لمكو يختلف
es
wa
-Y -2 -۲ إن الكلمات ob المعنى الوظيقى (كالأدوات والحروف
والروابط) والتصريقات التى يزعم البعسض أن التاس يستعملونها كما فى
المرتكزين رقم ١ ورقم Y يجرى إهمال ذكرها CIUS فى الكلام الحقيقى حتى Vgl
ليندر التعرف عليها خارج سياق موقفها (قارن: بولاك وبيكيت OANE ووردز
وماكول ۱۹۷۳). ققد حدث على سبيل المثال أن جمع دريسار وليودولتر
وكروميك ORAS) تماذج من كلام طلاب UL آلت فيها هذه العناصر إلى مجرد
عموميات.
-T -0 -Y ويعلق كلارك وكلارك (۱۹۷۷: (Y بالقول: «والكلام
الفعلى ملئ بالكلمات الناقصة والتكرار واللجلجة والأخطاء الصريحة» ae إن
strategies SS M ليغلب عليها أن يتعطل العمل بها منذ لحظة البداية». إن
الدلائل المثيرة على أن المفارقات التركيبية لا تعرقل الاتصال قد شيجلوف
وجفرسون وساكس (۱۹۷۷) على أساس تسجيلات أشرطة الفيديو للمحادثات
بين سكان كاليفورنياء وهى دليل لا يقل قيمة عن التجارب المعملية.
-T 70 4- ويبدو أن المرتكزات تفترض أن مادة كل نص لابد أن تكون
جملا نحوية كاملة. غير أن العدد العظيم من حالات ورود الجمل الناقصة فى
الإتصال اليومى ينبغى أن يقود الفهم دائمًا إلى شفا الانهيار. ley يمسثل عقبة
كبرى أيضًا أن الحدود بين الجمل فى الكلام يصغب تمديدها.
Las, -0 70 -Y يحدث فى الكثير من صور البحسث النحوى أجد هذه
المرتكزات مسسلطة على اللغة الإنجليزية كسما فى دور «الكلماث ذوات المعنى
الوظيفى» مثلاً. وكان يمكن لفكرة النحو المستقل بالنسبة سلغات المتصرّفة التى
تغلب فيها الرتبة غير المحفوظة (كالتشيكية مثلا) أن تمدو منذ البدايية أكثر
Gals مع الحدس مما يبدو فى حالة اللغة الإتجليزية.
c -۵ -Y وليس يظهر أن هذه المرتكزات صالحة للتطبيق على التكلم:
وذلك بسبب الستأكيد على مبدأ الاستكشاف والتحليل. إن البحوث فى مجال
التكلم قليلة Gy (قارن: انفصل السايع- .)١-5 كما يعلق فورد وبيفر
وجاريت (TEAVE) بأن JSP شئ يستطيع المرء أن يقوله عند AS يجب
أن يعد من قبيل التأمل !لخر speculative حتى بالمستويات السائدة فى علم
اللانيات التفسية» ورجا كان أولى أن يقولوا: «بسبب_لأستويات» لا #حتى
POPE `
=o -Y ۷- ولا gis نتائج كثرة Jue النحو مع gat دراسة اختزان
المادة اللغوية أو تذكرها. ولقد استعمل عارى كاى )1409( فقرات كاملة من
نصوص فى اختبارات عقدها قوجد أن تذكر ا معنى حدث بنسبة ۷١ وأن
تذكر التركيب النحوى جاء بحوالى ۴١ ققط. ويبدو أن الهياكل التركيبية
النحوية ليست موضوعًا مهمًا بائنسبة للوسائل الإدراكية('.
7- - وفى مناقشات جرت أخيرا حدث تفضيل مبدأ النحو التعليقى
RELATIONAL GRAMMAR )0,8: كول وسادوك AVY وجونسون
وبوستال OA وأكد بيرلموتر وبوستال (۱۹۷۸: )١ على التقابل النظرى بين
ai الستفريعي , DEREVATIONAL رالتعليقى , RELATIONAL
للقراعد. ويتناول التصور التفريعى الستراكيب من وجهة نظر أسبقية المكونات
بعضها على بعض وتتابعهاء ولكنه لا يكاد يعنى بترابط العناصر التسركيبية فى
البنية السطحية. ومع ذلك لا يستطيع الناس لضرورة اشتمال إدراك النص على
زمان حقيقى أن يتنظروا اكتمال الجملة ليبتوا لها شجرة تفريعية» لأنهم بدلا من
ذلك يريدون أن يبدأوا وصل العناصر المدركة بصضها يبعض فى أقرب رقت
I وهنا التصرف يمكن أن يتمثل فى نحو يقيم وصلات بين أزواج من
العتاصر ذات العلاقات Dalal (قارن: care pair grammar? Asl js لجونسون
وبوستال .)1۹۸٠ هذه النظرة تسخلصنا من الاعتماد على الجمل DA
السكوين» فلا حاجة بنا من الناحية اسعملية إلى أكثر من PISS نحوى
2/8) gall ذاكزة طويلة all واختزاق gall إن فكرة اختزان الحو السطحى فى ذاكرة قصيرة )1١(
od جسن (كيفتش فى إتصال شخصى) إذ يحتمل BONN هذه الناقشة فى لوقتوس ولوفتوس
. لهذا الخط القكرى Ce عناك تدرج فى أوقات الاختران وكمياته
DE
GRAMMATICAL DEPENDENCY بين عنصرين. Ul العناصر غير الحددة
والعناصر غير المذكورة فلن تسيب على أعظم تقدير إلا ind محلية يمكن
التغلب عليها age الحلول العامة للمشكلات generat problem solving الذى
لخصناه فى القصل الأول- Y - ٦ والتى بعدها).
-Y 7- يمكن US مأخوذة من كناب مسدرسى للقراءة أن تين المقنصود
بالتناول RELATIONAL „Ati
(14) The great black and yellows rocket stood in the desent.
فكل من يسمع هذه الجملة أو يقرزها يلاحظ توآ أن يعض عناصرها فحسب
s اتصالا مباشرا بالبعض الآخر فسيعتمد بعضه على بعفى فى البنية
السطحية . ففى "yellow rocket" اتصل المخصُضص modifier بالرأس "head"
؛ولكن المخصصات الأخرى وهى: "great" ر black” تبعد عن الرأس نوما
ما. ul, أداة التعيين "a" فهى بعيدة كذنك. هذه الحقاتق الواضحة ذات نتائج
مهمة بالنسية للوجراء؛ فمجرد التوالى على السطر أساس سيئ لإنتاج النصوص
وفهمها: أما التركيب الحاسم فيشتمل بدلا من ذلك على وصلات واضحة
el} عن BL! التبعية . ويظهر من الشكل رقم ١ كيف للاتصال الباشر أن
يفرض على هذا النموذج :
الشكل رقم ١
AT إن نسب الشكل رقم ١ مضللة ff حد ما لان الخصصات
el all modifiers فى الشكل ليست فى ذاتها أكشر x عن السرأس من
الخصص المتصل به “yellows” فإذا قصرنا الوصلات بحيث تتحد فى طرلها
ob الوصلات التحوية تستحول إلى NETWORK iS كما يتضح فى الشكل
رقم Y (قارن: ييرلموتر ويوستال ۱۹۷۸):
uv
ونستطيع أن نحدد هذا التكوين بوصفه شبكة منظمة مستعملة للحالات
النحوية ACTUALIZED SYSTEMIC NETWORK OF GRAMMAR
STATES ويتعدى منشئ الجملة مراضع الوصلات LINKS ليصل إلى العقد.
5 فيجعل الادة لدى مواضع التفريع نشطة ACTIVE عادية
CURRENT إن عملية اجنياز الوصلة تتطابق مع حل المشكلات PROBLEM
SOLVING أى اختيار اقتراض مابخصوص التكافل بين العقد Nodes وذلك
نوع من تحليل الوسائل والغايات gal المقصرد فى الفصل الأول- كلل
EU إن أى قسم من أقسام الكلم ذى حالة نحوية حاضرة يجب أن يعد مصدرا
للمعلومات التى تدور حول الوصلات قات الاولوية أو المحتملة التى ينبغى أن
تخضع للاخستبار بعد ذلك (قارن: الفصل الأول- -ET 1+ ووينستون
riv AVY
؟- 4- ويختلف التركيب الذى فى الشكل رقم عن البنية السطحية بسبب
تشويش العناصر- -DELINEARIZATION فقط. ومن هنا لا يصلح أن
يكون بنية عميقة فى DUI النمرذجية للجمل؛ «M ليس تركيبًا GALT يأبى
المزيد من الاختصار. ويمكن أن نسمى هذا التركيب «بتية ضصلة؛ shallonw
structure تكفى من الناحية العملية لمشيل ترابط العناصر الصوية خلال
تفعيلها ٠ ACTUALIZATION ويوحى الشكل رقم بالتشابع التتجمريدى
للعمليات عندما يتقدم متشئ الصياغة النظامية من حالة إلى حالة أخرى:
وقى اللحظة التى يتم فيسها تسجيل الخالة الصغرى MICRO- STATE وهى
في وضعتا هذا ibl التعبير "a" يستطيع القائم بالإجراء أن يتعرف على الحالة
الكبرى A MACRO- STATE حى ال مركب الاسمى NOUN PHRASE
وكل Ue كيرى تضيّق مجال الافتراضات بالتسبة لمجموعة ILLS من العناصر
od العمليات بالكفاءة (رومي لهارت ۱۹۷۷ 8: $T ووينستون 14۷۷:
(X18 رسيكرن للحالة الكبرى مركز ضبط CONROL CENTER (كالاسم
فى ال مركب الأسمى والفعل فى المركب القعلى إلخ) له أكبر ارتباط بالحالات
الاخرى. ومن هتا عندما يدخل القائم بالإجراء الحالة الكبرى للمركب الإسمى
يكون من eal أولیاته آن يكشف عن رأس OP EM ومن أجل هذا ينغا
افتراض أن الحالة التي تلى ا5 التى هى أداة التعيين ستكون 52 بوصفها Cb
للمركب head (انظر الشكل رقم ۳). ثم jas هذا الافتراض المفضل JY
بعده افتراض آخر على قائمة التفضيلات» أى أن sh المخصص modifier ثم
يختبر وينجح. ويظهسر الافتراض الفاشل فى الشكل السابق فى صورة خط
منقط ويفترض القائم بالإجراءمرة أخرى حالة الرأس "head" فتلزم مراجعتها
لتصيح modifier Coane وتتصل DULL الثالثة 53. وعند العثور على الرابطة
”00ة"يتنيه منشئ الإجراء إلى أن DULY اللاحقة ستكون من نوع ما سبقها (أى
مخصصا) على إحتمال. ويحتمل فى هته الحالة اللاحقة فى تقديره أن تكون
Dl من نرعها فى السياق . ثم ex: إعادة RECURSION الحالات الصغرى
من نوع المخصّصات حتى يتجح الإفتراض الأخير See"head” في 53. إن
الوفاء بما تقضى به الأولوية القصوى يجعل الرأس (لفظ (ROCKET مركز
ضبط من هذه السالة الكيرى حتى يحدث الارتباط المناسب بين الحالات
الصغرى على نحو ما يبدو فى الشكل رقم Y (قارن: هذا الإجراء لدى ريسبيك
0١1١760 ). وتوحى الأرقام التى على الوصلات بالترتيب النموذجى الذى
)1١( أنا لا افرق من أجل الإيضاح ce عسمليات الإنتاج والاستقبال فى أى UT BAF UL, De الكيرى
انفسها من حيث هى مط يتطلب أن يملا بالعتاصر المتاحة (أى االات الصغرى). إن عمل الاقراض
يمكن أن يكون أكثر سيطرة فى استقبال التص وأ يكون البحث أكثر
"n
-٠١ -Y وإذا أردنا آن نفهم الترتيب الإجرائى للعمليات فعلينا أن ننظر إلى
الإجراءبوصفه 15 JS SSTACKING US عتصر يؤخذ قيوضع على قمة
المركوم السابق HOLD STACK (انظر روميلهارت ۱۹۷۷ ۱۳١ ia )» قتکرن
القائمة الفعالة للعناصر الداخلة فى العملية متجمعة فى بنية متصلة . وإذا كان
t ركام ضاغط PUSH DOWN STACK فإن كل عنصر يرقى إلى lel
الركام يضغط على غيرهء إلى فجوة فى أسفله. وهكذا يمكن sb. التعيين
وللمخصصات قى امثال الذى بين أيدينا أن تتتظم بترتيبها الذى وردت بهء مع
جعل الترتيب فى صورة معكوسة ويوضح الشكل رقم E تركيم المركب الإسمى
المذكور:
الشكل رقم ٤
determiner= d conjunction= cj be
modifier- m head- h
lime=t states s
وعنهما ترقى الرأس head إلى قمة الركام ينضح الركام ببناءشبكة
NETWORK. من العلاقات النحوية تلحالة الكبرى وهى المركب الإسمى . ومرة
sl توحى الأرقام على السهام بتتابع من عمليات البناءكما يؤخذ من صورة
quA
-T 19- يتبغى للإيضاح السابق أن يتم عسن كيفية توظيف التناول الإجرائى
اللنحو- فمنشئ الإجراء يحتاج إلى قائمة من الإفتراضات التفضيلية ليلائم بينها
وبين الدخل input الذى بين يديه: ليتم بذلك ضبط التتابع العملى ضبطا يتسم
بالكفاءة. ولا يتطلب AM أكثر من تكافل نحوى كما في الركب الاسمى
St noun phrase ليكون دخلا input للإجراءالسابق. وبهذه الطريقة لا تكوّن
الجمل الناقصة أية مشكلة كالتى تسببها عند التناول بطريقة الشجرة التفريعية فى
النحو الفعال على بنيات المركبات phrase structure grammar . ومن المحتمل
أن يكون الشتابع الزمنى الذى ارردته فى الشكلين رقم ۳ و ٤ شديد القيود.
وأزعم أنه ky كان هناك أكثر من مركز ضصيط فى حالة نشاط فى وقت Hee
SLA uas السابق aé رأس المركسب الاسمى "rocket ورأس SM القعلى
"stood" كليهما ممًا. وریا كان هناك تسوع فى الترتيب الذى تترابط من خلاله
الحالات التابعة (كاللخصّصات مثلا» . إن أمور؟ مثل ترتيب العمليات في زمن
حقيقيء» وترتيب الافتراضات فى تفضيلية لابد أن تستكشف بدراسة
عملية . ومن المأمول أن يؤدى هذا التساول الإجرائى إلى مسعرفة التوفعات
05 التى دى مستعملى اللغة حول الحتمل PROBABLE من
الوقائع فى وقت ما (روميلهارت 14۷۷ 2: CTY إن أهم العوامل هتا هو
كون ضوابط القواعد هى فى الوقت نفسه إجراءات لاستعمال utilising
القواعد فى زمان Ande وهو شرط ذكرته وجعلته ضروريًا للانيات النص
فى الفصل الاول- ٩ -o -Y (انظر Cat روميلهارت ۱۹۷۷ ONY ca وفى
الحظة الإجراء تكون العلاقات فعالة ACTUAL لا افتراضية VIRTUAL ولا
توجد عشدئذ فجوة بين المقدرة والآداء نتطلب التغلب عليهاء وتتمول فكرة
القسم الذى تستمى إليه الكلمة “word class" عن مجالات التصتيفات النظرية
Mu
لتكتسب الطابع العملى من أجل امتعمال مفرداته فى input Joo حقيقى
(قارن: روميلهارت ونورمان ۱۹۷۵ OD (3 ca
-Y -Y إن هذه الشكلانية التى عرضتها هى شبكة التحولات التنامية
ay › AUGMENTED TRANSITION NETWORK طريقة لشركيب مادة
البحث طورت لتكون بديلاً للنحو التحويلى من أجل الصياغة باللغةالإنجليزية
لخدمة الحاسب الآلى (ثرون وبراتلی وديوار VATA و د. يوبرو وقريزر
5؛ ووودز ۱۹۷۰+ وسيمونز وسلوكوم ۱۹۷۱). ولقد بنيت الشبكة فى
زمان حقيقى بواسطة إحداث اللفطوات transitions من إحدى العقد nodes إلى
التى تليها. وتتطلب هذه العملية تحديد العلاقة أو اكتشافها بين العقدة الحاضرة
والتى تليها. ويمكن لهذه OV pratt أن fag بواسطة أى إجراءات للبحث أو
للتعرف تعد صالحة قى ذلك الوقت بعينه (وينستون 1۹۷۷: .)۳٤٤ وبدلا من
استعسال مجموعة بالغة التفصيل من أنواع العقد nodes يمكن الاعتماذ على
مجموعة عامة جلا (بعناصر مثل: أداة تعسيين eine x "determines"
modifier" إلخ) ما KE من الوصول إلى آية درجة صطلوية من التحديد
(مثلا: «أداة تعريف» a «آداة ت ٠صفة!» «اسم فاعل أو اسم مفعول»
إلخ) بدعم من الإيضاح بواسطة وصل ألقاب الوصلات by augmenting link
(AYY : 1۹⁄۷ o css labels - وربما كان هذا التصميم أشبه شئ بالنشاط
الإنسانى فى هذا المجال. وأفضل من غيره من Lett الاقتصادية قى استعمال
اللغة: إذ إن من روتين الصياغة أن يتم اخشيار العناصر الجوهرية فقطء ومع
ذلك يمكن لها أن تشمل كل العناصر عند الحاجة (قارن: الفصل الثالك- -E
“Oe لاحظ أن شبكة التحولات المتنامية لا تقتصر على أن تبنى فى اتياء واحد
(ولو أن توضيحاتنا كانت Gto على صورة تتابعية من أجل التبسيط (hä
ويمكن بسصولة أن يكرن ثمة مركز ضبط CONTROL CENTER مثل +
"head" خاضع SW وقد جرى اختباره يواسطة عدد من العناصر التابعة له
pe OD حاسم على وجه الخصوص JD القصل ااتی۔ N NT وتنا من hee مرن
“Her ari sisters the natural roses. عبارة شكسيير الشهيرة: لم82 Je أقام الكلم od d
cles, V,Chorus "
MY
(أدوات التعيين»: ١الشخصصات») فى الوقت نفسه. وسوف أناقش (فى الفصل
الثالث- ١8 وما بعدها) إمكان ترتيب شبكات القواعد لتكون مرازية لشبكات
E
oj Wr -Y الطاقة الشكلية لشبكات التحولات المتنامية لا يمكن إنكار
جاذبيتهاء فهى فى طوقها آن تزاوج بين صور الإجراء فى كل أنواع القراعد
Cox (وودر ۱۹۷۰؛ وفينوجراد 141/7 ؛ وكينتش NAVE ۷۰+ وهندریکس
4 كالتحو المتحرر من رعاية الموقف in psy context free grammar
Trans formational | Ju pe ly Phrase structure grammar cS Ai
LH Yi, grammar الافتراضى Turing machines . ثم إنه يمكسن
الحصول على منافع أكبسر بمثل هذه التعميمات من أمثال ما اقترحه ويليام وودز
(CAVA) فلقد بنى C للتحليل بالسجزثة Parsing system من فيض من
شبكات الخطوات الموصلة بصورة تسمح للحسابات المشتركة بين أنواع من
مستويات اللغة أن تأتلف عند إجراء العملية (قارن: الفصل الثالث- 4- (VE
ورفع القيد المفروض على الدخل ؛ناماذبحيث لا يكون من المحتم أن يكون هذا
الدخل سياقا من الرموزء وذلك ليصلح لتحليل الحسقول المعرفية كالمناظر والمادة
السمعية للكلام والتشخيص الطبى ومراقية آساس مادة البحث من منظورات
متنومة. وينهى كلامه قائلاً (وودز ۱۹۷۸ oJ! :)۲٤ ib شبكات الاطرات
ذات التعميم جعلت فكرة النحو بذك بعيدة عن التصرر انحدود لمجموعة من
الضوابط التى تصف سيافات جيدة السبك من الكلمات والجمل. إنها من باب
Jy} تستطيع وصف أقسام اعتباطية من التكويئات HRS MW
الا- -١5 إنني أحس من القبول النفسى لشبكة التحولات المتنامية Cad ما
يدعو إلى الرضى. ولقد أشرت فى الفصل الأول - 4- Y وما بعدها إلى أنه
إذا أريد للنظام الافنراضى أن يدخل حيز التطبيق فإن ثبات هذا النظام بترقف
Come على استمرارية تنظيم الوقائع e Occurrences وهذه الاستمرارية تظهر
بوضوح فى تكوين الشبكة. Dac, الاختبار التفسى يدعم آخر لهذا الرأى »
فعندما حدثت مقاطعة أفراد التجربة أثناء إدراكهم للسياقات» ثم مطالبتهم Ob
MA
أوا بالواقعة التحوية التالية اتفقوا يتسية £۷١ فيما يقولون qM
وروميلهارت NAVE وفوق ذلك أن ۸٠ من الاخطاء Gall فى القراءة أثناء
التجربة نفسها اتفقت مع ST الطرق ؛حتمالاً كما حددت ذلك Rod التنبؤ.
ولقد أظهر رونالد كايلان (VAY) أن قكرة الركام المرجعى Hold stack تكشف
عن ob mall النسبيية فى صياغة ا موصول choy بقدر مسا يصعب ذلك في
pull التحويلى.
٠١ -Y - يمكن لجملة الحالات والسعيات النحوية أن يتم تحديدها طبقًا
للمطالب التي تضعها دراسات مثل هذه . فيمكن أن تكون الكلمة الرأس head
حالة نحوية يعبر عنها اسم أو فعل صالح أن يرد بمفرده فيعد مع ذلك مركا
Phrase أو أن يكون مركز ضبط control center تلمركب. ولان الاسماء
والافعال يمكن صوغها أثناء الكلام بمعونة أقسام أخرى من الكلم US) فى "The
Us Jio (yellow rocketed skyward” احتتجنا إلى استعمال مسصطلحات مثل:
عنصر أسمى noun- entity وعنصر فسعلى Verb- entity لأى عتصر پستعمل
استعسمال الأسماء أو الافعال قى الدخل input فى الواقع (فى مقابل المعجم
الانتراضي للغة). MODIFIERS call هى الصفات والظروف
والمركبات المبدوءة بالحرف حين يعمد جميعها على رؤوس „heads
والقصرد بالحددات DETERMINERS الأدرات والإشارات deictics
والأعداد. وهكذا تكون الخمئصات لدینا مؤشرات كيفية QUALITATIVE
إلى الكلسات الرؤوسء وتكون المحدّدات مؤشرات كمية QUNTITATIVE
(كالإفراد والجمع وكالتعريف والتدكير إلخ؛ انظر الفنصل الخامس 000 .
وتختلف الافعال VERBS عن الاسماءمن حيث ما يكملها. فالمستد
SUBJECT والمفعول الباشر DIRECT OBJECT والمفعول غير (PUM
INDIRECT OBJECT والفعليات AUXILIARY: elit . والكلمات الزوائد
DUMMY كلها يظهر كما بظهر MODIFIER paast . وفى العبارات امركبة
j يظهر عنصران أو أكثر من قسم واحد من الكلم بوصفهما Canty GI عندئذ
تسمى العبارة COMPONENT US . وفى SUL المكونة من مركبات
وآشباء جمل نجد لدينا رابطة JUNCTION . ويبدو أن القائمة التالية من أنواع
MA
الربط تستعمل للدلالة على اتتقال الحالات النحوية فى الشبكات من
التبعيات النحوية. وسوق أجرى Jud الاختصارات التى فى أقواس مربعة
فى التخطيط من أجل توفير المساحة. وفى كل نوع من آنواع الربط سوف
أسمى مركز dealt أولا («فعل؛ أو «رآس؟)ء أما فى التخطيط فسوف أعكس
التسسيات الختصرة كلما دعت الحاجة. وهكذا يكون رمز العقدة node إلى
جاتب السهم الذى يشير إلى الحالة المتاسبة.
-١ - Yo -Y الفعل مع المند إليه VERB- TO- SUBJECT ]8--¥ هر
الل سايازم التركيب أو الجسملة ولو أن ذلك لايصدق على ماكان من ded
الخطاب disourse Action أى فعل متعد (أو عنصر قعلی) مع اسم (أو عنصر
اسمى) (قارن النموذج 17 في الفصل الثانى (I-T [۲-١٠-٠-الفعل مع
المفعول المباشر plus )۷-۲( Verbo Direct Object أن sly مباشرة ai
أو m الذى عبر عنه الفعل.
VERB- TO- INDIRECT Ui) غير Jn الفعل مع -Y Vo -
VAD OBJECT فى i اسم ماي ا e غير مباشر لحدث أو
عمل؛ مثلاً العنصر الذى يحدث له أو من أجله عمل أو يعطى له شئ.
V-m] VERB- TO- MODIFIER مع الخصص Jail! -t -16 -Y
قاعلا إلى تعير عن حالة أو (Be ذلك عندما يوصل فعل لازم (مثل
صفة أو زمان أو مكان إلخ.
-o -16 -Y الفعل مع المساعد [V- à) VERB- TO- AUXILIARY مو
d بين عضو من مسجموعة مفتوحة من الأفعال (مفتوحة بسيب نقل قسم
OKO من أقسام الكلم عند تنفيذه) وعضو من المجموعة المقفلة من المساعدات
الفعلية التى تستعمل لبيان الزمن twil", "had", "have" Sa) ) أو لبيآن أو
المراوحة "should" , "might", “must” :2-)modality i LY} ).
^ mas VERB- TO- DUMMY الفعل مع لفظ زائد -1 739 -Y
الصلة بين الفعل ولفظ حتمه موقع ما جرد ملء ف
there is a unicorn in the فى عبارة "there" ومثل it is a good thing عبارة
- (garden
[h-m] HEAD- TO- MODIFIER , a^a الرأس مع للخ -Y -16 -Y
وذلك يشمل التبعية بين عنصر ما والعبارة التى تخصّصه: كعلاقة الصفة بعنصر
وتتميز هذه „adverb to- verb entity فعلى pain اسمى تصفه ء والظرف
التبعية الأخيرة عن علاقة الفعل بالمخصّص من حيث خلوها من توسط الفعل
. الرابط
[mm] MODIFIER- TO- jaa ll مع iaa ll -A -30 -Y
المخصّصات على بعض (مثلا الظرف pay وذلك عندما يعتمد MODIFIER
مع الصفة).
18-1- 4- الرأس مع عنصسر التحديد [h-d] HEAD- TO-
DETERMINER وذلك عند تعليق الأداة أو الإشارات أو العدد بالرأاس.
{c-c} COMPONENT- TO- iJl الکن مع -٠١ -16 -Y
يشمل العلاقات بين العناصر من قسم واحد. فمثلاً: بين COMPONENT
— (trick to treat)jlaê Gu أو (Computer sience) jam!
(9) تمتها عدد من العلاقات مثل JUNCTION الرابطة -1Y -10 -Y
أى مطلق الجسميع بين عنصرين إذ تكون بينهما عند CONJUNCTION (cj)
"in addition", اجتماعها فى مسوقعهما علاقة مطلق الجمع (التى تعبر عنها
بين (dj) DISJUNCTION (1). (44 "moreover", "too", "also", “and”
"either or", (تعبّر عنها: Sl عنصرين على الاقل علاتتسهما فى موضعهما
بین عنصرين علاقتهما فى [oj] CONTRA- JUNCTION (t) -C'else", "or"
"nontheless", "yet", "however", "but" موضعهما الاستدراك (تعبر عنها:
وهى علاقة التفريع بين العناصر حين [sb] SUBORDINATION (£) . (cdi
يعتمد أحدها من حيث التدرج على الآخر قلا يمكن أن يكون بنفسه جملة (يعبر
إلخ). ولان هذه التفريعات "which", "that", "since", "because", "if" :lee
Sequencing والرصف infermativity والإعلامية coherence تستلزم الالتحام
سوف أؤجل تناولها إلى الفسصل الخامس -۷. وأشيرهنا إلى أن مطلق الجمع
10t
Vi يغلب Contra-lunction والاستدراك disjunction 5-1, Conjunction
معماثلة فى يتائها المطحى أكثر ما يفعل التفريع SF أن تربط بين
.)4-١-9/- (قارن : الفصل الخامس subordination
Y - Y - ومع أن القائمة التى تقدمت بها لم تأت على سبيل التحديد
أراها تهيئ وسيلة للتعرف على الخنطوات فى شبكات القواعد. ey يلح الرء
فى سبيل الوصول إلى قائمة أكثر تفصيلا بحسب مايود أن يفرضه من شمول
الصياغة التحوية (مثلا يواسطة تقسيم المخصّصات إلى صفات وظروف وجمل
0 ن: القصل الثانى - ۲ - (OY ولسنا نستطيع فى
غيبة الاختبارات العملية الممصلة أن نصدر الحكم على أى درجة من درجات
الشسمول. وأزعم أن التاس فى الظروف العادية قد لا يكونون على درجة
عظيمة من الشمول (قارن: الفصل الثالث - 4 - V0 وينبغى للقائمة على
sh حال أن تكون دليلا مع الاستعمال السائد للعناصر لاعلى وضعها فى
المعجم. ذلك أن اللجوء إلى الافتراضيات قد بقلل من البحث eS ia
الهائلين اللذين يلزمان لكل عنصر تىستخرجه من العجم عند الحصول عليه.
ولقد كان فشل الترجمة الآلية منذ سنوات إشارة إلى أهمية هذا العامل.
W - ۲ - ولقد كانت صياغة الجملة رقم VE بنفس الطريقة التى صبغ بها
المركب الاسمى الأول. وعندما يتم تحليل Parsing الحالة SH 5 للمركب
الاسمى The noun - phrase macro - state يستطيع القائم بالاجراء أن يعرف
الحالة الكبرى للمركب الفعلى PHRASE 7/888. لاحظ أنه بالنسبة للغة
أخرى غير الإنجليزية رما تختلف الإجراءات. قفى الفرنسية مثلا QU
ita بعد Nea نيصعب توق الركب الاسمى بدقة. . حستى فی
fe REY أن يكون فى هذا الموقع شيء آخر غ غير المركب الفعلى (مثلا:
جملة فرعية مخصصة). إن القائم بالإجراء يحتاج بالطيع إلى ما بعينه من
الافتراضات البديلة ليلجا إلى محاولتها. ووجود الفعل Stood فى Ursi هذا
يهبئ دخولا مباشر إلى BUI الكبرى macro - state للمركب الفعلى. ويتطلب
التعرف على الحالة التالية توصيل AUGMENTING المخطوات (بالمعتى المقصود
er
فى الفصل الثانى 7 OT- Y يواسطة بحث مخصوص عن عنصر التخصيص
للتفريق بين قروعه: «الظرق؟ و «شيه prepostional phrase Lit! ويحتمل
أن يكون من الأقضل أن يكون المخصص الظرفى adverb modifire هو BU
التالية وأن يكون شبه الجملة الموجود فعلا موضع محاولة لاحقة. وسيكون
شبه الجملة حالة كبرى فى داخل حالة كبرى هى مركب فعلى: إما التفضيل
الأقصى فيكون لاكتشاف الرأس. ولقد بينت شبكة التحولات هذا الجزء من
الحملة فى الشكل رقم © مع استعمال الخطوات التقطة مرة أخرى للدلالة على
الافتراضات الفاشلة .
suns:
nawt:
٠ الشكل رقم
كما labelled عن ن ائج السياق كله شبكة نحوية ات ألقاب gl - 18-١
يبدو فى الشكل رقم 1 :
Key al: coniuncto: 4: determinar: w heat odi, t: uj ve vet
الشكل رقم 5
wr
وجا أن «الكلمتين الوظيفيتين» 'and':function words ر ‘in’ إشارتان
علاقتيان أظهرتهما لهذا السبب يظهر عروتين TAGS تدلان على العسلاقات»
ولم أجعلهما حالتين نحويتين مستقاتين. ولا حاجة بهما إلى أن تحظيا gei
فى الإدراك الترابطى على رغم نفعهسما. وقى تجارب مع الطلاب قى جاسعة
فلوريدا جرى نطق الجسملة ذاتها بطمس 'and' ر Lin! النطق حتى صارتا
OS > غير متميزتين [8] مصحويتين بغنة. ولم يجد الطلاب أية صعوبة فى
وضع عاتين الكلمتين اللتين يصعب تميسيزهما كل فى مكانها. وبعبارات حل
المنكلات: اسستطاع الطلاب أن يوصلوا النقط التى بين أيديهم معنا بطرق
محتملة من خلال تحليل الوسائل والغايات means - ende analysis (قارن:
الفصل الأول 1 - -١ ۷)؛ (والفصل الثاني - .)١-۲
14-۲ - وسوف أعود فى Jait الثالث إلى الشاهد المشستمل على لفظ
‘rocket’ بالتفصيل» حسيث أكون أكثر اهماما بالإجراءات المفهومية منى
بالإجراءات الرصفية؛ والمهم هنا هو أن نلاحظ كيف يتفاعل الترابط الرصفى
النحوى يوصفه دخلا طارتا: BOTTOM - up input مع صور الإسناد الثاني
Top Dawn Predication للقائم بالإجراءات اللغوية؛ وتأتى كفاءة النص مسببة
عن الترتيب بحسب الافضلية بالنسبة للافتراضات التى يجرى اغشبارها فى
البداية . إن الثنبه للاحتمالات يعين على توجيه الافتراضات إلى الوقائع الأكثر
احتمالا فى مرحلة ما من مراحل العملية. ويتم تكييف الإجراءات التى يتخذها
مستعمل اللغة بصورة عمملية لكى تناسب التركيب المضيوط للموضوعات
E ad تعرض له: U, أسمى هذا النهج: الربط الإجرائي
PROCEDUPAL ATTACHMENT (قارن: بويرو وفينوب
كانت الموضوعات غير متوقعة فى الغالب وفردية فى نهاية الأمر فاكبر الظن أن
مستعمل اللغة لن يضيّع وقته فى استعراض جملة من التوقعات النحوية. ففى
مثول آول Ue على وجود المصاعب يركز Ll عسلى قرائن cues
الأخرى من خارج التحو. فالذين دخلوا الاختبار الذى أجريناه معلا فلم
يستطيعوا سماع لفسظ ‘in’ استطاعوا بسهولة أن يستتجوا العلافة المكانية
location - of بين “rocket stood” ice ولفظ 65060" من خلال معرفتهم
بالعالم .
Y - ” - وريا كان من المعقول بالتسبة لنموذج نحوى لنظرية عن
النصوص حال استعمالها أن يتطلب منه أن يشتمل على تناول موضوعات كالتى
تلى:
1
-١ تعرف على التراكيب الكبرى من حيث هى آغاط مألوفة.
؟ - ۲۰ - 5- التفريق بين الأقسام الرئيسية للعناصر وأقسامها الفرعية
كالتفريق بين الكلمات الوظيفية والكلمات العجمية ذوات gall المفرد.
-Y - ۲١ - Y الاداة الدالة على مطلق الجمع Conjunction والدالة على
التخيير disjunction والدالة على الاستدراك contrajunction
. Subordination التفريع - £- Y: - Y
embedding والإدماج recursion التكرار = 9 - Y: = Y
. dispensable elementslee يستغنى OY العناصر الصالحة - ١ - ٠١ - Y
discontinuous elements العناصر غير المتواصلة -V - Y- - Y
„ambiguous structures التراكيب الملبة - ۸ - ۲۰ = ۲
elliptical, 319. والخاضعة incomplete التراكيب الناقصة - 4 - ۲١ - Y
„damaged structures والمعيبة
-١١ - ۲١ - ۲ التخطيط بين العبارة السطحية surface structure
والمستويات الأعمق deeper levels عند الإجراء.
glee} VN - Tt الاحكام dicision making وإجراءات
Selection procedures lazi! .
5١ - ۲۴ - إن الأمور الثمانية J مما أوردناء آنفا قد جرى التفكير فيها
Ls فى لسانيات الجملة. ولكن التقدم فى اتجاه الأربعة الأخيرة كان أكثر
تواضعا بسبب التفسيرات الضيقة الأفق e seil القدرة competence» فالبنيات
ا منقرصة والمعيبة ربما تم علاجها بوصفها مسألة مهمة من مسائل الأداء
18
lai «performance! التخطيط قيما بين السطح والعمق فلم يتقدم أبدا إلى ما
وراء اللوغاريتمات إلتى dal فيها بعض التراكيب بالبعض الآخر (على حين
نيد أن إصدار الاحكام وإجراءات الاختيار من لدن مستعمل اللغة تمتد كثيرا
وراء الاعتبارات الذاخلية بالنسية للجملة: مثل: الظروف» والدرافع»
والغايات» والمواقف). واحتم هذا القسم بفكرة عامة عن LAS تناول شبكة
منظمة لبعض هذه الأمور. أما البعض الآخر فسوف يعالج فيما بعد.
BUY إن التعرف على التراكب الكيرى هو من مهمات قباس -TY - Y
(aS AW (قارن : فين جراد 1۹۷۲ + وروميلهارت PATTERN MATCHING
ومن المركبات* BASIC CLAUSES وينم علاج الأساسى من التراكيب
Dll (انظر پیرلوتر ويوستال ۱:۱۹۷۸ وما بعدها) برصفه PHRASES
SUV لالات كبرى لبناء التراكيب الفعلية فى استعسمال النص . وتصبح هذه
TNITIAL STATES فى حالة تنشيط عند استعمال حالاتها التى لها الصدارة
اسمى فى التموذج الذى ذكرناء . phrase كأداة التعيون النى يبدأ بها مركب
يتوقع المرء حدا لتركيب أو مركب ما Final State ath! وحينما تظهر الحالة
وإذا لم تتحقق التوقعات المبنية على النمط فإن استعمال القرائن Phrase
يساعد على إبقاء الصياغة فى حد معقول من palili الأخرى وبخاصة علاقات
. الضبط
“TP - Y والتفريق بين الأقسام الرئيسية والاقسام الفرعية للعناصر مطلوب
من أجل تنظيم شبكة القواعد. وفى الاصطلاح gill ارتأيته توضع الاقسام
الرئيسية للكلم فى مواقع العقد nodes فى الشبكة. فالكلمات المعجمية
«Content Words? هي الأسماء والأفعال والصفات والظروف Lal الكلمات
الماعدة مثل «الكلمات الوظيفية؛ كالحروف prepositions والروابط
Leb conjunctions تستعمل عروات tags للتوصيل (قارن: بولیتجر 181/0
للتقابل بين الكلمات المعجمية tcontent words? والكلمسات الوظيفية
pras ly كالمركب الزجى والوصفى LSI BUNI وبائركبات JA بالتراكيب spall ٠
qr AD والإضافى والاتباعى . - الخ
wu
LU! . (efunction words? ما عدا ذلك من أقسام الكلم الرظيقية وهى الادوات
والضمائر فإنها تيدد على صورة nodes die شبكات القراعد فقطء على
حين تنتقل وظائفها إلى عمليات تحديد المواقع والتوصيل linkage والمشاركة فى
المرقع superpositioning فى نماذج عالم النص. أما الأعداد (فيما عدا الادوات
المستعملة فى الدلالة على العدد) فإنها تظهر على صورة عَقّدوء804 دائما.
وينبغى للتفريق النفسى بين هذه CUNT الأساسية والمساعدة أن يتوافق مع عدم
التميز النسبى للأبواب المساعدة فى الكلام كما وضحته تجربتي مع الأصرات
المطموسة فى التطق. ويرى كلارك وكلارك Qvo. : AVV) أن الكلمات
uou فى الكلام Y وآن الكلمات الوظيفية توضع فى أماكنها بعد
ذلك. وقد يكون هذا الترتيب نفسه UIG بالفهم» وهذا يتفق مع اتخاذ
الكلمات المعجمية مراكز ضبط فى حل المشسكلات كما ورد فى هذا
0D aal
ا p للرابطة (Ay junction تشمل أداة مطلق
conjunctione وآداة التخييرا aly disjunction. الاستنراك contrajunction
وأداة التبعية subordination أن تقع بين المكونات من أحجام مختلفة. وينبغى
ilo التى تقار للتعويض DEFAULT أن تكون لمطلق الجمع OY العلاقة بين
العناصر فى النص علاقة تجميعية فى العادة. وفى chet مثل عبارة quies
الشهيرة:
(15) The great gray - green greacy limpopo river
مجرد تهاورها OY "and نجد المخصصات بدو متجمعة حتى مع عدم وجود
يكون للنهر صفة واحدة من JV disjunction كانت الرابطة للتخير op يكفى.
"or أن تستعمل إشارة واضحة إلى ذلك مثل ane هذه الصفات وجب
"however 5 but jt» contrajunction وكذلك يحتمل إيراد أداذ الاستدراك
الخ فى التركيب السطحىء ولو أن ذلك ليس على سبيل الوجوب. وأنا أتوخى
مطلق الجميع فى تخطيط عوالم التصوص مع iol في اصطلاحى هنا عدم ذكر
OD يلاحظ ae (فى اتصال شخصى) أن الصاين بالآفازيا الفين يتكلمون بلغة نشيه لغة البرقيات يغاب
أن Li على الكلمات المعجمية ويحذفوا الكلمات LE
ww
المحافظة على الإشارة J} أداة التخبير al, disjunetion التبعية subordination
بوصفهما عروتين tags للتوصيل. وأؤجل المزيد من تناول هذه العسلاقات A
الفصل الخامس -۷.
AEE يكن predicate والمستد subject إن الربط بين المسند إليه - Yo - Y
ففى جزء آخر من nodes فى الشبكة بالكثير من المشاركة فى الترصيل بالعقد
مثلا يجرى الكلام هكذا: "rocket! نص الصاروخ
(16) seientists and generals withdrew to some distance and crouched
behind earth mounds.
(فيتمثل الربط فيه بالصورة التالية)*:
conjunction =<j
component =c
head =h
determiner =
subject =s
modifier =m
verb zv
Y الشكل رقم
فيبدو من الشكل رقم Y كسيف يظهر هذا السزء فى مظهر شبكة من
التكافلات التحوية. وقد شرحت كيف نصادف عملية تكرار RECURSION
لفظ ‘and! فى الشكلين ٤,۳ . إن القائم بالإجراء يفترض ببساطه أن الحالة
» إضافة من الترجم.
104
الصغرى التالية أو الحالة الكيرى ue إلى قسم واحد مع UH الموجودة. وأنا
أتوخى فى التخطيط اصطلاحا يضح الوقائع انسابقة فوق الوقائع اللاحقة بقدر
ما تسمح المسافة بالتنظيم .
؟ - Yi - أما تبعية التراكيب clauses فيمكن أن تعالج فى معظمها يرصفها
تبعية خاصة بعناصر الفعليات „verbals فمثلا a£ الإشارة بلفظ 'كة' فى جزء
آخر من نص الصاروخ للدلالة على المقاربة الزمنية temparal proximity بين
الاحداث التى عبرت الاقعال:
(17) Radar tracked it as it sped upward.
= الفعل يعنصر الريط طيقا للفصل. إلثانى nodes وأنا أظهر الصلة بين عقد
ليتتج لنا الشكل رقم ۸ هكذا: tag بوصقه هذا العنصر عروة YT -Y
= = e ey het
: 2b as
modifier. =m head zh
subordination = sb subject =s
objest =o verb =v
الشكل رقم A
وسوق تخضع التبعية لزيد من النقاش فى الفصل الخامس - ۷ - 1 وما
بعدها
الفلا
YY - Y - والإعادة recursion صفة جوهرية لصور التحو القاصر عن
رعاية الموقف context free grammar (كاشر 1۹۷۳: CVF ودعامة للقرة
التوليدية لأنظمة الجملة (الفصل الثانى - ١ - 0( ويغرض التطبيق دائما حدا
THRESHOLD OF TERMINATION Ul: على الإعادة» نهو يفرض ذلك
مثلا على طول توائسى للخصّصات أو على الإدماجات فى داخل الإدماجات
„embeddings هذه القيرد منبعها الصياغة pte مدى طول نشاط الذاكرة
ومجال الانتياه. إن جاذبية تعدد الإدماجات من حيث هى موضوعات اختبارات
فى تجارب علم النفس (مثلا: ميلر وآیزارد HAW وبلومنتال 1457 ؛ وفودر
وجاريت Y Jn EY وقريدل وکراون AY وهاكس BI
4 وغيرهم) توحى بالخلط فعلا بين الأنظمة الافتراضية والأنظمة الفعالة.
ومهما كان موقف الناس من جملة مثل:
(18) The pen the auther the editor like used was new.
فإنهم لا يستطيعرن أن يخبرونا بالكثير عن إجراءات الصياغة الممتادة: OY
fe هذه الجمل وقائع غير محتملة الحدوث بالتاكيد» ويس بتا من حاجة إلى
إيجاد وتيرة واحدة routine لتناولهاء (يوجد نموذج للصساغة الآلية لتعدد
الإدماجات embeddibgs لدى ج. أندرسون 141/7 : £V وما بعدها). وحين
صمم أوسجود OV موقفا تجريبيا على آمل استنباط جملة ذائية الإدماج
قال: على الرغم من أن كل أفراد التجربة كانوا على صلة باللسانيات النفسية
c Psycho - linguistics وعلى معرفة لا يأس بها باللسانيات التحويلية (وهذا
اختيسار ذومغزى لافراد تجربة نصية) لم يتقدم منهم إلا واحد بإدماجات فى
الرسط Center embedings وذلك هو مساعدى فی البحث i) my informant
سجود وبوك 1۹۷۷: ٩۷ وتأكيد بعص العبارة بواسطة الحروف الإيطالية
إضافة من المؤلف)- ولقد أوضح هذا المساعد المتعاون بفصاحة كيف يمكن
للاعتبارات التداولية PRAGMATIC القوية أن تكون جزءا من YL
الاختيار النحوى .
YA > Y - إن الاعتماد على التقايل بين الجمل EAN مع القواعد وغير
المتفقة معها (ويدل على هذه الأخيرة Ge alo فى المناقشات اللسانية يشير إلى
صعوبة BS فقى الوقت الذى يجب فيه على القواعد أن تلاحظ النواحى
المركزية من اللغة بوجه خاص (وهى التى تدعى Core عند هابر AVO تدور
هذه المناقشات حول وقائع هامشية. وليس هناك من سيب وجيه لدعوى أن
الوقائع الهامشية تكشف عن طبيعة النواحى الركزية. ويقوم التعارض بقرة عند
تصميم طرق الاستنباط المعقدة لوصول إلى النماذج العملية للتراكيب النحوية
النادرة التى تتطلبها القواعد التجريدية. ولا ينبغى لقواعد أكثر واقعية أن تضطر
إلى الدفاع عن صلاحيتها بمثل هذه الطرق الملتوية
> ۲۹ - ومن السهل بالنسبة لشبكات الخطوات التنامية من نوع ما سبق
أن وصفته أن تستطيع Uw الإعادة recursion . ذلك ob القسائم بالإجراء
بلاحظ ما نطابق من الإشارات ويعيد ببساطة ما سبق أن قام به من العمليات
التركيبية. sy للإمكانات المنسوبة إلى كل إعادة فى المجموعة أن تنهار
باطراد حتى إن مستعملى اللغة يندهشون ML وينبغى لنظرية استعمال
va قع هذه الصعوبات الاستعمالية للحالات التى تش على الناس.
ومن هذه الناحية كان النحو التحويلى بالتأكيد أقرى من أن يكون واقعيا.
؟ - Y- - وعلاج العشاصر el يمكن الاستفناء dispensable Lye
elements اقل صعوية لدى القواعد النظامية للوقائع الفعلية منه للوقائع
التفريعية derivational التجريدية . فهذه القواعد الأخيرة تضطر إلى إعادة ترتيب
بنيات الشجرة كلها للحصول على عنصر ما دحل السياق أو خارجه. إن مظهر
العناصر عند التفعيل actualization أمر يعود إلى توقعات AT قرة أو ضعفا
تنحقق أو لا تتحقق» ويمكن لكل ما يعد فجوة أن HE بواسطة حل المشكلات
(قارن الفصل الثانى - -Y ۸). ففى CUE من قبيل:
(19 - a) The pilot saw that the rocket descended.
rada من الفصل CT) بشيه هذا العامل من الناحية التفسية #مغالطات للقامرين»» قارن هامش OU
m
(19 - b) The pilot saw the rocket descended.
(20 - a) the rocket stood in a desert in new - mexico.
(20 - b) The rocket stood in a new - mexico desert.
نجد العناصر الصالحة للامستغناء وهى ٠114و tags sie ‘in’ لوصلات
علاقات يمكن أن يحدث لها تصيف فى الفهم بدون تلك العناصر. وربما دعت
الحاجة إلى زيادة فى جهد الصياغة لتناول التراكيب التى ينقصها بعض العتاصر
(قارن: فورد وجاريت AW وهاكس وقوس ۱۹۷۰؛ OAV Slag غير
أن الموقف context قد يؤثر يسهولة على هذا العامل (كلارك وكلارك 1۹۷۷:
4 رالتی بعدها). ويذهب رودولف قلیش ORAT إلى حد اقشراح حذف
هذه العتاصرء ليكون التثر أكثر تشويقا فى القراءة وذلك بحسب مستوياته
الشخصية (التى من الواضح أنها قابلة للنقاش) (قارن: الفصل التاسع - ۴ -
Y - وما بعدها).
3 بحسب نموذ. irrelevant إن العناصر المنفكة الصلة - YY - Y
النشط (ار ate: عن يعض . ذلك بأن مدى الا Vs علاجها إذا وضع بعضها
سيتزاحم قبل )٤ الذى وضحتاء فى الشسكل رقم hold stack الركام المرجعى
ظهرر الجزء الأخير من العنصر. ويبدو هذا التدرج فى الصعوبة معقولا مادام
:)21.6( أسهل حقيقة لدى مستعمل اللغة الانجليزية من gly فيما Qa)
(21 - a) they took the rocket down.
(21 - b) they took the rocket at the launching site that was
constructed out in the bleak new - mexico desert near white sands
down.
وربا لايدرى من يحاول الفهم بصورة مسباشرة ‘down’ & og of
بالنسبة إلى (ط- 21). غير أنه يستطيع ذلك بالدفتيش الرجعى الذى يؤدى إلى
تفضيل عقدة node الفعل على العقد الممكنة us AN وهذا إيضاح آخر لحل
المشكلات. ولبعض اللغات وبخاصة اللغة الآلمانية قدرة عظيمة على ترتيب
nr
مواقع أدرات الفعليات verbals فى التهاية القصوى للتركيب. Ling الاستعمال
لايجعل الالانية أصعب من غيرها على أى حال. فامتكلم الوطنى يقوم بمجرد
اختزان الاحتمالات والتوقعات AD التكون هذه الأدوات النهائية Ias pa
مباشرة بالعنصر المناسب السابق. إن الاحتمام الباشر بالعتاصر غير ذات الاتصال
يقسوى فقط بالنسية للنماذج فى JLE المكونات المباشرةة immediate
constituent analysis التى تدا يتقطيع الأجزاء السطحية إلى أنصاف hy باع
وأئمان وهكذا (ولذا يصعب علاج العتاصر إذا كانت متفرقة فى أنحاء الجملة).
aal, - TY = Y ناقش اللسانيون بتوسع مسآلة التراكيب الملبسة. وكما يعلق
بيترهارتمان (فى اتصال شخصى) تجنح التحليلات التركيبية الصاعبة التى يقوم
بها السلسانيسون إلى تكشير صور اللسبس التى يمسكن للناس آلآ يلاحظوها فى
اتصالاتهم اليومية. واتخذ النحو التحويلى حالات الليس وسيلة مفضلة لتبرير
فكرة «البنية النحوية العميقة» (قارن: الفصل الثالث - .)١ - ١ أما بالنسية
إلى النموذج الإجرائى فينبغى لنا أن نبحث قيما إذا كان اللبس يجد ما يوضحه
فى السياق فيما بعد آر لايجد. ولسنوات متعددة دأب روبرت سيمونز (فى
اتصال شخصي) على استعمال هذا الثال:
(22) The old man the boats.
مع نطقه بنغمة مسطحة رتيبة. فهذه الجملة صعبة على الفهم بدرجة غير
يعستقد سيموتز)» وإما LS) يكون لها معنى يمكن اكتشافه بالمرة MEG عادية
يتحتم على الناس أن يعودوا فيقوموا بإجراء جديد. تمامًا يحتسب فيه لفظ 1
لا اسما (كما يقول روميلهارت 41۹۷۷ : 177 بالتسبة لهذا Ss "man
إلى درجة أن المواقف اليومية قد لا JH المال). وهذا السنزاع يستعصى على
تحدث على علاتها مع اشتمالها على السلبس (وهذا الوضع مختلف بالطيع
E بالنسبة إلى الحاسب الآلى).
وثمة طائفة من حالات الليس الصالحة للحل تسمى: «جمل - YY - Y
تقود من يتصدى لفهمها على VN. «garden path sentences متاهة الحديقة»
HF
طريق واحد حضى Legi له Zio (كلارك وكلارك 1۹۷۷: (As ومن المعتقد
أن التصدى لقهم ذلك يلاحظ قراءة واحدة ققطء ثم يستمر على
الاقتراض نفسه حتى تقوم العقبة. ومع ذلك يظهر من التجارب أن الناس إذا
سئلوا أن ينششوا اتصالا فيما بيتهم بواسطة تراكيب ملبسة بحكم بنيتها فإنهم
بيدون مسن التردد والخطا AT ما يبدونه مع التراكيب غير الليسة (ما كاى
OATI هذه التيجة توحى بأنه قد تمت ملاحظة أكثر من قراءة واحدة. وأنا
أرتاب فى أن وضع التجربة قد شجع على تصرف غير عادى فى Ses
الصياغة لمحاولة تجنب ما يحتمل أنه من قبيل الخطأ. أما أفراد التجربة فقد كان
لهم من الدوافع إلى توقع الأشراك والاحتراس منها أكثر ما تكون الحال فى
النطاب اليومي .
to back up وعوده palih إن تمثيل الحاسب الآلى لدور الإثسان - ۲٤ - Y
على الحاسب فى الوقت الحاضر من re إلى إجراء الجملة من جديد أكثر
حساب البدائل المتعارضة فى لحسظة واحدة (روبرت سيمونز فى اتصال
شخصى). وقد يكون الموقف عرضة لستغير حين يصل الحامسسب الآلى إلى
معرفة أفضل الملابسات والمواقف العملية وإلى تحديد أدق للاحتمالات التسبية.
ولقد يكون لی أن أشير عسلى أى حال إلى أن الاقتصاد معيار ينطبق انطياقا
ونحو derivational مبائسرا على المقارنة بين نوعى النحو: النحو التفريمى
الشبكة (قارن: الفصل الشانى -1-7). تأمل صياغة جملة من جمل متاهة
iQ: MVY الحديقة (كلارك وكلارك
(23) The dealer offered two dollars for the painting refused.
المطلوية عند العثرر على bert Aad قبالتسبة لنحو يفرع الجمل فى أشجار
وهو متأخر أكثر عسراً ما يتطلبه نحو شبكة الخطوات. ‘offered’ العنصر
يحتاج (ard وعندما نعثر بواسطة نحو الشبكة على العنصر غير المتوقع (شكل
II
وضع التركيب إلى أن يعاد تلقيبه to be relabeled على مدى Dey واحدة
2
J
nat n Deme ates
‘Obgect =o Modifier
Verh =v Subject EH
ويضاف ما die بواسطة بيان الوصلة المهملة (رصلة المند إليه aly (الشكل رقم 4 - (a
ig
Head. Determiner
Obgect Modifier
VaB Subject
کل رقم - اا
الأولى للخل كما يتين a التى تبنى ليان i st الام ركيب GBA فى مقابل ذلك يتحثم
تحو الشجرة المتفرعة Sie)
من الشكل رقم aya ٠١ التفريع الأعلى للمركب الاسمى (NP) والمركب
القعلى (VP) تفريع مخطئ:
a- ٠١ الشكل رقم
وكثير من التراكيب التى فى أسفل الشجرة يصلح بالطبع للإيقاء عليه» غير
أنه ما دام الضابط الأول فى صور التحو الذى من هذا النوع Of ٨۴+۷۴
إعادة كتابة الجملة بحسباتها مركبااسميا NP يضاف إليه مركب فعلى VP يتحتم
فى التفريع المضبوط عند احتسابه صياغة أن يعاد عودا على بده ويبدو التقابل
الناتج واضحا عند Jac فى الشكل رقم a V+ والشكل رقم 8٠١ رنحن
نرى أن هذا التوع من النحو نافع فى مجال التحليل اللساني للنراكيب Voi
للحقيقةء ولكن من الصعب أن نجعله نموذجا للصياغة الإنسانية فى زمن
m
H
"
b Ld.
-Yo- Y لقد نويت بالإحصاءات الى قدمت بها لهذا الفصل (الفصل
الثانى-1-؟ وما بعدها) أن أشير إلى مقدار opa التى يسم بها esi
نظرية ما بدون ضبط بدائل القراءات . ذلك ol حالات اللبس من النوع الذى
سبقست مناقشته ستمشل قمة لجل الثلج العملاق فقط . ولابد لنا أن نفرق
باحتراس بين OVE) اللبس فى أجزاء منعزلة وهى تزول عند وضوح
الملابسات» CO وحالات اللبس التى تضللنا يعض الوقت ثم يتضح تصحيحها
(من نوع متاهة Gal )9( وحالات اللبس التى قصد يها التضليل للوصول
إلى LSE إن لوخات الإعلاننات فى قطار GLAM بلنذن وهى تخر من
عناوين نتائج قراءة الإعلانات البوبة فى صحيفة EIE الثالث. إذ
E
(24) Zoo keeper finds jaguar queuing for underground tickets.
ولقد قصد بهذا النص أن يكون Gt من دلالة eiut وبذا يصبح من
الصعب أن نطيل فى العنوان بحيث يقص قصة يمكن أن تظل ملبة لمدة طويلة
yw
دون إمكان القدرة على معرفة من هم الصط فقون (ورجا Ld لسيارة ولحبوان
من نوع غير مألوف). وفى المقابل s بعض اللبس يسبب ما يقصده السامع
أوالقارئ أكثر مما ينشأ من نوايا منشئ الإجراءات اللغوية » كما فى ملصق قطار
الأنفاق المفضل عند مارتن كاى:
(25) Bill Stickers Will Be Prosecuted.
حيث يمزح كاى حول مصير Bill الشيخ المسكين. هذه القضايا التى تتعلق
باللبس يكن التعبير عنها فى تطاق أنواع نحو الجملة فقطء غير أنها مازالت غير
مستقرة . إن معايسير النصيّة TEXTUALITY كما عددتاها فى الفصل الارل-
١١ -٤ يمكن بالطبع أن ASS لمحو لبس التراكيب التى SE من رجهة النظر
التجريدية أن يكون لها قراءات مختلفة. ولقد نتفهم ميل علماء النفس باثر من
النحو التحويلى إلى افتراض أن الناس يحتسبون بالفعل كل القراءات المحتملة
تركيبيًا لنحو الجملة (قارن: جاريت ۱۹۷۰؛ ولاكنر وجاريث HAYY
وبيفررجاريت وهرتنج AVY وتبدو أبعاد QU TL حدة فى نطاق Gist
لتفاعلات الصياغة بحسب التظام.
-۴١ -T أما اتسراكيب التاقصة فينظر إليها بالمسترى التقليدى على أنها
مأخوذة من تراكيب تامة. ويشبر روجربراون (۱۹۷۳: )7١4 إلى ذلك بقوله:
yt كانت حالات الستعبير جميعها مأخوذة من جمل مقدّرة كاملة». ولنا من
الاسياب ما يدعو إلى عدم اعتقاد مثل هذه الدعارى من حيث هى صناعة ثاتى
من خلال المسهجية اللسانية. تأمل الإعلان الستالى عن Florida Independent
Aligator (بتاریخ ۱۸ أكتوبر :OAVA
(26) PIZZAMAN EXPRESS WE DELEVER
50 ¢ OFF ANY PIZZA
Plus
2 Free Cokes
Wednesday only
Open at 11:00 A.M.
"^
ولقد عرضت هذا الإعلان فيما بعد على مجموعة من طلاب جامعة
فلوريداء وسالتهم عما ظنوا أنه ناقص فى التراكيب ٠ ققال كتيرون إنهم لم
يستطعوا أن يروا Cai E us آبذا. ولكن عندما طلب منهم أن يصوغوا جملا
من هذا النص لم يتفق هؤلاء الطلاب إلا قليلاً حول الصورة WASH للتركيب.
-TY -T وربما لا يفعل النحو الشكلى e من ذلك. فإذا كانت الجمل
EH السبك هى المطلب دون إصرار على المنامبة فى العلاقات الفهومية OB
المرء لا يستطيع مع التدقيق إلا أن يقدم تراكيب مقدرة كالذى يلى:
WE DELEVER (something). (some body) (does) (something) )27(
(about) 50 ¢ OFF ANY PIZZA plus 2 Free cokes (something)
(happens) Wednesday only (sornething) (is) open at 11.00 A.M.
Eat إلى أن هذا النشاط مضيعة تلوقت ولوسائل الصيافة. ويحتمل
بالتأكيد أن يفكر الئاس فى خلفية الموقف ويستعملوا مكوناته فى oly افتراضات
حول ربط هذه الاجزاء النصية بعضها بيعض. ولن يعلم الئاس بالطبع أى
العلاقات ينبغى أن تكون هى الفقودة؛ قمثلاً كون العرض GI يوم الأربعاء
Pe مع فتح قاعة المزا فى الساعة الحادية عمشرة كل يوم. إن تجاور هذه
الاجزاء بالإضافة إلى المعلومات العامة عن العالم Jad هذه الاستتتاجات
بساطة موضع قبول عقلى» وبذا تصبح الصياغة كافية.
-YA =Y وينطبق هذا النقاش نفسه على البنيات المنقوصة. فلقد يمر شخص
بقاعة Lat ويسمع بعض أجزاء النص عند إعلانها بمكبر الصوت» ولكنها
معرضة للتشويش Lade بواسطة ضجة الشارع. فعلى أى حال ستعمل
المعلومسات التى حول الموقف على أن يكون الفهم غير معضل. وكل متفرج
على مباراة رياضية يمكن له بسهولة أن يقول إن ما يقال بمكبر الصوت لا يعد
من صور atl الكاملة 09
(18) يلاحظ بريسلر (فى اتصال شخصى) أن الأسائيب السريعة للكلام العجول تعد شاه ها آخر على
("n
۳۹-۲- وللهجوم على القضايا التى أثيرت فى الفصل الثانى - Y ۲۰ نحتاج
إلى أساس من الفصول التالية. وأنا أعرض قضيتى هنا لدعم إحتساب النموذج
النحوى على صورة اجراءات لتكوين تتابع ليس من غاياته التقطيع أو الفريعء
لكن الحفاظ على الترابط. ولقد أدليت بمبررات الترتيب الإجرائى»
والكفاءة» والاحتمال» والاقتصاد بوصفها صفات مطلوبة للنماذج الراقعية .
Ws تم عرض مجرد الالتسزام بمعايير جودة السبك واحتسابه قاعدة للرقائع
ية ورؤى أنه غير مناسب من الناحية العملية أو مقبول من الناحية
حقاً إن كثيرا من الأنواع الشائعة من النصوص تصبح مريكة للنظرية
اللسائية أكثر ما تكون موضوعا مشروعا للبحث.
٠-۲ - وأؤكد فى النهاية على أن ما بحثه من فكرة الترابط هنا أضيق من
أن يكون تفسيرآ كافيا SLAW فكثير من العقبات الممكنة Code للترابط
الرصفى يختفى عندما يتصدى القائم بالإجراء لاستعمال المفاهيم والعلاقاتء أو
dabit والاغراضء ولايظهر إمكان السيطرة على ما فى الاتصال الناجح من
تعقيدات إلا من المنظور الواسع للتفاعل الإجرائى .
we
الترابط ]825-631
Conceptuual Conectivity
1 - المعنى والفلسفة
١ - ١ - على الرغم من غلبة إعمال المعنى فى اللسانيات التقليدية كان
NEU دائماً موضوع خلاف فى الفلسقة فلقد تصور الفلاسغة منذ القدم بنية
لطريقة من التعبير المنطقى Logical Expression وتوقعوا elg الطريقة أن تكون
مضبوطة غير ملبسة وأن تكون مختصرة. وجاءوا بقوانين صارمة من شانها أن
oad القرار decidabity فى شان ما إذا كانت أى قضية صادقة أو كاذبة وما
إذا كان من الممكن GY عبارة أن تجد برهان صدقها فى عبارة أخرى. وجعلوا
لكل القضايا تركيبا رمزيا Lace يمكن أن جم الى جمل خبرية من اللغة
الطبيعية . أما رتبتا الموضوع والحمول A تطابقت مع رموز المسند اليه argument
predicate ll, أو موقعيهماء أو مع الشىء object والوظيقة function
الخ وذلك يحسب نوع المنطق. وكان تحديد الروابط JUNCTIVES عند
وصل القضايا يتم بحسب آثرها فى قيمة الصدق TRUTH VALUE . فإذا
صدقت قضيتان لذاتهما فإن ارتباطهما بواسطة ‘and! يكون صادقا؛ فإذا كذبت
إحداهما Of مجموعهما یکون كاذبا. VÀ نافيهما بواسطة ‘or من جهة أخرى
فهو عندئذ dole على شرط أن تكون إحداهما صادقة دون الأخرى (انظر
المقصود بمطلق الجسمع والتنافى فى الفصل الثانى - ٠١ - Y - ۱۱ واخامس
-۷). وكذلك حددت دلالات الروايط "if and only if" : Junctives و - “if
then? (وهى تكتب فى العسادة GE من حيث قيمة الصدق (قارن من أجل
نقاش أطول: فاندايك 41۹۷۷ و 01۹۷۷).
` - 5 كان اليل إلى الحكم على المعنى من خلال قيسمة الصدق واسع
الانتشار. يقول رودولف كارناب مثلا:
إن قواعد الدلالة تحدد شروط الصدق بالنسية لكل جملة من اللغة المعنية
Doo أو بعبارة آخرى ند القواعد تحدد معنى الجمل أو مفهومهاة
ws
وكان لهذا الخلط آثار عدة: فأول شىء أن الفلاسفة ضيعو! جهدا عظيما فى
مناقشة تناقضات paradoxes zal حول الصدق غير ALAS للحل. مثل: إن
الذى أقوله OW كاذب».
(28) What I am now saying is false.
إذ تكون العيارة صادقة عندما تكون كاذبة فقط. والثاني أن مسألة
REFERENCES! آتخذت td دور! لا يتناسب معها فى نظريات المعنى.
والثالث أنهسم عدوا العبارات النى لا يكن الحكم على قيمة صدقها غير ذات
معنى د مع أن هذه العبارات تصاغ وتفهم دائسا فى الاتصال السيومى (ميار
وجونسون - لیرد 181/5).
-Y - ١ يتم تعريف الإحالة REFERENCE عادة بأنها العلاقة بين العبارات
من جهة وبين الاشياء والمواقف فى العالم الخارجى الذى تشبر ad] العبارات.
ولا يهتم المناطقة إلا بالقليل جدا من مختلف أشكال الإحالات الممقدة وبخاصة
على 'المستوى الكمى؟. فإذا جاءت الإحالة إلى شىء مفرد فإنه يشار إليه بلفظ
كمى وجودى existential quantifier بوصفه شيئا موجودا فى عالم الحقيقة.
وأرضح الأمثلة على ذلك أمسماء الأشخاص على حسب ما نرى مسن تكرار
ذكرها فى UT المناطقة (ثم أصبحت تراثا يسرد فى الجمل فى لسانيات چون
ومارى). على أن ماجرى عليه الناس فى استعمال آسماء الاعلام لايسير على
خط مستقيم» إذا لم نقل شيمئا عن عبارات الوصف (قارن: أندرسون وباور
AVE وأورتونسی ون. أتدرسون ۷ وج. أندرسون HVAVA
وكالفيركامبر CAVA فإذا أشير إلى مجموعة كاملة من الأشياء أشير إليها
بلفظ کمی كلى universal quantifier حتى تكون كل عبارة وا بة الصدق
بالنسبة لكل فرد من الافراد يحمل هذا الاسم . وهذان اللفظان الكمبان يعينان
المرء على تكوين دعاوى ASSERTIONS حول الأشياءء وبناء برنهين علسيها
e قيما UI للصدق وإما فلكذب (قارن: نموذج (87) فى الفصل اخامس - ۴
(Y=
wr
١ - 5- ومع أن صور Gal من هذا النوع لاغيار عليها فى ذاتها نجدها
توجد ارتباكا لوعدّت نموذجا للاتصال بواسطة GU) الإنسانية. ولايد من رعاية
الصعوبات التالية:
۱
ASSERTION IS A HUMAN AC- jli إن الدعوى عمل -١
إدخال عبارة فى عالم نص. ويفتقد المنطق عوامل مهسمة: cali TION
INTEN- رالقصد (Y :MYA (ليفيسك ومي لريولوش CONTROL A li
وهى أيضا عمل REFERENCE والإحالة (1A :a\AVA (كوهين TION
إنساني وليست من خواص المركب الاسمى (مورجات 53/8 21: 9 .)١١
Bally -Y -4 - ١ الإنانية بالعالم تهيئ للإنسان خلفية مشبعة
contingencies Y Caco Ys preferences Anais! defaultscLa, SL
والتفاعلات1016728005 بالنسبة لكل حكم يحكمه الإئسان: ويمكن الوصول
إلى المواقف الاتصالية بواسطة الحواسء وهى ذات علاقات ثرية بالتجارب
الماضية. كل هذه الأمور الخارجية لامكان لها فى المنطق.
-T - 4 - ١ إن الضوابط الصارمة للمنطق تجمل الاحكام التى تجيزها هذه
الضوابط بديهية sf obvious هی تحصيل حاصل totological . ويتوقف ازدهار
الاتصال الإنساني على expectations iy uncertaintyos =i والمتغيرات
co MI variables. الفجائية . وكلها يجعل العبارة مثيرة للانتسباه سواء أمكن
aud صدقها ام M
0-۱ - إذا أريد لأنواع المنطق أن تكون ذات نفع لنظريات اللغة السطبيعية
فلا بد من زيادة مرونتها واتساع نظرتها إلى أقصى حد (انسظر سيمونز وبروس
؛ کاوااسکی 1414؛ سيركون وشوبرت14172؛ وارن HAYV amg
ليفيسك وميلويولوس۱۹۷۸). فيمكن لفكرتى الصدق existences p> ly truth
أن DEFAULTS its pu Led يلجا إليهما قى non - comrit-àjjL- tl
tant فمثلا يمكن أن نتوقع من الناس أن يعتقدوا صدق عباراتهم
YOYO pa) عندما das الإشارات على كس ذلك (فايترين
wr
5 ولايمكن لهذا الاعتقاده آن يتج دعاوي صحيحة CORRECT
ASSERTION (مطابقة تماما لا فى العالم) UL يتنج دعارى لها
دوا MOTIVATED ASSERTION على أمور لم يتأكد صدقها ولم يعرف
كذبها (بوجراند 5141/8: ۷).
1-1 - لقد عمدت نظريات الإحالة قى أغلب diem NI إلى استعمال
نظرية SET THEORY e gendi يسبب اهتمامها بمفهرم الكم quantification
قفى الوقت الذى يستعمل فيه مفهوم القسم CLASS طيقا yalat قايلة
للتحديد توجد فى أفراده قلا يستغنى بذلك عنه فى تنظيم المعلومات (قارن:
الفصل الثالث - (Y - Y نجد SET te pall تتكون المجرد أن بعض العناصر
تنتمى إليها. ولي شكوك حول نفع نظرية المجموعات بالتسبة لنسوذج ما
للاتصال الإنسانى فإذا كان المتكلم يدعى أنه عند قوله:
Macbeth doth murder sleep, sleep that Knits up the ravelled Sleeve )29(
of care (Macbeth, act Il, 36ff.)
فإنه بذلك يحدث تقاطعا بين سجموعة (من عضو واحد) هو ماكبيث
ومجموعة أخرى من الناس يقتلون النوم» مع تقاطع ألنوم نفسه مع مجموعة
«الاشياء التى تشمر (LST العناية البالية»؛ وغجد ذلك Labs لايحل قضية المعنى
وإغا يعيد التعبير عنه. وفوق ذلك أن تقاطع المجسموعات يسبب الارتباك من
الناحية (OLI لأنه من أجل عبارة واحدة يتحتم على المرء أن ينظر فى
جميع أعضاء مجموعة واحدة على الأقل. وفى أسوأ الظروف (مثلا عند
اكتشاف عبارات BE بالنسبة pd من Lael اللجموعة) AY من النظر فى
أعضاء المجمرعتين كليتهما (لكن انظر الآن: قالمان /ا/191: .)۳١
ire لنظرية مجموعات من أجل العلى ترد ضيه eg OWE يعرض سسيث وشويين وديس QD
eig أن یکون شبكة OVO) ولكن یکن لشموذجهم فى الواقع كما یری هؤلاء uaa مرتبة من
مع كسب القدرة على الاسترجاع ولیس مع فقدها. ويمكن أن أضيف أن تسرتيب الازواج فى صورة
مجموعاث سيشجع على فرض نظرة نووية على اتج الممنى بالبة لمتصوص الكاملة.
qi وأشير هنا إلى أن مراجعات المنطق فى مستقبل الأيام قد - ۷ - ١
من شأن هذه التقائص. ومن الصعب على آى حالة أن نتصور كيف يمكن لنظام
أى عدم MODULARITYz JUSI منطقى أن يُخترع دون أن يتسم بسمة
من Lal لا من حيث مكونات النظام فقطء بل GL الاعتداد بملايسات
إن مشروع النطق .)۷ - Y - J حيث كل عبارة أو تعبير (قارن: القصل
الصورى كله يبدو مته تجاهل التماسك انتى يعرفها التاس بواسطة الحراس
(قارن: شبرد وميتزلر ۱۹۷۱؛ وكوبر وشبرد ۱۹۷۳؛ وكوسلين ۱۹۷۵). وریا
للرموز كما يراه مارفين all يستطيع نظام الحاسب الآلى فائق السرعة للوصف
أن يقترب من التزمت المنطقى. (MY0) مينسكى
wo
gueal - F من حيث هو عحب من السمات
MEANING AS FEATURE CLUSTERS
--Y حين دخل المعنى ساحة اللسانيات الأمريكية بعد منفى طريل عولج
بطرق تشبه تلك الطرق التى نحت فى الصوتيات الو aab جاء تناول
المعنى بالنسبة لكل التعبيرات فى اللغة كما لو كان مادة صوتية CU صالحة
للتجزئة إلى حتسد من الوحدات الصغرى (كاتز وقودر OAW وبوتييسر
۳ وبرينو VATE ويبرفيتش DAN وجريماس OAT وكوسيرير
۷ 4.وتيدا alil, .)۱۹۷١ على الوحدات الصغرى للمعتى مصطلح:
سيمات 'Semes! أو سيميمات LLS) 'sememes! على ("phonemes" ellas
أو سمات دلالية semantic "features" أو علامات iL) "markers"
للمصطلحين الاخيريين انظر هورمان 161975: (VA أما وضع هله
التكوينات2005101615 العقلية فقد Gale تفسيرات متنوعة. فمثلا:
۱-۱-۲ - أتها صورة لسانية للخصائص والعلاقات والأشياء objects فى
عالم حقيقى (أولبريخت ۱۹۷۳ :۱۷۹ ؛قارن COVA Li
[-1-1-أنها سمات Lab a من «التكوين الإدراكى لبنى الإنسان بالنظر
إلى بيثانهم»(بيرفيتش ۱۹11 :۹۸)؛
7-1١ - ۲ - أنها عناصر لبناء نظرية دلالية (كاتز وفودر SORI
E- y- - أنها عناصر إدراكية يمكن لقراءة ما أن تجعلها مكونات
للمقصود “sense” عند تحليله HCVANT BIS)
٠ -١ - Y - أنها مكونات لغة بعدية meta - language غايتها مناقشة المعنى
(جريماس OSTI
Y - ۲ - وثمة منظوران عامان هنا: )١( الواقع التفسى (أر ليريخت؟
وبيرفيتش إلى حد the وكاتز)ء فى مقابل (۲) التنظير اللغوى (كاتز وفودر؛
وجريماس). فإذا توخينا المنظور النفسى أصبح جوهر المعنى قضية تجريسية
LATO حمسا إذا كات هذا قل لطرق الصوتيات إلى اللستويات الاخرى للف لم يرق فيه ورا
ll ما نودى به من استقلال الستويات بعضها عن يعض
wm
(فیتوجراد ۱۹۷۸: - 07 آما فى النظور اللغوى BB تكوين نظريات للمعنى
9
عمل GLE تنظيمى على وجه الإطلاق. d Gy توخينا كانت المسائل الآنية
مصدر صعوبات تعز السيطرة cle منها:
-١ - Y - Y] كيف يكن لقائمة محدودة من الوحدات وإن كانت صالحة
صلاحا شاملا للتطبيق آن تفى بأغراض لغة طبيعية بأكملها؟
Y - Y - ۲- ما عدد الوحدات الصغرى التى يجب على الإنسان أن ي
ليجرى الاتصال على أى صورة من صور التركيب؟
7-1-7 - كيف یکن لهذه الوحدات أن تعكس عدم إمكان ظهور کل
مجالات gull فى صورة واحدة (قارن: ميهان VAY 100؛ والفصل الثالث
qr -Y-
-E- Y - Y كيف يمكن LS إن تعسالج المعنى اللخلف
RESIDUAL MEANING وهو ا معنى الشخضصى للكلمات أو العبارات الذى
لايشمله استعمال الوحداث المعتادة؟ فإذا حولنا كل مخلفات pall إلى وحدات
فسوف نفجر النظام تفجيرا لا حد له براسطة عناصر os لها Lu)
الاحوال) آن تكون من مطالب كلمة واحدة.
Y - ۲ - 6 - هل تنطيق مجموعة الوحدات الفثرضة على كل تعير جديد
يمكن أن يضاف إلى اللغة؟
Y - ۲ - 5- كيف یکن للوحدات ذاتها أن fy عنها دون استعمال عبارات
من اللغة الطبيعية يكن لها بدورها أن تخضع للتجزثة إلى وحدات )1249
ويلكس ۱۹۷۷
Y - ۲ - ۷- كيف نعالسج تكييف التعبسيرات ومحتوياتها بحسب المراقف»
هل ثمة هيسثات مختلفة للوحدات فى هذه الصدد أو أن الوحدات ذاتها تبدو
بقيم مختلفة (قارن: VAVI OU ye 141)؟
۲ - ۲- ۸ - متى يمكن أن نتوقف التجزئة دون الدخول فى ترا
INFINITE, ju أى فى تفريع مستمر دانم إلى مكونات أصغر (قارن:
فينوجراد ۱۹۷۸: ۲۸)؟
PF
wv
Y - 4-7 - كيف يمكن للتجزتة أن تتم فى زمان حقيقى دون انقجار خطير
للمحتوى (ويلكس anavo ۲۲)؟
-٠١ - ۲-٣ كيف يمكن اكتساب الكلمات لمعانيها فى حال مصادفة
الوحدات الصغرى فى الاتصال اليومى؟
Y - Y - ترد الوحدات الصغرى فى تموذج ما BLA يوصفها أوليّات: أى
وحدات غير قابلة للتقسيم غايتها صياغة المحتوى المناسب بالالفاظ نفسها. وم
أن نظم aU يمكن أن oli لاسباب sd كالتركيب والاختزان (قارن:
وينستون 1۹۷۷: (4A يحتمل أن تضطر إلى ثلبية مطالبات هائلة» مثل: )١(
کون جميع النتعبيرات ية يتحتم أن تكون لها مجموعة محدودة من هذه
VOD CoM ينيغى أن يُشرح بعض هذه SOYI ببسضها الآخرء )0
لاينبغى لهذه CULM أن تقبل Ge je من التجزئة (ويلكس SAVY وفينوجراد
CAVA ويعسرض لنا سؤال Loe إذا كان هذا الاستقصاء والكمال ضروريا
للاتصال إلمنومى (رايجر CE :۱۹۷١ فكثير من صور الكلام عرضة لان
bebu :ات نخيفة مضدرها مخالفة العرف وغموض الاستعمال (قارن من
أجل تناول الغموض: آيكماير ورايزز151/8).
۲“ 4 وثمة DUA واضحة حول التركيب الذاخلى لمجالات المعلومات.
[no دعاة الوحدات الصغرى فإنهم لا يفتأون يختارون مجالات جيدة البناء مثل
المصطلحات الدالة على القرابة (مثلا: ؟. واليس Sil, 4195 ولاوتزيرى
oly adi) (AE ذاتها هنا علاقية» ولهذا كانت مناسبة بدقة تاك
فائض: ذكر/ أنثى. أب/ابن» وهكذا (كنيتش .)۲۰:0۱۹۷۹٩ وسيجد
المتكلمون بالانجليزية فى محاولة Jaca yr بالعناصر المكونة للمفاهيم الى
من قبيل :. oS جمال» سخفت» جوهرء وهلم جرا مع أى قدر من الاتفاق
الجماعى . TNI رق بين المفاهيم الشى وظيفتها إبراز
العلاقات والمفاهيم ذات الوظائف التنوعة والممقدة للتعبير عن المستوى (شاييرو
.OQavY
Wa
Y - 0 - ويبدو أن هناك تنازلا بالتناوب055 STRADE ادعاء فائدة
الوحدات الصغرى. فكلما eal مخزون ا معلومات أكثر ثراء وأصبحت
مجالاتها أكثر تترعا قل GEL من تقسيم كل شىء إلى وحداته الصغرى.
ولقد ) ا على هذا أن تزتة المعنى لها ذات المستوى النفسى الإنساتي
الذى مسبقت نسبته إلى التحويسلات فى الفصل الثاني - ١ - 4: آى كون
العمليات المطلوبة يمكن إجراؤها إذا كانت لها مهمة ومجال يستدعيانهاء ولكنها
تحدث بسبب الروتين (انظر كيتش ۱۹۷ - الفصل AY من أجل عرض فكرة
المهمات (Tasks ومن الضرورى أن تحال المسألة حلا عمليا أفضل من حلها
بالمناظرة اللغوية (كيتتش (VET AVE والشراهد على التجزئة ضثيلة حتى
OF (ج. أندرسرن AVE AYT
١ - Y - إن القغايا المتصلة بتناول pall من وجهة نظر السمات لن نحل
حلا سريعا. رقد يكون مفيدا أن ننظر إلى MEW المعاكس: لا إلى Sedi بل
إلى الالتحام. وفى الوقت الذى لاشواهد فيه على أن الناس يحللون gall إلى
وحدات صغرى عند الاتصال (حائلين بين اللسانيين ومنافشاتهم) هناك شراهد
قيمة على أن الناس يتبغى أن Moa تكوينات كبيرة للمعنى من أجل استعمال
النصوص الكاملة (مثلا: عند تخطيط التعلم أو التذكر أو تلخيص محتويات
النتصوص). رسوف eo بعض الإجراءات PROCESSES بمكن أن تساهم
مساهمة حمسنة فى هذا الاستمرار الذى نسب إلى المعنى فى الاتصال بواسطة
النصوص.
we
P المعنى من حيث هو إجراء
MEANING AS A PROCESS
-١ - 11 كان لودفيج فيتجنشتاين )£1401 قارن Lal شميدت (AA هو
الذي عد gall يصفة خاصة توعا من الاستعمال. tl, أتوختى وجهة نظر ممائلة
بالنسبة لما قال به هاريس من التناول التوزيعى (انظر الفصل الأول - ۲- .)٣
ومع ذلك لانستطيع مطلقا أن نجمع قائمة شاملة لكل الاستعمالات حتى بالنسبة
لكلمة واحدة بله جسملة ما يشتمل عليه معجم اللغة. وأفضل ما نستطيعه أن
نسعى إلى اكتشاف الإجراءات processes التى توجد فى الاستعمال بصفة عامة
بوصفها نشاطا يتعلق ببناء المعانى فى مواقف .
PROCED- الدلالة الإجرائي ple أن يكون oe الغرض gy -Y - ٣
وفينوجراد ET (ميلر وجونسون ليرد base URAL SEMANTICS
+۱۹۷۷ وبررر وفينوجراد ۱۹۷۷ء وچونسون ليرد 151/9 ؛ وليفيسك ١
وهافيتز 1414 ؛ وليفيسك وميلويولوس 191/8؛ وشنایدر۱۹۷۸). والعديد من
وجهسات النظر التى لاتتسمى بصراحة باسم علم الدلالة الإجرائى تشارك فى
Sy العام إلى جعل المعنى نتيجة لعمل إجرائى ذكى (مثلا: شائك EI
SAVAVA ؛ وفالمان ۱۹۷۷؛ وهايس ۲۱۹۷۷ وبراخمان ۱۹۷٩ ؟؛ ووودز ١5
موضم مناقشة. ol +! وكان تصميم المعلومات من أجل“ أفضل (JAVA وكوهين
os ويتم تصميم المعلومات التقريرية 286121117 على هيئة عبارات
استعمالها بطرق كثيرة مختلفة وقد تكون غير متوقعة أما المعلومات
IU فهى على العكس من ذلك توضع فى هيشة PROCEDURAL}!
مصممة على أساس إجرانها بصفة خاصة فى طرق متوقعة. وهكذا تكون
المعلرمات الإجرائية أكثر ية فى تطبيقانها غير أن استعمالاتها الفعلية أقل
ذلك لدى DI كفاءة. والمناظرات التى تؤكد التعارض بين هاتين النظرتين
فالمسألة cdt وينستون ۱۹۷۷: ۳۹۰ وما بعدها) مناظرات مضللة على أى
التى تدور حول ما يعد من حيث PERSPECTIVES phd! اختلاف Eun
+ الجوهر نفس المعلومات (قارن: مناقشات قينوجراد 8 ؛ وسكراج1917/5
Ay
وبورو وفینوجراد۱۹۷۷؛ وجولدشتاين ويابير 1۹۷۷). زلا يحيط العلم إلا
بالقليل من الحقاتق عن عالم معلومات صغير جداء ولم يكن القائم بالإجراء
ذكيا حتى الآنء ولهذا تمس الحاجة إلى أن تكون البرامج صريحة . لكن نوعى
المعاومات: التقريرى والإجرائى يلتقيان فى عالم متسع غنى مترابط فيكون
المعلومات فى الرقت ذاته تعبيرا عن كيفية الوصول إليها وتتطبيقها. ولا يكون
اضطرارنا إلى قبول الاعتراف بالتسياين بين النوعين إلا عندما ترى ON
والاستعمال متمايزين ينغي كل منهما الآخر (ر. پوسنر 01۹۷۹).
-Y - Y ريما تكون القضية PROPOSITION مى الوحدة الاساسية للدلالة
الإجرائية» وذلك RELATIONS Me lio y قائمة بين مفهرمين-0!1© TWO
5 على الاقل )5 ن: كيتسن ۱۹۷۲ 1474؛ وروميلهارت وليندسى
ونورمان ۱۹۷۲+ وج. أندرسون وبوير ۱۹۷۳+ وب. مسير 1۹۷۵ء ۱۹۷۷+
وفريد ريكين «MV? ۷ وج. أندرسون1977)- وتعتمد هذه الأمور
على درجة erai المطلوبة لعملية الإجراء. ويمكن أن يتم تحليل الكثير من
المفاهيم لتوضع على صورة قضايا (قارن: أوزوييل OW. ويقول سيرل
(141/1 : 141(: إن الإحالة REFERENCE لا oc أن تتم بواسطة القضايا
لان المرء إذا قام بمجرد التعمسير عن مفهوم ما فليس ثمة من سبسيل إلى تعيين ها
أراده. ويؤيد ليوتارد لينسكى هذا الرأى بقوله: إن تعبيرات “referring yl
expressions" لا يمكن تستاونها يدون sies -their contextslpitlys لی أن
الإحالة تتم فى الواقع من مجمل نموذج عالم TEXT WORLD MODEL aii
كما قيل فى الفصل الأول - 01 ثم عدنا إلى تصويره فيما تلا ذلك. فإذا وفق
الناس بين المحتوى والمواقمف وما يكون لهم من أفكار عن العالم op AAH
النموذج المتكمل لعالم النص سيعطى أوضح الإشارات لما يبحثون عله. ومن
المحتمل أن يكون هناك THRESHOLD OF TERMINATION, Lg a>
للمدى الذى تصل إليه BHF القاهيسم فى صورة قضايا أو قضايا مصنفة تحت
المفاهيم» والمدى الذى يصل إليه التوفيق بين محستويات النص وما يعد Whe
uw
7 - 4 - هناك مثال تقليدى لقضية قد تأتى على صورة Jh
Socrates is Greek. )30(
حيث نرى «سقراط» موضوعا argument و«إغريقى» حمر predicate .
وما Joti cob غير القضايا Op كثيرا من الباحثين يفضلون تركيبا ue
(GREEK, SOCRATES) )31(
إن النظرة ال فى المنطق تعد الحمولات «تحديداً نصفات وعلاقات
محمولة على OLY! (كارناب ۸ :). LA آنا فأستعمل المفهرم «قضية»
"proposition" استعمال غير صورى لأقصد بها أنواعا كثيرة من الحتويات
(قارن: الفصل الثالث - 4 - ۷ وما بعدها).
Y - 0 - إن المفسرادت WORDS أو مجسموعات الوحدات المكونة من
الكلمات Lé} WORD GROUP UNITS >„ عبارات «s! EXPRESSIONS
أسيناء سطحية SUPFACE للدلالة على مفاهيم وعلاقات
UNDERLYING -4 . واستعمال العبارأت فى الاتصال ACTIVATES i;
هذه المفاهيسم والعلاقات بمعى:أنه يدخل محتواها في المخزون العقاى النشط
JULY . ACTIVE STORAGE بين العبارات ومحترياتها أمر سن أمرر
التخطيط Mapping (قارن الفصل الأول ٠١-7 وربا يكون لمفهرم ماعدة أسماء
SYNONYMS» aa إلى حد ما تبعا لما تنشطه هذه الأسماء من جوهر
مفهرمى أو علاقى. ومع أن الترادف تادر من وجهة نظر النظام الافتراضى
للمعحم 0,6)LEXICON الفصل الأول = Y - م ¥( نجده شائعا فى النظم
الفعالة للعوالم النصية» حيث jets المفاهيم على ما جرى تنشيطه من
جوهرها. وفى المقابل يمكن لعبارة مفردة آر مفاهيم متنوعة بحسب
استعمالهاء فيقال due إن هذه العبارة لها معان متعددة (قارن: ب. هايس
۷+ ورايجر SDIAVY وسمول ۱۹۷۸). ويعد وجود المترادفات والمعانى
المتعددة Ws على اتعدام ASYMMETRY, s j li بين العبارات ومعانيها
(قارن: الفصل الأول - 1 - OY ويظهر انعدام التوازى هذا بنسب مختلفة
فى اللغات المختلفة (قارن: فاندروسکا OVT حتى ليجب أن تكون المفاهيم
var
مستقلة جزئيا (قارن: شاتك .)۷:01۹۷١ (TOT Al aVO إن الحدود بين
العبارات والمفاهيم غير واضحة fat ave ET eub وربا عاد أمرها إلى
عمق الإجراء28008551180 DEPTH OF عند تطبيقه على العمليات
الاتصالية والادراكية ٠قارن: بورو وباور ATA وكريك ولوکهارت ۱۹۷۲ ؛
ومستلر - :)1۹۷٤ OLEY أى إلى درجة تحول العنصر أو ead العناصر عند
صيافة النص السطحى الخارجى . فالترابط المقهومى بصفة عامة أصمق هن
الترابط الرصفى» والترابط التخطيطى#«امعهاواعيمق من الترابط المفهومى
)10,8 الفصل الأول - LOT - ۲ - ١
1-۳ - وللمفاهيم حدود مهرش FUZZY BOUNDRIESi (روش
۳ وهويز 1۹۷1: 44؛ وكيستش VAT NAVY وما بعدها). قهله
ا مفاهيم قوامها مركز ضبط CONTROL CENTER فى مساحة
معلومات KNOWLEDGE SPACE ينتظم حولها أكثر الکوتات التى يتضمنها
المفهوم من حيث الأهمية (قارن: : Ah ja iia C £s ۱۹۷٩ eR
التى يبدأ مها تنشيط محتوى المفهوم» وليس بالضرورة نقطة تركيز المعلومات
(قارن: الذرات "Super - atoms”. SI لدی رايجر :۱۹۷١ 155 والتى
بعدها). ومع أن وحدة القهوم M غالبا فى الفلسفة التقليدية (هارئمان
140 لكلف فهى ليست مسضمونة بواسطة جوهر محدد الهويةء وإغا FU
الوحدة بدلا من ذلك بواسطة ما للمفهوم من وظيفة توحيدية فى نطاق
الإجراءات التنظيمية لستناول المعلومات. ويمكن وصف المفهوم بأنه AUS من
التعليمات INSTRUCTIONS الموجهة إلى العمليات الإدراكية والاتصالية
(قارن: شميدت HAV VAY
ose - ۷ - Y امستكشاف تكوين المفاهيم بالنسبة إلى ثلاث عمليات:
ACQUISITIONS! والاختزان STORAGE والاستخدام UTILIZA-
TION (هورمان 14177 : -CEAO ومن المطلوب أن يجرى توحميد عرض هذه
العمليات. فإذا فرضنا الماك CONTINUITY والإتاحة ACCESS
ECONOMY ;Las ملمات إجرائية مقبولة ops الشبكة
SEMANTIC NETWORK4JY -Ji ستبدو مقبولة أيضا (انظر مشلا: كويليان
var
1A 1 وكوتسينز وكويليان (A8 1۹۷۲+ وكاريوثيل HAV-
وسيموتز وسلوكوم51511 ورومیلهارت ولیندسی ونورمان 19/7 ؟ وكوليئز
ods ونورمان ورومیلهارت ۸۱۹۷۵+ وشاييرو pass +۱۹۷٩
0 ؛ &MYYOU Jy وبراخمان 1۹۷۸ء DAYA وليفيسك ومبلريولوس
۷۸ وبوجراند 41515 ۵۱۹۷۹ (TAA وفيتدلر CQ AVA ولهذه
الشبكات اللختلفة استعمالات متنوعة ولكنها جميعا تتكون من NODESaáe
ووصلات LINKS تشيه الشبكات udi رأيناها فى الفصل d of, uiui
نفس الوقت الذى كانت 3 الشبكات مكونة من حالات نحوية نجد هذه
مكونة من حالات معلومية.
Y ۸ - إذا كانت الشبكة تكوينا حقيقيا للمعلومات فإن جملة المعنى
بالنسبة للمفهوم تدرك بالوقوف عند مركز ضبطه فى شبكة ماء ثم النظر إلى
خارج SÄ على طول ارتباطاته العلاتقية فى هذه المساحة المعلومية pala)
AYA ۷؛ قارن كويليان EATA CT وكوليتز وكويليان191/1: SYM
ورايجر ۱4۷۵: 8 32( وفالان ۱۹۷۷: HVT وبزاخمان ۵۱۹۷۸: EE
وينشا اعل بين الكلمات السطحية من هذا الارتباط ذاته: أى بين الكلمات
فى المواقف (كينتش 7 (TI وعلاقات الكلمة )35 (Y. والتحام
معانى الكلمة (ب. هايز ۱۹۷۷+ ورايجر 0۱۹۷۷)ء وتفضيل استعمال بعض
معانى الكلمات على بعضها الآخر فى موقف ما (ويلكس #لاقاطء (VAYA
حقا إنه بدون هذا الترابط الأعمق يصعب تناول انتقاء الكلمات وفهمها (أنظر:
الفصل الثانى - ١ - ۴). وفوق ذلك أن الترابط المفهومى يضيّق بشدة مجال
استعمال الاختيارات النحوية (شانك (E :01۹۷١ (وقارن: الفصل الثالث -
٤ - ۱ وما بعدها).
* - 4 - إن المضامين الإنسانية للشبكات تتميز عن مضامين
(P) إن مصطلح «شيكة دلالية» مضلل إلى حد ما لان هذه الشيكات لاتمالل معاتى الفاهيم فعلاء رمن هنا
Le Fait رمية علاقية» (قارن: هندري OM)
افضل مصطلح «شبكة مقهرمية علاقية یک۸
Vat
التصنيفات TAXONOMIES والقوائم LISTS فاك قسيمات العتادة التى
يقدمها اللسانيون 95 إلى تصنيقات يغلب أن تصحبها قوائم بالعديد من
الأصئافة020680:16. Ul البحوث الأقرب ae فقد عرضت قوائم لسمات
المفاهيم (كولينز وكويليان 1۹۷۲: COUT وقوائم للقضايا من أجل مسعانى
النصوص (كيتتش ۰۱۹۷۲ +۱۹۷٤ وصيير ۱۹۷۵+ وفريدريكسن 1۹۷۷+
وتيرئر وجرين 1۹۷۷). ويجب أن توضع الشبكات على هيئة قوائم عتد إرادة
محاكاة الحاسب الآلى TU الإنسانية (قسارن: سيمونز وسلوكم IMAVA 48
وراسبيك 1418: ۱۰۳ والتى بعدها؛ وودر MAYO 101 وقد جاء عرض
مفصل للعمليات المنصلة بذلك عن سيمونز وتشيستر (1۹۷۹) ولكن هذا
المطلب نتاج استعسمال الإجراءات المسلسلة (عمليات مفردة مستوالية) على حين
تعمل الانشطة الإدراكية الإنسانية يطريق الإجراءات المتوازية على احتمال BY
عمليات متعددة على مادة واحدة فى وقت مما) (كوليتز وكويليان :MVY
ANNE وقد أوضح سكوت فالمان (AVV) كيف يمكن للإجراءات المتوازية أن
dao فى الحراسب الآلية ALL
٠١ - Y - إن الشبكة صالحة لأنواع كثيرة جدا من مهمات تقديم المُروض
(شاييرو ۱۹۷۱+ ووودر 1۹۷۸ : ١۴)ء كالذاكرة الاستدعائية مثلا (كويليان
CAM O8 وج. أندرسون وباور۱۹۷۳؛ وكولينز ولوفتوس (NAVE
وكإزالة اللبسس عن الكلمات (پ. هايز 1۹۷۷)ء وكقهم Far eV Nhl
(OVV وكالإدراك الى (AVAL) والاسماء المركبة olal y)
Cav dvr والإجراءات الإبداعية (بوجراند 61915) وغير ذلك . هذا التنوع
رشح السشبكة بقوة أن تكون صورة شكلية formalism للنماذج ا متماسكة
والمتفاعلة فى الاتصال. وربما تكون هناك منافع شكلية خالصة مستخلصة من
أفكار فى نظرية الرسوم البيانية garph theory مثل «المحيط؟ و«الرسوم الصالحة
للفصل أو غير السصالحة للفصل» وهلم جرا (قارن: ٠ 11818 QU وما
بعدها). إن علاقة ن ية الرسوم البيانية بذلك غير واضحة g) آندرسون
CHEV 5 ولكن يمكن أن تهيئ أقيسة وإيحاءات من أجل esté الاتصال
146
(تايلور 14۷١ عن التلخيص؛ ودولى 1۹۷١ عن حضور OG ga
Epis- التنظيم المساحى للشبكة يتضمن بعض الاتجاهات المعرفية SIC VAS
(قارن: براقمان 141/4 )مثل الامتناع بمايلى: temological
١ - ١١ - ٣ - تدخل العناصر المعلومية فى OMG كثيرة تشابكية
وتكويتية آكثر من اعتمادها على السياقات أو القرائم .
Y- ۱۱ - Y - يكن لنقطة نشاط فى GL معلومية أن تؤدى مهمة مركز
ضبط يمكن أن تنبعث منه دفعات جديدة ربط مادة أخرى مع استمرار الصياغة .
۳-١١ -۴ لكل مساحة معلومة مثل عالمم النص تضاريس
TOPOGRAPH للبيانات ممتميزة يمكن للناس آن يستعرضوها فى صورة مدرك
كلى gestat أو يتوغلوا فيها عقليا عند أداء عمليات مشل gha معلومة
جديدةء أو بحث المعلومة المختزنة: أو الحكم على إحالات مشتركة» والمحافظة
على الالتحاق. وكلما كانت التضاريس أكثر تعقيذا كان الزمن المطلرب أطول
من أجل اتتقاء النقطة المناسسبة للإضافة أو التعديل (قارن: كينتش وكينان
OAT
1١ - Y - 4 - إن فكرة BL الدلالية "semantic distance" بين المفاهيم
يمكن أن يكؤن لها شبيه فی الرسم graphic correlate, gH وهو مجموع عدد
خطوات الوصلات من عقدة إلى عقدة (مع الحذر: انظر كوليتز
وكويليان199757).
M - Y - ه - ولا تجرى الصياغات cognitive processesz Si Yl على
إل تايفور AVE) إن التلخيص Uf يكن أن يحسدث بطرق مثل rela (1) إزالة المد ذات
تباط الأكثر كثافة من الشبكة بوصفها عقدا محتمفة للموضوع (قارن: الفصل الثالك - ۲ - ١١ -
(Y) (TY - 4 - edd +4 نسبة قوى Lege للإشارة OUS حتى يمكن لكل نوع من الارتباط أن
يرسل» ثم عمل رسم بیانی AE لفيسض الإشارات. ريقول هولان (۱۹۷): إن ioi الرسم AD
تقدم لنا فليزهت التائية: (1) مادة جوهرية قى الرياضبات التجريدية قيد الكتابة (مثلا NY أنظم دشاب
العرضية والبحثية (قارن: لويد ۶ (۲) سهرلة s النماذج اليائية بوص نها برامج
لحاسب الآلى . وقد أتقدم SER gena U Ca ما إذا كانت فكرة PAU «السرسوم VD
الصالسة أو غير الصالحة للفصل» يكن أن تكون ذات فائدة فى إيجاد عوذج للالتحام rhe Janit
الموضوع فى عوالم vt
)0( عه Lh على أى حال لايد أن Ae بتوقع مادة جديدة كذلك (قارن: الفصل qi
41
الكلمات والجمل دون غيرها فهى تحنث a Sty فى PATTERNS LUV!
كذلك.
١ - ٣ -1- ويمكن لقكرة المساحات spaces أن تتضح بواسطة الأشكال
التوضحية التدى يتم بها تصوير طرق الوصول. ويمكن لهذه المساحات أن تعمل
فى صورة CHUNKC JS ای وحدات مدمجة Jed عددا Le من المحتويات
فى إطار الاختزان النشط ACTIVE STORAGE (تارن: ميلر $03
واررتونى (aM VA (قارن: الفصل الثالث .)١١ - -
١١-۳ - ۷ - يكن HL المملومات knowledge space أن تظهر فى
منظورا رات PERSPECTIVES مختلقة t Wi الوصلات LINK TYPES
وما e من الاستخدامات UTILZATIONS (قارن الفصل السادس - ١ =
E
A - ١١ - ۳ - إن إجراءات اكتساب المعلومات والمعنى واخمتزانهما
واستخدامهما يمكن أن opi فى صورة as بناء العلاقات المفهوصية
وتنظيمها وإعادة ترتيبها وتطويرها وتبسيطها وتخصيصها أو تعميمها.
۳- ۱۱ - 4 - يكن لموضوع الكلام TOPIC أو الالفاظ الموضوعة للكلام
5" والسيطرة على عالم نصى أن تكون قابلة للاستكشاف من بين حشد
من الوصلات حول Jl فى مساحة مترايطة (قارن: الفصل E - Ji
QN
٠١ - 1١ - ۳ - إن العلاقة بين النص وبدائل صوره كشرحه أو تلخيصه
أو مخطط تذكره ليست مجرد تجميع كلمات أو مركبات کلمات» بل هى الأغاط
اللحوظة لبنية العلاقات المفهومية underlyingizsc (قارن: الفصل السابع -
٣ - ۳۱ وما (laan
١١ - M - ٣ وقلما ترد عناصر المعلومات فى التجربة الإنسائية فعلا منعزلا
بعضها عن بعض» بل إن لكل pare بدلا من ذلك مواقف ممكنةلةتامعامم
contexts لتفرض ترتيبا ونظاما وتعرفا كفئا عند مصادفتها ويخاصة من
wav
خلال التنشيط SPREADING ACTIVATION- jl (قارن: الفصل الثالت
(TE - Y - فإذا كان الموقف واضحا أمكن استعمال حل
المشكلات PROBLEM SOLVING (قارن: الفصل الأول - 5 - ۷).
-Y - Y كان اکتساب ۳001181۲10۸۷ 4الفاهیم لاعوام كثيرة موضوعا من
موضوعات البحوث النفسية» ولو أنه كان محدودا بصورة واضحة ومقلقة
"m ذلك لدى كيتش 414۷۷ - الفصل السابع). وكانت الموضوعات التى
طرحت فى صورتها العامة على هيئة تصنيفات لأنواع stimulus items Al
تبعا Goth ما أولناحية اعتباطية يختارها القائم على التجربة: كالحجم أو اللون
أو الشكل أو الكثرة. ويتعلم من يشارك فى التجرية أى هذه النراحى هى ذات
العلاقة وذلك بواسطة اختبار القفروض (برونر وجودنا ووأوستن $3801
ورسل ONT ويقع التعلم النهاتى عندما يخطئ المشارك فى التجربة»
ويضطر إلى مراجعة الفرض الذى أجرى التطبيق على اساسه (باور وتراباسر
VATE وليقين OAV
edi ad, - itf ليمة من أجل استبعاد المعرفة بالعالم فات
العلاقة بهذه الدراسات (كينتش CEA ra NAVY ومع هذا نرى عدد المراقف
الواقعية التى يتحتم على الناس فيها أن يتعلموا كيف يميزون اعتباطا بين المواقف
عددا قليلا بالتاكيد إذا قورن بمواقف التعلم التكاملية. حقا إن مصادفة الأمور
غير ذات العلاقة الصالحة للاستكشاف بالنية لا يعرفه المشارك فى التجر
يحتمل أن تسبب قلقا عميقا. وينبنى على ذلك أن تكوين الفروض يعتمد ب
على ما سبق اكتسابه من المفاهيم (فرويدر 191/4 : QE حتى الإدراك
البصرى يعتمد اعتمادا جوهريا مع ما يتوقع الناس أن يروه (نايتسر (MW.
+ وكوبيرز +۱۹۷٩ ومينسكى 14180 ؛ وماكويرث 1415 ؛ وروميلهارت
۷ ه؛ وهافيتز ۱۹۷۸) .
١4 - ۳ - وييدو أن اكتساب المفاهيم يتم على الصورة التالية: يصادف المرء
Cn ما فيلاحظه «NOTICE أى يبذل إجراءات صياغية تتعلق بمظهره
وخصاتصه. وتحدث محاولات لتحديد ما يوجد من OI بين هذا الشىء
344
والعتاصر أو المعلومات المختزنة من قبل . دعنا تفترقى ba أن هذا الشىء كان
بالصدفة من نوع جديدء ومن ثم يتحتم أن يكون له مدخل جديد بغية
اخحتزانه . فعئد مصادفة هذا الشىء مرة أخخرى أو عند إخضاعه لزيد من التأمل
الذهتى تصبح الحاجة إلي إدماجه مع مخزونات المعلومات أكثر إلحاحا. فيجب
على القائم بالإجراء آخر الامر أن يقرر id جهات هذا الشىء ينبغى أن تستعمل
في تمييزه. إن بروز SALIENCE جهة ما يتوقف على شدة تعرضها للإدراك
الحسسى (قارن: كيتتسن ra AW ۳۹۷ وما (LL caca ويبدو أن
FREQUENCY b 72i يؤثر فى الإجراء أيضا (اكستراندو و. واليس واندروود
1 أى غلبة ملاحظة الشىء أو الخاصية. وقد تتعملق خاصية
النموذجيةل77/51041.7 بعدد الأمثلة التى تشترك فى الخاصية. وعكن بصورة
جزئية أن يتم إنقاذ نظرية stimulusesczl L1 والاستجابات responses فى
التعليم إذا افترضنا عمليات إدراكية داتخلية تركز جسهدها بعناية على النواحى
المختلفة لاعلى التعلم البسيط GAH يتم بأكمله أولا يتم Ca (هيلجارد )198١
والذى يتسم برد الفعل الآلى بالنظر إلى Eat ويجوز فى كل ناحية على
اتفراد إما أن تكون منفكة الصلة irrelevant أو أن تكون مغللة. فمثلا ONE
أن يؤول كلل لون ساطع.لافت للنظر إلى أنه صالح jd فاكهة مدارية tropical
لا لمعرفة سيارة (قرويدر 1۹۷۸).
i و1 دام هناك عند غير ثابت مسن الاشياء والوقائم صالح
للتحويل إلى مفاهيم من أجل الكلام ولو عن الجزء الذى يعرفه المتكلم الفرد
عن العالم فإنه AY أن تكون للناس طرق ناجعة لفرض تنظيم على ما يكتسبونه
من المعلومات. إن استخدام المقاهيم gl) CONCEPT UTILIZATION تحريل
الدخل input المعلومى إلى مفاهيم) يجب أن يستلزم استنباط التواحى ذات
العلافة بذلك. فلربما يترك الدخل input الحسى بعض ON الحسية المباشرة»
ولكن تحويل Jena إلى مفاهيم يتضمن قطعا تحويله إلى هيئة
Y - apy 11١ - ۳ piod 115 - ۴ - السامس ao فيما بعد AW ستعود إلى فكرة #استباط CO
Ga-
144
- ما يكون عن أن يعد تسخة حسية (ميلر وجونسون AME SYMBOLICU jey
هذه الهيئة صالحة OTE cad AW ليرد 141/7 الفصل الرايع؛ وكيتتش
التى تتطلبها صياغات كثيرة (الفصل PATTERN MATCHING SUM! قياس
p على er على وجه الخصوص أن LUIS الأول - 1 =“ وينيغى
ph ما يعمد من أجزائها جوهريا أو محتملا فى OL be tagged القاب
من Operators الأمثلة. وبناء على ذلك سألقب العناصر الدالة على مؤشرات
القوة )١( نسبية للمحتوى المفهومى STRENGTHES أجل ثلاث قوی
إلى e ضرورية لهوية آى مثال من أجل DETERMINATE التحديدية
وقوة المة النموذجية "humans are morals" المفهوم (فمثلا: التاس فانون)
من اجل عفهرمه SUM متعددة وتاقعة ولكنها غير جوهرية لهرية TYPICAL
والقرة (Y) (فمشلا: الناس يعيشون عادة في مجتمعات)
تعلق با لامثلة معينة من خصائص من لوارمها عدم ACCEDENTAL العرضية
الاستقرار وكذلك التغير (فمثلا: بعض التاس شقر). وربا كانت هذه القوى
تكون أكثر أو أقل تحديدا الخ OL) غامضة حتى لينبغى افستراض تدرجها
ومع هذا ينبغى أن يتفق التاس إلى حد OTE SAVY (لوفتوس ولو فتوس
أرادوا أن يتواصلوا بكفاءة وبإعلامية. B] معقول على هذا التدرج
Y - ۳ - يتطلب اكتساب العلومات واختزانها واستخدامها تفاعلا متناغما
بين الذاكرة EPISODICE NG gh والذاكرة Lil) CONCEPTUAL gil)
أفضل هذا المصطلح على مصطلح «الذاكرة الدلالية») (قارن: تولفينج4191/7
وأورتوني 8ا14؛ وآیلسون 240 3« Y وما بعدها؛ وشانك ANAVO
٥ والتى بعدها؛ وكينتش TAT 2a AVY والتى بعدها؛ وروميلهارت
QI - ۲ ۷ وتشتمل الذاكرة الوقائعية على مخزون الوقائع
المحددة فى تجربة الشخص («ماحدث لى4)؟ أما الذكرة المفهومية فتشتمل على
المعلومات LI) systematizedz liM أعرفه عن العالم وكيفية اتفاق بعضه مع
Mi قد عرض الخصائص )184 M9) بعد تقديم هذه الخاصية النصميمية عرفت أن حو لان (V)
والنموتجية من بيان مركب بواسطة اعتيار الاطراف الملائمة defining ii ua لو
characteristice ai
We
بعض»).. وحينما يواجه النشخص Lae مركية لتصيح inputles تستحضر
الحتويات الوقائمية والمقهومية معا أو إحداهما فقط إلى الاخصزان
النشط:061 ه5708 ACTIVE (الفصل Bt yas (0 - Y - el بعضها مع
بعض. وييختاف تغلب إحدى الذاكرتين على الاخرى تبعا لألوف دخل التجرية
والخيرة واختزانهما . . ويمكن لاكتساب المفاهيم كما عرض فى الفصل الثالث =
١4 - أن يرصف بكونه عطاء الذاكرة الواقعية للذاكرة المفهومية . ويضيع الكثير
o^ مفردات gest فى الطريق بالطبع لأن التواحى ذات ies BH
ينبغى أن تصفى من الوقائع العرضية وذات الطابع المشخصى. وإذا لم يحُدث
إجراء. جاد بسبسب كون الدخمل مألوفا أو كثيرا أو غير مهسم أو خاليا من
الإعلا فقد يتحللٍ هذا الدخل قبل أن يشتمل عليه المخزون المفهومي. ومن
جهة أخرى ريا عد الدخل غير المألوف أو النادر أو غزير الإعلامية مستعصيا
على التنظيم المعتاد للعالم فيكون من ثم متعارضا مع محتويات اللخزون
المفهرمى. وسوف اناقش فى الفصل السابع - Y - Y وما بعلها كون
التفاعل بين المخزون السابق» (وتنظيمه) مع Jed! الحالى th فى
جوهره بنتسيجة المواءمة سواء فى الاختزان التشط والاختزان الطسويل
Jn كليهما
17-1 - إن استخدام التصوص حالة خاصة من استخدام المعلومات كما
جرى نخطيطها فى الفصل الثالث - 7 - ١١ . فاختيار يديل معجمى أو نحوى
بعينه هو أقرب إلى العلابيع الوقائعى فلايدخل فى المخزون المفهومى؛ وهذا
صحيح كذلك النسبة للعلاقات العرضية فى داخل عالم النص (قارن الفصل
السايع - ۴ - Mo - YA بكرا ال boten
مجال المفهوم (الفصل الثالث - ۳ - ۵). وربا يتجح المرء باستعمال
الرتكزات bat all strategies فى عكس MEY فى بناء قدر عظيم من النص
السطحى الأصلى lay. الإمكان يجعل من الصعب أن تحدد بالتجربة كيف أن
الكثير ما يبدو تذكرا دقيقا هو في الحقيقة تكرار وليس إعادة بناء (قارن الفصل
السابع - Y - Y وما بعدها؛ والسابع - Y - 11).
EU
Y - ۸- إن الاقتصاد ECONOMY فى صياغة المدركات pl عظيم بالنسبة
إلى نظرية تدور حول قدر هائل من المعلومات. فإذا صغتا ذلك فى عبسارة
شديدة التأكيد فلنا أن نقول: إن الاقتصاد الإدراكى يقترض أن كل المعلومات
من شأنها أن تكون منظمة فى اختزاتها بوصفها شبكة موحدة؛ وشديدة الترابط
فلا قضول redundance فيها؛ آما فى عبارة أقل ust فاته يمكن التسامح مع
بعض الفضول (قارن كوليتز ولوفتوس AVE ويمكن على وجه التخمين أن
يكون هناك حل وسط: فالافاط الكثيرة الاستعمال قد تشكل مداخل ثابتة
لعلومات مستقرة آما الأغاط JUNI استعمالا فيجب أن تخضع
oy TRADE - OFF ytl إلاختزان الذى به فائض فيشغل مساحة كبيرة
ولكنه يسمح أيضا بسرعة البحث والملاءمة وبين الاختزان الذى ليس يه فائنض
فهو يشغل مساحة ضيقة ولكنه يتطلب بحثا طويلا لتجميع أى هيكل تركيبي
مطلوب» وهنا يتوازن الاكتناز compactness وسهولة access) UI (قارن:
ATA- AAW uas ويبدو أن للعقل الإنسائى مختزنات ضخمة مع
استحضار بطىء على حين نجد للحاسب الآلى استحضارا سريعا مع مختزنات
محدودة عالية التكلفة (لوقتوس ولو فتوس (YA SAYS ويشير الاقتصاد
إلى أن الفسروق بين معرفة RAW ومعرفة JUD لايمكن أن تكون كبيرة ولا
واضحة (قارن: أولر HEA 2YAVY وجولدمان SY V NAVO ورايسبيك
SAY : ٥ ررايجر 140/5: ۱۵۸ رالتى بعدها و۱۹۷۸: +٤٤ وويلكس
(T4. VAY ويبدو أن TLL هى مسالة تلاقى COMPATIBLE. JL
MODES العلومات» مثل اللغة فى مسقابل النظر +۱۹۷١ Koia)
وجاكيندوف ۰۱۹۷۸ ووالترز۱۹۷۸). وينبغى للقدرات ABILITIES اللغوية
Lal أن تتشابه مع القدرات الإنسانية (تشومسكى 1418: 41 وما بعدها؛
وميلر وجونسون - ليرد AVI وفيتو جراد TEM وج - لا كرف
(VY
۴ - 14 - إن 45 INHRITANCES المحتوى فيما بين حالات. JE
اللغوى آمر جرهرى للاقتصاد (فالان ۱۹۷۷؛ AYY play ويراخمان
ca AVA وليف سي سك وميلوبولوس ۱۹۷۸). وعند النظير نى تارج
wr
classeseL iYi نجد كل خسم فرعى subclass يرث بعض خصائص قسمه
الأعم SUPERCLASS وكل مغردة ثرث ذلك من القسم الذى هى منه. قمثلا
إذا علمنا أن القنسم الأعم«ثدييات اتصف Ae هى: «ذوقم حار فلن
تحتاج إلى اختزان هذه المعلومة مزة أخرى من أجل القسم الفرعى: «ناس» و
Hai ولا لفشات بعينها مثل: «كلاب بافلرف» و «هررة ثورتدايك؛ و «فيران
سكينر» ولا لأقراد مثل «كلايد؟ وهو الفيل لاعب البيانر وصاحبنه سكوت
ols وهذا الإرث شمولى إلى حد ما بحسب الموقف وترث الاقام 'الفرعية
من الاقسام الأعم عن طريق :SPECIFICATION, aas. أى بعيارة تبين
صفات القسم الفرعى الأضيق . فالناس مثلا يشاركون بقية التددرييات فى كثير
من الصفات. ولكنهم عند التزاوج يسلكون سلوكا مسغايرا.
والامثلة INSTANCES ترث خصائص قسمها مالم تكن ثمة إشارة إلى
العكس. فلان نايليون كان إنسانا كان ثنا إن تخمن أنه كان له أصابع فى
ESI) cele لم نقرأ فى كتب التاريخ شيثا عن هذه ALI وعندما يتطلب
موقف ما إلغاء إحدى الخراص يمكن إلغاؤها it can be CANCELLED بعبارة
واضحة تدل على أن الإرث لا ides على قسم فرعى أو مثال ما. قمثلا على
عكس كل الفيلة الأخرى لم يولد فيل فالمان ولادة Ub Leu ملب فى
أنبوبة اختبار غجيية )7١ SAW OUG) ونحن نفترص عنذ عدم الإلغاء أن
الإرث qeu فلو أن نابليون لم يكن فى رجليه إصابع لامكن أن Ux الكشير
عن ذلك فى قصص التاريخ «وكان ذلك يصبح «نقصا فى استنتاج المعلومات»
[قارن: كولينز 1۹۷۸؛ والفصل الثالث ۳ HOV
- ۲۰ - ويمكن للإرث أن يعمل من خلال تضمنات الأقسام العلا
METACLASSES . وتعد هذه الأقسام عليا Men OY يتم مع نظرات تعى
الطبائع الخاصة لكل منها. فعلاقات القسم بالشال أر القسم الأعم بالقسم
الفرعى تنبنى على التصنيف فى مقابل التحديدء وأصل التجرز metaphoring
فى الغالب أن لا يستلزم نبة الى قسم أعلى metaclass كالذى نراه من مخاطبة
Mas داوم على ES Ay كان هذا مثالا لدی (AD
wr
الشيكسبيرية "مارولوس؟ للناس يوصقهم كتلا وأحجارآء وأته م أسوأ من
الأشياء التى لاحس لها (المثال (Y) فى الفصل الخامس - © - 5 02 وليس
الناس بالطبع مما تتضمته هذه الاقسام. فهناك على الأكثر بعض Some SIAI
overlap بين خصائصهم واخ صائص الى تيز هذه الأقام. وهكذا تعمل
الورائة بطريق هذا التراكبء Uds العام أن الوراثة بطريق تضمن القسم
الأعلى metaclass تتطلب مؤشرات أكثر وضوحا te تتطليه الوراثة بطريق
تضمن القسم الأعم لأحد الاقام الفرعية .
۲-۳ - إن درجة CERTAINTY Stell بالنسية لحدوث الوراثة بين
الأقسام ومفرداتها غير ثابتة . ويستلزم الاتصال عددا من المناسبات يفكر فيها
الناس مع استعمال معلومات ناقصة ولم تختزن ولم تكتسب أبدا بتجربة مباشرة
أو عبارات واضحة. ويمكن فى أبسط الحالات أن يفكر الئاس بواسطة قياس
ANALOGY غير المعلوم على المعلوم (قارن: د. يورو رنورمان NAVE
فالتجرية الممروفة عن فادة السيارات فى ولاية أوهايو مثلا يمسكن أن تكون سببا
فى توقع نقص الكفاءة لدی كل مثال جديد منهم يصادفه المرء. قإذا he احلا
المنغيرات كان قياسا NEGATIVE ANALOGY UL. (كوئينز ۱۹۷۸): أي
افتراض صفات مخئلقةء OY للجال المجهول يصبح فى وضع التقابل مع
المجال المعلوم. فمثلا إذا صادف المرء سائقا ماهرا فى ولاية أوهايو أمكن للمرء
أن يفترض أنه سائح جاء من ولاية آخرى. ويعتمد اليقين أيضا على أهمية IM-
48 صفة ما بالنسبة لموقف معين. فولاية أوهايو معروفة فى مجال
الصناعة Slane المطاطء وفى الرياضة بلاعبى الكرة» وفى السياسة بالرؤساء
المقمورين للولايات المتحدة» وفى الأزياء يكثرة ملكات SLL الاصريكيات.
وعلى العكس من ذلك يقيم الناس استتتاجات سلبية بدعوى أنه كان يجب
عليهم أن يعلمو! بأمر الصفات الهمة عند انطباقها. ذلك أن نقسص العلومات
LACK OF KNOWLEDGE هنا وسيلة ذات دلالة للوصول الى cel gl! اذ
من الممكن أن يعرف التاس ما إذا كان فى أوهايو جبال عالية أو لم يكن. فهنا
نكون على الجاتب الاسام إذا اقترضنا آنها ليس بها جيال حتى لو لم نكن قد
زرناها Du (إنظر أيضا: كوليتز ۱۹۷۸).
"t
LY 77 ومما يعد موضع نقاش ما )15 كان اللناس يستعملون الأقام العامة
والأقسام الأعم فى التكرار الإجرائى للأمثلة الخاصة. فإذا كان القسم الأعم
هو العنوان القعلى لمخزون المعرفة المشتركة ققد يزيد الناس من معدل العموم فى
آذهاتهم عند فهم التكاليف tasks ففى تجربة أجراها AL ui n. (ذكرها
روميلهارت ۱۹۷۷ 2: (ITE عرض على الناس مقتطقات اختلفت على مسار
هذا البعد مثل:
the boy noticd the flowers in the park. )32.2(
b) the boy noticed the tulips in the park. .32(
نفى تارب التشعرف التالية كان السناس أقرب إلى الخطا بعذكر رؤية القسم
العام بعد رؤية القسم الفرعى المحدد مسنهم إلى العكس (قارن: دي md
.Qavé
ol- YY Y قضيمة العموم والخصوص class inclusion فى الأقسام تعد
توضیحا إضافيا للتناوب TRADE OFF بين تكدس للخزون وطول المسعى اليه
(الفصل العالث - ۳ - CA ومع أن o, ell الخالى من الفضول ASL لكل
الأقسام النفصبلية الواقعة تحت أقسام أعم يمكن أن يحتفظ بمساحة للاختزان
نرى الأنشطة المطلوبة للحصول على قسم أخخص بيا أو على مثال مفرد لابد
أن تقطع مسافة أطول بكثير من طرق أخرى dais AT ويقول روش و ض.
كامبسون وس. ميلر SAVY إن الناس قى العادة يستعملون e
الأساسية BASIC من درجات العموم اليوازنرا بين الأقام الكبرى البالغة
العموم والأقسام الصغرى التى فى غاية الخصوص. ولا يريد الئاس أن پصوغوا
كل موضوع alos الدرج الى «كائن؛ أو «شىء» أو «عنصر» أو ما يشبه ذلك»
لان مثل هذا الحساب يمكن أن يكون متفجرا. وهذه الأقام البالغة العموم غير
محددة حتى يمكن استعمالها بكثرة. وعلى الجانب الآخر لا ينوقع إلا من
الخبراء أن تكون لهم معرفة مفصلة بالاقسام البالغة الخصوص فى أى مجال.
فعلى سبيل التخمين أرى أن الناس يفضلون الدرجة الأساسية من العموم ثم
العودة الى الدرجات الأخرى تبعا لمطالب الموقف من أجل رصد الفروق
144
)74,6 الفصل الرابع ۲ - ١ - 6( هنا أيضا يمكن أن يوجد حد تهائى
THRESHOLD OF TERNINATION إذ تكون الصياغة عامة الى درجة
كافية أو مفصلة من أجل الحاجات الحاضرة. وقى تجارب الصاروخ التى
سأناقشها فى الفصول التالية (الفصل السادس To والقصل السابع ۴) لم
يخصص المشاركون فى التجارب (V -2 ROCKET) بخصوصه ولكنهم جمیعا
استعملو! كلمة «صاروخ» بصفتها متميزة عن أقسام أخرى عامة مثل:
أو «شىء طاثر؟.
14-1 لقد جعلت «استخدام UTILIZATION OF CON- ‘qall
5 عملية ثالشة إلى جانب الاكتساب acquisition والاختزان storing
(الفصل الثالث ۳ - (V وقلت أن المفاهيم 23 be ACTIVATED وتخطط
be MAPPED على صورة تعبيرات EXPRESSIONS عند إنتاج ye pal أو
يعاد تخطيطها عند استقبال النصوص (الفصل الثالث * - 0( ويصبح الكثير
عن LM الموسع SPREADING ATTIVATION أنشط من
المحتوى المباشر الذى تتتاوله عبارات النص (قارن: الفصل الأول 3 2 4)
(كولينز ولوفتوس VAVO وأورتونى 1978 Ca والنقطة الأساسية التي يبدأ
منها توسيع التنشيط يكن أن تكون حالة خاصة من مراكز الضبط CONTROL
5 التى آراها جوهرية فى صياغة النصوص (قارن: الفصل الثانى Y
- ۹ والشالث ۳ - +٠ والسادس ١ عبالاو $0 Y 4 وما بعدهاء
والمسابع (T1 LY ويمكسن تضظيم مدى التوسسيع بواسطة الحد GEN
THRESHOLD OF TERMINATION الذى افسترضته بالنسبة لكثير من
الصياغات (قارن: الفصل الأول ۳ ۔ 4 7؛ والأول 5 +١ والأول 1
- 5؛ والثالث ۳ ۔ ۳+ والئالث ev Lr والرابع - ١ 12 والسابع Ve
+Y - والابع .)٠١ -Ya ولا ضرورة لان تخضع ضرابط eeu للوعى
(قارن: ج. أندرسون وباور HAYY ورایجر SAVE وم بوسنر وششايدر
as (VO التوسيع فى العادة من نقاط متعددة فى وقت معاء حتى إن
wt
تقاطعات INTERSECTIONS امالك تدعم الالتحام وتتولد عنها
إسنادات predications فيما يتصل بتواقق المفاهيم فى عالم التص (رايجر
٤ و ۱۹۷۵+ قارن المصادفة Gab coincidence detection 5399
(dV AVA) وتصلح آنواع معيتة من الطرق oY تكون مالك للتومسيع مثل:
)١( الوصلات النموذجية TYPICAL واللحددة DETERMERMINATE فى
الذاكرة CONCEPTUAL i. jail! (قارن: الفصل الثالٹ - (o LY
)1( الوصلات الاستدعائية associative القوية للتجربة الشخصية فى
الذاكرة الوقائسية (قارن: الضصل الثالسث - VT ويظهر نشاط pel
اليقظة على أي حال أن التوسيع يكن فى بعض الناسبات أن يتخذ مسارا لا
تتضح درافعه ولا اتجاهاته.
۲١ 2 Y - لقد حاولت أثناء تجربة أجريتها على طلاب مختلفى الأعمار قى
جينزفيل - فلوريدا أن أدرس بعض أنواع لفاهيم Jo 98 قنحن JU
المشاركين فى التجرية بيساطة وهسم مابين الصفين الرابع والعاشر أن يذكروا
الأجراء التموذ. typical à من أى منزل بأى ترتيب» وقد لاحظت مجموعة
قليلة من المرتكزات Strategies تسود بين معظم الناس asl على مجموعة عاثلة
من أنواع المؤشسرات SEARCH TYPES مثل: جىزء من ...6 اجوهر
tud «قريب مكانيا إلى. ٠٠... «ظرف ل. . ٠. الخ. ولقد كشف الفحص
بعبارة «جزء من. . ٠. عددا من الغرف الاساسية: اغرفة المعيشةة؛ table
الخ أو من المكونات التركيبية Jee «مقف؛ و«آجر» جدران الخ)ء واشتمل
«جوهر. . .4 على مواد ناء مشل (مسامير وطسلاء وغراء إلخ» . أما
الارتباط من نوع قريب OS فقد جمع معا أموراً يكن للمرء أن
يلاحظهس! بالوقوف فى مكان ما Job المتزل. وعلى عكس LS الذين
استعرضهم ليندى ولابوف )۱۹۷١( لم يقم آفراد تجربتنا باختراق ذهنى مستمر
التخطيط موقع ما foor plan وقد يكون ذلك ee لم يطالبوا فى اخستباراتنا
AE ومارى مورجان وصارى شارب من AS مدين لكاروئين كوه وریا دين وجبل كانيب ومامى WD
للإسهام فى إجراء هذه الاختبارات. osos
wy
بوصف متازلهم الخاصة. ويدآ خمة عشر من ثمانية وعشرين من إحدى
المجموعات من الباب الأمامى وبدأ خمسة فقط من الباب الخلفى. وكان اليل
بالأحرى إلى الانتقال دون ترسط من مكان إلى آخرء واليدء فى تعداد جديد
للأشياء القريبة إليهم.
۲١-۳ - إن درجة الثبات والتنظيم تختلف تبعا لأعمار الاطفال. فأصغر
الأطفال لم يختاروا متابعة نوع ما من أنواع الدوال يشبه تركيز من هم
أكبر متهم سنا. p قضل كبار الاطفال نظرة بنائية تؤكد الأجزاء والمواد
المستعملة لجأ صغارهم الى تناول وقاتعى بالتفكير فى بيوتهم هم برصفها
تمرذجية typical وكان لهم ميل يتفق مع «ظرف ل. . ٠. وذلك
متعددة قد لا تشتمل عليها اليوت. ولقد افترضوا أن البيوت ينبغى أن
على CU أجهزة للهاتف وعلى منضدة من خشب الجوز وعلى My زجاجى
لأشياء متنوعة. كما ذكروا فى إجاباتهسم حيوانات AU مثل : «طائرا وفسمكة
و «هررة صغيرة» و «فأره» وأنواعا من الطعام مثل «كيكة و الحم خنزير؟ و
«كوكاكرلا؛ ودشاى»؛ وذكروا الناس بالطبع رجعلوا كل ذلك أجزاء نموذجية
من السبيت. وواضح أنه حتى المفاهيم المألوفة ذات حدود غامضة (قارن:
الفصل الثالث ۳ .)١ حقا إن المالوف منها ربا كانت حدرده Ab بصفة
خاصة بسبب ثراء التجربة الشخصية معها (بيتر هارتمان فى اتصال شخصى) إن
عملية اكتساب مفهوم ما وترسيخه قد تستغرق وقتا طويلا جدا. كالفرف بين
n التلاميذ فى الصفين الرابع والعاشر على سبيل المثال. ويبدو (à
مختلفا فى حدود مساحته المعلوماتية تبعا لمنظور PERSPECTIVE الاستخدام
الحاضر (قارن: الفصل الثالث ۔ SV ١١ LY وا ابع ١ -۴).
۳ - ۲۷ - لقد اعتمدت المحاولات الأولى لتنظيم فكرة الذاكرة المفهرمية على
«الذاكرة Semantic Memory SYA (قارن: كوليئز وكويليان ۱۹14).
وكانت العلاقة الرئيسية فى هذه الشماذج إما علاقة قسم أعم بقسم أخص (نوع
المؤشر «تخصيص ل. . ٠. فى الفصل الثالث E 7 10 وإما علاقة قسم
بمثال (سوع المؤشر «مثال ل . . .» فى الفصل الثالث AYE V ٤ ولقد
MA
اعترض على ذلك بان اعتقاد صدق a) -33) يستغرق وقتا اطول ما يلزم b) -33)
oY القائم بالاجراء سيضطر الى اختراق مستوى قئة أخرى دون ذلك
-a) A chicken is an animal. 33(
(33-b) A chicken is a Bird
ولكن التجارب لم تبرهن cule صدق هذا التوقع بصفة دائمة FAD
وكوليبان ۱۹۷۲). ولقد حاول سميث وشوبين وريبز )۱۹۷٤( أن يعللوا BLU
بين المفاهيم بواسطة مصطلح ترك السمات I) FEATURE OVERLAP
كم سمة للدجاجة من سمات الطاتر). إن التراكب العظيم قد يؤدى إلى سرعة
اعتقاد صدق العبارة الدالة على الاندراج تحت القسم أما التراكب اليسير فله أثر
معاكس (مثلا: لا gh الحسكم بان الدجاجة طائر بالسرعة التى يحكم بها على
أن عصفور «الحن» طائر لان الدجاجة لا تطير ولكن عمصفور الحن يستطيع
ذلك). إن القسم الفرعى الذى يتسم باعلى درجة من التراكب مع قسمه الأعم
سيكون هو الاصل الشمرذجی PROTOYPE لهذا الأخسير (قارن: روش
وميرفيس 1410 ؟ وروشن HAYY والفصل الخامس .01١ LY
78-7 - قد يحدث إعتراض من حيث adi على هذا النموذج للذاكرة
الإنسانية . فا مدل التدرّجى مقمسور فى العادة على علاقة العموم والخصرص
(كينتش 1۹۷۹4). ولاشك أن هناك علاقات كثيرة أخرى يتم بواسطتها
التماسك فى المعلومات المختزنة (قارن: الفصل E SIO - ۷ وما بعذها). زد
على ذلك أنه ربا لايتضح ما إذا كان القسم الغرعى فى تصنيف الحيوان ينتمى
فى مجالات بناؤها آقل اكتمالا إلى قسم أعم أو إلى أقسام أعسم أو إلى أقسام
غير واضحة على الإطلاق.
ويمكن تناول القسم الفرعى تناولا أكثر كقاءة بطريق القياس ANALOGY
على قسم آعم لا يتضمنه (مثلا: النظر الى الحوت كما لو كان نوعا BLE من
الأمماك). إن التناول بواسطة الخصائص ينوء بمشكلات هذه النظريات التى
Ms
ذكرتها فى الفصل الثالث 7 Y وكلا المدخلين: التدرجى والخصائصى
يجعل الذاكرة الإنسانية ساكنة „static وريا أمكتنا أن نعيد تفيرهما بواسطة
فكرة التنشيط الموسع .SPREADIBG ACTIVATION قمن التاحية التدرجية
يحدث تقاطع للطرق المنتشرة من مركز ضبط مفهومين (مثلا: دجاجة وطائر)
عند تحديد الوصلات UL «specification of links فى المدخل الخصائصى
فيحدث التقاطع على الوصلات مثل: thet . .2 أو فشكل ل. .10 أو
«جزء من. . ٠. أو «فاعل ل. . .4 وهكذاء وأسرع الاحكام وأوكدها فيما
يتصل بصدق العبارات التى من قبيل )33.07( يمكن أن تأتى إذا كانت هذه
الوصلات تحديدية2818:7301014511/8 ul الرصلات النمرذجية TYPICAL
فقد تأتى تالية لذلك من حيث الافضلية: رأقل الوصلات كفاءة هى الوصلات
ACCEDENTAL lal .
semantic فقدان الثقة بالذاكرة الدلالية a£ بالعودة إلى الوراء 154 ٣
له ما (bYAVA لدی بعض الباحثين (مثل شانك 4314198 وكينتش memory
CON- بالنسبة لنموذج أكثر مروئة وشمولا للذاكرة المفهومية Ul . يبرره بالتاكيد
يتناول أنواعا كثيرة أخخرى من العلاقات ومن تأثيرات of فيجب CEPTUAL
مراقف الاستعسمال فى المعلومات المختزنة. أما فى غيبة نموذج كهنا فإن
الاختلاف فى طول الازمنة المطلوبة لتصديق محتوى الحمل المفردة قد لا يدلنا
على تنظيم الذاكرة (كينتش 01۹۷۹). وربا يكون لى أن أقول إن دراسة Lus
إجراء النصوص قد تكون وسيلة أكثر إنتاجا بالنسبة لتغلغل النظرة فى المعلومات
والذاكرة فى المواقف الإنسانية الواقعية.
ye
all -بناء زموذج عالم E
BUILDING THE TEXT- WORLD MODEL
~ عالم pTEXTUAL WORLD, jai الوازی الإدراكي فى ذهن
متعمل اللغة لهيئة المقاهيم المنشطة فيما يتعلق بالتص (الفصل الأول 23
.)١ ومع أننى استعمل هذا المصطلح أحيانا للدلالة على تركيب المفاهيم
والعلاقات التى صممتها لم أكن فى الواقع آتناول إلا CHE عوالم النص TEX-
TUAL WORLD MODELS التى هى تجريد idealization للعناصر الإدراكية
الفعلية اللدصلة بذلك. وتشعمل نماذجي على JIM على بعض الامور التى
لاتحظى باشارات صريحة فى النص من حيث هو نص» غير أن عوالم النص
لدى المساهمين فى الاتصال ربا اشتملت على أكثر من ذلك . ويؤدى النص
الضرض منه بواسطة تنشيط المفاهيم والعلاقات التى يشار اليها بالعبارات
(الفصل الثالث ۳ - .)١ ويؤدى التنشيط الموسع والاستدلال والتحديث الى
تعديلات جرهرية فى هذه المادة الأساسية (الفصل الأول ١ 4). ويمكن
للتفاعل بين المعلومات التى قدمها النص والمعلومات التى سبق اختزانها أن يتم
تصويره يصورة ربط gl PROCEDURAL ATTACHMENT (jl et أن
مخزون العلومات الحالية النشطة ganas ما يحدث ويضبطه ليينى عالا نصيا
للوصول بدرجة مقبولة الى كفاءة هذه العمليات (د. بورو وفينوجراد ۱۹۷۷).
واذا كان النص متسما بالإعلامية pall infornative المقصود فى الفصل
eie oj V - eee التص. لن يكون مطابقا بصورة تامة للمعلرمات
على أى حال» وسوف اس تكتشف فى هذا القسم من.الفصل الثالث
oe أخرى من الربط الاجرائى ذات طابع عرفى فى بناء. النموذجء ثم
فى الفصل الرابع نظرة على مسائل الإعلامية informativity
٤ - ۲ - فإذا أدى. الوبط الاجراتى وظيفته يكفاءة Eccl لمجال واسع من
الوقائع فإن أقامها لا يمكن أن تندمج أو تفصل دون أن تسعحق ذلك
وسأقسترح تصنيفا TYPOLOGY Ls y للمفاهيم والعلاقات A ليس من
وظيفتها أن تحيط بالمعنى الشامل للوقائع التصيةء بل إنها Gad مجالات المعتى
إلى الحد الذى يمكن عنده لا بقى منها أن يُلتقط بقدر ما'يرغب as za اللغة
فى التقاطه (الفصل الأول © CoL ومن الواضح أن تصنيفاتى النوغية
YA
لاتكاد تشتمل على مفاهيم تادرة أو مثل المفهوم الذى جاء به شارنياك
up- to- the third- floor- of » . . . Jil «صعود إلى الطابق (TY za M6)
Y i تنطبق إلا عندما يكون العمل هو رفع الشىء الى الطابق السثالث من
5
يغاتى النوعسية ستكون قليلة إلى حد معقول» وسيكون تصميمها على
صورة مشابهة للتعليق الرصفى: فالالقاب labels العلاقية لوصلات الشيكة
ستخصص المفاهيم التى فى nodes Ax all . ويمكن الحصول على تفصيلات
أخرى بتجميع الأتواع (قارن: الفصل الثالث OXEL E
LY E هناك مجالات متعددة بتبغى pb هذه الذلاليات أن يشملهاء وعلى
الخصوص: )١( الحالات والازمئة والامكنة والأجزاء والمواد الخ» 0(
الافكار المنطقية العامة» كالعموم والخصوص class inclusion والكم والكيف
والغرض» Q7) التسجارب الإتسانية (كالوعى الاستبطانى apperception
والوجدان emotion والإدراك العقلى CO) «qu cognition عوارض احتمالية
contingencies فى الاتصال اللغوى بطريق تداخل النظم الرمزية (مشلا:
الإفادة significance والقيمة value والتسارى equivalence والتقابل opposi-
(i tion ولست أدعى أن تصنيفاتى التوعية لهائية ولا شاملة. لقد كانت
كافية لنماذج عالم النص فى شواهد مستعددة أجريت دراسة لهاء وفي طوتها
بواسطة تجمسيع الانواع أن تتناول جميع الانة الاصون A طورها يوريك
ويلكس (۱۹۷۷) على مدى عشر سنوات. والذين يعرفون العمل الشهير:
ثيزاروس THESARUS لروجسيه )۱۹٤۷( قد يدركون الشبه بينه وین هذا
التصتيف كذلك ومع هذا هناك مفاهيم لا تدرك بقايا محتوياتها ولا ينبغي فى
الحقيقة أن تدرك بواسطة مثل هذا التصنيف. فبقية الحتوى أمر يتعلق با
يختزن فى المعجم LEXICON المفهومى ولا تؤدى تصنيفاتى النوعية الا الى
تضبيق المفاهيم الى ad المطلوب للاستعمال الذكى (قارن: الفصل الأول =
a.
labels AD gal URL) بين تفراس DIW على لتماهيم الثانوية فى طرقى Sa رئيس لى
حتى الآن افتراض ما بالنسبة لتوجه فيض الضرابط فى مثل هذه الحالات. ..
x
. للمفاهيم التى أتقدم بها ١ تجد التصنيفات النوعية فى الجدول رقم 4 - ٤
.SECODARY ومفاهيم ثانوية PRIMARY وهى مقسمة إلى مفاهيم اولية
المفاهيم الأولية قحضمن: [^d
i) OBIECTS ALSO) العناصر المفهومية قات التكوين الدائم أو
الهوية الدائمة)» والمواقف SITUATIONS (أى أوضاع الأشياء الموجودة
وحالاتها الحاضرة)» (T) والاحداث EVENTS. (لى الوقائع التى تغير المرقف
أو تغير حالة فى إطار الموقف)ء )٤( والاعمال ACTIONS (أى الأحداث
المتعمدة الوقوع من OM LED إن المفاهيم الأولية هى مراكز الضبط CON-
TROL CENTERS العادية ليناء عرالم تصيةء أي Ut نقاط توجيه يقيم
منشى» الإجراء من لدنها العلاقات بالمفاهيم الثانوية.
فمثلا يميل التنشيط الموسع إلى أن يتتشر إلى حارج المفاهيم الأولية (إلا أن
يكون المرء مكلفا بمهمة مشل: «فكّر فى الاشياء الصفراء التى تعرفها الخ .
ولحت pall eX الأولية فى تماذجى (ولو أنه قد يكون من المفيد أن أفعل
CU ولکننی آلقب العلاقات التى تريط بينها وبين المفاهيم الثانوية فقط. إن
تفصيل المفاهيم الثانوية المستعملة فى صياغة النص يتوقف من ناحية على أسمآء
a» عبارات) المفاهيم المخثارة مسن لدن d النصء ومن احية أحرى على
مطالسب الموقف. ونستطيع بسضم بعض المقاهيم إلى بعض :أن نحصل على
مفاهيم أكثر تخصيصا: «فكمية المادة» يمكن «النوزن» أو «الحجماء
PET ELE #بدء الإدراك t Jal يمكن أن ينتج
ud وهكذا. (بعض الصور المعقدة للضم يوجد فى الفصل السادس -
Sylt
وكما أشرت فى الفصل الثالث Y LY يمكن للمفاهيم أن يعاد التعبير عنها
فى صورة قضايا prepositions على مستوى أكثر تفصیلا۔
pent فی عداد Lind أن يدلا ts, AGENT 7g
والاعمال على الشرئيب. واا ei Rl LAW من clita الأرليةء ولكن هذين النوعين فيما بيدو
بقدر ما قع فيها Oa أن الأحوال قد لا تقع فى بؤرة 1 ol الاحظ فى الفصل
الاحداث
SADIE ها استعمل علامة القسمة + لضم الالقاب فى ١
r
E 5 وريما يعترض على ذلك ob الفاهيم فى أنفسها ليست أحادية» بل
إن لها فی داخلها تركيبات أو OM ge ويذكر تيرناردتالمى (۱۹۷۸) عددا من
أمثال هذه التركيات هى: )١( الاحتاك PLEXITY بوصفه قابلية الاشتمال
على مكونات illo للتمييز (مثلا: مفرد الاحتباك uniplex فى عقابل متعدد
الاحتباك (Y) «(multiplex للحذودية BOUNDEDNESS وهی وجود حدود
معينة أو عدمه» (P) المقرمية DIVIDEDNESS وهى عدم الالتحام
الداحلى. (E) التوزيع DISTRIBUTION وهو نمط ترتيسب المادة في المكان أو
ترتيب عناصر الحدث فى الزمان. ويلفت ميتشل هاليدى (aV) الانتباء لهذه
التفريقات بوصفها «العمل فى مقابل Cdi و«العمل اموجه قى مقابل العمل
العفسوى». ولكن ME وهاليدى فيما يسدو يفترضان أن هذه الأمور نحوية
squall أما آنا فاراها بالأحرى تفاعلا بین ماهو نحوى gales معجمى» Das
وبين ما nt إلى النواحى المفهومية للغة. فالامر إ3 يتعلق بالمدى الذى تتسبب
عنده LEW التحوية والمعجمية فى ايجاد نفضيلات PREFERENCES من
أجل نتشيط تواحى بعينها من المساحة المفهومية والعلاقية (قارن: فيلمور
VY ويستطيع المرء أن يفرق بين عبارات مثل: هو he sighed Ng (مفرد
الاحتباك) و «ظل he kept sighing egs (متعدد الاحتباك) أو «سار السجين؟
they marched the prisoners t-ta ly? gl the prisoner marched
npe Jae ولكن المؤكد أن التراكيب التى تحتكم إليها هذه العسبارات uei
إلى الأحداث وليس الى مجرد النحو الطحى.
ويمكن للشىء نفسه أن يقال بالنسبة لأقسام عثل: «أسماء count lo yall
noiis (مشلا: زجاجات) وأسماء المواد mass nouns (مشلا: ماء) (ليئش
Yon
فى الفصل CIEN 7-7 أن الفاهيم ريما تصلح Bp من حيث اليدا. ومن الممكن ان
اغريدريكسن OV) على رل Cai Tank - shifting Bi هنا شريطة آذ dey إلى
alia lei
وسفارتفيك 141/6 : £8 وما OP are
الجدول رقم ١
: primary concepts المفاهيم الأولية ١
Events الأحداث
Actions الأعمال
OBJECTS الأشباء
SITUATIONS it jt
secondary comceptsá, tii المفاهيم - Y
تحديد الأحداث والأعمال والأشياء والواقف: ١
FORM الصورة STATE Jud
PART البعضية AGENT (Jeun اللؤثر
Jj AFFECTED ENTITY til الشىء
SUBSTANCE PE
(7 RELATION العلاقة
a ben i ATTRIBUTE الصفة
LOCATION لكان
ENABLEMENT نيكمتلا TIME الزمان
QUANTITY الكمية INSTRUMENT الواسطة
ب تحديد التجربة الإنسانية:
EMOTION الوجدان REASON didi
VOLITION الإرادة
COMMUNICATION Jay PURPOSE الغرض
POSSESSION agu APPERCEPTION, fl! وعى
MODALITY الشكلية COGNITION ةيمولعم إدراك-
ey الى التوازى فى الفرنسية بين الاسماه العدودة والاضی البسيط OA روهرد BES يشير OT
UES اة يسدو أن محدود الاحداث رمقسوصيتها توشر على النظررات imperfect المواد والمضارع
. بكيفيات الأشياء قات العلاقة
v5
ج- aa العموم والخصوص:
SUPERCLASS معألا القم INSTANCE Jeu
METACLASS le}! pili SPECIFICATION التحديد
د تحديد العلاقات:
EXIT الخررج INITIATION البده
PROXIMITY Luli TERMINATION الانتهاء
PROJECTION الاحتمال ENTRY الدخول
ه تحديد عوارض الاتصال:
OPPOSITION التضاد SIGNIFICANCE sjati
CO-REFERENTIALITY 3t-N! الاشتراك فى VALUE 'القيمة
RECURRENCE التكرار EQUIVALENCE التساوى
١ E إن الأوليات primitives التى طورها روجرشانك تبدو من جهة
أخرى أقل تفصيلا من أتواع المفاهيم التى استعملهاء اذ يركز شانك على
الأعمال ACTIONS الإنسانية. “والمجموعة التى تقدم بها من الأعمال البدائية
مع أتها أكثر تفصيلا من عمله السابق منذ 1917١ لا تزال شاملة» مسثل:
«الانتقالات العضوية» و «الانتقالات العقلية؛ ونحو ذلك (قارن: CULE وآل
٠٥ ؛ وشانك وأبلسون ۱۹۷۷). إن الاهتمام بالأعمال له ما يبرره من
أوضاعها بوصفها وقائم على مستويات متعددة OCCURREXCES ON MUL-
TIPLE LEVELS أى igi مراكز ضبط يغلب فيها أن تکون ذات وصلات
تربطها بالكسثير من المفاهيم الثانوية» فهى تتوزع على العقذ النحوية التى هى
مراكز ضبط على مستوى الترابط الرصفى (قارن: الفصل الثالث 4 +)١4
وتبدو برضوح فى قيود العلة CAUSE والسبب reason والتمكين enablement
والغرض purpose واذا كان استبقاء الترابط والاستمرار للعمليات الإدراكية كما
أزعم فإنه يلزم من ذلك طلب وسائل صياغية أكثر من أجل الأعمال actions
منها Qe أى نوع من أنواع المفاهيم الأخرى. وتناول شائك للمفاهيم SPM
أقرب إلى السطح حقا كما يشهد مظهر حالات الدخل قى شبكته مثل:
اجبنع د56 عش الغراب «mushrooms «لعاب saliva +« اتقرد mon-
vey «قبضة «fist قرصاصة jf «bullet «سم «poison (شانك دلاؤلء: EA
Q0
V -4 - إن تصنيفاتي النوعية للعلاقات قد صممت بوجه خاص للإشارة
إلى التسرابطات بين المفاهيم الثانوية والمفاهيم الأولية (قارن: الجدول رقم ١
والفصل (t -٤ - SIU واجتيار A وصلة فى EN الذى يشير إليه سهم
سيوصل إلى عقدة node تتميز بلقب الوصلة „link والمقصود sip
DIRECTIONALITYis ZY! أن تدل على فيض الضبط بطريقة تشبه عمليات
شبكات الخطوات المتنامية AUGMENTED TRANSITON NETWORKS
التى جاء وصفها فى الفصل الثانى - Y - Y وما بعدها (قارن؛ القصل الثالث
- 4 = وأنواع العلاقات كما يلى GWM) المنششطة للتذكر تتكون من
الحرفين الأولين من الكلمةء إلا حين يؤدى تجنب هذا التصنيف إلى استعمال
الحرقين الارل والثالث):
١-۷ - 4 - حالة ل. ...... [SI] STATE -OF يشير ذلك إلى Jie Mt
السائدة بالنبة لشىء ماء وليس إلى أحواله المميزة له (مثال ذلك: بحر -
(sea - stormy gi .
£ - ۷ - ¥- مؤثر فى .... [sg] AGENT OF تشير إلى الكائن
الذى له قدرة على أداء عمل وإحداث us فى الموقف ما كان Ug لرلا هذا
الكائن أن يحدثا (قارن: فسون رايت OAU (مثال ذلك: جترال =
هجرم (general - attack .
. يترتب على ذلك عدم وجرد أية حالة تحديدية للوصللات OD
vw
-Y - ۷ -t كائن [ac] AFFECTED ENTITY jla هو الكائن الذى
تغير موقفه بحادث أو عمل Si فيه دون أن يكون مؤثرا agent أو
واسطة instrument فقى الجمل التوضحية ترتبط مارى tale بأداء هذا الدور
كما فى john shot mary’ (شاتك ملاواء: (eY
4 -/- 4 - علاقة ب ..... [d] RELATION -OF تتضمن طائفة من
العلاقات التفصيلية التى لاتستحق أن تنسب إلى وصلة مستقلة مثل: أب
chusnand of ..... J ga) eater of... رئيس ‘boss ....... J
OP aS of
Y - £ - ° - صفة ل. . . . Jus fat] ATTRIBUTE -OF على حالة ميزة
أو ذاتية لموصوف ما مثل: بحر - ماح saline’ مهو
-Y- ۷ - + مكان ل. . . , [lo] LOCATION -OF تربط ls ما مغاهیم
ذات دلالة موفضعية» أو يغلب أن Uy عليها بواسطة الحسروف مثل Jin)
Car أو بالمداخل تحو: 'into) و Canto! أو المخارج مثل: 'out of) ر ‘off
Cof أو ما يدل على المقاربة نحو: ‘next - to") و Cabove! »'near وذلك
شائع فى هذه الوصلة.
[ti] TIME- OF. . ... Joóbj-Y-Y-t تربط كل تخصيصات الزمن
المطلق( Cdates! es أو النسبى them : J) و soon" غالبا مع استعمال ما
يدل على المقاربة "before! 'afier! : Ju)
-A- V- £ حركة ل..... [mo] MOTION -OF تستعمل عند تغییر
الكائن لمكانه سواء ذكرت آماكن الابنداء والانتهاء أم لم تذكر (مثل: "rise
و Cm ويشيع هنا استعمان Carrive) JAU والمخرج Cleave)
م -/ا -4- واسطة ل. ...... fit} INSTRUMENT-OF تىتعمل
(15) تقد aaa هذا اللقب label بكثرة فى شبكات سابقة كثيرة» من الناحية العملبة على الاقل (قارن
العرص الذى قدمة براخمان AVAVA ولم اضطر إلى استعماله يخسى حتى هذه اللحظة.
YA
عندما يكون شىء غير متعمد وسيلة لحدث ما أو عمل ما (مثلا: "fuel - pro-
pultion’ و .(sissors - cut’ وهكذا تختلف الوسائط عن المؤثرات يعدم
التعمد فى الوساتط » كما تختلف عن الآسباب والتمكينات ob الوسائط أشياء
ولكن الأسباب والتمكينات أحداث.
palig تربط الکائنات [fo] FORM - OF ..... شكلل ٠١ -v-t
-Cblock - lampy’ (مثلا: contour الصرر والأشكال ومحيطات الاجا
fpa] PART- OF . pj- -N-i تربط tls ما باحد
مكوناته أو ‘automobile engine’ >) elja و (fred - fred's arm'
(قارن : هايز ۱۹۷۷).
[su] SUBSTANCE - OF ...... Jet -MWM-v-i تشير إلى
العلاقة بين كائن ما والمواد التى يتكون متها (قارن: المنشأ والمراد الأولية عند
ويلكس /2191/7). (مثلا: (fred - tissue’ , ‘automobile - metal’ .
۳-۷-٤ - ظرف [co] CONTAINMENT - OF. .... . ad تشير
إلى العلاقة بين كائن ما وكائن آخر يشستمل عليه (قارن: ويلكس (a Mv.
‘automobile - fred’: ^) و (fred - bear’
de Ve الحدث Iw [ca] CAUSE - OF . . Jil- ¥ £
"enjury إذا كان ح١ وج الظروف الضرورية لحدوث ح۲ (مثلا: Ye as
. (theft - loss’ j - pain’
Y- £ - 10 - تمكين من. . . [en] ENABLEMENT - OF. يعد الحدث
ح۱ ESE من الحدث ح۲ إذا كان ح١ يوجد ظروف كافية ولكنها غير ضرورية
در Ye (مثلا: owner's absense - theft y ‘negligenee - injury’ ~
Me يعد الحدث [re] REASON - OF eode -M-v-t
Ve كان فاعل ح۲ أو موجده قد استجاب عقليا للحدث GIT? سببا للحدث
وويلكس 14۷۷ من أجل الفرق. salvo وشانك +۱۹۷١ (قارن: رايجر
. (luck - happiness’ ; ‘injury - anxiety’ بين السبب والعلة (مثلا:
4
£ - ۷-۷ - غرض لز ..... Iw [pu] PURPOSE - OF الحدث Ye
غرضا للحدث B] Ye كان فاعل ح١خطط BM با حدث ح٠ للوصول إلى
ح۲ (قارت: "goal ag والغرض ‘purpose’ لدی ويلكس NAW (مثلاً:
‘warning - escape’) و Bp . (theft - being rich’ كانت العلة والتمكين
والسبب تنظر إلى الزمن المستقبل من نقطة حدث سايق إلى حدث لاحق OP
الغرض ينظر من الحدث اللاحق إلى السابق (قارن: بوجراند وب. ن. كولبى
4 ويوجراند وج. ميلر ۱۹۸۰).
٤ - 18-07 - استبطان ل. ..... [ap] APPERCEPTION - OF تربط
الكائنات ذات الحواس بعسمليات تتوحد فيها المعرفة مباشرة من خلال الحواس
(مثلا: Cscientist - observe’ ويمكن للمحاكاة أن CF تحت هذا العنوان Lad
(مثلا: (‘radar - track’ .
[cg] COGNTION -OF . . . . .. ple - 18 y- تربط الكائنات
ذات الحراس بالعمليات الإدراكية العقلية (مثلا 'schank - think’: و ‘einstein
imagine’ -) والمحاكاة Lay! ta Se (مثلا: Cshrdlu the robot - compute! .
Y- - ۷ - £ - عاطفة ل.. .. fem) EMOTION - OF تربط الکائنات
ذات الحواس وغير المحايدة من حيث التجربة أو التقويم بحالات الإثارة أو
Oss) (مثلا: 'mary - enraptured’ و (fred - ticked off وقد حدثت
المحاكاة هنا كذلك فى الحاسب JW المجنون فى كتاب كولبى وپاركنسون
.OQavt)
-YY- ۷ - £ إرادة ل. . . . [vo] VOLITION - OF تربط الكائنات ذات
الحس بالانشطة التى تنتمى إلى الإرادة أو الرغبة (مثلا: ‘carter - hope!
‘population - want’ ,
YY- v - £ - اتصال ب. . . . [cm] COMMUNICATION - OF نربط
الكاتنات ذات الحس بالأنشطة المعبّرة عن الإدراكات أو التاقلة لها (مثلا:
(fred - say’ y ‘noam - proclaim’) .
Y
[po] POSSESSION - OF . ...- Je- ۴-۷-4 تشیر إا
العلاقات التى يُعتقد معها of كاثنا ذا حس يلك أى كائن (مثلا: - "ied
(have’ ومن الألفاظ الدالة على ذلك Lat ما يدل على البدء initiation (مثلا:
entry d sl, Cgive" (مثلا: Cbuy' والانتهاء termination (مثلا: ‘take
„Csel (مثلا: exit والخروج (away
تقوم بین القسم n] INSTANCE -OF . . . . . مثال ل. - YE - ۷ > £
ويرث العنصر كل Cautomobile - fred's automobile’ (مثلا: «pole وآحد
صفات القسم التى لم يحدث إلغاؤها (قارن: الفصل الثالث - T - 184).
Yo- V ¬ t - تخصيص ل .... [sp] SPECIFICATION -OF تقوم
بين القسم الأعم superclass وقسم فرعى subclass مته "automobile - : W)
مي By الصفات هنا تبعا للصفات المميزة للأقام فقط
(قارن: الفصل الثالث - ۴ - «Q4
- ۲-۷“ كمية من ....... [qu] QUANTITY- OF وذلك لقب
لكل الوصلات بين كائن ما ومفهرم العدد أو Abt أو gall أو والقياس (مثلا
فى المجموعة المتعددة: '3000 - ULE al Celyde - weight - kilogram
Y Y SY) وقد يريد المسرء أن يقم الكميية إلى آنواع مثل:
‘measurements’ sles (مثلا : cCkilogram" وأعداد (مثلا : 3000(« OY
الاختبارات العسملية تكشف عن بعض الاخمتلافات عند صياغة هذه الانواع
(قارن: القصل السابع - 7 - YA - 5). وسوف أعرض مثل هذا المخطط فى
ا مستقبل» ولكننى لن أضع علامات على تحديد الكميات المنطقية (قارن:
الفصل اثالث - ۱ - ۳)ء يزعم وجود existence تعويض default (الفصل
الشالث - ١ - 9( وزعم تضمن set inclusionsts pall ذا علاقة ey
الكميات إلا عند التعداد (قارن: الفصل الثالك - ١ - 5).
Tv -Y - 4 - الوب ل [ma] MODALITY OF... وذلك لقب
العلاقات بين كائن ما وصفهوم الاسلوبية (الاحتمالء والإمكان. . . . الخ)
"m
(مثلا: (departure - impossible’ آسلوبية تتضمن الثقى» UE, ما يعبر عنها
بالأفعال الأسلوبية المساعدة ‘should’: ja) و ‘can’ و must الخ).
s [si] SIGNIFICANCE - OF. . . لب. sti -YA - V - £
. 1) gesture - means’) يتم التعبير عن مقهومين بأن بينهما علاقة رمزية
V- ٤ - ۲۹ - قيمة ل. . . . [va] VALUE -OF تصدق على العلاقات
بين مفهوم ما ونسية LAN إليه (diamond - precious) ويمكن لعلاقات
القيمة أن تكون Lal نسبية „(brand x - better than brand y': le)
[eq] EQUIVALENT - TO. Soler -y-t تنطبق
على علاقات التساوى والتشابه والتطابق (معلا: "high - lofty’ و - "dark
ela (Somber العلاقات التى هى ضرورية لتنظيم المعلومات فى التصموص
يغلب فيها أن تشتمل على مقاربة (مثل: "kiss - carress' و dark - gray’
£ - ۴-۷ مضادل. .... [op] OPPOSED - TO عكس التساوى
وترد باطراد فى تنظيم المعلومات (مثلا 'dark - light: و .Chigh - low"
[cr] CO - REFERNTIAL - .... متحد المرجع مع -YY-v-t
علاقة بين مفهرمين مختلفى المحتوى الذاتى غير أنه يحدث أحيانا آن 13
morning 'star - يستعملا للإشارة إلى كائن بعينه فى العالم النصى (مثلا:
ويستلزم الاشتراك فى الإحالة فى أغلب الحالات استعمال (evening ‘star’
.)4- (قارن: الفصل الخامس pro - forms الكنائيات
[rc] RECURRENCE - OF .. . - As -Yt-v-t علاقة بين
مرتى ورود للمفهوم نفسه فى عالم نص ماء ولكن دون اضطرار إلى الإحالة
إلى كائن واحد Las) ew فى: ‘it fell to the earth near mounds of
earth .
OD يكثر استعمال هذا AD فى اللغة yl فكى تسب أو توضح معنى العبارات الرمزية.
QNO ليس من المحتم فى التكرار أن تاتقى دائما oL المرجع وحين أحس بحدوث هذا اللفاء أجعل التكرار
فى iie واحنة ل(مثلا: "rocket فى فال Si, (G5) موفع التكرفر قد تكون له نتائج VASE
استكشافها ورعا يكوت من الناسب أن يضم التكرار والشركة فى الإحالة إلى تصنيف نوعى ypolagy
أكثر تفصيلا كهنا الذى جاء فى الفصل الخامس.
nv
A E - والكثير من هذه العلاقات ماوق من خلال محاولات استعمال
التراكيب النحوية بطري الاستعمالات المفهرمية. إن النحو الذى يركز على
SINS verb centered grammar, jail! يسمى نظرية التكافؤ/رممءطا "valemce
(قارن: تسنيبر 41484 ويريتكمان ۲ ؛ وإيرين (4E وهيليج1991) قد
سعى إلى تصنيف الافعال بحسب عدد العناصر التى كان يعتمد عليها فى الجملة
بحسب العرف - وقد فشلت كل المحاولات إلي حد أن البيئة الشحوية للافعال
هى إلى حد ما أمر يتعلق بالبيئات المقهومية للمفاهيم التى يمكن أن تستعمل
الافعال لتنشيطها. إن سرد الأفعال فى قائمة من التکاقژات Y, Y, V valences’
الخ (أى طبقات للعشاصر السطحية المتصل بعضها بسبعض) تقصر دون الإمساك
بهذه العوامل المتغيرة وا متتوعة
٩ - ٤ - إن وظائف العناصر الخاصة بالفعل فى pull بعض اللغات
i بعلامات تدل عليها فى التصريفات السطحية الستى يغلب أن تسمى
حالاتءععهء نحوية كما فى اللاتينية على سبيل الثال. ولقد كان كتاب تشالز
فيلمور OSA) المسمى "Case Grammar من رحى هذه التقاليد ay) كتبه
من أجل dora] بعض نواحى المعنى إلى السنحو التحويلى). وكان ييل إلى
التركيز على الحالات الواضحة فى SINS Z4 . ولقد شجع الإطار التوجيهى
لعمل فيلمور على ادعاء أن الحالات كن أن تبنى منها كتل من jade! المجردة
نى مها تكاقلات مفهرمية. واطرح فيلمور موقفه الاصلى فى عمل
uel إذا أخذ فى الحسبان بنية «المعانى» الإدراكية cognitivex Ll -
٠١ - ٤ - كان SA المسالة case التحوية JT عميقة فى نظرية اللغة.
وينظر إلى الحالات فى وقتنا هذا بوصفها مفهرمية لانحوية مع قدر من JAM
الوسطى والواقع الوسيطة (قارن وقابل: تشيف ۱۹۷۰+ ويروس +۱۹۷٤
وكينتن (YE وشارنياك taMYO وجريمز (MY ونلسين 1۹۷+
وشانك وآل AVO ولونئيكر AVT ومینکی ۲۱۹۷۷ وتيرتروجرين
۷..). ويتبغى لنحالات المفهومية of تخطط be MAPPED فى صور تراكيب
نحوية من خلال ما يتصل بذلك من الأحكام والضوايط. وينطبق بعض القيود
wr
على التراكيب التى يمكن أن تتصل بالأقعال Sly io LH القيود بالتسبة
للمواقف SUSY, والاعمال أساسية بدرجة أكبر (جولدمان TAVO
۷ وجريمز ٥۲ YAYO ؛وشاتك 6ا19: (AY إن التقضيلات
PREFERENCES التى غايتها اخستيار قعل معين هى نتيجة للأولويات المتصلة
بكيسفية وصل المفاهيم والعلاقات (قارن: Shy 019198 ومع أن هذه
الأنواع من الأولوية ليست ذات تقابل محكم asummetrical نراها تفرص ضبطا
آکبر على استعمال الأفعال ومكملاتها (قارن: فيلمور ۱۹۷۷).
١١ - ٤ - ليس هناك من مبرر واضح للإصرار على أن LA إطار
t o a المنهومية إذ ينبغى للصياعة اللغوية أن تكون أكثر اهتماما بالتشابه
بين )34.8( و (34b) منها بحدود الجملة LS) عرضها روبرت ف. سيمونز فى
اتصال شخصى):
a) There was a knock at the door. 1 Twas john. he was using - 34(
his cane.
(34 - b) John knocked at the door with his cane.
فالذى ينفهم «التكافل المغهومى* فى جامعة ييل مشلا يلتقط العلاقات التى
كما لو كانت قيلت بواسطة (34.0) (روجر شانك فى اتصال (4a) فى
وضوح إلى توسعة توقعاتها حول JS شخصى). وتحتاج الصياغة ذات الكفاءة
تنظيم الأحداث والمواقف إلى مأ وراء حدود الجملة الواجدة» وإلا فسوف
وجد برائز فورد AB يفتقر إنتاج النصوص واستقبالها إلى التماسك. حقا
JH وفرانكس (2141/1 أن المشاركين فى التجربة الذين رأوا ا جُمل المقطعة
AC فى اعتقادهم أنهم رأوا الصررة LOU كانوا فيما بعذ واثقين (34-a)
للجملة b) - 34).
٠١ - ٤ - وأكمل مجمسوعتى من ألقاب الوصلات بالمؤشرات
PERA التى تحدد الوضع الطلوب للعلانات. هذه المؤشرات Glos بما
يلى: )١( البده والانتهاءء C الغموضء (T) عكس الحقيقة»ء (D) قوة
"n
الوصلة. ولقد قررت بسبب رغبتى قى ييز هذه المؤشرات من التاحية البصرية
فى الشكل الإيضاحى أن أستعمل الحروف اليوتانية. فمثلا: انه Tos ستدل
على «مقارية الزمن» و olo € + هناستدل على «علة الدخول إلى «fols
وهكذا. وهذه العوامل هى :
-١ - Y E مؤشر اليدء [z] INITIATION يدل على أن العلاقة قد
قامت OW بواسطة تطبيق قوة آو واسطة ما (مثلا: Crake - off حركة
مبدوءة» على حين لا تعداوا؟' (AUS
Y- 1 - £ - مؤشر TERMINATIONS SI [1] يدل على أن BAN
قد انتهت بطريق قرة أو واسطة ما (مثلا: قارن ‘land’ و "descended"
Y- ۱۲ E - مؤشر الدخول (CJ ENTRY يدل على أن WIS ما يدخل
فى علاقة لا أنه يحدثها sickens) فى دلالتها على الدخول فى حالة في
‘sick’ o الدالة على هذه AU
٤ - ۱۲ - 4 - مؤشر الخروج EXIT [×] يدل على أن WIS ما يتخلى عن
علاقة ‘recover from illness’: X) من حيث دلالتها على الخروج من حالة
فى مقاب healthy وهى TLL الجديدة).
E - ۱۲ -0- مؤشر المقاربةل720110/113 [X] يدل على توسط أو يمد
فى علاقة ما (مثلا: ‘nearby’ إذ تدل على مقارية ise و ‘Soon! التى تدل
على مقاربة فى الزمن). 1
٦ - ۱۲ - 4 - مؤشر الاحتمال [p] PROJECTION يدل على إمكان
العلاقة وكونها موضع تفكير ولكنها لم تتحقق فى عالم uai
(مثلا : "if he arrives بوصفها مدخلا احتمائيا فى المكان).
V - ۱۲ - E - مؤشر التحديد DETERMINATENESS ]8[ ويستعمل فى
عالم ال معلومات لعلاقات تتطلبها هوية e ue al (الفصل الثالث - Y - 10(
Uie y (house Walls)» وصلة تحديد لجزء -sport-ofil,
OA) هنا إلى jon بين DUN TD على النموذجية و ob idt على ico وكذلك بن 150 الدالة
على DUN er, ill على Projection Lace
Ne
۱۲-٤ -۸-موشر النموذجيقعدء«لهعفم:ز1(1) ينطيق فى محرفة العنالم على
العلاقات العادية غير الحتمية بالنسبة of GY أمثلة المفهوم (مثلا:- "house
wood" بوصفها نمرذجا للوصلة: .'substance - ٠۴ إن عاملى التحديد
والنموذجية يتعملان فقط فى التكوين الذى أسميه: ملازم معرفة
لئم zo) world - knowledge correlate الفصل الشالث - ٤ - ١۳)ء
بالنسبة لأنهما OLY تاحيتين من نواحى عالم النص فاته YD إذا كان لدينا
عالم نص يتمثل فيه عالم Me «micro cosm ol فى رواية طويلة).
- 18- هنا Lad يمكن للمرء أن يطالب بتسقسيمات إضافية مثل: «عامل
الإبطال» ancellation operator' Le JU الوصلات عندما يكون
عالم النص مستحدثا UPDATED بواسطة الاحداث C JU, هذا المؤشر
يصبح معقولا على أى حال إذا آراد المرء أن يتناول عالم النص مرحلة بعد
مرحلة. ويمكن فى التهاية أن تلغى الوصلات كلها بواسطة التحديث updating
فيما عدا حالات الثبات العرفى كما فى قولهم: *وعاشوا فى تبات ونبات»
they Lived happily ever after’ . وقد يود المرء أن pia عرامل تشير إلى
قضايا أثارها هاليدى (a VV) وتالمى (OVA) (انظر الفصل الشالث - ۴-
0
٤ - 14 - ولقد بيئت فى الفصل الشانى كيف يكن بناء شسبكة من
التكافلات النحوية لقطعة فى طول جملة. CAST, أن مثل هنه الشبكة يمكن أن
يكون دليلا نافما على مراكز CONTROL CENTERS hajl لدی معين من
النص (قارن: الفصل الثانى - Y -:4). وإن strategies SS La الأفضلية
يمكن أن تكون على صورة اقتراض أن رعوس الحالات النحوية الكبرى - macro
states (كالاسماء فى المركبات الاسمية أو المركبات prepositional phras-x3 JH
ces والأفعال فى المركبات الفعلية أو المركبات الوصفية (participial phrase هى
عبارات عن المفاهيم الأولية (قارن: الفصل الثالث - 8 - (E والنتائج العملية
لهذا المرتكز يمكن أن تعمل بطريقتين على us EPY الإجراءات المسلسلة يمكن
٠٤ - ۴ - رالادس +۱۹ - ۳ - JUS الفصل "cancel - الرصلات د «Lat انظر من أجل ON
t- 2 - الأول ad 'updatibg eani وانظر من أجل
"m
للمتفهم أن M التحليل النحوى فى AL الامام خلال المركب حتى يجد
الرآس. عندئذ تعود التحليلات المفهرمية فى عكس MEM وتضم العناصر فى
شبكة دلالية (مثلا: إذا عثرت التحليلات النحوية على اسم فى موضع الرآس
فإنها تعود على الاثر لتحدد الصفات والثعوت وغيرها). وهذه فى جوهرهاً هى
RUS systema, التى أوجدها رستى يورو (ر. بورو ۱۹۷۸). ويسجرى
eil فى إجراءات موازية لتلك أنواعا مختلفة من التحليلات في وقت معاء
ويضم كل عمليات البنيات التركيية التى لها نفس التكوين ليجعلها نتيجة (مثلا:
یکن لفرض حول رأسى اسمى وأوصاف adjectvies أن يختبر مع قرض آخر
حول مفعول به (attrilutesolins . وهذء فى جرهرها هی طريقة ويليام وودز
التى تسمى: نظام الشبكة المتدفقة cascading (وودز وبراحصان SDVAVA
قارن: الفصل الثانى - (Y - Y وفى الطريقنين كلتيهما يمد الاشتراك فى
الهيئة التركيبية إسهاما مهما فى الوصول إلى الدقة والكفاءة» ويخاصة عند
النظر إلى احتمالات التحسين refining . ونظام وودر أفضل على آي حال من
حيث الاستعداد Uy العناصر المفقودة غير المحددةء OY التحديد فى ASA
متدفقة واحدة يمكن التغلب عليه بواسطة التسرابط بين الآخريات (انظر 5333
وبراون» وبروس» CAS وكلوفستاد. وماخول: وتاش - ويبرء وشفارتس؛
ووولف» وزو .)۱۹۷٩
a ومن المعروف أنه فى ظروف معينة يمكن للناس أن يتخطوا - ٠١ - ٤
فى اللسانيات حتى ILU السطحى أثناء فهم النص» ولم تحدث متابعة لهذه
يمقاطعته Sib الآن. ولو أن أحد لساتيى الجملة قال بمثل ذلك فى برسطون
برصفه خطرا على الآداب العامة. ومع ذلك نجد نظم «الكلمة
من هنا وهناك Lob: تلتقط كلمات al Kee Word Systemstisles-Y!
مثل ‘conceptual parsers’ وكذلك مصلل المقاهيم (YAT, poly (مثل
باستعمال النحو السطحى اسستعمالا E قد قامو! فى CAVE) رايسييك
"Fuzzy محدوداً. وریا کان الناس يسقومون بشىء أكثر شبها بالتحليل المهرش
أى تقسيم الكلم والتصريفات والتكافلات النحوية (AYT (بيرتون parsing
بقدر الحاجة إلى الكشف عن التركيب الفهومى - العلاقى لعالم النص
يصبح qr وحسب. وعندما تتعدد الافتراضات حول تركيب عانم النص أو
"Y
التحليل النحوى AT شمولاء وتلك مسالة تعلق يدرجة الإعلامية (قارن:
الفصل الرابع - .)٠١ Y والنحو داتما ذو علاقة يصياغة النص من جهة
واحدة على الأقل؛ وذلك أنه يحدد الترتيب الزمنى للوقائع. وقد يكون هذا
العامل هامشيا فى تقدير نظرية تجريدية للجمل الجيدة السبك» ولكنه مركزى فى
رأى نظرية واقعية للنصوص الفعلية. .
phrasesoL SM يجب أن تكون هناك أفضليات لابين رءوس - 17 - ٤
grammatical de-i uth والمفاهيم الأولية فقط بل تكون كذلك بين التكافلات
الشبكة aly وفى الإمكان .canceptual links i+ ygil! والوصلات pendencies
يتوصيل الخطوات بين عقدة0006 وأخرى. وذلك بفحص يجتمع فيه الطابعان
4 - وما يعدها؛ والثالك ٠١ - ۲ النحوى وا مفهومى (قارن: الفصل الثانى-
SPW إحدى ناحيتى الفحص لعونة BEG وهكذا يجرى تطييق (Y -
(قارن: بيرتون ۱۹۷۲+ ووودز 21417/8) بالاخذ فى الحسبان على أى حال أن
الوحدات والتراكيب النحوية ليستا دائما فى حجم مثيلاتها المفهرمية. وفيما يلى
(وإن لم تتاكد قطعا) لتواريات التفضيلات بين المترى التحوى ole pill بعضى
والمستوى المفهومى (وتشير النقط الشلاث إلى أن الافتراضات الأخرى يمكن
اختيارها عند فشل هذه):
tsubject - to - verbr tJa - فى حالة «مسند إليه - إلى -١ - ١١ - ٤
object- to-» ... ji stagent - to action «مؤثر - إلى - عمل؟ ade
. ‘Stale
everb - to - objecti إلى - مفعول» parle فى - ۲ - ۱١ - ٤
action - to - affected éntitoy . .. j «عمل - إلى - كائن متاثر» fae
verb - فى حالة «فعل - إلى - صفعول غير مسباشر» «- 0ا - 8-98 - ٤
action -« داخل فى حالة؛ sls «عمل - إلى - كائن fai tindirect object
داخل she gis - إلى - fact أو tto - affected entity entering into state
فى ملكية
‘action - to - affected entity entering into possission® . . .
"A
4 - 18 - 4 - فى حالة «قعل - إلى - مخصص» tverb - to - modifier?
يفضل #حالة - إلى - ctstate - to - states Wie أو «حالة - إلى - Cio
state - to - attributes أو «جالة - إلى - مكان» state - to - loca...
„on
2-M-t
فى حالة «فعل — إلى ~ tverb - to - auxiliary? tasla
يفضتل «عمل - إلى - رمان» action - to - time أو #عمل - إلى -
أسلوبية»
taction - to - modality? . . .
verb- ١0-9 فى حالة #فعل - إلى - عنصر مفرغ) أو - 1-15 E
يصمك للتوقعات ويستمر. tdummy
modifier - t0 -1 J إلى - رأس؟ - aa فى جالة - ۷ - E
: fài thead
)1( بالنسبة للأوصاق :adjectives «حالة - إلى - شىء؟ أو - 10 - state
«object أو «صفة - إلى - tes أو ctattribute - to - object? أو «صفة 7
إلى - attribute - to - agen C33. أو «صفة - إلى - كائن متأثرة.
sstiribute - to - affected entity? . . .
)1( بالنسية للظرفيات adverbials - إلى 7 رءوس مسن JUAN
Xie! fad - إلى ~ عمل» أو tattribute - to - action’ (قارن الطريفة
manne أو «مكان - إلى - location - to - action? t jas أو «زمان 7
إلى - عمل». etime - to - action», أو «راسطة - إلى - tJ
- instrument - to - actions
modifier - to -1 فى حالة «مخمتص — إلى- مخصّص» - ۸ - ۱١ - ٤
أو اصفة vatiribute - to - attribute? tiie ~ إلى - iiel يفضل «modifier
. attribute - to - location? . . . إلى - مكان» -
M
determiner -to 3 £ 1; - «أداة تحديد - إلى de قى - ٩ - 1١ - ٤
أو اختبار «uantity - to - object? إلى - شىء؟ - Las يفضل thead
(قارن: tdefiniteness? والتعيين .tknowness? القروض حول المعلومية
AO - الفصل الجامس
غ - ٠١-315 - فى حالة Gyr - إلى - مكرن» «- component - to
component يفضل «مالك - إلى - شىء؟ tpossessor - to - object? أو
«قسم آعم - إلى - قسم أخص». tsuperclass - to - subclass? أو قم 7
إلى مثال؟ to - instance? - ككدك: أو «مادة - إلى = Substance - 10 -+ te p%
„fom - to- object! ... Ve أو «صورة - إلى tobject
HA tconjunction tho Jn فى حالة - ١١-١1-٤
حاول أن تعيد تطبيق الفروضص fcontrajuntions «والاستدراك» disjunction?
التى صلحت لأول العنصرين من المركب على ثانيهما.
-١١ - ١ - 4 فى حالة «البعية؟ tsubordinatiom يفضتل «علة
jf tcause - of دتمكين ل . . . . .2 9. «enablement - of...
«proximate - in time - 10» . . . ak hay eu dl
(قارن: الفصل الخامس - ۷ - ١ وما بعدها).
٤ - 1۷ - ويكتشف الترتيب الحقيقى لهذه الأولويات بالضرورة بواسطة
البحث العلمى . ولا اقترح فى الوقت الحاضر إلا أمثلة مقبولة. وستكون
التفضيلات hes كبيرا buts حل المشكلات PROBLEM SOLVING من أجل
الإبقاء على الترابطين ie SN والفهمى. ذلك oL المشكلات فى نظام فرعي ما
UL تحل فى جوهرها بواسطة فروض مأخوذة من نظام آخر. وقد يتطلب
التطبيق المباشر للتفضيلات على النصوص القعلية كثيرا من الربط
الإجرانى PROCEDURAL ATTACHMENT, (الفصل الثانى = LOA- Y
إن الكثير من العبارات السطحية مثل: أقسام الكلمء والأفعال»ء seb bly
والروابط قد يقلب التوازت لصالح فروض معينة. فمثلا يمكن للحروف المفردة
J
te
أن Gras مدى الوصلات المفهومية؛ in GAG قد يشير إلى مكان "location
of." أو 265 time - of. أو ظرة 'of' UI . containment - of.. فقد
أو ب ‘part - of. أو مادة
‘substance - of." وهكذا. وقد يكون للروابط الثردة نفس الطابعء
ebecauset bale قد يشير إلى التعليل '.... - ‘cause - of أو السببية- ‘reason
of...” ولفظ ‘when’ يشير إلى مقاربة زمانية"...ها - ‘proximate - in - time
"beside lad, يشير إلى مقاربة مكانية"..ها - «proximate - in - location
وهكذا وسيكون الربط الإجرائى فى أعظم حالات كفاءته إذا بدأ بالتركيز على
أكثر الدلائل صلاحية OY يعتمد celo وباختبار أكثر الفروض Uc (قارن:
پ. هايز 1۹۷۷: (A
تشير إلى ملكية '... ‘possession - of
4-م1 - ومع أن الأمسر يعسيد عن لوغ الت قق أشك أن الزمن
التحرى 16056 والبناء للمعلوم أو المجهول voice والافعال المساعدة المفيدة
للأسلوب النحوى يكن أن تستعمل قرائن لبناء فروض حول ترتيب عالم
النص . فالزمن النحوى مسئول عن تنظيم وقت عالم النص وعن العلاقة بين
المرقف الانصالى وهذا العالم المذكورء ودلالات الأفعال المساعدة تشير إلى
مشروطية الأحداث والمواقف بالضرورة أو الاحتمال فى عالم النص وكونها
مثلا projectediksima أو عكس الحقيقة counterfactual (قارن - جولد
مانه1۹۷: (ns أما اليناء للمعلوم أو voice aedi فيعين على IF
التركيز مع المشاركين فى الاحداث والأعمال (مثلا: agents st « والكائن
المتأثر Gu «instrument Ghul sly affected entity (قارن: gal 141/9 aie y
(bv AVY
E - 14 - إن التفضيلات التى قدمتها قد تعمل فى الانجاه المضاد عند
PRODUCTIONS tit النصوص . فقد يتسيح تنظيم المفاهيم والعلاقات هنا
OL حول تكوين البنية السطحية» وقد يكون هناك بالطبع عدم
ASYMMETRY j فى الإنتاج بقدر ما يكون فى الفهم. ولكن حل
المشكلات بغية الاستمرار الرصفى فى النص السطحى قد يظل متسما بالباطة
إلى حد كبير. إن عدم التحديد الجزنى الذى ينشأ عن عدم التوازى قد يؤثر فى
m
الإنتاج بإيجاد مرتكزات متنافسة فى العبارة أحياناء آى أن الطرق الحنوعة للتعبير
عن نفس المضمون ستفرض تفها مجتمعه فى آن واحد» وهذا مصذرمهم من
مصادر الخطأ وعدم التطابق فى الكلام والكتابة (قارن: الفصل التاسع - 4
-0. وسوف أؤجل التناول الصافى لإنتاج النص إلى الفصل الابع - ۴ .
7٠١ - ٤ - إما وقد تجمعت GW التصنيفات typologiesie yll للمفاهيم
والعلاقات والعوامل التى عرضناها حتى هذه اللحظة فيمكننا أن نلاحظ كيف
يمكن بناء نموذج عالم النص بالنسبة JU «الصاروخ" rocket الذى أمذنا
ببعفى أجزاء الناقشة. وآنا استعمل هذا النص بصفة خاصة لأنه قد درس من
قبل (مثلا: ماك كول vas s, وميلر؛ وکولان ass VAT
4؛ وكيتتسن وفيبوند -OIVA ومجرى النص هكذا:
A great black and yellow v.2 rocket 46 feet long stood in )1 -1 - 35)
a new mexico desert - (35 - 1 -2) empty, it weighed 5 tons - (35 - 1-3)
for Fuel it carried eight tons of alcohol and liquid oxygen.
(35 - 2 - 1) Everything was ready. (35 - 2 -2) Scientists and generals
withdrew to some distance and crouched behind earth mounds - (35 - 2
-3) two red flares rose as a signal to fire the rocket.
(35 - 3- 1) With a great roar and burst of flame the giant rocket rose
it trailed sixty feet
slowly and then faster and faster - (35-3-2) Behi
of yellow flame (35-3-3) Soon the flame looked like a yellow star. (35-
3-4) In a few seconds it was too high to be seen. (35-3-5) But radar
tracked it as it sped upward to 3000 mph.
)0-848( أعيد طبصه بائذ من الناشر من كتساب مالك كول وكرايز: هروس التصوص inh
كاب .م Typ) C. مطبعة كلبة للعلمين» طبعات ie 1931 383 : IAEA
جامعة كولومبا) وليس فى أصله تهابة للفقرة بعد tire the rockets كما عرقت بعد نهاية الاخبار
وقد جرى smiles per houra Jas يدلا من mp رلاحظ أكينو (ron c2) أن هذا wot
قد حصل على fan اغيار إكمان الجمل وهو أمر قد يتصل بائتارنة غير امغيرطة مع الخطة
iji الفصل MY - al
"t
(35 - 4 - 1) A few minutes after it was fired (35 - 4-2) the pilot of a
watching plane saw it (35-4-3) return at speed of 2400 mph and plunge
into earth forty miles from the starting point.
من خلال جزء من فاتحة هذا النص JU كان عملنا فى الفصل -۲١ - ٤
حتى انتهينا بشبكة التكافلات النحوية ذات الالقاب التى عرضناها فى الشكل
كان مرتكز التفضيلات التي ذكرت BLE .1۸ - ۲ - فى الفصل الثانى ١ رقم
‘stood’ و ‘rocket’ قيد التطبيق فإن العقدتين ٠١ - ٤ - فى الفصل الثالث
تعدان مركزى ضبط: يستطيع القائم بالإجراء. أن يستنبط من المفاهيم الأرلية
بهذه الطريقة عقدة04 مدلولها Tocket es balls الأخرى. dn فيهما
على خصائصهاء Gast والعقد الأخرى المتصلة به لايصعب object s pè
فإنه v-2 Ul cline كلها tong’ yellow" s'black' و 'greató لا
«subclass, ye من حيث هی قم rocket »,ball specification panasi
"rocket; وفى التحرك long, Je كلتاهما كمية تنطيق ‘feet’ و '46' و
Sulject - to - verb’ لم يجر اختار الافضلية التي مغادها أن ‘stood’!
مع '107اعه'-0-00معهة (الفصل الثالك 4 11 ١)؛ ذلك (Us أن "S
والأفضلية الثانية object’ كان قد تم الاعستداد به مقهوما لشيء rocket ot
وأسماء in تجري انحتبارها وتأكيدها. آما الحرق 'object-to-state! من أجل
فيهما دليلا كافيا على أن الظروق المكائية op desert و New-Mexico الأماكن
-state BULL ينبغي أن تتصل ‘locations’
-YY - ٤ ونتيجة هذه الصياغة هى الشبكة المفهرمية العلاقية ذات الأكقاب
التى ترى فى الشكل Meli,
Mid
1١ رقم Je
ug»
Specification = sp. -iis = uttribite = at = تخصيص.
JL = state =st . مكان = location = lo
quantity = qu = كمية
وندل السهام فى الشكل على اتجاهية DIRECTIONALITY فيض الضبط
إلى خارج النقط المركزية وتتجه الهام إلى حارج المقدة ‘node’ التى يصف
لقبها نرعها great rocket: Xu) ریکن قراءتها great is an at Ss
"ute of rocket . وأنا استعمل الكلمات الانجليزية من النص لامن حيث
هى كلمات لذاتها ولكن بوصفها أسماء لمفاهيم لها ميزة الورود الفعلى
وتكوين شبكة كهذه لايقصد به شرح معانى المفاهيم jo HE )19012
Ulgi C yellow ils يقصد به إظهار iS اتصال الفاهيم بعضها ببعض. وهذا
مثل بسيط من أمثلة حل المشكلات كما صورناه فى الفصل VAIS وما
EN السهام فى Jai من أجل ٠١ qub انظر T2)
v"
بعدها. لاحظ أن configuration. A zzgl ما تزال deam Se لو لم
E إداركا تاما كما أكدته تجربتى مع الكلمات
الوظيفية غير الواضحة (الفصل الثانى - (OA Y حتى الجزء غير المتصل
مثل "rocket .... desert’ يمكن آلآ يصعب تلقيبه على "object - to - Locas; y.»
tion
Y - 4 - لم ترد آداة التحسهيد determiner a كما نرى فى الشبكة
المفهومية العلاقية من جهة أنها لا تعد من قبيل المفاهيم si أنها non - con-
ا ومع ذلك هى علامة نافعة لدلالتها على ضرورة إيجاد عقدة node
جديدة لتكون OY chead Liy أداة التدكير تتقدم فى العادة على عناصر
يجرى نقديها حالا (قارن: الفصل الخامس - ۳ OY- وقى أثناء استمرار
الإجراء إلى الجزء القادم من الجملة تجد Lad pawl لايجرى ذكره لمجرد
إرجاعه إلى مفهوم سبق ذكره. وهذا W ell من وجهة النظر النحسوية
وحدها يمكن أن يعرد ‘rocket’ JJ أو desert, JI أر new - mexico, J| فإذا
كان معيار قرب المرجع فى البنية السطحسية موضع اعتبار فإن المرجع لن يمكن
العثور عليه. وإذا كانت الصياغة على صورة بحث الكلمات فى المعجم الذهنى
فسيبقى الحل مستعصياء لأنه لا يوجد معجم يتوقع ما بجب أن يكون «وزن؛
الصاروخ أو الصحراء أو ولاية نيومكسيكو. وكذلك لن تعنينا سمات المعجم
lexical markers حب تعبير BLS وفودور OY LO 8T) هذه المذكورات
الثلاث تعد من قبيل: mass) (+physical object) +( وهكذا يكون لها
وزن. وفى الاختبارات التى جرت بواسطة هذا النص (انظر الفصل السادس -
(Y والسابع-7 لم يخطئ أحد على أى حال فى إعادة الضمير ذلك بأن الناس
كانوا يعتمدون JR باطة على معرفتهم بالعائم التى منها أن وزن الأشياء الطائرة
ذر صلة relevant بالنسية لموضوع وموضع خلاف problematic بالنسبة إلى
Two
يمكن للجاذبية فيه أن تسبب فشل الطيران (Y) وفى مقابل ذلك لايمكن تحريك
المناطق الجغرافية ومن ثم لا يمكن للمستعمل العقلانى GU أن يتوقع لها وزنا
لا نسبا ولا محسويا وعلى نفس المصرى اكتشف مرجع dp فى (36-3-4)
و(35-4-1) ,)054-2 ووجد أن هذا المرجع هر rocket على الرغم من وجود
كلمات أخرى مرشحة قى مقربة منه هى (radar star flame) وذلك لتوقع أن
يكون rocket أكثر ol) Sill احتمالا OY يطلق وأن يعود» رأن ليقع .
74-4- وهكذا ترى أنه حتى العيارات المستقيمة فى ظاهرها تتطلب
استدلالات من المعرفة بالعالم للوصول إلى صياغة ذات فا معرفة الى
جرى تنشيطها عند مصادفة rocket WS لأول مرة تلغى الحاجة إلى طول
الفحص والتقدير لعموم الإحالات على طول النص إن كثرة استعمال SE tite
أن US علامة على عدم المهارة فى الكتابة» ولكنها مع ذلك لا تعد عقبة فى
سبيل الفهمء وإن نظرية لسانية يمكن أن ترى النحو والقواعد eglise عن
المعنى» وترى المعنى اللغوى متميزا عن العرفة بالعالم سوف تؤدى إلى حسابات
معقدة ريما يستحيل حلها باإنسبة VLA بسيطة مثل هذه القضايا
-Yo-t تصاغ الجملة SENTENCE عادة بوصفها وحدة صياغية نموذجية
فى فهم اللغة سواء فى علم إلتفس الإدراكى أو فى الذكاء الاصطناعى حتى فى
النماذج التى يعد أصحابها من خسصوم اللسانيات التقليدية ومع أننى قد
استعملت الجملة بنفسى فى الإيضاحات السابقة أجد فى نفى ريبة حول مثل
فالجمل إذا أردنا التحديد الدقيق مكونة من عبارات لا من
مفاهيم وعلاقات» Li Kay يكون استعمالها فى شبكات مشل ما قذمته غير
متلائم. فمثلا حينما أجمع كل الوقائع لفهوم ما فى عقدة node واحدة مع
هذه الدعوى |
(C) - وعتدى أن هذا للدخصل اخلافى يحمل AAN على تذكر take - off تذكرا جیدا يوجه خاص
aio السادص - ۴- OV
وفى Jaai الثامن -19-1 أضيف Gad أن linkage Joo الذى Jai Jy مفضل هد
Pret"
m
قطع النظر عن عدد الجمل التى تشتمل على هذه العبارة أو العبارات عندئذ يدو
أننى أتحرك فى مجال تعد جملية الجملة قيه فكرة QUOI
17-4- إن كثرة أستعمال الجمل فى تماذج الفهم تمنعنا من إثارة موضوع
الطول بالنسبة لمقتطف من التص الذى يستعمله الناس فى وقت واحد. ولا
يمكن لوحدات النحو أن تكون هى العامل الوحيد لتعيين القط العلمى من
المادة. أما العوامل الأخرى فيمكن أن تكون:
(1) مدى الاختزان النشط الضرورى للحفاظ على الترابط الفهمى
للموضوع .
Jes VI )( الداخلى أو التخلخل بالنسبة إلى هيئة المعلومات.
)7( عدد الاحتمالات النسبية للقروض التعارضة.
)4( الضوضاء noise « والمقصود بها الوقائع غير الصالحة للاستعمال فى
بيئة التطبيق الفعلى. فيمكن للجسملة على أكثر تقدير أن تكون وحدة صياغة
مناسبة جيدة السبك بجانب أمور أخحرى (أو: كونيل Cal CW الوحدات
الأخسرى فيمكن أن تكون: المركب PHRASE (وهو صورة تحوتية لها راس
وعنصر تابع للرأس على الأقل)ء ثم السركيب CLAUSE (رهو Op Se من
مکونات الجملة له تكافل بين مسند إليه وفعل)» ثم TONE ie gama
GROUP (رهى سياق من العناصر اللغوية المنطوقة بوصفها وحدة ذات بداية
ونهاية مدركتين) (قارن: هاليدى ACIRI ثم التطق (وهو عملية hs}
عناصر لغة الكلام)؛ ثم عملية الخطاب DISCOURSE ACTION (وهى عملية
إنتاج النص التى J خطوة من da للوصول إلى عرض من خلال الاتصال)
(قارن: الفصل السادس - 5-4)» ثم الدورة قى الحادثة CON-
pas) VERSATIONAL TURN النص الذى ينطقه أحد الشسريكين فى
en
الفصل السابع -18-5 وما بعدها إن حدود gl AT A النص عن تقسيم
الشبكات epi العلافة طبتا لير الدواقع والاعلامية aS Aly
vw
الاتصال قبل أن يبدأ الشريك الآخر كلامه) (قارن: الفصل الثامن - CVA
وثمة حاجة إلى بحوث فى المستقبل لتفصيل القول فى وظيفة هذه الوحدات قى
استعمال التصوص ا حقيقية .
-TY-E وعندما تصاغ كل قطعة من النص (مهنما كان طرلها
وطبسعتها) ثم تضاف إلى الادة التى سبقت صياغنتها يتم بالتدريج تشكيل
مساحة نموذجية Jel MODEL SPACE نموذج عالم النص (قارن: فكرة
tactivated subgraph? لدی أورترنى ۹۷۸ sia (OV ca الماحة التموذجية
تعين على توحيد المعلرمات فى عالم النص لتكون على صورة ALS (قارن:
الفصل JUS --5-11) لتستعمل فى مزيد من الاجراء: ومن اجل
الاختزان النشيط وطويل الأجل. وأنا أوضح المقصود بالمساحة النموذجية
model space للفقرة الاولى من النص الذى استشهدهنا به كما تبدو فى
اتجاهين . فالشكل رقم -١7 | يعرض le محتوى وقطع لها طول الجملة؛ UT
الشكل رقم ١٠-ب فيرينا مساحة نموذجية مجمعة LUE وتوحيد الشكل هنا
إجراء مستقيم؛ ON جميع القطع تشترك فى عقدة node واحدة من rocket Jel
التى تقع فى موقع مركزى:
TA
الشكل رقم 15 - أ
دليل attribute ofzat: = صفة location of = lo مكان
=containment of «co ظرفية
purpose of > pu غرض
substance of = su = مادة
abs Specification of=sp
state of = st حالة
الشكل رقم 17 - ب
=affected entity=ue: La كائن s purpose of=pu ple غرضش
quantity of=qu io = attribute of = at = كمية
| b = containment of = co
substance of=su = مادة
location of = 10 = مكار specification of=sp = تخصيص
هذه المشاركة فى العقدة node هى الموازى التصويرى graphic للمعهرد
Toip (قارن: الفصل الثالث: )4-١١-۴- وخير ما يكون بقاء العقد فى حالة
اختزان إنما يكون بسبب كثرة الاستعمال وإعادة التنشيط عند الإجراء وهكذا
تكون عقدة المعهود مركز ضبط j-e CONTROL CENTER يجتذب مادة
لولاه كان وضعها غامضاء مثلا: المادة المعروضة باستعمال()1) استعمالا كينما
Gal خلال كل شاهد الصاروخ (قارن الفصل الثالث-515-4) ولو أن عقد
المعهود انصل بعضها ببعض عند اكتمال نموذج عالم النص لكان لنا من ذلك
iz كبرى MACRO -STRUCTURE (قار: ايك )0١41/4 یکن تخطيطها
v
سطحيا فى صورة ملخص SUMMARY (قارن: LU ٤1۹۷ء وفاندايك
(oV: ar ۷ ويناء على هذا الرأى تعد المساحة النموذجية حالة مفسهومية
CONCEPTUAL MACRO-STATE 5,5 شيهة بالحالات النحوية الکیری
التى قدمتها فى الفصل الثاتى 4-7 ويقع التلخيص على صورة توصيل لمراكز
الضبط لجميع الحالات الكبرى.
-۲۸-٤ وييدو أن المساحة التموذجية توازى فقرة PARAGRAPH من
فقرات النص السطحى. وحدود الفقرات عرضة للظهرر عند وجود خطرة
انتقالية فى المادة المفهرمية (لكن قارن: الفصل الرابع - (Y-t وهذه
الانتقالات لا تسرك فى صورة فجوات كما سنرى. ولكنها at بواسطة
الاحالات كلما كان ذلك ضرورياوالفقرة النموذجية الآولى التي ذكرناها تقليدية
من حيث اظهار عقدة node موضوع للنص كله (قارن: جونز AY MN.
ولقد قبل فى تعاليم المدرسة التقليدية إن الفقرات ينبغى أن تكون لها «جمل
P ا موضوع» topic sentences. (وليست الجملة بالطبع هي الموضوعء لکن
محتواها المفهومى التحتى (underlying إن كناءة البدء بالمحتسرى الموضوعى
topical content تستكمن فى جعل مراكز الفط الواضحة سهلة التناول مباشرة
من أجل اتصال المادة فيما بعد ومع ذلك وجد أن الجمل التى تبرز الموضوع آقل
e et ما نسب إليها في المدارس اللسائية (برادول OE وسترى فيما بعد
of تأجيل الموضوع يكن أيضا أن يكون Ua (قارن: الفصل الابع V-Y-
وما بعدها.
14-4- والمساحة النموذجية للفقرة الثانية أصعب عند البناء. فالظاهر
أن الأجزاء التى يبلغ طولها ثلاث جمل لا تنشط أية مفاهيم مشتركة. ولم
ياتنا الجواب عسن السيب فى أن العلماء والجسترالات لم يكونوا فى الموقع»
كما لم نعلم الصلة بين حركساتهم واللهب الاحمر. ولكن الاستدلال
INFERENCING يتغلب على هذه الفجرات المحتملة على gi حال. فحالة
الاستعداد يمكن أن تعد سبيا ل. . . (reason-of) بالتسبة للحركات ML)
لا ندلاع اللهب بوصفة علامة signal وييدو من الشكل رقم
أنى عن هذا الاستذلال الضتيل وجود مساحة نموذجية مترابطة ترابطا
m
داخئيا. ويجب أن يكون هناك المزيد من الاسندلال لوصل هذه المساحة بتلك
التى فى الفقرة الأولى. أى أن كل شىء يشير إلى هوية المطالب التى
تعين enable على انطلاق الصاروخ» وعلى فهم كون العلماء والجترالات فى
أماكنهم للاحظة الصاروخ . وقد آظهرت التجارب العملية التى أجريناها بواسطة
هذا النص أن هذه الاستدلالات قد جاءت حقا من عدد لا بأس به من القراء
(قارن: القفصل السادس ATH والسابع - COV AP ونستطيع أن نرى
رقم ۱۴
=affected entity=ae: كائن متأثر + = sentry مدخل
=purpose of-pu io = attribute of = at 42
quantity of=qu ais» = locatien of = lo = كمية
T
reason of = re = سيب
substance of = su = مادة
state of = st = حالة
فى الشكل رقم VE اندماج المساحتين مع Sie فى أقواس مربعة.
الشكل رقم NE
affected entity : Jo كائن enablement = en. e» د كين
attribute of = at = صفة sy = Initiation = L
apperception = ap specification = sp ربط درا
تخصيص
sentry =E مدخل location of = lo = مكان
reason of = re = سيب state of = st = حالة
wr
motien of = mo مادة
quantity of = qu كمية
containment of = co ظرفية
purpose of = pu = غرض
۴١ E - وقد يكون القارئ الفرد للنص أقدر.على الاستدلال مما عرضته
عنا (قارن: الفصل الثالث - .- .)١ .فلقد يفكر المرء مشلا أن الوقود يكاد
يشتعل إلى درجة أن يضطر العاملون إلى LST وراء أكوام من التراب
العمل ؤسأوضح فيما بعد صورة أسميها لازم المعلومات عن
العالم WORLD - KNOWLEDGE CORRELATE يبدو فيها تلاؤم المعلومات
(قارن: الفصل الثالث - .)۳١ - ٤ وهو الذى تدخل فيه هذه الأجزاء
الإضافية من المعلومات. وبالنسبه لتمسوذج عالم النص اقترح أن يدخل
الاستدلال فى الحسبان وذلك كلما كان من الضرورى أن ننشيء الارتباط ولو
0
of واحدة على PY يبن جميع العقد فى النموذج. ويعبارة أخرى تفسر
الفجوة فى الترابط Yl مشكلة (إمكان فشل الانتقال» قارن: الفصل الأول-7
- ۷). وأنه يجب أن يحدث استدلال بمناسية هذه المشكلة (قارن: الفصل
الأول - 5 - 4). وستكون ثمة حاجة إلى بحث عملى فى النص كله لتحديد
الكيفية التى تتم بها استدلالات إضافية من لدن مجموعات من مستعملى اللغة.
E ۳۱ - ومن منظور آخر use للاستدلال المبنى على المعلومات عن
العالم أن ينطبق على تطوير عالم النص. وعندما تقع إضافة أحداث جديدة
em متشىء الصياغة أن المواقف السابقة أصبحت ملائمة تلحاضر UPDATED
ولو من بعض النواحى على الأقل (قسارن الفصل الأول 5-4). ولقد أشرت
فى الفصل اثالث 1-4 إلى أن هذا المصير يتحكم تقريبا فى كل عالم النص
فى ال مستقبل ويخاصة حين تكون الاحداث فى الزمن الماضى كما فى المثال الذى
أيدينا. وقد يظهر من تجارب أخرى أنه عند حدوث إرباك لصياغة الفهم عند
لعفا
ة معينة يمكننا أن نلاحظ آثار التحديث updating على طول الطريق.
ولاشك أن محاكاة الحاسب الآلى للفهم تضطلع بمهمة تحديشية كبيرة VN
نولاها Jl الأساس المعلومى ثابتا. ويلاحظ روجر شانك (1910©: 47) أن
«المعنى الحقيقى؛ لعمل ماهو مجموعة الاستدلالات والتحنيثات التى تستنبط
مله (قارن: الفصل الثالث AV - E-
YT - ٤ - وتشيه المساحة النموذجية للفقرة zb تلك الى عرضتاها
للأولى من حيث كونها تشتمل على عقدة ظاهرة مشتركة للصاروخ . ويظهر من
الشكل رقم ٠١ مجموع هذه المساحة النموذجية مع عقدة المستد اليه topic
لاحظ الجسمع بين أنواع العلاقة: السرعة (slowly) بحسيانها AS للحركة
«quantity of motion» أو aie» tupward? «t£ I مكان الحركة location?
Ul, stof motion أستعمل علاقة القسمة t للجمع. وثرى كذلك بعض
استعمالات مؤشر القاربة 60( فمثلا مقارية العلة "proximity of causes بين
إقلاع «trocket's rizing? &- ali والضجة ctroar? والاتفجار tburst) أو
مقاربة الوقت (proximity of time? بين تضافر الوعى الاستسيطانى
"tracked" tapperception? . وار ك "sped" motion? إن مقاربة العلة
تفيض فى اتهاء واحد (ومن هنا رمز إليها بسهم واحد)» أما مقاربة الزمن فإنها
تفيض فى اتجاهين معتمدة على وجهات النظر (ومن هنا كان السهمان).
re
الشكل رقم (16)
دلبل affected entity: كائن متأثر
ils = cause of = co
=modatity of = md مشروطية
Proximity of = x = مقاربة
ù = time of = t
opposed to = op = مضاد
substance of = su = مادة
wt
apperception = ap = تربط إدراكي
entry =E = مدخل
motion of = mo = حركة
quantity of=qu = كمية
reason of - er = تكرار
altribute of = at = صفة
location of = Jo = مكان
YT - ٤ - لسنا بحاجة من أجل توصيل هته الساحة التدوذجية لعالم النص
السابق إلى أن ندمج aia i الاستاد به "rocket" من أجل تحقيق ما يكقى من
الترابط . ويوضح الشكل رقم ١7 تتيجة هذا الإدماج. ويشتمل ما أعرضه هنا
على استنتاج أن الذين نم يستطيعوا آن يديروا الصاروخ عندما ارتفع عاليا hs
كانرا هم العلماء والجنرالات»ء أو أن هؤلاء كانوا من بينهم. وجاء هذا
الاستنتاج Lad بالنسبة للمشاركين فى تجربتناء وهو معقول لأنه يغيد استعمال
المادة المتاحة بدلا من أن يوجد عقّد جديدة مثل: «كل من على الارض*
tevoryme on earths أو ما عدا GUS
دلیل affected entity: کائن متاثر Proximity of = x = مقارية
Eê ile = cause of = co
{slo مستت of = gu # = enablement = en
= initiation = L
صفة = attribute of = at eee
entry = E = مدل
=modality of = md مشروطية
opposed to = ap = مضاد
quantity of=qu = كمية
state of = st = حالة
4S > = motion of = mo
apperception = ap = ترابط إدراكى
purpose of = pu 44,5 containment of = co = غرض
equivalent to = eq ` = مساو specification = sp = تخصيص
location of = lo = مکان time of = ti = زمسن
۳١ - ٤ - وفى المساحة النموذجسية تلفقرة الأخيرة لايأزمنا أن نخصص
quantities. Lai بالعقد بل أن تخصصها للوصلات؛ وذلك من أجل JE
العبارتين: «a few mimutes later? و Ul, . «forty miles from? أىتعمل
وصلات إشارية (pointer links? كما فى الشكل رقم ۷ - dU, مسألة
أخصرى هى الارتباط بالوصلة (plane: و apito فالطيار من مظروفات
ecomtainment الطيارة على حين نجد الطيارة Ht taffecteds Au tis
للطيار الذى هو المؤثر agenta وأنا أوضح هنا الترصيل المزدرج فى الشكل
رقم 19. أو المدى الذى يحسن أن نصل إليسه فى العمل باستعمال تعدد
الوصلات خلال نموذج عالم النص كله فيتوقف على التفصيل والتفريق الذى
يرغب المرء فى الوصول إليه. فإذا تسم المرء مفهوما الى مكونات وأوجد بين
المكونات وصلات على طريقه تراكب الخصاتص المذكورة فى الفصل الثالث -
YA
ab (v - Y من Kall أن تصبح الوصلات المتعددة هى القاعدة لا الاستشتاء.
ويورد ديدرى جیتنر (۱۹۷۸) ما يدل على أن درجات التوصيل بين مكونات
ty pall على السهولة والتكرار قيا يتصل بتذكر النص. ونسوف أقتع هنا
بالوصلات io ll يوصفها أقل قدر Jing به الالتحاق -coherence
غ - To - والتموقج للكامل لعالم النص Ld لجال الصارةخ arocket?
يتضح فى الشكل رقم 7 .. ويتطابق الترتيب الرأسى فيه مع التقذم من مرحلة
البداية فى الصياغة إلى:مرحلة الشهاية. وها as cipe لاإمكن إنكاره:
فهو يرْحى باستعارة العلاقات استعارة
ة ودقيقة» ولايظهر منته igh ضرعف
يتعرض له الإنسان الى ينشىء الصياغة قى زمان حقيقى (قارن المناقشة فى
الفصل السابع - 1( وليس فيه أى تقدير لتنظيم الوقت فى العالم النصى -
Ul دائما استعمل الصيغ الأساسية SI بقطع النظريمن الزمن النحوى فى
النص السطحى - ولكنني أصور كل العلاقات فى وقت واحد وليس ثمة من
محاولة لتحديد عوامل القيمة Value أو الرجدان emotion أو التصورات
الذهنية. ومع ذلك يمكن اثل هذا cà ei لعالم النص أن يكون نقطة ابتداء
لاكتشاف الصياغات المطبقة فى مهمات مثل: )١( تكوين ملخص Bist, qu X
لعالم النص (۲) اختزان محتوى السنص واسترجاعه فى وقت لاحق (D ضبط
وتعويض المكونات الضعيفة والمرتبكة.
Mal
دليل affected entity: كائن containment of = co pls ظرة
enablement = en = كين
=modality of = md مشروطية
motion of = mo = حركة
Jus = recurrence = re
— = reason of = re
8 EE E 60 dio = attribute of = at
مكان = location of = lo بدء = initiation =i
quantity of=qu v P = purpose of = pu = كمية
time of = ri = زمان
agent = ag مؤثر
apperception = ap = وعى استبطانی
equivalent to = eq = مار e E ونيو د ey
slat = opposed to = op = Proximity of = r
state of = st = حالة specification = sp تخصيص
۽ - ۳١ - لقد صممت رسما هيكليا أطلقت عليه «لازم المعلومات عن
العالم؟ WORLD KNOWLEDGE CORRELATE لأبين به كيف یکن
للمتفهم أن يقارن بين محتوى النص والمعلومات السابقة عن العالم. وقد تم
رسم هذا الهيكل بنفس التناسب الذى فى تموذج عالم النصء فلا يشتمل إلا
على العقد التى يعرف الناس إلى حد ما أن بعضها متصل ببعض من قبل أن
Lal, على نص الصاروخ. وأحاول أن أمير قرة STRENGTH الوصلات
بواسطة المؤشرات التى تفيد التحديد typicalnessiz-3 4i determinateness
كما تم شرحها فى الفصل الثالث - :١7 - ٤ ولو أن بعض الحالات عرضة
للنقاش. ويوضح الشكل رقم 18 التتائج كما تبدو فى لازم المعلومات عن
العالم» بالنسبة للصاروخ “rocket” قمن الجوهرى مشلا لهوية مفهوم
MU
الوقود "fuel" آن الوقود يحترق "burns" فيجعل فى الإمكان بالنسبة لمركبة ما
كالصاروخ أن تتحرك. ولا يمكن لشىء أن يرتفع rise إلا بحركة إلى p. del
wards والمطلب الضرورى بالتسبة للرادار "radar" أن يراقب track" وينبغى
من أجل منع الأمثلة الشاذة "bizarre" المخالفة أن تكون التى من هذا النوع
واقعة تحت لقب محدد “determinate” أما الأخريات فهى مجرد
typical gë كذلك التى بين العلماء "scientists" والاستكشاف "explore" أو
"generals" NE tt والهجرم"۸١31۲3". فقد يتخلى العلماء عن الاستكشاف
d bass Lite على منصب االات مكن أن معدو ار glace ol ار
تاخذهم سنة من النوم أثناء اجتماع القادة. ولكن نموذجية الامتكشاف والهجوم
gine» المهمة المتوطة بالطائفتين على التسرتيب سبب للتخمين elm إلى
استعمال الصاروخ .
٤ - 77 - هذه الوصلات التى تنتمى إلى المعلومات عن العالم كما يمكن أن
نرى تجمعا بين الكثير من العناصر التى لايدّعى لها اتصال بالنص ولم تذكر فيه
ويمكن الوصول إلى هذه الوصلات براسطة توسيع 25 SPREADINGA
ACTIVATION المفاهيم Lac! بالموضوع (الفصل الشالث - (VE - Y وقد
تجعل استرجاع العلاقات الؤكدة فى النص تتم بالكفاءة. وهذا الاستعمال
للمسعشومسات صسورة من صور الربط PROCEDURAL 2 Vi
ATTACHMENT أى تعديل وتخصيص الإجراءات المختزنة من أجل مهمة
مباشرة (قارن الفصل الثالث - 5 - .)١ إن التحام COHERENCE النص فى
عزلته مجرد أمر جزنى مادام استمراره من حيث هو موضوع للصياغة يأئي من
المعلومات السابقة كما يأتى من المعلومات الحاضرة. ويمكن أن تكون الصياغة
متفجرة بدون هذا التفاعل؛ إذ تنطلب النظر فى عدد من البدائل لايمكن أن
نسيطر عليه (قارن: الفصل الثاني - Y - ١ والتى بعدها). وقد جاءت
مقترحات شبيهة بذلك فيما يتصل بالالتحام. وذلك بعدد من أنواع الاستبدال
ti0 التى جرت مناتشتها فى كتاب رولاند هارفيج (۵۱۹1۸)»
وكذلك فى أفكار من قبيل فكرة plat المعجمى . lexical solidarity? التى
viv
استعملها بوجينيو كوزيريو AI) قارن: دريسلز -81919: OVE وفكرة
دلالة الأفضلية التى استعملها يوريك ويلكس (81910, ۱۹۷۹).
out of conc ii JI إن الطبيعة الخادعة للعلاقات المفهومية خارج - YA - ٤
"fire" فى بعض الوصلات التى فى الشكل رقم 1۸. فالتار cea s text
للآخر "substance بوصفه مادة"أن Gia التفكير فى أى SctFlames واللهب
يمكن لكل منهما أن "watching" والمراقبة "seeing" Jl) بحسب الاستعمالء
من الآخر فى الاوضاع المناسبة. ومثل هذه الأمثلة Enablemenot S? يكون
على أى nis استعمل سهمين. أما فى الشفعيل من طريق النص فإن اتجاها
وبخاصة إذا تم النظر إلى ا التركيبية من capaill حال سيكون هو
. حيث هى فيض لتوجيه الضبط
day - YA - ٤ معيار اشترا
اط معلومات عن العالم من قبيل السيكولوجيا
البدائية "naive - psuchology" (رایجر 19105 - ۱۸۷ والتى بعدها)ء إذ أن أى
نظرية ندور حول الأنشطة الإنسانية لايمكن أن تكون لها دوافع للإصرار على
وجود أساس شامل ومضبوط ومتطقى وتام منطقيا للمعلومات. فنحن نريد
بدلا من ذلك أن نتكشف تفكير الفطرة COMMONSENSEZ LL]
6 (ريلكس (FF CV AW والمعلرسات
العامة COMMONSENSE KNOWLEDGE (ييترفى 8191/8: (EY (قارن:
الفصل الأول - 5 - ٤ ). هذه المجالات تتفق إلى حد معقول مع ما يرجى أن
يعرفه شخص عادى فى جماعة لغوية ما من مجتمع ما. ويقع هذا الظن نفسه
وراء العسياغات الاتصالية يعامةء BG صدق هذا الظن فإن الناس لايمكن ببساطة
أن يهم بعضهم بعضا فى أكثر الأرقات. زد على ذلك أن أساس المعلومات
المضبوطة .
ur
Ee
affected entity = ae. كائن متأثر purpose of =pu = غرض
attribute of = at = صفة Season of aie:
determination of = 8 = تحديد 9
typical = غو
vn 7 Zl, = imstrument of = it
=apperception sa — 2o, Proximity of = x وعى استبطانى
434 containment of = co تكرار = recurrence = re
7 asla = substance of = su
باد = مدخل = E xà
8 m gent = ag
حركة = motion of = mo a
cause of = co = علة
quantity of=qu E = enablement = en = كمية
location of = lo = مكان specification = sp = تخصيص
قد يستلزم لغير ضرورة أن تكرر هناك إجراءات شاقة للاستعمال والقارنة
أكثر مما هر مطنوب للفياس المهوش "fuzzy marching” التى Jad المساحات
المعلومية أكثر حيوية ونفعا (رايجر 41۹۷۷: ۲۷۷)
٠١ - 4 - إن المعلرمات الآولية تفرض coherencerla JY! بسهولة على
إعلانات الصحف المذكورة فى الفصل الثانى - ۲ - PPV
PIZZAMAN EXPRESS WE DELIVER
50 ¢ OF ANY PIZZA
plus
2 free cokes
Wednesday oniy
Open at 11: 00 A. M.
vno
ولقد زعمت عندما أوردت ذلك من قبل أن مثل هذا النص لايفهم ASL
بواسطة تحويله إلى جمل كاملة. ولكنه يفهم من خلال الاستدلال بواسطة
المفاهيم والعلاقات على التحو التالى:
HILL RS
الشكل رقم ٠۹
دلیل affecteu entity = ae: كائن agent = ag, phe = مؤثر
sentry =E مدخل = instance of = مثال
imstrument of = it = واسطة lorctin of = lo = مكان
=modality of = md مشروطية مم = possession of = ملكية
quantity of=qu = كمية specification = sp = تخصيص
time of = ü ‘UL = state of = st = زمسان
ويوضح الشكل رقم pid M عالم النص gt عن الإعلان بع
"x nodessae أقواس مربعة. هنا نجد "PIZZA EXPRESS" أحد
"agent" 23.41 هى "management" تعد إدارته gih "pizza parlor” أمثلة
vet
بالنسبة للعمل المعبر ee بالغعل "deliver" وللعمل المتتتج "offer" yay .
"pizza" Li و "merchandise"z41. "specification", yanas; lag "cokes"
E تقدمها الإدارة. وأثمانها (التى هى "instrument" iliy للدخول "entry"
فى ("possessioni Kli لها “quantitiesoLas قدرها50 وهى أقل من العتاد
فى الحالة الأولى ومجاتية فى الحالة الثانية . ويرتبط بعض العقد00065 بكونه
أزمان iol gly times" المطلوبة من ob LAM للختزنة التى تدور حول
عارسات الأعمال والمطاعم (مدونة المطعم) من التوع الذى سيذكر فى الفصل
الرابع -1 - Y والرايع - ٤ - 1 والدليل على أن مثل هذه المعلومات
يمكن الوصول إليه هو الإعلان نقسه؛ OY الناس لايضيعون نقردهم على نشر
رسائل لا تأثبر لها ولا التحام فيها.
4 -41 - لقد paas هذا الفصل GL LY العنى بوصفه
إجراء PROCESS لامن حيث هو at Lass النحاة. وينبغى أن تنطبق
الصياغات على اكتساب المعلومات واختزاتها واستخدامها. أما إنتاج
النصوص وفهمها فقد تم اقتراحه بوصغه مجالا نافعا لدراسة المعنى وجهة نظر
المحافظة على الترابط conceptual connectivity gy gill بحسيائه أساس
الالتحام Cohernce هذه المعايير حيوية بالنسبة لثبات نظم العنى وهى التى يسح
استمرار الوقائع CONTINUITY OF OCCURRENCE فيها بتوجيه دائم
وثابت للضبط (الفصل الأول - 4 - 4). ونتيجة لذلك يتبغى للمعلومات التى
يمدحها النص أن تتفاعل بشدة مع مسخزون المعلومات عن العالم حتى SE
التغلب على الفسجوات الممكنة بواسطة حل المشكلاتء ومقارنة BUY
ولتعميم التنشيطء sg وتوارث الأقام الفرعية لخصائص الافسام
الاعم. ولقد وضعت تخطيطا عاما لإجراءات بناء تموذج لعالم النص.
٤١ - ٤ - وسأعمل فى الفصول الباقية على استكشاف عدد من المسائل
التى أراها حيوية بالنسبة تعلم التصوص. وتمنحنا هذه المسائل اختياراً دقيقا
لفائدة النظرية الأساسية التى تم عسرضها حتى الآن أو فائدة أى نظرية
النصوص فى الاتصال.
viv
abl Joa
INFORMATIVITY àaal|« jl
مية e ME تعديل النظرية - ١
MODIFYING INFORMATION THEORY
-١ - ١ يمكن على الرغم من شيوع مصطلح الإعلام على مدى السنين أن
نتظر إلى هذا المصطلح لامن حيث كونه يدل على المعلومات التى تشكل
محتوى الاتصال» بل من حيث يدل بالاحسرى على ناحية الجدّة أو التنوع الذى
توصف به المعلومات فى بعض الواقف (قارن: لوفتوس ولو قتوس ٠٠۹۷۲
وجروين ۱۹۷۸). فإذا كان استعمال نظام فى صياغة نص ما يتكون من الهيئة
التى تبدو عليها العناصر المستعملة فى وقائع occurrences صياغة هذا
اص (قارن: الفصل الاول - )١ - YL 7 - ١ فإن إعلامية
4711115 عنصر ما ثكمن فى PROBABILITY Slo! i رروده
فى موقع معين SD إمكانه وتوقعه) بالمقارنة بينه وبين العناصر الأخرى من
وجهة النظر ALTERNATIVENESS& Lei YI . وكلما بد احتمال الورود
ارتقع مستوي الكفاءة الإعلامية.
-Y - ١ لقد صيغت الكفاءة الإعلامية (قيمة الإعلام) فى النظرية الإعلامية
الكلاسيكة بواسطة طرق إحصائية: افرض أن لديئا لغة ob عناصر tS
معدودة بدقة (أى لغة حالة محددة)؛ يمكن لنا أن ننتقى منها عنصرا ماء وليكن
jue انظر إلى كل مرات ورود س فى أية سللة لغوية. فإذا كان HAS
سلسلة مثل: و - س - ى الخ أمكتنا أن نقارن كل هذه العناصر الواردة
ونحب احتمال TRANSITION PROBABILITY oii it dats بین درا و
tua أى احتصال أن تكون «س» بحيث تلو دو». إن السلسلة التي ت
طبقا لهذا الحاب البسيط لاحتمالات تبادل المواقع بين العناصر المتجاورة Lot
"s
مباشرا تسمى: سلسلة .MARKOV CHAING,S,L ومن 23,20 فيه على
أي حال ما إذا كانت سلاسل ماركوف تماذج صالحة للاستعمال بوصفها عناصر
لغوبة طبيعية. فليس قى اللغات الطبيعية علد مناه من الحالاتء وإن احتمال
ورود عنصر ما لا يعتمد على ما ب
5-1 - وعتدى أن صورة
نة Whe من النظرية الإعلامية هى ذات قيمة
لنظريات الاتصال الإنسانى من خلال النصوص . وإن شبكة التحولات
امية التى اقترحتها تتكون عرضا عمليا لإجراءات الترابط الرصفى (الفصل
الثانى - (Y - Y والترايط المفهومى (الفصل الثالث - (Y - ٤ تحمل شبها
ضعيفا بسلاسل ماركوف. ذلك أن المهمة الاساسية فيها هى توفع الوصلة التالية
المؤدية إلى عفدة جديدة. ولقد أظهرت التجارب La على شبكة التحولات
التنامية. أن مستعملى اللغة لهم توقعات متشابهة إلى حد ما بالنسبة لتوالى
عناصر الجملة Gy من نقطة معينة (قارت: الفضل الثانى - ۲- .)١4 والكثير
من تجارب التعلم تم بناؤه على نماذج ماركوف بيب بساطتها الرياضية (كينئش
(AY ۷ لكن النماذج الرياضية الخائصة بعامة ونماذج ماركوف على
الخصوص من GLE أن تؤدى إلى تفجر COMBINATIONAL EX- yË
PLOSISN (الفصل الثانى - 1-1( لعمليات من نوع استعمال النصوص فى
تعقّدها وتنوعهاء والحكم بورود عنصر لاحق أقل توقعا على كثرة ورود
العناصر المتجاررة منه على المحفزات MOTIVATIONS التى تُستمد من الموقف
فى صررته العامة. ويقول ليون بريلوين OAN إن الطرق الإحصائية
falas ناحية الإفادة meaningfollness جميعها .
١ - 4 - ويمكن من الناحية النفسية تطبيق الإحصاء على مجموع
EPISODES Si yh التى لدى الرء فى معلوماته LG odi ومع هذا ad أن
بتحول الذاكرة الحديثة بالتدريج إلى ذاكرة CONCEPTUALZ gie (الفصل
الثالث - 7- )١7 يصبح تحديد مرات الورود frequencies أدنى إلى التشريش
فلا يعتمد عليه فى ass bd أن الناس يستعملون كل القرائن الحاحة
available (أى الإشارات المساعدة من أجل bi عمل إجرائى) Way لاختيار
Yor
بديل ما فى نقطة ما خلال إنتاج سياق التص أو توقعه . وتتوقف إتاحة القرائن
على بؤرة FOCUS OF ATTENTION ols! حيث يعرف الانتباه بأنه تصريف
الموارد الإجرائية التى تحدد إمكان مهمة أخرى فى الوقت نقه (كيل 1۹۷۳).
ومن شان القرائن أن تكون ذات عون بوجه خاص إذا كان الئاس يعملون
بالنظم اللغوية المتنوعة على التوازى PARALLEL ويمزجون الأجزاء المشتركة
من فروضهم حول هذه النظم (قارن: وودز CVV: VAVA والقصل SIEM -
n
70-1 یکن لورود pate لغوى معين أن تكون له احتمالات مختلفة فى
النظم بسبب الطالب المختلفة للاتصال فيمكن مشلا أن يكون محتملا من
الناحية النحوية ولكنه غير محتمل من الناحية الدلالبة أو العكس وإذا كان لدينا
مؤشرات احتمال PROBABILITY OPERATORS لوصلات شبكات
العلاقات النحوية والمفهومية (وهو أمر أحب أن أضيفه عندما يجمله البحث
العلمى الكاقي مكنا وصالحا OY يعتمد عليه) فإن مؤشرات هذه الوصلات ذاتها
ستكرن ضدا على الشبكتين النحوية والمفهومية. وأا أشك فى أن خطوات
الاتتقال الإشكالية PROBLIMATIC للعنصر غير الحتمل فى نظام ما (فارن:
الفصل الأول - 1 - (Y تصير أيسر يواسطة خطرات مؤكده فى النظام الآخر.
ومن شأن المحتوى Jarod لهيئة محتملة أن يكرن سهل الصيافة دائما وغير
إعلامى . أما المحتوى غير الحتملة فى الهيئة غير المحتملة فمن شأنه أن يكون
دائما متسما بصعوبة الإجراء ومثيرا للجدل الحاد. ولكن المحتوى غير
المحتمل فى الهيئة المحثملة» أو للحتوى المحتمل فى الهيثة غير المحتملة من
شانه أن يتسم بالتحدى ومع ذلك لا يدعى له دائما أنه مثير للجدل
يدون وتكشف النصوص الشعرية والأدبية فى الغالب (قارن: الفصل
السابع E-A- ,0( عن هذين الاتتسلافين (قسارن: يوجسرائد DIAVA
و۱۹۷۹ وكوخ 4۸ و 1۹۷4). وعلينا أن تتذكر أن الاحتمالات فى
النظم الافتراضية virtual systems يمكسن أن تبطل Cadete فى النظم الفعالة
yoy
actual systems (قارن: القصل (t-i e ويلاحظ على التاس
حذقهم فى تكييف OLA بكيفيات BLA معقدة من الوقائع Me
للاحداث (قارن: فريدمان وبيرك وكول وایستیس وكيلر وميلورد HORT
وعندما وجد أن المبنى للمجهول اذا نظر إليه بكونه نمطا تجريديا للجملة يصبح
أصعب فى الصياغة من المبنى للمعلوم OVATE S) وجد أيضا أن أى
نص لا يشتمل إلا على تراكيب it للمجهول من شأنه أن يزيل هذه الصعوبة
(رایت SORA
5-١ - من الممقول أن نفرق بين مستويات مخ Lak على درجات
الكفاءة scale of informativity zx e YI « وسوف أعرض ثلاث مراتب
Lal ORDERS بالمرتية معناها الرياضى فالمرتة الأكثر عددا تستلزم بالضرورة
المراتب الأقل عددا. ویاتی ترتيب هذه المراتب تبعا لكمية موارد الإجراء PRO-
CESSING RESOURCES التى يجرى تسخي رها من أجل الدخل والعناصر
الواردة فى مرتبة أقل عددا تسمح qu الإجراء PROCESSING EASE أى
أن إيجاد وصلات لربط الوقائع با يسبقها لا يحتاج إلى نظر. اما السعناصر
فى مرتبة أكثر موارد للإجراء فإنها تستدعى عمق الإجراء PROCESS-
ING DEPTH (قارن: hail الأول ٠- - ۷ حول المشكلات الخطيرة)
والحد THRESHOLD OF TERMINATION igs] الذى يعد الإجراء عنده
مقنعا ومن ثم نتوقف (الفصل الثالث - ۳ - (YE يتحول بتحويل مرتبة الكفاءة
الإعلامية .
١ - ۷ - ويدل تعقد الاحتمالات على أن الناس Ke أن يعتمدوا لا على
التوقع he بل على الانتقاء Lal Postdiction (کینتش 191/4 (a وسيلاحظ
امنفهم عندئذ عنصرا واردا ثم يطلب له شيا من التبرير بعد الملاحظة. وسرف
(1) إن صعوية Jat ذات الفعل الميتى فلمجهول Sy فيها فى تهارب متعددة استعملت فيها تماذج تصلح
لادوار فيها AGN (أى کن للمسند إليه JE حد ما فن يتحول fe AS A والعكس ) على em
الم يسنشهد فيه مواق محدهة. وقد أوضح سلوين OND أهمية هذا الاتفكاس فى مشال Pio
الاية.
vay
يزداد الاعتماد على الانتقاء إما )3( عند تعدد البدائل للح Az وندرة القرائن
التى تحدد اختيار واحد elge أو (۲) إذا كان عنصر وارد ما يبدو خارج نطاق
التوقع حتى إنه لا يوجد من القرائن ما يذل عليه. وتتطلب الحالة الثانية بؤرة
انتباه أقوى دون شك» ويمكن إخضاعها للاستقراء لهذا الفرض من حيث طريق
الإجراء (انظر هامش ١5 للفصل الأول).
8-١ - إن مجرد اختیار بديل متاح فى موقف ما - أى بديل يقدمه أى
نظام ذى علاقة - تأتى co على الأقل كفاءة إعلامية من المرتبة الأولى FIRST
-ORDER INFORMATION وفى أبسط yay) di مثال نادر) إذ يبدو أن
هناك احتمالا واحدا فقط ما يزال هناك بديلان على أى حال: إما وروده أو
عدم وروده. وفى تتابع سياقى محدود لیس فيه إلا بديلان مکنان (كما فى كثير
من التجارب التعليمية يوجد البديلان غير المهمين لكل عنصر وارد وهما هل
نه(" ء (رتلك قاعدة لحساب text score, ai قال
كفاءة إعلامية من الرتية الأولى فى العوالم
الواقعية حيث توجد بدائل كثيرة ويحدث ذلك عند اختيار يديل فى الدرجة
العليا من الاحتمال. ولنا فى كل هذه الجالات قدر ضصئيل من
الاهتمام INTRESTINGNESS يتمثل فى درجة المشاركة الإدراكية العقلية
٥۷ا0 التى gb عن عدم الزم GS) تأتى أيضا عن عوامل مثل العاطفية
.)۴ = انظر الفصل الرابع Salience البروز & js emotivity
كثيرا من الاختيارات المطلوبة فى أى نص هى من المرتبة الاولى
غير المهمة فإذا كان لدينا تكييف مفهومى واتتقاءات من أجل التخطيط على
صورة عبارة .سطحية (الفصل الثالث - op OX - ٤ كشيرا من السقرارات
التصلة بالبيشة السطحية تتم بكفاءة efficiently (قارن: القصل الأول - 4 =
(VE ويأتى 5 effectiveness صياغات بعينها وبخاصة فى الشعر من DLS
qi )7( افاس من حيث ael آلا ستمر el عتصر بعيته مدة طويلة للوصول إلى مجرد التويع حى
240 gamblers fallacys «iau Sab وتلك cei حين نظل الاحتمالات
aua, dis 31 AY كبيصن
vov
الاحتمالات فى التخطيط . وعندما حاول النحو التوليدى أن ينشئ نحوا مطلق
الاطراد متحررا من رعاية الموقف قادرا على تحديد ما يقع وما لا يقع من
الجمل تضمن موقفه افقدراض أن كل العناصر الممكنة الورود من نظام اللغة
ليست من المرتبة الاولي: لأنها محندة بواسطة قواعد مطردة (قارن: الفصل
الأول - ۴۳ - 4- ۷) ويبدو من صعوبة حكم التاس على الجمل غير العادية
(الفصل الأول - )١١ - ١ أن eus المراتب الاعلامية لا ينبغى datë
عند إنشاء نحو من أجل الجمل . وقد جاء اقمتراحى أن نضع فى حسباتنا فكرتى
التعريض DEFAULT والتفضيل PREFERENCE بالنسبة لتحو النصوص
(قارن: الفصل الأول -7-4-7) بقصد الماعدة فى حل هذه المسألة.
-٠١-١ ورد الفعل الطبيعى pid الأهمية Ley triviality كان فى ثقص التباء
ATTENTION الرء» أى تركيز موارد الإجراء على شىء ما على حاب أشياء
أخرى ولا يحتمل من التاس عند الاتصال أن يقوموا بشحليل شامل لكل
العناصر الراردة قى كل النظم على نحو ما قد يفعله الباحث فى اللغة. وقد
أشرت (فى الفصل الثالث )١5-4- إلى أن الحاجة قد تدعو إلى الاستعمال
المكف OU الطصية إذا كان لدينا افتراضات متعددة أو متمائلة بالنسبة للبنية
المفهومية أو العلاقية التحنية. فإذا كانت البنبة الاخيرة واضحة فلربما قام الناس
من جهة أخرى بتحليل مهرش fuzzy parsing على السطح. ولقد ينرك القائم
بالإجراء بعض العقد nodes أو الوصلات links دون أن يلقبها (قارن: بيرترن
: ۸۰) متقدمات فى التحليل خلال حل تقريبى للمشكلات فإذا عرض له
فيما بعد أن الحالات التى لم يلقبها هى فى آخر MI موضع حاجة ولكنها لم
تعد متاحة قى الاختزان النشط قإن حل المشكلات يصبح أكثر تفصيلا وصرامة
من أن يسمح بإعادة بناء «CD gill iati! فإذا كانت هذه النظرة موضع قبول
كانت الكفاءة الإعلامية من المرتبة الأدنى إشارة دالة على أن التحليل المهوش
مناسب فى موقف ما.
)0 إن بعش محاكاة الحاسب الآلى لصياغة دعل غير مثميز أو جزئى تستممل عذه الطريقة بالضبط AB)
وودر رال OW
vàt
--١ إن اتصتيار بديل من الدرجة الوسطى أو من دنيا الوسطى من
الاحتمالات يقضى إلى المرتبة الثانية من الكفاءة الإعلامية SECOND-ORDER
INFORMATIVITY وهنا يتم تجاور التعويضات defaults والتقضيلات pref-
erences بصورة ملحوظة. oda وجود عتاصر واردة من المرتبة الثاتية هو
المستوى gol all للاتصال بطريق النص حتى إن العناصر الواردة من
ا مسرتبة الأولى يمكن إعلاء مرتبتها be UPGRADED (مالم تكن تستحق
مزيد اهتمام) كما أن العناصر الواردة من المرتبة الشالثة يمكن خفض نسبتها
be DOWNGRADED وتختلف مطالب التاس من الكفاءة الإعلامية باختلاف
el النصوص وامواقف . فالمحادئ بين الأزواج فيما يبدو تتم بقدر ضثيل جدا
من الكفاءة الإعلامية على حين تتطلب الأعمال الفنية المعاصرة أعلى مرتبة.
-15- ثم إن ما يعد من بين العناصر الواردة حارج نطاق الخيارات
المحتملة على درجة ريب يصلل بنا إلى المرتبة LIL من الكفاءة
sia, . THIRD-ORDER INFORMATIVTYZ ^S! العناصر غير معتادة
وشديدة الإثارة ol TW ومن ثم يصعب فهمها والسيطرة عليها. وتعرض U هنا
مشكلة خطيرة A SERIOUS PROBLEM بالعنى المقصود فى الفصل الأول
Ve I~ لان تحديد وصلات العناصر الجديدة الواردة بالنسبة لا سبقها معرض
gud غير متوقعة واحتمال الفشل FAILURE هنا عظيم. ومن
الأنواع المعتادة من المرتبة BI من العناصر الراردة: الانقطاع DISCONTIN-
UITY والفجوات GAPS والتعارضات كما جرى نحديدها فى الفصل الأول
-4-1: وهی det بحثا للتحفيز MOTIVATION SEARCH للعثور على
مصدر للمادة غير المتوقعة. ويعود البحث أدراجه إلى المدى الذى يجعل المرتبة
Labs! من العناصر القريبة التناول بالشبة لوقف ورودهاء ومن ثم فى نطاق
البدائل المحتمئة فى نهاية M (قارن: .)١١1/4 :1۹۷۷ OLS وهذه الصياغة
فى حفيقة الآمر DOWNGRADES AES العناصر الواردة من الرتية ie
إلى المرتبة الثانية وكان يكن لهذا الخفض أن يكون له اتهاه مختلف: COD لو
vet
رجع الناس إلى العناصر الواردة في الماضى اليعيد من أجل العثور على طريق
التحفيز MOTIVATING فإنهم يقومون بخفض BACKWARD „ay )1(
وإذا انتظرو! ونظروا إلى الأمام بغية العثور على عتاصر أخرى واردة PEB
بهذا يقومون بخفض Nye l3) Lal (0). FORWARD A5 من إطار
الموقف الحاضر فإنهم يقرمون بخفض OUTWARD se إن متتج النص
الذى يتعمد أن يأتى بعناصر يوردها من الرتبة الشالثة رجا توقع التوجهية direc-
tionality والنتائج V LA على الخفض من حيث هو جزء من الخطة في MEL
الغرض (قارن: بوجراند 515174: والفصل السابع -۳۳-۲). ويمكن الاعتماد
على زعم حدوث الخفض . (يقول برلين VAT إن «التعارض الادراكى
العقلى tcognitive conflect® يوجد #حب استطلاع معرفى» epistimic curi-?
tosity للوصول إلى المعلومات
-17-١ إن توجيهية الخفض تشير إلى مجرى ضبط بالنسبة لصياغة العناصر
الواردة من المرنبة الثالثة. وفى الفصل الشانى YET- أمعنا النظر فيما يمكن أن
على ما إذا كانت بنية الجملة مضللة إلى حد ترك عنصر منها لا S
تقديره فى نهاية التحليل. ثم إن ما يتلو ذلك من تلقيب للبنية (كما فى شكل
1-4( « ۹-ب) كان إيضاحا ا نفض التراجعى فى النظام التحوى. إن
منشئ الإجراء لتركيب متعذر الخفض بواسطة النحو فقط يضطر OF يحاول
استكشاف التنغيم أو الموقف المفهومى ALE) الخروجى) كما فى جملة
سيمونز tthe old man the boat! (انظر الجملة رقم (22) فى الفصل
۳۲-۲۳). او يترك تسلقيب التركيب نركا مؤقتا حتى يصبح الموقف أكثر
تحديدا فيما بعد (الخفض التقدمى). Ul إذا كان منشئ الصياغة قد قطع
حديث المتكلم بطلب الشرح فسيكون لدينا تجميع للخفض
التقدمى .
Atl وجى
a£, -٤-١ إجراءات reasoning -SEN إلى ما وراء pcs! بمنطوق
النص . فإذا ail aT علينا دون أى تحير أو Gb واضح فسنكون قد
صادفنا تجربة من الرتبة ilii وسنكون عرضة OY تنتجيب لذلك بإحدى
لفلا
الطرق الآتية: )١( أن تسعود بالفكر إلى تتبع أفعالنا القريبة العنهد نترى ما إذا
كان أى واحد منها يصلح #سبيال. . ul uA treason ٩. خصفض
e n) (۲) أو zi حتى يقال لتا السبب بواسطة شخص من رجال القانون
(خفض تقدمى): (۳) او نحاول أن نتذكر الحالات التى حجز فيها شخص ما
بسبب الخطا فى تحديد هوية هذا الشخص (خفض خروجى). فإذا OP taf
هذه الانشطة تخففى حدث إلقاء القبضء وإلا فلن نفهمه. إن عدم الإفادة
meaninglessness فى نظرى يأتى من عدم الاستمرار وعدم idu وليس من
عدم تحديد قيم الصدق.
-٠١ -١ إن قوة الوصلات (الفصل (VOT - ILS فى المعلومات عن
العالم ذات علاقة بمراتب الكفاءة الإعلامية فإذا كان عالم النص يؤكد العلاقات
التى سبق العلم بآنها محددة Of لدينا عندئذ المرتبة الأولى فقط. assy
العلاقات النموذجية typical يؤدى إلى كفاءة إعلامية أكبر كلما نقص الطابع
النموذجى. وتأكيد العلاقات العارضة يعد بذاته محاينا بالسبة للكقاءة
الإعلامية لان الموارض قد تمتد ما بين غير الهم إلى المتفرد unique أما تأكيد
العلاقات غير التموذجسية فإنه يؤدى إلى المرتبة الشانية على PM وتتاقص
العلافات المحددة يؤدى إلى المرتبة الثالشة من الكفاءة الإعلامية. فإذا اشتمل
عائم نص ما على pert شجرة إن ذلك لابثير إلا قليلا من الاهتمام OY
ذلك سيق اختزانه فى الذهن من حيث هو وصلة محددة من نوع «جزء
من. . .» ofi 304م» فإذا نسب إلى الشجرة جذوع متعددة فإن ذلك سيجعلنا
أكثر اهتماما على الرغم من أنه لا يخلو من الإرباك (ليس نموذجيا ولكنه
مسموح به» ومن هنا يكون من المرتبة الثانية». فإذا كانت الشجرة بدون جذع
أصلا فإنها على أى حال تتفرغ فى الهواء» وهنا نتوجس من التعارض بين ذلك
وبين الوصلة المحددة (المرتبة (IUN ونتوقع تفسيرا أو نفرض أننا أمام عالم
نص خرافى جدا (وذلك خفض).
-١5 -١ إن عالم النصوص الخرافية يوجه منشئ الإجراء إلى الحد من
تطبيق ما يناسب العالم الحقيقى من توقعات. ففى «مغامرات أليس فى عالم
YoY
العجائب Alices Adventures in Wonderland? » (كارول OAT- أن أول
اقتحام pt أرنب متعص ممتلئ بالحيوانات وأرفف الكتب يشير قى التو إلى
عالم نصى لا تسود فيه تنظيمات عالم القارئ. فبعد توالى أحداث غريبة يسجل
الراوى عن حدث gale (كارول NAT ۴۳):
(36) Alice had got so much into the way of expecting nothing but.
out- of-the-way things to happen, that it seemed quite dull and stupid
for life to go on in the common way.
ومع ذلك ند عائم اليس لايخلوا أبدا من عنصرى البك cohesion
والالتحام -coherence وكثير من توقعات عسالم الحقائق ستنطيق على عالها.
فالجاذبية تبعل الأشياء تسقط. والماء يصير الآشياء مبتلة» والاشخاص يتكلمرن
الخ. ويفهم بعض Meal! ابل مع العالم الحقيقى: LAS أدوار
إنسانية للحيوانات» أو كون الحيوانات تلعب لعبة الورق» ومخالفة أعراف
التأدب الخ. وإثارة الاهتمام الدائم فى كتب أليس AE عن مواجهة عالم نص
عناصره الواردة من قسيل المرتبة النالئة فهى صالحة للخفض بمبادئ قابلة
للاستكشاف (قارن: الفصل الرابع .)١-۲۴-١- ويكتشف القراء بواسطة
القياس أثناء ممارسة الخفض إلى أى مدى يبدو تنظيم العالم الحفيقى اعشباطيا
وسليا (قارن: الفصل السابع -4-8-1).
-17-١ يكن للمجازات الأصيلة أن تكرن عناصر من المرئبة الثالثة. والجزء
المأخوذ من قصيدة ديلان توماس IO :۱۹۷١( «قى صنعتى أو فنى
الحرون» الذى يقول
(37) In the still night, when only the moon rages.
فعلا غير متوقع أبداء أو عاطفة للقمر ليست فى المعلومات المختزئة
لدی أى قارئ فيجب على القارئ لإجراء صوغ هذا الجزء المقتطف أن يدمج
العنصر المشكل مثلا باستتتاج: (1) أن سطح القمر يشبه وجه شخص غا
بعينين شاخصتين po مفتوح» (؟) أنه من المعتقد تقليديا أن القمر يسبب
YA
الجنونء ومن هنا يسيب الغضب لدى الناسء EP) القمر حين يرسل نوره
فى كل ad غاضبا يلقى بالأشياء من حولهء وهلم جرا. ومن هنا
يظهر المجاز الأصلى مفارقة قابلة فلحل بين المعلومات التى فى النص المعروض
والمعلومات المخترنة فى وقت سابق. ولا توجد حاجة إلى تعبير حرفى معين
يصل إلى نفس التتيجة التى يصل إليها المجاز (أورتونى 019974 . والمفارقة
تقع تحت البنية السطحية» وربما كان خفضها غير قابل لتحذيده كما رأينا فی
الجزء المقتبس من قصيدة توماس. ويمكن لإعادة التعبير حرفيا أن يكون Ui] له
أو سوء عرض .
-18-١ تتميز النصوص الادبية فى الأوقات الأخيرة بعناصر كثيرة العدد من
قبيل المرتبة الثالثة يتزايد استعصاؤها على الخفض. ويتضح هذا الاتجاء حتى فى
تطور جسيمس جويسس من رواية finnegans Wake ففى الرواية السابقة نهد
مبادئ الاختيار المطبقة على البدائل اللغوية يعاد تنظيمها بصورة دورية فطلب
أما فى الرواية الأخير: الكاتب البادئ الأكثر تعقيدا
i المتزامنة للبدائل المختلفة» وكثير منها من لغات أخرى غير
الاغجليزية حتى إنه لايمكن الوصول إلى توقعات شاملة لتعناصر الواردة فى
السطحية» بل أنه حتى الهويات النطقية تصبح غير واضحة. إن التوقعات
التى تنسب إلى النوع الأخير (فى شعر هانس ج . هيلمز أيضا) لها فى ذاتها
قبول محدود من حيث هى نصوصء LEY تتجه اتجاها مضادا لطرق الإجراء
الإنسانية . وانعقيات الدائمة التى تحول دون الخفض بالشسبة BES واردة من
المرنبة الثالثة bai ضغطا هائلا على النشاط الإجرائى. وهو ضغط لا
احتماله u$ من القراء. RISUS لبعض القراء يأتى عن ذلك وعى BU
بمدى الاتكال الإنسانى على التوقعات قى الاتصال المستاد. ومع ذلك Up
بالنسبة إلى نسص أو موقف تصل استمراريته ياطراد إلي X الانهيار ad
الصياغة تتسم بتتاقض وهمى داخلى internally paradoxical فاد يتقبلها لهذا
السبب إلا القراء غير ذوى الذربة. Wy يتصق الملاحظة أن نقاد الأدب قد
Yos
شرعوا بدلا من ذلك فى شرح finnegans wake بلغة عرفيةء وربا كان ذلك
أضخم خفض فى التاريخ .
-14- وإجراءات الإعلاء upgrading مدعاء للفضرل أيضا. فإذا كان
شخص ما مشهورا أو يمكن تعیینه بمقاليس النطق أو العلم فلا ينبغى أن يكون
لدى الناس سيب يدعو إلى تأكيد ذلك بواسطة نص من النصوص. وهنا Lal
يحتمل حدوث oy عن التحفيز motivation search (الفصل الرابعم
res إلى المثال (فى بوجراند )١١:01۹۷۸ الذى يصور امرأة S
زوجها فى حفل بقولها: إن زوجى کائن إنسانى.
(38) My husband is a human being.
فهى تنسب إلى شخص علاقة ينبغى أن يكون قد سبق اختزانها بوصفها
وصلة محددة من نوع #مثال ل "instance - of ». . . بالئبة c الناس »
وسوف يحتاج السامعون إلى اكتشاف السبب الذى جمل المرأة تبذل lage لتقول
OY eas الاتصال يحتاج عند التعريض default إلى سبب (قارن: ريجر
C 16 ويمكنهم أن يعبدوا بتاء ما قبل فى eS أطول يتضح فيه
التحفيز motivation مثل :
My husband is so much like a non- human object that his hu- )38.2(
man status should be asserted when meeting new people.
(38.b) My husband is so non descript that one can't say much about
him except that he is a human being.
instance-) ». . وتصلح )38.2 أن تكون إشارة إلى أن علافة «مثال ل.
Lol, هى فى الحقيقة أقل احتمالا نما يفترضص بها . أما )8.5 فإنها تقلب fof.
على عقب توقع أنه ينبغى للمرء أن يستطيع أن يقول أكثر من (38). وهه
العبارة التى حلت محل (38) وما يفترض لها من بدائل توضح مفهوم
الخسروجى من المرتبة الأولى للعناصر الواردة فى نظام upgrading Ae Yi
العلاقات المفسهومية . ويمكن لا يضاح الإعلاء التقدمى فى النظام - وهو اجراء
n
غير نادر من أجل بدايات التصوص - أن يعثر عليه فى هذه الفقرة الاستفتاحية
من كتاب فى العلوم (مأخوذ من بوجراند AVAYA ۲۹ والتى يعدها):
The sca is water only in the sense that water is the dominant )39(
substance present. Actually it is a solution of gases and salts i.
أن المرتبة الأولى للكفاءة الإعلامية للعلاقة المحددة: «مادة ل. ..؟
tsubstance - of... فى tthe sea is water? قد Clee صالحة للإعلاء با يلى
ذلك من دعوى أن البضعة من المعلومات العامة ليست دقبقة فى الواقع»
ومن هنا فهى ليس لها من الاحتمال ما يبدو لها. وإن مطالب الكفاءة الإعلامية
يكن أن تستبعد القراءات البديلة كما تبدو فى هذا العنوان الصحفى )>
سن 7١ ديمير 19108):
(40) San Juan Gunfire Kills One.
والقراءة النى يفهم منها أن لفظ toner ضمير لا يدل على شخص بعينه
(بحيث يترتب على ذلك أن يكرن San Juan Gunfire Kills peo-t : gall
ate قراءة مستبعدة YY ليست ذات كفاءة إعلامية (مالم تكن نيران البنادق
فى المدن الأخرى غير قاتلة بالطبع) ومن ثم لا تتح أن ترد فى الاخبار.
-Y -N لو أن نصا معينا اتسع لأكثر مسن مرنية واحدة من مراتب الكفاءة
تفضل على الاولى. وفى الجزء
الأخير من حديث أنطونيو ويوليوس nad الفصل الخامس» والمشهد
الخامس. i(Yo-vY
الإعلامية فإن المرتبة الثانية ريما أستحقت أن
(41) His life was gentle, and the elements so mixed in him that na-
ture might stand up And say co all the world, "this was am:
سينسب المشاهدون إلى قوله: ILS هذا Oe, أكثر من مجرد علاقة من
لمرتبة الأولى «مثال ل.. . . ٠. 1050506-01...3» وهم بالأحرى سيفضلون قهما
يكون «الرجل» فيه قسما نادرا من كيان غير واضح.
™m
1- 1- إن التأملات التى تمت حتى هذه اللحظة يظهر متها عامل مهم من
عرامل التنظيم السيبر نطيقى CYBERNETIC REGULATION فيما يختص
بالاتصال النصى (قارن: الفصل الأول - 75-5). فالثيات المطلق eU! النصى
مضمون بواسطة درجة قصوى من قابلية التوقع» OY كل انتقال يتم بسرعة
وبلا جهد. ومع ذلك a£ هذا الثبات نقسه يؤدى إلى إعلامية ة المتوى
حتى إن الاتصال ليفقد كل التحفيز motivation والاهتمام. ويبنى على ذلك أن
الاتصال بواسطة النص يكن أن يعد استبعادا أو استرجاعا دائمين للثبات iby
حركية النظم الاتصالية من تعارض للميادئ الوظيفية غير قابل للحل. ولهذا
اليب تظل العمليات العادية للنظام النصى فى تطاق المرتبة الثانية للعناصر
الواردة» وهى درجة معقولة من الشبات. ولكنها ليست مطلقة. آما الإعلاء
والخفض فى المرتبتين الأخريين من الكفاءة الإعلامية فهما عمليتان من عمليات
التنظيم السيبر نطيقى فى أقصى درجات فهمها الاساسى (كالمثال الكلاسيكى
للثرموستات).
LEARNING SYS- إذا كان الاتصال مكونا من نظم تعلمية -YY- V
فمعنى ذلك أن )7-4٠ مع بيشاتها (الفصل الأول GSS من شانھا أن 5
التوقعات الفورية فى موقف ما سوف تتغلب على الستوقعات المؤسسة على
المعلومات العامة . ويتولد التطور عن الاستعمالات الخاصة للنظم بمرور الوقت.
فمثلا يمكن للنصوص الآدبية ذات السمعة العظيمة أن توسع من نطاق
احتمالات التعبيرات العرفية؛ أو أن تنشر بدائل من وجهات النظر بالنسبة تاراقع
والتى بعدها). £-A-1- بواسطة الطريقة القصصية (قارن: الفصل السابع
إن النص الأدبى يثبت النظم الاتصالية :)7- 7 :۱۹۷١( يقول وولفجانج إيسر
. ويتدخل فى عملياتها
-15- وإذا آردنا آن نستكشف الاحتمالات الاتصالية بتفصيل أكثر فنحن
بحاجة إلى تقسيم التوقعات وتدريجها فى طبقات على النحو التالى:
episodic experience إن المعلومات الختزنة والتجربة الوقائعية - 17 YY- Y
تجعل الناس يرون العالم بطريقة معينة. قالنموذج الائد من الناحية الاجتماعية
"t
لمرقف الإنسان وييته يتحول إلى مفهوم «العالم REAL WORLD 1, it Ji
ومن هنا hr عن كل النماذج الاخرى. ULaz ly الى تعد صادقة فى هذا
العالم تسمى بحسب العرف FACTS t xl ٠ (قارن شميدت ۱۹۷۹) وتدخحل
ضمن نظم المعتقدات السائدة فى للجتمع BELIEF SYSTEMS (قارن: بروس
٠۵ بوصفها الافتراضات الأساسية جدا التى تدور حول نظم المعلومات
والتجرية . إن بعض الحقائق والمعتقدات من قوة الثبات إلى درجة Cl تقوم
دون حاجة إلى defaultscoLa, yas تعم أى عالم نص يمكن إيجاده: وذلك
ككون الأسباب لها نتائج» وان الزمن يتحرك فى اتجاه واحد فقطء وأن المادة Y
تفني. وأن الكائنات لا يمكن أن تكون موجودة ومعدومة أو حاضرة وغائبة أو
مكنة ومستحيلة في وقت واحد وتحت نفس الظطروف: وغير ذلك . إن أى
عالم نصى تبطل فيه هذه الحقائق والمعتقدات كقصص الخرافة العلمية لايد أن
يتقدم بقرائن محددة في المواقف ذات العلاقة.
هذه القرائن تؤدى مهمة توجيهات لمستقيلى النص بان يجروا تعديلات
محددة على توقعاتهم لثلا يصبح عالم النعى بعيد call ويصبح نظامه مشكلا
إلى درجة لا تحتمل. وفي المناسبات القليلة التى استعمل لويس كارول فيها
مبدأ العكس reversal المستمد من الصورة فى المرآة Through the looking-
Glass (كارول ۱۹1۰ : ۰۲۰۵ ۲٤۲۹ والتى بعدهاء ۲۹۰) نراه يؤكد ذلك
بشدة. ul, أضمن أن الالتزام الدقيق هذه pah الحاضرة nonce
facts عوالم القصص سيفقدها كفاءتها الإعلامية بسرعة من حيث هى
مجموعة متناغمة من التوقعات جاءت بحكم ال مناسية (قارن: الفصلل
الرابع -1 02( فاستمسرار إثارة الاهتمام التى يتمتع بع غالم mum
بسبب تنوع principles dota المسخرة لإيجاد تنظيم غير عمرفى (قارن :
الفصل الرابع OY - ١١
۲-۴۳-۱- وللناس توقعات فيما Las | باللغة LANGUAGE مثل توقعاتهم
بالنسبة لرصف العناصر (الفصل الشانى) والترابط الفهمى (الفصل الثالث»
ويعتمد الناس على هذه المعلومات فى موقفهم من العبارات القابلة للتنبؤ فلا
يتوقع مستعملو اللغة الاتجليزية مجموعات من الاصوات السواكن لا تنطق ND
nr
فى حالة ذكر الحروف الأولى من الكلمات)ء BG طلب eal أن يقرأوا بصوت
عال سطرا على لوحة الكشف على النظر مثل:
PDZTLF (Snellen eyechart). )42(
فإنهم لايحاولون نطق السطر جميعه كما لو كان وحدة واحذة. والجملة
المشوشة الرتبة جذر Pe :
mat cat the sat the on. )43(
usc صياغة فهمها فى كل المواقف (مع الاستبعاد دائما للمناقشات بين
اللسانيين). إن الإصرار على مثل هذه الأمثلة من المرتبة الثالثة قد يفهم بأنه
إشارة إلى العجز عن الاتصال أر رفضه كما فى المشال الذى قدمه
CUE AVS عن «أكاديمى سريع الغضب» إذ يجيب عن سؤال غبى he
ol ضابط عسكرى» وقد قصد زيف أن يجعل الجواب «لانص»:
Ugh ugh blugh blug ug blug blug. )44(
-۳-۲۴-١ وتنشا التوقعات Lad من نوع TEXT TYPE, a! )1048
الفصل الابع -8-1). ويختلف التسامح مع تنوع التوقعات اختلافا كبيرا فى
الشعر الحديث عنه فى التقارير العلمية . فكل عرالم النصوص القصصية تسم
فى تنظيمها بشىء من الحرية ولو أن هذه الحرية كما أشرت من قبل ليست
مطلقة. ولن يصيب القراء القلق لظهر الحيوان الخسرافى unicom فى عالم
«أليس؟ Alice من لويس كارول )141 ۲۸۳ وما بعدها)» ولكن
نقريرا علميا به فقرة كالتى فى (بوجراند ۱۹۷۸ OL ib
The value obtained for white rates (ratus norvegicus) were co- )45(
related as functions on vincent curves with those for a control group of
unicoms (equus monoceros) as shown in Figure 3.
سيثير قلقهم بعمق . إن عالم التقرير العلمى يتوقع له أن يطا العالم
الواقعى المقبول من جميع التواحى . والهجين الطريف بالنسبة لهذا هو SLAW
العلمية» كما يدل اسمها على ذلك؛ حيث تستعار هيبة العلم وصدقه لزيادة
التأثير فى العالم الذى أعيد تنظيمه عن قصد يطريقة غير ممكنة.
n
IMME- والنوع الآخير للتوقعات هو ما ينشأ عن ا موقف المباشر -E-YY- Y
عند حدوث النص أو عند استعماله. ولقد قلت فى DIATE CONTEXT
على override إن هذه التوقعات يمكن أن تتغضلب ۲۲-١ - الفصل الرابع
الترقعات العامة بطريقة تشبه تكييف النظام التعلمى ب - ومن هنا يمكن
أن يرجد مدى للتوقعات قد يختلف ACTUALIZATION لإجراء التفعيل
(قارن: الفصل VIRTUALA SY اختلافا تاما من حيث التنظيم عن النظم
والرابع -18-1). ويتضح ذلك بظاهرة الاسلوب ۴-۴-۳-١ SM
أى الانتقاء الخاص للبدائل وتخطيطها من بين النظم المشاركة في نص STYLE
ما بمفرده؛ أو مجموعة من النصوص» أو نوع نص ماء أو عصر تاريخى
تشهد بقدرة AVE باكمله أو لغة بأكملها (قارن: العرض الذى كتبه سيلتر
على إيسجاد توقعات محددة من أجل مواقف من جميع LATI مستعملى
يصبح بهذه US الأحجام. فإذا كان نص ما ينتمى إلى نوع متخصص جدا
الصفة سهل التوقع فيلزمه أن ينفصل عن الأسلوب الذى أنشأه بنفسه (قارن:
فى مثل هذه الحالة تنشا الكناءة الإعلامية من (ORT ريفاتير 1۹6۹ء
التخطيط فيما بين النظلم أكثر مما تنشأ بالتنقلات فى إطار نظام واحد.
YE -١ - إن الاختلاف فى منابع التوقعات لدى مستعملى النص يعين على
فهم سبسب تضارب أحكام مساعدى البحث بالنسبة للصحة التحوية للجمل
htt (قارن: الفصل الأرل- 1-١ والرابع-١-4). فلو كان الناس يبنون
أحكاءهم dm على توافر المواقف القابئة للتصور (ماكولى OAY فسوف
يتا جون بالط إلى قرائن أكثر تحديدا ندل على الاستعمالات النطقية ما يتوافر
فى موقف A مصطنع فلو عنرا يتخيل نصوص مفصلة جدا فلربما قبلوا صور
اننعلق التى لا يكاد يقيلها النحوء ويلاحظ جيرى مورجان VY) أن قولا
ue
(46) "Kissinger conjectures poached.
وذلك عا لايكاد النحو الإنجلیزی يسمح به مسيكون جوابا حسنا فى مواقف
یال فيها شخص ما قائلا:
Anyone Know how the president likes his eggs? )47(
ويمكن لانواع النصوص Lal أن توفر أوضاعا Gas فيها ملاءمة
APPROPRIATENESS التراكيب (بمعنى النموذج الذى جاء قى الفصل
الأول ١4-4- الذى أن تسب صفات النصية) ولو أن مطالب xl
الافتراضى غير متوفرة. إن بيتى ميلتون القائلين:
“Thee, chantress, of the woods among I woo to hear thy even- )48(
song (TI penseroso, 63-34).
مقبولا Nig UU ب الشعسرى فى ede) ولا يثير البيتان النسبة لمن
تعودوا أسلوبه أى دهشة. ومن المؤكد أن مقدرة competence مستعملى اللغة
od فى استطاعستهم المواءمة بين النصوص والمواقف بأنواعها الختلفةء ليس
في استطاعتهم أن يميزو! أمثلة مثل ما ورد فى رقمى 7 8 ؛!وعليهما العلامة
(#) التى تفيد عدم القبول.
T= ١ - وتنطبق had pat على استعمالات النفى NEGATION فى
الاتصال. فقد دلت السجارب على أن الئاس تزداد مصاعيهم عند استعسمال
de المنفية (كورنشين وواسون SOW: الحكم علي صدقها pe
۳ وفریدریکسن .)۱۹۷١ ومن المعتاد الآ يوجد أى دافع لنفى شىء ما
إلا عندما يكون لدى الناس سبب لاعتقاد صدته أو توقعه (قارن: واسون
NATO وأوسجود ۱۹۷۱؛ وبوجراند EbYAVA رجيقون deg (MNA
actualization, ji يجب علي السامصع أو القارئ أن ينشط مساحة معلومية
ai, يسمة عدم الواق بالنسبة JU النص (قارن: HAUS وچت
CAVE وقد تکون الملاحظة الأخرى أن الناس يصنعون مساحتين بديلتين
ويطرحون إحداهما. ومن الواضح فى كل من السالتين أن تعد النفى من
الصعب إنتاجه أو فهمه.
m
(49) I never deny that this approach is not otherwise than opposite of
unproductive.
لقد تعرضت فى هذا القسم من الفصل ليعض القضايا التى - 55-5
تكشف عن آهمية الكفاءة الإعلامية للصياغات النصية. وقلت إن طرق حل
المشكلات من أجل الإبقاء على الترابط بين العناصر الواردة قى النص ترتبط
باحتمالات الانتقال فى النظم ذات الماهمة فى تكوين النص. وعند اختيار
eo ويقل الاهتمام» والعكس efficiency المسالك المحتملة تزداد الكفاءة
بالنسبة للمسالك البعيدة عن الاحتمال. وختمت بالقول بوجوب أن يكون هناك
مرئبة متوسطة تتوازت فيها cinformativivy ثلاث مراتب للكفاءة الإعلامية
ومرتبتان متطرفتان فى مداهما «effectiveness SLI! مع efficincy sus
ترجح إحداهما كثيرا على الأخرى. فإذا كانت المرتبة الدوسطة هى معيار
الاتصال النصى فإن مستعملى اللمغة لابد أن تكون لهم إجراءات صياغية من
ad, بالنسبة للتطرفات» downgrading أر الخفض upgrading أجل الإعلاء
عينت هذه العوامل بواسطة مبدا التنظيم السيرنطيقى وفكرت فى أن الاتصال
النصى يتم بدورة مستمرة من استبعاد الثبات واسترجاعه
-T إعلامية الوعص الاستبطانى
APPERCEPTUAL INFORMATIVITY
-١ -Y إذا حدث تفاعل بيسن استخدام text utilization, yah والقدرات
GLY! والحالات الحية (قارن: الفصل OA - Y - oll وجب أن ننظر فى
طبيعة الوعى appercetion, lle الإنسانى يصورة عامة. قلايد أن الناس
يوزعون انتباههم توزيعا انتقائيا (الفصل الرايع - )4-١ ليلاحظوا بعض صور
الوقائع fail ob Ll, ما يلاحظون البعض الآخر. ولا يسكن أن تكرن
درجة التوقع بمفردها Fg لكل الظراهر ذات العلاقة. فبعض المؤثرات على
الاقل يرجع إلى الطبيمة الذاتية للسمادة ويعود البعض الآخر إلى
المرتكزات iati strategies لإجراء الوعى الاستبطانى .
-Y-Y ولقد قام علماء النفس بدراسة جادة للأعمال الأرلية
للتعلم LEARNING مع إتباع عدد من التوجهات الأساسية . قادعى البعض أن
نسبه FREQUENCY SS عرض ما هو الذى يحدد ما إذا كان المعسروض يتم
تعلمه واستعماله (مثلا: اكستراند وواليس وأندروود1453). ويرى آخرون أن
الآلية الاساسية eli هی TRANSFER ja القدرات التى سبق اكتسابها إلى
task jus حاضر بعينه (مثلا: فيرجسون907١). ويقول آخرون غير من سبق
ذكرهم باهمية SALTENCE;) القرائن المادية عند عرض الموضوعء أى القوة
التى بها تفرض القرائن ذاتها على الوعى الاستبطانى sensory appercep-, pt!
Jion كالسلون واللمعان وعلو الصوت الخ) (مثلا: جولدشتاين وشيرر
OE ويعتقد البعض أن أجزاء الممروض ذات الاختلاف اللافت للنظر عن
بقية أجزائه هى أكثر عرضة للملاحظة والاستعادة فى الذاكرة (مثلا: هل
CAT: وهارشبرجروتيرى HATO وروندوس ۱۹۷۱) وهذه ظاهرة تسمى
tvon restorff effect tat (فارن: فون رستورف ۱۹۳۴۳ ؛ وواليس 10(
TE SM لقد كان من المأمول-فى الأعمال -r - Y
لتفسير جميع أنواع السلوك التعلّمى» وقد أدت هذه النظرة
أحد هذه العوامل
إلى تبيط تصميم
na
التجارب وشرحها إلى أقصى الحدود. أما قيما تلا ذلك فقد صار من الواضح
أن الترابط الإدراكى والتعلم فى الظروف الواقئعية لابد أن يتما من خلال
التفاعلات الإجرائية PROCESSING INTERACTIONS للعديد من أمثال
العوامل التى سبق ذكرها - وفوق ذلك آن هذه العوامل العامة تتطلب مزيدا
من التحديد فيما يتصل بمواقف الوعى الاستبطانى والطرق الإجراتية المستعملة
فيه. ولابد من التظر إلى العوامل الخعددة التالية:
-١ - Y - ۲ العاير العادية لترتيب مادة الوعى الاستبطانى وتنظيمها من
الأعلى إلى uo t ومن المركزى إلى الهامشى» ومن SAM إلى الساكن
الخ.
- ۳- ۲ - مدى الارتباط العاطفى لدى صاحب الوعى الاسصيطانى
(قارن: .)۱۹۷٤ oles al
-Y -T - Y هرجات التغيرات ذوات القيم المتوسطة أو القصوى.
؟ - ۲ - 4 - الدخل التغير فى مقابل JOU غير المتغير.
٠ -Y - Y - التتاسب بين الدخل الحالى والمعلومات المختزنة (قارن:
پیتوفی 1919/4).
١ - 8-07 - الاحتياجات الحاضرة للتفريق بين الاشياء القابلة الوعى
الاستبطانى وبخاصة الأشياء التشابهة بحسب التكوين.
Y - 8-78 - العلافة القائمة بين الذخل وموقف صاحب الرعى
الامستبطانى ورغباته وخططه (قارن: فكرة tego - seizing? عند إيرتل
“Oa
Y
ties
-٤ ولا dae فى أن التفاعل بين هذه العوامل أمر بالغ التعقيد.
راء الوعى الاستبطانى وتنظيم العرض كلتا هما عرضة لتبادل «BN
حتى إنه ليصعب على احتمال أت تصل إلى اتفاقهما. ويمكن للاعتماد الكلى
على عامل واحد أن يكون مصدر تضليل. فلايمكن لنا مثلا أن نحصل على
m
تصنيف معقول لمعظم الاشياء بحسب بروزها salience للملاحظة فقط . فليس
هناك من يفكر فى تقسيم الكلمات فى لغة ما بحسب علو الصوت فى نطق
المتكلمين بها. وفوق ذلك أن التعارض بين ALT والكفاءة الإعلامية وقد
أشرت إليه فى الفصل الرابع - -۲١ - ١ يمكن أن يكون واردا هنا أيضا. فقد
يرتكز LEN على نفس العوامل التى تلفت النظر بتطرفهاء ومن ثم لاتصلح
بسبب التطرف أن يعتمد عليها من أجل أغراض التقسيم.
۲ - ۵ - وفى عرف ple نفس الإدراك الكلى gestalt psychology?
(مثلا: كوفكاه؟14) يقمم التفريق بين FIGURE», gl والارضية
GROUND فالشىء هو الجزء الذى يحتل بؤرة الانتياه فى معرض الوعى
الاستيطانيء أما الارضية فهى الخلفية التى لاتجتذب إلا اهتماما هامشيا.
فالشىء Ap مثلا يمكن أن يظهر فى صورة figure JR على حين نبقى
eta الثانية فى صورة أرضية860000 (الدخل المتغير فى مقابل Joa غير
المنغير؛ قارن: الفصل الرابع - 7- ۴ - .)٤ على أن اختيار ما يعد شكلا وما
بعد أرضية yp إلى حد ما على العرض بقدر أقل مما ينوقف على
الاستعدادات الداخلية لصاحب الوعى الاستبطانى. ويصعب القول أحيانا أين
ينتهى الأول ويبدا الشانى . ولاخطر فى القول بأنهما یتفاعلان فى جميع pil
الإدراك ٠ قارن: آرنهايم 419417 ونایسر OM فالعرض يقدم reall
ولكن صاحب الوعى الاستبطانى يحب أن يفرض التنظيم من أجل استعمال
الدخل بوصغه معلومات (قارن: آوسوبیل Y وکیل 41877 وكيتتش
LOSEY
Y 1-7 - هناك فعلا بعض القرائن الدالة على أن العوامل التى ذكرتها ذا
صلة بالإجراءات النصية. BLS كان الآمر WAS وجب أن تكون نظرية
الإجراءات النصية جزءا من النظرية العامة لصياغة الإعلام الإتانى
ا(لروميلهارت21577). وتشمل هذه القرائن ما يلى:
We
-١ - ١ - إن التركيز على جزء من المنظر كالشىء المنحرك على خلفية
ثابسة لايؤثر فى شكل الوصف اللغوى للمنظر (هتلوكر 1۹0۸+ وأولسون
۰ وأوسجود ۱۹۷۱+ وأوسجود وبوك ۱۹۷۷). وتتراوح على هذا
المقياس أيضا سهرلة السأكد من العبارات الوصفية (أو لسوت وفيلى 4Y
وكلارك ونشيس AVE ولقد طبق روبرت لونجتیکر (AV) مصطلحات
«الشكل؛ و «الأرضية» تطبيقا مباشراً على عناصر فى سياقات الجمل.
1-5-5 ويؤدى الول Das SALIENCE فى الكلام حيث يمكن
الإشارة إلى الأولويات بالضغط التنقيمى فى الصوت. . ويقع أعظم ضغط على
وجه العموم على العناصر غير Lak Al كالتى تحكمها Be التقابل مع العناصر
التى سبق ذكرها (بولينجر ۲ وبرازيل SIAVO وجریمز ۱۹۷۵: ۲۸۰
وما بعذها؛ كولتهارد ۱۹۷۷: 1 وما بعدها). مثل هذا الضغط يجذب
الانتبا d دون سوء الفهم الذى يسبيه توقع ما سيساتى pur) نا
٠ AAT ويمكن لمنحنئ es X صاعد أن يدل على نقص فى اعقاد صدق
المحستوى (كولتهارد ۱۹۷۷: OTT وينطيق مفهوم salience jJ كذلك على
أشياء entities فى عالم النص. eel الغول dragon فى قصص الأطفال أكثر
تعرضا للملاحظة من وصف Jul! (كلارك ركلارك ۱۹۷۷: .)۷١
SCALES - OF VARIABILITY. GEY -ويمكن لدرجات Y - 1- Y
ذات ئر فى هذا المجال. ويدو أن المقارنة أسرع إلى التذكر من Lad أن تكون
التساوى فيما بين الأشياء (كلارك وكاردة193). فإذا احتلفت obe
مجموعة من Sell dM ميا ما فان أعظمها فى قيمة الاختلاف نقطة
للتكيف orientation فى تصوص الوصف (فلورزدارکیه ۱۹۷۰). وثمة كثير من
المرويات الأدبية عن عوالم النص التى تشتمل على الاشياء الصغيرة والأشياء
البالغة الكبر (فايئريش 281935
٤ - 5-1 - وهناك تبادل للعلاقة بين ORDERING. 3 j الأحداث
لففا
والمواقف وترتيب التعسبسير عنها. فاقد وجد أن الناس عند وصف الاظر
يتحركون من القمة إلى أسفل (ديسوتو ولندن وهاندل £410 ركلارك
وتشيس .)۱۹۷٤ ويتحرك القصص الذى يدور حول متوالات الأحداث من
السابق إلى اللاحق (كلارك Lp HASAS كلارك Em) +۱۹۷١
۷ 110( وفى وصف الشقق السكنية يعبر الناس عن الغرف الكبرى
غالبا يجعلها مسندا إليها في الجمل» أما الغرف الصغرى فترد غالبا فى موقع
المسند asy) predicates ولابوف .)۱۹۷١ أما الشركيز على الزثرا«عوة أو
الكائن affected entity JG فى منظر يصور حدثا ما فقد رجد أنه dol
العلاقة مع الأولويات فى تراكيب جملة البناء للفاعل وجمنة البتاء للمفعرل
2b وفیلبی ۱۹۷۲).
DIFFERENTIATION S iy - 9 - 7 - Y بین مكونات عالم النص
يحدد درجة وضوح الإحالات joy descriptive refezencesi auo JI أن
المفاهيم الاساسية تتبع درجة وسطى من التحديد (روش وسيمبون وصيلر
Gp . 57 كان هناك عدد كبير من الأشياء المتشابهة استعمل الناس عددا
أكبر من modifiersciLa al عند ذكرها (كراوس HAW pa Laus
وأولون OY ويرى بعض الباحثين في التفريق دافعا أساسيا فى جملة
تطور الانظمة الاتصالية (مثلا: فيجوتكى ۱۹7۲؛ رمينسكى ۱۹۷۷+ قارن
فكرة toppositiont عند سوسير LAM
EMOTIONAL INVOLVE- gla BLIN ويفرض - 1-17 Y
لمستعملى اللغة ضوابط على اتخاذ القراز بالنسبة لها ينبغى أن يعبر عنه MENT
عناصر التمبير فلقد قيل إن الأشياء السعى تعد أكثر sequence, JL gd بالنسبة C
ارتباطا باهتمام المتكلم يكون سبقها فى الذكر أفضل عند إنتاج النص (أرسجود
CAVV فتأتى مشلا فى موقع المسند إليه من الجملة (قارن: إيرتل OVV
التى تفع خارج بؤرة الاهتمام يصعب فيما GAM الأمور ad وفى مقابل ذلك
يبدو أن توصف أو أن يعبر عنها (قارن: إیردلیی وآپلبوم ۱۹۷۳+ وإيردلبى
(AVE
Y - Y - وهذه التتائج لا toca عليها اعتمادًا OY Lb الوصول إليها كان
wr
فى مواقف مبسطة. ولا شك أن حالات التوافق CORRELATIONS تكرت
أقل حسما حينما يجرى 5 بق علد من العوامل قى وقت معا؛ إذ ينشأ التنافس
بينها. ومع ذلك لابد لنا أن تستكشف العلاقات بين صياغات إنتاج النصوص
وفهمها وبين استعمال مادة الوعى الاستبطانى فى التجربة الإنانية بعامة مادمنا
لا نستطيع ينجاح أن نفصل ما بين استعمال اللغة ومعرفة العالم (الفصل الثالث
Q(QA-Y-
۲ - ۸ - حتى المسالة الأساسية التى تدور حول التعرف على الاصرات
وعلى الرموز الكتابية يجب أن a£ لها إجابة. فالخل المعى والبصرى
بوصفه مادة آولية لايكاد يخضع للتعرف بالسرعة المطلوبة دون تكييف سابق
واسع المدى . إن الامعين يتكيفون مع خصائص أي صوت (لاديفودج وبرود
KOLCE ويبدو أن للأصوات انطباعا حسيا قصير المدى كمثل الصدى من
أنواع يمكن أن تبقى فترة لها من الطول ما يكفى لفرض التنظيم عليها (قارن:
ناير ۱۹7۷+ وکراودر ومورتون £18 ودارين وتيرفى وكراودر1975).
ويبدو أن انطباعا عصاما ايفرنيا iconic مشابها لموضوع الادراك يسستمر فترة مأ
بالنسبة للدخل البصرى (سیرلتج ET ونايسر ulis (OW. الحروف فى
الكلمات من ناحية على JS صور ومن ناحية أخرى على شكل BUY usb
متوقعة (سيلفردج ونايسر OAT فالحروف فى الكلمات تدرك بالطبع أقضل
ما تدرك الحروف خارج الكلمات (ميلرو بیرنر ويوستمان .)١884 فإذا عقدت
الصلة الدلالية بيسن كلمة فى التجربة sly سبق تحديدها of الكلمة الأولى
تكون أسرع إلى الإدراك (مايير وشغاتيفلدت ورودى LOVE وذلك اثر يمكن
التنشيط الموسع للمفاهيم (الفصل الثالث - ۴ -
(TE ولا عجب أن التعرف بالإضافة إلى ما سبق يتقوى بالكلمات الصالحة
للتوقع فى نطاق الجمل (تولفنة وماندئر وبومال (AME إن زيادة جودة سبك
الجمل تجعل التعرف على هذه الجمل At مقاومة لتشويش العناصر الدخيلة
(میلرو إيسارد 01938
أيضا أن يفسر يوصفه
۲ - 4 - وتتطلب التفاعلات بين استخدام التص والعمليات الإدراكية
wr
بانواعها بحثا شاملا . وأتوقع آن تتم السيطرة على التعقيد الذى قى هذه المسائل
بحيث تؤدى إلى إخضاع الكثير من هذه العمليات لعدد قليل من الطرق الرتة
للإجراء. وسيكون من الغريب أن يتحول الامر إلى وجود عدد عظيم من
المرتكزات المختلفة تام الاختلاف والشخصصة A تستقل كل منها عن
الأخرى. إن الحجة الحاسمة التى تؤيد تفاعل الإجراءات كما قلت من قبل هى
عدم 434 NON - DETERMINACY الواد والتكليفات مما يتعلق بالاتصال
النصى | خضع للتقسيم الفرعى إلى مسستويات من الوحدات والخطرات
الصغرى. وكما قال ويليام yala (141/8:؟) إن الإجراءات الإدراكية #يجب
أن تستعين على عدم التحديد باستكثاف context JI رالماح بافتراض
الكثير من التأويلات الجزئية مع محاولة التاكد من صدقها فى الوقت نفسه.
wi
٣ - الإعلا مية فى نطاق الجملة
INFORMATIVITY QITHIN THE SENTENCE
ad -١ - Y عدت جملة declarative sentence. yl من الناحية التقلي
وبا لها من سند إليه subject ومسند predicate عبارة >„ statement, ?]3
ينطق المتكلم بالمسند إليه ثم يقول عنه ILES (هوكيت (TN MAD وهذا
التفكير على أى حال جرى تطبيقه على pU من اللغة عدت الجمل فينها
مأخذوة من تراكيب منطقية. إن النوالى الرصفى لهذه التراكيب يصاغ
بالاستتاج من التركيب المنطقى ac على نحو ثابت محدد. ولا يمكن
للمرء أن يرتب الأشياء ترتيبا بعينه لمجرد توقع مصادفتها أو عدم توقعها فى XI
tad ويمكن لعبارات assertions,s eath أن تتبادل التأثير فيما بينها بحسب
قواعد بعينها إلى حد كون العالم المنطقى مبنيا على مبادئ متميزة
atomistic’, y من قبيل النتاتج all عنها بصبغة WD )405 (الفصل
الأول - UE .)۴ - ١ عبارات الدعاوى التى تتتمى إلى اللغة الطبيعية قإنها من
جهة أخصرى يغلب عليها أن تبنى بطريقة معيئة ماء ذلك أن ما سبق العلم به
يمكن أن يطمر be compressed أما مالم يسبق العلم به أو توقعه فيمكن
وضعه فى بؤرة LV بواسطة ترتيبات خحاصة.
Y - ٣ - هناك عدة طرق تبادلية Je! فى الإعلامية فى اللغويات المبنية
على المنطق. فيمكن للمرء أن يشب آلقاب: "topic" (أى معهود ومعروف Dab
و "comment" (أى مستفاد وجديد) للعناصر الدائمة من التركيب. فمثلا
(VT) - M38) Say الذى topic ay بأنه «أقصى مركب NP du!
على الناحية السرى داخل تحت عنوان الجملة 5 فى Lath السطحيةف
ريعرف comment بأنه يقية العناصر the string Ltt من الججملة . كما يستطيع
المرء أن يعيد بناء الصيغ المنطقية ذاتها للوصول إلى التطابق المطلوب بين المواقع
والمعلرمات (وهى فى جوهرها طريقة سيجال وهارتشوفا وبتشوفا ۱۹۳۷).
وأخيرا يمكن للمرء أن يتوخى رجهة النظر القائلة إن بين الصيغ المنطفية التحتية
ووسائل الإشارة إلى المعلومات أو التوقع علاقة التضاد حتى إن البنية السطحية
يفا
OA :1۹۷۷( مضللة أحيانا. وهذا هو رأى روبرت ب. ستوكويل oS
«ولكن بعد أن تعمل هذه الوسائل الموصلة إلى focusing tal والتلخيص
بطريقتها النفكيكية يتحتم أن يحدث شىء من التعويض ولو كان مجرد إعطاء
السامع فرصة الناصفة ٠١ إلى ٠٠ على الأقل لإعادة ty معنى المسملة أى
الصورة المنطقية التحتية» وينتمى الغضب الذى يبديه ستوكويل على السلوك
انتحرف لستعملى اللغة إلى تقليد محترم بين الناطق يدين عدم انضباط اللغات
الطبيعية
۳ - ۴- إن جماعة من اللغويين التشسيكوسلوفاكيين وقد استلهموا عمل
eli سا يشسيوس (VAYA ۰۱۹۲۸ CRY شغلوا أنفهم بمنظور الجملة
الرظيفية J functional sentence perspective! كيف يمكن eer uU أن
اتوظف؟ JAG «منظور» م EAM gal يناش BPAY os
طبعة Danes ۹۷4+ وجوئز AW وقد وصل عملهم إلى LA
الغربيين بواسطة هاليدى a1۹1۷( و 01۹3۷ و (5A وبواسطة شيف
(OAY) بصفة خاصة. وكانت هناك اختلافات جوهرية فى تناول هذه القضايا
ولكن التفريق الاهم كان بين المعلومات القديمة أو "old" or "given" athl
Knowledge وبين المعلومات الجديدة أر موضوع "new" or “focused” 5S I
Knowledge ©„
diea وفى غمرة من كثرة المصطلحات والخطط (تشيف 1915؛ - 4 - Y
TOAST حاولا فرز ذلك) ظل من غير الواضح تماما تحديد الظاهرة التى ۷
١ - 4 - + - أهى المفهومان النحويان:
tpredicatee بوصفهما 593 رتبة محددة من أجل المركب noun phrase, gaY!
والمركب verb phrase, aill على التوالى
ا E EE ام التفريق بين ما ye من JÉ أو سبق ذكره و. بين مالم يكن
كذلك.
xil إليه tsulject? وامسند
QD إذا حدد الإعلام «ly مدى اتعدام extent of unknownnesseial! فلا یکر de وه التحديد أن
يكون هتاك أى gat قديم» بل #أعمال إعلامية سابقة' فقط (اتصل اكنامن - 1 - 456
"m
Y - 4 - * - أم مجموعة A presuppositions Lai aY يستلزمها
قول ما
-T - 4 - آم البدائل المنصلة بسخطيط الفاهيم والعلاقات بحسب
مواقعها فى الجملة.
١ - ٤ - ۳ - أم اتطباعات المند إليه النفسى (psychological subjects
بوصفة «الخاطر الذى يظهر أولا فى وعى المتكلم؛ والمسند برصفه أى شىء
يضاف إلى هذا الخاطر (فون درجا بيليتز 1۸۹١ وقد اقتيسه جوندل VAY
aa >
٣ - 4 - ۷ - آم وسائل الإشارة إلى البدائل والتقابلات.
Y - 4 - ۸ - أم صلاحية أنماط جمل معينة أن تكون إجابات عن أسئلة
- 5 - 4 - أم إعلامية العنصر النصى منظورا إليها على خلفية من
الاحتمالات والتوقعات.
٠١ - 4 - © - آم BLS الترابط المفهومى حول يعض nodes فى
نموذج عالم النص (مثلا «الصاروخ؛ بوصفه موضوعا للكلام - قارن: الفصل
OW 4 = eden
۳ - 0 - إن المدى الذى يمكن للنظريات اللغوية أن تصل إليه فى تناول
هذه الظواهر أر عدم تناولها يختلف تبعا للإصرار على الحد الفاصل بين اللغة
والأنواع الأخرى من ela Dali وكذلك بين الجملة والمواقف التى تستخدم
فيها الجمل. ولقد وصل كثير من الباحثين إلى حل وسط حين وجهوا انتباههم
إلى PRESUPPOSITIONS. OLA L3! (قارن: بيتوفى وقرائك +۱۹۷٤
وويلسون .)۱۹۷١ وينظر إلى هذه الافتراضات فى ضوء التطورات الحديثة فى
دراسة اللغة كما لو كانت جملا يمكن أن تسبق الجمل التى يراد تحايلها
(فاندايك 21987: VT وهارقيج AA : VAVE إن القدرة على إفتراض
شىء ما هى مسألة معلومات مختزنة عن العالم أكثر منها تعداد للجمل السابقة
Ww
DEG ولم تصادق النظر إلى الجمل برصفها اقتدراضات AE كبيرا حتى
الأن. وفى uo أن ثمة ملا أكبر بالنسبة لتظرية رف بالتفاعل بين معلومات
مختزنة عن العالم ومعلومات عن النص المعروض (قارن: الفصل السابع - ۳
من أجل بعض المقترحات المتصلة بهذه النظرية). وأقل ما يتبغى لتا هو أن ننظر
فى التراكيب الداخلية للنصوص CO - TEXTS, (البيئات النصيةء قارن: الفصل
الأول - ۳ - (o - ٤ بدلا من النظر إلى je
١ - ۳ - إن الحاجة إلى توجيه بعض LE إلى التركيب text Lehi - 0ع
gail قد ظهرت قى اختبارات الاستلة popular “question testa 3j asi
(قارن: دانش 41۹۷۰ وسجال وهافيتتشوفا وبياينشرفا ۱۹۷۳). فعبارة من
قبيل ما يلى مثلا (نامپا تريبيونه اكتوبر ۱۹۷۸):
The syrian command in Lebanon ordered a cease - fir saturday. )50(
تصلح جرابا أقضل للسؤال (51b) أو (510):
(51 - a) What did the Syrian command in Lebanon do?
(31 - b) Who ordered a cease - fire ?
{51 - c) Which syrian command ordered a cease - fire saturday?
واحد من SY وتأتى الصعوية هنا من أن (50) يساق فى العادة جوابا
ويمكن لهذه الأسكلة أيضا مع شىء من GD الأاستلة أرقام
ألا يجاب عنها بالجمل مطلقا. بل يكون الراب كا embarrassingly g +
m
152 - a) Ordered a cease - fire saterday.
(52 - b) The Syrian command in Lebanon.
(52 c) The one in Lebanon.
والصعوبة الأخرى أن رقم (50) يمكن أن تجاب به أسئلة لاتضير إلى
: مسلمات تفصيلية عن المحتوى مثل سؤال رجل يقرأ صحيةة
453) Winat is new in the world"
۴ - ۷ - فإذا au من الأمثلة بدلا من الاجوية قسنظل فى عجز عن حل
المسالة. حقا إن ثمة 6 ثقيئة على relevancexLah (الفصل الابع = ۲ -
(A بين ثنائيات الأسثلة والأجوية بحسب ال موقف. BB كان الشخص المجيب
ينتقى بعض التقاصيل التى ليست فى يؤرة انتباه السائل فسيكون Ay AN غير
مناسب. فمثلا هذه الصور من الحوار:
CLAUDIO : Boenedick, didst thou note daughter of signior Le- )1 -54(
ona to?
(54 - 2) BENEDICK: I noted her not, but 1 Jook'd on her. (Much Ado
about Nothing. 1, i) ®
{55-1)JACK — :How you can sit there, calmly eating muffins when
we are in this harrible trouble, I can't make out
LJ
(55 - 2) ALGERNON: Well, I can’ eat muffins in an agitated manner.
The butter would probably get on my cuffs.
(The Importance of Being Earmest I [wilde
1940:446]
ولا يعتمد فهمنا عدم الملاءمة in appropriateness على بناء Sie بل
على معرفة المقاصد والدوافع للتفاعل الإنسانى. ويمكن للشىء أن يقال عن
الثال الذى أورده لابوف OAV)
(56-2) A : F feel hot today.
(56 - b) B : No.
وينبغى أن يتطيع الناس أن يعرفوا بأنفسهم ما إذا كانوا يحسون BU أولا
ولكن ليس الأمر هكذا دائما:
V وضع المؤلف pote التى أراد تأكيدها بحروف إيطالية يوصفها sq فوضعت خبطا تمتها IN على
ud وردت على qr AD uS at
m
{56 - 1) LADY CAROLINE : I think you had better comme over here,
John. It is more sheltered.
(57 - 2} SIR JOHN : Lam quite comfertable, Caroline.
(57 - 3) LADY CAROLINE : [ thimk not, John. You had better sit be-
side me. (A woman of no Importamce,! (Wilde
1940: 311f]).
وقد لاتعرف لادى كارولاين ما إذا كان زوجها يحس البردء ولكنها تعلم أنها
أن ترعاء طول الوقت.
commentstiz tl, topics pall والطريقة الاخرى لتحديد أشكال A - ٣
هى بناء ومتابعة أقوال يمكن أن تصلح استسجابات مناسبة («تعليقات») على ما
(58b) و SB - 3) فاستجابات المشاهد فى حالتى AVY قبل (ر. يوسنر
واحدة ولكنها مع ذلك تنكر محتويات مختلفة (پوستر ۱۹۷۳: 154 والتى
بعدها):
توي
(58 - a) DISTRICT ATTORNEY: Before the defendant emptied the
safe, he shot the watchman.
(S8 - b) WITNESS : That's not ime!
(59 - a) DISTRICT ATTORNEY : After the defendamt shot down the
watchman, he emptied the safe.
(59 - b) WITNESS : That's not true!
m المعبر عنه بالجمل الفرعية لم تؤكد ولم
a GRADATION, t Al ثم يستنتج أن الشركيب يشير إلى تدريج . E
OF RELEVANCE (والتدريج هنا متعلق بعملية الإنكارء قارن: الفصل
(A - Y - e إن إعلامية المواد الوثيقة highly relevantzLal يمكن أن
تلاحظ بسهولة ابر
4-7 - قد يكون من الأفضل للقضايا التى أثيرت هنا أن يتم تناولها فى
نطاق نوفج للتفاعل conversational M كالتى يلخصه الفصل الثامن»
إذ يبدو أن آلية المعهود والمستفاد تنبنى على الطرق التى يمكن بها توسيع ۾
عالم لنص سبق إنتاجه ليصبح DISCOURSE MODEL lat c3 4f جاء
تطويرء بجهد مشترك . فالمعهود topic هو ذلك الجزء من نموذ الخطاب الراقع
الذى يضيف إليه المتكلم مادة تأتى عنها BLS للوصلات (قارن: الفصل الثالث
.)١۷ - ٤ - ففى محادثة مثل :
(60 - a) LEONATO : Don Pedro bath bestowed much honour on a
young Florentine named Claudio.
(60 - b) MESSENGER : Much deserved on his part.
(Much Ado about Nothing 1, i)
الأنواع AST وهذا هو gtd يصبح المستفاد فى القول الأول معهودا بالنسبة
AG حيادا لإجراء عدت مجر ف بحم لل فالنص الذى
Je, Ji. treason - of يلتقط علاقة MESSENGER الرسرل
حول العالم تخصيص مشترك UR Fs . "010۷" y "deserve" بين
فهناك شخص (OY - 4 - الإحالة من أجل هذا (فارن: الفصل الخامس
واحد فقط فى محتوى المعهود هو الذى يتكلم عنه الرسول
ومن المعقول بالنسيسة إلى الاتصال الناجح أن يتم عرض مادة - ٠١ - ۳
حاضرة فعلا قبل إجراء إضافات أو تعديلات. ويشرتب على ذلك أن يكون
الأفضل للجزء السابق من الحملة أن يستعمل فى قخطيط ما سبق العلم به
الاغجليزية يتم عن تفضيل استعماله subject فموضع الاسم قى أول الجملة
معلرمة قديمة» ولكن ذلك كما أشار mapping لتخطيط
!! إجباريا مطلقا. ويمكن للمعلومة الجديدة أو الموضوعة فى بؤرة
predicate توضع بالشعار ذاته وضعا مناسبا فى تطاق الجزء الثانى من الجملة
الفصل الخامس عشر). ويمكن من أجل بؤرة 197٠ (قارن: تشيف
بخصوصها أن نخدم بنية للجملة ذات علاماتله )موص للدلالة. إن الجملة
A
المشقرقة “Clift” (كبرك وجرينبوم وليتش وستار eL ۱۹۷۲: 4881 وا
A da as ۰ والتى بعدها) وهى التى فيها اللفظ A
وشكل من أشكال "be وبعدهما عنصر واقع فى 3d ثم تركيب dr
معلوم الحتوى أو ed ga يمكن أن تسلط الاثتباه على
حيين تجد شكل جملة الإثبات العادية أفضل من حسيث تسليط AN على
المركب القعلى أو على المركب الاسعى بعد الفعل. فإذا كانت لمة حاجة إلى
تسليط الانتباه على الصفة أو المكان أو الزمان Jus e Y) الخلط بين البدائل
-a) of Oe 61( أو )61-0( بالترتيب يمكن استعمالهما:
(61 - a) It was the Syrian command that ordered a cease - fire saturday
(not the Lebanese).
b) It was in Lebanon that the Syrian Command Ordered a cease - - 61(
fire (not in Syria).
c) It was on Saturday that the Syrian command ordered a cease - - 61(
fire (not on friday).
إن الجملة المشقوقة ذات كفاءة من حيث processingel py! بسبب طريقة
تصريفها للانتباه. فإلجزء الأول من الجملة مجرد لفظ مفرغ Subject ze ومعه
فعل وظيفته الاساسية إيجاد موقع للخبر تحظى الادة المقصصودة منه بأقصى
انتباء. uio المقابل تصبح
رأينا فى الأمثلة أرقام (58 , 59). ومن هنا يمكن للإجراءات فى (6D أن
تكون ملائمة |3 إن المادة التالية لكلمة Cia!) فى كل حالة من هذه الثلاث
معروفة معرفة سابقة وليست موضع خلاف.
١ - ۴ - والوسيادة الأخرى للوضع فى ١ هى ما يسمى بنية GM
pseudo - clift, yea Ji (كيرك ly 1۹۷۲: 404 والتى بعدها). ويتطلب هذا
التركيب البدء يضمير من النوع يبدأ بالحرفين TWAT كما فى :
(62 - a) Whai ae Syrian command did was order a cease - fire.
ke Syrian command ordered was a cease - fire.
(62. b) Wax
var
الشق الوهمى شأنها شأن الجملة المشقوقة أن تست عند
حتى نهاية الجملة فيوجد ترقبا Lele وإن ظهور العناصر الميدوءة بحرفى "wh"
لتكشف عن انطباع بوجود سال وارد قد أجيب عنه: لاحظ أن ترتيب البنبة
فى الشق الوهمى نجعل من المفيد مالو تم تصور للموقف. قمثلا بعد انتهاء
محاضرة فى جامعة فلوريد ead القول التالى :
(64) What bothered me was how you used that first example.
فالعبارة تستعمل المطلع BUSY محتوى من إطار أكبر
المتكلم يريد أن يحتج. فتحويل ما سبق إلى جملة
(65) It was your use of the first example that bothered me.
سيكون أفضل لوسبقت الإشارة إلى الاحتجاج .
١١ - ۳ - إن كمية التوقمات الممكنة وتنوعها تبعل من المناسب أحيانا
رفض أشياء يمكن قبولها. فالرفض REPUDIATION وهر إنكار محتوى مقول
أو ملموح (هاليدى وحن OY متاح لعلاج مثل هذه الحالات. قفى
الملاحظة المقتبسة بعد قليل نهد الجملة اللاحقة تشير إلى رفض "family" là
أنه جملة
I was in hopes he would have married lady kelso. But I believe he )66(
said her family was too large. or was it her feet?
(A Woman of no Impoptance I (Wilde 1940: 310)).
ويمكن استعمال تعبير إشارى “that” Ji للدلالة على الحتوى
امرف وض )42 :1979 „(MAD Magazine Jan.
(67 - t) Suddenly a strange metamorphosis took place.
(67 - 2) Well, not that sirange. After all, I could have changed into
wonder woman!
var
ويمكن للمتكلم أن يتقدم بملاحظاته مع رفض i qeu يمكن أن
ees السامع:
(68) Lady Bracknell, I have to seem inquisitive, but would you kindly
inform me 1 am.
(69) 1am known for the gentleness of my disposition, and the extraor-
dinary sweetmess of my nature, but { warn you miss Cardew,
you may go too far.
(Both from the Importance of Being Ernest {wilde 1940: 456
and 444]).
ويمكن لهذه الاستعمالات أن تسمى رفضا تقدميا BACKWARD فى متابل
الرفض الرجعی BACKWARD فى رقمى (66) و (67). ويمكن أيضا أن
يكون لدينا رفضن خروجى OUTWARD فإذا أراد الناس أن يتكررا مادة
لبت جز من غوفج الخطاب ولكنها ملموحة كما فى التعبير الأمريكى
(70) It is not money, it is the principle of the thing.
الذى يستعمل بخاصة حينما تكون النقود هى سيب ضيق التكلم. ويبدو
النفى فى كثيسر من أمثلتنا التى تستعمل على وجه العسمرم للرفض فى الاتصال
Fall بقطع النظر عن استعماله فى (TO - ١ - الطبيعى (قارن: الفصل الرابع
الصورى
وتيدو العسلاقة بين درجات الإعلامسية وبنية الجملة فى الامثلة - 18 - *
بيدة الحساصسية بالنسبة للموقف . فالمنظور الوظيفى لنجملة يمكن T
Functional text perspec? ٩ pa: بصورة تامة أن يسمى «المنظور الرظيفى
دريسلر OA لتشكيل الجمل بجانب أمور أخرى كثيرة thls بوصفة tive
ولاحاجة بنا إلى قوقع أن CAVA وجونز 1۹۷۷+ وبالكوفاو ياليك +4
إلى Jes فى مقابل مستفاد 605006819 ,الم Mopic? معهرد Dar يكون لكل
تحديد هذه المفاهيم فى ضوء المواقع فى نطاق الجملة أولا (مثلا: تشوسكى
TAL
5 ؛ fave lita, وتحن قى هذه الحالة لا aos باحثين عن
الإعلامية. وعلى أقصى تقدير تستطيع هنا أن نستكشف المعهرد Mopic? من
وجهة النظر الموقعية والمستفاد tcomment? من وجهة التظر الشاملة (قارن:
جریمز 1810: (V Y دون ارتباط يعناصر طول 41 sentence - lengthila
fragments (قارن: القصل الثامن - .)٩ -١
Y - 14 - إذا انطبق توسيع spreading activations على سياقات
الأقرال op sequences of utteramces القليل جدا مما يقوله الناس يمكن أن
يعد «جديدا». ولقد وصل فرانسيس بيكون AM) : ۲۹۸ والتى يعدها) إلى
حد إنكار Gl نستطيع أن نوجد أى شىء جديد» وذلك حينما يقول:
«اختراع الكلام أو الجدل ليس اختراعا فى الواقعء لأن pce M معناه أن
نكتشف Gl لانعرف» لا أن نسترجع أو نستدعى ما نعرفه فعلا. وليس استعمال
هذا الاختراع إلا أخذا من المعلومات حيث نجد عقولنا مشقولة فعلا بإيجاد ما
يتصل بالغاية التى نسعى إليها أو إبرازه HU
وقد لا يكون إغراقا فى الوهم أن نرى نظرة بيكون التى تنتمى إلى القرن
الادس عشر إرها صا بالنظرية à Sa! لحل -problem - solving AKAU
فعناصر المعلومات تعد حاضرة بالفعل فى الذهن» والمطلوب أن نفرر كيفية
ربطها معا لتتتاسب مع خطة ما أو موضوع ما. ومع إجراء الاتصال السئصى
يجرى تنشيط فدر متزايد من الادة» وقد لا يكون الكثير منها ذا صلة
ليس ما يطلبه الاتصال عندئذ أن تملا أذهان الناس بالمحتوى»
ولكن أن تعلمهم ب to limitasi والانتقاء to slect من بين عناصر
المحتوى الذى هو معهود من قبل. ويجد هذا المطلب عونا من الشكل السطحى
للجمل الذى يشير إلى البؤرة فى مقابل الأرضية (قارن: الشكل والأرضية فى
الفصل الرابع - Y - 0 ويمكن هنا أيضا أن تسوجد أولويات تخطيطية
(قارن: الفصل الثالث - ١ - ٤ بين التنظيم السطحى والتحتى underlying
إن المقدار الأكبر من السهولة فى التراكيب المشقوقة من حيث تركيز المخصصات
والاسماء يجعلها AT صلاحية لذب الانتباه إلى الأشياء والصفات والازمنة
TA
والأمكنة وما أشبه ذلك. كما يبدو فى رقمى (61-a) و AGL) قتركيب
الشق الوهمى يتتاول الفعل والتراكيب الفعلية بصورة أفضل قيكرن أكثر ملاءمة
لجذب الانتباء إلى الأعمال SLAM, كما فى )62-3( و (62-b و (63-b)
و )46( (قارن: كيرك dí) ۲ )40 وما بعدها). ولکن مثل هذه
الأرلويات يمكن عند الحاجة أن تحاط مثلا بتخطيط حدث أو عمل فى صورة
اسم كما فى (65).
Y - 16- ويدو أن تراكيب الجسمل لابد أن تكون ذات علاقةما
بالاحتمالات5808481811:51185 النسبية فى خلال المواقف. وتعد فكرة
الدنياميكية الاتصالية communicative dynamism التى قال بها قيرباس
AY Y) إحدى التاملات فى هذه IUU من fle لغويات الجملة. ويمكن
لإعلامية المرتبة الثالثة فى أمور مثل التعسارض أو الانقطاع (الفصل الرابع - ١
OY - أن تتطابق مع أعلى دينامية اتصالية. وفى الوقائع المعشادة قى اللفات
ذات الرتبة غير المحفوظة يتبغى إلى حدما أن يعكس ترتيب الجملة كثيرا من هذا
المقياس . أما فى op BREW القيود على AEA من عوامل أخرى كثيرة»
وبخاصة أن هناك قليلا من التقلبات الصرفية فى الكلمات المفردة لتثسير إلى
تبادل العلاقات (إذا قارنا ذلك بالتشيكية مثلا).
wer - والتهجة أننا لن نوضح هذه الامور بواسطة السقدم من داخل
الجملة بوصفها وحدة متصلة. ولو فعلشا لكنا قد أخذنا s التسليم شيا
يستحق الشرح: وهو كيفية اتخاذ الناس للقرار فى شأن كمية المعلومات التى
تشكل وحدة وكمية ما يوضع من ذلك فى الشكل السطحى (قارن: الفصل
الثانى - OY - ١ إن أزواج الأسئلة والأجوبة أو سياقات العبارات والاتصال
هى مكونة من أقوال ذات طبيعة نصية تامة» وليست طبيعة جملية إلا يصورة
Lis وكما قال جيسرى مورجان (ETE i VAVO) ليست topicsole pad hh
ps
مركبات اسمية في جمل ولكنها بتود من المعلومات يستعملها الناس.
BL - 1۷ - ٣ هبطنا إلى مستويات اعمق مسن الجمل قلربما صادفنا
الكليات UNIVERSALS فى اللغات فى التهايةء وإن ثم تتشابه كشيرا مع ما
YA
Coe عنه اللغويون (قارن: جرينبرج OAW وقد تكون بدلا من ذلك على
النحو التالى (قارن: قائمة القدرات فى الفصل التاسع - HE - ١
.PROBLEM SOLVINGZIS حل -١ - Ww - Y
. PLANNING capacities القدرات التخطيطية - Y - W- ۳
Y - ۱۷ - v - القدرة على INFERENCING JY YI لحل المشكلات
والقدرات التخطيطية لدى الغير.
778571716 والاختبارية GENERATING القدرة التوليدية - £ - \V - Y
حول الدخل الحاضر والتعلق REVISING HYPOTHESES, pès Ah ومراجعة
بجا هو أكبر من ذلك من المواقف.
EASED - 0 - ۱۷ “۲ الإجراء لتوقع خرج أو دخل Jes
w-rY - 5 - عمق DEPTH الإجراء - لتوقع خرج أو دخل غير
em
WT - ۷ - إيجاد > 531 LIMITATIONS بالنسبة لعدم
البساطة COMPLEXITY (قارن: الفصل الثامن - Y = 10(
A= ۷ - ۳ - القدرة الحد من عدم البساطة-151 019/81 REDUCING
TY
۳ - ۷ - 4 - القدرة على Lao بالنسية $55 الانتباء1© FOCUS
ATTENTION
CONTINUE 4 eJ GLU القدرة على للحافظة على - ٠١ - ۷ - Y
TY OF EXPERIENCE
18-1 - ولى اعتقاد كما آشرت فى الفصل الأول - ٠ - 1 أن
الذكاء INTELLIGENCE ينشا من استقلال هذه القدرات عن تفاصيل
استعمالها فى حالات محددة. وسيؤدى أقوى التطبيقات واكثرها مرونة بالنسبة
لهه القدرات إلى أعلى درجات الذكاء. ويترب على ذلك أن البحث فى
الاتصال النصى قد يتجاوز فى سعته إنشاء طبيعة التنافر المتبادل فى علم
النصوص ١ فسوف يكون هنا إشارات ذات دلالة بالنسبة لتطوير الذكاء الإنسانى
بصفة عامة (قارن: الفصل oS c
vay
i - مقال صحقى
A NEWSPAPER ARTICLE
-١ - ٤ إن مهمة الصحفى Lage عجيبة. فهى ايجاد شكل مثير ASS
محقق للإعلام من أجل عرض محتوى يمكن أن يبدا من مستوى الاحداث
m تؤثر فى الوضع العالمى لتتتهى آخر الأمر بأقل الموضوعات أهمية راتصالا
DOCTEUR
تطورا من أجل ضبط بؤرة الانتباء والإبقاء على الاهتمام والتائير. ويوضح
المثال التالى تلك الطريقة المتطورة )1978 ,8 - (Gainesville sun, oct :
(Tt - 1) Ht was three years ago when Dr. Tony pfeiffer first met larry.
(T1 - 2 - 1) Larry, a naitive of Sierra Leone, Africa, was an adolescent
big for his age.
He didn't know how to run. )2 - 2 - 11(
He couldn't bear to be touched - )3 - 2 - 17(
He opened and closed his hands and rocked back and forth )4 - 2 - 17(
in the characteristic fashion of a psychotic.
Dr pfeiffer is an anthropologist. )1 -3- 71(
lany is a chimpanzee driven more or less crazy by years of )2 - 3 - 71(
confinement in dark antiseptic cages of medical laboratories.
ولا ues المقال بشیء * يشير إلى التججربة ومسا نتج عنها من وضع هذا النوع
من القرود فى قائمة AM لع ia M للخطر حتى إن الذكتور فيفر قد مح
اعتمادات مالية لعلاج هذه الحيوانات على جزيرة صغيرة فى فلرريدا .
Y - t مجرد ظهور هذا النص على الصفحة يكشف عن دلالات
معينة . فالفقرات القصيرة تسمح بالقراءة مع قليل من الاختزان النشط . ويتصل
TAA
محتوى كل من الفقرتين D - 71) و )01-2 بمحتوى الاخرى اتصالا وثيقا
حتى إنه ليبدو من غبر الضرورى أن يتم التفريق بينهما. ومع ذلك ad التقسيم
يوضح توقع OUI والإعلامية اللتين تتناسبان تناسبا جيدا مع اتجاهات أخرى
فى النص فاته .
ea -Y - يبدأ النص بتركيب مشقوق )10,8 الفصل الرابع - T t
أن بديلا غير مشقوق يمكن أن يعبر عن المادة نفسهاء مثل:
(71 - t - a) Pfeiffer first met Larry three years ago.
وهذا لا يوجد بؤرة ماثلة . وهذا التحديد الزمائى لايمثل معلومات مهمة فى
الواقع» ولكنه dex القارئ على المقال مع أنتباه cad ga ويخدم خطة الكاتب
التى ترمى إلى احستجاز معلومات st أهمية من أجل درافع تتصل بأهداف
الصياغة ,
E -4 - إن الفقرة D - 71) مثلها مثل الكشير من مطالع الكلام لاتشتمل
على معلومات تقدمها لتكون أرضية لها. فهى تجعل النوات الشلاث
الماضية "three years ago" ورؤية لاری dV مرة "first met Larry" فى
موقعين كلاهما مسند. أما القطعة الشانية من المعلومات فتصبح من قبيل المسند
إليه بالنسبة لكل ما تلاها من الفقرة (2- OTL وكل مسند إليه فى هذه الفقرة
يشير "Larry" JI دون احتمال أى خلط فى إعادة He" paali لان المسند
topical! يؤدى مهمة مركز ضبط لجذب الادة غير المحددة الاشارة
الفصل الثالث - 4 - ۲۷). ولقد نشأ فى هذه الجمل نمط معين وبخاصة من
حيث PARALLELISM Sji بين (2 -71-2) و (2-3 - 71). ويأتى تأثير
التوازى النحوى من تحرير الانتباه من Lacs تحليل التراكيب السطحية بين صور
(4) إن وضع هذه اللعلومة فى تركيب مسشفوق يوحى بان هنا ما كان یی أن یسیقی ذكره - متعطف خر
من استعمال المحادثة بخقب القارئ إلى sun eie
YAA
الدخل المتغير يصاغ بصورة أقوى من صورة غير المتغير (القصل الرابع - ۲ -
Ul, (£ - ٣ الجملة الختامية )4 2- 71) tp تخالف النموذج بمستد مكون
من عتصرين بينهما رايطة يقود ثانيهما وهو d EMI إلى العنصر النهائى الموضوع
فى البؤرة “Psychotic” ولو أن ILH جعلت على النحو التالى:
4a) In the characteristic fashion of a psychotic, larry opened - 2 - 71(
and closed his hand,
لجلبت انتياها أقل إلى هذا العنصر نفسه
٤ - ه - وقى رأينا أن الضقرة الثانية بأكملها بنيت طبقا لأرلوية مرتكزات
قوامها وضع المعلومة المعهودة فى بداية الجسملة (مسند إليه نحوى) لتقود إلى
مادة جديدة تتتهى بها الجملة. وقى كل حالة gas المادة الجديدة أكثر تحديدا
وأهمية عند نقطة انتهاء الجملة"6هة "big for his )1 -2 - 71(« و "run" )- 71
"psychotic": (71 - 2-3) "touched" y 2- 2) )2-4 - 71). وبناء الجملة
فى الفقرة الثالثة يتبع نقس هذا النموذج. فصور المسند إليه هى مرة أخرى
تعبيرات عن أمور مفهومية سابقة التنشيط على حين نجد المسندات تعرض علينا
Ol جديدة (نسية مفردات إلى أقسام). مشل هذه التشابهات في البناء يمكن
الانتفاع بها فى قياس SLA الداخلية فى TEXT - INTERNAL PAT- at
TERN - MATCHING (قارن: الفصل الخامس - ۷ -۱؛ والسابع - ۲ -
GV
E 1 - ويتطبق على هذه الطرق المتصلة بتكرار المتواليات تنشيط محسوب
ثم قلب لتوقعات القارئ على مستوى المفاهيم. ويعد «دكتور فيفره عضوا فى
طائفة من «الدكاترة»» ومن خلال التنشيط cH! يعد «لارى؛ عضرا من
جماعة uua AID وهذا التقسيم النوعى الدقيق يشجع على نبة لارى إلى
القسم الاعم: «أدميين» فى نفس الوقت. ويمكن التمسك بهذه السبة خلال
4
الفقرة التالية (2 - 71( بواسطة مصطلحات مثل: trative? و tadolescent®
ر "psychotic? , hands وأولى يهذء اللصطلحات جميعا أن تنطبق على
الآدميين لا الحيوانات (ويسهل التخلص من هذا اللبس بواسطة استعمال
"paws? في مكان thands? ر imported from? بدلا من .tnative of? وإذا
ذكر العمر الفعلى ل «لاری؛ فسوف يكشف لنا عن مستوى غير إنسانى» لان
الشيمبانزى يبلغ مرحلة النضيج أسرع U يبلغها الإنسان:
occurrancesedi ji فى الفقرة الثالثة تمتحنا إعلامية من الرتبة الثالثة؛ أى Vl
تخضع بسهولة لخفض backward downgrading ar) إذ يعود القارئ إلى
الوراء ليكنشف أن افتسراض كون NP فردا من بنى الإنسان قد بنى على
تصورات وعلاقات £, typicalizs ولكنها ليت محددة determinate .
ذلك أن بعض
E - ۷ - وما يستحق الانتباه تنامى الإعلامية فى الفقرة
کون «لارى» *was adolescent big for his age? لايتوقع القارئ أن يجد
«لاری؛ عاججزا عن الجرى tdoesn't know how to run» لان ذلك وصف
لايناسب إلاصغار الأطفال. ولكن المفارقة يمكن أن تمبر باستنتاج أن عبارة
‘meeting a doctor» تمثل treason - of لكون «لارى؛ غير طبيعى (وذلك
خفض رجعى estate OPAL Jui, uet o الفترضة قائمة مع التقدم
فى الفقرة حتى تقوى بالمحتوى التحتى underlying فى ALL اللاحقة. وهو
محتوى تتوازى بنيته السطحية مع ما سبق إلى حد ما - أى تخطيط للتوقع على
مستويين. أما فى الحملة النهائية (4 -2 - 71) Of الأعمال والحركات التى فى
فتح وإقفال الأيدى والاهتزاز للأمام والخلف» وهى ليست فى ذاتها دليلا على
شىء» تراها قد تناسب اقتراض الشذوذ حين وصول e sl! الهم psychotic?
إلى تضمن ما تناوله الاتصال حتى OV ولدينا FRAME Jb] فورى من
المعلرمات (انظر الفصل السادس) يمكن أن نطلق عليه: #أعمال وحالات
فيعد معرفة
w
الشاذ». ومن خلال توسيع التنشيط ينب الدكتور فيفر إلى طائفة العالجين
التفساتيين أكثر ما يتسب إلى الأطباء.
٤ - ۸ - ومن الواضح كيفية مجىء الفقرة GUI على Mei ri وطريقة
عرضها بحيث يصدم السقارئ بمادة الفقرة الثالثة على غير استعداد لها. وقد
اختبرت أثر ذلك على مجموعة من عشرين من طلية جامعة فلوريدا من هم
دون مرحلة التخرج. ومع استعمال طريقة طورها رميلهات خصيصا لذلك
caes (AVA) التشويش على قراءتهم فى نقط متعددة ثم سألتهم أن يصغوا
كيف رأو! لارى ودكتور فيفر. فقال جميع الطلاب العشرين بعد قراءة فقرة من
جملة واحدة إنهم يفكرون فى طبيب ومريض. وكان استعمال الاسم الأول ل
«لارى» سببا فى ظنهم أن «لاری؛ كان أصغر سنا من الطبيب. ولقد قوی من
هذا الزعم الاخير ظهور adolescentzals فى )1 -2- 71). ME بعد )71-2
2) فان الطلبة العشرين جميعا افترضوا أن «لارى؟ كان غلاما شاذاء وأن فيفر
قد تودى لعلاجه لهذا السبب. وظلت هذه النظرة على ثباتها طيلة ما بقى من
الفقرة الثانية .
4-4 - ويعد قراءة (2 - 3 - 71) أصبح الطلاب مترددين يتساءلون لماذا يقوم
عالم الانثروپولوچيا بما يبدو أنه من مهمة المعالج النفائى. وعلل أحد عشر
Wb منهم عند سؤائهم عن تفسير لذلك Ob عالم الأنثرويولوجيا ريما ASI
طريقة جديدة لعلاج الاضطرابات العقلية» وأن هذا الكشف ريا كان هو سبب
كتابة المقال. وقال خحمسة آخرون إن عالم الانثرويولوجيا فى SU قصية من
العالم مثل سيراليون قد يقوم بعمل الاخصائيين. ولم يخمن الباقون أى فكرة
وعند قراءة الجملة الأخيرة (2 -3- 71) من هذه المقطوعة قال اللاب
العشرون جميعا إتهم قد انخدعواء وشق على كثير منهم أن يعتقد أنه :م يقرأ
فعلا تلك الادة التى كان من المفروض أن يقرأها. وذكر أربعة منهم dd.
vv
الأنثروبولوجى (anthropologist) أصبح ذا معنى أوضح عندتذ. وقالت
إحداهم تقد تحيرت إلى حد مسا بالتسية ILS الأنثرويولوجياء ولكنها لم تعد
تنشغل به الآن.
٠١ - ٤ - لقد كان من الواضح أن توجيه عسملية الفهم تم بواسطة
استتاجات مينية على ماهر typical es sf فاليد ان مثلا نموذجيتان بالنسبة
للإنسان أكثر مما هما لنحيوان. وقد تجنب الكاتب باحتراس أن يعبر عن الادة
التي تعين على التحديد DETERMINATE الذى يحول دون اللبس. وكان
للكاتب غرض آخر إلى جانب الغرض الصحفى المعتادء وذلك أن يجعل
العرض مشوقا ومثيرا للدهشة . فالكاتب بارغامه القراء على اخلط بين الإنسان
والشيمباتزى يقودهم إلى فهم يثير مدى التشابه بين النوعين. هذه الطريقة التى
تعتمد على إرباك الاتصال ومعه إيجاد الحفز strong motivations yall. لهذا
الإرباك يمكن أن تضيف الكثير من القوة للتفاعل إلى قبول وجهة نظر
الكاتب. وينبغى للقارئ فى الحالات القصوى أن يتقيل وجهة النظر هذه ولو
كان ذلسك من أجل صياغة النص فقط. وتلك هي الحال بالنسبة للنصوص
الادبية مثل نص Duineser Elegien, Sly (بوجراتد (VE 1a AVA
١١ - ٤ - ومن الضرورى لنماذج من نوع هذا المقال أن تفكر فى نموذج
عالم نص خاضع للمراجعة REVISION خلال إجراءات اليناء. وسيكون لدينا
نموذج ثابت إلى حد ماللمساحات المعلومية التحتية underlying فى الفقرتين
الأولى والثانية كما يبدو من الشكل رقم ١؟ التالى:
r
شكل رقم ٠
ap = apperception of: Js
E=entry
mo = motion of
qu = quantity of
ag = agent of
cg = cognition of
md = modality of
vat
x = proximity
ae = affected entity
at= attribute of
lo = location of
pa= part of
st = state of
وأنا أضع الادة المستنتجة (وهى بين أقواس مربعة) التى يظهر فيما بعد Ml
"psycho - therapist", jès Ua و "human" . وعند الرصول إلى as
تخضع هذه المساحة التموذجية لصدمة”طكوكء" (قارن: قالمان ATY : VY إذ
اللوصلات icc أن تتزاح إلى الخارج لتفسح المجال للعقدتين
المنشطتين tanthropologist? و chimpanzee? والعمليات المطلوبة صغيرة إلى
حد ما وإن تتج عنها تركيب على نحو ما يبدو فى الشكل رقم ۲١ التالى:
Gm... 2
etes 2 een RH le سس
الشكل رقم Y
E=enuy at =attribrite of: Ji>
Io = location of in = instance of
x = proximity mo = motion of
tis time of sp = specification of
ae = affected entity ap = apperception of
cg = cognition of em = emotion of
ti = instrument of md = modality of
pa = pan of qu = quantity of
st = state of ag = agent of
إن تموذج الشبكة مناسب للتغيرات كما لوحظ فى حالة التركيب المتنج فى
الفصل الثانى = TE- Y وذلك يرجع إلى الاكتشافات اللاحقة ٠ قسارن:
Mags 44 والتی بعدها). وسيكون من المطلرب فى cà e أخذت فيه
المفاهيم من درجية تغريعية al pal! branching hierarchy (مشلا: كاتز وفودر
۳ أن يعاد ترتیبه ترتيبا شاملا عندما “human” al uë وهو أعم الأقسام قد
استعمل استعمالا خطأ. إن الغسرضص الوحيد للشيكات هو dad JE دون غيره أما
المراجعات ذات الصلة بالمواقف فيمكن أن تعرض على نحو أكثر اقتصادا.
١١ - 4 - ويشير هذا النص الإيضاحي إلى المهسمة الواضحة لإرهاصات
النص المنشط من أجل الإجسراء (قارن: الفصل الرابع - ESN
وتستبقي الكفاءة EFFICIENCY بواسطة تصميم يعرض المعلومات السابقة-
قبل الجديدة فى مسافات قصيرة وفى بنيات سطحية متشابهة من مسافة إلى
مسافة. إن التصميم الموضوع بعناية لبدائل المستويات والضوابط يحكم مجرى
الإعلامية حتى تكون الكفاءة منسجمة مع SFFECTIVENESS jb الوقائع
المفاجثة غير المتوقعة فى bs محددة. ويوصف التصميم بأنه مؤثر vene
المقصود فى الفصل الأول - ١١ - ٤ لإتجاح خطة منتج النص للوصول إلى
w
غرض معين (هو JE إحساس قرود الشميتزى والاهتمام بمصيرها) ويعد
التصميم APPROPRIATEUS بسيب ماله من سيك cohesion والتحام
coherence وتكيف LAS الخطة على النحو الموضوع من أجل الاتصال
بوامطة مقالات الصحف من هنا نرى هذه ZL jlll المطلربةلعلقعه هم
لتقويم التصميم البنيوى (الفصل الأول - (E - ٤ تتسب جميعا تقديرا ملائما
لنصنا هذا ولا نعجب كثيرا إذا وجدنا مثل هذا التصميم فى مكان آخر. وانا
أختم بنص شديد الشيه با سبق ربا تود أن تحلله وتولزن ما بينه وبين QD
(Time, Jan - 22, 1979) (قسارن: المناقشة فى بوجراند ودريلر ٠1۹۸ء
a السابع) :
Twenty - year oid Willie B. is a diehard T.V. addict. He hates )72(
news and talk shows, but he loves football and gets so excited
over good commercials that he sometimes charges at the set, wav-
ing a fist. says a friend: "He's like a little child".
Willie B. is a 450 - Ib. gorilla at the Atlanta Zoo. in December a
Tennessee TV dealer heared about Willie B's lonely life as the
z005s only gorilla and gave him a TV set.
vay
m J all
الكفاءة النصية
TEXTUAL EFFICIENCY
الكفاءة gelga- |
لقد حاولت فى كل ما سبق أن أبرهن على أن استخدام النصوص - ١ Y
فى الاتصال يتطلب تصرفا دائما فى طوائف من المعلومات لايتعلق إلا بعضها
باللحظة العارضة. إن مجرد حجم هذه المعلومات يحول فى العادة دون أن
يتضح معظمها يتعبير واحد بعينه. ومن ثم يترتب على ذلك أنه يصبح من
بدائل متعددة لسيك عبارات سطحية دون إهدار لترابط TAL Gas الضرورى أن
المعلومات الكامئة تحتها. هذه اللجموعات من البدائل تدل المشاركين فى الاتصال
فى الواقع على القسط النشط من المعلومات وهو الذى سيحدث توسيعه
وتعديله. وتعد هذه البدائل كما هو واضح مساهمة مهمة فى إيجاد الكقاءة
النصية» وهى صياغة أكبر كمية من العلومات بإنفاق أقل قدر EFFICIENCY
من الوسائل . إن استعمال الهيئات التركيبية لإعادة التعبير من وجهة نظر السيبر
للاتصال CURRENT CONTROLS تستجيب للضوابط السائدة ds
التى تضبط انسياب المعلومات حتى تبلغ (Y - ٤ Y (قارن: الفصل الأول
السطح.
لدى بعض الباحثين لوسائل cohesion لقد استعملت فكرة السبك 1-١
ellipsis. ji 4-1, Substitution والإبدال pronominalization مثل الإضسممار
وهاليدى وحسن VATA ؛ وحسن ۱۹٩٤ (انظر على وجه المخصوص هاليدى
وفى الغالب لا يُعطى كير انتباه للارتباط الملحوظ (غير ا ملفوظ) AV
للمعلومات فى النص وكذلك لعرفة العالم التى تصبح بها هذه الوسائل ممكنة
لدى هاليدى lexical cohesion ونافعة (إلا بالنسبة لمناقشة الترابط اللعجمى
الفصل السادس). ولقد كان كثير من العوامل من وجهة النظر NAV وحسن
vas
اللغرية مسرلا عن هذا التجاهل مثل c محدودية الجمل» واستبعاد الاعتماد
على معرفة ILI ونقص الاهتمام بالاتصال الحقيقى» وعموم عدم الارتياح
إلى علم BY إن غلية التحو على دراسة اللغة.تبدو فى تفس المصطلحات
التى ذكرناها لندل بها على هذه الوسائل» مثل: g) hypersyntax باليك
macrosyntax y (VA1A (تدى جرليش (Y4V- أر Suprasyntax (لدى
دريسلر (a 191٠ ومن الواضح أن المقصود بالنحو Syntax. هنا ليس التحر
المعهود» ولكنه تحو هجين يتمى إلى ما أشرتا إليه من قبل فى الخطة المقدمة
فى الفصل الأول Y 8 من مفهوم الدلالة النحوية semantics of syntax
وكذلك النحو الدلالى syntax of semantics ويعلن بونى ويبر (۱۹۸۰) عن
ميله إلى تناول pling الترابط كما نو كانت تشير إلى كلمات سطحية لا إلى
محتوى علاقات مفهومية ملحوظة فى الكلمات. ويلاحظ جيرى مورجان
ia VAVA) ۱۰۹ والتی بعدها) هذا الیل حتى فى کتابات هاليدى وحسن
(Y : ۲ «اللذين يحتمل Gal يعلمان أفضل من ذلك». غير أن مورجان
قد يكون شديد القسوةء فاربما قلنا على مسبيل المجاز: إن الكلمات «تميل؟ إلى
كلمات og pel ونقصد بذلك أن الكلمات تشير إلى ما تشير إليه الكلمات
الاخرى: على شرط آلا نتجاوز ذلك إلى دعوى أننا لا نتناول إلا الكلمات.
TY ويستثنى من هذه الاتجاهات العامة تلك الرحبة التى تقدم بها
رولاندهارقيج .(a 140A) ففكرة fsubstitutionJiuyl عنده لا تقتصر على
مجرد تضمن الوسائل المعتادة كالضمائر والأدوات» ولكنها تشمل مجالا متنوعا
من العلاقات المفهومية مثل فكرة العموم والخنصوص بين الاقسام الفرعية
والاقسام الأعم أو الأقسام العليا inclusions among classes , superelasses
cand metaclasses والكلية والجزئيةء والسيبيةء والقرب. إنه واحد من
اللغويين القليلين الذين حرروا إستعمال المعرفة بالعالم فى تعريف فكرة
النصية. والإبدال فى أساسه آى ارتباط بين مكوتين من مكرنات النص أو
عالم النص يسمح لثانيهما أن ينشط هيكل العلومات المشتركة بينه وبين الأول .
ومن هنا يصلح قسط كبير من أمثلته أن يتسجم مع نموذج التنشيط الموسع
spreading activation للمعلومات det! (قارن: الفصل الثالث ۔ TE
te
-cohesion وسائل البك gal سأحاول أن أحيط بصغة عامة - 4 ١
وستكون المعاير التى استعملها هى ما تسهم به هذه الوساتل فى كفاءة
2 الصياغة . وهذه الوسائل كما يلى:
. وهى التكرار الفعلى للعيارات RECURRENCE Bil إعادة ١-4 1١
ويمكن للعناصر العادة أن تكون هى بنفسها أو مختلفة الإحالة أو متراكية
الإحالة. ويختلف مدى المحتوى المفهومي الذى يمكن أن تنشطه هذه الإحالات
. بحسب هذا التنوع
۱۔٤ Y التعريف DEFINITNESS وهر call الذى يفشرض عنده
إمكان التعرف على طبيعة عالم التص بالنسبة لتعبير ما قي نقطة بعينها ثم
استعادة هذه الطبيعة» فى مقابل حالة ذكرها لاول مرة عند هذه النقطة .
CO-REFRENCE ax pti LZ 7-4-١ وهو استعسمال عبارات
سطحية مختلفة للدلالة آمر واحد فى elle نص ما.
4-4-١ الإضمار بعد الذكر ANAPHORA وهر نوع من الإحالة
المشتركة ياتى فيه الضمير بعد مرجعه فى النص السطحى .
٠ - ٤ ١ الإضمار قبل الذكر CATAPHORA وهو نوع من الإحالة
المشتركة ياتى فيه الضمير قبل مرجعه فى النص السطحى .
1-4-١ الإضمار لمرجع متصيد EXOPHORA وهو الإثيان بالضمير
للدلالة على pl ما غير مذكور فى النص مطلقا غير أنه يمكن التعرف عليه من
سياق الموقف.
ELLIPSIS Sitis 74-١ وهو استيعاد العبارات السطحية التى
يمكن لمحتواها المفهومى أن يقوم فى الذهن أو أن يومع أو أن يعدّل بواسطة
العبارات الناقصة.
4-4-١ الربط JUNCTION وهو يتضمن وسائل متعددة لريط
التواليات السطحية بعضها ببعض بطريقة تسمح بالإشارة إلى العلاقات بين
T
مجموعات من معرفة العالم المقهومى للنص كالجمع بينها واستيدال البعض
بالبعض والتقابل والسببية. أما الأنواع الفرعية للربط فهى مطلق con- wad)
junction والتخيير disjunction والاستدراك contrajunction والتبعية subordi-
nation (قارن الفصل الثاني ۔ Y 014
١ - ١ - وتقدم لنا هذه الوسائل عددا من صور الإسهام فى الكغاءة متها:
)1( ضغط البنية السطحية (Y) حذف العناصر السطحية (Y) استبقاء العتاصر
التي يراد توسيعها أو تطويرها أو تعديلها أو رفضها CE الإشارة إلى العلومة آو
التميز أو الهوية C9) التوازن المناسب بين التكرار والاختلاف في البنية السطحية
على حب ما تتطليه اعتبارات الإعلامية.
oj- 7-١ اعتماد هذه الوسائل على Gh GLI عن هذه القائمة من
الفوائد. والناس بحاجة عند أية ARI معينة أثناء إنتاج النص وفهمه إلى فرائن
تعين على تحديد البدائل المحتملة من بين الحالات الممكنة لدى الإستمرار فى
الآداء (قارن: الفصل الرابع O - ١ ومن الضرورى فى الوقت نفسه أن
ja البدائل المنوية سارية دون إرباك البنية السطحية بعيارات طويلة لإعادة ما
سبق أو لرفضه
١ - ۷ - ولقد تقدم القرل عن مبدأ STABILITY PRINCIPLE oA فى
الفصل الأول ٤ - ٤ بوصف هذا المبدأ عاملا أكبر على الترتيب التنظيمى
p gli الذى أرهصت به من النصوص . وتمنح هذه المبادىء أفضلية كبرى
للطرق الإجرائية من أجل تناسق co - ordination العيارات السطحية التى
تشترك معا فى محتوى مفهرمى عام متلائم. Line Ul الاقتصاد ECONOMY
up PRINCIPLE عند وجود المناسبة أو bl يتطلب وجوب إعطاء الأولوية
لإعادة استعمال المحتوى الذى سبق
ويترتب على ذلك أن تؤدى وسائل الترايط التى عددتاها فى الفصل الخامس -
١ ؛ الى التحام coherence النص . أما التسليم المسيق بان النص متلاحم C0-
herent من الناحية المفهرمية فيجعل هذه الوسائل نافعة (قارن: مورجان
SON ral AVA,
بدلا من تنشيط محتوى جديد.
TY
'-إعادة اللفظ
RECURRANCE
۲-١-۲ تعد إعادة اللفظ قى العيارات السطحية التى تتحد محتوياتها
وإحالاتها من الأمور العادية قى JEM من الكلام فى مقابل المواقف
الشكلية. وفى تقرير من شاهد عيان مضطرب يشرف على المقاطعة بعد QU Je
فى أريزونا جاءت الأقوال الآنية (جيتزفيل سن ۲۰ ديسمير 14۷۸):
(73) - There's water through many homes - ! would say stmost ali of
them have water in them. Its just completely under water (1)..
ويوحى التأئير الثراكمى لهذا الاستعمال بشىء من غرازة الماء المدمرة
الفوضوية مع أن الماء فى أريزونا نادر.
وتتطلب إعادة اللفظ وحدة الإحالة بحسب ميدآى الثبات والاقتصاد ١ - Y
ولكنها قد تؤدى الى تضارب فى النص حين يتكرر المشترك اللفظى مع اختلاف
:)1۹۷۸ المدلولات (جينزفيل سن ۲۰ ديسمبر
(74 -1) - Weapons and projectile toys have a built - in threat to eyes and
connat be made child - proof.
(74 - 2) - Customer safety groups hove also warned about stuffed ani-
mals with loose eyes and poorly sewn - on accessories.
‘Small children can pull them off and swallow them.
(74 - 3) - "We find eyes all over the place”, one toy store clerk said
انحن نفترض أن الكاتب كان يجد عيون اللعب لا عيون الأطفال فى كل
ناحية من نواحى المكان oM التناول الصحفى فى الحالة الأخيرة كان AY أن
AI تقليد وضع العناصر التى أريد تأكيدها فى حسروف jet d فى خلال هذا العمل جسيعه OD
em AD الى ذلك بواسطة رقع خط تحت الكلمة ge AN وفى نص امترجمة يشير CL
er
يكون أوضح بكشير (استنتاج عدم وجود المعلومات. الفصل الثشالث LY
)1 واللبس مأمون أيضا فى الفقرة المأخوذة من الكتاب الإرشادى "m
أوهايو: 1
(75) - A restricted licence may be insved to any person otherwise quali-
fied who is subject to episodic impairment of conciousness upon a
statement from a licenced physicion.
ولم يفل واحد of سالتهم عن تفسير هذه القطعة من أوهايو ob الطيب
مطالب SL يكون لديه Last, قيادة (ولو أن بعضهم تساءل كيف يختلف
النقص العارض فى الوعى عن الحالة المعتادة للسائقين فى أوهابو).
EA لبدأئ OLS والاقتصاد أن تزيد فى
الإعلامية والاهتمام فالقصيدة المنسوبة الى التآمر ذى اللمانية عشر ربينعا
شيديوك تيكبورن مشلا وهی التى. قالها قبل اعدامه عام 1981 تشتمل على
البيت PV (سيميسون؛ طیع AO ENAU والتى بعدها):
(76) - My gláss is full, ard now thy glass is run.
cuu; 'المقارقة«(الفصل الاول ذ٠ د 4) cm لا يمكن BUST gss ha أن
NEU يتحول بدلا من ذلك الى الساعة الرملية
hourglass التى تعود إلى معبرفة الموقف الشخصى للكاتب من تاحية الإعدام
الرشيك. .
۲ - 5 - ومن شأن إعادة اللفظ من الناحية النفسية أن تصرف الاتنباه عن
عناصرها إلا فى حالات مثل (76). فإذا كان Lay التكرار التعلّمى (الفصل
الرابع - ؟ )١ مطبقا OF العناصر المكررة ينبغى أن تنطبع فى الذاكرة. ومن
ثم ينبغى للعملية الإجرائية أن تكون سهلة: إذ J الاتصال فى نموذج
العالم ذى الاستمرار للنص يجب أن تكون واضحة (قارن: كينتسن 1۹۷4
(AT ومهما كانت العوامل المؤثرة فلابد أن يكون هناك اختلاف بين الإعادات
v
التى لا خطر لها TRIVIAL وهى التى GL Tas اللجموعة المحدودة للبدائل
اللغوية من جهة وبين الإعادات المقصردة MOTIVATED التى يكون للتكرار
معها مبررات أعمق (قارن: ورث 5/ا19؛ وبوجراند ۱۹۷۸ b و ۱۹۷۹ ع
Kg VA,
Y © 098 مثلا عبارة الكتاب (D aal
As in water face reflects face, so the heart of man reflects man. - )77(
هذان البيتان متفقان فى بتيتهما السطحيةء ويشتمل كل منهما على عنصر
مكرر على جانبى لفظ Ling reflect التتظيم للعيارة enact ary عالم النص :
صورة منعكسة فى مرآة. وأقل من ذلك إثارة LEW أن تستعمل إعادة اللفظ
للإشارة إلى الأحداث المكررة كما فى عبارة شتابنيك:
They work at it and work at it. - )78(
وهذا الاستعمال يثبه ما نسب الى مشرف المفاطعمة الذى شغلته غزازة الماء
فى )73(
ويمكن لنظرة المتكلم أن يدل عليها باعادة اللفظ مثل ما جاء فى عمل جينى
مرریس:
There are no distractions and 1 mean no distractions, )79(
والهيكل السطحى فى هذه المرة يحدد إصرار النكلم على موقف له من
الثبات ما للعبارات ذاتهاء ولهذا لا يقوم مبرر لإمكان العارضة (قارن: برجراند
ودريسلر ۱۹۸۰).
Y - 5 ويمكن لإعادة اللفظ أن تستعمل مع انتقال الوظيفة النحوية لعبارة
ما (دريسلر (AV ويكيّف العنصر المكرر بكيفية بينته السياقيةء ولكن اتحاد
)1( هه الأمثقة مأخوذة
ie نشرة ريتشاد Rhetoric: From Athens to Auburn : eiie من
KER ۔ ۳۳ و ۱۹ على ۴۳۲ ua ۱۹۷1 bagel الأويررن: مطيعة جامعة
to
الإحالة يظل واضحاء ففى إعلان الاستقلال الأمريكى ida ad المقتطفات
التصية :
(80-1) To assume amang the powers of the earth seperate and equal sta-
tion (...).
(80 - 2) they should declair the causes which impel them to seperation,
noun إلى الاسم attribute المفيدة للنعت adjective من الصفة JUNG
لإفادة عمل ما بث ة خالسصة الى عموم الترابط المفهرمي مع تجنب الرتابة
آل يؤدى إليها مجرد التكرار. ويشير دریسلر (۱۹۷۹) إلى أن هذا النوع من
أحد GY صور لغوية جديدة. GLE القدرة على al gee إعادة اللفظ يعطى
العنصرين الكررين قد يسهل فيم الآخر ومن هذا الضسبيل هذه القطعة (فريد
avo
(81) Everywhere he finds a helpless turtle fallen on its back, he tums
it over. i
وما كان للعنوان أن يكون مسحددا دون هذه الإعادة التى تمت بواسطة ll
فيمأ بين أقسام الكلم .
7١-7 - ويمكن لإعادة اللفظ فى العبارات الطويلة أو المقطوعات الكاملة أن
تكون ضارة لأنها ed الإعلامية مالم يكن هناك تحفيز قوى. ومن صواب
طرق الصياغة أن تخالف مابين العيارات geld يواسطة المترادفات. ولكن قد
يحدث ألا يكون هتاك إلا اسم واحد للمدلول المطلوب كما سبق من إعادة لفظ
water فى (73). وفى التقارير العلمية يجب أن يكون هناك استقرار على
اسسعمال المصطلحات المحددة على الرغم مما يتطلبه بدا الإعادة وييدو أن
السامعين والقراء يهيئون إرهاصاتهم للاستجابة هذه العوامل.
tI
“ا التحديد
DEFINITNESS
١ 7 لموضوع التحديد أبعاد مختلقة تتوقف على ما اذا كانت نظرة المرء
إليه منطقية أو نفسية. BU نظر الى المعنى من حيث قيمسة الصدق truth
«value» (الفصل الثالث ١ - ۲ ) فان التحديد ينصب على الموضوعات
المقررة فى عالم منطقى . أما اذا نظر السى العنى من حيث هو إجراءات ذهتية
فان الأمور ذات التحديد هى التى تصلح بذاتها a عليها uniquely identi-
fiable من جهة المشاركين فى الاتصال (كلارك وكلارك ۱۹۷۷: TER والتى
بعدها). وكلا المعيارين قى غاية الغوة سواء كانت الأمور المذكورة منطقية آم
حقيقية. وينطبق التحديد على الكثير من الأمور التى لا تمتاج إلى صلاحيتها
للتعرف عليها فى صورة موضوعات Lele ويفرق أورتونى وأندرسون
(14119) بين الإحالة «identifinble reference» Gc Lal من حيث
كونها طرحا وجوديا extensional representation ربين الإحالة المطلسوبة من
أجل المحتوى المفهرمى من حيث هی طرح قصدى intensional representaion
فحسب (قارن: الفصل الأول ۔ AO LAZY
٣۴ - ولاستعمال الأدوات دلالة فى هذا المجال كما يقهم من
المصطلحين: «أداة التعريف» و «أداة التتكير». قمما ينسب الى أداة التعريف
أنها تتقدم العبارات الدالة على ما سبق ذكره كما ينسب إلى أداة التذكير أنها
تسبق مالم يذكر من قبل (قارن: فيرياس O11 غير أن المقطوعة التالية من
Lai ثوربر athurber story (فى ثورير MORE :۱۹٤۸ تدل على أن الآمر
ليس بهذا القدر من البساطة:
(1 01 حفوق الطيع 1444 لجيمس ثورير. وحقوق pelt 141 لهيلين. وثوريروروزميرى ثوريرسودرق من
قصة الاميرة رصتدوتى الصفيح فى مجموعة «الوحش Uy وحيوانات أخرى. طبع فى هاركورت
بريس جوفاتوفيتش . جری التباسه يعد استتفان.
ry
(82-1) Once upon a time, there tived a king whose daughter was the
prettiest princess in the whole world.
(82 - 2) - On the day the princess was eighteen, the king sent a royal
ambassador to the courts of the five neighboring kingdoms to
aunounce that he would give his doughter,s hand to the prince
whose gift she would like most.
(82.-3) The first prince to arrive at the palace (...)
ريق التقليدى الذى يقول بالتقابل بين فكرتى الجديد = نكرة والمذكور
Gaby فى هذه المقطوعة على the king Lad )2 - 82( و )82-2(
the king فقط. وأوائل النصوص بالطيع مواضع محتملة لأدوات التتكير
(فايتريش CVS AVI ومع ذلك JA ad ذكر لكلمة princess اقترن Hal,
التعريف لكون الكلمة واقعة فى سياق التفضيل. ويرتكز الاستعمال فى the
five neigborinkings على افتراض التماسك فى عالم التص (الفصل الأول
)لان الاقليم الجغرانئ يتوقع أن يكون'له جيران. أما thé prince فهو
عنصر وارد فی الخص دون أن یکو ذا مندلول محدد؛ فهر آی أمير یمکن أن
ينطبق عليسه .ذلك الوصف (طرح توصسيفى كما يميه أورتونى وأندرسون
the first prince Ul +۷۷ فى )82-3( فهو عنصو من طاشفة المرشحين الت
يمكن أن يكون منها واحد فقط من كل مجموعة. مثل هذه الحالات المختلفة
للأدوات تعد جوهرية لصرابط القصة. وقد وجد فسیلییر (AVE) أنه اذا حلت
أداة التنكير في نص قصصى محل أداة التعريف فإن القارىء لن يعلد الجمل
المكونة للقصة جزءا من هذه القصة أبدا. ووجد لوقتوس OVAVO) js أنه
يمكن لتقارير المشاهدين أن تتآثر بإدخال أدوات التعريف قبل العناصر فى المواقع
المهمة: فقد LH الأدوات المشاهدين فى البدء إلسى اعتبار العتاصر النى لم
bu هنا نری ككرت pe رادي
*- ؟- pity المناصر الالية على قل تقدير صادفة لوصول الى مستوى
الوصف يا معرفة :
uai كما تبدو فى عالم MENTIONED العناصر المذكورة ١-7-7
*(the king) (مثلا:
۳ ۔ Y Y العتاصر اللخصصة SPECIFIC المعهودة فى العلومات الشتركة
لمستعملى اللغة الذين يتعرف يعضهم إلى بعض على مستوى شخصى (مثلا:
the movie ندى كلارك ومارشال 1918 : «oV. قارن أيضا: جرلدمان :MVO
oV YAVA «(fiv قارن Lad جولدمان .)۳٤۷ _ v2)
1-17-"اكيانات وقائع مخصزنة ضمنالمعلومات العامة لمستعملى اللغة الذين
تجمعهم معرفة شخصية(مثلا«السينما» في كلارك ومارشال ۵۷-1۹۷۸ قارن
أيضا جولدمان 1/6 19-/740-).
7-1 4 العناصر ذات التفرد UNIQUE النى يعرفها كل عضر ذى
حواس من الحماعة الاتصائية stthe earth, the sun Sie)
(Al INSTITUTIONALIZED العناصر المتمية للتظام العسام o LY Y
متها للتنظيم الاجتماعى a
(the police, the fire department, the president (مثلا:
Y - © - 7 عناصر التعویض DEFAULT ENTITIES التى يفرضها مطلب
التماسك ai p | (مثلا (the neighboring kingdoms فى )2 - 82(+
Y - 7 LY العناصر النموذجية التأصيلية PROTOTYPICAL التى تؤدى
مهمة أمثلة للأقام (نثلا: (the man on the streat, the ugly American
(قارن: الفصل الثالث HYY- Y
A-Y- Y - العناصر التفسضيلية SUPERLATIVE التى تحتل أقصى مرقع
فى أى تدرج للمتغيرات tthe prettiest princess in the World A)
* - 4-7 العناصر العلائقية RELATIONAL التى يمكن الوصول إليها
بواسطة الوصلات النموذجية المحددة المأخوذة من العناصر Ball
"uniquely identifiable” ولا يصلح معيار التعريف يسبب التفرد 4 - ٣
يشمل هذه الاستعمالات الختلفةء بل يغلب ألا يكون للعناصر المعصرفة oF
ta
هوية غير الطلوب لها فى موقف معين تظهر فيه لريجر EE AVO
ويمكن أن نتكلم مشلا عن «الشرطة؛ أو «الأسريكى القبيح؛ أو dee
الأميرات فى العالم» دون الارتباط بموضوع object بعينه أو بشىء تام التكوين
UL, complet entity نشير إلى هيكل مفهومى يمكن لمحتواه الا يكون أكثر من
صفات تفتقر إلى الإشارة إليها قى اللحظة الحاضرة. «فالشرطة» يدون من
الناس بصفتهم الرسمية فحسب لايكونهم أفرادا بخصوصهمء ولا يحتاج
ah uf مطلقا أن يكون ذا مظهر خارجى منقرء ويمكن «لرجل
الشارع» أن تفكر بقطع النظر عن كونه فى أى شارع بعينه. أما enl
الأميرات؛ فقد يتم تحديدها فى قصة الأطفال ولا يكاد هذا التحديد يتم فى
واقع AM إذ يكون الجمال Lal من أمور الرأى.
۳ - 0 - ويمكن شرح «التعريف» بأنه وضع للعناصر الداخلة فى عالم
النص إذ تكون FUNCTIONZ Lb كل منها لا تحتمل dab فى سياق
المرقف. ومعنى أن تحدد الوضع Status باسم علم مشلا أو بصفة هى معرفة
أنك تقول للسامع أو القارئ إن الحتوى المفهومى المضبوط ينبغى أن يكون
سهل الاستحضار على آساس المساحات المعلومية النشطة بالفعل . أما عناصر
النکرات INDEFINITE قتنتطلب من ناحية QU تنشيطا لمساحات معلومية
ET ومن هنا فكر أفراد التجسربة التى أجراها دى فيبر )۱۹۷١( أن الصررة
النصية التى اشتلمت على علامات تنكير لاتشكل عالم قصة موحداء إذ فهمرا
أن علامات التنكير M] هى تعليمات لتنشيط ماحات جديدة بدلا من استعمال
۴ - 3 - ولا gow أحد بالصعوبة فى إدراك التعريف بالنسية إلى #الشمس»
tua, ولكن هين غير متفردين فى الواقع كما تشهد اكتشافات الفلكيين.
غير أن الأولوية تعطى فى الحال للمدلوئين الالوفين نظرا لعدم وجود منظور
أوسع مثل القصمة الخرافية العلمية مثلا. ويمكن لما تقسرر من العناصر بحكم
العرف أن تعاد صياغة سياق موقضه ليصبح غير متفرد مادام عالم النص لابرتبط
بتطابق مع العالم الخارجى المتعارف عليه. وبهذء النظر يق اللبس بين مفهومى
hag
uniquenessa jt التعريض degauit . انظر هذه القطعة من مقال إخبارى عن
البغاء (جينزفيل سن ۸ اكتوير 0۹۷۸).
Now that the adult bookstores, formerly the vice squad's primary )83(
target, have been closed down, the agents are able to devote more
time to busting hookers
ريف tbookstors? و vice squad? و agents ينبني على ULH
التنظيمية في نظام LLI الاجتماعية الأمريكية. ويمكن النظر إلى هذا التعريف
برصفه صوراً من defaults paspati لاتعطى فكرة واضحة عن المكان والهوية
فى حدود المدينة المعينة. فإذا دعت الظروف أمكن نحديد التغرد. ومع ذلك
يمكن للاتصال أن يتم بيطء شديد إذا اضطررنا إلى تحديد التفرد من أجل
التكلم فقط حول هذه الأشياء.
٣ - ۷ - ويعد تموذج التنشيط الموسع ذا صلة بتعريف الأسماء إذا نظرنا إلى
استعمال «المعرفة» على النحو الذى يرد كثيرا فى هذا الكتاب. ومع أنه ليس
من الشايت ما إذا كان ضيط التوسيع يخضع للوعى أولا يخضع (قارن: e
يوزئر وشتايدر ONG يمكن للتعريف أن يكون وسيلة من وسائل توجيه هذا
الضبط . ويمكن لمظهر الشىء المعرف GAN لم يسبق ذكرء أن يكون له حيتت
أثر بإبراز نقعلة من مساحة المعلومات يظهر أن التنفيذ قد شملها: وراضح أن
وصلات الشعريف سواء أكانت تحديدية آم نموذجية تمنحنا أفضل أساس لهذا
الرآی (فلوريد! إنديندانت اليجيتر ٩ اكتوبر 14۷۹):
A seat belt saved a UF) Student when he fell asleep at the wheel )84(
of his 1977 subaru and turned off into the path of a train.
فتعريف "wheel" بأتى فى صورة العلاقة التحديدية (جزء من. . . .)
tpart of...» السيارة «Subaru وتعريف ‘path Led} يوصفه وصلة
نموذجية (مكان رة . . .( tlocation - of - motion? القطار -tirain?
(p= AD University of Flovidatig gi باستعال 7۴ عر جامعة » ai (9)
m
۴ - 4 - وريا استحق التحديد التالى بعض ال أمل: يمكن للتعريف أن
يشمل أى عنصر من عالم النص يقع فى نطاق وصلة determinatez a£. أو
typicalizes y (قارن: الفصل الثالث - ۳ - hy (VO عنصر سبق تعريفه فى
عالم النص. فإذا أردنا كيفية تطبيق هذا المبدأ op علينا أن نتصور أن -D 85(
ھی بداية لنص ما فأى استمرار لها فى (2- 85) ينبغى Àj يقبل من خلال أنراع
الوصلات (من الفصل الثالث - ٤ - ۷) التى وردت بين أقواس هربعة:
(85 - 1) Never before had we seen such a house.
(85-2) The plot of land was quite deserted. [locatiom - of},
(85 - 2b) The rectangular outline looked oddly lopsided [form - of].
(85 - 2 c) The walls were leaning inward [part - of].
(85 - 2d) The plaster was peelimg off [substance - of]
(85 - 2e) The furniture was awfully rickety [contaimment - of].
(85-20) The edifice seemed doomed to collopse [specification - of}.
عقدة للموضوع ومن "house ففى كل هذه الحالات التماسكية جعل لفظ
ثم أصبح مركز ضبط تتعلق به المواد الجديدة على وجه الأفضلية (قارن:
ويمكن رؤية هذا الهيكل التركيبى فى الشكل CY - الفصل الثالث - ؛
الإيضاحى رقم TY وفيه كل حالات التماسك. LT إذا كانت الوصلات عرضية
فإن التعريف لايمتد إلى العنصر العرضى كما يرى فى )85-29( مثلا إذا يمثل
امتدادا غريبا:
2g) The canary seemed depressed (contaimment - of] - 85(
والغرابة التى يدت Gal بعض تلاميذ المدارس عند ذكر أجزاء المتزل- "parts
of - a house" (الفصل الثالث -11-5) ترجع إلى هذا الطابع العرضى.
ويبدو تقاعس التعريف عن 'التوسع Lal فى مسالك أطول حتى إن (85-2h)
تعد تماسكا غريبا Lite يكون مالك البيت هو المقصود:
2h) The face was ugly {part - of - agent - of - possission - of 7} - 85(
rir
ولو أخذنا مشالا عرضيا واحدا من مجموعة يسهل الوصول إليها قيما عدا
ذلك لكنا قد أضفتا instance - of] they وكذلك لايتضح التصريف فى
حالات استمرار مثل:
(85 - 2i) The nail was rusty [instamce - of - part - of}.
(85 - 2j) The brick hurt our elbow [instance - of - part - ofl.
الشكل رقم ۲۲
nr
mo = motion of ae = affected entity دليل:
st = state of و = containment - of
= determi má = modality of
iss má = modality - of
p = projection an
at = attribute of ioe pii i
tû د time of
lo = location - of x-exit
su = substance - of ap = apperception - of
E=enuy fo form -of
m= typical pa = part - of
وبمكندا نحسين هذه الحالات من التماسك بإيراد بض الومسائط التى
لايشتمل عليها الكثير من الاقام .
2k) The nail on the name plate on the front door was rusty - 85(
(location - of - location - o£ - part - of]
The brick in the doorway hurt our elbows [part - of - part - of} )21- 85(
٩ - ۳ + ويمكن للوصلات AI تربط بحدث ما آن ALS
الوصلات الرابطة بشىء ما Dp بدأ نص با تجده فى (1- 86( op استمراره
كما فى de y (86 2a - c) الحدث کله:
(86 - 1) The sun was just emerging from behind a cloud.
(86-24) The day was not yet over [time - of]
(86-2b) The sudden brightness hurt our eyes [cause - of]
(86-2c) The improvement in our spirits was remarkable [reason - of]
RD يكون هناك قيد لايسمح لتشعريف أن ند إلى مثال عرضى عن فسم قير مرتب مالم تيع
القسم Yj a
"M
ويمكن LUIS أن يحنث الربط بلفظ "sun بوصقه موضرعا:
The golden color was impressive [attribite - of] )86-24(
(86-2e) The orb plazed down on us [form - of].
٠١ -۳ - إن مبداالعموم والخصوص بين classes LSY أر ee
superclasses m أو الأقسام العليا metaclasses يجعل هذه الأمور شديدة
التداخل . فمما ليس له مدلول متفرد أو صائح oY يتعرف المرء عليه الاصل
النموذجي PROTOTYPE (قارن: ب . هايز HAYY وفالمان ۱۹۷۷+ وروش
1419 ؛ وبراخمان 1498؛ وويسر CAVA فالعضو الذى ينتمى إلى هذا
الاصل يتصل بقسمه بوصلة تحديدية من نوع Jt) ل. . "instamce - of'(.
إلى درجة تبعل للقسم هوية يمكن الكشف عنها. وقى محادثة كالتى تلى ليس
من لمهم أن يكون فى أذهان المتخاطبين أية قصة فرنسية بعينها أو دار إنجليزية
fix!) من قصة420 : 1940 (The Importance of Being Ernest, Wilde .
ALGERNON: In married life, there is compamy and two is )87-1(
none.
JACK : That is the theory that the corrupt french drama has )2 - 87(
been propagating for the last fifty years.
ALGERNON: Yes, and that the happy English home has )3 - 87(
proved in half the time,
ولا يتطلب الموقف أكثر من مفهوم مشوش FUZZY لإعطاء الحشرى
المطلوب.
N= إذا اجتمع أحد الأقسام بمراتب من القيم أمكن أن نحصل من
ذلك على مفهوم تفضيلى SUPERLATIVE بوصفة فرداً من قسم واقعًا فى
نهاية سلم المراتب. ولكون مراتب القيم غير دقيقة فى أساسها تشترك المفاهيم
ur
التفضيلية فى الغموض مع آصولها النموذجية prototypes . فاستعمال عبارة
tthe prince whose gift she liked most» فى )82-2( واضحة الدلالة لآن
قرار الأميرة سيحدد المدلول تحديدا آليا. آما ما قبل فى الأغنية الشعبية
الأمريكية من أن ليروى براون كان:
(88) The baddest man in the whole damn town.
فإن أحدا لا يفترض وهو جاد أية قيمة تحديدية مضبوطة. ويعد ليروى
بيساطة ثموذجا متطرفا لقسسم متطرف من الناس يصدق عليه فى جنوب شيكاغو
أنه سبىء. وحيسن يشتد التنافس يصبح المسزم النهائى غير معقول ty)
ويعد ليروى عنصرا تفضيليا فى هذا العالم النصى إلى حين تنحيه على الأقل .
٣ -١ - لقد درج المناطقة كما سبق أن ذكرت فى الفصل الثالك -Ay - Y
وما Jf على أن يشغلوا تفكيرهم يبعض مسائل الاقام على -
العموم والخصوص أى وقوع بعضها ضمن بعض تحت مفهوم
والتى بعدها). ۱١ VATE (قارن: سيتجمولر QUANTIFICATION, SUI
ولقد أبديت ملاحظة فى ندوة فلسفية أقيمت فى بونيو1۹۷۹ فى جامعة بيليفيد
أن المناطقة بصفة عامة يفترضون أن التعريف واستعمال أداة الشعريف يتر
انطباعى OUS, Y - ١ - على أنواع السكم الموصوفة فى الفصل الثالث
الشخصى أن الكم لم يأت إلى المنطق لأمور من هذا القبيل بقدر ما جاء بسب
المطالب الخاصة البراهين الصادقة. فإذا تتبعنا مثالا مشهورا
(89 -2) فی "socrates" فی )89-1( ومغردة “men" ys bine قسما Gary
(89 -1) All men are mortal
(89-2) Socrates is a man.
(89-3) Therefore, Socrates is mortal.
ولست أرى مع وضوح صدق الدليل BU يلزم على وجه الخصوص أن
Ii هى صيغة التفضيل فى يعض اللهجات الأمريكية العاصرة WOS وليس baddest» إن كلمة CE)
G^ جنوب كاليقورنيا
m
نعتمد على حتمية الوجود أو التفرد. فلقد tunicoms? Ju و the king of?
tment و tSacrates? دون أن نصيّر الدثيل hs إن
UU الوجود Lad definiteness iz lly “existance” أرى تتعلق بالورود فى
„context of occurance aili إن مطلب المنطق الصورى بالتسية للكم
المضبوط يتجاور أوضاع الكثير من المواقف فى الاتصال اليومى . ففى الوقت
الى نرى المناطقة فيه يتناقشون سين طويلة حول وضع الحمار فى الدعوى
(الباطلة بالصدقة):
(90) Every man who owns a donkey beats it.
لانرى حاجة بمستعمل اللغة GM يلجأ إلى default, a; ach فى صورة حمار
ذى صفات أخرى يتطلبها النص (غير كونه مضروبا). إن المطالب التى يحتمها
التحديد النطقى للكم هى آشد تزمتا من أن يتقبلها الإتصال اللغوى الطبيعي.
والمسائل ذات الاهمية لدى علماء التفس المهتمين بالتص هي كيفية تعرف AN
على objects! والأحوال التى يخضعون لها فيميلون إلى اعتقاد صدق
الأقوال. فالناس يهتمون بالوجود ويالحق المجرد فى مواقف خاصة فحسب.
* - ۱۳ - آما التنكيير فکما رایت فى الفصل المنامس - ٥- Y - يعد من
خصسائص العناصر التى ليست لها مساحة معلومية نشطة. ولهذا السبب نجد
ابتداء النص الذى سقتاه عن الصاروخ سابقا:
Agreat black and yellow v-2 rocket 46 feet long stood in a new )35-1-1(
mexico desert.
يتطلب مسن القارئ أن يوجد عقدا nodes نشطة "rocket" jj aL]
والصحراء "desett" وآن ينيط بهما صقاتهما ومواقعهما الخ. ويمكن للتص
على أى حال أن يبدأ ibt التعريف "the" فيقول: [. . . . "The geat black[.
and yellow v - 2 rocket" وسيكون مع هذا مترابطا من الناحية المفهومية. أما
أثر ذلك فهو التزام الكاتب بالتماسك فى استعمال moder ial على صررتها
فيما يلى هذه المرة الأولى. فمثلا فى قصة كارول (۱۹1۰: "Through: (3V9
the looking glass" تيدأ القصة مباشر بهذه العبارة:
w
(91) One thing was certain, that the white kitten had had nothing to do
with it.
وللقارئ الحق فى توقع أن يسمع على أقل تقدير ما يكفى حول الهرة
das المذكورة حتى تكرن العبارة قابلة للتصديق. White Kitten البيضاء
الطريقة من طرق الاستعمال مألوفة جدا فى النصوص التى تتطلب ينيتها تعليق
(ج. ليفين GAN اهتمام القارئ بسبب وجود عجز فى كمية المعلومات. ونجد
قى مجموع مقالات قصيرة له أن أدوات الشعريف الداخلة على عناصر ۷
(قارن: LEA لم يتم تحديدها فى بدايات النصرص هى القاعدة ولسيست
هارفیج0۱۹1۸):
(92) Each year I watched the field accross from the store turn caterpillar
green, (maya angelo, p. 13).
(93) The judging formally begins with the saturday luncheon at the
heart of wilson motel. (Frank D eford, p. 115).
(94) The train, its metal wheels squealing as they spin along the silvery
tracks, rolls now. (Robert ramires, p. 127).
(95) Before you even get the cone, you have to do a lot of planning -
(L. Rust hills, p. 182).
M - ۳ - إن الإتيان بالعناصر معرقة فى بداية النص Y يعارض أو Jis
الوضسع فى مسألة التفسريق بين النكرة والمعرفة. ونحن نرى أنه مع اطراد
الاتصال بواسطة اللغة الطبيعية يجد الئاس أنفسهم أحرار! فى استعمال عكس
المطلوب للوصول إلى أثر معين. ولا فائدة فى الجدال فيما إذا كانت المقالات
التى اقتبسناها جيدة السبك. ونجد فى اللغويات التى تعالج النصوص الفعلية أن
قاعدة مثل: «استعمل أداة التنكير لأول مذكور ibl, التعريف لا يذكر بعد
ذلك» اسم إلا of تكون تعويضا DEFAULT أر تفضيلا PREFERENCE
(قارن: adi الأول = ۳ = ٤ - ۴).
'10-7- ويوضح تناول الشماذج الأصلية PROTOTYPES وجها آخر من
وجوه التفريق بين المعرفة والنكرة. فكل من القولين التالين يمكن أن يقال فى
عوقف استماع pira LU غيل abl
"A
(96 - a) A Layman shouldn't give advice to an expert.
(96 - b) The Laymam shouldn't give advice to the expert.
فإذا نطق المرء )6-3( acd أرشد السامعين إلى النظر المباشر إلى سياق
a بالنسبة إلى المدلولين وذلك لإبطال A التدكيسر. ويستطيع المرء أن
يستعمل -b) 96) بدرجة أقل مباشسرة من سابقتهما EW إلى رؤية الأمثلة
النموذجية لطائفتى غير الخبراء والخيراء. أما مسألة جودة السبك فقد تتخطى
النقطة RUM! قى الموضوع.
١١ - ۳ -ويمكن للتكير أيضا أن يتم تطبيقه بطريقة غير عرفية. فإذا كان
لدينا القول المأثور 2*0
(97) A man who never loses his head doesn’t have a head to lose.
"part - ه٣ محددا" tol يقدم فى صورة التنكير "a head" JL of
والاثر المترتب على ذلك هو إضعاف تحديد هذه الوصلة بافتراض أن c man”
يكون هناك فى النهاية رجال بدون رؤوس.
w-rY - إن تعريف عناصر عالم النص أمر متشايك كما نستطيع أن ثرى.
aly المستادة (قارن: القصل الخامس - ١ - Y والتى يعدها) من أجل
استكشاف القضايا هى بالغة الضيق. قلو كان لتاس أن ينسبوا الشعريف إلى
الأشياء المتغردة التحديد فقط فى العالم أو للأشياء التى (سراء كانت متفردة أو
ضمن قسم Mer وجودها إدعاء واضحا فإن الاتصال كما نعرفه الآن يندر
أن يكون ممكنا. وربما كان من الأفضل لمسعانا أن ننظر إلى التعريف بوصفه شيئا
يأتى عن ترابط المعلومات المختزنة عند استعمالها فى موقف واقعى حيث تكون
الكفاءة أكثر أهسية من الضبطء وحيث يكون استعمال الفاهيم بقدر الضرورة
فى الوقت الحاضر.
)0 هناك فول مشابه NI يرجع إلى جوتهولد d
vM
E - انحاد الإرحالة بواسطة الكنائيات
CO - REFERENCE VIA PRO - FORMS
-١ - ٤ إذا كانت الإحالة REFERENCE العلاقة بين العبارات
والأشياء objects والأحداث events والمواقف situations فى العالم الذى iy
عليه بالعبارات (الفصل الثالث - -١ ۴) ذات الطابع alternative, Jota في
نص ما إذ تشير الى شسىء ينتمى إلى تفس عالم النص أمكن أن يقال عن هذه
العبارات إنها ذات إحالة مشتركة -CO - REFERNCE ومع أن هناك انراعا
كثيرة من الإحالة المشتركة cool AUS) والالفاظ الشارحة) فسوف استكشف
الاشتراك فى الإحالة من خلال الألفاظ الكنائة PRO - FORMS فقط .
والالفاظ الكنائية من حيث المحتوى فى الاستعمال مأخصوذة من العبارات التى
REPERI وبهذا تختلف الالفاظ الكنائية عن هذه العبارات
بطرق نظامية (قارن: يادوشيفا ۱۹۷۰؛ ودريسلر 31917: YI والتى بعدها).
. فللألفاظ الكنائية من حيث إمكان التطبيق مدى اوسع - ١-9-4
„inherent Ji وهى من الناحية النسبية خلو من أى محتوى - ۲ - ١ - ٤
١ - ٤ - ۳ - وهى فى العادة أقصر مما يشاركها فى الإحالة (رمى حقيقة
يراها دريسلر 1۱۹۷۲ : TV والتى (Lay متضقا فى ذلك مع قانون زيف
ATO) 1( الذى يقول: كلما كثر استعمال الكلمة تعرضست OY تكون أو أن
تصبح O Lad
٤ -١ - ٤ - تخضع BUSY الكنائية لقيود على ورودها حنى Y يتحول
الفهم إلى إشكال لاضرورة له .
-١ - 4 ه - تحتاج الالفاظ الكنائية إلى شكل خارجى متميز»
فالضمائر PRONOUNS فى اللغة الانجليزية هى الطائفة الوحيدة التى تشتمل
من بين الاسميات من آقسام الكلم على صيغ مختلفة للدلالة على النوع (مذكر
AD . للكوفين قاعدة أصولية تقول: كثرة الاستعمال تيز الخذف CO)
Tt
- مؤنث - محايد) والحالة (مؤثر - متأثر). أما الأسماء فلا تفرق فى VEM
إلا بين الإضافة والإفراد والمجمع - وتبدا الإشاريات25101105 على وجه
العموم بالحرفين tthe وهى طائفة الكلمات الوحيدة التى يجهر فى بدايتها بنطق
nbi (فيما عدا جهر كلمات غيرها مثل الأداة "then their/ glial! “the”
.hey"
-Y - 4 والضمائر أشهر نوع من الكلمات الكنائية. ويشاركها فى الإحالة
بصفة عامة ما يوجد فى التص من أسماء (قارن: يوستال VATE ومع ذلك
نجد بعض استعمالات الضمائر لاتخضع لهذا النوع من التطبيق» فمثلا نهد فى
الاستعمالات الأمريكية للأمر:
(98) Stop it!
(99) Hold it !
(100) Forget it!
(101) Shove it*
us ريما US فى حاجسة إلى الاستنتاج للكشف عن المدلول كما فى الشعار
الشهور فى شركة يل للتليفون:
Calling long distance is the next best thing to being there. )102(
حيث يتحتم “there” Ra أن يشير إلى موضع لايمكن استتتاجه. وربا
تنطبق الفسمائر على أشياء لم يتقدم ذكرها بواسطة الاسماء كما فى العبارة
الحديثة التى يستعملها مذيعو الأخبار فى الرلايات المتحدة:
The congressional privilege of giving consent to treaties is one )103(
they seem unwilling to sacrifice.
حيث يجب تصيد المرجع من خلال النسرب „Congressional
Y - ٤ - إذا استعملت مع الضمائر Bull أخرى تشير إلى نفس المدلول oj
الرتبة الطبيعية تبدو بتقديم ماهو AT تحديدا most specific على الذى هو آدنى
m
درجة to least فى التحديد. ويرى لاكوف (2145348) أن الرتبة تكون على
صورة:
-١ اسم علمء ۲- وصف محدد» * - الأسماء الدالة على الأقسام
الكلية» ٤ - الضمائر. ويمكن ا يلى أن يكون مثالا لذلك:
Napoleon entered the room. ( 1- 104(
The famous general made some announcement. )2 - 104(
The man was very excited. )3- 104(
He spoke at top speed. )4 - 104(
ومع ذلك لاتعد هذه الرتبة blr} قربما استعمل صاحب النص عكس
تلك الرتبة ليوجد عجرا فى المعلومات (كالعجز الذى يتدعيه ذكر أشياء جديدة
بصيغة التعريف . قارن الفصل الخامس - (OY -T ونجد هذه الطريقة تستعمل
للتشويق فئ قطعة مأخوذة من القصاص الروسى نيكولاى ليسكوف EVAN)
. ينغتح الباب على زنزانة البطريق بصورة غامضة:
Who should walk in but a venerable old man in whom his grace )105(
immediately recognized one of the saints of the church, no other
than the right reverend Surgius,
فالرتية بين twho? و tman? ر ssaint» و tsurgins? هى رتبة معكوسة
بالنسبة OG SVU أما الإيراد الدريجى لهويات الأشخاص فيتناسب مع
التزايد الندريجى للتخصيص specificity, فى العبارات المشتركة الإحالة.
فالاستعمال مؤثر وملائم فى وقت معا (قارن: الفصل الأول - 4 - .)١٤
4 - 4 - إن وضع عبارة فى محل أخحرى مشتركة معها فى الإحالة يبرز
C لايقصد بهذا JAN دحض LL لاكوف الذى كان يعائج متواليات من العناصر التى يرد كل منها فى
جملة مستقلة. وإغا كان هذا فلثال لتوقصيح مرونة الاطراد اللغوى بصورة عامة. (قارن: هامش رقم
١ فى القصل الأول».
v"
قضية تضمن Class inclusions pL كما Ui; فى الفصل الخامس =T-
COM وما بعدها. فالاتفاظ الكنائية التوزيعية يمكن أن ترجع إلى نفس ٠
التى تعود إليها شريكاتها فى الإحالة LEA هنا مأخوذة مسن ويبرة1919/8:
10
(106 a) Several linguists attended the masquerade. They were dressed
up as cyclic transformations.
لکن يمكن أن توجد الفروق بين عموم وخصوص مطلق COLLECTIVE
inclussion وعموم وخصرص من وجه DISTRIBUTIVE inclusion كما فى
- (106 c)
(106 b) Several linguists attended the masquerade - They all came as
parse trees.
(106 c) Several tinguists attended the yorktown strutters’ ball. They
gach came dressed as a defferent trans - derivationa) con-
straint.
وهذا التفريق ذو آثار مهمة فى نموذج عالم النص كما تكشف هذه الأمثلة
(المأخوذة من ويبر 1۹۷۸: CEE
(107 a) The three men who tried to lift a piano dropped it.
(107 b) The three men who tried to lift a piano dropped them.
فالضمير “it يوجد عالما نصيا نجد الرجال فيه يرفعون معا ببانو واحدًا على
حين يدل الضمير الثانى على رجال يرقع كل منهم بيانو واحدا.
٤ - 5 - ونتضح كفاءة الألفاظ الكنائية60635 - pro حين تستعمل DY
على قطع طويلة من الخطاب الذى LEE مساحات كبيرة من المعلومات:
"Give your evidence". said the king, and do not be nervous, or T )108(
Il have you excuted on the spot".
This did not encourage the witness at all. (Carroll 1960: 148).
rr
"this" als , (108) يدل على محتوى ما قاله الملك. ويضع علاقة
"reason - ofr كلها على حالة الشاهد . ويمكن Ba الكنائى أن يدل
على خفاء محترى block of content ترك بدون تحديد وذلك بواسطة عدم
التعبير iem
(109) My father and mother were honest, though poor"
"Skip all that" cried the bellman in haste
skip forty years,” said the baker [....] 1"
(The bunting of the Snark, {corroll. 1973: 63).
فتصوير ما حدث فى أربعين عاما كان يمكن أن يكون مجالا واسعا من
NR
٤ - 5 - وتساعد BU UNI الكنائية أيضا على رفض بعض المحترى الذى
سبق التعبير عنه (قارن: الفصل OT - - eU كما فى (بيلوك IM
۷ والتی lade
E shoot the hippopotamus. )110(
With bullets made of platinum.
Because if I use leaden ones.
His hide is sure to flaten’ em.
فمجموعة الفذائف "bullets? مقسمة إلى قسمين: يلاتينية ورصاصيةء
وينيغى أن يقع الرفض على توقع استعمال القسم الثاني . وفى الملاحظة التالية
من الملك White king as! يعين "one lal أحد أفراد مجموعة أقلام
"Pencils", ee Ji على حين يظل تصور عضو غير معيين يرصف
"thinner", واقعا.
(111) My dear, I must get a thinner pencil. I can't manage this one a
bit. (carroll 1960: 190).
ويمكن لمختلف المراجع فى عالم نصى أن تتشابه فى كل ناحية إلا ناحية
واحدة. ويحتاج اللفظ الكتائى إلى تعليق هذه التاحية الواحدة فقط للتفريق
بين المراجع كما فى حالة: 1960 Tweediedee and tweedledum (Carroll
1229,e.a)
(L12) She was just going around to see if the word "TWEEDLE" Was
written on the back of each collar, when she as startled by a voice
coming from the one marked "DUM".
فاللفظ "one" ses نافع كذلك إذا آريد للشىء المعنى أن يظل غير
محدد(100 :1960 z(Carroil
The March Hare said : "t vote the young lady teils us a story". "I )113(
am afraid I don't know onc" said Alice.
٤ - ۷ - ويمكن استعمال الفعليات PRO - VERBS لإعادة استعمال
معلومات ia على أحداث. مثل (Carroll 1960: 47) “do” Slanted :
"I don't know the meaning of half those long words , and what's )114(
more, I don't beleave you do either".
ويمكن إضافة اللفظ الكنائى”50” إلى لفظ "do" من أجل استيعاب المادة
المنوطة بالفعل الاصلى:
To this day I am ashamed that T did not spring up and pinion him )115(
up and there. Had | possessed one ounce of physical coutage, !
should have done so. (Beerbohm 1958:57).
بارة “50 "do تحمل محتوى مركب phrase کامل يشمل على حدثين مع
فكرتى LAY والزمن وفى المقابل يمكن لعبارة "do it أن تؤدى مثل هذه
EMI
(116) "Smoothe her hair - lend her nightcap and sing her a soothing lul-
taby".
vo
"I haven't got a nightcap with me" said Alice as she tried to obey the
First direction “don't know any soothing lullaty".
"1 must do it myself then” said the Red Queen. (Carroll 1960:
326).
فالاتفاظ الكنائية تلتقط محتوى حدثين من الأحداث الثلاثة المذكورة.
-A-t ويستطيع ASD باختياره الألفاظ الكنائية من مجموعات
iA أن يعسين السامعين على إعادة استخلام TE
التخطيطية الجامعة بين التكافلات النحرية والمفهومية فبالنسبة تعيارات
"spring up/ pinion ] then and there" نهد أن do so تعيد علاقة
التكاقل رأس - إلى "head-to-modifer" jaa (الفصل (AUN
.(v-Yo-Y اما بالنسية إلى lend [...] nightcap sing [...] lullaby’ تعيد
العلاقة التكافلية فعل - إلى - مفعول مباشر "verb-to-direct object" (الفصل
الثانى -7-16-5).
وقد يريد الرء أن ينشئ خطة بمسميات "pro - direct ," pro-modifier" Je»
objet” الخ ويمكن للألفاظ الكنائية على أى حال أن تكون ذات استعمالات
مختلقة فى موقع بعينه كما فى:
(117) Yond Cassius has a lean and hungry look.
He thinks too much . Such men are dangerous.
(Julius Caesar II, ii, 194-95). ^
ويحمل اللفظ الكتائى Such عبء محتوى الملخصصين "lean and hun-
'لا#والفعل think too much't A? آما فى JLA التالى OP من يسشقبل
النص ملزم ob يتنج صفة لها نفس الإحالة التى للفظ ‘such’ دون أن يعبر
عنها أبدا عخصص ملفرظ )279 :1960 (Carroll
"I see nobody on the road" said Alice, "I only wish f had such )118(
1
eyes" the King remarked in a fretful tone "To be able to see No
body! And at that distance too!” .
وييدو من ملاحظات اللك أن الخصص الذى يؤخذ من السياق يمكن أن
sharp’ bai أو ‘good’ يكرن لفظ
أى ورودها بعد anaphorically الكتائية عن مراجعها SUN وتآخر -4 -E
Cata- الالفاظ المشتركة معها فى الإحالة أكثر احثمالا من ووردها متقدمة عليها
فرجوع اللفظ الكتائى إلى متقدم عليه يهيى: مركز ضبط أن تضاف phorically
ومن .)۴۷ -٤ - باللفظ الكنائى (قارن : الفصل الشالث Label! إليه المادة
dae الاكثر صعوبة أن تتصور كيف يمكن التصرف بالنبة للمود إلى متأخر.
: ينحتم للفظ الكنانى أن يركم حتى تأتى العيارة المشاركة له فى الإحالة (قارن
أر يتمرك بحسبانه حالة نحوية تظل لا مرجع لها فى )٠١ -Y - الفصل الثانى
: حتى يعثر لها فى النهاية على مرجع (قارن Fuzzy parsing تحليل مهرش
وليس من المستحسن فى أى من الحالتين أن تجعل .)٠١- ١١ الفصل الرابع
مسافة كبيرة بين انلفظ الكنائى وما يشترك معه فى الإحالة والعود إلى مستآخر
شائع جدا فى الجمل المفردة» مثال ذلك ما كتبه طالب من جامعة فلوريدا:
(119) 1 don't know if he's serious, but my roommate wants to walk a
tightrope over Niagra Falls.
ويمكن للعود إلى متآخر أن يشير إيضا إلى قدر من المحتوى يشتمل على
رتل من الأقوال:
(120) That you have wronged me doth appear in this :
you have condemned and noted Lucius pella [....] For taking
bribes here of the Sardians, wherein my letters, praying on his
side Because I know the man were slighted off.
.)1-5
ويمكن للعود على متأخر مثله مثل التعريف أن يتم تسخيره لإيجاد نقص فى
(Iulius caesar, Iv
ry
المعلومات يتم إكماله فيما يعد (قارن: الفصل الخامس - ۳ .)١۴- ويتعمد
وارويك (- 197 : - (VY أن las بلفظ كنائى يعود على plo وقد تأجل ذكر
العبارة المشتركة معه فى الإحالة إلى Mg جملة طويلة:
Her father was a snuffy litlle man, who, after living for fifteen )121(
years as a widower in the white house at the end of prospect Ter-
race, had developed manarisms and piculiarities that were neither
criticized nor questioned by his daughter.
٠١ - ٤ - إن القيود التى تنطبق على العود إلى متآخر هى جزء من شروط
الإجراء اللغوى فى عمرمها. ومن الصعب أن تحافظ على الترابط connectivity
بين عناصر إما متباعدة وإما غير مؤكدة الهوية بسبب بدائل الهويات المرشحة
لها. ويبدو مما مثلنا به (35) فى الفصل الثالث من مثال "rocket Lai على
أى حال أن هذه الصعوبات يمكن علاجها بادخال إحالات مشتركة مثلا خلال
مسافات واسعة لعقدة node لمعهود. أو بالتفكير فى أى المقاهيم أكثر ملاءمة
من غيرها للمعنى الذى أراده ويلكس (AVA) (مثلا: rocket - plunge ).
ax -١١ - ٤ أثارت SY الكناية الملبسة عظيم الانتباه لدى اللغويين كما
فى المثال الكلاسيكى :
(122) I love my wife . So does Harry.
حيث تبدو الدلالات الاجتماعية لا يحتمل من العوالم النصية مشيرة
على reflexibility jih للاهتمام. ولو كانت اللغة الاتجليزية تيز انعكاس
AYE ia 198/5 يقة اللضة الروسية لما وقع هذا النوع من الليس (دريطلر
ويقول واليس تشيف JH ومع هذا نجد مثل هذا الليس يندر أن يستعصى على
إن فى عيارة: (EV AYY
(123) Ted saw Harry yesterday . He Told him about the meating,
فيمكن العشور على مرجعى الضميرين بواسطة حفظ الرتبة سين الفاعل
. Him بالضمير Harry, JL "He بالضمير Ted! والمفعول. وبهذا یشار
PA
رذلك يتفق مع fae الثبات STABILITY (الفصل الخامس - (V- ١ وإن كان
الفاعلون لا المفعولون هنا هم الذين يتعلق بهم اتخاذ القرار.
غير أن معرقة العالم World knowledge عامل حاسم بدون شك كما فى
BENI
Billy told Johnny's mother that he hit him. )124(
فقد يكون اعتمادنا لا على مبدأ الثبات بالتسبة للفاعل (بحيث نجعل بيلى هو
الضارب) بقدر ما نعتمد على معرفة أن الأطقال يخبرون الوالدين عن سوه قعل
الأطفال الآخرين أكثر ما يخبرونهم عن أفعالهم هم أنقسهم (ومن هنا كان بيلى
هو المضروب). وأكثر تعقيدا ما سبق ما نجده فى تلك القطعة حول موت أحد
المحامين (فى صحيفة ايسويتش بتاريخ Y يثاير :OAVA
He was going to the court, when he staggered as if in a fit, and )125(
fell against the wall close to the watchman's room in the central
hall. The watchman and a policeman, running to his assistance,
took him into a room. some brandy was administered to no ef-
fect, and Mr. Bond , the surgeon of parliament street arriving, he
pronounced him dead.
وقد يقضى مستممل اللغة وقتأ طويلا بالاعتماد على التحو المستقل عن
اعتبارات "autonomus syntax“ ii M في حساب البدائل حول من أعلن
موت الآخر (المحامى آم الخارس أم رجل الشرطة أم الطبيب؟) ليحصل من
ذلك على اثنتى عشرة قراءة محتملة فى الجملة. أما القراء الحقيقيون فانهم
يلاحظون احتمالا واحدا فقط .
حقا إن معرفة العالم سوف تؤدى إلى العشور على المرجع حيث يستعمل
اللفظ الكنائى الخطا *. كما فى العنوان المأخوذ من Midnight Globe بتاريخ
(AYA ٤
© كما قى بعض صور AEN فى B العربية Qu A
YY
(126) Sophia Loren reveals love scandals that haunt my marriage.
عن المرجع الخطا مع استعمال الكثير GAS وليس من اللحتمل - ١١ -٤
من العوامل المسأعدةء بل يمكن لذلك أن يشكل رفضا للاتصال أو عجزا عنه.
للدلالة على سيارتها بدلا من صرفها إلى كومة it جريس باستعمال the إن
لايمكن أن يحدث من إنسان )8-١- الزبالة فى الشاهد رقم ۲ (الفصل الشانى
بدون ذرة من المعتى لم يكن لسريس onset, ji» عاقل. ولإيجاد نص
BUSY بحاجة إلى عدم تقديم مراجع تعود إليها (V0A 181 كارول
: الكنائية فى
(127) They told me you had been to her
And mentioned me to him [.....].
فلا وجود للقرائن فى قصيدته للدلالة على هوية المرجع فهنا نموذج لغوى
يعتمد على معرفة العالم قد استحق الرقض مع أن قارتا له موقف باحث عن
القبول يمكن أن يعتصر بعض ا معنى حتى من أبيات مثل مسا يوجد فى ملك
-King of Hearts السباتى
والإتاحة compactness بين التكدس trade-off إن علاقة التتاوب - W -E
التى سبق ذكرها بمناسبة اختزان المعلومات فى الذاكرة rapid access السريعة
يمكن أيضا أن تنطبق على استعمال الإجابة براسطة )١8-17- (الفصل الثالث
الألفاظ الكنائية. فهذه الألفاظ الكنانية تسمح بالكثير جدا من الوفر فى إنشاء
البنيات الطحية والإقادة منهاء ولكن هذا الكسب سيضيع عند وجود
مشكلات اللبس بالنسية للوصول إلى العبارات المشاركة لهذه الالفاظ فى
0 الأثر هنا يبدو فى أن LAM لوزين كأما تكلم إلى نفسه على الرغم من أن الخبر اشتسمل على فمل
مسند إلى tah
Fre
الإحالة. ولقد قلت من قبل إن الناس يستعملون كل آنواع القرائن من أجل
أمن اللبس حين تكون BUS الكتائيسة ذاتها عرضة لا قى صيغها من عدم
ETE وفى كسون حالات عدم القهم الحادث قعلا نادرة في الاتصال
SUM إشارة مهمة لطبيعة التعاون بين المتكلم والسامع التى تتسم بها النصية
(وبخاصة القصد والقيول) وكذلك طبيعة الضوابط التنظيمية لاستعمال التظام
(قارن : الفصل الأول -4-ه-1).
alla JI - 0 لغير مذكور
EXOPHORIC REFERENCE.
-١ -١ تعود الكنائيات فى الإحالة لغير مذكور إلى أمور تستبظ من الوقف
لا من عسيارات تشتسرك معها فى الإحالة فى تفس النص أو الخطاب. وريا
أشارت هذه الطريقة إلى اعتراض على الفصل بين LAW ومواقف استمسمالها
(قارن: الفصل الثالث CAT وللإحالة إلى غير مذكور على وجه المخصوص
كفاءة من حيث تجساوزها للخطوة البيتية التى تنمثل فى تسمية الفهوم. وتعتيد
الإحالة لغير مذكور فى الاساس على سياق الموقف Context شأنها فى ذلك
ols الإحالة لمذكور سابق anaphora والإحالة لمتأخر .cataphora. واذا كان معنى
مفهوم ماهو موقعه فى عالم النص فإن معتى المرجع فى الإحالة لر
مذكور exophora هو مكانه فى عالم النص مع التركيز على عالم المرقف
الاتصالى. فعلى سبيل المثال جاء استعمال الثال رقم )128( بوصفه أول ما نطق
من محادثة يفتحها شخص يلج الباب ليخرج فيجد شخصا معروفا عنده خارج
الباب:
(128) She's not here.
وكان المتكلم يعلم بالنية المعستادة للزائر أن يمر بشخص امرأة ما وقد علم
الزائر من جانبه أن المتكلم يعرف نبته.
7-5 - ويمكن فى بعض الموافقف أن يدل اللفظ الكنانى على أشياء لم bb
(129) What on erth is that?
(130) I can't beleave this!
ويمكن لهذه الاستعمالات Lad أن تشير إلى خيبة p المتكلم بالنسبة لامر
كان يتوقع حدوثه (مع افتراض أن السامع كان على علم بذلك) حتى إنه لا
غرابة فى حدوث تفسير أو تغبير للواقع .
rrr
7-8 والإحالة لغير مذكور ibl حافسرة من أجل علاج المرقف
SITUATION MANAGING حين يكون ثمة احتمال لتعارض وجهات النظر
بين طرقى الاتصال حول ما يحدث لقد تعرض بعض قطاع الطريق لسائقى
:QAVA الأخيرة بقولهم (جيتزفيل صن ۲۰ ديسمبر UM مصفحة فى LLL
(131) This is a holdup. we're not kidding.
فكان وصفهم للموقف على حسب ما يتوقع مؤيدا بسلطة الأسلحة النارية
جوقمان 141/4: AEEY
وحمين قال مهتدس عن فيضانات أريزونا )
Qa
فيل سن ۲۰ ديسميسر
(132) It's going to get worse before it gets better.
كان هناك تحديد واضح للمتصور IP
الدى سببته الأحداث التى جرى التعبير عنها بأقوال سابقة .
4-6 - ويذكر هبائيدي وحبسن.(1417/5 dune (OF الإنحثالات PS
مذكور فى الاسمعمال المقبول تستعمل فيها الكنائيات استعمالا عرفيا اذل أن
تبط يمحتوى مفهومى يعينه.
-١-4- فضمير المتكلم والمخاطب بطبعسهما لا يحيلان إلى مذكور سابق»
ويتطلب استعمالهما معرفة سابقة بالهوية بالنسبة لطرفى الاتصال oj, كان ذلك
يتم بصورة فى الحديث أكثر عا يتم فى الكتابة ويدخل المحتوى المفهومى
,رة أوضح عندما يتسب المرجعان إلى أقام METACLASSES (le
eae) الثالث (Y-T
(133) O, what a rogue and peasant slave am I! (Hamlet II , ii, 576).
(134) You blocks. you stones, you worse than senseless things!
(Julius caesar 1, i, 40)
rrr
-Y-£-o وقى belt or يستعمل ضمير مفرغ * dummy (الفصل الثانى
)م خال من المفهوم من أجل وصف حالة الجو:
Its snowing / hailing/ etc. )135(
إن تفضيل التعبير عن الأحداث يواسطة الأفعال والإتيان بقاعل واحد على
الأقل مع الفعل فى التركيب (الفصل الثالث - (YT -٤ يوجد الحاجة إلى
lal ضمير مفرغ ليكون ميتدا بدون محتوى أو قاعلية أووساطة. ويغلب أن
يسمى هذا الاستعمال قى اللغة الفرتسية "servitude grammatical"
“To E70 وكثيرا ما تستعمل hey. يدون مدلرل معين لتشير إلى فاعل
مجهول ليس لموقفه أهمية فى الحاضر إذا لم JE عنه of صالح أن بمفرده
uniquely identifiable. (الفصل الخامس - OT كما قى هذا الاستهلال من
ورقة ae M الطلاب:
They told me when I came here 1 would have to work bard. )136(
هذه المستدآت الغامضة هى تعريضات defaults وجدت من أجل ترابط
الاحداث (قارن القصل الراہع (٣-٣ ولا تستعمل أكثر ما تقتضى eU
استعمالها .
<-١ إن الضمير ©" الذى يتسم نوعا ما بعدم التحديد يسمح للمتكلم
أن يضيف نفسه إلى مجموعة غير محددة العدد. فمثلا فى اقباس آخر من
ورقة أحد الطابة نجد:
In Florida, we don't see Things like other southerners. )137(
وربما لم يكن للكاتب نية أن يشمل سكان قلوريدا جميعا بل جماعة من
التماذج الأصلية PROTOTYPES (الفصل الخامس -۷-۳-۴). iai
استعمسال آخر غامض PL d الكاتب والقارئ بوصفهما
طرفين فى عمل مشترك (كيرك وآل (Y-A AVT كما فى هذه القطمة النى
qr AD de فى العربية ضمير »
lud
: 01۹۷۷ من تفويض الطاقة النووية (اقتيسها وتاقشها يوجراند ois
qa
(138) Now we are hearing more and more about another kind of
}
فالكاتب الخبير والقارئ العادى يندر أن يسمسعا عن الطاقة النووية على أى
صورة متشابهة ولكن الأمل فى الوصول إلى مساندة القراء لمنشآت الطاقة
النووية يجعل الحث على الماندة أمر! مطلوبا.
فيستعمل بصورة عامة فاعلا للأعمال التى تعد you أما الضمير -o-t-o
فى أوراق الطلاب. Lad c£ نموذجية بقطع النظر عمن يقسوم بها. وهذا ما
فمثلا:
radiation ]
(139) You never know what the teacher wants on these assignments.
بالإيحاء بالمخاطبة الشخصية بواسطة استعمال "هلولو oy ae والمعلنون
. CAY : VANE كانوا يتحدثون إلى مجموعة مجهولة الهوية (قارن : ماركيز
أنه: (VAVA فيدعى لنوع من السيارات مثلا (مجلة تايم ۱۳ نوفمبر
(140) The difference between a car you like and a car you love.
بين لفظ كناتى غير شخصى ونوع من LA فهذا الضمير'ناول' نقطة
:)1۹۷۸ pad gi ۱۳ فى هذا الإعلان (تايم sad الطاب المباشر الذى
(141) Could the car you're driving pass this test?
إلى بعص اليل إلى C£ AYT ولقد أشار هاليدى وحسن ~0-0
الاعتماد على الإحالة لغير مذكور سابق بدون تصور واضحء إذ ورد عن حسن
حوار بيتها وبين ابتها الذى عمره ثلاث سنوات على النحو التالى (مع الإشارة
إلى وضع التأكيد بتفريق الحروف إلى مافات مضاعفة):
(142) CHILD: Why does that one come out?
lc
HASSAN: That what?
CHLD : That one!
HASSAN : That what?
CHLD : That one!
HASSAN : That what?
CHLD : That lever there that you push to let the water out.
فلقد تردد الطفل دون أن يقدم وصفا مغهوما مسفترضا أن الكبار AY أن
تكون لهم نفس بؤرة الاهتمام التى نه. وانتقال التاكيد بين BUNI الكنائية يدل
على أمله أن تؤدى الإشارة المؤكدة إلى الغاية المرجوة ولفظ ‘you’ فى ملاحظته
الأخيرة هو الذى ورد فى الفصل الخامس ٠-4-١ .
1-0- وكذلك شار fe هوكنز قى دراسة مشهورة C15) إلى أن الإحالة
لغير مذكور سابق فى وصف متاظر صورها تشيع فى حديث أطفال الطبقة
العاملة أكثر بما تشيع فى أطفال الطبقة الوسطى وكان تصويره لها كما يلى:
(143a) Three boys are playing football and one kicks the ball and it
goes through the window [.....].
(143 b) They are playing football and be kicks it and it goes through
there [
بما كتبه باسل بيرنشتاين (قارن : بیرنشتاین SLOANE هو كنز هله
المادة اللغرية شاهدا على الاختلاف بين النظام التفصيلى selaberates الذى يسود
لدى الطبقة الوسطى (وهو متمدد البدائل) والنظام “res.stcted code ssi
الذى يسود الطبقة العاملة (وهو محدود) وإلى جانب غموض هذه © كار
(قارن: ويفرمان OAV نجدها تيسدو بعيدة عن لب الموضوع هنا قلربما لم بر
"m
أطفال الطبقة العاملة سببا للمعنى oy gill للأحداث والاشياء التى يرونها
ويشيرون إليها وهى مائلة أمامهم. وفى مقابل ذلك رعا كان QUEM الطبقة
الوسطى تجارب AST ثراء بالنسبة للكلام op SU الذى يعود طابعه التفصيلى
إلى انقطاعه عن مواقف الوعى apperception, tl. t وكذلك يستطيع
أطفال الطبقة الوسطى أن يميزوا interview H+ identify فى موقف مدرسى
تفضل فيه المادة المكتوبة. ومع ذلك يبدو من رقم (142) أنه حتى Jubi أساتذة
الجامعات يميلون بطبعهم إلى الاعتماد على الإحالة لير مذكور سابق آثناء
المحادثات فى مواقف الاسترخاء relaxed فهل يرى هو uS أن ننظر إلى
شيسكبير بوصفه مستحملا للصوغ التقییدی oid U "restricted code" فى «E
الشهير فى هامليت من الإحالة لغير مذكور سابق CIlLiv.131-34)
QUEEN: To whom do you speak this. )144(
HAMLET: Do you scc nothing there?
QUEEN: Nothing at all; yet all that is I see.
HAMLET: Nor did you nothing hear?
QUEEN: Nothing but ourselves.
HAMLET: Why , look you there! look how it steals away.
۷-۵- ويشير هاليدى وحن On; AV) إلى تأثير رفقاء السن peer
group فى الإحالة لغير مذكور فهما يذكران قائمة بيرنشتاين «للمجموعات ذات
الرباط الاجتماعى الوثيق' التى كونها دون أن يفطن إلى السخرية اللاذعة فى
هذه المقاربات: «زملاء السجن - زملاء السلاح فى الجيش - الطبقات الدنيا
للمجرمين = مجموعات السن للأطفال والكبار - والأزواج مع طول العشرةة
فالصلة الوثيقة بين أطغال الطبقة العاملة كما يذكرها هوكنز فى مادة بحثه رجا
عادت إلى ضيق دائرتهم الاجتماعية .
(N ريما كان الرجع الشبحى
«رجة كاقية عند جمهور العصر PAST
ry
“Ar? ورا صح أن تصور FL a الزاتدة عن مطالب التركيب
superfluous إلتى عدت ذات دلالة اجتماعية فى عبارات مثل:
My sister she plays piano. )145(
Ed مذكور وقد يستعمل متشئو gall وسائل من مرحلتين من
مراحل الإحالة بسبب تجاربهم مع الاستعمال المنطوق: )١( يأتون باسم
المفهومء و (Y) يشركون معه لفظا كنائيا فى الإحالة ley له دلالة أن هذا
التركيب فيما يظهر لی يبدو دائما فى موقع الفاعل فتحن مثلا لا نرى نركيبا مثل
(146) They gave my sister her a piano il.
BE كان مسا أزعمه معقولا فإن البدء بتسمية المفهوم (my sister) فى رقم
)145( سيقوم بمهمة الإعلان عن المعهود announcement of topic الذى لا يعد
جزءا من التكافل بيسن الفاعل والفعل. ويظهر آن ايجاد مركز ضبط من أجل
الشبكة المفهومية العلاقية conceptual relational network منفصل عن مركز
الضبط يشبكة التكاقل grammatical dependoncy netwook 5 ot رهذا
تحول عن الاولوية النموذجية (قارن: الفصل الثالث -غ - .)٠٤
4-5- والإحالة لغير مذكور سابق يمكن من حيث OTT تطبق على كل
ما يتضح من الموقف الاتصالى o فعتد دخول حجرة قد سكب فيها الطعام على
الأرض سمعت آم من فلوريد تقول لطفلها:
(147) You did that?
فكان الكلام كله مركبا من BU كنائية. Shay قيرد على تلخيص الاقرال
على أى حال كما يشير آدريان أكماجيان فى مذكراته (اتصال شخصى) فكان
يمكن للام أن تقول ما فى a) 148( ويندر أن تقول ما فى 148b ولن تقول
بالقطع ما فی( 148) DY, 148):
(148 3) You 7
TTA
(148 b) That?
(148 c) Did?
(148 d) You that?
ويتضح من الإحالة إلى غير مذكور أن ثمة تفاعلا متبادلا بين TAN
والموقف . فالموقف يؤثر بقوة فى استعمال طرق الإجراءء ولكن بعض الأعراقف
ستكون مع هذا موضع رعاية. ففى النموذج d) 148) جرى إيجاز الإحالة لغير
مذكور بعمليات رصف الكلمات فى LAW وسوف نرى شراهد أخرى
على حدرد الايجاز فى العبارة فيما يلى تحت عنوان «الحذف» .
1-الحذف
ELLIPSIS
كانت الناقشات حول الحذف وهو ما يسمى أحيانا الاكتفاء بالمبنى aii -1-
وجتتر O08 للخلاف (قارن: كارلسن 1, “substitution by zero" العدمی
وهاليدى 261437١ ودريسلر CM وكريمس O12 وإيساتشيتكو OY
ويمكن التعبير عن هذه المجادلة على النحو UAV ء وجروز ۹۷١ وحسن
التالى: إن البنيات السطحية فى النصوص غير مكتملة غالبا بعكس ما قد يبدر
فى تقدير الناظرء وفى النظريات اللغوية التى تضع حدودا واضحة للصراب
أو المنطقى يتكاثر بحكم الضرورة نظرها إلى العبارات بوصفها مشتملة spel
well-formedness idealiza- SL- حسن lc على حذف بحسب ما يقضى
عن وجهة نظر متطرفة إلى )١7 WW) ولقد عبر كلارك وكلارك 10
بالنظر إلى GILL صورة تسم (149 a) الشاهد رقم ol حدما عندما زعما
الصورة رقم(ط 149):
(149 a) Napoleon conquered Italy, Prussia, and Austria.
(149 b) Napoleon conquered Italy, Napoleon conquered Prussia, and
Napoleon conquered Austria.
ومن الصعب أن ترى مبرر؟ نفسيا لهذه الدعوى فلقد يدو آن ذلك إما أن
يكون نبشا عن الرأى القديم القائل إن الناس يضطرون إلى استعمال الجمل
البسطية فى الاتصالء وإما أن يعنى تفسيرا حرفيا مكشوفا لفكرة قائمة القضايا
(قسارن : الفصل السابع - 1-1( ويندر أن يصرغ PROPOSITION LIST
(149 سواء conquered. Napoleon SUSI منشئ النص ثلاثة مداخل منفصلة
.)149 لرفم أو(6 a)
هذه النظرة التى جاء بها كلارك وكلارك ريا جعلت من الضرورى أن -1-
وأن نضخم الإجراءات كث را جدا Gm نعد معظم الأقوال مشتملة على
ضرورة لها تستحق الإقصاء فيما بعد. بل إن الأمثلة الاقل Y بواسطة عناصر
vie
تطرقا فى هذا الصدد يصعب قيما يبدو أن نتسبها إلى الحذف ففى النماذ.
من مقال (جيم بروان فى ليفن ۲۱۹۷۷ EF وما بعدها) قسمت يإضافة
بين أقواس مربعة يمكن أن تتصور أنها محذوفة:
(150) Manhasset was going to be just as playful as St. Simons Island
[was].
(151) She was, no daubt, a good woman, but [she was] quite stern
[woman].
(152) I loved my mother as much as any son could [love his moather].
كان إنتاج هذه العبارات وفهمها كما هى يمكن أن BY ومع ذلك نتساءل عما
يزداد حنا أو يسوء باضافة الزيادات التى بين الأقواس. ولقد قلت فى الفصل
إنه من غير ٤١ - -4 - والتى بعدهاء والفصل الثالث - YY- Y - utl
المسقول بالنسبة للناس أن يحولوا كل شىء يقسولونه أو يفهمونه إلى جمل
كاملة. فلوفعلوا ذلك لكان أولى بهم أن يفضلوا أن يتكلموا بجمل تامة أكثر
كثيرا نما يفعلون فالاكتمال النحوى يتنج تراكيب لافائدة فيها ولا وضوح.
proposition lists وتقوم معضلات مشابهة دون التفير الحرفى لقوائم القضايا
أن النموذج (PNY caM VV) النى يتقبلها كلارك وكلارك. ويقرر والتركيتتش
:)1536( أسهل فى الحقيقة أن يفهم من (153a)
(153 - a) Fred runs faster than the girl.
(153 - b) Fred runs faster than the girl runs.
إن أى موذج يتسم بالاكتمال نم بالحذف يبشر بتائج عكسية. وأى hk
يستخدم شبكات العلاقات المفهومية conceptual relational networks من جهة
أخرى فهو مناسب مادام (153) يتطلب إعادة الاتشفاع مباشر بالعقدة mode
الوحيدة فى )1532(
5-1 إذا فهمنا الوحدة الطحية للكلام بأنها التكافل
Mi
Lado بين عنصرين لايمكن GRAMMATIAL DEPENDENCY s pait
بواسطة عنصر cd po أن يستقل بالإفراد فينبغى للحذف عندئذ أن QVI على
ونستطيع أن نستعمل الاختبارات العملية „dangling غير مرتبط جا حوله
النحوية bd لتقويم أحكام الناس بالنسبة للمكوتات غير المذكورة كدراسة
مع تذكر توقعاتهم بالنسبة لأنواع النص )1۹۷١ (مثلا: سيتفنز وروميلهارت
كما نستطیع أن نحل .)25- Y - (قارن: نتائجي المذكورة فى الفصل الثانى
امشكلة على أساس مايراء تع ملو اللغة محذوفا لامايراه نحاة الجملة
. التجريدية
S - 4- ويمكن لظاهرة GAPPING Aii (روس: (bMAV- درن
معارضة أن تعدمن قبيل GUL GALI القول بتركيب سابق مشابه لکن دون
أن پشستمل على فعل كما فى موجز تثيلية بريخت LJ)
اسبتمير IOW-
It is the story of someone trying to achieve something (Mother )154(
Courage survival).
plat واضحة الانقطاع عما قبلها حتى "Mother Courage survival” Lj
أو هايوء ولابد من منحها ترابطا رصفيا بواسطة الاستشقاف من الكلام السابق
العبارة: c
c «Mother courage trying to achieve survival» الاستشفاف سهلا
باشتمال الشركسيب السابق على شواغل المواقع Place holders ,215
(1Something? » Someone?) حتى إن القارئ ليتوقع أن يضيف معلومات
جديدة بناء على شاغل الموقع . إن الدركيب الذى يسبق فى الكلام يمكن أن
يمدنا بكميات متفاوتة من المادة التى تملا الفجرة قيما يلى:
(155) PASTOR : Do you promise to have, hold, love, cherish and re-
spect this man?
ver
Bride — :Mehim'?
فهذا الرتل من الأفعال يدلنا على محتوى رد العروس. أما فى مجموعة
ذات مفاعيل مختلفة فلا يمكن أن يرد ذلك إلا على ما ينطبق عليه . فمثلا:
PASTOR : Do you promise to have a fit, hold your tongue, love )156(
your neighbour, cherish this ring and respect this
man?
Bride : Mehim!?
ففى هذه المرة لايسد الفجوة إلا لفظ ."respect"
1 ويدل مصطلح (To :a AVY Jours) SLUICING 3c! على
وسيلة يحذف بها الفعل فى الجملة الفرعية:
(157) John is busy staring at the girls. I think at the blondes.
مرة أخصرى نقول إن سياقا “think at the blondes" Jta واضح ric)
بصورته الحاضرة ويجب أن يستشف له "John is staring” g gov
١ - ٦ - واكثر ما يلفت النظر حذف الافعال لان التراكيب الانجليزية يمكن
أن تنخلى عن العناصر الأخرى بيسر أكبر. فالعبارات التى SEY فيها القاعلون
مثلا أكثر انتشارا من العبارات التى GLE فيها الأفعال. ومع ذلك يلاحظ ليتش
وسفارتقيك (191/6: 118) أن حذف الفاعلين فى الجمل الصغرى غير gU
فليس من الحتمل أن Glad عبارة مثل:
(158) He was so tired that went to sleep.
وهذا القيد يشبه الحاجة إلى ذكر ضمائر dummiesis in فى موقع الفاعل
مع الافعال حتى إذا لم نتصور وجود مفهوم agencysleU i (قارن: الفصل
الخامس - 0- £ = (Y
1 - ۷ - والحذف كاشتراك الإحالة نافع عند رفض محتوى قد يتوقعه
السامع (قارن: الفصل الخامس- E - 0
vir
(159) And till them that 1 will not come to - day.
Cannot, is False; and that 1 dare not, falser.
(Julius caesar, II, ii, 62 - 63).
ويمكن استصسمال الحذف عند الخاصمات مناسب للإشارة إلى رفض
:)۱۹۷٩ المحتوى الذى عبر عنه شخص آخر (قارن: يرازيل
(160) BRUTUS: Let me tell you, Cassius, you yourself are much con-
demned to have an itching palm [...]
CASSIU : Lam itching palm?
(Jutius Caesar, IV. iii, g - 10, 13).
لا ce ويتسامح الناس فى الظروف العادية مع الكشير من الحذف - ۸ - 6
- 4 - (قارن: الفصل الأول STUATIONALITY يقدرونه من مطالب ارقف
رحده ان SPREADING ACTIVATION gei dest ريمكن Co - ١
typical النموذجيعهمامنا Jove gly determinatesdo يسمح بحذف ما هو
يمكن أن يطبق عندما تدعو إليه الحاجة. INFERENCINGJY. y كما أن
حتى النصوص ذات الفجوات إلى درجة اكتساب السمعة السيثة وهي نصوص
ILU الغريد جنجل تعد واضحة (YO :1849( ديكينز
(161) Negus too strong here - liberal landlord - very foolish - very -
lemonade much better - hot rooms - elderly gentlemen - suffer for
it in the moming - cruel.
فكل ما يعد غير موجود هنا يمكن أن يضاف بالاستتتاج بواسطة حل
وما بعدها). والخذف منتشر على ٤ - ” - المشكلات (قارن: الفصل الأول
المستر جنجل لايتناسب مع السامعين الذين عليهم أن يستتنجوا فى oY كل حال
الأمور Jana اتجاهات متعددة فى وقت واحد محدود. وكون النص مطبوعا
ins
vit
4-1 - اما السامعون غير المتعاوتين فقد يريكون الاتصال بالطبع بالمجىء
بمحتويات غير مناسبة للعبارات ذات GAL إن جواب العم هنرى في الشاهد
رقم (۳-۳) المذكور فى الفصل الثاني - -١ 1۸ يكشف عن آنه لايريد أن
يكون اجتماعيا. فإذا Us J آن نجعل الحذف ملا وغير قايل للحل فما علينا إلا
أن نجد مواقف غير معتادة. تصور الخلط الأكبر الذى يمكن أن يجعل (162)
ملبا فى مقابل )122( ذى اللفظ الكناتي:
(162) I love my wife. Harry too.
٠١ - Y والحذف مثال آخر TRADE - OFF gti بين الإيجاز وسرعة
الإتاحة (قارن: الفصل الثالث - CVA - Y ويتطلب ال فى الحذف جهدا
أكبر لربط نموذج العالم التقديرى للنص بعضه ببعض فى الوقت الذى يقتطع
من البنية السطحية بشدة. ووجود الحذف بدرجات مختلفة یتلاءم-0 ۸۲۴۸ is
PRIATE كل منها مع النص والموقف (قارن: الفصل الأول - (E - ٤ مثال
آخر من أمثلة ضوابط الاطراد فى الاستعمال.
Tt
bdi-
JUNCTION
co - references والإحالة المشت reccurrance bill إذا كان إعادة -١ - V.
الربط يشير إلى op مساحات المعلومات Le تحاقظ على ellipsis
العلاقات التى بين المساحات أو بين الأشياء التى فى هذه المساحات. إن الصور
والاستدراك disjunction pails conjunctione edi التى تترابط بواسطة مطلق
يحسن أن تعد ذات نظام سطحى متشابه. ولهذا يمكن تطبیق contrajunction
: طرق بناء النموذج التى سبق جاحها لتخطيط تركيب البنيات التائية (قارن
PATTERNLUY) عن هذا قياس des, (OY - ۱١ - ٤ - الفصل الثالث
بين أجزاء النص الواحد لتمثل إحدى قطع الدخل نموذجا 16
.)۴١ = Y - والسفصل السابع 0 - ٤ - للأخرى (قارن: القصل الرابع
ويشير الربط أيضا إلى إمكان اجتماع العناصر والصور وتعلق بعضها يبعض فى
نظرة على أربعة AN وسوف OTE -١ - عالم النص (قارن: الفصل الثامن
أنواع من الربط .
-١ - ١ - V يربط مطاق الجمع CONJUNCTION صورتين آر أكثر من
صور المعلومات بالجمع بينهما إذ تكونان متحدتين مسن حيث البيسئة أو
١ - 7 - ۲ - ويربط التخيي DISJUNCTION صورتین أو أكثر من صور
رباد لان جيل kun is تح بشن عي ی و
متشابهتين. وإذا كانت المحتويات جميعا عن مطلق الجمع صادقة4 ذل فى عالم
النص op الصدق لايتناول إلا محتوى واحدا فى حالة التخيير.
۱-۷ ۴ - ويريط CONTRAJUNCTIONSL AM على سیل
السلب صورتين من صور المعلومات بينهما علاقة التعارض aetagonistically, إذ
تکونان فى Leet متحدتسين أو متشابهتين؟ أو أن ذلك يكون بتدونهما
T
لوضوعات بينها علاقة لكن من خلال تجمع غير متوقع فى التنشيط الموسع By
يكون كل من صورتين صادقا بالنسبة تعالم التص ولكن تعلق كل منهما بالآخر
غير واضح .
١ - / - 4 - ويشير SUBORDINATION g il إلى أن العلاقة بين
صورتين من صور المعلومات هى علاقة التدرج أى أن تحقق إحداهما يتوقف
على حدوث الاخرى. ويلاحظ رولاند بوزنر (147/7) أن الصورة الفرعية لها
وضع أدنى فى التدرج من حيث التعلق relevance بالموضوع (قارن: القصل
الرابع - ۳ - ۸ ). وليس من الضرورى للتقريع (بخلاف وسائل الربط
الأخرى) أن يكون له تركيب مشابه للبئية السطحية. حقا إنه يلاحظ فى كثير
من اللغات (كالالمانية مثلا) أن للجمل الفرعية Le مختلفة إلى درجة كبيرة عن
بنية الجمل الأصلية ,
۷ - ۲ - هذه العلاقات المختلفة بين صور المعلرمات يمكن فى الغالب أن
تفع دون التسصريح بوسيلة الربطء ذلك بان للناس طرقا تنبؤية لتنظيم
المعلومات. ويبدو من المقبول أن نستعمل مصطلح الربط حيث تكون هناك
روابط ملفوظة فقط because, but, or, and) وهكذا). إن سلوك وسائل
الربط فى اللغات الطبيعية يختلف من نواح كثيرة ويتشعب أكثر مما يكؤن فى
الروابط المنطقية (فاندايك ca AVY /8141 التى من وظيفتها الاساسية تحديد
قيم الصدق للعيارات المركبة (قارن: الفصل الثالث - .)١ - ١
8-17 - إن القصص التى استخ رج ها هركتز OA) من
مسودات protocols قصص JULY) توضح GAS فى استعمال أداة مطلق
eH
Three boys are playing footboll and one boy kicks the ball and it )163(
goes through the window and the ball breaks the window and the
boys are looking at it and the woman comes out [...]
فالصور المترابطة متشابهة: أعمال وحركات ووعى استبطانى «apperception
viv
وتركيبها السطحى متشابه. ibis مطلق الجمع إلى مجرد جمع الأحداث
في تسق زمنى وسيبى - OY هذه العلاقات يمكن Gai el من الحتوى a£
أداة الربط “and صالحة OY يستغنى عنها أو أن توضع العلامات التفريعية فى
موضعها كما يلى:
a) Three boys are playing fooball, one boy kicks the ball. It goes - 164(
through the window [etc].
b) Three boys are. playing football when one boy kicks the ball - 164(
so that it goes through the window [etc].
هذه ia all غير noncommettald ii لاداة مطلق المع تجعلها
default Lin ys (القصل الثانى - ۲١ - Y ). فقد يستعملها الأطفال للدلالة
على عدم تمام الجملة الفصل السابع - 1 - OA حتی لا يفقدوأ دورهم فی
الكلام» وربا استعسملت لسد فجوة يمكن خلالها تخطيط الاستمرار في
الخطاب .
£-v - ويتطلب disjenction pai فى المقابل إشارة سريعة إليه ولا
يمكن أن يستغنى عنه بالررابط التفريعية (قارن: ليتسن وسقارتفيك MV 2
(QM وريا كانت إجراءات التخبير صعبة لان فى التخارج الذى بين البدائل
تهديدا للترابط والتماسك. وإذا آراد مسشىء النص الاحتفاظ بتكامل عالم
النص فعلية أن يختار البديل المناسب ويستعمله مع اطراح البدائل الأخرى.
وهكذا يؤدى +5 disjunction مهمسة تقابل أنسوى ما يوجد فى
الاستدراك .contrajunction انظر إلى اللازمة الكلامية للحارس فى
Iolanthezas من أعمال جلبرت وموليفان:
(165) Every man that is born into this world alive is either a liste bit lib-
eval or else a little conservative.
LAS الفصل فى المنطن Glos ولا مسجال هنا لحل وسط بين البديلين.
أن تكون الشمس طالعة أو لا تكون الخ). UD بوصفه «قانون نفى الوسط؛
TH
shy - 9 - v النظر إلى الات 3 Contrajunctionsl فى ضوء
التعارضص opposition ولكنه كما رأيت أضعف من التخيير فى هذا المددة
وذلك أن الموقفین أو الحدثين أو أى أمرين آخرين يعدان فى ذواتهما غير قابلين
أن يجتمع أحدهما بالآخر ولكنهما مع ذلك يوجدان فى عالم نص واحد. ولا
يرجى للتنشيط الموسع de ذلك أن يصلح ما يينهما ولابد من تنبيه السامعين
إلى ذلك. ولقد علق ael لاعبى كرة القدم على حدث مخز أثناه مباراة Fee)
فيل سن TY ديسمبر ۱۹۷۸) بقوله:
(166) I was on the field but 1 didn,t see what happened.
فالمرء عادة يتوقع أن يلاحظ الناس وهم فى موضع معين ما يقع هنا لك من
أحسداث. وكثير من حالات الاستدراك تربط جملا طويلة من الكلام
(فاندايك19177: (AV فيصبح التعارض AST وضوحا. وتبدأ القسقرة السابقة
بعبارة تشتمل على عبارة فى مقابل "in contrast" التعبير عن الفروق بين مطلق
eh والفصل بالنسبة لصلاحية كل منهما أن يستبذل به subordination A
فلربما لم يكن لدى القارئ أى توقع حاص لهذا الأمسر. ولكن إذا توقف
الاستعمال النظامى على التماسك (الفصل الأول - 4 - )٤ فسسوف ييسسر
الاستدراك الانتقال بين المعلومات المتعارضة وهكذا يدعم الثبات +
۷ - 7 - ویدل subordination jist على تبعيات ST تفصيلا ودمجا ما
يكون بالنسبة لمطلق الجمع والفصل والاستدراك. فالروابط التفريمية يمكن
النظر إليها بوصفها عرى885! لعلاقسات مفهومية من نوع ما ذكر فى الفصل
الشالث - 4 = ۷. ومن الغريب ما بها من عدم التنساوى فى توزيعها فى
مجموعة OUI ذات الوصلات العلية والزمانية لكونها تفضّل الاخريات .
فاللحمات الذالة على العلة والتمكين والسيب تتراكب إلى حد ما مسثل
"because" oY وما "since" ul ومن حيث "as" ولهذا eles "so" على
"accordingly"iia ومن ثم“عدمعا” "thus"id&a y الخ . أما العلاقات الزمانية
فتدل على الترنيب مثل : سابق )3 Chefore" ولاحق Cafter'an) ومزامن
re
(عندما ”
"» على حين أو while" Le ويغلب أن يدل ذلك على
proximitya, Jul ولكثير من العلاقات روابط مأخوذة من Sap tl ومعبها
المرصلات كالدلالة على المكان «near Which!) و GUnderWhich? وهلم
جرا. وكثرة اللحمات الدالة على العلية والزمانية تظهر أهمية هاتين العلاقتين
لتنظيم عالم النصء ولو بالنسبة لثقافات متكلمى اللغة 1 ۽ وفى روايات
الأحداث بوجه خاص (الفصل الثامن LOI إن الروابط المكونة من الكلمات
المفردة للدلالة على هذه العلاقات والروابط المكوتة من عند من الكلمات لغير
هذه العلاقات توضع قانون زيف ATO) الخاص بالتوازى بين كثرة الاستعمال
OO Lae Ny
By - 7-7 كانت علانتا العلية والزمائية مهمتين جدا
للالتحامء©0086:©2 فينبغى بالطبع أن يفضّلا فى توسيع التنشيط والاستدلال
سواء أكانت هناك علامة ربط سطحية مستعملة أم لا. هذه الروابط يمكن أن
E ومع ذلك تكون صالحة لان يستغنى عنها. تامل أغنية
المهد القديمة Jl
(167) The king was in his counting house, counting all his money;
The queen Was in the parlor, eating bread and honey;
The maid was in the garden, hanging out the clothes;
Along came a blackbird and picked off her nose.
ليس هناك روابط تفريعية ويتركب النص السطحى من تراكيب جمل أصلية.
مدعما بتوازى تراکیبها ينشئ استتاجات
parlors "Counting bouse^of و garden متجاورة فى مواقعها Oly
ومع هذا ad مجر تجاور العيارا
because” Lai sae (4) فى كشبير من
نری فی Jil (2- 230-1) فى الفصل AS
=
الإتجليزية قى الخطاب galah إلى “cause” كما
- 16 (انظر الهامش في الفصل pol - 4
Toe
الأعمال المذكورة فى الأبيات الثلاثة الأولى متقاربة قى الزمن على aem يأتى
البيست الاخير ليكون مريكا للأبيات الآخرى» ol, أتف Cos وليس أنف
الملكة هو الذى اختطف OM موقع الحديقة يجعل فعل الطائر أكثرا احتمالا ما
يجعله موقع قاعة الاستقبال parlor . هذه الصلاحية للاستنتاج بواسطة
العلاقسات التى تبعل من الممكن الاستغناء عن ذكر الرابطة هى فارق مهم بين
الروابط فى اللغات الطبيعية ومثيلاتها المتعملة فى المنطق.
۷ - ۸ - وقد يتعمد منشىء النص حذف التعبير عن علاقة العلية daa
بمستوى سهولة الاجراء ولكنه يزيد العمق ٠ قارن: القصل الرابع - ١ - 5).
ولقد أصدرت شركة تليفون [id Bell لمن يفومون بالتنقيب من الناس كسما
یلی:
(168) Call us before you dig. you may not be able to afterwords.
تاركة للقارئ أن يكشف عن علاقة عجزه عن النداء. ويمكن للناس أيضا
Ed وراء الأقوال بأنفسهم. فا معروف أن العبارة
التالية معلنة فى بيرت الشباب السوي ية pad مجرد التصح الذى تمد إدارة
البيت سببا لاعتقاد أهميته للفئات المتعاقبة من الخاطبين:
(169) Germans: don't get up before 6 A. M. Americans: don't come
home after 2 A. M. Italians: don't sing after 10 P. M. Sweeds:
den't bring girls into the hostel.
٩ - ۷ - وربا يستنتج السامعون علاقات العلية التى قد لا يقصدها منشىء
النص. فهذا الإعلام classified Laili (جیتزقیل سن TE سبتمبر 1919/8).
(170) For sale, office safe, owner out of town, call after 6p.m.
ربا لم يقصد به أن يش جع على استنتاج أن غياب المالك يجعل النزيئة
عرضة للسرقة يعد ساعات العمل . وإن عالم اليكولوجيا الذى كان يناقش
roy
ويقوم Neal E. Miller Js عن التعلم الحركى بالنسبة للجرذان حيث يستعمل
مادة الكورار للتخدير الموضعى لنع التدخل العضوى القصود” " لم يتوقع Ile
is. على استعمال الكورار لدى قبائل معينة فى جنوب أمريكا فى صناعة سهام
سامة AUG حين قال:
(171) Over the years, Miller's use of corare has silenced many critics.
لقد قلت هنا إن النص على التفريع يمنحنا إشارة سطحية إلى - ٠١ - ۷
التى تكون فى بعض الحالات صالحة underlying العلاقات المفهرمية. التحتية
تستحج بواسطة معرفة العالم إن الروابط التفريعسية تسهم فى كفاءة الصياغة OY
مادام استعمالها لايتكرر كيرا دون داع. ولا يود المرء بالتأكيد أن يشير إلى كل
علاقة برابطة. والصياغة المفضلة على احتمال هى استعمال الروابط للدلالة
. على العلاقات التى لا يمكن استنتاجها بسهولة لكونها متنوعة أو غير متوفعة
وقد رآینا علی أى حال فی (168) أن التأثير يمكن أن يزداد بعدم استعمال
استعمال روابط اللغات الطبيعية فى الاتصال OL رابطة مطلق الجمع وقد أختم
فى مقابل استعمال الروابط المنطقية فى البراهين ينبغى أن يفر من خلال
. ٠١ - ٤ - معايير تصميم كالتى اقترحتها فى الفصل الأول
*viscular learning", New yorker, Aug. 26. 1972 pp 419 fp یری جيرالد جوتاس OO
ميلر gm يسكت التقاد الذين ادعرا أن curare أن استعمال فلكورار dua بالنسبة للتجارب ذات
مقدار ضربات القلب بحية قى العضلات fX قصدا عند UW كانت تحدث هذه
Tor
all الساحس
الأطر والمشروعات والخطط والتعليمات
Frames, Schemas, Plans, and Scripts
أ -منظورات شاملة عن المعلومات
Global Rerspectves on Knowledge
١ - لايمكن للصياغة ذات التأثير للنصوص أن تصل إلى غايتها على مستوى
محلى Local فالإجراءات التى لايمكن لها أن تتناول إلا عتصرا واحداً أو
مجموعات صغيرة من العناصر ينقصها ale لها من التوجه Directionality
والضبط Control اللذين ينظمان Keep Tabs التوقعات والاحتمالات فى نظام
متشابك متنوع مثل الاتصال.
ولقد أشرت فى الفصل الشانى-۹-۲ على سبيل الثال إلى أن الصيافية
النحوية ينبغى لها أن تعد العناصر المفردة حالات صغرى Micro-States فى
دحل حالات كبرى Macro- States لتكون ينية التركيب ذات أولويات مرئبة.
uo; فى الفصل الالث-٤-۲۷ إن المساحات فى ناذج سالم النص يمكن أن
نر إليمسا من حيث هی حالات مفهومية Conceptual Macte-States.s pS
شا هذه coi غالبا من باطن النص على أى حال نھی :شلا الات کړی
Top-down & gi ويجب أيضا أن arg حالات كبرى Bottom - up yl
فادمة من خارج النص تقدم افتراضات شاملة Global لما يحدث فى عالم
النص(قارن: Lail الأول-5-5 للمقابلة والطارئ). وسوف
استكشف فى هذا الفصل ماظهر حديثا من المؤلفات التى تتناول عوامل التنظيم
المختزنة والمنسعة النطاق للمعلومات.
-1-١ يكن لصور المعلومات سواء عند الاختزان في الذاكرة أو فى
الاستخيدام الفعلى أن تبدو فى أربعسة منظورات Perspetives (القصل
الشالث-٤-١١-۷): فيمكن النظر إلى المعلومات أول الأمر من حيث هى
rer
عرض معين يكن من خلاله تنظيم العناصر بحيث يسهل إتاحة المطلوب من
بیتها. ويسمى هذا fb], adt ۴۵۳۴ .()(قارن: ميتسكى +۱۹۷١ وشارئياك
© 1516 ؛وفینوجراد 199/8 وسكراج Gp cay HAYT 11411
وميتزينج1۹۷۹). فالإطار بالنسبة إلى مفهوم«بيت» مثلا يمكن أن يكون شبكة
من المداخل مثل: الأجزاء atit, والاستعمالات الخ مما يكون لابيوت(قارن:
الفصل الثالث-59-7). وهذه Format £l هى إحدى الوصلات التى
تتشعب من مركز ضبط مفهومى (الفصل الثالث-8-1) دون أي ارتباط بالتتابع
فى التنفيذ. والأمر الثاني أنه يكن للمعلومات GT تعد Progressionl JL js
للعناصر عندما ترد Occur أثناء التتفيذ ويسمى هذا المنظور مشروعا Schema
(قارن: بارتليت SIATY ورومسي لهارت ۸۱۹۷۷۰1۹۷0 SDIAVV,
ورومیلهارت EV d dla وسيسبرو ۱۹۷۷؛ وكيتتسن ۸۱۹۷۷؛ وماندلر
وجونسون1499؛ وتورتدايك 141/1 ؛ و وفاندايك SBVAVAJAVAVA
fate gi وفريدل وهيل ۱۹۷۹). والمشروع بالنسبة SYM, poly
مشلا يمكن أن يصف تعاقب تجصيع أجزاء البيت أو كيفية تحرك الناس فيهاء
. ارتباطا من الإطار بالتابع فى رئبة التنفيذ At وهكذا يكون المشروع
PLAN يمكن النظر إلى المعلومات من حيث اتصالها(بخطة UU -۳-١
+۱۹۷۳ معين(قارن: سوسمان Goal لشخص معين تدفعه عناصرها إلى غرض
وأبلسون1917/5؟ وسايردوتى 151 ؛ وشانك وآبلسون۱۹۷۷؛ وآلن وبيرولت
+۱۹۷۸ ۸۱۹۷۸؛ وكرهين YLS وما ta AVA A ؛ وکاربونیل 4
فالشخص الذى يريد بينا على (DAY A La MAYA وويليتسكى ۱۹۷۸ ويوجراند
سبيل الال أو الذى يعلم أن شخصا آخر يريد بیتا سوف يفكر فى خطط لبناء
بيت أو مسراته. وخطة الحصول على البيت تختلف تبعا للطريقة المختارة
)١( ينظر عض الباحثين إلى BM واتخطیطات كما لو کان Segall مترادقین. ولكن الفريق بينهما ضررری
لدى اللصادر الأساسية التى أشير إليها. ويمكن بالطيع العثور على طرق أحرى nel
ows
voi
فخطة الحصول على البيت ستختلف Lad عن خطة سرقته . وذلك عامل مؤثر
فى المفاضلة بين الاجراءات(ر. أندرسون وبيشيرت OWA رابعا يمكن النظر
إلى المعلومات من حيث هى مدونات عن Scripts عناصرها توجيهات مسوقة
إلى المشاركين بالنسبة إلى ماينبغى لهم أن يقولوا أو أن يفعلوا فى آداء الآدوار
التى يقومون بها على الترتي Op by CELA) ۱۹۷۷؛ وك ليتجفورد ۱۹۷۸ ؛
وماكالا 21414 (NAVA, فمدوتات المطعم العام مثلا تشتمل على توجيهات
اللزبائن والخدم والصراف لتنفينها على تمط محدد
AccessimtYl هذه المنظورات الأربعة تؤدى إلى التدرج من عموم -4- ١
إلى خصوص التوجيه العملى والترتيب. والأطر والمشروعات أكثر اتصالا
بالتنظيم الداخملى للمعلومات على حين تعكس الخطط والتعليمات حاجات
الإنسان إلى تحقيتق الأغراض فى نشاطه اليومى. ويمكن للمرء أن يقسول إن
المشروعات أطر صوضوعة فى ترتيب تايعى» وأن الخطط مشروعات توجهها
المدونات مشروعات تتميز بالتعارف الاجتماعى(انظر فى شان aly الاغراض»
والتى بعدها). بهذا الوضع يصبح VYE AVVO ell الدعرى الأخيرة شانك
فى آي وفت من Oe أكثرا انتقائية وتصبح التوقعات أكثر Patiera النمط
Episodic jo Jt الطابع Ja ca أرقات التطبيق. وينبنى على ذلك أن تتزايد
sol sel رتهدينى Conceptual Relation! ge pil! على الطابع العلائقى
من ems الثالث-18-7) على أى حال إلى افراض أن Lad) الاتتصاد
يمكن تنشيطه بصورة D المعلرمات مشترك بين هذه النظورات.
Part-of €. . من. ej? #بناء بيت» باتباع وصلتى gy tll انغائية لإحداث
ويمكن لهذا الإطار أن يكون ذا نفع فى نص - Substance oft. . ل. iow,
وصفى يدور حول البيوت الموجو,
:| أراد الناس فعلا أن يبوا bey بأنفسهم
شراء مواد البناء أو الحصول عليهاء وكيفية 1 الموقع والخصول على تعاون
الآخرين. ولاشك أن المقاول اللحترف لديه مدونات تامة مفصلة روتينية التطبيق
لبناء البيت لا يوجدمثلها لدى غيره.
roo
Top- دخلا مختزنا tegi -ه- هذه الصور المعلومية الواسعة النطاق ١
للمهمات الاتصالية والتفاعلية العامة. ويعد استعمالها شكلا من dawn-input
حيث تهيا العمليات وتحدد Procedural Attachment آشكال الربط الإجرائى
قارن: الفصل NAW لتناسب المطالب الحاضرة (بورو وفيتوجراد
.)١-4-ثلاثلا الثانى-۱۹-۲ء والفصل
ويتطلب هذا الربط عملا إجرائيا: أكثر OY المهمة الحاضرة تصبح أكثر
تنصيلا؛ فتخطيط ما أو مشروع dope بيت؟ مثلا يطلب تطويرا AST إذا
كان ذلك المبنى كبيرا وفخما ea إذا كان المبنى La متواضعاً. وكذلك تختصر
الأغاط الشاملة للمعلومات عدم التحديد بدرجة تكافاً مع الدخل الطارئ Bot-
tom-up input الذى لرلا ذلك لكان غامضا
1-1 - وربما كان من الصعب مع الاعتماد على سياق الموقف وتركيب vell
Co-text أن يتم احتيار النمط Ce eel الشامل(فارق: ويليكس 2819190
¥۷ !؛ركولنز وبراون ولاركين 1۹۷۷+ وشانك وأبلسون
۷ : وشسارنياك LAVA وروم يلهارت ۱۹۷۸؛ وردذ 4161914
ومابعدها). ولقد انعقد الإجماع على أن من يتصدى للفهم لابد أن يترقب
القرائن وتضافرها Intersections (شارنياك) أو فرض تزامنها Coincidences
(وودز). ومن الواضح أن من يتصدى للفهم لايمكنه الانتظار حتى يجتمع له
عدد من القرائن أو يتم له اختيار BUY فى الوقت المناسب للانتفاع بها.
ويجب أن نصاغ الافتراضات فى وقت مبكر كما يجب أن تظل قيد الاستعمال
حتى اللحظة التى تقع فيها مواجهة عقية (قارن : کوییرز ٥ ۱۹۷). ولیس
هذا الإجراء العوائق Drowbacks فالافتراضات الأولى يمكن أن تكرن
ita وأن يكون الفهم بحسبها غير مستقيم إلى درجة إهمال القرائن المتناقضة
Contradictory Cues زمنا طويلا(قارن: يرونرو بوتر (OAM وينبفى لمن
يتصدى للفهم يكون قادرا على التو بواسطة النظر إلى الافتراض الأول
ERU فى تلك اللحظة بوصفه Ss o Ncar-Misste s, att Cass
© ينتفع به فى الاستتداج بواسطة القياس ANALOGY )108 الفصل
(CPS
rot
١ -۷ - إن ورود قرائن تحديدية Determinate هوببساطة أولى Ob يعتمد
عليه من ورود قرائن تموذجية Typical والتموذجية بدورها أولى Ob يعتمد
عليها من القرائن العارضة „Accidentat فإذا بدأ نص بصورة مباشرة كما
يلى(شارنيك the Woman Waved as the Man on the stage(VAV: ١91/8
sawed her in half
5 سحرى؛ يكن أن pas الإطاره ساحر» أو التخطيط ab
PI إذا كان النص LAT . فى النص السطحى ap Vl حتى مع عدم ذكر هذه
: تحديذا مثل
(193) John walked thoughtully down the aisle.
فإن أطرا كثير: جداامثل: مركز تسسويق أوكنيسة أو طيارة) أو تخطيطات
مثل : (تسوق أوزواج أوركوب طائرة) يمكن أن تناسب المقام. وسوف ينتظر من
مثل uan ى للغهم عندئذ استمراراً
(174 a) He swiped a can of caviar from the display shelf.
(174b) He swiped abible from a pew.
(174c) He swiped a bottie of tequila from the stewaradess cart.
١ -۸ - ولقد تعمد برانسفورد وم. جونسون أن ينشأ نصوصًا غير محددة
Nondeter mirde ليقرأما الناس فوجدا أن النموذج التالى قد وجده قراؤه غير
قابل للفهم على وجه التقريب وأنه کان صعب YAY AV) SL والتى
بەدها):
(175) I Fthe balloons popped the sound woulaln’t be able to carry
since everything would be too for away from tae correct
floor. Aclosed window would also prevent the sound from
carrying, since most buildings tend to be well insulated.
Since the whole operatian depends on a Steady flow of
electricity, a brake in the middle of the wire would also
cause problems. Of course, the fellow would shout, but the
vov
human voice is not strong enough to carry that far. An audi-
tianal problem is that a string could break on the instrument.
Then there could be no accompaniment to the message. It is
clear that the best situation would involve less distance.
Then there WOULD be fewer potential problems. With face
to face contact the least number of things could go wrong.
ولقد أعطيا بعض المشاركين فى القراءة صورة لشاب بغنى Bi
Serenade’ jè بمصاحبة جيتار يوجهها إلى صديقتهء أماهى فكانت فى نافذة
شقتها التى فى الطابق السادس . وبهذا يضطر الشاب إلى ايصال sel
خلال ميكروفوت ثبت بوقه SU للصوت خارج نافذتها بست يالونات Misi
من الهواء. ولقد فهم المشاركون النص بواسطة الصورة فى الحال وتذكروا
هنه مايزيد على ضعفين ما تذكره غيرهم. ويصف النص موقفا نادرا وغير
محتمل الوقوع» غير أن برانفورد وجونسون(1۹۷۴: )٤ ١ ٠ حضرا أيضا نصا
غير محدد فلا يمكن فهمه يدور حول النشاط اليومى لغسيل الملابس وكانت
التتائج هى cu السابقة ذاتها.
-۹-١ ولم تمر العادة بإنشاء النصوص بقصد أن تكون غير محددة بصورة
لاتقبل الحل. ولكن هذه الممارسة غير نادرة فى التصوص التى تنشأ فى ظروف
رقابة سياسية. إن Assi وولف ميرمان عن «الصين وراء الحدرانه-عط China
thind the wall تقدم فيما يبدو تعليقا على الظروف فى جمهورية الصين
الشعبية. ولكن oS تها(بل يتبغى لها على احتمال إذا نظرنا إلى موقف
تفهم بوصفها إشارة الى الظروف فى AS ANU والنصوص
ابح قر اننا نويد وني رك ا ل ود ا
. Exophoric, Sia مرجع غير
ميرمان)
TOA
الدينية عرضة لعدم التحديد حتى ليمكن للصورة الميتاقيزيقية للوجود أن تعرض
فى هيئة الوجود اليومى المعتاد. مثال ذلك مجازات العهد الجديد(الانجيل).
وهناك سال طريف ولكنه مايزال بلا جواب هو ما إذا كانت هذه العوالم
التبادلية للنصوص قد بنيت على التوازى أو أن الصياغة قد جاءت بها على
التوالى (وهذا الرآی الأخير هو hy شمیدت1۹۷۹).
-٠١-١ إن عدم التحديد يمكن أن يأتى من جانب منشئ النص أيغما.
ويمكن للمرء آن يأخذ عدداً من النصوص وينسب إليها نماذج من المعلومات قد
لايكون xta النصوص قد فكروا قيها. ولقد أعلن القائمون على ندوة عن
احرب النسويق» مسلا فى الايام الأخيرة أن «مايصلح للحرب يصلح أيضا
te ووزعوا ملصقات تشتمل على اقتباسات من كتاب كارل فون
كلارشه فيتس OND عن الحرب وترجموا كل ملصق على صورة أطر
ومشروعات وخطط للتسويق الأمريكى . فعلى سبيل المثال:
(176.1) Napatiom’s objective was not to merely outinanouver but io an-
nihilate the oppasing force.
(176.2) Translation: keep pushing till you here from the feds (federal
government agencies cantrotling luisiness practices).
(177.1) Moral effects ure greater on the side of the conquered rather
than the Canquerar.
(177.2) God is on the Side of General Mators.
مديرة أعمال أثثى Gd ولتأبيد نظرتهم المجازية تشر هؤلاء المديرون عبارة
(178) In presenting my ideas to an all male boord, have found 1 am un-
derstood better when! use the military or football terminology
of offensive - defensive.
04
١ -11 ويتبغى للأطر والتخطيطات والمشروعات والمدونات أن تكون صالحة
ليدأ الورانة Inheritance (قارن: الفصل الثالث-4-7١2. وتنطبق الوراثة على
الحلاقا: ن الأقسام Classes والأقسام Superclasses et والاقسام العليا
Meta-Classes فالإطار tu att يكن أن يرث من الإطار Meet والتخطيط
بقكيمكن أن يرث من التخطيط «قصة1ء والمشروع«سرقة بنك؛
يمكن أن يرث من المشروع«سرقة» والمدونات: فی هکوخ الييزا" يمكن أن يرث من
المدونات فىةالمطعم؟. إن موضوع اختزان المعلومات يتوقف على نماذجها الأكثر
احتبمالا وكفاءة الاستعمال(انظر على الخصوص: OI ۱۹۷۷). وقد بصدق
على ذلك القول بالإبطال Cancellations (قارن: الفصل ILM :۱۹-۴۳ ؛
والفصل الرابع-4-7)متال ذلك أن تبطلمايظهر باللسيل» من الإطار
«نجم اليئول إلى«مايظهر بالنهار» وهو من الإطار #شمس1.. ولاشك أن صياغة
النص تتطلب غالبا OT ومشروعات الخ مختلفة Jes بعضها مع بعض
فتؤدى إلى تعديلات فى سياق الموقف .(قارن: د . بورو ونورمان +1۹۷١
وآدامز وکولینز ۱۹۷۹).
Sj- VYY-Y طبيعة الإعلامية Informativity اتتطلب للفهم ألا يتوقف على
اشتماله على ربط دقيق بين Input, foal وبين إطار ما أو مشروع مابل ينبغى
بدلا من ذلك أن يكون ثمة متغيرات صفرى على الأقل أو اخستلافات تتطلب
الاهتمام الدائم Interestidness وهكذا لايمكن لمن يتصدى للفهم أن c
إطارا أومشروعا عند تعرضه JPY صعوية. LE موارد العرن ipM recourses
فيمكن آن تكون:(١) أن تنظر لترى ما إذا كان العنصر غير المناسب مرتيطا بجا
حوله فى الإطار أو المشسروع- بواسطة وسيلة تحديد أو وصلة نموذجية أو
عرضية .
(Y) فإذا كانت الوصلة عرضية فاستمر على نحو ماكنت.
(؟) أما إذا كانت الوصاة نوعية فانظر cs d ماإذا كان النص Fic- Laas
„tional ولقد رأينا فى القصل الرايع .
٤ - أن كايا صحفيا أنشأ مقالا امكن به للإطار ومريض طبيب التحليل
النفسىء أن يصلح عبارة افتتاحية للنص ولكن ذلك رفض بالنبة تلإطار
وشيميا نزى عالم الأنثرويولوجياء فيما بعد.
وهذا الرفض لايبطل قائدة الإطار الاصلى لفهم الموقف الذى تم فيه التطيق
Yi
YT) لم تتحقق المناسبة ن النص ومالدى المتصدى للفهم من أطر
فلربما تبدأ عملية دفاع عن الإطار إذ يرفص النص أو يستعصى على الفهم
حفاظا على مصداقية الإطار (بوجراتد4:8149/8 والتى بعدها). وقد جاء
إيضاح ذلك بتعليق من هينة للتحرير على مقال تقدمت به إلى صحيفة
للبحث التربوى. ركان أحد التلقّين أستاذا للغة الانجليزية والآخر استاذا
لللسانيات
وكان المقال أقرب إلى تقدير الدراسات اللغوية التقليدية فاشتمل على علاج
بها بها اتجاها آحر . وفى الوقت GH جاء فيه أستاذ GM الإنجليزية
: فإن الرفض الصريح لنحو الحملية Semtence Grammar الذى
VR المقام [. . .] برصفه مسلكا إلى فهم المادة المقروءة هو أمر مهم(وآراه
صحيحا) gay بحاجة إلى إعادة صياغة». نهد عالم اللسانيات قد اعترض على
المقال بوصفه «غير Polimicaltgln من وجهة نظر النسانيات وغير ضرورى».
انت النقعلة العجصيبة هى التى تعود إلى الأخر. فالأستاذان وصلا فى النهاية
إلى أحكام متعارضة حول مقروشية المقال وأسلوبه. وكانت ملاحظات أستاذ
اللغة الانجليزية على هذه العمناوين كما قى رقم(۱۷۹)ء كما كانت ملاحظات
الم اللسائيات كما تمدو فى(180) أدناه:
(179) Appropriate io ihe purpose, objective. Lucid. The subject matter is
necessarily complex, including multiple, systen
interrelationships. The wrighting style clarifies and exemplifies
relationships as simply and directly as necessary.
mn
(180) If 1 didn't have to review this article would have stopped
reading it shortly after I began. His/ her main points are buried
in a writing style that surely tested my patience, to be utterly
frank. diffuse, tiring, not to the point.
ويمكن يهذه الطريقة للأدلة المؤيدة للأطر أن تتجمع حتى بين الاساتذة الذين
يترددون فى الاعتراف بوجود هذه البيئات الذهنية.
-14-١ ولم بجر الاتفاق حتى هذه اللحظة على كيفية تكوين العناصر
المنظمة للمعلومات الشاملة. ونحن إذا أردنا أن نجسرى دراسات عملية فسوف
نكون بحاجة إلى مايشير على الأقل إلى طبيعة بناء الأغاط الذهنية ومداها
ومع أننا لانستطيع إخضاع VAI اللملاحظة ES, أن نلاحظ أثرها فى
الاستعمال الانسانى للمعلومات . ولسوف أوضح هذا المدخل بالنسبة إلى PW
والمشروعات والخطط خلال هذا الفصل. ولت آتناول المدوتيات YY صادفت
عناية كبيرة من قسبل(انظر على وجه الخنصوص شانك واأبلسون 1۱۹۷۷+
وكلينجفورد ۱۹۷۸). وکل استكشافاتى متجه إلى استعمال النصوص. ومن
المرغوب فيه أن نجد وسائل مستقلة عن النص لدراسة العوامل التنظيمسية
الشاملة» ولكنني لم أجد حتى الآن أى نجارب مقتعة فملت ذلك.
T - ترابط الآطر
Frame Att Achment
a -١- Y للنص ذى الموضوع غير الألوف آن يشير تردد الناس عند
محاولتهم ايجاد اطاره ولقدكان الهدف من BF قمت بها فى جامعة فلوريدا
بمساعدة ريتشارد عيرس أن أكشف عن هذا الأمر بواسطة النص القصير التالى:
Sunspots are believed to be caused by magnitic fields inside )181.1(
the sun.(181.2) These fields slow down the the energy
flowing up from inside the sun, (181.3) so that the gases
above them are cooler and seem darker in color.
ولقد سمعت هذا النص مجمرعتان Two Groups of Subjects مشاركتان فی
التجربة إذ قرئ بصوت عال ثم طلب إليهم جميعا أن يكتبوا عن النص قدر
مايتطيعون أن يتذكروا منه. وطلب من المجموعة الثانية أن تتريث حمس
دقائق قبل أن تدا الكتابة دون أن يغرض عليهم أى تشاط خلال هذه المدة
المطلوبة . ولقد احسست أن إعادة البناء المياشرة للنص المبنية على الاخحتزان
الحسى القصير الأمد ستكون بالطبع مستحيلة خلال هذه الفترة.
Y -5- وإذا كان النص قد فهم فهما تاما كما حدث فعلا فلقد تكون التتيجة
على نحوما تبدو صورتها فى الشكل رقم YT كما يلى:
nr
الشكل رقم(۲۳)
a ffected entinty
attribute of
cognition of
location of
proximity of
specification of
Exit
meses
apperception of
cause of
Entry to
motion of
quantity of
state of
containment of
يقع فى مساحة اعتقاد Belief Space استدعتها عبارة:-86 are
tlieved (قارن: هندريكس 245)1917819178. BE وجهنا الانتباه إلى Sun-
spots فإن العقد Gases). Magnitic Fieldsò S كما يدل على ذلك تعدد
وصلاتهما. gly إيضاح Sunspots فى صورة UL سببية:(١) فالحقول
المغناطيسية تنسبب فى بطء حركة الطاقة(؟)والغازات فوقها تصبح باردة»
(؟)والأماكن الباردة تبدو أشد قتامةء )4( والقتامة تسيب البقع الشمسية.
“POY ولم أشر إلى أن المشاركين فى التجربة رهم جميعا من طلاب السنة
الأولى بالكلية قد يكون لديهم معرفة سابقة فيما يتصل بالبقع الشمية. فلقد
كان xw فقط من مجموع خمسة وثلاثين هم الذين أعادوا الأوراق دون أن
يغيروا شيئا في السلسلة || المذكورة منذ قليل. أما الباقون فقد حذقوا أو
غير عالم النص بطرق توحى بمحاولتهم أن يدخلوا مادة التجربة تحت مفهوم
غير محدد يشبه آن يكون إطار.
؟-4- وكان أعجب مثال هوذلك الطالب الذى قال إن الننص يدور حول
Gus مسدلا فيما يبدو tSUN Iul, بالإضافة Darker J| ركانت
إضافة ‘Scientists’ ad الدال على أنهم أصحاب هذا الاعتقاد 'Belief فى
مقابل ذلك استدلالا معقولا تماما بالنسبة نوع المادة ولقد رتبنا المسودات لتتمكن
من استسخلاص الافكار التى تم تذكرها بصورة أفضل قفاز Magnitic بخمس
وعشرين نقطة من خمس وثلاثين. وجاء العده"عانه8” بإحدى وعشرين نقطةء
وجاء 85ھ ' ‘Cool’, بشمانی عشرة لكل منهما 'Slow' Jamy على ست نقط
فقط . إن الانجاء إلى "Magnitic Fields Jar إطار؟ يتفرع عنه غيره يتضح فى
كمية المداخل المتصلة به والتى أضافها القراء إلى "Nodes axi - لاحظ مثلا
هذه المقتطفات من المسودات:
eai أجعل من ذلك الأثر الناتج عن أن الاعتقاد جاء من ناحية العلماء كما أشارت نتائج الاخخبار UL CO
وقد احتملها التعير الحطى —leause of التحتية ai مثال Lad السامس-8-7). ولدينا
Xn إلى المقدة cal a اصطلاحا يؤدى إلى نقل Jalil
(1) وسوف أضع بعض التأكيد فى هذا الفصل بواسطة الحررف الايطالية alics على التييرات التى Mel
المشاركون فى التجرية سواه فى التعس أو فى عالم qul عند صياغتهم ré
Ti
(182) Sumspots are believed to be caused by lines of magntic force
which radiate owtward from the centre of the sun.
(183) Sunspots are caused by magnitic fields around the sun that build.
up the heated particles in one area.
وواضح أن هذا للحتوى مأخصرة من معرقة بالمفناطيسسية لا من JUI
ا معروض. ولابد أن يكون المرجع تفه هو امصدر pelo عن
"Elecricity lı! (وقد قال بها واحد (la والقرة (o) Force’ والإشعاع(۳)
والاضطراب C'Disturbance" وتذكر SH من المشاركين الحقول A حول
الشمس "Around the Sun’ متبعين ‘Lins of Forces S) التى وردت
فى(182). ولقد ple الطلاب من جهة i rl فى تصور أن تكون المغناطيسية
سببا فى ths الغزات» p ل أحدهم "Fields bd إلى Shields? ليجعل هذا
القصور أكثر قبولا.
ul -o-tY علاقة السببية بين "Cooling x yA والإقتام ax Darkness! كانت
أيسر 6S5 (18طاليا). تترقف فكرة البقع 'Spots' بالتحديد على "Dark ial!
أو على Darker than the surrounding area’ « وذكر أحد الطلاب "Blotches"
وأحدهم "patches! وجعل أحدهم gå سرداء اعوط أما الطالب الذى لم
يتذكر إلا:
(184) Sunspots in the sun ace always dark in color.
والآخر الذى كانت مسودته شبيهة بذلك تقريبا (وكلاهما لم يصبه شرط
التأجيل) فلربما لايكونان قد فهما أو تذكرا آى شئ من النص» ولكنهما غرفا
بالطبع مالمقصود «Black et وربط أحدهم فكرتى Us; "olaru" "Cool"
أوثق بإبطال الحاجة إلى السببية:
(185) The tempreture of the gases on the sun varies in color, resulting
in the dark spots
m
-1- آما "sun I وهو المرشح للاختيار قلم يستعمل بكثرة على أي
حال وربما كان ذلك M لايعين كثير! بالسبة لعالم هذا pall يخصوصه. وربما
يكون هذا الإطار قد استعمله الطلاب الذين ذكرو! الغازات المسالة "molten
gases’ والغازات الساخنةوع ومع ty ‘hotter خسونة الزائدة على سطح
الشمس ‘extra heat on the surface of the sun’ على حين جاء استاج
الفهرمصفة" "attribute وكذلك ‘circles’ 5l ly ‘spots’ git a5 فيما يبدو
بواسطة الخلط بين ذلك وبين ‘sun SSS الشمس .وقد يكون خبراء الفلك
أحسن استعمالا للإطار ‘sun! frame, net وقد جاء تصوير لذلك فى عمل
بوجراند(۱۹۷۹)» وريما OFFI برنامجا عن تكون سقعة شمسية ‘sunspot
. formation
SENI وتبدا هذه التنائج فقط فى الإشارة إلى تعقيدات ترابط -Y-Y
QU ولكنها تبدی نصا صريحا قصيرا على أي حال(۳۷كلمة) صيغ من خلال
التى فطن «advance organizers alt المعرفة العامة المتصلة بعوامل تنظيم
إليها ديفيد أوزوبيل(-97١). وسوف أشير في القسم التالى الذى يتناول ترابط
المعرفة الشاملة لها أولوياتها الخاصة فيما eat إلى أن schema! الشروعات
يتصل بتعيين المواد المهمة.
rw
۳ - ترابط المشروعات
Schema Attachment
1-7- سأعود فى السعى إلى استكشاف ترابط المشروعات إلى
مشال الصاروخ(72) الذى جاء بنصه الكامل في الفصل الثالث-4-١7. فهذا
النص يمكن أن glos بمشروع خير من أن يعالج بإطار» ذلك أنه يدور
حول تتابع للأحداث أكثر ما يقدم رصفا للصاروخ من حيث
هنو
وکن للإطار صاروخ "Rocket-Frame' بالطبع أن يطبق على أجزاء من
وربا كان علينا أن نحدد الإجراء: يكونه gy Dominated Ws لابكونه
مرتبطاً به ارتباطا خاصا وشاملا.
Network ويمكن أن يتم عرض التخطيط فى صسورة شسبكة “THF
رالحالات Events SU تبدووع2400 العقد فيها فى صورة برنامج
متوالة منية على أنها محفوظة الرتبة والنص السطحى الذى JStates
لدينا تقليدى الطابع من حيث اتباعه للترقيب الزمنى المفهوم بصورة مطردة
ولو أن الاشارات السطحية للأحداث والأحوال المختلفة غير متساوية كما
ore
'Plight’Schermadl dal p, rias Y-Y مطرد ومتوازن كما یدو
من الرسم فى الشكل رقم4؟. إن patterning sat الداخلى
‘location's S Statez JUL 11 شط
الخسركة ‘Motion’
& من خلال حسدث "Event
ی يؤدى إلى مدخل جديد فى حالة المكان. هذا التنميط
يتحرك بالارتداد فى جميع الحالات. Á
الرمز dui dr على الشسروع ahs
ينطبق على حدث البدء فى الإقلاع Take-off كما ينطيق رمز "Fus
حدث هبوط الصاروخ مها .
أما المكونات الصغرى للمفهومةطيرا
Y"
Que Flightt من ضمن الأشياء
Flying objects; la (آو مجموعة فرعية من هذه المجموعة) التى تقلع وتعلو
"Ascends" إلى ‘Peaki ثم 5 1 descends! إلي قرب ANI ثم
'Lands' bg أخيرا على -on the Ground Yi وليس في النص ذاته إعلان
صريح عن كل هذه الأحداث والخالات» ومن ثم إذا تذكرها الانسان علي رغم
ذلك فإن كون المشروع في صورة نموذج ذهنى يصبح قائما بدليل هذا
التذكر(وهتاك شواهد أخرى مذكورة في الفصل الثامن-۴-۲).
4-1- ويمكن أن يكون للمجمرعة 'Flying objects’ mS مجموعات
فرعية مختلفة مثل الطائرة والطيور والخفاقيش والقذائف والمضيغات وهلم
جرا. وينتمى صاروخنا المذكور إلى مسجصوعة قنرعية أخرى:ضمن
Specificationlays a se "Aircraft ie penu أن Canecl, XL. (الفصل
الثالث-4-7١) بعض التوقعات Aircraft) y عا يمكن فى حالات اخری أن
be inherited ely (قارن: (AE SAVY OUN » وليس للصراريخ علي سبيل
الخال طيارون ولاتروس هبوط بحكم العادة. وتظهر الوصلات "links! الملغاة
في الشكل رقم YE التالى:
vi
الخالات والأحداث
الشكل رقم VE
agentof = ag affectedentity = oe
event of e determinate = 5
initiation = 4 Entry = ËE
motionof = مم location = W
state of = os specificationof = sp
time of = a termination = f
Exit = x cancel Lik = X
Gb b] -9-7 هذا bhat على دخل ied LA top down, Jj نص
الصاروخ OB العقد nodes ستكون فيه مراکز ضبط omoi vemiers فى رذج
عالم النصء وتكون مداخل عائم التص ا
تبدو فى Ru كالتى تبدو فى الشكل رقم Yo الان
we
ie
at peak = S3 inair=S, On the ground =S}
descend = E3 ascend = E? take off = E,
on the ground = Ss idaB Tear the ground = Se
affected entity = ae
cause of = co apperception of = ap
5 modality of = md
equivalent to=eq instromentof = it
purpose of = pu
locafion of = lo motion of = mo à
specification of = sp.
froximity = quantity of = qu Voie: f
reason of = re stite of=St enablement of =en
initiation of =i substance of = su entry =F
وتعكس الكثافات المختلفة اختلاف درجات تعزيز -Nodesaial! والادلة التي
tay Ey stall al A P على الأرض on the Ground, تصلح للاعتماد عليها
كما dai ‘Stood al على موقع ثابت يفترض فيه مباشرة أن يكون منطقة
جغرافية في جنوب الولايات المتحدة. وفى اللحظة التى يككون الصاروخ فيها
خانيا oss Empty’ بالطيع ألا يكون قد بدأ الحركة حتى هذه اللحظة . لاحظ
أنه على الرغم من عدم تحديد الزمن التحوى للوصول(عبارة Weighed كان
يمكن أن تكون أوضح) فإن القراء سيستستتجون أن حالة Empty State UN
سابفة على Cary jet التى فى العبارة By JUI توفر كمية الوقود كلها
إشارة إلى أن الصساروخ صازان على الأرض لأن الوقود لم يحترق مند أى
متدار
Y وكسما قيل فى Jai الشالث-٤-۲۹ يكن للقضية الى ت
Everything Was Ready" أن تفهم على أن تتضمن JS شئ مطلوب لیمک
"Enable" من حدوث الإقلاع vl Take-off
Oat! بواسطة لفظ "Rise مع أن المقاربة Lal
‘Causal Proxmity’ لمضمونه
YY
‘Roar! الازيز وهيوب اللهب ‘Burst of Flame! تشير إلى حركة البدء لا إلى
الارتفاع ذاته آما DUH التالية وهى كونه قرييا من Near the ground, Y
فيمكن استتتاجها من إول قدر من الصعود OY Slow gal دوران الحرك
لابد أن يكون على أشده قى المستويات الدتيا من الارتفاع وذلك لمقاومة
الجاذبية والقصور الذاتى. أما مدخل "Rise hà قمثل أيضا حدث
Ascend’ ganah ومعه الإسراع فى اللو ‘Sped Upward’ والزيادة قى التسارع
(أسرع ert
۷-۳-وأما أقصى ارتفاع لهذا الطيرا بخصوصه قلم يذكر Ud ومن ثم
يمكن الاستدلال على أنه قدوصل إلى تقطتمابين returns sped upward أولى
مايدل على فكرة أقصى نقطة فى الارتفاع تشيبه اللهب بنجم a yellow sical
star وكون الصاروخ أعلى من أن يرى فالتفكير يتم بواسطة القياس في الحالة
Qu وبالعجز فى الحالة الثانية. ويرتبط حدث descend Jas GV) بالمودة
ارتباطا سهلا ثم باستنتاج آخر هو رؤية طيارة مراقبة ارتفاعها أقل من ارتفاع
الصاروخ (. ولاترتبط حالة القرب من near the ground 2 MI بشئ لعدم
صلتها بصاروخ ليس له ترس هبسوط y) انتفى الإشكال). ويرتبط حدث
البو "land" هوم الخور فى التراب ٠ s "plunge into esnth' ثم إن BLA
‘starting point وما له دلالة أن
هذا وجد سببا OY يقول شيثا إضافيا فور تعبيره عن التخطيط النهائي للاحداث
والحالات. فتحويل حدرد النص إلي حدود التخطيط يعد + strategyt;S5 كفنا
للإشارة ليدايات التصوص ونهاياتها. .
۳ ۸ - فإذا أردنا أن بحث عن دور المشروعات في الهم والتذكر OB علينا
أن تعود إلى المعطيات التى وصل إليها بالبحث والتركينتش وآلثيا At في جامعة
كولو رادو وكررها فيما بعد ريتشارد هيرش وروجر ورورى في جامعة
فلوريدا. ولقد قرأ طلاب الكلية(ومعظ من السنة الأولى)هذا النص إما
)3( وقد سجل هذا cic تسجيلا جيدا فى lll العلمية ليحثنا (مثلا فى الودة النموؤجبة التى وردت
في الفصل السايع - 258-85
بصوت مسموع أو بدونه ثم طالب إليهم أن يكتتيوا بكلمات من عتدهم ما
يتطيعون تذكره. فلو أن مشروع الطيران ‘Right استعمل حقا لاستطاع الناس
أن يذكروا جيدا أمورا تتصل بالعقد30065 فى المشروع . آما إذا حدث تجاهل
المادة أو تلاشيها of المشروع سيؤدى إلى بحث عن حل للمشكلة- problem
18 لاسترجاع الترابط (قارن: الفصل الاول ٠ - ۷). ولقد coh مادة
البحث كلا من هذين التوقعين.
٩ ۳ - ولقد جاء التعسبير فى مسودات المشاركين غالبا عن استنتاج أن حالة
الاستعداد يبغى أن 5 Jal مع حالة الإقلاع11ة - "take وكتب نسعة من سئة
ثلاثين "ready ‘to blast off UG أو شيشا من هذا القبيل. M علاج
‘take - off y'ascend' gadt فقد كان أعظم دلالة ما سبق. فهذان QUAL!
جاء التعبير عنهما فى النص الذى جعل نموذجا بعبارة Healy هى crise ولكن
طلابنا كثيرا ما جعلوا تذكر Baht من أحدهما par’ عن عنصر Ha
hy خر دون ذلك؛ وهذا هو GW المقسود. وجاء التعير حرقيا verbatim
عن اه - take فيما لا يقل ۲۹ من VY مسردة لنسخة هذا النص. وعندما
أحصينا بدائل المؤشرات الدالة على البدء (مثل launch و take- off و
shoot - off الخ) وجدنا مجموعا Gane من ۷١ واقعة occuricaces ومن
المؤكد أن مثل هذه النتيجة لايمكن تی من أى مسصدر غير مشروع
الطيران “ascend i-e Ul flight - schema فقد استعملت لدى 1 من
الطلاب. وقد وردت بالإضافة إلى بدائل من العبارات (مثل"منا Cgo إحدى
وعشرين مرة كما جاء التعبير الأصلى فى أربع مسودات ققط. وتعكس غلبة
مؤشرات البدء initiatian وثاقة صلتها بحدث تخطيط الابتداء الذى لايمكن
بدونه أن يحدث شىء آخر.
-1١- ۳ وليس فى النص ما يشير إلى النقطة التى بلغ الصاروخ عندها
vyt
أقصى ارتفاع. Why يتبغى أن يكون الطالبان اللذان ذكر أن الصاروخ كان فى
قمة صعوده قد بنياما قالاء على التخطيط ومن الطييعى أن يتضح من توالى
لفظى descend! ascend', > » نقطة ارتفاع قصوى كما ورد فى النص
Lely ul استتتج الكثيرون من الطلاب هذا الحتوى دون أن ينوا
بذكره.
aay ١1-7 كان اصرار الطلاب على استعادة الصاروخ أقل من إصرارهم
على إرساله إلى أعلى. وقد يكون هذا نابعا من تركيز LEN على التواحى
ذات الإشكالية الأكثشر وضوحاء فالدفع propultion والجاذبية يجعلان الفشل
أكثر احتمالا (قارن: الفصل الأول - 5 C (v ثم إن ‘descends jue (وقد
استعملها سبعة طلاب) ومعها بدائلها (مثل Ccome down’ حصلت على سبعة
وعشرين حالة تذكر. والعبارات التى تشير إلى عنصر YEW (ربخاصتلمعا)
النى جاء بها ستة عشر طالبا) وردت UE وثلاثين مرة. ووصلت التعبيرات
الأصلية إلى نتائج أفضل ما وصل إليه الذى Ey رجع تفضيل غيره عليه إلى
تمثيله عقدتين فى المشروع فى وقت معا (قارن: الفصل السابع Vi LO LY
‘retum’ فقد بقى على حالة فى أريعة عشر استعمالا وذلك أفضل مما بقى من
التعمبير عن أية عقدة فى المشروع» كما plunge à حدما فى ثمانية
استعمالات .
٠١ ٣ - ويرد هنا سؤال ذو أهمية أساسية بالنسبة للتجارب التى تدور
حول اللغة. فلقد رأينا أن بعض المفاهيم Jeme تذكره مستقلا عن الادة
اللغوية المستعملة للدلالة عليه فى الاصل. ويظهر من مادة بحثى أن إخفاق
التعبير فى أن يطابق تموقج المشروع "riso SS صالحا لعقدتين2005 أن يتم
تعويضه أكثر مما يعرص غيره عا هو أكثر مناسية مثل ‘return’ yplunge!
OD فارن ذلك بالهامش رقم 7١ في الفصل اثالث مى
TY
إن الذى يبدو أشيه التذكر الحرفى قد يكون على أى حال إعادة للإجراء
من خلال المشروع أو خليطا من هذين العاملين- ويصعب حل هذه WLM
بصورة خماصة بسبب العوامل التى لاتصلح للاعتماد عليها إلا فى مسجال
واحد domain specific factor كقوة المناسية بين عبار: توالى هذا
الحدث بخضوصه.
Vl المشروع قد بقيت كما هی على "states View المتعلقة iol! إن 17 LY.
poll أقل جودة من الأحداث (لاحظ هنا أننى لم أجعل الحالات فى عداد
وكان الاتجاء منصبًا على بناء منظور )٤ 4 IN قارن: الفصل uM
ob النص الاصلى fa states VU على الحدث فى تذكر
فى الصحراء دون إشارة إلى حدث الطيران المقبل "standing
ومع ذلك أدخل الطلاب حدث الطيران فى استضتاحهم إذ قالوا إن الصاروخ
E
‘pointing towards" شر إلى ‘on launch pad الإطلاق
siting for blast -off فى انتظار الإشعال the sky"
'رهكذا. . . (قارن: تناول
كلمة "ready! المذكورة فى ۳ - (A ولم whe نى ية سسردة مأيشبه "o the
the air مث De وكذلك لم توجد أية ground!
in ولكن کان
امكيف بكيفسية الحدث ‘event oriented? وهر pl yitio the ait” يتذكر أحد
كلمة high غير أن BW منهم كتبوا higher وكتب واحد ea مبديا مرة أخرى
تركيزا على الحركة 8 دون المكان. ولقد قئدت مودات المشاركين النص
الأصلى فى عدم الإشارة إلى المكان باستعمال عبارة ‘near the ground’ فجاء
وصف الحالة النهائية بعبارة on the grond منسجما مع الحدث الاستهلالى إذ تم
تذكر الصاروخ وقد وصل إلى موقع الإقلاع ght the launch sight التى
أقلع Whare it took offles الخ فيما لايقل عن تسع وأربعين حالة من اثنتين
وسبعين. وتم الاحتفاظ ببعض العبارات الأصلية عن الحالة قى اننص على أى
حال. LTD e» Vi و (۳۰) فقد کان دون شك معززاً بالمعلومات
mri
العامة عن الصواريخ وبعدم وجود عبارات بديلة فى المتناول. وجاء لفظ Stood
سبع عرات ولفظ starting point ثلاث مرات ققط .
١5 * إن غلبة تذكر ما بنى على الأحداث على تذكر ما بنى على الحالات
يؤكد ما قدمته سابقا من أن الاجراءات قد غلب عليها ا مشروع أكثر عا غلب
عليها الإطار (الفصل السادس .)١-7 والأحناث كالاعمال تعد وقائع متعدده
من الإجراءات (قارن الفصل الثالث ٤ - 5). إتها “update” ad عالم uai
"by difinition” antl وهكذا Jad الانتقال من الحالة الاستهلالية إلى الحالة
النهائية أمرا بمكنا. إن مشروع الطيران "flight" ذو مناسبة واضحة لاستدعاء
بؤرة مركزة على الأحداث» لان الحركة بين LANDING و TAKE مستمرة
بحيث لا تكون المواقع فيها إلا لحظية وفوق ذلك أن أى ot متحرك
- ب الانتياء أكثر مما تجذبه خلفية ساكنة (الفصل الرابع - ۲ - .)١ فإذا كان
هناك موقف يضطر الناس فيه إلى بذل جهدهم لاستخلاص محتوى عالم تص
ما قإن من حقهم أن يركزوا قدراتهم الإجرائية على الأحداث والأعمال.
فإذا وضعت قيود على مدى مسودات الأحداث كما إذا طلب تلخيص
SUMMRY الاحداث والاعمال فإنها ستظل باقية فى الغالب أكثر مما تبقى المادة
الأخرى .
oj ٠١ - عرض sla» M فى سياق التذكر ربا اتفق تبعا لذلك مع
الفكرة الحدسية عن الفهم الجيد good understanding للنص الروائى
والقصص الأخرى بوجه خاص. فإذا أحصينا العدد الكلى للمضامين preposi-
tion التى تم تذكرها فلريا منحنا تقديرا لمن يستعيد عجالة من التفاصيل التى لا
انسجام بينهاء كالصفات مشلا أعلى عا تمنحه لن يتذكر عددا قليلا من الأحداث
الرئيسية. وعندما جرى تقويم طريقة جدولية ذات قيم عددية أعلى نما عداها
للأحداث بواسطة والتركينتش وأنا معه بدت EH مطابقة لاتطباعاتنا الحدسية
ok إحدى المسودات أظهرت فهما pail عا أظهرت الأخرى. . غير أنه ليس
لدي حتى هذه اللحظة أساس لزعم مدى ما ينبغى أن يكون بين الأعداد من
3X
Y ثلاثلا فإذا اشتلمت الإجراءات على التنشيط الموسع (الفصل - ١١-۴
preposi- فینبغی » للترتيب الجدولى أن يضع فى حمسبانه عدد المضامين OE.
المفهومية من خلال التنشيط فقط. ولسوف node التى تثيرها العقدة tions
أعرض فى الفصل السابع بعض الشراهد المهمة على أن أفراد تجربتنا يعرضون
مادة على هذه الشاكلة. ومرة أخرى تصبح مشسكلة التضاديبن التذكر المباشر
وإعادة الإجراء مشكلة حادة. ويتضح أن الدعوى التقليدية أن الناس يصرغون
التجربة fad (800 للدخل (قارن: جوموليكى traces عامة bylai مجرد
مناسبة كما تجعل النماذج النظرية بسيطةء ولكنها لا تكشف عن تفسير للمادة
trace ab- التى أعرضها: ولا شك فى أنه يوجد ثمة إبقاء على القرائن السطحية
التوقعات كالنخطيط مثلا (بوجراند bul بشدة مع eU وإن كانت straction
وميلز ۱۹۸۰ ). ويلقى المزيد من البحث ضوء أكثر على هذا الأمر.
ترابط الخطط
PLAN ATTACHMENT
١ 4 - يرى السلوكيون الأصليون أن مثل الأنشطة الإنسانية كمثل
الركبة عندما تضرب بقضيب مطاطى أو كمثل يد أصابها موقد ساخن. ولم
يضعوا فى حسبانهم القدرة على بناء خطة مركبة أو تحقيقها VN يمكن تبرير
مفردات الأعمال الداخلة فى تركيبها بواسطة مثيرات خارجية فإذا وصلنا
بالمذهب السلوكى إلى نتائجه ألفيناه أشبه Ob يؤدى إلى إحدى معضلتين
اذا نسبت كلل استجابة إلى مثير واحد فقط فلن يعلم الناس ما يفعلون
عندما يصادقون مثيرات جديدة أما إذا أمكن تعميم المثيرات والاستجابات على
جميع الانواع والمجموعات فإن العمليات مستختفى فى صورة انفجار توليفى
combinational explasion أثناء البحث عن وسائل لتحديد كل مثير عارض .
(قارن: الفصل الثانى ١ ؟). وتبدو هذه الممضلة قابلة للتفادى حين تكون
الأعمال الإنسانية موجهة بحسب خطة directed - مهام ليمكن للمثيرات الناشئة
عن البيئة أن تصلح للحكم عليها بحب مناسبتها للخطة ويحسب ما يناسبها
من استجابة .
٤ _ ؟ إن الحاجة إلى التفاعل الإنسانى تنبع من التنظيم المركب للواقع
الاجتماعى. ويعد الخطاب DISCOURSE شكلا من مطالب التفاعل الرمزى
SYMBOLIC وبخاصة حين یکون موقف ما متشايكا أو مختلطا أو عندما
تكون وسائل التفاعل محدودة جدا؛ أو عندما تكون المصادفات contingencies
أكثر استقلالا عن الدواقع انسانية من أن تسمح يتوجيه تاجح بالتدخل
العضوى. ويؤدى الخطاب وظيفة عمل INTERACTION Jel, ACTION
(130 : 01۹۷۸ ومورجان caca Jn lA iu اورسحت
META-INTERACTION (sas; Jeli, META-ACTION أو عمل بعدى
TA
Ji at ذات الطابع الأداتى Performative uttenances التى جاء ذكرها فى
à, Jas التكلم Speech-act theory (أوستن 3 وما بعدها) مثل الأقوال
النشثة لعقد القران أو الفشتحة لاجتماع ما هى من المواقف التى يلتقى فيها
هذان الستويان من الخطاب: فالقول الادائى monitoring utterance هو نفه
الحدث. والحالة الاعم هى الالتقاء الجسزئي بين الأمرين إذ يكون العمل القولى
على صلة بخطة المتكلم بطريقة غير صريحة ولا معلنة Ulo] واضحا. ولا تجد
الناس فى العادة يقولون LIS من قبيل ما يلى:
am now discribing the situation in accord with my interests. 1 )186(
I hereby get you to see my way. )187(
إن النظرية اللغوية التى تنظر إلى جميع JUI بوصفها أدائية بان تدخل
فيها Tassen قبل القول ثم تمذفها لتعيد الاقوال إلى صورتها الاولى (قارن:
روس 31490 وسادوك ۱۹۷۰ء وبالمر (AV قد أخطات الصواب. ذلك
أنه جرى فيها محر الفروق المهمة بين المواقف كما لو كان الكلام فى غير حاجة
إلى التكيف بكيفية بسیشته (قارن: كوهين QMVA ولست أستطيع otal
كيف يمكن للاعتبارات العملية أن تتقدم ما لم تقصد إلى اكتشاف JUH
العملية فى استعمال اللغة.
٤ - 7- وإذا كان للأعسمال الاتصالية أن ترمى إلى غرض ما فإن عليها أن
تكون على صلة بخطوات خطة PLAN ما. فثمة تصورات مسبقة PRECON-
5 لابد من الاعتداد يها (ساسيردوتى AVY شانك وآبلسرن
۷ كموهين ۱۹۷۸؛ قارن “prerequisites” لدی „(byv SULLA
والشروط المسيقة "preconditions" تشتمل على الموارد MATERIAL ıl
RESOURCES كالاشياء التى تصلح وسائل لدعم الأاعمال Uhila
00 قارن : ويلنسكى OWA) عن أشياء فى عرالم القصص فى مقايل فكرتى عن uid (ايضا فى
ALT Ah والفصل ONT opt الفصل
YA
وكذلك المراد الإجرائية PROCESSING RESOURCES كالقدرات العقلية
النى تعين على الانتباه والفهم وحل المشكلات (قارن: الفصل ١ geli - 4
من أجل قائمة أشمل). إن مستصويات التصية كما وردت فى الفصل الأول - ٤
١١ - هى byt مسبقة سارية وأساسية لاستعمال مشروعات الخطاب . ولهذا
السيب تعد مخالفة هذه المستويات فى العادة علامة على خطة لإنهاء الاتصال.
Path Ways ويمكن للخطة أن تتمثل بانها مكونة من مسالك -4 E
للانتقال من موقف إلى آخرء أو تبدو فى مناسبات أخرى عائدة إلى حدث
ثم تتقدم إلى الحالة INITIAL STATE الخطة يحالة استهلائية lus, سابق.
INTER- من خلال توالى حالات متوسطة FINAL STATE النهائية
إذ تكون الحالات محددة من وجهة نظر واضع الخطة. MEDIATE STATES
مع حالة FINAL STATE ونعد الخطة ناجصحة | انسجمت الحالة التهائية
موقفا po pall الذى يرمى إليه واضع الخطة. وهكذا يكون GOAL الغرض
يتوقع له أن يتحقق فى الواقع عندما يتم تعديل الحالة الحاضسرة لهذا الواقع
.)۴١ :۱۹۷۸ بواسطة الأعمال والاحداث المطلوية (قارن: كوهين
٤ - 5 ولا يحتاج واضع المشروع فى أبسط الحالات إلا أن يخصير الوضع
السائد فى الموقف ليقرر اختيار ما يقوم به من عمل فيجعله ممستمرا أر بنهيه»
ll, هو النموذج المشهسور: «اختبر وأعمل ثم اخستبر وتوقف» ( "CTOTE"
الذى تقدم به ميلر وجلاتدر Del rib 1418-147). ولكن الثل الذى
ضربه میلر وآل (140A) يشخص يدق مسمار) فى لوح يعد أيسط من أن
يصلح غوذجا تعمل إنسانىء ذلك أن فى المواقف الحقيقية غالبا Gae من بدائل
ALTERNATIVES الاعمال الداعية إلى التفكير فى الاختيار من بينهاء كما أن
Nu المستقبلية الناتجة أصعب من أن تخضع للتنبؤ فإذا كان لنا أن نذكر
صعوبة واحدة فإن الوصول إلى الأهداف ذات المدى البعيد يتطلب التوفيق بين
الأهداف الفرعية subgeals. والمحافظة عليها (رايجرولندن ۱۹۷۷ ؛ساسيردوتي
“Test - Operate - Test - End" +
A
۷ فإذا عرضت عقية أو فشسل واضح(قارن: الفصل الأول - 3 2 (v كان
على صاحب المشروع ألا AR بمجرد الرجوع لإعادة المحاولة؛ بل ينبغى له أن
يحلل let الفشل ويدخل التحسين على المشروع (سوسمان 1۹۷۳ء د
وتشاين ۱۹۷۷ ؛ ساسيردوتى AW ويلينكى ANAVA
التى يختار الناس بها تصرفاتهم سبق أن تعطلت
بسبب النسظرة التبسيطية التى تطبع فكرة المحاولة والخطأ trial and error فى
التعليم كما ورثها الناس عن تجارب ثررندايك )۱۹١١( الشديدة التحيز. فلقد
كان قفص التاهة puzzle-cage الذى صممه ثورندايك مزودا بمقابض عدة لا
ينفتج الباب إلا بواحد منها. ولا تستطيع الهرة بعد وضعها فى القفص إلا أن
تجرب مقبضا بعد الآخر فى محاولات متكررة» وقد استطاعت c l
الباب مباشرة. مشل هذه الاعمال المعتمدة gle الصدفة هى فى الحقيقة الطريقة
الوحيدة للتصرف فى مثل هذا الموقف كما قال والتركيتتش :238VV) 441).
وما كان لاحد حتى لعالم تفسى على مذهب الإدراك الكلى Gestalt psychalo-
gist أن يهرب من القفص إلا بطريق المحاولة والخطأ. والاعتراض على هذه
الآلية بوصفها وسسيلة للسلوك العادى هو نقسه الاعستراض الذى يتسجه إلى
نظريات المثير والاستجابة لعدم صلاحيتها بالنسبة للسمواقف —
يصاحبها من تفجر تركيبى combinational explasion (قارن : الفصل السادس =
46١ - ٤ أى إذا تم الاتصال بين الناس بواسطة تجربة هذه الكلمة أو تلك
العبارة ثم غيرهما ثم غيرهن ليروا ما إذا كان الخطاب قد تحقق أو لم يتحقق
فإن التفاعل اللغوى سيبدو مختلفا تماما عما يبدو OW
sell ويمكن للمرء أن يذهب إلى المقابل الأقصى ليداقع عن - ۷ - ٤
باختيار البدائل maximal utility التقليدى وهو الوصول إلى أقصى انتفاع
ولكن (AY IAIA المؤدية إلى هذا الانتفاع الأقصى (قارن: ستيجمولر
المسعملة فى المناقشات game-theoretical situation zal المواقف النظرية
مع الواقف الإنسانية أثناء التفاعل الاتصالى . إذ يندر Cas الفلسفية لا تتشابه
var
أن يعرف المشاركون فى المواقف الإنانية المنافع المضبوطة التى يأتى بها عمل
خطابی ها. وقد يكون لی أن أقترح أنه ينبغى لنا لهذا السبب أن نتصور اختيار
الأعمال الخطابية JF LoS yf المشكلات PROBLEM SOLVING حيث Y
يكون للتجرية والخطأ ولا للانتفاع الأقصى إلا انطباق تقريبى على المواقف. إن
إيجاد مسلك يبدأ من الحالة Initial State Jy =i ويتتهى إلى الهدف هو
مسالة بحث SEARCH (قارن: الفصل الأول V - ١ وما بعدها لبيان آنواع
البحث). وقبل حدوث المحاولة يعمل صاحب المشروع على أن ak, احتمالات
تقريب الهدف. وهكذا يمكن للحالة التالية أن يتم تحديدها ضمن تدابع
مشروعات من نوع العسملية الموصوفة بالشبة لشبكات الخطوات المتنامية
AUGMENTED TRANSITION NETWORK (قارن: الفصل الثاني Y =
۲ وما بعدها؛ والفصل الثالث ٤ - ۷): فيحاول المتصدى للإجراء أن يتوقم
ويحدد الوصلة التي تربط با يتلو من الحالات. ويعد املك المؤدى إلى هدف
أو هدف فرعي حالة كبرى MACRO-STATE كما يعسد كل عمل فيها حالة
صغرى (قارن: القصل الشانى ؟ 4؛ والفصل السادس Q - ١ وأيا ما
كانت المعلرمات لدى صاحب المشروع عن الموقف فهى تعين على توقع
الوصلات وتحصديدها. فإذا كان الموقف مركيا أو غير معهود فعلى صاحب
المشروع أن يستعمل المعلومات العامة عن الاسياب والمسبيات (العلة السبب -
التسمكين الغاية) وأن يحاول استنتاج أهداف المشاركين الآخسرين على هذه
الاساس وفى حالة نادرة فقط يحدث وضع يتسم بالمحاولة والخطأ إذ لا يكون
لدى صاحب التجربة معلومات عن الوقف ولا معلومات عامة عما
يفعل . ويحدث الانتفاع الاقصى فى حالة نادرة فقط تكون فيها كل نتيجة لكل
عمل le للتوقع والحساب على معيار موحد من القيم.
A -4 - حقا إنه يمكن للأفكار التى تم عرضها أن تطبق مستويات النصية
على تتابعات من الأعمال والحدث. فيمكن مثلا أن تصف التحام بعض الخطة
وبعضها الآخر ob PLAN COHERENCE يرجم إلى وجرد العلاقة
var
: بين مكوناته من الأعمال والأحوال المؤدية إلى غاية (قارن RELEVANCE
task-orientedings الفصل السابع -؟ - ۸ عن «التواقق» إذ يعد مكيفا بكيفية
ينتج عن PLAN 01185008 سيك مكونات الخطة of كما C
. بين كل عمل والذى يليه فى التابع cannectivity الترابط
ويشمل القصد INTENTIONALITY والقبر ACCEPTABILITYJ مراقف
صاحب الخطة وكذا المشاركين فى التفاعل بائترتيب» وللمحافظة على الثبات
من خلال الترابط connectivity التماسك cantinuity أولوية علياء إن ترقف
الخطة810016 PLAN وهو آمر يمنع استمرار السعى إلى الغرض يعد مشكلة
SERIOUS PROBLEM j ha (الفصل الأول (Y - T- تتطلب عملا
تصحيحيا فى هذه المرحلةء ويمكن ثمة أن يوجد عدد من مراكز الضبط
النشطة ILLS : ACTIVE CONTROL القائمة وحالة الغرض وحالات
متوسطة ذات أهمية ينتظر قيامهاء ونحير ما يكون إعداد الخطة
FOEWARD PLANNING. Lii حين Gg الحالة القائمة مركز (hb
وخينر ما يكون الإعداد اترجعى للخطة حين تكون حالة الغرض هى مركز
الضبط أو حالة متوسطة بين هاتين الحالتين المذكزرئين (قارن شانك وآيلسون
۷ : 4۸۲۰ كوهين 1۹۷۸ : YE
إن تحليل الوسائل والغايات MEANS-END ANALYSIS (الفصل الأرل =
)١ - ۷ - يمكن من إتمام الخطة بدءاً من مراكز ضبط مستعددة فى اتجاهات
مختلفة فى وقت معا (قارن فايكس ونيلون ۱۹۷۱).
٩ - ٤ - ويتطلب صاحب المشروع الناجح عديدا من النماذج لعرالم
مستقبلية models of future worlds لايبدو النجاح في الوصول إلى حالة
الغرض إلا فى بعضها وتتوقف معايير اخختيار أحد المسالك دون غيره على
(A) ورا كان العملية التحديث updating (الفصل الأول - ١ - £( ما يصاحسها backdating التراجع
على سی صاحب التص من حالة ما ASI عما قبنها من حالات. paar; تتائج السبية ذاتها
TAL
الاحتمالات التوقعة للوصول إلى الغرض وعلى العروف عن بدائل AU
التهائية ويعد القصروالسهوئة والمباشرة صفات للمسلك ذات جاذبية ذاتية كما أن
التجارب السابقة ستكون فات تأثير .وقد تسعارض هذه الاعتيارات فيما بينهاء
فالسطو على أحد البنوك قد يكون ممسلكا قصيرآً ومباشرا مؤديا إلى AP
حيازة الال thave money? ولكنه يحمل فى ab احتمال الدخول فى حالات
مرفوضة بشدة (مثل «السجين؛» و «ضرب الرصاص؛ الخ) إن السارق ee
للبنك ربما يتجاهل المخاطرة ويحاول مرة أخرى حتى لو كانت الاحتمال فى
جملتها شديدة التشابه.
٠١ - ٤ - وهناك عامل آخمر ينبغى أن يتم استكشافه هو تعدد الأغراض
ty من الرغبات اللحظية وانتهاء بالمهمات الطويلة Uy. gall أتقدم هنا بدعوى
التعويض DEFAULT, والتفضيل PREFERENCE وهى أن الغرض ينبغى أن
يصل مستوى حالة مطلوبة على الأقل. ويمكن للمرء أن يجادل حول طبيعة
رغبات الناس وما إذا كانت ثانوية بالنسبة إلى الرغبة فى مجرد البقاء (قارن :
بيو ۹۷۷). ومع هذا ييدو أن من الصواب أن نقول إن الرغبات محكومة من
الناحيتين الشخصية والاجتماعية كلتيهماء ويظهر الجدول رقم Y ما أراه تسجيلا
مقبولا لخصائص desirability yè AI ومقابلاتهااللبية التى فد تعد من قبيل
التعويضات defaults والاولویات (تبعا لبوجراند 1۹۷۹ CV! (وانظر کومر
0A : ٥ وما بعدها من أجل تصنيف الشكليات المفصلة تفصيلا غامضا
لشرح المرغوبية) وتترقف درجة التفصيل كحالها فى تنويع المفاهيم على ما نريده
من أنواع التطبيق )5 الفصل الثالث - Y -٤ وما بعدها) وربما اتجهت
رغبة المرء إلى تتقديم أغراض مشل حيازة have maneyJl! أو إفناء الأعداء
outlive your enemies بوصفها أغراضاً أولية بقطع النظر عن التزغات whims
الكثيرة AI تشغل البال كل يوم sty من النافع على أى حال أن نلتمس
مجموعة عامة من السمات features التى يتيغى لتفاعلاتها وتجمعاتها أن توجد
ile Lat at صالحة للوصف. فغرض الحصول على es have money JÙ!
TAO
يمكن أن يوضع فى صورة امتلاك possession of instrument all وكذلك
با إلى آنواع الحالات مثل الصحة والكفاية والراحة والاستمتاع والاذبية
والقيول والاستقلال وضبط الأمور وهلم Aye وهناك تظرة ESE أخرى هى
تقدير الحالات المرغوب فيها بمقياس شدة intensity الرغبة كما فعل ELE
£o: CL4V0) وما بعدها).
الجدول رقم Y
نوع SU مرغوب M غير مرغوب فيها
حالة عضوية | عض n الصحة | عض m المرض
عض iv الراحة أعض ۲١۲١ب اتعب
عض ir الكفاية | عض ۳ب eel
حالة عاطفية | عا nh السعادة عا اب الشقساء
عا ly الاستمتاع عا ب٣ المعاناة
عا v النشاط tj اب Jy
حالة خلقية n Je] الرآفة | حل اب القسرة
J ۲ التواضع أ حل ٣ب الغرور
oY ep gw r d الخياثة
حالة معرفية | مع n النظام | مم ١ب الفوضى
مع Di التمام | مع ٣ب النقصان
IET c لاب المجهولية
it c المصداقة | مع ٤ب دواعى الشك
e
حالة اجتماعية أ جم
e 2
جم
جم
حالة ية | بى
e
3
بى
gus
c
c
ce
c
١١ - E - إن نسبة التعويض default إلى إعلان الرغبات تنشأ من حقيقة
أن الناس غالبا مالا يفصحون عما يريدون (قارن : شانك وآبلسون ۱۹۷۷ :
04 وينبغى لصاحب المشروع عند الرغبة فى معرفة مشروعات غيره من
الناس أن يعمد إلى الكثير من الاستدلالات INFERENCES المبنية على هذه
الناحية من المعلومات ويستند صاحب المشروع إلى فرضية عامة تقول إن الأمور
TAY
عادية normality postulate أى أن آی شخص ستكون له الر: غبات العتادة مالم
يقم الدليل على عكس ذلك (قارن : رئيجر ۱۹۷۵ : (YTE ويمكن التغاضى
عن هذه النواحى من التماس التعويض إما بالاعتماد على مثل هذه s AN
OM dence الرغبات CONFLECT, 3 Jus بعضها مع بعض فتبداً
التناوب TRADE - OFF الذى تحدث فيه التضحية بإحدى الرغبات فى سيل
الأخرى. إن النقص فى العتاد (الفصل السادس - (f - ٤ يتطلب أن يكرن
استنفاد الحالات الحاضرة current متوازنا مع مشروعات الاستنفاد المقبلة. وربما
وصل المشروع القصير الأمد إلى الحالات المرغوب فيها وصولا سريعا وقويا
يجعل الحالات غير المرغوب فيها مسشعصية على المقاومة Ld incluctable
dy ويمكن للحالات غير المرغوب فيها أن تاتى عن مجرد معلومات ناقصة
أو متناقضة أو مخطئة Wale الشركاء فى الخطاب.
١١ E - وربما بدت المواقف مليئة بالأمثلة التعارضة يطلب الناس فيها
evi-
TI + ولكن الأمثلة التى جذبت انتباهى حتى هذه اللحظة
تدل جميعها على ctrade - off both فيمكن لجودة الصحة عند الرغبة فى
اكتساب العطف أن تكون غير مرغوب فيها وكذلك عند الرغبة فى التهرب من
المدرسة أو من الخدمة المسنكرية أو العمل الشاق (لهذه الحالة الأخصير مثال فى
عمل جوفمان (Y :۱۹۷٤ (استیدال الراحة بجزء صغير من الصحة). وربما
رغب الناس من أجل الشهرب من الممل فى التظاهر يعدم قهم المطلوب أو
التوجيه (استبدال الراحة بالمعلومية). أما أصحاب الايثار من الناس فربما ضحوا
براحشهم من أجل راحة غيمرهم (استبدال الرأفة بالراحة) والماروكيون الذين
يستعذبون الألم يستبدلون الإثارة بالراحة. وربما ذكرنا هنا أيضا التضادبين
المعلومية Knownness واثارة الاهتمام التى هى جزء Fr من الإعلامية فى
الاتصال (قارن: الفصل الرابع - .)۴١ - ١
desivabilityiy pė SI ويمكن السيطرة بسهولة على تشعب حالة -١١ - ٤
O تحن نرى بعض تواحى التقص فى هنا الشروع القصير النظر وما كج عن أغراض يتعارض بعضها مع
بعض فى التثيلية السرحية التى ستاقتها فى هذا الجزء من الممل
TAA
بواسطة المدونات508115 إذ يمكن للمشارك فى الخطاب أن يجعل لنفسه foo
ROLE أى أن يتقمص شخصية تستكون من تجمع غوذ. من الصفات
والأعمال فى المراقف التقليدية. وفى هذه الحالة يكون من الواضح p
المشارك فى الموقف بدور ما ولو من حيث JE الدور على PY قالذى يقوم
بدور العميل فى حدود تعليمات المطعم يمكن من خلال التعريض by default,
أن نفسرض أنه فى حالة fpe! وهى فرع على حالة #الحاجة» (عض Y ب)
aly يطلب «الاكتفاء» (عض ۳). فإذا كان ثمة من لايرغب فى الانتقال من
هذه الجالة إلى غيرها فإنه RY أن يؤدى هذا الدور. وتضترض الادوار
الأخرى فى التعليمات ضوابط مشايهة لذلك بالنسبة لأصحاب الأدوار الآأخرى
(كاننادل waiter والصراف الخ).
14-4 - سوف اذكر نوعا من المواقف المعتادة ESI OLS التى تتم بها
أعمال الخطاب فى البتاء وتتفيذ المشروع. والمثال الذى أسوقه هو موقف الرغبة
فى أخذ شىء يملكه شخص آخر. إن شانك وآبلسرن (AVV) يقدمان
مجموعة من الخطط المؤدية لهذا الغرض» وهى بالترتيب من آقلها أهمية وتاكيدا
إلى أعظمها: IMFORM REA- jls «INVOKE THEME JS «SAK Jl
«SON ساوم بالمجالمة «BARGAIN ساوم بالأشياء BARGAIN OBJECT
«THREATEN E أسرق Vas, . UDOVERPOWER. asl «STEAL
كانت مقاومة المالك أقوى جاء احتمال انتقال واضع الخطة فى اتجاه نهاية
القائمة . فالأصدقاء على احتمال يعطرنك الشىء إذا سألتهم ASK فقط. May
+5 نهم بأمر معروف أو مكرر فى حياتك كذوقك أو طول عهدك بصدافة
الالك» وربما ذكرت للمالك السبب INFORM REASON لتنارله عن الشىء
٠١ هذا الترتيب من عندى. ME شانك ولبلسون AVV) فيضمان الاسرق» بعد «اغتصب» cet) على
ما يراه المرء it نهائيا كما Cte لاحظ أنه فى الحالاث تقدم المحاولاث تلمالك الحالى سيا
Jal حيارة الشى» الإ فسى حالة #اسرق» (النى SE من الالك) رداغتصب»
Caused gls oue على المالك). LAG ما سيت ذلك من الزمن وجدنا قل الغيارة aj
الكل هذه اللحارلات. ولتد جاء وصف التوالى من الشروع السهل إلى المشروع الأكثر تطرفا فى عبارات
eel اعد e للشروهات فى .عمل بوجرائد aas 4(
TAS
(آو بصورة أدق إذ! كان السبب معروقا فإن الشىء يطلب » قارن: الفصل الثامن
-4). وربا ساومت بتناول BARGAIN FAVOR iih مع JL أو
تبادل الأشياء التى تملكها أنت. فإذا منى كل ذلك بالفشل فقد
تهدد THREATEN المالك أو تسرق STEAL الشىء في غياب الجميع . BB
ظل الالك غير عابئ وثيت على موقفه فاللجا الأحصيرأن
نغتصب OVERPOWER الشىء. وعلى الرغم من أن التهديد والسرقة
والاغتصاب ذات أثر قعال فإنها نخضع لوسائل زجر عرفية يقصد بها الردع .
٠١ - ٤ - ويتطلب كل هذه المشروعات فيما عدا «اسرق» و ااغتصب»
أعمالا خطابية ba} DISCOURSE ACTIONS مجرى الاحداث. ولیس
مالك الشىء فى مثالنا النصى”*) تفكير فى القيمة المالية للشىء بسبب تعلقه نه
لاسباب عاطفية. وهذه الحالة من المجهولية (مع T ب) للقيمة تبعل المالك فى
موقف ضعيفء» ولكنها LE تضع قيودا غير مريحة على محتوى النطاب
بالنسبة للمشاركين الآخرين. ٠ فهزلاء الأخيرين يجب عليهم فى راقع الآمر أن
يخغوا قوة الرغبة فى حيازة الشىء وذلك بطرق ملتفة ومسلَّية فى الغالب.
١1 - ٤ - ويمثل النص Dia من هزلية وافعية كتبها الروائى الأمريكى
سدنى هرارد (1941- 4*4( THE LATE CHRISTPHER BEAN lie
CD فى ATTY وفى النص أن طبييا ريفيا من نيو WEL وأسرته
يعلمون dad رهم يكافحون في سبيل العيش فى قرية قريبة من بوسطون آيام
الكساد أن أحد أعمال كريستوفر بين eJ الفقير المريض مرضا Kee وكان ذات
يوم صديقا لهم تدر مبالغ ضخمة من الال فى سوق الفن. وعندما حوصروا
بالعروض الالية من صالات العرض ومن الوسطاء بحثوا فى بيتهم عن رسوم قد
OS بين تركها عند موته. وفى هذا المنظر من المسرحية يذكرون أن الرسام ترك
لدى آبى خادمة الأسرة صورة كيرة لها. عندئذ تضع الأسرة مشروعا لوضع
أنفسهم مسوضع القبول الاجتماعى والتفوذ بواسطة JU الذى يمكن الخصول
عليه ببيع هذه الصورة. ولكنهم يتخذون قرارا آلا يدعوا الخادمة تستتنج القيمة
الحقيقية للرسم.
OW - E الثغل التصى وارد ی Gn
Brè PAT يجلس الدكتور هاجيت المذكور وزوجته وابتهما -1۷ - ٤
BL الطعام فى منزلهم وفى هذه اللحظة يكون مقر الخادمة هو مطبخ الآسرة
أن default assumption طعام الغداء. وتعمل الخادمة على زعم الشعويض
مع أن هدفهم الحقيقي CE - ۲ - الأسرة جائعة (قارن: الفصل الشامن
مختلف تماما. والنص الشارح للمتظر ياتى هتا مع قليل من مواقف الحذف كما
QUA
(188)
دكتور هاجيت: AD CU) رسم كريس بين حينما كان هنا صورة واحدة.
أدا: (۲) رسمها Sob
دكتور هاجيت : (E) a OD ما مصيرها؟
مسز هاجيت : )0( كانت تعلقها قی غرفتها منذ موته!
دكتور هاجيت: (1) آدا. اذهبى لترى إن كانت ما تزال هناك .
آدا: (۷) یا cU إذا كانت ما تزال هناك فهى ملك أبى.
دكتور هاجيت: (۸) لن أفعل شيثا غير أمين ولا (A) dole ولا تتكلمى بصوث.
مرتفع )٠١( Sa هل تريدين آبی أن تسمعك؟
مسز هاجيت: OD لا تلمها يا ميلتون 1 JOD لنا ما نفعله VOW
أمراً OY) chant, وذلك أن نعرف ما إذا كانت آبى تئوی أن
تأخذ صورتها معها إلى شيكاغو.
الدكتور-هاجيت: (14) ناديها واسأليها.
(11) إن حقرق إصادة طبع هفه للققرة قد سمح بها صبموبل فرنش وشركازه من نيريورك . حقوق الطيع
CMase of all work aipe c ۲ دى هوارد. حقوق الطيع 1477 LD هوارد
IAN- = 1404 ei Syme (مع التجديذ) لدولى داسروك موارد. إعادة الطيع 2p براسطة صمويل
فرئش Bis
آدا :)00( gt. إليك!
مز هاجيت: OI لوطلب منى ذلك فلن آتردد. OV) كنت JA غرفة
آبى مباشرة وآخذ هذه الصورة كما لو لم يحدث شىء.
الدكتور هاجيت: OA) ثمة مسألة ضمير OU فالصورة من وجهة نظر
معينة ملك لتا )3١( قلم تكن آبى تموذجا Q0 eS
هی خخادمتنا CTT) فقد كنا ندقع ثلاثين D o فى الشهر
Ate
مسزهاجيت: QY) فى تلك الأيام لم تكن تدفع لها إلا خمسة عشر
JN»
الدكتور هاجيت: adl (VE) لم يختلف. ULM, (Yo) هى: هل كان لها
الحق فى أن تدعه يرسم صورة لها فمى وقت كنا تدفع نيه
أجرها.
مز هاجيت: OUO ليس هناك ما يدعو إلى فلق لضميرك يا ميلترن. QV)
ليس هناك شك فى أن الصورة من حقنا (TA) آداء up
إلى غرفة آپی وأحضريها .
آدا: C) ولكن BL سوف تقول آبى ؟
مسز هساجيت: (۳۰) دمرى الغرضة! (PV) مزقى أستار النافذة! dixe QUY)
سيقول لها Syl لابد أن يكون لص قد أخذها.
الدكتور هاجيت: (۳۳) لست أکثر من طبيب ريفى بيط . (rt) لا أهتم JUL
)00( ولست أسعى لكسبه الإ من أجل من أحب.
مسز هاجيت: OPV) إذهبى يا آدا. (۷) أخرجيسها من الناحية الخلفية ثم
أصعدى السلم [ثم توجه الكلام إلى الدكتور هاجيت على حين
CTA) تخرج آدا إلى المطبخ؟ (FA) عندما نحصل عليها نخفيها
تحت فراشك
الدكتور هاجيت: (- 5) إذا غضبت آبى فإنى أستطيع أن أعطيها القليل من أى
اشىء. (EY) [تعود آدا].
rar
ta آبى )45( cil
وماذا عن الصورة؟ (IY) مسز هاجيت:
إنها هناك أيضا؟ CES) آدا:
مسز هاجيت: )£0( كيف ترينها؟
أنت تعرفين! فظيعة! (EV) : آدا
طيب . من الطئن أن نعرف أن كل شىء مازال على ما (EV) الدكتور هاجيت:
EM
ماذا تفعل آبى؟ (EAD مز هاجيت:
تجزم صندوقها! GA) آدا:
أن تعد الغداء. Ule أخبريها أن (o) : مز هاجيت
آدا: (01) وماذا إذا استمرت باقية هناك فى المطبخ!
مسز هاجيت؛ (01) ناديها للحضور وتنظيم المائدة.
ناديها أنت؟ Co) آدا:
مسز هاجيت: [فی أحلى نغمات كلامها] )08( آبی! آبسى! [(00) يراقبون
AA تدخل OV باب المطیخ.
أنا آسف أن تحدثت إليك COV) الدكتور هاجيت: [فى جهد عظيم فى التمثيل]
آه. . .. لاباس. (OA) آبى: [تنظر إليه من جانب عينيها وتفرل]
مسز هاجيت: [وهى تضع مفرشا مطريا على الائدة] )09( يمكنك أن تبدثى
فى تنظيم المائدة لاجل الغداء.
SY تشير مسز هاجيت OM MESS i نعم [تبدأ فی نشر OD آبى:
فلل إلى المطبخ OO تتحرك مسز هاجيت إلى ياب المطبخ
فتحول دون أن يدخخله أحد].
ray
الدكتور هاجيت: LST كان من قبل] إنه لكرم منك أن تخدمينا فى آخر أيامك
EPIS
آبى: [وهى مشغولة بالمائدة) (15) ليس ذلك بشیء CUO] تعود آدا] .
ESI (565) آمى! إن الخادمة الجديدة هناك .
مسز هاجيت: OD قولى لها تذهب لحمشى حول القرية [(1۸) تتراجع آدا
OD تمشى آبی فى اتجاء المطبخ.
مسز هاجيت: (۷۰) إلى أين أنت ذاهبة يا آبى.
آبىي: (71) آنا ذاهبة إلى fond لأحضر مخللات المستردة
مسز هاجيت: (۷۲) آه. لست أظن Gi بحاجة إلى مخللات المستردة على
الغداء. (VY). هل تظننا بحاجة إلى ذلك يا So de
VED : سأكون صريحا معك يا آبى. (Yo) إن مخللات المتردة
لاتناسبنى . (WI تبدأ آبى مرة أخخرى فى الاتجاه إلى المطبخ].
الدكترر هاجيت: (۷۷) آبى! ((۷۸) تعود آبى مرة أخرى فى هرولة]. (V9)
آلم تسمعينا يا آبى؟ (-8) قلت إننا لانريد مخللات المستردة.
ON) كنت ذاهبة لإحضار شىء من مربات البطيخ. (AN) cul
لقد كنت دائما تحب ما أعده من مربي البطيخ.
الدكتور هاج
مسز هاجيت: [وقد أفحمت] CAT) إنه WAS يا ميلتون! إنك كنت دائما تحب
ذلك حبا حاصا!
الدكتور هاجيت: [وهو مفحم (AE) [LA اعرف ذلك. (Ao) لا استطيع أن
أقول شيعا ضد ذلك الآن1
مسز هاجيت: [ما تزال تسد الطريق إلى المطبخ] CAD كنت أظن أنك تريد
التحدث إلى آبى باميلتون؟
. محل آبى بعد رحيلها إلى شیکاغو je كان استخدام الخادمة الجديدة OV
rat
الدكتور هاجيت: (AY) هذا صحيح يا هتا . لقد أردت ذلك1
آبى: CAA) ما الذى كنت تريد أن تتحدث إلى als
الدكتور هاجيت: J] حيرة تامة] AD أعنى. . عن آشياء كثيرة. FEA)
أتذكر الآن. (41) dal شیءء آنا 0.00 )تود
[oí
Er] [في همس] OY يا أمى! إنها تقول إنها لاتريد أن Muti
مز هاجيت: (45) قرلى لها إما أن تتمشي وإما أن تعود إلى بوسطون!
])40( تذهب AUT
الدكتور هاجيت: J] سرعة] COO آنا أعرف ماذا أردت أن أتكلم إليك ce يا
آبى! ad (AY) كان الكلام عن الخادمة الجديدة. (48) ما
رأيك فيها؟
ul 459 ..... إنها قتاة طيية.
الدكتور هاجيت: )٠٠١( طبعا هى فتاة طبية. )٠١1( ما كان لمسز هاجيت أن
تختار أى شیء غير ذلك )٠١7([ يتكلم همسا] OY) لکن V
ul .. . فكرى على مهل . (4 )٠١ هل تقصدین أنها ستكون
موضع القبول كما كنت أنت؟
gl [بتصأئر] )٠١ ١( حقا إنه عطف منك أن تقول ذلك يا دكتور
هاجيت. OUO طبعا لابد أن تذكر oae أن خمسة عشر
عاما مرت بى فى دراسة أحوالكم وطريقة حياتكم QV)
ولكنها ستكون فتاة Lue إذا أحست أنها تحب هذا المكان حيا
كافيا. .
مسز هاجيت: (V-A) هل تظنين أنها ستحب ا لكان يا آبى؟
ODT يعشى - . . ربما تحيه أولا تيه (-11) ساعد الغداء
T4
على الائدة أو لا ثم اتكلم قيما بعد OW] مرة أخرى تنجه
نحو باب المطبخ. ۳ الدکتور هاجيت يتقدم خطرة
وراءها قى عجز واضح].
SO) LR یا أبى! إنك لم ol bl up بعد!
آبى: [تدفعها عن طريقها MO [ite أعلم ذلك ولکتنی Y
يمكن أن أقف هنا لأتكلم على حين يحترق البسكويت الذى
ET 23 تندفع إلى الطبخ. VI اهتیاج].
مسز هاجيت: ۰ ۱۱۷) ناذا لم توقفها؟
الدكتور هاجيت: OM كيف يمكن لى؟ n) لمانا لم wa; آنت؟
مز هاجيت: QY D لقد رأيتنى أحاول ذلك. ألم ترنى؟ WOD
عليك أن تواجه المشكلة.
الدكتور هاجيت: QYY) لقد كانت الفكرة فكرتك أنت. QYT) وما كان
لی أن أفعلها آبدا.
مسز هاجيت: (VTE) صه! )0 إنها تسمع عند باب OUO gui
: ولاصوت! "
الدكتور هاجيت: OV) لابد أن آدا فى غرفة آبى OTA ON تعود آدا
وهی تترتح].
مسز هاجيت: (IYA) هل حصلت عليها؟
آدا: [لاهثة ويدها على قلبهاة IYOT)
مسز هاجيت: OY ألم ترك؟
B ۲ لو لم يكن البسكويت يحترق INR
مز هاجيت: OYT) لابد أن نحاول مرة آخرى. CVE) سنتناول الغداء
m
بھدرء كأن شیتا ثم يكن OYO ٹم أبعث بها للخارج فى مهمة
OT UI [تدخل آبى قادمة من المطبخ وهى تحمل إناء الشربة؟.
P i ۷ آنا لم أرك أبدا فى fee هذه الحالة يا دكتور هاجيت:
OTA) إن كل أهل نيويورك قد جاءوا إلى OP Ga
الدكتور هاجيت Ue: رثاء عميق للتفس] (TA) وسيعودون جماعة فى أية
آبى: )۱٤١( لاذا تهتم بهم یا دكتور هاجیت؟
الدكتور هاجيت: (VEN) لاأستطيع التخلى عن المسثوليات فى هذه الحياة يا آبى
ثم يضيف بنية مبيتة]. ue OED أن yas هذه الغرفة
بصورة أفضل . OY إنها هذه البقعة على موقع المدفاة حيث
كانت صررة آدا.
(VEL) gl يمكن أن تغلق إحدى صور وارن كريمر.
الدكتور هاجيث: )٠٤١( ليست صررة وارن كبيرة بدرجة تكفى لذلك.
OE نحن نريد شينا يصلح لتغطية الکان كله .
OE) cuf لیس لدی ما أكترحه.
الدكتور هاجيت: [كما لر كانت فكرة مفاجئة خطرت على باله] ORA) آبى!
آليست لديك صورة صورها لك كريس قبل أن يموت؟
آبى: )۱٤۹( لدی صورتى.
الدكتور هاجيت: ) OP وإن لم يكن ذلك هو الشىء المطلوب )2(
ستعلقها هناك إلى أن تذهبى فقط O91) إلى أن
آبى : [وقد غمرها الارتباك] (AT) وى! لا استطيع أن den
OD) هؤلاء هم جامعو الأعمال الفنية يريدون شراء الصورة-
ry
صورتى هناك! (Vot) ماذا يقول الناس إذا دخلوا غرفة الطعام
LLG صورتى معلقة هناك وأقشر الجزر؟
الدكتور هاجيت: )100( آليست هذه ديموقراطية؟ (151) آنا أفضل أن نکونی
أنت هناك تقشرين الجزر أكثر مما تكون إحدى سيدات للجتمع
اللاتی لايستطعين عمل أى شیء.
Cow) ig آنا لا استطيع آبدا أن اقول لا للدكتور هاجيت
(10A)) تذهب)
الدكتور هاجيت: )98( ربا تكون تلك طريقة أفضل جدا من سرقتها.
Qv) کان لابد لهذا أن يقع ولكن كان لابدله أن يقع بصورة
مشروعة.
مسز هاجيت: OV) إنها لم تعطها إياك حتى الآن.
الدكتور هاجيت: VY) لاتستطيعسين أن تقومى بأكشر من خطوة واحدة فى
وقت واحد! ax OW) فكرت فى ذلك كله.
آبى: D تعود آبی وهی تحسمل الصورة] cede VIO] هاف
a
الدكتور هاجيت: هذا عمل طيب مشك يا آبى. OW) نحن تحبك!
(VA) انظری! Use نسختان من آبى هنا الآن. OID
إحداهما واقفة هنا بلحمها ودمها والأخرى فى رصم زيتى.
OV) بدو من LAI أن ندع الاثثتسين تغادراتنا. اليس
كذلك؟
ابی : d دكتور wrk لا أدى كيف أشكرك!
الدكتور هاجيت: OY) إذا لم تخطر لى فكرة بسرؤية الاثتين معا! (WT)
فسأقضى إليك بها عندما نخطر لى. (VE) مادمت ذاعية بعد
كل هذه الأعوام قسيكون حسنا منك أن تتركى الصورة خلفك
هنا من أجلنا.
Q2) : uf أتركها هنا بصفة تهائة!
الدكتور هاجيت: OY) ما كان لى أن أسآلك مثل هذء التضحية دون أن
أعطيك شيئا فى المقابل =
ابی : (۱۷۷) كيف يمكنك أن تعطیتی أى شىء فى المقابل؟
الدكتور هاجيت: آه. أنا لم آزعم أنى استطیع أن أعطيك أى شیء يساوى ما
تعنيه لنا الصورة QA) ولكنى أظن أن خمسة وعشرين VN js
قد تنفعك فى شيكاغو [أبى تهز رأسها].
آدا: اجعلها خمسين يا آبى!
الدكتور هاجيت: (181) لا (t ساجعلها خمسين! OAT) من الصعب فى
هذه الأيام أن تعطى هدابا بهذا القدر ولكنى سأجعلها خمسين!
CVAD) لست أظن أن لديك كثيرا ما تقوليته على سبيل
NE
آبى: OAD لكنى لا أجد لنفسى pe للتنازل عن صورتی .
الدكتور هاجيت: OAT) آبى! آنا أعجب لك!
آدا: OAV) ما رأيك يا ul لو وفرنا لها صورة ضوئية ظريفة ثم
أعطيناك إياها لتحتفظى بها فى شيكاغو؟
آبى: OAM) دعنى (pl لك! سأحصل على الصورة الضوئية من
أجلكم وأرسلها إليكم .
آبى: OA D هل تحرصون حقا كل هذا الحرص على أن أكون
لديكم معلقة فى صورة زيتية؟
مسز هاجيت: (۱۹۱) وهل يمكن أن يكون لدينا فى غرفة طعامنا من لانحيه؟
آبى: (۱۹۲) ولكنها ليست JU إنها ترجع إلى وقت كنت
فيه صغيرة O80 إنها تمثل لى الآشياء كما كانت فى الأيام
السالفة .
44
18-4-لقد ذكرت فى الفصل الرابع أن uncertainty, ari وعدم
القدرة على التنبؤ بالوقائع يزيد قى الإهنمام INTERESTEDNESS بها إذ
تكون درجة الإعلامية عندئذ أعلى ويزداد الاهتمام فى مساحة pot
بالتوازى مع احستمال الفشل فى الوصول إلى الغرض . ومن هنا يمكن ULA
عويضة SERIOUS PROBLEM (كزيادة قرص الفشل على قرص النجاح.
الفصل الأول - (Y - Y أن تجعل مساحة إجسراء الخطة مثيرة للاهتمام. وليس
من المحتم للغرض أن يكون لحظيا وواضحا وحتميا. إن المنظر الذى
منذ قليل يعد إيضاحا جيدا لذلك. فكل مسالك الخطة على احتلافها تصادف
عقبات متكررة حتى يبدو الفشل فى بعض الأوقات مؤكداً تفريا. حقا إنه عند
نهاية التمثيلية كانت الصورة ماتزال خارج الحيازة.
14-4 - لقد بدت الأسرة فى المناظر الأولى من التمثيلية فى حاجة إلى
المال. فبسيب الكساد الاقتصادى أصبح من الصعب على الدكتور أن ماله
عند الناس. وكان من المطلوب من أجل تزويج آدا أن تقضى الشتاء فى فلوريدا
حيث يمكن أن يتم عرضها فى ملابس السياحة. واختار مؤلف التمشيلية أن
تكون الأحداث فى نيوإنجلاند ببب سمعة الإقليم بوصفة وطنا للأغنياء. وكل
هذه العوا امل يؤيد الغرضى الشامل : حيازة thave money? «JU! الذى يمكن
أن ينسب إلى الناس جميعا. وسينصب اهتمامنا فى المنظر السابق على الغرض
المحلى «حيازة الصورة "have painting" . ويمكن لهذا الغرض الحلى
بواسطة لغة تحليل الوسائل والغايات neans - ends analysis (الفصل الأول =
)١ - ۷ - 5 أن يخفف من الفرق بين حالة الفقر الحاضرة بالنسبة للأسرة
وحالة الرخاء المستهدفة.
٠١ - ٤ - على أى حالة ad مساحة المشكلة PROBLEM SPACE من
أجل غرض الحسصول على الصورة حافلة بيدائل المسالك» فما دامت الخادمة
تريد الاحتفاظ بصورتها لأسباب عاطفية فلا يكفى مجرد السژال a simph ASK
لاخذها منها ومن ثم جاء تفضيل خطة السرقةمدام-51841ه بدلا gee ذلك
ليمثل في جوهره بحث «البدء بالعمق» DEPTH FIRST مع الإسراع مباشرة
de
قدر الإمكان yay نظر فى اتجاه الوصول إلى الغرض (الفصل الأول - 1 - ۷
P المشاهدون أن يتتبعون تفاعل الاحداث من AOV
Oro) إلا باللجوء إلى معلومات عن الرقة. أقوال آدا Co) c (EY) »
CV مشلا ذات علاقة بالموقف لآن غسياب المالك والشاهد يعد شرطا
مسبقا precondition لنجاح السرقة. وكذلك نهد خطة السرقة هى الوحيدة بين
قائمة الخطط المذكورة فى الفصل الرابع ٠١ - ٤ مع اشتراط السريةء أى أن
رغبة السارق في الحصول على الشىء يجب أن تظل غير معروفة بالمنسبة إلى
المالك. إن السرية المطلوبة بسبب القيمة الكبيرة للصورة هى عرضة للاتكشاف
التخلف وراءها المشكلة العويصة المذكورة قى القصل السادس - SM - ٤
7١ = ٤ - عندما قفز وجود الصورة إلى الذاكر )١( - )0( رغيت الأسرة
فى معرفة موقعها ومشروعات صاحبتها ما يتصل بإمكان تغيير هذا الموقع OD -
. وكان JH الواضح المساشر هو سؤال الخادمة: )١4( محظورا ييب
اشتراط السرية: «ستأتى إليك»"داهلا "shed get on to )0( وجاء رد الفعل
لدى الام دعوة مباشرة إلى السرقة STEAL دكنت أدخل غرفة آبى مباشرة
وآخذ هذه الصورة كما لو لم يحدث شىء؟. إن إحدى الطرق التي يتجدد فيها
عالم النص بواسطة السرقة هى أن تتغير حالة الفاعل إلى خائن "dishonest"
وهى القيمة التى ذكرنا أنها غير مرغوب فيها فسى الجدول رقم LY أما ما ذكره
الدكتور من مسألة الضمير (YA) a "point of concience” فذلك أيضا غير
مرغوب فيه فى ضوه ذلك» لأنه يحل مشكلة فرعية بذكر سبب INFORM
REASON هو دعوى أن الأسرة هى SIL الصورة من حيث دفعت للخادمة
oe فى وقت إنستاج الصورة .)٠١( - Q3) وتقبل الأم تعليل الدكتور فى
الحال وتراه كافيا QV) - (YD ولو أننا نلاحظ أن ذلك لم يقل بصورة مباشرة
للخادمة. ويفشل هذا السبب فى تحويل خطة الرقة إلى ما يشبه حالة ملكية
صحيحة. فتبقى حالة الخيانة غير المرغوب فيها كما هى» كما تشهد المحاولات
المتعددة لنقل الأعمال إلى فاعلين T إذهبى إلى غرفة آبى أحضريها؟
(14): #ناديها للحضور وتنظيم Gail (03): «ناديها أنت» (01): «كنت
لك
أظنك ترید التحدث إلى آبى يا ميلتون؟ (AV هلاذا لم توقفها»؟ OY) :
اذا لم توقفيها أنت»؟ :)١14( «لقد كانت القكرة فكرتك» OV وفى
نقطة معينة: «لابد أن يكون لص قد أخذها»؟ ATY)
YY - ٤ - على الرغم ما فى السرقة STEAL من عمل مياشر فهى خطة
ذات مخاطرة كبرى واضحة. ولأن الدكتور توجسي من Y Ys اتقلب إلى
الإعلان عن السبب INFORM REASON : وهو حاجسته إلى JUI من أجل
«من يحب؛ وهو تعبير عن دوافع مزيفة للدلالة على شركائه فى السرقة ATO
وبينا تعمل مسزهاجيت بهدوه لاستكمال خطوات المشروع بواسطة تحديد
الطريق الذى يسلكه حامل الصورة المسروقة والمكان الذى يخفيها فيه (۴۷) =
Q8) يبدى الدكتورنية ا مساومة BARGAIN OBJECT «قليل من شىء ما٤ من
أجل الصورة CE)
TT - ٤ - ويعد إعلان LT من حسضور الخادمة Lie (EY) الحظية واضحة
أمام المشروع. ولإزاحة الالكة عن الموقع يأتى دور آبى بوصفها خادمة وذلك
بسؤالها أن «تنظم المائدة» OY) = (04). ويسبب ما سبق من صياح على
الخادمة فى جزء سابق من التمثيلية نجد الدكتور بتلطف معها بمسخاطبة TALS
(الفصل السادس - (Y - ٤ معتذر) إليها. أضف إلى ذلك أن الدكتور يسبب
عزم الخادمة على الرحلة إلى شيكاغو يرى من الحكمة أن يعيد إلى الذاكرة
موضوع خدمتها المخلصة INFORM REASON فى يومها الأخيرء UIM)
وكان ردها على المحاولتين دون التزام non - commital .
٤ - 74 - وتبرز مشكلة فرعية للحيلوئة دون الخادمة والعودة إلى مكان
الصورة. غير أن مهتمها بوصفها خادمة تتعارض مع المطلوب OY المطبخ يقع
فى موقع الصورة نقسه. وحال عدم الحاجة إلى مخللات المستردة دون عزم
الخادمة على إحضارها إذ يتقدم الدكتور باعلان عن INFORM REA]
SON وهو «سوء Jew (V0) - (VI) Gag l عزم الخادمة مسن
جديدة updated على إحضار «مربى البطيخ؟ CAES جديدء إذ لا يمكن
للدكتور أن يقئعها برفض طعامه (A0) - (AU ail! ويوضح هذا الموقف
يفف
مبدأ المقايضة trade - off بين الرغبات (القصل السادس - 4 - .)١١ فيمكن
لرغية معتادة أن تستيدل بها رغية غير متوقعة لإظهار غرض غير
ماسب incongruous هو محاولة الهرب عند الحصول على pl محبوب.
.)۸۷( - (AT) وكان الحل فى احتجاز الخادمة بواسطة المحادثة - Yo - ٤
غرضا فى ذاته لاوسيلة للحصول على المعلومات. ASK وهنا يصبح السؤال
قد وضع قبل أن يفكر الدكتور فيما يدور السؤال ASK حقا إن م مشروع السؤال
حوله 49( - (41). وكان إنقاذ الدكتور بواسطة عقبة عارضة
AE) - (AY) هى وجود خادمة جديدة لتحل محل آبى planblock للمشروع
لقد رفضت هذه الخادمة أمر الام لها (وهو غبرمعقول كما يبدر) أن تذهب
.)14( THREATEN بواسطة التهديد AMI حتى جاء تأكيد هذا GY) tes)
نرى فى منظر آخر إذ تعود الخادمة إلى بوسطون LS) ونجحت هذه الحركة
ASK غافسية). وكانت هذه الخادمة الجديدة فى الرقت نفه مادة سؤال
وتلك هى الوظيفة المزدوجة للمخاطبة بوصفها حدثا (A) - (00 الدكتور
(الفصل الرابع - 4 - ۲). آما رجاؤها أن تفكر على مهل meta - action Gaiu
ويعمد الدكتور بمهارة إلى OT) «فالدافع إليه حطة خاصة لإضاعة الوقت
الخدمة المرضية التى قامت بها آبى INVOK THEME التعمية .ضوع
1١ مستنيطا منها تقذيرا خالة مرغوب فيها هى الرآفة (خل )٠١ E) خلال السنين
Qe, فى الجدول
۲١ - i - يلحق الفشل حل هذه المشكلة الفرعية وهى كيف يمكن احتجاز
الخادمة فى غرفة الطعام وكات سبب الفشل واجبها المحدد أمراً توجيهيا scripted
بوصفها خادمة تعد الغداء. فهى تجرى إلى الطبخ لإنقاذ البسكويت المحترق
OO تاركة للأسرة أن تتوقع اكتشاف السرقة. ويتردد أفراد الأسرة بئاء على
ذلك فى تبادل مهمة Gad النتائج CYT) - OY) ثم لايحنث الاكتشاف
فى النهاية على أى حال. وتتخلى الأسرة عن السرقة مؤقتا بعد أن بطتهم
العقبات المتكررة دون المشروع OYO) - OTT) ثم يتخلون عن المشروع نهائيا
فيما بعد.
ey
٤ - ۲۷ - إن ما يتسم به مشروع STEALS I من عجلة قى التوجه إلى
البده بالعمق depth first جعله على رغم ما بتى عليه من أمل فى النجاح عرضة
للكثير من العقسبات الكأداء عا يواجه مثل هذه المشروعات بحيث ثر هده
العقبات فى الشروط المسبقة وحالات التمكين senablements ومن ثم تكون
النتيجة انتقالا تدريجيا إلى البحث الذى يبدأ بالانساع BREADTH - FIRST
search فالاعتماد منذ اليداية على حل المشكلات بواسطة اليدء بالاتساع هو
السمة الواضحة فيما بقى من المنظر والماحة الكلية لمسألة الحصول على
الصورة تنقسم هكذا إلى مساحات فرعية للمشكلة: () كيف تنقل الصورة
إلى غرفة الطعام OO. (910) - (VEY) كيف يمكن إقناع الخادمة بتركها هناك
ad - 48) - 010 أعلن الدكتور الاتقال إلى بحث الاتاع أولا بقوله
«كان لابد أن يقع هذا بصورة مشروعة» ) 01 وهذا تخل عن فكرة
الىرقة -57541: وقوله: «الاتستطيعين أن نقومى بأكثر من خطوة واحدة فى
وقت واحده OT) (توقع غرضا فرعيا قريبسا فقط بواسطة تقسيم مساحة
المشكلة). ويشمل المدخل الجديد مرة أخمرى تنوعا ما: اسأل ASK
ذكر qs -INFORM REASON Jie -INVOKE THEME
بالمجاملة BARGAIN FAVOR - ساوم بالأشياء „BARGAIN OBJECT
YA E بدأ مشروع تقل الصورة بالسعليل INFORM REASON بان
بقعة قبيسحة المنظر على الحائط تحتاج إلى التغطية (VET - (VET) وعندما
تقترح الخادمة فى منظر سابق إحضار إحدى الصور الزيتية من بائع قروى يكون
الرفض بسبب INFORM REASON هو أنها «ليست جة تكفى لذلك»
(NEO) - (vee) وحين تحتج الخادمة بعدم مناسبة صورتها للمنظر المقصود
ياتى ذكر سيب آخر فالدكتور يحترم النساء العاملات اكثر ما يحترم مسيدات
Colt اللاتى لايستطعمن عمل شىء QT) - (195). وهذا التوع الاير
من النساء هو ما تود الام وابنتها أن تكون من قبيله كما مر فى الناظر !!. ابن
YA - ٤ - إن الشرط المسبق precondition لهذه المرحلة من Ble المشروع
لم يكن هو السرية بل BUSI OLS وكان يتبغى للرغبة فى نقل اله ررة ثم
الاحتفاظ بها بعد ذلك أن تظهر كما لو كانت وليدة اللحظةء آى أن تكون
it
لادافع من وراتها إلا الموقف الحاضر نفسه. فالأسرة توزع الإشارات إلى ذلك
على أماكن معينة تبدو كما لو كانت IGT لمعت في الذهن بصورة مفاجئة.
(QEA) #رإن لم يكن ذلك هو الشىء المطلوب» (١١٠)ء «إذا لم تشرلدى
رؤية oos فكرة» (VY) «فسأفضى إليك بها كما خطرت لى» QVE)
لقد اجتمعت هذه الإشارات لتدل على الرغية الفعلية فى نقل الخادمة للصورة
والتخلى عنها. لاحظ آن plat #شروط الإخلاص»؟ (سيرل O34 لايجعل
الكلام بلا معتى ولايجعله بأى حال غير متاسب C'unhappy") دعك من أن
يكون سبىء الصياغة - بل بالعكس تماما. i
١ - ٤ - وعند الوصول فى النهاية إلى الغرض الفرعى «تحريك الصورة»
بظل الغرض الاكبر وهر الحصول عليها بعيد المنال. وعندما توارن مسز هاجيت
بين الحال الحاضرة JU, المستهدقة «إنها لم تعطها إياك حتى OY
۲ ) يجيب الدكتور الذى تعدّم شيئا عن حل المشكلات: ١لا تستطيعين أن
تقومى بأكثر من خطوة واحذة فى وقت واحد؟ CNY) ذلك ليُظهر أن لديه
خطوات أخرى: «لقد فكرت فى ذلك 61$ OY) إنه يخطط لتعزيز الغرض
الفرعى الذى وصل إليه بعدد من الامور هو: سؤال ASK الخادمة أن تترك
[Um مع التذكير INVOK THEME بموضوع خدماتها الطويلة الأمد
وحبهم إياهاء ومع INFORM REASON Eia بان الصورة ستكون TSA
مناسبا. وعندما تفشل هذه الخطوات المنعددة fis إلى المسارمة على
BARGAIN OBJECT «| فيجعل النقود فى مقابل الصورة. Sy جرت
العادة يقابل الرفض فى المساومة بزيادة المقدار المعروض (-18) - OAE)
وعند العسودة إلى الرفض )۱۸٠١١ يأتى JUNI إلى المساومة
بالمجاملة BARGAIN FAVOR بتعويض الصورة الزيتية بصورة ضوية
(141). وتعكس آبى هذه المساومة BARGAIN بكل بساطة ob تعرض أن
تحصل على صورة ضوتية لنفسها وترسلها إلى الأسرة OAM وقد ahd
التذكير INVOK THEME بموضوح المحبة مرة أخرى ليكوت أساسا لذ
الصورة الزيتية على الصورة الضوئية OID وفى هذه اللحظة تظهر حفيقة
pt
(UI بموضوع ذكرى INVOKES تذكر Lite آبى لرفض كل للحاولات dius
وهذه العقبة لايمكن .)١54( - OAD لها هذه الصورة Cet الخوالى التى
والخادمة ماتزال تحتفظ بالصور Vo تجاوزها ومن ثم تنتهى التمثيلية
قلد ينا فى BA موف أضع شبكات تخطيطية تمثل تكوين TIE
deel من DEPTH - FIRST plan خطة للیدء بالعمق YI الشكل رقم
وسنرى أن جميع الأعمال فيها تتجه ساعية إلى غرض هر sSTEAL السرقة
#سرقة الصورة». ثمة عقبات متكررة تعترض طريق الخطة (يمثلها الجزء الأسفل
تتطلب خطابا جنيذا من لدن الاسرة۴ ويأتى معظم (TI من الشكل رقم
ولكن الخادمة اللجديدة2/81 تسهم أيضا وعندما Auf العقبات من مسيرة أعمال
تكون الأعمال المضادة من لدن الأسرة ذات أثر (كما يظهر فى الرسم من
أن يتقدم إلى STEAL الأسهم النى تشير إلى العقبات) يمكن للسعى إلى السرقة
إلى غرض لم يتحقق بسبب وجود الالكة (قارن: edi العقبة الالية وتتهى
خروج آبى مسرعة لإنقاذ البسكويت). EDT - 4 - الفصل السادس
1
الشكل رقم 7(
Abby =a ثيل
agent of = ag
entry = E
jy
possession of = po
termination = f
exit=x
new maid = nm
communication of = cm
motion of = mo
projection = p
value of = va
planblock = =.
Abby
possession of = po
die x communication of
planblock = family =
cognition of = cg Sepetedto n p
entry = E عه
volition of = vo
instrament of = it
projection = p
value of = va
f
٣۲ - ٤ - نرى قی الشكل رقم ۲۷ مشروعا للبدء بالاتساع]8888817
FIRST للمنظر الآخير. الأعمال فى مساحة هذا المشروع
تبادلى altemative فى CJ أى ذو طبيعة تخييرية (disjunctive) على حين
كانت الأعمال فى الماحة السابقة تجمعية additive لها Lb مطلق
الجمعة#اناعمنازومه -CP والأعمسال هذه المرة موجهة إلى الاغراض
الفرعية SUBGOALS الأكثر بساطة وهى تحريك الصورة على آمل التوصل
إلى غرض GOAL حيازة LU pall ومرة آخری تكون ul سیبا فى حدوث
عقبات آخرى أمام كل مسللك. ويدو أنها تشجعيت براسطة
التذكير INVOKING بالديموقراطية )400( - )101( فسمحت بتحقيق الغرض
SUBGOAL, e jill ولكن INVOKING „Si; بالایام الخوالى OAT) =
(A) يكشف عن أن اقتناعها لم
TY - ٤ - تتطلب وصلات هذه الشبكات Jal أعمال الخطاب فى قائمة
الأنواع التى تقسدمت. فالإعلان عن نية السرقة مشلا يتحول إلى عملية
اتصال communication لإبراز projection مدعل possission SU entry
EE po) م mt مع البدء عند اول ذكر للمدخل ومع الانتهاء عند تركه.
إن ذكر السبب الحاجة الدكتور إلى الال (من أجل من يجب) يصبح اتصالا لذكر
(em re Èvo FE Tpo)i ويصبح السؤال عن الخادمة
البديدة اتصالا من أجل معرفة uj ما (cm Èvo Tcg Fva) رهكذا -
وعلى الرغم من أن هذه الصورة الإيضاحية أكثر تشابكا من أوليات شان
(الفصل السادس - 4 - QE أراها تسمح لنا بتمييز مكونات أعمال الخطاب
بعضها من بعض فى تفصيل e
e إرادة اليا
OD) أيضا تراز ين النواحى التصبة )12/3 الفصل undi - ۷ عن الخير فى مسقابل مطلق الجمع)
رتنظيم الاعمال - قارن: الفصل الادس - ٤ - ۸)-
الصورة عرض غير ثابت من نوع ما تشير all القصل Ath = 1-11
en
roy
-t-t لقد رآینا ترابط الخطط كيف يجعل أعمال الطاب تتوازى مع
استمرار الذوافع والأغراض. ولو نظرنا إلى شروط OMG Aas أو
الإخلاص" فقط كما تجرى مناقشتها قى الفلسفة (مثلا لدى سيرل ORIA
فلسوف بيدو الكثير من الكلام غير سليم Cunhappy) ومع ذلك لو وضعنا
الموقف context فى الحسسبان Lele of النصوص المكونة للاتصال ستكرن
موضع تقدير لكفاءتها وتأثيرها فى تحقيق الاغراض والتغلب على العقبات التى
تعترض الخطط. إن ترابط الخطط يعد كذلك نموذجا لفهم رواد المسرح لعمليات
الإجراء. psy صفتا «الواقعية» و«الجودة» بالنسبة للتمثيلية على ترابط
الأعمال dey الخطاب adh وياتى الاهتمام والإضحاك من عدم الجزم
بماهية الخطرة التالية» ومن العقبات أمام الخطط. ومن فشل الاحتمالات فى
مساحة الخطة. وهكذا يضمن ترابط الخطط فهما شاملا ومزجا للوقائع abel)
والفاجثة فى نوفج عام نصى متصل بالنسبة للمشاركين فى التقاعل الاتصالى
وللمراقبين على حد سواء.
Truth conditions £37)
«Sincerity (vv)
iv
قايا أخرى فى عمليات إجراء النص
FURTHER ISSUES IN TEXT PROCESS
لآ أنواع النصوص
TEXT TYPES
ELU من دراسة التراكيب التجريدية للجمل Jas إذا ردنا أن -١ -١
أن نواجه تحديا Ule Of الإجراء إلى دراسة النصوص بوصفها وقائع اتصائية
دراسة Ob اللغوية. ذلك TYPOLOGY c3t st جديدا قى مجال دراسة
على الوحدات OW النماذج فى نطاق اللانيسات الوصفية تركزت حتى
distinctive featuresz jai! | الصغرى» أى على مجموعات الخصائص
الخ . وأما فى morphemests pall والوحدات phonemeséi pall والوحدات
الحو التعصويلى ققد ارتكزت دراسة النماذج 10108 على مجموعة
JA الجمل الأساسية وعلى الأقسام والقواعد من أجل بناء patterns Lil
أخرى. ولقد جاءت أماط أقسام الجمل فى نطاق التبويب إلى
imperative وطلبسيسسسة interrogativea l piż; declarativeds y
Process إجراء st وذلك فى الحو التقليدى؛ exclamatory وإفصاحية
(وذلك لدی رنکمان) identification وتعرف Judgement وحكم Action ls s
(فى النحر classification وتصنيف feature أر إلى إجراء وعمل وسمة
وتشير هذه التقسيمات الأخيرة .)۱۸١ - 194 NAVE الوظيفى) (انظر هيليج
إلى تخليط فى الأساس حول طبيعة الجملة. إن الناس» وليس الجملء هم
وإن الأفكار والعلاقات Seil الذين يقررون أو يسألون أر يفصحون عما فى
هى أساس حالات اتباع الإجراء والتصنيف وما أشبههاء وليست التراكيب
Uae التحوية هى أساس ذلك. لهذا لايمكن للتقسيمات العتادة للجمل أن
بوسائل تصنيف للنصوص بوصفها وقاتع فى سياق التفاعل الاتصالى (قارن:
v2 مورجان
EJ
Y - ١ - وإذا كانت تقسيمات الجمل بسيطة ولكنها inde فإن تقسيمات
التصوص متشعبة وذاتية إلى درجة مثبطة. وكان الإحباط من نصيب تلك
المحاولات الأولى لفرض Ja اللغوية التقليدية على تقسيمات النصوص.
فلقد تحصى أقسام الكلم أو نقيس أطوال Je ويساطتها أو تركييها )
CVT دون التأكد من استخلاص الفروق الأساسية بين النصوص. إن القول
بان نصوص الإعلان حافلة بالصفات أو al التقارير الإخبارية تشتمل على
حشد من الافمال (جروس (VT يمثل تعبيرا عن أعراض يول متأصلة فى
هذه الأنواع ولكنه لايشرح الأنراع ذاتها.
5-١ - ولقد تم تقال قسضايا جديدة إلى الضوء بواسطة
الندرة Colloquium التى تعد أحد المعالم والتى عقنت فى مركز بحوث
الدراسات interdisciplinaryt. JI بجاصعة بيليفيلد فى يناير 1417 AILS)
هذا اللقاء لدی جوليش وديبل نشر 1 إذ جاءت فيها المعارضة لكثرة
استعمال التقابلات الثنائية linary oppositions المشهر, is فى الفونولوجيا gU
تراكيب مختلفة مثيرة للشك مثل «+ تلقائى» (سانديج) آر «± مجاری» f
(ستيمبل) . إن علامة زائد أو نافص الموضوعة قبل أى تعبير مناسب كما لو
كانت صالحة لتحويل أى فكرة حدمسية إلى فكرة علمية قد صادفت إدانة فى
الندوة لكونها dar على Lab كافة الشكلاينات (كومر) وتعطل تطور النظرية
تعطيلا LIS (فاندايك) (هذه اللاحظات توجد لدی جوليش ورييل [نشر])
GAY - 5 :MYY مثل هذه الامور لايمكن من حيث الأثر أن تفسر
ظاهرة ماء ولكنها تسشير إليها فقط بواحد من مجموعة كبيرة غير نظامية من
الألقاب الاعتباطية .
١ - 4 - وريا كان أكثر فائدة أن ندرس أنواع النصوص من زواية تطور
الاستعمال . فالتنا ص INTERTEXTUALITY الذی لا يستغنى عنه عند إرادة
الانتضاع بالنصسوص (الفصل الأول - EG ٠١ - ٤ نتيجة لعوامل
اجتماعية ولغوية
0( انظر aei Jl qs الواحدة فى كتاب اليان فى روائع القران..
iw
أ - 4 - ١ - فالتفريق بين الأوضاع الاجتماعية وأدوار المشاركين في
الاتصال يؤدى إلى تمييزبين أنواع المواقف.
-*-i-à والتمييز بين أنواع المواقف بولد الاعتداد بأنواع التصوص التى
تعد مناسبة للمواقف (الفصل الأول - A - E
Y - + - V - والمعلومات episodied wii gh الفعلية عن المواقف والنصوص
تنشأ عنها توقعات لما يكون مقبولا ومؤثرا فى موقف ما.
١ - 4 - 4 - ولدى الناس استعداد لذلك بمرتكزات strategies تناسب هذه
التوقعات وتضبط ورود النصوص تبعا لذلك.
- 5 - ١ - ويأتى عن الأولويات التى تراعى فى الغسبط غلبة نسبية
للأمور السطحيسة كمتئاسب ورود أقسام الكلم وكذلك complexity. cà aci
التحوى.
t-i وتصل هذه الغلبة السطحية إلى مستوى LUA إرشادية
heuristic تقاس عليها النصوص الجديدة.
١ - 4 - ۷ - وربما يكون لهذا الأتماط A رجعى على المرتكزات الضابطة
المطبقة من قبل على توجيه الموقف (الفصل الأول - ۴ - .)١ - ٤
١ - 0 - ولا يمكن بحسب هذا الفهم أن يتم تحديد أنواع التصوص بمعزل
عن الاعتبارات التداولية pragmatic (دریسلر 1۹۷۲: 440 كومر 1814117
شمیدت AVE إن لم نذكر جروس 6114:6145 ويصنف الئاس آثواع
النصوص تصنيغات مشوشة عند إرادة اتخاذ القسرار يشأن ما يعد من الوقائع
محتملا وما يعد مستحيلا (قارن: القصل الرايع - sis CF - 7 - ١
UUM يمكن pli النصوص أن تحدد بالقدر الذى يتناسب مع الاعتبارات التى
تسمح بها صلاحية التطبيق الكفء فقط . إن المقاييس المتشندة بلا ضرورة
كالحد الجامد بين ما يعد جملة ومالا يعد يمكن أن تؤدى إلى sot آمرين: OD)
فإما أن تؤدى إلى مناقشات لاتنتهى بالنسبة إلى إدخال نصوص غير مألوفة أو
مبتدعة فى نوع ما من آنواع الجملء وإما (۲) أن تؤدى إلى آنواع كثيرة
sr
تفصيلية من الجمل يضيع معها الانتفاع بها فى التعليم. وكثيرا ما كان يحدث
بالنسبة للأقكار المسبقة عن نوع النص أن تجعل الناس يرفضون نصا بعينه ثم
يصبح هذا النص فيما بعد موضع تقدير ثم يصير تموذجا للكلاسيكية. وتاريخ
الادب حافل بالامثلة على ذلك.
1-١ - وثمة مدخلان واضحان إلى تحديد أنواع النصوص (شسيدت
4 00 ) يمكن لأولهما أن يبدأ بالتقسيم التقليدى aig الآنراع» فهناك
عثلا: الروائي» والوصفى» الادبى الخ ثم يسعى لتحديد الصقات المميزة لكل
نوع. ويمكن لثانيهما أن يتصدى لتحديد نظرية النتصوص تحديدا مستقلاء ثم
يرى ما إذا كان من الممكن الوصول إلى تقسيم صالح. وربا كان من الممكن
حل TL حلا وسطا إذ إنه قى إنشاء نظرية نلنص بنبغى أن تتسجه النظرة إلى
صلاحية هذه النظرية لتصنيف النصوص بحسيث تصبح الأنواع التقليدية صالة
للتحديد. ولسوف أتوخى هذا المدخل هنا.
١ - ۷ - فلقد نجد التحنيد JEN للفكرة عونا لمواصلة البحث على
احتمال: يعد نوع النص إطارا محددا dominancesa LAU التسبية للملاقات
القائمة between; عناصر النص yak! أو المشاعةع 0ه فى هذه العناصر
التالية: )١( التص السطحى و(۲) عالسم التص و -”7) أنماط المعلوماث gie
و(٤) موقف واقعة الاتصال. ويمكن للغلية النسبية اللقصودة أن تطيق على
العتاصر من أى حجم طبقا „circumstances iy AU ومع عدم الاصرار على
ضرورة وجود الشيه الحكم بين التص Shy من الأنواع نرى هذه الخلبة النسبية
ذات أثر قوى فى أولويات الاختيار والترتيب وبدائل الخطط أثناء إنتاج اللص
وصياغته. ويمكن فى أقصى الحالات أن ad مجموعات مشوشة من النصوص
بينها تداحل متبادل إذ يكون بعض صفات النصوص قاصرا على مجال
بعينه domain specific أى قاصرا على موقف أو موضوع أو معلوسات ما
m
8-١ - إن بعض الاقسام التقليدية للنصوص فى إطار ثقافتنا بصفة خاصة
(قارن: جريمز ۱۹۷١ بالنسبة uad ذلك من الثقافات) يمكن إيضاحها باتباع
هذه الخطوط:
١-4-١ - بالنسبة لل صوص الوصنية ad DESCRIPTIVE سراكز
الضبط CONTROL CENTERS فى عالم النص فى معظمها تصورات
اللشىء objects والموقف يتم إثراء بيئاتها بكثرة الاتجاهات إلى كشف الوصلات
مع تكرار وجود أنواع من الوصلات مثل: الحالعاهاء attributeãi aði;
instance Jill, والتخصيص Specification . وسيعكس النص السطحى WLS
مطابقة لذلك من تكافلات الخصص gol, . modifier dependencies ما
يجرى تطبيقه من أنماط العلومات العامة هر frame Ub Yh
Y - 4-١ - أما بالنسبة إلى نصوص القصص obs NARRATIVE مراكز
الضبط فى عالم النص هى فى أغليها تصورات الحدث action, Jal, event
النى pi فى توجه مرتب للوصلات links وسيتكرر ورود أنواع من الوصلة
مشل : caused! والسيب reason رالتمكين enablement والغرض pur-
pose والمقاربة الزمنية me proximity (قارن: الفصل الثامن - OT- Y
رسيعكس النص السطحى We GUS للتكافلات التشريعية Subordinative
dependenies . وسوف يكون أعم مط للمعلومات العامة فى حالة استعمال
هر OY Schemap 5 li
5-8-١ - ومراكز الضبط فى عالم النص بالنسية للنصوص الجدلية
argumentative هى قضايا كاملة تنسب إليها قيم صدق values of truthfulness
وأسباب reasons لاعتقاد كونها حقائق (قارن: الفصل الرابع - =A ۲۴۳ -
.)١ ويغلب أن يكون عنالك تعارض بين القضايا التى تتصادم فيها القيمة كونها
!!) بناء عفى ذلك بيدو الإصدار رقم YMO ب) من مسودات هوكسيتز رولية أكثر ta من الاصدار رقم
ONI الذى يستعمل لفظ 200 فى جميع أجزاته )23,0 الفصل الخامى - ۷ - ۴
(1 3 ) وقد أرضح فريدل وعيل o) iili Å CAVS) يمكن عند نعلمه أن يتحول يسهولة إلى ed
نص وصفى عن الوضوم تفه
E
موصوفة „truth assignment Gd وسوف تتكرر هنا أنواع من الوصلات
مثل : valui والإقادة volitionisl yl cognitiondls Vl significance
والسبب reason وسوف يشتمل النص السطحى على حشد من عبارات تحديد
e FIDE المعلومات تطبيقا هنا هو تموذج الخطةمدام الذى غايته
الاتنهاء إلى مشاركة فى المعتقدات.
٤ - 4-١ - وفى النصوص الأدبية يبدو عالم النص فى علاقة تبادلية
مقنئة مع BUYI المناسبة من المعلرمات حول العالم الواقعى القبول. والمقصود
هنا حث بعض النظرات الثاقبة إلى تنظيم العالم الواقعى براسطة التقابلات
وإعادة الترتيب. والوصلات فى إحداث العالم الواقعى ومواقفه تعد من وجهة
النظر الإجرائية مشكلات PROBLEMATIZED لانها تعد عرضة لفشل محتمل
(قارن: الفصل الاول - ١ - ۷) لان أحداث عالم النص ومواقفه ربما يتم
تنظيمها مرتبطة بوصلات مختلفمة (وإن لم تكن بحاجة إلى ذلك). وتصبح
النتيجة ate Gal النص زيادة فى motivation pind من أجل إنشاء الوصلات
كما تصبح لدى em زيادة فى focus jS عليها. هذا السركيز
الإشكالي problematized يفصل حتى بين الادب الواقعى (الذى يبلغ حد الفن
الوثائقى الخالص) وبين الشقارير البسيطة حول المواقف وما يتصل بها من
أحداث: إذ يريد المنتج أن يعسور الأحداث والمواقف بوصفها عناصر مموذجية
exemplary في نطاق البدائل الممكنة.
8-8-١ - حين يلاحظ البدأ التبادلى للنصوص الادبية فى التصوص
الشعرية POETIC يتسع رسم التخطيط للخيارات بين المستويات المنداخلة
كالاصوات والنحو والأفكار والعلاقات والخطط وهكذا. وبهذه السطريقة يتم
تحول 1 تنظيم بالنسبة لكل من العالم الحسقيقى والتخاطب حول lodi إلى
مشسكلة بالمعنى الذى سبق فى الفصل السايع - ٤ - 8-١ ثم يمكن لما
عن ذلك من نظرة ثاقسية أن يكون يسيب ذلك أكشر شرا ن
بالنسية للمنتج والتركيز بالتسبة للمستقيل ستزداد حدة حتى تملح ua pote
HAVA) تؤدى وظائف متعددة (قارن: شميدت oV
m
١ - ۸ - - ويتوقع لعالم النص فى النصوص العلمية SCIENTIFEC أن
يتفق اتفاقا تاما مع العالم الواقعى المقبول مالم تقم دلائل على العكس
(كنظرية مرفوضة مثلا) . والمقصود هنا هو الوصول إلى نظرة ثاقبة مفصلة إلى
النظام القائم بالعالم الواقعى لا إلى نظام بديل لتعالم. والواقع أن إنشاء
الوصلات للأحداث يتسخلص فى النهاية من طابع الشكلة خلال التعسير عن
الضرورة العلية causal necessity والترتيب order
١ - ۸ - ۷ - وينبغى أن يكون عرض عالم النص فى التصوصض
التعليمية DIDACTIC من خلال عملية تدريجية من المزج لأنه لا يفترض فيمن
يستقبل النص أن تكون لديه معلومات كافية عن مساحات المعرفة التى يتطلبها
النص العلمى. لهذا يكتسسب إنشاء الوصلات co الشابنة طابع
المشكلة problematized ثم LAs عن هذا الطابع de - problemalized فيما
(A
Ji CONVERSATIONAL أما فى نصوص الحادثة - A
المعلوماتية المقبولة (قارن: الفصل episodic مجال متشعب من منابع الوقائع
وما بعدها) والأولويات أقل وضوحا فى توسيع المعلومات 5 - ١ - الثامن
ندى المشاركين فى المحادثة منها فى أنواع النصوص المذكورة فى الفصل السابع
characteristic إلى ۷). ويتخذ التنظيم السطحى للمحادثة طابعا 4 - 8-١ -
= (قارن: الفصل الثامن speech tums خخاصا بسبب التسغير فى نوبات التكلم
QA - 1 - وما بعدها؛ والفصل الثامن - Y -١
3-١ - ونستطيع حتى من خلال هذا التقسيم للنصوص أن ترى أن
أنواعها لايمكن إيضاح جميعها بنفس الأبعاد. ففى الوقت الذى قد توجد فيه
أبعاد من نوعى الفكرة concept والعلاقة relation فى النصوص الوصفية
والروائية والحوارية يحتمل أن يكون Leg الفكرة والعلاقة فى النصوص
ay
الأخرى مقصررين على مجال يعينه call pally domain specific فى القصل
السابع ١ - ۷ . وفوق ذلك نرى الوصف والرواية والحسوار توجد ضمن
تجمعات مختلفة من أنواع النصوص الأخرى. وأخيرا إذا كانت أنواع النصوص
تتوقف على أوضاع المواقف (قارن: الفصل السابع - ١ - 4 وما بعدها) فإن
المسالة الاساسية هى كيفية استعمال الناس للقرائن من أجل نسية النصوص
المختلفة التكوين إلى توع ما
۱-.1 - ويمكن للناس أن يلتمسوا القرائن خارج النصوص ذاتها.
فبعض أنواع المواقف محدد عرفيا بالنسية لنوع النص الذى يقع عليه الاختيار
مثل المصلاة (قارن: بايك (YA وقد ols الموقف بواسطة الكلام
الواضح كما فى الاجتماع السياسى . ويمكن لظهرر اسم مطبوع لمتحدث معين
أو كاتب ما أن يثير التوقعات بالنسبة لنوع النص المقبل. وقد یکون مطبوع ما
كقصيدة أو صحيفة أو عنوان تموذجى ذا أثر كبير كالروايات التى تباع الواحدة
منها بدايم dime بل إنه حتى الموضوعات المحددة UES التى تشتمل علي
التسقارير الفنية يمكن أن تكون بين القرائن. وطبقا ها أرى أنه مبدأ عام
Obl A الإنسانية (قارن: الفصل الثالث - to - ٤ والفصل الرابع - -١
٠؛ والفصل الرابع - ast )4 - Y أنه كلما قلت القرائن فى النصوص ذات
الوعى الاستبطانى apperceptive المباشر ازداد التجميع لدى من يستقبل النص
وانتفاعه JR أنواع القرائن.
١١ - ١ - يمكن ua واحد أن ينتقل حقا من نوع إلى نوع بان
الموقف وطريقة العرض . ولقد أصبح من المألوف مثلا أن ننشىء find? قصائد
بتحويل النصوص من محيطها الأصلى (يورتر ۱۹۷۲) مثل وصصفات الطبخ
(نوث TA NAVA والتى بعدها) أو الإعلانات المبوبة classified (كلويفر
NAT .¥( ومع أن النص يظل ثابتسا تخضع الإجراءات الصيا oi,
4
السامعين لضرابط وإولويات مختلفة. فعرض ماليس قصيدة بزعم كونه قصيدة
يخضع لتأكيد نسبة الكثير من وظائف الاتصال إلى colL اللغوية (شميدت
51 01۹۷ء وبوجراند 51998) فعندما تعرض القصيدة معرض
الإعلان تتعرض لافتقار قى وظائف عتاصرها.
١١ - ١ - وبالنسبة للصوص اللغوية بوصفها وقائع اتصالية تبدو قضية
أنواع النصوص قضية ضوابط إجرائية شاملة. قلربما كان فى استطاعة الناس أن
يستعملوا النصوص درن أن يحددوا أنواعها غير أن الكفاءة عندئذ تقل وطريقة
التفاعل بين المتكلم أو الكاتب وبين السامع أو القار:
غير المحتمل أن نستطيع الاستغناء عن الأنواع التقليدية للنصوص لانها آخر
الأمر ذات وظيفة بالنسبة للمطالب الاستطلاعية لمستعملى اللغة. وربما كان
علينا هنا وفى أماكن أخرى أن نطرح بدلا من ذلك أمل الوصول إلى طرق
للفرز جامعة ومانعة وآلية ترجع إلى النواحى الشكلية فقط دون النظر إلى
القدرات الإنسانية.
E
؟ - إنتاج النحوصس
THE PRODUCTION OF TEXTS
؟ - ١ - إذا قابلنا بين إنتاج النصوص وفهمها وجدنا الإنتاج قد أهمل فلم
يستكشف (قودر day وجاريت 1818: SYAR أو سجود وبوك ۱۹۷۷:
4 روزنبرج ۱۹۷۷: HE ليفين وجولدمان 1914: SVE سيمونز 7141/8
O73 ويرجع البب فى ذلك إلى أن التحليلات اللغوية يمكن أن تعد نموذجا
لفهم اللغة ST مما تعد نموذجا لإنتاجها (قارن: القصل الثاني - CE- Y رإذا
Gist الدراسات اللغوية ies حرقيا بدا لنا إنتاج الكلام أشبه بمعجزة حسابية
(قارن: الفصل الثانى - Y -١ والتى بعدها). ولقد انتقد رجاكوبز وروزتباوم
pal (TAT ;DMMA) التقليدى GY يعطى الاتطباع ob اللغة الإنساتية
«اختراع ثقافى d, لاتستمر صلاحيته للعمل إلا بصعرية؛. ولكن النحر
التحويلى الذى دافع عنه چاكويز وروزتباوم اضعف من ذلك إلى غير حد نظرا
لقواعده التى لاتنتهى ولاتكاد تنضبط ولم يتم حتى الآن جمعها فى صورة نحو
تام لأى لغة (قارن: اكتنهاجن وفينولد ۱۹۷۵ : 4 والتى بعدها).
Y - ۲- وقد يكون من المطلوب أن نحصل على نموذج لغوى يستعمل نفس
الإجراءات المسياغية من أجل استقبال النصوص وإنتاجها ٠قارن: كلاين
2 هاريس ۱۹۷۲؛ سيمونز وتشيستر Cham Gp (AY على هذا
النموذج أصبح التقابل فى التخطيط بين النص السطحى والعالم الملحوظ للنص
تقابلا محكما SYMMETRICAL فى كل oli (سيمونزوتشيتر ۱۹۷۹). غير
أن هذا المدخل على ما فيه من تميز إجراتى لن يكون مقبولا بالنسبة للإنسان
على أى حال. ومن الواضح أن الشخطيط فى بعض الحالات غير محكم
التقابل assymmetrical فى الاتصال بواسطة النصوص (قارن: الفصل الأول -
1 - 17؛ والفصل الثالث - 7T 0( بل إن أصحاب الذاكرة القوية سيروون ما
سمعوه بكلمات تختلف إلى حد ما عن الصورة الأصلية التى قيلت بها على
أى حال هناك احتمال وجود تقابل SyMMELY Soe كبير بين عملیات dais
عند الانتقال من مستوى لغوى إلى آخر ثم العودة مرة أخرى إلى ادستوى
ie
الأول (قارن: الفصل السابع - .)١١- Y ولقد حدث من الناحية العملية
توليد ما يسميه جولدمان (YA :۱۹۷٥( «الناتج tlli أى مجموعة قليلة
من العبارات تفرض على كل شىء أن يكون موحد الشكل. ولقد Lat
شیلدون وكلاين وشركاؤهما (۱۹۷۳) خيارا ذا بدائل أكثر أختلافا يتم
اخقيارها بقياس الاحتمالات (قارن: «المرشحات القياسية» للعبارات
الموازية paraphrasing- التى طالب بها ملكوك وزولكوفسكى OW- ولكن
ماتزال هناك حاجة إلى نموذج مدقق وأكثر تفصيلا للتحضير من أجل اخحتيار
بديل معين (وسيشرح يعض ذلك فيما بعد).
-T - Y ولو عكسنا العمليات الإجرائية لإنتاج النصوص واستقبالها لشمل
ذلك بعض الفروق دون بعض ولكن لايشملها Maer وعلى منتج النص أن
يضع خطة للمحتوى المفهرمى والعلاقى للنص ثم يضع هذا الحتوى فى صورة
سطحية. أما من يستقبل فعليه أن يخطط لإعادة السطح إلى اللحتوى وإعادة
المحتوى إلى الخطة التى رضعها هو لهذا المحتوى. ولكن ذلك فى الحقيقة زعم
مثالى Idealization مضمونه دعوى أن مستقبل النص رصل إلى نفس المادة
التى بدأ بها المتتج . إن gall يفضل فى بعض الحالات أن يحتفظ برية الخطة
أو أن يوجد انطباعا بخطة مختلقة تماما. وربما توخي المستةبل أيضا نظرة
شخصية غير متوقعة فى شان ما هو معروض» وفوق ذلك أن قابلية الانعكاس
لاتصلح للتطبيق فى عمليات نصوص يتوازى فيها الإنتاج والاستقبال بحيث
يراقب المنتج المستصبل ويتوقع المستقبل إنتاج المنتج. ويشتمل الإنتاج على قدر
أكبر من عمليات الانتقاء JUI واتخاذ القرارات التى az s قدراً من الموارد
ومن الانتباه أكبر مما يستنفده الاستقبال.
Y - 4 - وتوحى هذه الاعتبارات ob إتتاج النص لايمكن علاجه إلا
بواسطة علم TSU الذى يختص بالتفعيل „actuali ذلك أن coti
اللغوية الاسبق فى الوجود Laity للتعرف identification والتعميم والوصف
(قارن: الفصل الأول - ٠١ - ١ والتى analytic AE CAS (aie خالصة
(Y) توقعث الإجسرادات بواسطة شبكة ا خطوات الختامية ضبطا موازيا celi ie ll ولكنها عكست هذا
الضبط فى تبميع الشكة Utes
in
على حسين نرى علم اللقة العنى بالتفسير explanation وإعادة
الصياغة Gils managment +» Jl reconstrution نحتاج إليه فى دراسة
إنتاج التصوص يجب أن تكون له تظرة تركيبية synthetic
Y - 2 - تأمل قضية الأخطاء الوظيفية misfunctions |3 نستطيع إلى حد
معقول أن ييز بعض الحالات يوضوح حين يسىء الغير فهم تصرصناء ونستطيع
أن عن هذه الحالات فى آأمور مثل اللبس السطحى أو التوقعات
Lal غير أنه من الاصعب إلى حد كبير أن تميز إساءة قهم النص عند
وقوعها أو متي كانت عمليات الإنتاج خطأ لا مجرد أن تكون عديمة الكفاءة أو
عديمة الأثر أو غير متاسبة (الفصل الأول - BL .)١4 - ٤ احتسينا حالات
اللبس ضمن الاخطاء فسنتهى إلى تخوم شديدة التشويش لان خيارات اللغة
ملبسة من حيث بدائلها من الناحية النظامية ولاستعمالاتها درجات مختلفة من
التحمديد. وإذا احتسبنا الصور السطحية خارج دائرة القبول التحوى فسوف
يتناول ذلك وقائع مثل القول الشهير لميلتون (الفردوس المفقود المقطع الخامس
iur
(189) Him who disobeys, me disobeys «yam hd إياه من يعص
Gp أردنا أن نلقى نظرة إلى الأخطاء الوظيفية فمن الواضح أننا بحاجة إلى
نموذج لغوى لايقتصر على الكشف عن SE att وتمليلهاء بل ينسب التراكيب
إلى عمليات الصياغة بدرجة أكثر أو أقل قبولا.
Y - ويغلب فى الاتصال وجها لوجه أن يكون SCA القرارات
وللانتقاءات طابع مشروط .provisional فلربما يفكر المتكلم فى مراجعة ما
يقول أو يكون قد راجعه فعلا عندما تبدأ الصعوبات فيعسمد إلى تصحيح ذاتى
LS tself - initiated repair? يقول شيجلوف وجفرسون وساكس (۱۹۷۷).
وقد يصبح ag tt الإجرائى للتلقائية فى الكلام GU. بلا ضرورة يسبب تنافس
العوامل العديدة من أجل محدودية الوقت وموارد الإجراء. وعلى الناحية
الاخرى يتوقع الناس فى النصوص المكتوية تنظيما أكثر ضيطا إذ يكون لدى
ayy
edi وقت للكشف عن إعداد كفء ومؤثر لترتيب النص. قإذا اكتظت عملية
الإجراء في أولى مراجل التعبير فللمتتج فرصة العودة ومراجعة الستائج بتركيز
Qiu خاص. ومن ثم نرى أنه لا ينبغى لمجرد كتاية المنطوق الذى ورد فى
الحادثة حرفيا - وهو من عادة الكتاب غير المدريين - أن يصحيه توقع إنتاج
نصوص مقبولة . وتتطلب الكتابة منح بعض عتاصر الموقف كالتنغيم والإشارات
ol aii الوجه وما يتاح مباشرة من الاسترجاع feedback تعويضا عنها
بواسطة التنظيم الداخلى الشامل للتص. أما من حيث أدوار المشاركين فى
Gb! قإن الزمان والمكان لايعّدان من قبيل المشكلات فى المحادثة وجها لوجه
إذ يكون وجود الناس حقيقة واقعة. وأما فى الكتابة إن ذلك ينبغى أن يقع
فى الحسبان فى تنظيم عالم التص وعبارته .
؟ - ۷ - والإنتاج كالاستقبال لابد أن Je zt, على حد THRESHOLD
للاستيغاء عند إنهاء JUAN ole TERMINATION ) الفصل الأول
.)٤ - ١ - وكما يوالى مستقبل النص الاستدلالات وتوسيع التنشيط يعمل
gall أحبانا ا على مداومة مراجعة النص هرات ومرات. ولكن a الترقف
Tay ند نقطة معينة oly على ما يقصد بالنص من تاثير على المستمعين
وإذا نظرنا إلى الإنتاج من حيث هو ظهر AU عملية غير محكمة
التحديد open - ended وسأحاول أن أخطط المراحل المختلفة لهذه العملية قبل
الوصول إلى إبراد الأمثلة الفعلية.وسوف أشغل نفسى على وجه الخصوص
بإنتاج النصوص المكتوبة (للاطلاع على تناول أوسع انظر بوجراند فى مرحلة
الإعداد)
۲ - ۸ - يمكن النظر إلى عملية الاتتاج فى تطورها على أنها تمر
PHASES pot, وهذه Jol tt فيما يبدو عمليات لاينفصل يعضها عن
بعض فى سياقها الزمنى وإنغا هى خطوات للسيطرة PROCESSING} Y!
DOMINANCE التى يحظى بعض عماياتها فى Witt بوسائل أكثر وانتباه أكبر
(؟) أنا أشير إلى موذج مراحل deis أكثر باطة عرضها ميليك ONT) الفصل AN - ۲ - ۳۸
ar
ما يكون لليعض الآخر. وأنا أفرق أربع مراحل على الأقل: مرحلة
التخطيط PLANNING ومرحلة التجريد IDEATION ومرحلة
التطر ير «DEVELOPMENT ومرحلة EXPRESSION , al وي ركز متتج
النص قى مرحلة الخطة على غرض PURPOSE النص جاعلا ذلك
هدفا GOAL شخصيا بالنسبة للمعلومات أو اجتماعيا كما يركز على المتصره
حضوره ليكون من مستقبلى التص. ثم یجری اختيار نوع TEXT TYPE وينشا
التوافق correlation بين الخطوات اختلفة المكونة للخطة وبين المعايير العامة
لعملية الإنتاج. وسوف أستعمل المصطلح RELEVANCE tir للدلالة
على هذه الموافقات. فالمعلومات أو الخطاب alae لهذا البب b اتصال
ذاتى ولكن مالهما من مناسبة تأتى طبةا للمهمة الخاضرة فحسب (فارن:
الفصل الأول - .)١٤ - ٤
A = Y - أما مرحلة a» p5 IDEATION mt القدرة الإجرا
الكشف عن مراكز الضبط للمحتوى المعلوماتى. فالفكرة المجردة IDEA تكوين
من التصورات والعلاقات بيطا ذاتيا والتى توجد فى أساس السلوك
الخالق للمعنى meaning - creating behowior ومن هذا السلوك lh gl]
ومن الصعب للغاية أن تحكم على كيفية نشوء الافكار OY العمليات Ala
بذلك تبدو ولو بصورة جزئية على BN خارج متناول سيطرة الوعي. ويمكن
من أجل المقارنة أن تسصور تركيز الانتباه كما لو كان شعاعا من الضوء يعم
شبكة واسعة جدا من المعلرمات فكلما لمس Uu حوله إلى النشاط فأصيح
صا حا للكشف عما له من تعلق RELEVANCE بغيره. وإذا كتسبت رسالة
لصديق أمكن لمرحلة التجريد أن تبحث عن مادة تنصف بأنها مشيرة
للانتباء sl) INTERESTING غير واضحة بطبعها) وحديثة العهد من حيث
هى واقعة EPISODICALLY RECENT (أى أنها تجارب فى المحيط الشخصى
اللمتنج لايعرفها من يستقيل النص). أما إذا كتبت نصا علميا فإن التجريد يركز
على مساحة معلومات سابقة التحديد بترابطها الداخلى الكشيف الخصوص
وإذا كتبت تسقريراً إخباريا فقد يتجه التجريد إلى مخزون فى موقف أوسياق
ivi
حدثى ما. أما إذا كتبت رواية فإن تجريد المواقف والاحداث سيقل ضبطه
جوهريا با لدى المنتتج من مخزون الوقائع .
؟ - ٠١ - ولا حاجة بالمرحلتين الأوليين من الإنتاج: المشروع والتسجريد
إلى الاعتماد على اللغة. فالادة DM الداخلة فى CLE هي فى جوهرها
نقط من ا معلومات ومالك إليها كالمغاهيم والعلاقات والصور الذهتبة وحالات
العالم (ماضيا وحاضرا (projected Lë as ثم السواطف والرغبات الخ .
قال ملاءمة بين كل هذه الأشياء بعضها ويعض أو بنيها وبين تعبيرات اللغة
الطبيعية تنم فيما أظن براسطة حل المشكلات PROBLEM SOLVING أو
بالبحث والتقويم testing واختراق طرق التوصل. وتنشاً طرق التوصل خلال
نقط ا معلومات للوصول إلى الالتحام COHERENCE كما Ux هذه الطرق فيما
نقط المعلومات وعسبارات اللغة للرصول EXPRESSIONS c pe كما
Le بين التعبيرات والصصور السطحية (قارن: الفصل الأول - 4 - (E للوصل
إلى السبك0131251000© أما عن قصد الوصول إلى التعلق i RELVANCE
طرق التوصل Us بين نقط المعلومات أو التعبيرات JD) الصورة الكلية للأمرين
معا) وبين المخطوات والمالات فى الوضع gall gk
1١ - ۴ - ومع ASE من وجود تقابل غير ASYMMETRY Se بين
هذه العمليات التوصيلية المختلقة (انظر الفصل الأول - Y - ٠ أجدنى أنظر
إلى العسملية من حيث هى على أنها تصلح أن يقارن بعضها ببعض. فبينا
تختلف المواد الى سيتم تناولها a£ الانتظام SYSTEMATICITY فى تناولها
مشوحدا بواسطة التزام البحث وطريقة التوصل وبالسرابط. ويتطلب جميع
العمليات أن تكون له مراكز ضبط CONTROL CENTERS تحدد ماله من
DIRECTIONALTY 4i فى البحث وطرق التوصل (قارن: الفصل الثانى =
Y - 4؛ والفصل الثالث - +١ Y والفصل السادس to - - والفصل
السابع - ١ - ۸ - ١ وما بعدها). وكلها يختلف من حيث درجة التفصيل من
المرضعى LOCAL منها إلى الشامل GLOBAL (قارن: الفصل السادس - -١
١ - الخ)» ومن عناصرها الصغرى MICRO elements إلى عناصرها
i
الكبرى MACRO elements (قارن: الفصل !لشاتی - Y - 4؛ والفصل الثالث
1v - 5 - والفصل السادس - 4 - 7 الخ). gl جميعا تتجه إلى الحد
THRESHOLD OF TERMINATION, jJ حيث تعد الصيافة كافية
بالسبة للمهمة الحاضرة (قارن: الفصل الأول - ١ - 4؛ والفصل الثالث - Y
-7؛ والفصل YE - Y edi والتى seca, والفصل الرابع - $37
والفصل الابع - Y - ۷ الخ). Gly هذه العوامل المشتركة فقط من وجهة
النظر التركيبية synthetic التى اقترحتها من أجل إيجاد علم تلغة الاتصال التصى
فى الفصل السابع - Y - 4 حيث يتم تفسير التراكيب والقواعد بأنها تطورات
وإجراءات (قارن: القصل الاول - Y - ه - «(A
Y - ۲ - وتتتقع مرحلة التطوير DEVELOPMENT بتتائج مرحلتى الخطة
والتجريد سواء كانت التعييرات اللغوية فى الحسبان in sight في هذه المرحلة آم
لم تكن. وهذه المرحلة مسكولة عن التنظيم الداخلى المفصل للمفاهيم
والعلاقات. uu, الأصالة ORIGINALITY بحسب سدی عدم اختزان هذا
التنظيم الداخلى فى الذهن من حيث هر determinate stows أو صلة shard gf
وقد تؤدى الأصالة إلى إيجاد مفاهيم جديدة. وأنا أشك على أى حال أننا إذا
توغلنا فى التفصيل إلى درجة كافية KG وجدنا مفاهيم مكونة من مواد مألرقة
تجمعت بطرق غير مالوفة (قارن: القصل الرابع - ۳ - OE ومع استسمرار
مرحلة التطوير pated مراكز الضبط فى الانتقال من التجريد وتشر وتتقاطع .
وإذا كان قد سبق تخطيط صورة العلاقات المفهومية فى شكل تعييرات فسوف
ad بين أيدينا نصا موجزا terse يبدو كما لو كان فكرة عامة OUTLINE (غير
تامةالتماسك) أر ملخصا SUMMARY (تام التماسك) يرهص بالنص الذي
يجرى تصميمه لمرحلة لاحقة . ويعاد ذكر علافة التلخيص فى مرحلة لاحقة
ut بغير حدود. وللتقسايل بين الموضعى والشامل وكذلك بين
micros xal والكبرى macro علاقة با نتوخاء من منظور.
(4) الفرق بين القكرة العامة pally الفكرة العامة كم بتركيب سطحى مهلهل؛ وأن الملخص يدو فى
صررة نص متماسك (مثلا: يشتمل على جمل أكثر اكتمالا) .
in
W - Y - إن العمليات النموذجية للتطوير يمكن أن تتم بطريق وصلات
instanced y specification bind! : ya فمثلا: «الناس - الشباب =
أصدقمائى - صديقى الحسميمة أو #الحسياة فى اتوب - الحياة قى فلوريدا -
الحياة فى ميامى؛. وأولويات التطوير ومتها pU الوصلات - يضبطها توج من
النص ضبطا قويا مثل: «وصفى - روائى - أو حوارى؛ (قارن: الفصل السابع
A - ١ - وما بعدها». ومن العوامل الأخرى التى تؤثر فى التطوير امت عمال
أغاط oa adt الشاملة التى تناولناها فى الفصل السأدس: BY -
والمشروعات والخطط والمدونات. فهذه الأتماط JF قنوات لتعميم التنشيط إذ
تنبه الكاتب إلى تعيين المكونات التى تتطلب تحديدا فى النص المفصود. فتحويل
مثل هذا النمط إلى غط نشط يقستضى لتكوين الموضوع TOPIC Configortion
أن ينبئق من كثافة الوصلات في lle النص الحاضر (قارن: الفصل الثالك =
(aT rt وسيكون لنوع الوصلة تأثير فى نوع النمطء قمثلا: الحالات
والصفات والأجزاء الخ بالنسبة لتطوير الاطر والاحداث والأعسمال من أجل
clay LU وكذلك سالك الوصول إلى الغرض من أجل المشروعات
والإجرائيات. أما متغيرات التمط فسوف will be filled SS بالمفردات المناسبة .
وقد تدعو الحاجة إلى بعض التعديل توضع المحتوى المقفصود فى صورة
مناسبة. ومع ذلك ad الربط PROCEDURAL ATTACHMENT „j! Y!
للنمط بالنسبة output المخطط يجعل القرارات والانتضاءات أكثر كفاءة
(قارن: الفصل الادس - a(o - ١
Ape النص فى قنوات elio الشاملة توجه تطور BUI ومع أن - ١4-7
دعما هنا هى BUY بالضرورة صورة النص السطحى. وآكث oY نجدها
underlyingi oz! ترتيبا ما للأحداث والأعمال tee التى schema المشروعات
وللكانب حرية فى التعسبير عن هذه الاحداث والاعمال بترتيب آخر مخالف .
لترتيبها بحسب الزمان أو العلة على شرط أن توجد الإشا .3 على ذلك»
الذى استعملته gall ولكن النمط يظل ذا دلالة حتى هذه اللحظة . والإطار
y هنا أقل وضوحا من حيث ترتييه الداخلى. فلوصف منظر فى حجرة
ivy
الكاتب بعقس المرتكزات strategies التموذجية كالتحزك من الأعلى إلى الأدنى
ومن المركزى إلى الهامشى ومن المتحرك إلى الساكن (قارن: الفصل الرايع -
Y 7Y وما بعسدها). ومع ذلك يمكن لبعض هته المرتكزات أن يتافس البعض
الآخر وريا تفشل جميعا قى الالتزام بطبيعة مكرنات المنظر كما هى أى بالأهمية
النسبيسة» كما تبدو من منظور إنسانى مثل الخطة „plan وهكذا ag المرتكزات
Ll رتيب مسحتسوى عسالم النص تطبق بطريق الوقسائع
EPISODICALLY jal! استجابة لمطالب الموقف ودرجة الامتمام. تأمل مثلا
ماكتيه دیکنز Al YO TARA) بعدها) لتصوير شخصية يقدمها لآول مرة:
It is a careworn - looking man, whose sallow face and deeply )190(
sunken eyes were rendered still more striking than nature had
made them, by the strait black hair which hung in matted disorder
half - way down his face. His eyes were almost un - naturally
bright and piercing: and his jaws were so long and lank, that an
observer would have supposed that he was drowing the flesh of
his face in, for a moment, by some contraction of the museles, if
his half - opened mouth and immovable expression had not an-
nounced that it was his ordinary appearance. Round his neck he
wore a grean shal, with the large ends straggling over his chest,
and making their appearance occasionally beneath the worn but-
ton - holes of his old waistcoat. His upper garment was a long
black surtout’ and below it he wore wide drab trousers and large
boots, running rapidly to seed.
أن نلاحظ هنا عدد من المرتكزات strategies لوصف شخص ما:
My اه العام هو البدء بالوجه ثم الاتجاه منه إلى الملابس مع التدرج من الأعلى
(الشال) إلى الادنى GU وقد تسلط التركيز على الملامح غير العادية على
مظهره التقليدى: العيتين الغائرتين والنافذتين ثم الفكين الطويلين النحيلين.
iA
ويتلو ذلك مقارنة وقائعية episodic برجل يقلص عضلات وجهه لتأكيد المنظر.
وعندما يتجاوز الكاتب ذلك إلى وصف اللابس يحول alat إلى العلامات
الدالة على الفقر والإهمال. ولقد تمت للحافظة على الترتيب المكانى : «الرقبة
- الشال - الصدر - تحت [. . . . .] الصدرية - الجاكيت - السروايل -
الحذاء؟. والدافع لهذا الانتقاء من لدن الكاتب هو عزمه أن يقدم بعد قليل
قصة بائسة عن «الحاجة والمرض» يرويها بواسطة شخصيته هذه المشثومة المنظر.
Y - 15 - هذا الإيضاح يكشف عن كيفية خحصعع اليل إلى العثاية
بالوقائع EPISODIC في تنظيم عسوالم النصسوص لوجهة التظر
الترجهيه .DIRECTIONALITY فلست a كاتبا يريد وصف جميع النواحى
فى مظهر شخص go tls إن تصورات ديكنز الدقيقة تعد مفصلة إلى درجة
فوق المتوسط. قعلى الكاتب oT يجعل توزيع الانتباه مقصورا على العمليات
التى نتناول المادة المتاحة المثيرة للانتباه INTERESTING دون غيرها (أى على
المادة التى لاتقبل Qo وذات الارتباط i) RELEVANT التى تتناسب مع
خطة توجيه عرضه لعالم النص وجهة ما). ويضطر الكاتب البتدئ إلى الانتقاء
والانتقال فى مسالك متشابكة بغية البحث عن الوقائع episodes بحيث يجمع
كمية هائلة من التفاصيل التى لاصلة لبعضها ببعض رالزائدة على الحاجة.
لاحظ وحدة الفقرة BSW عن ديكتز على رغم تباين المرتكزات strategies
Liv i فالصفات التى يذكرها Ob صلة بالموضوع فلا يذكرها لمجرد Vest
إلى الشسخسصية ذاتها بل لانها تخلق اتطباعا متماسكا من جهة كونه
striking d ta (للاهتمام) و«منهكا» carewom (توجهات خطة الكاتب).
۲ - 17 - ويقوم الشبه بين مرحلة EXPRESSION jin التى يظهر فيها
النص السطحى الفعلى ومرحلة التطوير من حيث خضوع كل منهما لمستويات
ضبط Jy CONTROL LEVELS أن اقترح هنا على الأقل ثلاثة مستويات
للضبط ذات أهمية بالنسبة لعمليات التخطيط فى مرحلة التعيير.
EVENTS الأحداث ORGANIZATION ا تنظيم S i
فی عالم OBJECTS والآشياء SITUATIONS «i! si, ACTIONS والأعمال
4
التص له تأثير معين على النظام المطحى للنص. ولقد استعرضنا فى الفصل
١ - Y - el - وما بعسدها الأديات التجرييية Lai بهذه القضية مثل
مرتکزات strategies الحركة من Ule! إلى «did وسن المركزى إلى suce
ومن التغير إلى الثابت: ومن السحرك إلى الساكن» ومن السابق إلى اللاحق»
وهلم جرا. وذكرت فى القصل الثالث - 4 - 1۸ بعض صور التطابق بين
تنظيم عالم ua واستعمال الزمن «Cty tense us oe للمعلوم أو
المجهول voice ومعاتى الأفعال المساعدة (أسلوب الجملة) mood ويذكر
هار الدفاينريخ (۱۹۷۷) كيف تفيد الازمنة النحوية الفرنسية إما منظور الوصفية
وإما متظور القصص فى عالم النص. ويقول هاليدى وحسن (1995: (E
إن خصاتص الاشياء تذكر فى تسلسل معين عندما تتوالى للخصصات الهم
فى تركب اسمى مثل 2
Two high stone walls along the roadside. )191(
حيث نبد العدد يتلوه الحجم ثم المادة (بالنسبة لترتيب اللخصصات انظر أيضا
Jas ۱۹۹۸+ مارتين OY دانکس وجلوكسبرج DAVI
y-n- = يجب الالتزام يعمليات التشابع STANDARD 3 put
SEQUENCING OPERATIONS لفسرض صورة ذات ترتيب ما على النص
الانجليزى - ولقسد قلت فى الفصل Y - AUI إن المركيات والجمل الفرعسية
des الأساسية فى الانجليزية تعد أطرا للحكم على ما يحمل من الوقائع
اللغوية السطحية. وهذه الإطر غير ملزمة ولكن يجب تذكرها عندما Uiui
نقطة انطلاق لأنها ما تزال ISS وسائل orientation i Scl إن الترفيق بين
عمليات التوالى ونظام عالم uai يمكن فى مناسبة ما أن يكون اعتباطيا. فمن
ME أن تضع Bal الدال على locationotsd! قبل ما يدل على
times! ولكن اللغة الالمانية تفضل رتبة عكسية هع أن الحدث أو الموقف
قد یکوت واحدا. هذه النماذج التركيبية تخفف من وطأة اتخاة القرار لا بالنسبة
للسزال بلفظ «ماذاء تقول» ولكن «متى* نقوله. وقد تتطلب عمليات
ive
إيجاد Jip ott كلمات زائدة خالية من dummiess yall لشغل | placeoiSi!
holders دون تبرير فى عالم النص "i" ja مستعملة فى الكلام عن الطقس
(قارن: الفصل الخامس - ۵ - 4 - )١ . وتفشل برامج الترتيب عادة فى
إبداء التكافلات dependencies النحوية من خلال المجاورة (الفصل الثانى - Y
- ۷ وما يعدها).
ua مداخل عالم INFORMATIVITY وکن لإعلاية - ٣ - ۱7 - Y
كذلك أن تؤثر فى الرتبة التى يجرى التعبير عنها بحسبها فى التركيب السطحى
العام هو إلى ذكر مادة محروفة أو LEYI OF - (قارن: الفصل الرابع
المضمون à JU هامشية وتكون الجمل أطول وأكثر تركيبا عند التعبير عن هيئات
وربما .)١ - Ec منها عند التعبير عن غير المألوف (قارن: الفصل التاسع
ذر الإشكالية للمحتوى غير الالرف من خلال coherencertbsdt oa
الأقل إشكالية. ولا يتوقف توزيع التركسيز على الوصلات cohesion -N
الداخلية للمعلومات فحسب (سواء كانت المالك متوفعة آم إشكالية)» ولكن
النص eed) تنظيم المعلومات براسطة مشروع RELEVANCE على تعلق
ویجری التوفيق بين تنظيم المواد وترتيب :)۸ - Y - (قارن: الفصل الابع
فى ٠١4 - ٩٩ النطوات فى المشروع (انظر مثلا عبارات الدكتورهاجيت
وهذا المستوى من التوجيه لا (Ov - E - المسرحية المذكورة فى الفصل الرابع
ينطيق على «ماذا؛ نقول فقطء ولا على «متى؟ نقوله» ولكن على الماذا»
أيضا. وقد جاء إيضاح مثير لهذا من نص الشيمبانزى الذى نوقش فى الفصل
.4 - الرابع
۲ - ۷- دعنا نتتبع تفاعلات هذه المستويات الضابطة بالنظر فى كيف يمكن
للكاتب أن يصنف توالى أحداث بسيطة : يلاحظ الكاتب رجلا يقود كلبا له
طوق لامع حول رقبته يلفت انتباه ثم إن الكلب لرغبته آلا مسك به أحد
يقطع القود ليهرب. ثم يضرب الرجل الطفل. فإذا رتينا هذا القدر من المحتوى
فى شبكة المفاهيم والعلاقات فقد نحصل على الشكل رقم YA الثالى:
in
الشكل رقم Y^
at = attribute of it = instrument of: Jala
ag agent of pu = purpose of
co = containment of X = proximity
lo = location of ae = offected entity
إن المؤثرين الأحياء الشلائة: الرجل والكلب والطفل يظهسرون فى موقع
العقد بأعمالهم وصفاتهم حسب الترتيب مع إضافة بعض الصفات الواصفة إلي
ذلك مثل: 014 و ugly و small لغرض الإيضاح. ومهمة الكاتب أن يجد
تعبيراً سطحيا أى أن يجد ترابطا سياقيا يوصل إلى الترابط المفهومى لعالم
النص وهذا Ju لحل المشكلات 501/146 PROBLEM بتخطيط تفط
على مساحة المشكلة طبقا للنقط التى سبق Vom وربطها في مساحة
مشكلة على مستوى مختلف (قارن: الفصل السابع = نا
)0 يقوم كتاب هالو الدلالى» OWD ad بات عمال هين الستسوين في وازن وثيق . قارن Lal
الشبكات الفياضة» (وددر ربراحمان c (DAYA فى الفصل الثالثك 4 _ ٠۴
iv
AA -Y وأسهل الحلول أن تقطع الشبكة إلي أحداث مفردة» oly يحلل كل
حدث بتركيبه الطحي طبقا للأرلويات 231 agent. في العمل D
الواسطة Ld instrument للأشياء غير الحية) يجعل subject «Ji op
نحوياء والحدث أو العمل يجعل قعلاء والشئ M يجعل مفعصولا به مباشرا
direct object (قارن: بيقر - 1417) C! ولإدخال المستوي الثالث من الضبط
وهو informativitye ey) لابد من الاصرار علي ضرورة أن يكون المسند
إليه أو الواسطة L glaa وأن يكون العمل أو الشيء المتأثر جديدا. وستكون
نتيجة ذلك علي النحو التالى 20 ١
saw an old man (192 -2) leading an ugly dog. (192-3) The 1 )1 - 192(
dog was wearing a bright orange collar (192 - 4) The collar at-
tracted a small child (192 - 5) The child grabbed at the dog (192
The dog broke its leash (192 -7) The teash. hurt the man's )6 +
hand (192 - 8) The hand spanked the child.
النص واضح ومتضام تماما وليس هناك من عقبات تحول دون الالتحام
والفهم . والأعسال التي تحمي إلى "process type" actians +i el (مصطلح
هاليدى OAT يعبر عنها بصيغ تفيد الاستمرار Ul (betverb+ing) الأعمال
غير الاستمرارية glas) "uniplex* actions تالمى (NAVA فیعبر عنها بصيغ
بسيطة (وهي هنا pall البسيط). والنص علي الرغم مسن ذلك مسوضع
اعتراض . فهو غير مثير لاهتمام القارئ إلي درجة بشعةء وذلك OM الاستعمال
الداتم للاولويات يحوله إلي نغط متوقع ومكرر. وليس adi mapping ahis
ذا كفاءة OY كل عقدة تحتية underlying فيه يتوقع لها في الغالب أن تظهر في
تفرق في حدود AM إلبه بين «nominative» ergative Je
(۷) ثرؤية درجة أكبسر banality» (قارن: الففصل الأول - OL ١ يمكن أن ندا بالجمل
kennels, رليت - رجلا - كان je A مسا tad nauseamas)
ivt
تركيب سطحي: فقد ظهر dog hal في أربع من ال مل» وظهر كل من
‘child, mana في ثلاث» وكل من لفظ ‘collar’ و "ةع" و hand في
اثنتين . ولإظهار تقسيم الشبكة التي تقدمنا بها في الشكل رقم ۲۸ إلي
نص سطحي قمت بتقسيم الشكل الإيضاحي علي النحو الذي يبدو في الشكل
رقم ۲۹ مع استعمال مساحات الخطوط المتقطعة لكل جملة (الأرقام الصغيرة
هي أرقام Jed (انظر: هندريكس ١1۹۷و 1۹۷۸ حول موضوع تقسيم
الشبكات 109
الشكل رقم TA
(A) وتشتمل JS ماحة علي ما لها من عقدة وألقاب ووصلات. وتتاسب أعداد تفط الخطوط الحيطة مع
ارقام الجمل في التص رقم OAD
att
ag- agent of: دليل
at = attribute of
pa = part of
ونستطيع ملاحظة أن الإطناب واضح كتابيا من خلال تداخل الجمل في
الشكل وريا أمكن تعريف الحشو علي وجه العموم قإنه تداخل في تحديد
الوحدات النظامية في شيكة يتمثل بها الأداء الفعلي لايلي من مستوي نظامي
«gel
1 ۹ ولدي الكاتب من OL ما يدعره إلي عدم الرضا عن تصميمه
العين. دعنا ننظر كيف يكن لنسخة تعّد صياغة موازية
PARAPHRASE للنسخة الأرلي لكونها مينية علي غرار الشبكة نفها )1948
الفصل الثالث 37 26٠١ 1١١ وهذه النسخة الجديدة تتوخي رجهة نظر مرنة
بالنسبة لحدرد الأحداث وإثارة الاهتمسام Interestingness وتحد من كمية
الحشو. وتلك إجراءات لاتحمل شبها بتحويلات الجمل بعضها إلي بعض مع أن
هذه التحويلات لها طابع إعادة المسياغة. (الفصل الثاني: ON )١١ ١
التحويلات تتم من خلال نحو مستقل عن رعاية المعني ليس فيه لإثارة الاهتمام
ولا للكفاءة الاتصالية أي دور متميز.
1٠١ Y دعنا eom إنتاج النسخة الجديدة ونلاحظ ما اتخذ في شانها من
قرارات. فالجسملة الاستفتاحية في مسوضع strategic ISS لتقديم
topic sa jt (قارن: الفسصل السابع LY 4). وليس المقصود بالموضوع هو
الرجل المسن كما KE أن يفهم من رقم (192-1) بقدر مايتجه القصد إلي
الأحداث المشتملة علي كوت الكلب مريوطا بمقود. ومن ثم يكون من المناسب
أن تحمل هذا الموضوع علي الجملة الأولي يحيث تكون النتيجة:
(193-1)1 saw an ald man leading an ugly dog.
إذ جحد المسند بمخصص participial modifier, ios حتي تصبح مادة
الموضوع topic في وضع في تأثير في نهاية الجملة. وأمكن الوصول إلي
iro
اكتساب الكفاءة بإنقاص ate الجمل وما ترتب علي ذلك من إنقاص عدد
المواضع المعرضة للتركيز في المند. وفوق ذلك أن i mand», واحدة
في رقم (193.1) يحل محل حالات الإطناب قي رقسم (192.1-2) دون فقدان
الوضوح
1١ Y يلي ذلك تصميم الأحداث المشتملة علي ذكر collars alt ولان
الطوق لا يكون من الناحية التموذجية إلامحيطا ASSL ‘containment of +
وواسطة]066:نا105 محددة لقيادة الكلب فلا داعى هنا لزعم أن الطوق موجود
في جملة مستقلة كما في رقم )1092-3 فقد أهدر موقع للمسند إذ شغله
محتوي يمكن توقعة بسهولة. ويمكن بدلا من ذلك تصميم علاقة ممكنة التوقع
علي صورة مخصص مفيد للملكية وموقع للمسند المشغول بالحدث غير المتوقع
الذي يرد فيه الطوق فى صورة zinstrumentzl..! y
(193 -2) The dog's bright orange collar attracted a small child.
ومرة أخمري توفر هذه الإعادة للصياغة جهدا بالمحافظة علي موقع المسند
ومنع تعبير OU عن الطوق في مقايل رقم (192.3-4).
-YY -Y إن نقطة النحول TURNIN GPOINT في هذه القصة الصغيرة
(قارن: الفصل الثامن (V Y تتكون من أحداث SLAY بالمقود وانقطاعه»
OY هذين الحدثين يعكان مسجري الأمور بصورة حاسمة لة النحول م
القصة يصحبسها قي العادة كما ساقول في الفصل الثامن تعبيرات عن
الدوافg MOTIVATIONAL STATEMENTS لتبرير الأعمال المركزية )20,8
الفصل الثامن Y ۲۳ .وما بعدها؛ والفمصل الثامن PT Y وقد نود أن
نعبر عن العلاقة بين LAY با مقود و «قطعه» إذ تركت دون تعبير عنها
)093-5-6(. ويكفي في هذا الصدد استعمال رابطة تفريعية مع تفضيل أن تكرن
دالة علي purpose, 4 all
In order not to be grabbed,the dog broke its leash and ran )193-3(
away.
im
ويمكن أن leg عملية «الجري» من نموذج عالم النص الأصلي من خلال
الاستتتساج البني علي معرقة الأغراض. وهذا العرض يساعد علي مزج أقل
الاحداث توقعا في نموذج عالم النص الحاضر Ly للقارئ.
"hand'il والمهمة الأخيرة تصميم الخاتمة. فالعقدة بالنسبة YT Y
نتصل بوصاة مع أحد الاحداث باعتبارها الشىء المتأثر ومع حدث آخر باعتبارها
واسطة فإذا أردنا تصميم العقدة مرة واحلة فقط في عبارة سطحية فسوف
نحتاج إلي تكوين جملة تشتمل علي مكو مسبب للسلب وللإيجاب.
والتركيب السلبي يفضل له أن يكون بالبتاء للمجهول أو باسم المفعول؛ وبهذا
يكون لنا اخياريين التركيبين التاليين:
(193- 4 a) The man's hand was hurt by the sharp tug and spanked the
child.
(193.4b) Hurt by the sharp tug,the mam hand spanked the child.
ولاختبار أحد هذين oe at ينبغي GERI حسبانه معصرفة
الأحداث jandenlyingizs-i صلاحيتها للاسستتاج . وكلما قويت هذه العرامل
قل الاحتمال أن يخصص الرء تركيبا متفصلا مكونا من مسئد إليه ومستد
للتعبير السطحي عن الحدث. ولكون قطع المقود يمني احتمال حدوث الالم في
اليد جد يد مالك الكلب (193-40) هي الاختيار الأفضل . ذا لها ميزة
إضافية هي التقابل "xl المحكم surf بينها وبين banda الموضوعة بين
التعبيرين عن الحدثين المتصلين بها. وهكذا تعسمل علي إيجاد التوازن إذ يكون
أحد الضررين سببا فى وجود PW
YE - Y فإذا bas عملية اتخاذ السقرار كما رأينا أمكننا أن نصل إلي هذا
الوضع:
saw an old man leadingan ugly dog. (193-2) The dog's 1 )193.1(
bright orange collar attracted a small child. (193-2) In order not to be
grabbed,the dog broke the leash and ran away. (193.4) Hurt by the
sharp tug the man's hand spanked the child
ary
ومع أن )193 ماتزال بعيدة عن مستوي الأدب العظيم نجدها pail عند
القراءة من )192( فالاطناب الذي 192,9( قد تضاءل هنا: إذ يرد لفظ dog فى
ثلاث جمل لا في ceed كما يرد كل من لفظي man و child! في جملتين لا
في ثلاثء وترد leash, collar, hand BU في جملة واحدة لكل متها لا فى
جملتين 10080 الفصل السابع -OAY ومن شأن هذا الاقتصاد أن يعين
علي | الإضافية التي في (193): مثلا in order toi ke.
وكذلك an away ومع ذلك يقل العد الإجمالي للكلمات عما كان عليه في
10192 فهي ET بدلا من ٤۷ . ولهذا السبب كانت الصياغة الججديدة أفضل عند
القراءة من سابة لانها تحمل من المعلومات قدر ما حملت-سابقتها بعبارات
علي إثارة الاهتسمام بنوع من الشركيب يهل علي
ريق عالم النص إلي مساحات من أطوال الجمل cV
افة شىء من المادة
ae c affected entity at = attribute of: Js
md = modality of it = instrument of
ca = cause of pa= part of
ag = agent of pu = purpose of
co = containment of in = instrument of
Yo - Y - والضبط الارتكازى strategic لاتخاذ القرار وللانتقاء yh حيوى
لان مجرد تحميل مادة إضافيسة على أطر جمل ST تشابكا لايهب اليقين لإنتاج
نص له قيمة. وريا رأينا الكتاب غير المدربين الذين يريدود
الناشئة عن تكرار استعمال.الخطط نفسها يتعرضون للفشل فى المحافظة على
الدرجة الضرورية من الضبط . تأمل العبارة النالية BSW من نموذج عالم
النص نفسه محملة على جملة مفردة:
An old man I saw whose dog's leash, attached to a bright orange )194(
collar, attracting a small child who grabned at the dog that broke
its leash, hurt his hand, spanked the child.
الحمل على تركيب الجملة دون ضبط يؤدى إلى تفريعين رئيسيين والى
وهذه المسياغة مقبولة لدى قواعد النحو من حيث
المبدا إذ لا يمكن أن يكون من مهمة النحو أن يحدد طول الجملة أو درجة
- ٣ - اتعفيدها ليقول إنه لا يسمح بتجاوز هذا الحد فى لغة ما (الفصل الأول
أضف إلى ذلك أن الإطناب قد قل هنا عما كان فى (193)؛ فقد ورد (0 - ٤
مرة واحدة. ولكن النص ما يزال أقل درجة "man" 3, مرتين "dog" ذكر
قيول فى القراءة عما كان(192) و (193). وقد وضعت الأحداث كلها
كما relatives وموصولات modifiers فى حيز مخصصات "spanking" ماعدا
الو كانت معروفة لدى القارئ. إن التمبيز بين الأحداث المتوقعة وغير المتوقعة قد
جرت تسويته هنا. وأصبح انتبا القارئ موزعا فى كل اتجاه دون وجود قرائن
"The dog broke its leash” تدل عبارة ted على ما يمكن أن يكون مهما.
أربعة تراكيب موصوا
لهذا
its leash” على أن VIS مسيق ذكره فى هذا النص ينيغى أن يكون فى المخزون
النشط gal القارئ.
correlate y وتوضح هذه التماذج كيف يجب على الكاتب أن - 75 Y
بين ما يسستعسمل من المرتكزات وبين مسعويات الضبط الشلاثة التى وردت في
للاحداث ien وبعد أن يلاحظ الكاتب البتية .١ Y - الفصل السابع
فيطررها يضطر إلي الانضاع بعمليات التوالى قى اللغة الانجليزية طبقا للمعدلات
المعقولة للإعلامية - إن ترتيب التعبيرات من أجل إيصال ال معلومات يتوقف تماما
على ما يترقع من الكاتب أن يعلمه ويهتم به؛ ولا يمكن للکاتب أن يفى بکل
التفاصيل ولا أن يوضح كل علاقة تحتية إن عملية الكتابة والمراجعة تنتهى مع
وما يمكن الوصرل إليه ded التوزان المعقول بين ما قيل وما علم أى بين ما
وما Lake ثم بين ما یشید conferencing بواسطة تعميم التنشيط والاستدلال
. يمكن الاستغتاء عنه
۲ > ۲۷ - ويتحتم CY نص ذى قيمة باقية أن تكون هناك صياغة
جوهرية أكثر توسعا. ويجب تنفيذ كل من البحث الأصلى عن المعلومات وما
VR تصميم مع الكثير من الحذر. وساحاول فيما يلى أن act العسملية
النى قد تكون اوجدت الغتائية الشيكسهيرية التالية (رقم (TT (نوقدشت Lad
لدی بوجراندe۱۹۷۹؛ و OGAWA
(195) 1 - Full many a glorious morning have I seen.
2- Flatter the mountain - tops with soverein eye.
3- Kissing with golden face the meadows grean.
4 Gilding pale streams with heavenly alchemy;
5 - Anon permit the basest clouds to ride.
6 - With ugly rack on his celestial face,
ORTI كبتردج (شيكسيير ec فى هذا الكتاب أستمين St هنا وفى الاقیاسات الاخبرى CO
ii
7 - And from the forlorn world his visage hide,
8 - Stealing unseen to west with his disgrace.
9 - Even though my sun one early morn did shine.
10 - With all - triumphant splendour on my brow.
11 - But out alack! he was but one hour mine.
12- The region cloud hath masked him from me now.
13 - Yet him for his my love no whit disdaineth.
14 - Suns of the world may stain where heaven's sun staineth.
إن مشكلة الكاتب بالنسبة لهذا النص حساسة بصفة خاصة. - YA - Y
ذلك أن فى الأمر استعمال عبارات شعرية للشكوى إلى مخاطب خاص بطريقة
تحديد PLANNING فمرحلة التخطيط reconciliation لاتستبعد المصالحة
Iced لتصوير بعض أعمال المخاطب بصورة سليية لكن دون مواجهة والبنية
MEW الكبرى للأحداث فى هذا الموقف الاتصالى جاءت في النص السابق فى
المعاملة إلى pty والمخاطب (Y) التالى: (1) الخاطب يعد المتكلم صديقا له
يشكو المتكلم )4 ٠ الطابع العسداتى (۳) يدخل المتكلم فى مزاج عاطفى سلبى
ووسيلة الشكوى هى النص المذكور.
YA - Y - ويمكن الوصرل إلى تحاشى المواجهة Strategies SS yc من
توزيع الأدوار وانتقاء المحتوى. SPEAKER SiG بالنص yay) هناضمير1)
متميز عن منتج النص PRODUCER كما أن yay) ADRESEE «bili هنا
ضمير الغائب (he متميز عن حضور المستقبلين RECEIVERS yat ونتيجة
ذلك تلاشى الرسالة الشخصية فى خلفية الموقف وذلك ميدأ شائع فى الاتصال
الأدبى والشعرى. وكان اختيار للحشوى بطريقة ANALOGY, Lill فقد
استبدل توالى oce الفعلية وجعل فى مكاته توال من مجال topita ypas
i£
ge وظل توالى الأحدات الضعلية مع ذلك مكن الاكتشاف يسبب وضع
القرائن وضعا ارتكازيا „strategic
7١ - ۲ - إن مرحلة التخطيط تعد بداية اتخاذ مسلك إلى الغرض: وذلك
بإيجاد وصلات بين ay الْعلومة التى تمثل سلسلة الأحداث التحتية العالحة
للاكنشاف من خلال قياس .PATTERIN - MATCHINGLUYS وتفش
مرحلة IDIATIONA, elt فى مخزون المعلومات طبقا لذلك من أجل العثور
على فكرة مجردة TOPIC IDEAg +2 3h يصبح مركز CONTROL CEN-
TER لعالم نص يستلزم تقابلا بين الأحداث الإيجابية والأحداث السلبية.
ويمكن الوصول إلى القكرة المجردة ooi ما من خلال عسالم
UNIVERSE OF DISCOURE plbiki (الفنصل الأول - (t - ١ للرضع
الثقافى لشيكسيير: أى عمل الطبيعة يوصفها خلفية للنشاط الإنسانى. ويمنحنا
هذا الإطار للمعلومات العامة تقابلات راضحةء فمثلا: تقابل التهار والليل يرد
على الذهن ولكنه pains كثيرا على LL]. yay unreconcilablez-L ali
محدد detrminate على حين یکن لتقابل عرضى أن يكون أكثر اتصالا بخطة
الكاتب ويمكن المثور على التقابلات العزضية في المجال المدغير للطقس
الوبخاصة في (Lll .. فإذا كانت الفكرة ia eli عن الموضوع TOPIC IDEA
هى التغير فى العطقس فإن مرجلة DEVELOPMENT y shel يكن بسهولة أن
توجد تواصلا بين محتويات إطار «الطقس» كالشمس والسسماء والسحاب.
وهكذا Ling, ومواقعها وحركاتها الخ. ولبيان كيفية إمكان OF يكون إطار
الطقس الطفس لدی شخص ما ذا وصلات تربطه باطار منظر طبيعى فسوف أقدم شكلا
إيضاعسيا لشبكة فى الشكل رقم YY ويبدو آنه من المأمون أن نفترض هذا
القدر على الأقل من المعلومات الأولية كما سنضعها:
uv
(79 الشكل رقم
mo = motion of
x = proximity
st = state of
typical
ti = instrment of
x=exit
ae = affected entity
at = attribrute of
ur
em = emotion of
fo = form of
ap = apperception of
ca = cause of
E=enty
Jo = location of
pa = part of
sp = specification of
١١ - ۲ - بينما يستمر تطور المرحلة يمكن للحالات الإيجابية التى يستدعيها
التصميم أن تربط بذك حالة مناسية للطقس . وينسغى لهذه الحالة أيضا أن
يكون لها مؤشر زمنى مبكر لتناسب ما سيقها من حالة العلاقة الشخصية بين
المتكلم وا مخاطب. وينبنى على ذلك أن اشراق الشمس فى الصباح انتقاء
طبيعي يتناسب مع وصفها بصفة تنسجم مع التصميم وهى صفة“كدوواع"
رائع . وتلاحظ أن العتصر underlying, p] شسمس "sun" قى إطار
الطقس “weather” لايترابط حتى هته اللحظة وإنما يأتى بطريق مزيد من
القياس: أى إطار شخص “person” . إن مفهرم "part of” حين uic
مفهوم شسخص الذى يشير 3 على الشمس إلى الاجزاء المشاركة فى
تكوين نفس الشكل مثل «العين» و«الوجه». ويتم استعمال الإطار «شخص»
بذكر أعمال من قبيل ما يصدر عمن الانسان مثل #يغازل؟ و EUM
. وتوجد الأوليات من هذه الصفات بالقسم "friend", Je Lit مشيرا للبنية
الكبرى التحتية للأحداث (قارن الفصل الابع WAHT
؟ - YY - وبهذه الطريقة يترابط دد من أطر مسعلومات الفطرة
السليمة050100056756© ترابطا متزامنا من أجل يناء تموذج لعالم النص. وبصف
المقطع الاستفتاحى ١ CLAD - 5) ضوء الصباح وتاثيراته على بعض العناصر
typical alt من المنظر. ولكن انتقاء التعبيرات وضع بحيث يلفت
القارئ بعيدا عن هذا لمجال إلى «أعمال صديق Nl, "actions of a friend" tU
oj المداخل من أمثال “flatter” و "kiss" لا يمكن مزجها بعالم النص لعدم
ملاءمتها LY الطقس LT. "weather" frame مرحلة تطوير LEM المفهومية
(الفصل السابع - )١١ -Y فإنها تسترد بعض المعلومات بالصدفة من هذه EM!
كالصفات والمواقع والأجزاء. والنتيجة الإدراكية لهذه الارتباطات المتعددة أن
تدفع القارئ إلى التعرف على القسياس الذى سعت إليه خطة الكاتب: أى
أحداث الطقس في مقابل أحداث العلاقة الشخصية.
liag - YY - Y الإجراء للتصميم design process يصبح نمطا ينكرر في
المجموعمة الثانية من A = 0) SY فلقد وضع الصباح الشمس بإزاء
ui
السحاتب "clouds" التى تحجب الضوء ثم يعمم التقابل على الصفات وحركات
السحاب ليجعل جميعها سلبيا: لاحظ : "basest" و "ugly" و "forlom" و
"steal" و disgrace" . ويمكن للأقية التى ces أن السحائب من شانها أن
تخفى "hide" وجه "face" الشمس التى ans إلى "toco all
تستخلص من المعلومات المبتية على إطار الطقس Jo للمواقع
والحركات. ونتيجة هذا التركيب المتشابك من الفاهيم والعلاقات التى يعد
معظمها مشتركا بين الأطر يتم إيضاحها في الشكل رقم TY وتبدو
مغاهیم "0۵1" و "cloud" فى صورة dis تضرع عليها مادة من الأسطر
الأربعة الآولى والأربعة الأسطر الثانية بالترتيب عشدما تتواصل المجموعتان.
ونحن نرى مزيدا من الترابط بين مساحتى المعلومات اللتين يشتمل الترابط
بينهما على التساوى والتقابل كليهما - ويشهد على أستاذية شيكسيير فى مجال
تخطيط النص ما يأتى به من عديد من مبررات انتقاءاته و فهر يطبق
خطته الشاملة للشكوى من خلال عالم النص بقو: من الوعى الاستبطانى
الترابي الخاص به هو. ثم هو يعرض وقائعة الإعلامية العظيمة في صورة
تعارضات وانقطاعات بين عناصر العلومات cli على الإطار فى down, ais
occurrences JJ grading يرغم القارئ العاجز عن المقاومة على أن يسترد
الرسالة التحتية التى جرى تصميمها.
رقم ۳۲
mo = motion of
= attribrute of
at
en = enablement of
fo = form of
مز = location of.
= proximity
x
ag = agent of
ca - cause of
E=enuy
initiation of
Hu
ac = affected entity
qu 7 quantity of
re = reason of
ap
co
apperception of
'ommunication of
eq = eqivalent to
it = instrument of
Y - 14 - ويتبغى لتحويل عالم التص إلى تعبير سطحى أن يلشزم كذلك
بمطالب التركيب بالتسبة لنص من نوع "sonne I ؤيسبب هذا المطلب
وضعا ذا مشكلة خاصة إذ يجب بالنسبة للسبك ol cohesion يعالج بطريقة
تؤدى للوصول إلى ترتيب نمطى دقيق: )0 رتبة شحوية ON ترتيب الأبيات
(TD ترتيب الأصوات CD ترتيب معجمى . وكان البدا التركيبى لدی شيكسي,
فى مراعانه لكل هذه المستویات هو التساوى EQUIVALENCE قبل كل شىء
)204 جاكويسون وجونز .)1۹۷١ أما بالنسبة syntax eid فإننا a£ ستة
آبيات مرتبة فى صورة: «حرف - مخصص - "preposihon - modifier -t i)
head” أما الحرف فهر فى جميع الحالات -3--Yc-Y-) "wih" hà
)٠١ - ۸ (ویوجد فى البيت الثامن (modifier avai Y determiner aoa .
BW ly من هذه الأبيات Lad (A - £ - Y a) باسم present parti- je
ciple يدل على عمل بتمى إلى الإطار «شخص» The "person" frame
ويتفاعل pull كذلك مع تضيم الأبيات. فالمجموعتان الاوليان ذوانا الأبيات
الاربعة فى كل منهما والثلاث المجموعات الأخيرة ذوات البيتين فى كل Ve
تبدو فى سبك cohesion داخلى واضح . والثمانية SN OLN تكون جملة
واحدة كما يكرن البيتان التاسع والعاشر جملة أخرى. UE البتيان الحادى عشر
والثانى عشر فهما جملة cin - on sentence pe ربما لتيسير الانتقال بسبب
الانفصال الواضح فى الجحمل التى في البتون الشالث عشر والرابع phe وتتفق
هذه الاقسام نماما مع orm الاحداث فى اللحظة )١( الاحداث الإيجايية
الاولى )7١ » )* - ١( الاحداث السلبية من حيث هی تغيير Q0 (A - Y)
موازنة بين هذه الأحداث وتجربة Hsc ذاتها (9 - OY ثم OD الانسحاب
gei فى الشكوى .)1٤ - NY)
Yo - Y - هذه التقسيمات خاصة بنوع نصوص "somet cipt كما
استعملها شيكير (ومارال مصطلح السونيت الشيكسبيرية تعمل حتى
اليوم). والزوجاءاصدهء الأخير من SLM يتعارض فى الغالب فى البقية من
حيث التركيب . وهنا فى الغالب ينحرف كل وقع للعبارة حتى الآن وتنكسر
dv
أنماط القافية التناوبية بواسطة ما يتلوها من قافية. وينعكس النظام الداخلى
Lad على فط الإيقاع. فالابيات الأربعة الأولى e يتوزيع للمقاطع طايعه
٠١ - ١١ - ١١ D والزوج الأخير 1١
.١ - والمجموعات الأربع من الآبيات يتصيز بعضها عن بعض وهكذا. E
أن مط الاثنى عشر مقطعا الذى فى البيت الأول يعود في الييت الأخير فى
اللحظة التى يتمنى بها المتكلم عودة المرحلة التوقيقيه harmaniois التى تتجلى
فيها العلاقة الشخصية .
۳١ - ۲ - هذا التشابك الدقيق ل
كما ستشير بعد قليل. وتبدأ (Y = 4) OLY يعبارة ربط "even so" لتشير
إلى أن ما اشتسملت عليه الثمانيية الآبيات يتيغى أن يظل نشطا وآن يتم تطبيقه
مرة أخصرى. والتعزيز المجسمى لهذه الإشارة يأتى بواسطة إعادة الذكر
المتكررة recuecence وكذلك حالات التساوى كما فى looking, (4) “mom”
"but one hour" (1) "glorious" (Y-) back to "morning" )1( 4
(Y) "cloud" y (£) with heavenly", (2) "anon" y (YY) a"region"
“clouds”, )0( و (V) to "hide" (Y) "masked" مثل هذه الموافقات
الواسعة Gull تعزز نقل المعلومات من مساحة نموذج تم بناؤه إلى مساحة نموذج
يجرى بناؤه. وذلك TEXT INTERNAL INHER- „aii Job Shy) Jie
ITANCE من خلال قياس BUM! (قارن: الفصل الرابع - 4 - +١ والفصل
الخامس - ۷ - .)١ والأمسر الذى يثير الاستطلاع intriguing هنا هر أن
الالفاظ ذات الطابع السلبى في DOLLY - ۸) ليس لها ما يقابها فى (4 -
VT وإن تشخص أعمال المخاطب فيما يتصل بموقف المتكلم فى (Y - A)
تم في مجملة بواسطة الورائة من ١( - ۸). والكاتب قوق ذلك حريص على
عدم تشخيص الشمس فى (4 - OY فكان من نتيجة ذلك أن جاءت الشكوى
بأعظم قدر من البساطة واتغدام الطابع المياشر. ومهما كان هناك من التعليقات
السلبية فليس من خطا الشمس أن يتدخل السحاب. ex, ترتيب الرسالة هكذا
يطريقة تحفظ بعض المسافة السطحية بين الشمس وما يظهر فى النص من BA
tA
اسلبية. وآخيرا يسحب البيتان الأخيران الشكوى من حيث إنها لا تناسب كاتا
له هذه العظمة. وتدل رابطة الاستدراك "4علا” فى البيت الشالث عشر على
عكس سطحى غير أن dE تنظيم المحتوى كان طابعه المصالحة طول الوقت
Y - ۳۷ - والنموذج الكلى لعالم التص فى هذا الموشح sonnet موضح
فى الشكل رقم 77. ولقد جلت به مختلف حالات إعادة الذكر والتساوى
class inclusions. adt, التى تجعل نموذج عالم النص واضح الدوافع
بصورة خاصة فى تصميمه DESIGN (قارن: الفصل الأول .)١5-4- وتدل
الكثافة GY) للوصلات التى تربط أشياء كثيرة فى ISU على القدرة غير
العادية لكاتب . فالنص السطحى مصمم بحيث يستدعى تعميم التنشيط فى
عديد من الاطر قى وقت معا. وبهذه الطريقة تصعب رؤية التقاطعات فتكون
من ثم مثبرة للاهتمام» ومع ذلك مفنعة بسيب BES ترابطها. إن الصياغة التى
تستديم مثل هذا التكوين تحت التعبير السطحى الينى بكثافة هى أساس التجربة
الجمالية AESTHETIC EXPERIENCE التى هی اكتشاف عدد عظيم من
الوظائف بين عناصر الرسسالة (قارن: الفصل السابع )2-8-١- والتغلب على
الوصلات ذات الإشكالات براسطة إيجاد تحضيراتها.
444
الشكل رقم TY
o = location of po-possission of. دليل:
md = modality of دو proximity
mo = motion of qu = quantity of
pa=partof re = recurrence of
ae = affected entity re = reason of
ag = agent of st = state of
ti = time of
ap = apperoeption of
va = value of
at = attribute of
xsexit
ca cause of
E= entry
cm = communication of
eq = equivalent to
en = enablement of
fo z form of
em = emotion of
in = instance of
cv = co -referential with 39 1
it = instrument of
d ینکر أحد ما بين موشح ‘sonnet’ شيكسبير وقصة الكلب
القبييح من فروق متها ير أننى آستنتج أن عمليات الإنتاج فى كلتا الحالتين
متشابهة : فهناك iu كبرى macro- structure من الأحداث تم انتقاؤزها وتطورها
بحسب المستويات الداخلية لمحتواها ومعايير إعلاميتهاء وقد جاءت النتيجة فى
بنية سطحية تحت ضوابط ذات فاعلية متيادلة. وتختلف JU التتيجة بسيب
الفروق فى مدى التصرف فى o] pe الإجراء processing resources ولقد تتبع
لويس ت بيليك (AY) هذه الفروق فانتهى إلى اقتراض مرحلتين gU
النص: )١( الانتقاء من بين البدائل الأسلوبية الضرورية لإنتاج أى بنية سطحية
iot
مهما تكنء OD ثم الانتقاء من الخيارات البلاغية rhetorical بواسطة تقريم
evaluating ثم تسين ما تم توليده ويقر ميليك بان هاتين المرحلتين SEY
انفصالهما فى زمن حقيقى وتلك تقطة أصررت عليها فيما Joao بنموذجى
الخاص ذى المراحل الأربع. غير أننى GLK عما إذا كان من المحتمل قيام
ميليك بتحديد خط فاصل يحول دون الأبعاد غير المناسبة. ويسبق القسط الكبير
من القدرة البلاغية لشكسبير كل شىء من قبيل اختيار البدائل الأسلوبية
يصدر عنه في مرحلتى التعجريد والتطوير من خلال ١ ب
طقس person ami, ‘weather’ وتبدو خطة ميليك وكأنها E
أن رفضها فى الفصل الرابع Woo هى أن لكل المجازات ما يعادلها equiva
ents بصورة مألوفة وحرفية
۹-۲ - إن تجاربی bed يتصل qx النصوص الخلاقة واستقبالها لم
تصبسح نهائية حتى OW ويرجع ذلك إلى العقبات العملية التى تحول دون
الوصول إلى عمل خلاق فى ظروف يكن الوثوق بها.
وفى مجموعة من التجارب أجراها والتركينتش وزملازه عمل المشاركون فى
التجربة الذين استعادوا إلى الذاكرة حديث شيكسبير إلى نفسه solioquy على
إعادة صياغة المحتوى باللغة الدارجة أما الذين لم يحاولوا فإنهم لم يستعيدرا
الإنتفا من الاصل . وإذا لم يقم ديل مقسنع على العكس فإننى أرعم أن
القدرة الخلاقة هى تأكيد لعمليات الإنتاج المعتادة وليست et مختلفا عنها LU
ويبقى فيد المناقشة ما إذا كان من الممكن بالنسبة للمحتوى أن يتم تناوله لا
i» وإذا كان لدينا ما يكفى من الدوافع OB المرء يستطيع أن يعتصر قصيدة
حتى من قصة الكلب القبيح:
(196) Not many a dotard gentleman ! spy
Lead distasteful dog on lanky leash,
Drowing with colar orange a child nigh,
Breaking forth from its rapacious reach,
iov
With a stinging hand the man requites the prank,
Belaboring the infant nether Flank-
Even so did God His new- made beasts display
Before our childish fancy in parade,
But we who snatch and seize in wanten way
Must Harrow hence the habitants He made.
Yet thus we deem owselves creation's dears
And blight the earth till heaven inteferes.
tov
Quad تذكر المحتوى -1"
RECALLING TEXTUAL COTENT
Vo Y. منذ سنوات مضت عدثر السيد فريدريك يارتليت (۱۹۳۲) على دليل
تجريبى يدل على أن التذكر ليس مجرد إعادة استدعاء REPRODUCTION للا
يقع للناس من Ul, CGM هو إعادة RECONSTRUCTION ci 7( لهذ
الوقائع. ومنذ ذلك الحين قامت سللة من التجارب التى أبدت تذكرا دقيقا من
قبيل النوعين (مثلا: جومو o CAP SS جونسون DNA:
وماكوتكى ۱۹۷۳) ما يبدو أنه يتحدى وجهة نظر پارتليت. لكن هذه التتائج
الجديدة لا تعد بأى حال La; خالصا لما رآه بارتليت» فالاخستيارات XL
بواسطة الخوار يتم تصميمها عادة بطريقة قلما تدفع الناس vl دمج محتوی
النصوص بمعلوماتهم المختزنة الصالحة للاستخدام: OY هذه الاختيارات تفقد
العلاقة مع سياق الحياة اليومية . إن نظام التربية لدينا يمكن الذاكرة إلى حد كبير
من الاستظهار بلا فهم حتى إن الناس إذا وصغوا فى موقف الاختيار الشكلى
ربا شحذوا ذواكرهم إلى أقصى درجة ليستعيدوا قدر الإمكان كل التفاصيل
المحددة. ولوف أعرض بعض المادة الجديدة واقترح طرقا يتفاعل بها الاستدعاء
وإعادة البتاء.
ULU التذكر لدى شخص protocol ومن الهم أن نرى أن مسودة -Y-T
المسودة فى CLIP (TVE :81918 هی نص فى حقيقتها كينتش وفاندايك
ظروف طبيعية ينبغى على الأقل أن يستلزم العمليات التطويرية والانتقائية التى
الخصتها فى القسم السابق بحيث يكون الاصل الذى آوجدته منذ قليل مصدرا
مهما بطبيعة الحال غير أن الناس إذا بنوا نماذج معلوماتهم الخاصة مما يتصل
بعالم النص قمن الطبيعى أن يشتمل تذكرهم إياه على المادة التى جاءوا بها هم
(5-3 = بواسطة التنشيط الموسع والاستدلال والتحديث (قارن: الفصل الأول
C-A) يرى pany (1۹۷۷) ثلاثة مواقع لليناء بوصفه استخداما معتدلا لموقف مستعمل التص . وهتاك مناقشة.
الهذه المواقع لدی بوجرائد (C1980) ریا وققت Weg
404
فيلبغى على وجه الخصوص أن يكونوا عرضة لاضافة مادة إضاف
تفتقر بدونها إلى سبك التعبير أو التحام عالم التص.
VERBATIM (33) وللوهلة الأولى يجب أن يكون التذكر -۳-٣
. مضبوطا بصورة لا تحتمل الجدال
فيبسدو gu كالدخل LE حتى نحس الاطمتنان إلى اعتبار آلية التذكر ضربا
عن الابقاء على التجريد trace abstraction | os Jo (جوکرلیکی C823
كشريط التسجيل أو الصورة الشمسية ولا يمكن مع هذا أن نستبعد احتمال
إمكان أن يأتى ما يبدو تذكرا حرفيا من خلال عمليات إعسادة البناء (قارن
الفصل السادس AY - Pe والفصل .)۱١ - 5 - git اقرض أن شخصا
ما فهم Leal سطحيا بواسطة استدعاء المفهوم الملائم؛ ناذا لم يكن لهذا
المفهوم إلا التعبير السطحى بوصفه اسما مقبولا له فإن من المحتمل أن
يكون التذكر حرفيا. ولكننا لا ننتطيع الحكم بأن هذا الشخص قد جرد
استنساخا للبنية السطحية وأعاد نطقه. ويترتب على هلا الزعم أن التذكر
الحسرفى ربا يكشف لنا عن احتمال الوصول إلى بدائل من الاسماء لهذا
pp gil! فى عالم نص بعينه أكثر من كشفه عن مرتكزات التذكر فى
عمومه لدى الناس فى جملتهم (قارت: الفصل السادس - ۳ - AY
4-7- - وفى محاولة منى أن gat الأدوار eli للمبارة السطحية والتحام
عالم النص فى الإجراء قمت بتصميم à È قرائية لمعمل الحساسب الآلى
نليحوث النفسية الذى يشرف عليه والسركينتش وشركاؤه فى جامعة كولورادو
وكانت تجربتى مكونة من صور نصية مختلفة (قارن: باور ۰1۹۷۲ چوتز
۷ الورندايك (AVY مع أن parameters lee الاختلاف كانت Lad
أعلم غير معتادة إلى حد ما. فلقد صممت خمس صور AU من نص
الصاروخ ؛لذى ورد فى الفصل 7١-4- LI لعرضها على مجموعات
منفصلة من القراء الذين ISLS فى معظمهم طلابا بالكلية ذوى مول للمغامرة
تكفى لان يلتحقوا بدراسة ELE
الاختبار أكثر من صورة Bets
إذا كانت
ولسم يرأى واحد of خضعوا لهذا
انصور الخمس. وكانت هذه الصورة كما
iet
Eu
(097) [صورة مقلوبة]
(1-1) Empty , it weighed five tons.
(12) For Fuel it carried eight tons of alcohol and liquid oxygen.
(1-3) There it stood in New Mexico desert: agreat black and yellow V-
2 rocket 46 feet long.
(2-1) Scientists and generals withdrew to some distance and crouched
behind earth mounds.
(2-02) Two red flares rose as signal to fire the rocket.
(2-3) Everything was ready.
(3-1) Trailing bebind it sixty feet of yellow flame that soon came to
dook like a yellow star, the giant rocket rose slowly and then
frster and faster amid a great roar and burst of flame.
(3-2) Radar tracked it at 3000 mph. when it soon became too high to be
seen,
(4-1) As the rocket returned at 2,400 mph. and plunged into earth a few
minutes after it was fired, the pilot of a watching plane saw it re-
tum to a point 40 miles from the starting point.
[صورة منمقة] )198(
(1-1) In a bleak New Mexico desert, a vast black and yellow rocket to-
wared 46 feet into the sky.
(1-2) In order to lift this five- ton colossus into space, eight tons of al-
cohol and liquid oxygen were stored in the fuel chambers.
۲ کشفت Qe)
راث عن بعض الضعف فى تصميم التساةج » ومن 2
ومن بيتها Xa ety الجماعات من المواطنين NI وقد توقشت النتائج فى (d 1979) ài e
وضعت صورا محسنة وأجريتها
w
(2-1) Scientists and generals scrambled for cover behind mounds of
earth as the signal for launching blazed forth: two bright red
flares.
(2 -2) Amid a deffening roar and a blinding burst of fire, the giant as-
cended with mounting speed.
(2-3) kts wail ef yellow flame became a distant star poised on the outer
range of human vision.
(2-4) The eyes of radar alone could follow the travelers flight at 3000
mph.
(3-1) High above the earth apilot watched from an observation plane as
the rocket retraced its path , slowing at 2,400 mph.
(3-2) Only forty miles from the place of departue, the huge aircraft
came to rest.
(3-3) The giant was home again.
[مركزة] )199(
(1-1) With eight tons of alcohol and liquid oxygen as fuel to carry its
five ton frame, a 46 - foot black and yellow rocket stood ready in
a New. Mexico desert.
(1-2) Upon signal of two red flames scientists and generals withdrew to
crouch behind earth mounds.
(1-3) With a trail of yellow flame that soon resembled a star the rocket
ascended with increasing speed.
(1-4) Radar clocked it at 3,000 mph. after it had passed out of sight.
(1-5) Within minutes an observation plane recorded the return at
2,400mph and plunge to earth 40 miles from ihe lounching site.
iov
[مشرشة] )200(
(1-1) It was in a desert in New Mexico where, forty six feet of black.
and yellow, a great rocket stood.
(1-2) Of its thirteen tons of total eigth, five tons of empty weight were
added to eight tons of fuel, this being alcohol and liquid oxygen.
(2-1) Behind mounds of earth scientists and generals, when everything
was ready, withdrew crouching.
(2-2) To Fire the rocket, two red flares were given as a signal.
(3-1) With behind it sixty feet of yellow flame, the giant rocket roste
with a geat roar and burst of flame faster and faster after starting
slowly.
(3-2) Before it became too high to be seen, the flame soon looked like a
yellow star would look.
(3-3) But radar tracked it upward, speeding to 3,000 miles in an hour.
(4-1) Afew minutes after it was fired, the pilot of a watching plane saw
it retum to be at speed of 2,400 mph. and plunge to erth 40 miles
from the place where it all started.
(4-2) What goes up must come down.
[مضللة] )201(
(1-1) In a New Mexico desert, a yellow and blackly isolated rocket
stood already waiting for take off.
(1-2) When empty, it had weighed five tons .
(1-3) Now, when fuel, being alcohol and liquid oxgyen, was added it
weighed thrteen tons.
(1-4) Ready to fly as a world blue wonder, it stood there motionless,
waiting for the signal station to start the take off.
154
(2-1) When everything was red as the station , two warning flares sent
scientists and generals alike to shelter areas provided al a distance
pointed oui by large signs.
(3-1) With roar and a burst of flares, the giant rocket on its pad and
then cose colored fire traced its flight into the sky's open space.
(3-2) Behind it trails its yellow path that soon comes to look just ligtly
distinct from a star.
(3-3) When it was too high to be a scene of human observation, it was
tracked by the reader of radar screens.
(3-4) Us speed was clocked as 3,000 mph.
(4-1) A few minutes after, it returned, observation planes clocked it at
2,400 miles.
(4-2) The rocket, descent aimed towrd the starting point, plunged down
to the earth's surface 40 miles from the launching padded by
landing gear.
eo جاءت الصورة رقم )197( بواسطة عكس مقتطفات من النص
ليكون نرتيب عرضها مقلوبا. أما علاج الصورة رقم(198) ذات العبارات المنمقة
فقد GUS بواسطة الإطناب قيها لوسائل منها صور ومسجازات بارزة فى الوعى
. وجاءت الصورة الاصلية رقم )199( بواسطة التركيز Ud
الصورة رقم(200) فقد تحققت من خلال تعمد استعمال التخطيط اللي على
d فى المودات المتسرعة. ووضع تصميم رقم(201) بحيث يضلل
إقعات الأحداث ما تحول دونه الوقائع غير
bizzar العادية
ولقد تم تسجيل القراءة مسموعة لنصف الخاضعين للتجربة» وصامته
لصف oY . ثم استبعد النص وكتب أفراد التجربةدكل شئ أمكنهم أن
يذكروء بألفاظ من [Shy poll Mese للقضايا قى كل صورة من
0۹
الصور المذكورة فد جرى إحصازه طبقا للطرق المعتادة (قارن: كينتش (AVE
أ. تيرنر وجصرين WW وتم إحصاء الخطوطات طبقا لكمية القضايا
ad, . C Redi توقعت كما توقع كينتش أن تحتلف مغايرات التص اختلافا
كبيرا من حيث سهولة القراءة ومن حيث Sit وأصابتنا الدهشة من أن
التذكر الكمى قى الصور الست السابقة اتسم بضآلة GIS من الناحية
الاحصاتية» فلقد كان هناك ارتفاع فى مقدار النبة إلى ٥٤ فى الصورة
رقم(198) وهبوط إلبى LEN بالتسبة إلى رقم (200). أما بالنسبة للاصل
رقم(35) و(97!) و(199) و(201) فقد كانت نسبة التذكر ٤۳ ر LEN وتشير
هذه النتيجة إلى ما للاختزان المسيق ومرتكزات الإجراء Processing strate-
ك#أعمن أثر قوى Gk لايجاد السيك والالتحام حتى عند حدوث عقبات
متعمدة تقوم درنهماء ولقد استطاع الربط الإجرائى procedural attachment أن
يعوض بوضوح ما فى التراكيب السطحية من غرابة فى الصورة رقم (200)
و(201) كما فى ربط تخطيط الطيران الذى ناقشته فى الفصل الادس - ۴ »
ومع ذلك كان هناك بعض الخلافات الكيفية العجيبة قى مجال التذكر وساعرض
ذلك فيما بعد.
۷-۳- وقد تسبب وجود الفقرة paragraph الاستفتاحية فى أن يلزم عن
الصورة رقم )197( تأخير لإعلان المعهود topic (قارن: الأصل فى paidi
الثالث -£ =( وكان افتتاح النص بالإضمار قبل الذكر بواسطة الضمير Cit)
الذى لا مرجع له إلا ما ياتى بعده (قارن الفصل الخامس - .)4-٤ وكان من
آثر ذلك تشتيت ملحوظ ذلانتباه فى هذه الصورة يعد DES ST ما كان فى
الاصل. ففى الصورة رقم (197) تذكر ۸ من ٠١ قراء تذكرا جيدا نوعى الوقود
كليهماء على حين تذكر ذلك Y من ٠١ ممن رأوا النسخة الأصلية. ولقد أرغم
)01( هذا الخساب gy قائمة القضايا الصوغة على غرار (31) فى الفصل الثالث - E وهى فرية إلى
النص السطحى إذ تستعمل عديارات التص بوصفها اسماء eld ولكن هتاك سشكلات تعترض تركب
العبارات مث
١لا يختلف إختلاقا خاصا عن . . ٠. (كم قضية؟) ولا تسمح لى الشبكة التى وضعتها للتراكيب باكثر من
وضع palili مع ما يخصها من الجوهر فى عقد تفرع عتها الوصلات رأن احمل كل العلامات الدالة على
العلاقات على الوصلات
يننا
تأجيل الموضوع القراء فيما يبدو على أن يستخدموا الجزء الاستقتاحى بكثرة من
أجل إبراز إطار مفترض للمشروع schema ثم أصيحت الادة ST تنظ ما فيما
بعد وأكشر قابلية تلتذكر ومن العجيب أن إعادة للنص قدمها ريتشارد هيرش
وروجر درورى فى Lake فلوريدا كشغت عن أن فشرة حمس دقاتق من
السكون وعدم النشاط قبل البدء فى كتابة cob Sul قد انقصت هذا الفرق فى
إمكان التذكر إلى حدود
“AY? وإذا وضعنا فى الحسبان الناحية ESM لنتائج فون ريستورف
VON RESTORFF EFFECTS (قارن : الفصل الرابع (Y - Y- قلنا إن
البنود غير المألوفة فى olli المعروضة تجذب الانتباه إلي ذواتها ولكننا فى المقابل
edes البنود اللاخرى بدرجة آقل إتقانا (بوزنر وروسمان 21478 ووج
2.89 ولقد وجدنا هنا أن جملة تذكر الاصل والنخة النقلبة عنه كانت
أجود بالنسبة للوقود منها بالنبة (black and yellow)oi JU . فهناك ٣ فقط
من ٠١ تذكروا الالوان على حين نجد ۸ من ٠١ من قراء الاصل تذكروا نسب
الوقود تذكر) تاما. ونحن نتسب هذا الفرق أيضا إلى التفضيل الواضح لعناصر
أول النص وآخره في الصور الست المختلفة جميعا (قارن: حارود وتراباسو
avr
وهذه النتيجة تذكرنا بالتعليم الممتار للمداخخل الأولى والاخيرة فى اخمتيار
قوائم BUMI (ميردوك (AT ولكن علينا أيضا أن نذكر أن المداخل الختامية
فى صورها المختلفة (كالأصل و 199,197( هى تأكيدات للعقد فى التخطيطات
النهائية (قارن: الفصل السادس - -T ۷). ونهاية رقم )200( تعد قولا سائرا
cliche مركزا تركيزا جيدا.
4-1- إن تأخير المعهرد topic فى(197) يبرز أثر! آخخر يستحق الملاحظة .
فثمة انتهاك للميل إلسى عرض مادة المعهود فى العبارة الاستهلالية من النص
(قارن: قاندايك 1۹4۷۷ ia .10( وكان على أفراد تجريتنا عند ALLS
مسوداتهم أن يحولوا ذكر الصاروخ إلى هذا الموقع باطراد. وفى النصوص A
ليس فيها فترة سكوت حافظ T من ٠١ من الأشسخاص على الابتداء بعبارة
Empty, it’ weighed five tons’ : وقال خمسة منهم. آما مع فترة السكوت
m
فلم يبدأ واحد ihe rocket weighed five tons gi بالقمير بل بدا ۷ من
8 بقولهم:[.....] the rocket weighed واختلفت البداية بالنسبة لبقية الأفراد
فى المجموعتين. ولكن جميع الأفراد Ce عدا DI الذين امتعملوا الضمائر
بدأوا مسوداتهم بذكر موضوع النص وهو الصاروخ .
-y -Y لقد أصابتنا الدعشة عند ملاحظة الاختلاف بين أساليب المسودات
التى سطرها أفراد تجربتنا Lag للصورة التى قرآها كل فريق منهم. وأ
أوضحت الصورة رقم(198) هذه الظاهرة بجلاء حاص ذلك أن نصف الافراد
تائروا بالأسلوب المنمق حتى فى العبارات الشائعة إلى درجة أن chat القصة
قد جاء لديهم فى صورة: fi. rocket was ji 'arocket waits for lift- Off 46
ge) launched! احتمال التأثر بعبارة: Might schema ) والنصف الآخر استعمال
عبارات ذات سمات إحصاتية حتى لقد أضاف إلى ما اشتمل عليه النص من
هذا القبيل >
J| "The giant colossus spewed forth a huge yellow flame
‘The burst of explosive noise is deafening and the explosive fire is
blinding as the rocket zooms away"
واذا كان النصف الأول من الأفراد قد تذكر فى عبارة
A "radar transmitter following a rocket in the atmosphere"
فان النصف الآخر تكلم عن:
"The eyes of radar directed toward a rocket on the verge of human
sight
)199( ومثل ذلك ما كان من أثر العبارات المركزة فى الصورة رقم - 1-1
بمحاكاة لغة المسودات. فلقد عبر الأفراد عن تذكرهم فى جمل مركبة طويلة
"S
‘The rocke! filled with tons of fuel and oxygen took off after two
fiares were shown and the scientists had hidden behind mounds.”
ay
وجعل أحدهم مسودته جملة واحدة ذات استمرار مع وصل حدوه
العبارات phrases والتراكيب clauses بالعطف يواسطة and أو بالفراصل:
(202) With 8 tons of alcohol and liquid oxgyen for the 5 ton rocket, the
rocket is signaled by two red lights and scientists and generals
crouched down behind an earth mound, the rocket takes off with
a trail of yellow light and the radar clocked the rocket at 2,400
mph. when it was ceturing back to earth’ and it landed 4 miles
from the lounching site.
ولم يأت مسا يشبه هذه المسودة العجيية فى آي صورة آخرى من الصور
السابقة. وواضح أن الناس يستطيعون أن يتذكروا الأسلوب حتى حين يعجزون
عن إعادة العبارات التى قراوها بنصها. وحين يكون الانطباع قويا بالدرجة
الكافية يعمل الناس على تقوية الاتجاهات الأسلوية فى التذكر.
ومن الصعب أن يحدد UNE الذى يتركه الأسلوب ومن المحتمل ألا يكون
ذلك شبيها بفكرة الإبقاء على الاقتفاء "trace abstraction” sy cl التى قال
بها COV SS ype ومن الواضح أن هناك Ub ist يبحدث لضوابط
selectional controlsz ti شبيهة بأ يستعمله الناس عندما يعرضون طريقة
أسلوبية ما أمام جمهور معين (قارن: الفصل السابع = -١ 5 وما بعدها).
-١۲-۳ ومن عجب أن هؤلاء القراء أجادوا فهم الصورة رقم (200) السيثة
ULSI كما أجادوا تذكرها. ولقد يبدو مقبولا أن انخفاض درجة المقروثية Vo
تجعل القراءة a واصعب غيرأننا فى هذه الحالة لا نلاحظ أى بطء فى القراءة
الجهرية (انظر ايضا ما كتبه كوك ١417/7 فى مناقشة هذه القضية). ولنا ان نزعم
إن نقص التأثير فى هذه DU يعود إلى كفاءة ربط المشروعات schema فالنص
يوحى على سبيل المثال بعسدد هن العلاقات المضللة: متها أن الصواريخ N35
بالوقود Fuel’ ثم تضيف add on الوزن الفارغ ‘empty weight’ (200-1-2)
aly العلماء والجنرالات كانوا وراء أكوام التراب ‘behind earth mounds’ قبل
اتسحابهم اليها (200-2-1) وان الستة اللهب 'كعمهالاهى التى أطلقت الصاروخ
Je'fired the rocket’ نحو ما (200-2-1) وأن السرعة الزائدة للصاروخ تحققت
hi
قبل السرعة البطيئة (200-3-1) وأن الرادار هو الذى كان يعلو يسرعة وليس
الصاروخ (200-3-3) ولقد أظهر أفراد التجربة فى مسوداتهم قليلا من Lb
قبل أن يعيدوا ترتیب الأمور مع درجة i ee من الانسجام LAG التى
جاءت معكوسة "faster and faster after starting slowly"J yz جاءت Le ji
الطبيعى لدى 5 من ٠١ أفراد. وكذلك اثر الأسلوب Lec فى ترتيب العبارات
فى المسودات كما يمكن أن ترى bd يلى:
(303) What goes up must come down. A rocket standing tall yellow
and black took off. which was part oxygen and part water, the
fuel . 3000 miles, Before it went out of sight, it looked like a yel-
low star should look. Abig yellow flame. At the end it came fall-
ing back to earth. scientists and soldiers huddled behind a barrier.
‘Then crept out.
فتحن نرى الخلط هنا بالنسبة لترتيب الامور التى وردت على
الذاكرةء ويخاصة فى تمريل العلماء والعسكريين إلى وقت متأخر. إن كثرة
عناصر) التى يشتمل عليها الاصل تدل على ٠١ من t) ورود عناصر الجمل
النص بوصف ذلك أشرا جانبيا للأسلوب السئ. (LEY ضبط غير مناسب
ولقد سلك أفراد التجربة طرقا شتى من حيث التصرف حيال HP
الصور المضللة (201) إذ لاحظ بعضهم العبارات الشاذة فتذكرها كما هى بعد أن
‘near by shelters, the giant : يبدو. مثل عبارات Lad وجه إليها نشاطا متزايدا
وتذكر بعض آخر بدلا من rocked on its pad; aradar reader pointed out
(201 ذلك عبارات أكشر احتمالا من التى فى النص مثل عبار
A فى ‘launching pad’ التى جلبت للذاكرة عسارة: "launching padded’
٠ وكان رد فعل ۳ من الافراد بالنسبة للعيارة الغامضة .٠١ مسودات من
"when everything was red at the station, two warning flares {.....]
'Q01-2-1)
iu
وذلك بنقل red’ Ls إلى الأمام من حيث كانت فى الاصل ووضع
أحدهم ready بدلا rede كما أنه كان من بين الحلول الأخرى ما يلى:
‘everything was red and ready at the control tower?
وكذلك:
‘As the instrument panel became as red as the rocket offieials"
وتدل هذه النتائج على أهسية حل المشكلات PROBLEM SOLVING فى
مجال إيجاد عالم تصى فى مواجهة التعارض وفجوات التوقف . وكات هناك
بعض الحلول الوسطية بين ما تقدم به واصفوه وما كان ذا معنى. ونحن JÈ
التكانؤ بين هذه الحالات من الولاء loyalties كما فى "ready 'red' وكذلك
كان التعبير الغريب القائل be a scene (301-3-3) حيث يمكن فهمه بان المقصود
"be seen’ كان Le فى ان يكتب أحد الأفراد.
"the rocket could no longer be seen’.
-T 14- وينبغى للبنية السطحية السيئة الت أو المضللة أن نجعل الناس
يخطئون oY توقعاتهم لا مع النص . هذه المفارقات بين النص المطبوع
وبين قراءته بصوت مسموع تعدلدى كينيث س. جودمان خطا فى التسديد
MISCUE (جودمان وبيرك ۰۱۹۷۳ ألين وواطون (ط) CAVA ولقد اوضح
جودمان أن أخطاء التسديد معتادة فى كل أنواع القراءة اذ تؤدى إلى الاستبدال
بالمقروء مادة بصرية مشابهةء كما أن sax i السمعية تنحو نحو استبدالات
مشابهة (فرومكين [ط] 1۹۷۳]. وكان القصد من طبع اختبارات كولورادو التى
تدور حول الصاروخ أن يتم a مصادر الأخطاء فى التسديدء وقد جاء بعض
الأخطاء من مجرد الترقيع بكلمات صعبة وإحلال عيارات نادرة محل عبارات
شائعة (انظر الأمثلة فى بوجراند 41۹۷۹) على حين جاء البعض الآخر بصورة
واضحة من رغبة الناس فى أن يجعلوا مسوداتهم تسم بالسبك وأن يجعلوا
عوالم نصوصهم تسم بالإلتحام .
cohesion وهذه الأخطاء فى الديد قى مجال السبك - ١ - MEL Y
فى مجالات ظراهر سطحية sequencial connectivity تختص بالترايط الرصفى
كالطلاقة والتحديد واتحاد الإحالة. ولقد ظهر من الصور المطبوعة كيف كان
الناس يرهصون بما سيأتى كما فى حا
198 - 2 - | -( "The flame soon.
تحولت (199 - 2 - 2) "ascended" و "flares aimed at" التى تحرلت إلى )2
جاء فى AB إضافة الأدوات ce أما التحديد كما تعبر . “ascended into" إلى
"signal, إذ تحرلت إلى (198 - 2 - D "signal for launching" مواضع منها:
199) "to earth يجعل التخطيط مؤيدا للتوقعات . وكذلك for the launching"
(قارن unique مع أن الأرض شىء قريد "to the earth” تحولت إلى C 1-5
وكذلك ظهر التوازى فى التعبير ليكشف عن .)٤ - 7 - Y - الفصل الخامس
- إلى تكرار استعمال تراكيب سبقت قراءتها (قارن: الفصل الرابع - ؛ E
“a great roar] تغيرت (35 - 3 - 1) "a great roar and burst" فمثلا: .(£
(197 - 2-2) "rose as a signals Le على حين تغیرت and a burst"
إلى المقارية "purpose", ya all (مع تحول عن "rose as a signal rose" إلى
3 . (as بالتسبة للرابطة "proximity of time" الزمانية
Y - ١4 - Y - أما أخطاء التسديد التى تعود إلى coheronceelsNt فإنها
تحدث عندما يكون تعميم تنشيط المفاهيم التى سبقت صياغتها سببا فى حدرث
مادة محرفة فى مواقع أخرى قبعد القراءة عن صاروخ أطلق was "fired"
فى محضر الجئرالات "generals" قال ot القراء "war" بدلا من
D. -35-3). وفى سياق التركيب Le co-text
“a pilat watched from an obrervation plane as the rocket retracted its
path” (198 -3 - 1)
ولا كانت العلاقة الريسية بين القارئ والنص هى الوعى
بدلا “showing” فقد قرأ أحد الأفراد apperception الاستبطانى
من "slowing" وكان لتوقعات تأثيرعا Lal عندما قرئت "aircraft" على
m
صورة “air force" . ورجا كان مشروع schema الطيران على احتمال هو السثول
عن تحويل القراء من "landing", JI "launching" فى النهاية )5 - 1 - 199).
ولقد دلت سلسلة من الاختيارات من خلال تماذج مختلفة على نتيجة تستحق
أن يشار إليها هناء إذ اشتملت صورة من صور نص وايتمان على سياق
التركيب القائل:
“from the hills the cannons were thinning them [the soldiers].
وقرأ ۷ من ٠١ من أفراد التجربة على الأقل هذه العبارة على النحو التالي:
"from the hills the canyons”
ويدل "canyon" li على المكان الذى يصل إليه المرء عن طريق "the bills”
كما يعرف ذلك طلاب ولاية كولورادو معرقة ولسياق التركيب text - 0©
صورة أخرى بها : “cannons from the hills" بتنشيط "cannons" قبل "hills"
ومن ثم لم تبد فيها أية أخطاء فى التسديد.
۱١ - - ۳ - وقد وقع أفراد تجربتنا فى كثير من الاخطاء فى التسديد
المصممة فى النسخة رقم (201) . وهكذا تحولت "distance, pointed” إلى
"be a seene” Jy "distant point" إلى "reader of rac ) "be seen"
dar" إلى جرد "radar" كما "launching padded" ë إلى "launching `
"giant rocked" yy pad" إلى "giant rocket" . وكافحت إحدى الفتيات
ببسالة لکن دون جدوى فى محاولة أن تقول: giant rocket" . ولكنها كانت
تقرل بدلا من "giant rocket" ثلاث مرات متوالية فى حالة من الجبسة.
ولابد Ul أحست صراعا للسيطرة بين تنشيط المفهوم ودوافع النطق.
٣ - 10 - وتوحى هذه البيانات data بان الرصف sequencing السطحى ذو
آثر مهم فى صياغة النص على الرغم من أن النذكر الكمى لم يتأثر بدرجة
كبيرة. ولسوف أستمرض الآن اليانات المتعلقة. بالتفاعل بين عالم النص
ومرتكزات strategies الإجراء المبنية على معلومات سابقة تدور حول مستقبلى
vat وسيكون معظم ما أعرضه هو معطيات التص hed) (35) وعكسه
nv
رقم )197( المشعمل على العيارات نفسها على وجه التفريب. والإجراءات التى
أعرضها هى:
-١ - 19 - * استعادة المفهوم CONCEPT RECOVERY رهر الذى
تعمل العبارات فى etl على تنشيط اللحتوى المفهوعى في الذاكرة
الفاعلة working فيمكن التوثيق عندما يتذكر القراء عبارات أخرى غير ull
صادفوها فعلا (قارن: الفصل الثالث - Y 2(
j^; SUPERCLASS INCLUSION ZI ؟ - تضمن القسم - 16 - Y
ux يظهر عندما يتذكر القراء من أسماء الأقسام الكلية أكثر ما استعمل فى
OAW والتى بعدها؛ وأوزوبيل ۲۲ - Y - (قارن: الفصل الثالث
Y - 9 - Y - الاستدلال INFERENCING وهو يحدث عندما يعمل
القراء على وصل الفواصل الواضحة (الروابط المحذوفة) أوالفجوات (العقد
الخاوية Compty nodes فى عالم النص الذى يقيمونه فى أذهانهم (قارن:
الفصل الأول ١ - $4 والفصل الثالث - ٤ - ۲۹ والتى بعدها).
- 16 - £ - التنشيط SPREADING ACTIVATION g= ji} وهر
ينضح عندما يتقدم القراء ilt إضافية يربطونها"قى أذهاتهم بمراد عالم adi
(قارن: الفصل الأول - ” - ££ والفصل الثالك - (QE - Y
1١-* - استعادة CONCEPT RECOVERY (gl تبدو فى كل
المسودات - ولقد ذكرت فى الفصل السادس - ۴ - 4 وما بعدها بعض الأمثلة
لكيفية التعبير عن مفاهيم فى مشروع schema الطيران بصور تختلف فى
المسودات عنها فى صورتها فى الأصل. فلم يقل المشاركون فى التجربة عادة أن
الصاروخ مثلا ارتفع “rose” بل قالوا بدلا من ذلك عبارات مثل: ذهب إلى
sifted - offs y "was launched" sib} eis, "went up" le و 2- took
took to the sky? y ‘soared skyward? s «moved? , 1climbeday toff اي
eset - off? وكذلك twas released? و blasted - offi و started out?
ويشتمل بعض هذه العبارات على ما يدل على البدء initiation على حين يخلو
A
مله البعض الآخر. وريا يكون ذلك بسبب تراكيب مشروع الطيران (الفصل
السادس - Y - 8). ولقد كان يمكتنى أن أعيد صياغة النص لأعيد
deplayens 5 العبارات الأكثر انتشار! مثل "take - off: (التى استعملها ۲۹ من
VY مشتركا) غير أننا لا نستطيع الجزم إذ ندعى أننا وصلتا إلى تذكر حرفى
(فارن: الفصل السايع - (P - Y إذ نكون قد استدعينا مجرد اسم أكثر احتمالا
للدلالة على المفهوم .
۴ - 1۷ - وجاء تضمن القسم SUPERCLASS INCLUSION pe}! فى
تذكر المشاركين للطائرة "plane" يوصفها "aircraft" (قارن: الفصل السادس -
Y -5) وكذلك فى تذكر الرادار "machine" ioy وتصنيف العلصاء
والجنرالات تحت اسم الرجال "nen" والناس المشرفين على الصاروخ-0عم "The
ple that control the rocket" . وفى العيارة الأخيرة a£ أن المموم الواضح
فى لفظ "people" قد خصص مرة أخرى بنسبة الفاعلية The ascribed agency
إليهم. ولقد أثر اختيار الأقسام الأعم فى قابلية الأقسام الفرعية والامثلة الفردية
للاستدعاء. فحين ذكر آحد الافراد شيا مكونا من عنصرين كيماثيين انتهى إلى
تخمين أن يكون "hydrogen" 3! aiall و "alcohol" لان "alcohol"J AI
أفل وجودا في العادة فى قاعة درس الكيمياء. وهناك شخص آخرمن جهة
تذكر الكحول عند ذكره آلات "propellants" i.i ولكنه وضع الجازولين فى
مكان الاوكسجين. ثم إن أربعة أفراد يبدو أن لهم ميلا إلى الكيميائيات تذكروا
النيتروجين "nitrogen" بوصفه وقودا مع أنه لايشتعل .
Y - ۱۸ - وعا يدعم INFERENCINGJYAL- VI كما يبدو فى المسودات
فكرة bridges pla التي قدمتها فى الفصل الثالث - ٤ - ۲۹. فكثيرا ما حدث
الاستدلال أن العلماء والجنرالات قد حضروا للاحظة الصاروخ. حتى إن YE
مشاركا ذكروا ذلك بوصفه جزء! من النص الأصلى. وجعل W مشاركا
العلاقة "ready" gg و "lake - off" جزء! من مسوداتهم - ولم يقتصر
الاستدلال على ملء هذه الفجوات فى الصورة المعروضة من النص ولكنه ملا
فجوات آخرى تعود إلى الاختزان فى الذاكرة. ذلك أن أحد الأشخاص عند
E
f
تيانه العلماء ذكر الجنرالات soldiers » his - وذكر هؤلاء Qu
يوصفهم الئاس الذين يحركيم الجترالات*. وكان مشارك قد نسى الهبوط
فاستدل على أن الصاروخ وهو قسم فرعى من "spacecraft" واصل الصعود
إلى aار"orbit "into .
n - 14 - كان آفراد تجربتنا كما يتضح على وعى بالف جرات؟G۸۴ فلم
يحاولوا ملاها؛ بل إنهم أوجدوا بدلا من ذلك عناصر لشغل مواقع من الكلام
"somewhere in New Mexico": fe ركذلك "alcohol and something else"
“generals and oth- ZAS, “something composed of two ehemicals" y
Akay "Scentists and somthing else wer behind sand dunes" , ers"
تعليقان معقولان على هذه الظاهرة؛ فإما أن يكون هناك واقع نفسى لفكرة
يتمكن الناس بواسطتها فى سعيهم خلال "model space" مافة تموذجية
مخزونهم الذهنى أن بلاحظوا مساحات غير محددة أو فجوات» واما أن يحتفظ
التى لاتكفى لاستدعاء جميع العناصر. inputs gto الناس ببعض آثار.
SPREADING ACTIVATION p~ 1i سيط =n | ومم 30-86
يتفاعلان دون شك أرى من المفيد أن نفرف بين INFERENCINGYu- Yy
ويتولد ASSOCIATION, plat العمليتين . فالاستدعاء الشامل مبنى على
أو الفهم درن دراقع ideation بالطبع من تنشيط المفهوم من خلال التجريد
السريع Je بنوجه خحاص. أما الاستدلال فينبني على À 2
ا موجه إلى التغلب على express PROBLEM SOLVING للمشكلات
التوقفات والفجوات. ويجرى الاستدعاء الشامل من خلال تنظيم المعلومات
(قارن: conceptual والذاكرة والمفهومية episodic ix Ji السابقة فى الذاكرة
أما الاستدلال فيجرى من خلال التنظيم الخاص LOT - 7 - الفصل الثالث
لعالم النص الحاضر . وعند إمكان الوصول إلى نتائج عملية كافية أتوقع أن
يتمثل الاستدعاء الشامل فى أمور تنسب إلى المعلومات التى تدور حول
ولكن الاستدلال يتمسثل فی WORLD KNOLEDGE CORRELATE,
وتشير هذه الفروق إلى إمكان . TEXT WORLD MODEL وذح عانم النص
iv
التمييز الداتم بينهما من جهة التصرف فى العلومات واستعادتها. إن
عملية التحديث90413916لا(الق صل الأول -5 -4)رتسوارث
الخصائص INHERITANCE (الفصل الثالث - (V4 - Y آثناء القهم وكذلك
إعادة البناء RECONSTRUCTION والاستساخ REPRODUCTION آثناء
التذكر (الفصل السابع - )١ - Y يمكن أن يكون لكل منها وظيفة استحضارية
تفوم عند الاستدعاء الشامل. ووظيقة حل المشكلات وهى تقوم عند
الاستدلال. لقد كان من الصعب حتى الآن أن نصل إلى مقدرة على التتاول
العملى لمسالة مثل: )١( كمية الادة التى تضاف قورا خلال الفهم وكمية ما
يضاف منها Lad بعد من آجل التذكر. (1) ما الذى يعده متعملو اللغة توقفا
أو فجرة؟ وسوف أعرض للتغيرات التى أحدثها أفراد تجربتنا تبعا لأنواع
الوصلات لاتبعا للعمليات ذات التأثير.
۲١ - Y - لقد كان المكان LOCATION حتى هذه اللحظة إضافة شائعة
بينهم وربا كان ذلك EY أمر جوهرى بالنسية لفهم الطيران ight” وجاء
وصف النظر الاستفتاحى بتفاصيل جديدة» فأصبحت الصحراه "desert" تسمى
السهول الصحرارية "desert plains” على حين تم إطلاق الصاروخ تحت شمس
ساطعة "took place under a bright sun" ولكون الصراريخ تطلق بعيدا عن
المراكز الحضرية Sb الأفراد أحداثا فى boy الصحراءة “in the middle of
desen" حيث يتلقى الصاروخ وحذه "lay alone" أو حتى بعيدا فى الصحراء
Li ."far out on a Moroccan desert وصف الصاروخ بأنه "great"
فقد جعل الناس يتذكرون كيف انتصب “towered over" y Lal! قوق العلماء
الكثيرين والفنيين من "below" ad أما الطيران المتظر فقد كان دون شك
يبا لتذكر الصاروخ على منصة إطلاق مشيرا إلى السماءفهم "on a launch
pointing toward the sky” وعندما حل وقت الإطلاق كتب أحد الآفراد:
"The rocket blasted off, up, and away from the launch pad"
وجاء وصف الأحداث التالية على هذا التحو:
" at its peak it reversed and plummeted down on its journy hack to
earth"
im
-YY - Y والمقاربة المكانية locational proximtity ذات تقع بالنسبة
للتماسك بالطيع فقد كان افتتاح أفراد التجربة مسوداتهم بتذكر المنظر المشتمل
على العلماء والجترالات مجتمعين حول الصاروخ-ه: "gathered all around the
eket” وقالوا إن المئاريس الترابية قد أحاطت بمكان الإطلاق05«نامد "land
wer surroundimg the lift - off" . ق عورم
ت المقاربة ما حدث من
التغييرات؛ فالقراء الذين حولوا "mounds" إلى "mountain" كان عليهم فى
أماكن أخرى أن يوفقوا بين هذا الكائن الكبير وما يغولونه من "a rocket is ١:
“a rocket is in front of a mountain 4! front of a mountain in Arizona”
where the people that control it are.." (مع ذكر وغ ). وقائرا
الطيار كان فى طائرة قريبة "in a nearby plane" أو على "aboard ans stb cha
cairoplane" وإن احد الأفراد عندما خحتم مسودته بقوله "the rocket hover-:
ing over" استعمل القاربة فى التعويض عن نسيانة الهبوط .
Yr - Y - وكان الزمن 512412هو النوع التالى من الإضافات المتكررة إلى
الاصل طبقا لأهمية الزمن فى مشروع الطيران "Night" - schema ولان
للزمن حركة مطردة أثناء الطيران نجد إضافة المقاربات الزمانية Lal طبيعيا. فلقد
ضم بعض محتوى الفقرة الثانية إلى بعض مثلا بهذه الطريقة: SUM MUS
وقعت حيثما جاء الوقت لإقلاع الصاروخ:
"when the time came for the rocket to be launched"
ثم إن العلماء قبعوا وراء المتاريس عند إطلاق الصاروخ:
"the scientists crouched hehind mounds as the roket was launched"
وبعد ذلك تتبع الرادار الصاروخ أثناء صعوده:
"while it was ascending the radar thracked the rocket"
للعين من طاترة تطير فى الوقت نفسه الذى بدافيه الصاروخ
"the missile was seen from" a plane flying at the same time the rock-
al وبدت
etwas".
wr
ومن جهة أخرى كانت التعييرات عن الزمن قى النص الأصلى (مثل "a few:
mimutes after” أو (soon, in a few seconds" بين أقل العبارات التى
رددها reproduced أفراد التجربة . ويبدو أن الناس يوجدون قراءتهم الخاصة
على خصوص الزمن طبقا لحاجتهم إلى تتظيم النص.
۲٤ - Y - وجاءت العلة CAUSE والتمكين ENABLEMENT لدی القراء
آحيانا. فلقد أحس بعضهم بالمفارقة بين المسافة الكبسيرة التى تفصلهم عن
الصاروخ. وبين استمرار رؤيتهم إياه مع ذلك وبذلك استدلوا على أن
الصاروخ لكونه كبير الحجم يمكن أن يرى يالعين المجردة من مسافة شاسعة
وأن الشعاع الاصفر اللامع كان يمكن أن يرى عن بعد كبير» وأنه حتى الطيار
كان يمكن أن يراه من طائرته . واستدل قراء آخرون على Mg الصاروخ إذ
قالوا: إن انفجارا ضخما جاء بعد اصطدام الصاروخ الذى كانت سرعته 74٠٠0
ميل في الساعة ولابد أن ذلك قد احدث تجويفا كبيراً فى قشرة الأرض .
"a huge explosion followed the cocket's impact, going approximate-
ly 2,400 mph., it must have made quite a recess in the earth's crust.
Yo - Y - وقد نسب تکرار الوعى الاستبطانى APPERCEPTION إما
إلى ما فى النص الاصلى من التاكيد على هذه العلاقة وإما إلى اعتماد القراء
على الصور العقلية (قارن: بايفيو (VAVN وهذا المصدر الأخير يدل على
الحاجة إلى استقصاء العقدو2006 الممكتة المساوقة compatible فى اللغة وفى
vision, pati (انظر الفصل الشالث - ۴ - OA وقد ole أحد الأفراد ibl
جديدة لملاحظة الصازوخ ومع ذلك إحس بان الرؤية لابد أن تتتهى عند حد
ما فقال:
"we can sce it by satellite, but it speads up and we loose traclkeof it".
ots, فرد آخر أقل Glo} على استمرار الوعى الاستبطانى إذ قال:
They watched the take - off and paid attention to the flames that )204(
wr
followed the rocket untill they could not be seen anymore and
then they looked into a radar detector to find the distance of the
rocket, A pilot in a plane watched the rocket, he saw it go up and
return down to earth.
YY - Y. - وليست حالة الفاعلية AGENCY مهمة كثيراً لمشروع الطيران
لان الدفع proputtion والجاذبية garvity تؤديان معظم المهمة. ومع ذلك ظن
بعض القراء أن العلماء والجترالات الذين كانوا فى الموقع AY أن يكونوا قد
قاموا بأكثر من مجرد الكمون وراء المتاريس LAS) قال أحد الأفراد). ذلك أن
القراء جعلوهم عند التذكر محدثين agents من جهة إشعال آلسنة اللهب؛ ونال
ثلاثة منهم إنهم أطلقو! الصاروخ . وجاء الموقف التفضيلى preferential عن
طريق الوعى الاستبطائى إذ قال TE فردا إن العلماء كانوا يلاحظون الصاروخ
(قارن: الفصل الثالث - (YA - ٤ وذلك نشاط نموذجى للعلماء (الفصل
الثالث - PV - ٤
YV -Y - وجاء ذكر الصفات ATTRIBUTES حسيث يلزم
„motivation ; st فلقد جساء وصف الذيل الذى وراء الصاروخ بأنه
ضخم "star enis "huge" الذى أشيه الصاروخ * ساطع "bright"
وافترض أربعة قراء من جانب آخر أن المسافة كانت سيا فى أن النجم لابد أن
يبدو ضثيل الحجم DH Ey tiny” إن طائرة الطيار كانت صغيرة"الفص" .
وقد يكون ذلك للمقابلة بالكبير "great" الذى كان وصفا للصاروخ.
links من الوصلات pL scattering على متثور thas ولقد - YA- Y
"astar ris-« إلى نهم شيه الصاروخ MOTION الأخرى الموزعة فنسبت الحركة
PURPOSE الغرض ilo, وتسبت . “shooting star" وكذلك ing in the sky"
وجرى تنصور . “a experement had taken place" إلى عالم النص كله
at ده و tail of burnt gases? لذيل الصاروخ فقيل: SUBSTANCES مواد
of fire which tumed into» , 4a yellow stream? , tstream of exhaust
(لاحظ التشابه بين هذه الاستدلالات وبين المحتوى الذى فى لازم smoke.
ivi
المعلومات العامة فى القصل الثالث - ٤ - 071 واضيفت أجزاء PARTS من
لدن أحد الأفراد عندما تذكر لسانا من اللهب فى مؤخر الجزء الخلقى من
الصاروخ "a flame from the rear part of the last stage of the rocket”.
ونسب الاتصال COMMUNICATION إلى الطيار الذى 1 , reported عن
عودة الصاروخ (وذلك فى أربع مسودات) -
YA - Y - وهذه القرائن تؤيد افتراض إمكان النظر إلى المعنى بوصفه
إجراء process قارن: : الفصل UE - ۳). ولكن يمكن لأفكار وعبارات
فردية مختلفة أن تستقل بذاتها إذ يبدو أن هناك مجموعة محدودة من
المرتكزات strategies الخاصة بوضعها معا فى نصوص وعوالم تصوص وتنطيق
هذه المرتكزات على الحساجات المباشرة لنحقق السبك والالتحام كليهيا فى
استقبال النص (كقراءة ماكتب) وإنتاجه (ju) كتابة Cota وكذلك تنظيم
المعلومات فى الذهن. ويمكن لاضمحلال decay التذكر أن يتفرع عن ذلك
حتى مع كون التتائج تؤدى إلى تعديل المادة الأصلية وييدو أن الاضمحلال يدأ
حتى على مدى فترة قصيرة كفترة الدقائق الخمس التى تم فيها اختبارنا. واقترح
الآن ست نظريات لشرح التفاعل بين معلومات النص الذى تدور حوله التجربة
وبين المعارمات التى مسبق اختزانها فى الذاكرة. ومع أننى وصلت إلى تكوين
هذه النظريات بصورة مستقلة أجدها تحمل ثسبها واضحا بأفكار دافيد آوزبيل
Yr - M) وكذلك أرزبيل وفیتزجیرالد OY التى تمت فى ضوء
آفکار بارتليت (۱۹۴۲).
١ - ۲۹ - Y - تسم عناصر النص الممروض بالافضلية فى الاختزان
والتذكر إذا تناسبت مع bul المعلومات العامة الختزنة. فليس غ يبا مع متابعة
برنامج الفضاء المشهور إعلاميا أن يفهم قراؤنا نص الصاروخ حتى فى صورة
ميئة التعبير. ولقد فضل العسرض الإخبارى لموضوع الصاروخ نواحى العلم
على النواحى العسكرية وذلك لاسباب سياسية. وقد تذكر قراؤتا العلماء فى
EY حالة من الاء ولكنهم تذكروا الجترالات فى ١٠ر14 وكان M منهم فى
حالة سكون مما يدل على أن الإطار cee SI قاوم الاضمحلال بدرجة أقل
ive
غا قاومه الإطار «العلمى٠. ولم يكن من العجيب مع معرفة أن الصواريخ
d ss بالإحتراق combustion boil أن يتذكر £A فردا لسار
c flame" adi وتذكر ۳۲ وجود الوقودء أما اللون الأصفر Ql فقد جاء
ذكره علي لسان LY ومن الطبيعى أن يكوت اكان هو المحراء dese" "«
لان المطلوب وجود منطقة خخالية» وقد ورد ذكر الصحراء لدى 71 فردًا. أما
استعمال الرادار فقد ذكره Y وهذه الأرقام جوهرية للتذكر الحر دون ضغطء
وكان يمكن لها أن تكون أكبر من ذا مع وجود قرينة أو اختيار للتعرف.
ومعرفة القراء بالبقع الشمسية مع ذلك آقل احتمالا بكثير من معرفتهم
بالصواريخ . وقد ظهر من مسودات نص البقع الشمسية وهى أقصر كثيرا (وربما
كانت ذات load Ja تذكبرى آقل فى ذاتها) تذكر أضعف للأحداث والعلل
(قارن: الفصل السادس -).
YAT Y - 1 - تتسم عناصر النص المعروضة بالافضلية إذا أمكن وصلها
بعقدة0008 ووصلات links کبری لنمط معلومات مختزن شامل مثل
"frame" je] أو مشسروع Ca 6 Lily schema فى الفصل السادس
بيانات evidence تدل على مشروع «الطيران؛ رالقيت نظرة على آثر الأطر فى
الفهم والتذكر فى نص بقع الشمس فى الفصل السادس - Y حيث عدت
الحقول المغناطيسية هى التمط المضاف. ثم ul نظرة على الدعم الذى تهيئه
المعرفة بالمشروع للوصول إلى قرار بشان ما يقال وبشأن فهم الأحداث والاقوال
فى تثيلية مسرحية وردت فى الفصل السادس - 4. ونسوف ألقى بعد ذلك
نظرة على استعمال المشروعات schemas فى القصص فى الفصل الثامن - SY
۳ - ۲۹ - ۳ - يجرى تغيير عناصر النص المعروضة
pail بينها وبين المعلومات العامة. فنص الصاروخ مثلا يشتمل منذ الوهلة
الأولى على مادة قليلة مربكة. ومع ذلك يمكن لتجميع امعلومات فى DES
واحدة أن يؤدى إلى ويادة تحسين الوصلات. فلقد حول أحد SEI اللوئين
«الآسود؛ و «الأصفر» إلى «القفضى» وهو لون المعادن. وكان من أثر DU
(الصحراء) القول ob التاس استعملوا «الكثبان LS و«التكوينات الصخريةه
لهذ
إحداث توافق
بدلا من «التاريس الترابية». ومن الواضح أن aet القراء عندما رآى أن الغرض
من هذه المناريس حماية العلماء حول التاريس إلى مخابئ من الأسمنت
المسلح . أما pal الصاروخ والنجم ققد تم صقلها إلى حد أن تحول
النجم إلى توهج "glow" أو بقعة من "blur Lal أو نقطعة “dot” ومن
الغريب بصورة خاصة تلك المقارنة التى جاءت على نان قارئ لابد أنه لم ير
صواريخ2 - V إلا فى قصص الحرب العالمية الثانية إذ تذكر إطلاق صاروخ المانى
تم الاستيلاء عليه من نوع 2- V وكانت ثمة حاجة إلى alternation. sb)
Lice كان على القراء أن يعيدوا ترتيب أجزاء من عالم التص . فكان على قارئ
سبق أن p55 لون ذيل الصاروخ ol أحمر بسب conflation sl مع iJi
اللهب flares أن يقول Lad بعد: إن الخطوط الحمراء red streaks التى كانت
خلف الصاروخ فى البداية تحولت إلى tumed yellow z iail وعتد تدرج
الصاروخ فى العلو من 1 إلى ٠٠٠١ قدم عمد أحد الأفراد إلى تصويره كما
لو کان صاروخا عملاقا هب كالبركان فأصيح ذيله منظرا متوهجا من الثار.
وكان على شخص آخر أن يوفق مرة أخرى بين الأشياء بالاستدلال على تجاوز
الصاروخ مدى البصسر بواسطة السرعة لا بسبب المسافة فقال: إنه سير بسرعة
٠٠٠ ميل فى الساعة فقط ولكنه يزيد فى سرعته فتفقد أثره ثم يعود بسرعة
ela y ete التعديلات الداخلية في النص تدل على التنظيم السيبر
نطيقى الذى سبق ذكره فى الفصل الأول - 4 - ۵ - .٤
۳ - ۲۹ - 4 - تصبح ole التص المعروضة مدمجة conflated أر
مختلطاً بعضها ببعض إذا استحكمت علاقاتها بالمعلومات العامة. فلقد عبر
القراء بين حين وآخر عن مفاهيم تنصل بمحتوى المفاهيم فى النسخة الأصلية
من ذلك أن إضافة "withdraw" إلى mal “crouch” إلى إضافة "hide" كما
أن إضافة "roar" إلى col “burst” إلى إضافة explosion” والجمع
"return" و «st "plunge" إلى إضافة "turm back , "descend back"
down," و “come crashing back down" وكذلك أدمجت
التوهجات “flares: مع OLS اللهب “flame” فى الصاروخ فقيل:
"the rocket went off in a burst of flares "
we
وكذتك: "the rocket was followed by a tong fiery flare" وحول
شخصان اللون الأحمر من التوهجات إلى الذيل الأصفر للصاروخ» وارتضى
واحد حلا وسطا قاستقر على اللون البرتقانى . وكان مصير التجم شبيها بمصير
الترهجات حين قال أحد الأشخاص:
"as the rocket leaves it trails bright yellow and red flames like a burst.
of stars".
٠ - YA- Y - تضمحل عناصر النص المعسروض من الذاكرة أو تصبح غير
قابلة للاستدعاء إذا كانت محايدة أو عرضية بالنسبة للمعلومات العامة. ولقد
جاء أول إيضاح هنا من موقف آفراد التجربة من الكميات'). فلقد عكسوا
ترتيب الأوزان بالنسبة للإطار فى مقابل الوقودء أو جمعوا O و ۸ Obl
فحولوها إلى ٠٠٠١ و ۸٠٠١ رطل. وترارح لديهم طول الصاروخ منظورا
إليه من خلال التلسكوب من ۲١ إلى qu ٠٠٠١ وتراوحت سرعته من
"٠٠ قدم فى الدقيقة (أى مجرد ۳١ر ميلا فى الساعة) إلى ۳١ ١ر٠ ٠٠ ميل
فى الساعة. وتراوحت المسافة بين الإقلاع والهبوط بين ٠١ ميلا و 154 ميلا.
وتحولت السرعات إلى ارتفامات مثل 54٠٠١ قدم فى الهواء. وجىء بكمية
لاتمييز لها مثل :"2400" "there was something about" وعلق كثير من الافراد
تذكراتهم "about" bi, أو “approximately” أو ادزا أن الرادار
قدر "estimated" السرعة. واكتفى أخرون بقولهم: "certain, "very fast*
speed" و "lots of fuel" . وذهب البعض بلون الصاروخ نفس المذهب. قلم
يذكر نصف المشاركين تقريبا أى لونء وتذكر "black and yellow" gay
كليهماء وتردد الباقون بين هذين وبين "green" "red". و silver" , "white" "
و "blue"
OD وقد أشرنا في القصل الشالث - 4 - 71-7 إلى احتسال دلالات استعسمال عيارات الاعداد فى
مقابل عيارات rtl
vA
٩ - ۲۹ Y - يصعب على مستقيل النص أن يميز بين مداخل النص
المعروضة وبين الاستدلالات inferences والتنشيطات الموسعة-ةجتاعة spreading
tions ولقد عرضت الكثير من الشواهد هنا فى الفصل السابع - Y وجاءت
شواهد أخرى فى الفصل السادس - Y والسادس — Y والشامن - Y (قارن:
أيقا: بوجراند id YAVA وبوجراند وميار۱۹۷۹). وكلما طال الوقت بين
استقبال النص وانتاج مسودة التذكر أصبحت القدرة على التسمييز أصعب منالا
مالم يمنحها من يتقبل النص اهتماما أكبر. ولقد لاحظ هارى کی )1420(
تاثيرا مهما من هذه الناحية» فلم يقف أفراد تجربته عند إحداث تغيرات مهمة
فى المادة التى قرأوها بل إن العرض andl للنص لم يستعمل من أجل استدعاء
الاصل UL, حافظ الأفراد على ما وصلوا إليه مرة بعد إخرى مع تفضيل
نسخهم على النسخة الأصلية ذاتها بصفة دائمة.
Y- - Y. - هله الاقتراضات postulates التة لها مفاهيم موارية لها فى
علم النفس التقليدى: ولو أنه قد تم فى الغالب إغضاء عن عمل بارتليت
وأوزبيل ومن تبعهما. إن الستوى joa cll للمعلومات الجديدة عندما تتناسب مع
الأنماط المختزنة فى الذاكرة يُعزز النتائج القائلة إن الاطر المسبقة تعسين على
استدامة عمليات التعلم الاستدعائى (قارن: جينكتزورسل AAYY بوز فيلد
ALL ما ندلر وبيرلستون +۱۹۲٩ ييجلسكى وكيد وسيجمان /193).
أما تغيير المعلومات من أجل اللاءمة سين اللحديد والمختزن فقد لوحظ فى طائفة
من الاختبارات عمد الناس فيها إلى تغيير الجمل الشاذة من أجل إفادة معنى
آفضل (هيربوت +۱۹1٩ فيلبادم ۱۹۷۱و HAYE شترونرو نيلسون 1910/4).
ويتفق دمج conflation العناصر المترابطة مع عروض المثيرات المشابهة (جيبسون
۲ ؛ أنيسفيلدوتاتب ۱۹1۸ ؛ أندروود وفرويند (IIA ولقد نسب Bly
قورد وبارکلی وفرانكس OID العيب إلى التفريق بين العناصر الحاضرة
والعناصر LI عن الاستدلالء وكذئك فعل جوتسون وبرانزفورد وسولومون
iva
OWD ويقع عمال برانزفورد OW خارج المجرى الأماسى لهذه التقاليد
الراسخة؛ إذا ينظر بدلا من ذلك إلى مداخل علماء النفس من أمثال بارتليت
وأوزبيل اللذين اعترفا SU المعلومات العامة. وكان يمكن لعملهما الذى امتد
circumvent kat بال معلومات العامة أن يست مر بحكمة للسعي إلى أن
ينظم systematize العلومات العامة أو المعلومات التى تتتمى إلى الفطرة
السليمة commonsence على الأقل (قارن: الفصل الثالث - Vy (YA - ٤
كانت دراسة التصوص (يدلا من المقاطع التى لامعنى لها ومن قرائم الكلمات)
آمرا حيويا بالنسبة لاستكشاف هذا الحقل Gy all باتساعه .
YY - ۳ - إن أحد الاتجاهات الواعدة التى أتبعها هى ملاحظة الكيفية التى
تؤدى بها العمليات العقلية cognitive إلى خلق تماذج عالم النص القردية
والمعلومات العامة. Uy أخطط هذه النماذج ثم أوازتها وأقابلها بنموذج النص
الأصلى . وفى النهاية ريا تحدث هذه الموازنات تصور؟ dynamic las; لمعنى
«عالم التص؛ بوصفه هو العسمليات المركزية التى تؤديها المجصوعة e A
مستقبلى النص من أجل تكوين الحتسوى USA y تنشا الأهسية الحسيوية
INTERTEXTUALITY yot: (قارك الفصل الأول - 1١ - ٤ - 5) من
أجل تحديد النصية TEXTUALITY وبعد تصميم عدد کبیر من مسودات
النماذج أجدني مقتنعا بأن المرتكزات strategies التى يستعلمها مستقبلو النص
يمكن أن يتم تنظيمها be systematixed تبعا للطرق التى اتبعشها لتخطيط هذا
sectione all . وهكذا يمكن PLY النصوص المتعددة أن يكشف عن
حالات اطراد بالنسبة إلى الاختزان STORING والنسيان Ji FORGETTING
قد لاترى بواسطة الوسائل الاخرى. ولسوف أصور هذا المدخل باختصار على
النحو الذى ينطبق به على مثال الصاروخ.
> - ۴۲ - كانت المسودة este أحد المشاركين بعد أن قرأ النخة
الأصلية مع اشتراط عدم الانقطاع فى أثناء القراءة:
AS
(205) In a new mexico desert, a v - 2 rocket waited to be launched, it
was 60 feet tall and weighed 5 tons empty. the generals and tech-
nicians stepped back behind dirt mounds and launched two red
flares signaling the launch of the rocket.
The rocket sped upward at increasing velocity. leaving a 60 ft.
‘exhaust flame behind it. It reached a velocity of 3000 mph. on the
way up and later, an airoplain pilot clocked it at 2,400 mph. on
ihe way down.
قسم هذا الفرد انتباهه بين التحضير للإقلاع والطيران ذاته . وتضمنت aid
الاولى ما بقى من الفقرتين الأوليين الأصليتين كما تضمنت فقرته الثانية vr
المحتوي الباقى من الشالثة والرابعة الأصليتين. وكان لإخفاء الانتقال من فقرة
SUAE توحي بوضوح هوية the generals أخرى آثار واضحة. فكلمة 0
later an airopame pilat قبل عبارة "and" من خلال الموقف» كما أن الرابطة
Vl, „the "waydown" s the "way أى قجرة بين"من downplays has
أعرص هذا النموذج لعالم النص كما يبدو فى (205) مركزا فى تخطيط الشكل
على قدر الإمكان. وستظهر WLI وذلك مع توخى الاصطلاحات TE رقم
المواد التى أعيد ذكرها فى مواقع تت تنفق مع مثيلاتها فى نموذج عالم التص الذى
أما التعبيرات التى هى طبق الاصل فتظهر كما هى. وقد وضعت ipd
(D كما وضعت علامة (a) التعبيرات البديلة لنفس المفاهيم وعليها علامة نجمة
ووضعت المقاهيم hedges والفراصل place holders إلى الموقسعيات i
المضافة نتيجة للاستنباط أو التنشيط الموسع بين أقواس مربعة (قارن: الفصل
(YA - 4 = الثالث
يساطة من الأصل يسبب AST هنا schema, “I! وعرض عناصر -YY - ٣
"sped up- ر "launch" التركيز وكان عرض حدث الإقلاع بواسطة استعمال
+ فى النص الأصلى "ire" Ba اللفظ الأول فى المكان السايق eara ward"
Yo (قارن: speed وجاء الأخير معد ما فى التص أخذا من إيراد لاحق للفظ
1A
T - - 0( وهذا الوضع يزدى إلى Coe لإشارة إلى حسدث
الصعود "ascend" الذى دلت عليه عبارة "on the way up" التى راققت asd
التسارع "velocity" ولقد تراوح هذا التعبير نفسه ليسد الحاجة "descend", JY
إذ جاء قى صورة "on the way down" للمحافظة على مشروع الطيران- "flight
٠ schema" الفصل الرابع - T - 7) فى صورته المصغرة. إن كون المشاركين
ركزوا انتباهم على التسارع "velocity" على مدى التموذج الشانى صرف الانتباه
عن حدث الرسو "to land" الذى لايكاد slew بمصطلحات السرعة. وقد علم
المشارك المذكور على احتمال ab الصاروخ قد رساء ولكن انتباهه كان مستجها
وجهة أخرى.
YE - ٣ - وتتفق هذه التمديلات والإضافات التى أحدثها هذا المشارك فى
مع ملاحظاتى التى قدمتها حتى الآن. فمثلا: انتظر الصاروخ
للإطلاق the "rocket waited to be launched" (مع النظر إلى حالة البده ترقع
حدث المخطط الاول. قارن: الفصل السادس - (OY - Y وقد جاء عرض
الدخان "exhaust" بوصفه مادة للهب "substance of" the "flame" (قارن:
الفصل (YA - Y - e كما تم استعمال وسائل حل المشكلات- problem
solving كما هو واضح من أجل مواجهة التلاشى EE EUR PET
وصلات linkages جديدة فيما بين عتاصر الادة الباقية. فعند تلاشى كلمة
cule "crouch" كلمة "stepped back" (رهى withdraw" Gol» لترئبط
بوصلة مياشرة مع “dirt mounds"i e بدلا من ارتياطها "some dis-a»
"006ها). أما أصحاب ins and generals". pa! ارتبطوا
بحدث جدید هو "launching" the “flares” لیکون حضورهم motivated Ama
(قارن: الفصل السايع .)۴١ - - وكان الاتجاء العام هو السعى إلى فقدان
مساحات كاملة whole spaces من نموذج عالم النص بدلا من تعويض
العقد nodes المنعزلة» مثل معرفة الوقود وضجة بده الإقلاع واستعمال الرادار
والشبه بين الصاروخ والنجم وكذلك الهبوط ؛ إذ اختفت هذه المساحات LUU
وقد يكون من المعقول أن تفترض أنه إذا أزيل مركز الضبط controle centre
tay
war
po = purpose of ze = affected entity
sp = specifieation of at = attribute of
ti = time of E= entry
ap = apperception of R= proximity
ca = cause of re = reasen of
mo = motion of su = substance of
qu = quantity of ag = agent of
st = state of co = cause of
x=exit Jo = iocation of
OF كل ما يتعلق به سيصعب استرجاعه أو إعادة تكوينه. وليس هذا الاتجاء
بالطبع انعكاسا لقاعدة محددة ولكته نتيجة ميل على pall تقدير.
۴٣ - Y - ونستطيع أن نورد ما يقابل (205) بتحويل صورتها لتبدو |
مختلفة إلى حد ما ومع اشتراط عدم التوقف أيضا.
A big black and yellew rocket, 46 fect long and 200 tons, was in )206(
the Arizona desert.
Everyone was waiting for this missile to be fired into the sky.
Everyone was ready.
Ai of a sudden it fired into the sky. As the generals and athers
watched they saw the rocket and a long tail of flame following it
into the sky untill they could not see it any more.
Radar picked it up and estimated its speed at 3,000 miles.
Aplane down below saw the rocket comming back dawn to eacth
in a ball of flame at appreximately 2,400 mph, and then crash
right into the earth.
dat
لقد ربت هذه المشاركة BL النص فى مقطوعات أقصر من مثيلاتها فى :
(205). وهى إذ لاحظت نقصا فى الادة جبرت عالم نصها بالإعادة fll ,3
لنفس التصورات وتكييف التصورات. قلديتا هنا استعمال خاص فراكز
الضبط contrale centres من أجل إيجاد إطناب redunduncy عرضا عن
الارتباطات associations 2077. إن عبارة "everything was ready" جاءت
مطنبة فى صورة Be "everyone was waiting" مرة أخرى استنباط
الارتباط بين ذلك وبين Ul firing” الوصلة المكانية AB "into the sky”
وردت ثلاث مرات أيضا لنتضمن "incorporate" استنباط of الجترالات هم
الذين لم يعودوا يرون الصاروخ على ارتفاع معين (قارن: الفصل الثالث - ٤
(YY — إن لفظ "tracked" المنسوب إلى الرادار فى الأصل قد انقسم إلي
وصلة بدء initiation عبر عنها لفظ "picked up" ووصلة مقارية proximity عبر
عتها لفظ "estimated"
YA Y - وقد تسبب تلاشى BUY فى جعل عدد من الاستنياطات
ضروريا للاحتفاظ بالترابط بين الاشياء. فسقد رأت الفتاة المشاركة فى التجربة
لعدم معرفمتها بالاستعدادات التى اتخذت تمهيدا للإطلاق (مثل ola yall
واللجوء) أن الصاروخ لابد أنه انطلق "all of a sudden" ila وعندما نسيت
أن تذكر العلماء (ولو أن الآخرين أبدوا وعيا بهذه الفجوة) وتكلمت عن جترال
واحد اختارت قذيفة عامة فجعلتها صالحة للأغراض العسكرية. وحولت ترددها
نيما يسصل بتقدير السرعات إلى عالم نص وذلك من خلال قولها
"approxumately" و "estimated" (قارن: الفصل السابع - ۳ - (o - YA
ولقد نم استنباط كون الطائرة فى موقع أسفل بالنسبة إلى الصاروخ كما كان
تصور ed على صورة ارتطام "orach" . أما تيل الشعاع فقد شجّع على
الاستنباط الخاطئ أن الصاروخ قد يعود إلى أسفل فى كرة من "in a ball. ell
of fire" (والاحتمال SY! أن الوقود قد نفد ). وقد جاء عرض نموذج عالم
النص هذا فى الشكل رقم Yo
OY) لفد صورت هذه الإطنابات فى go وصلات equinalence i je وإعادة الذكر recurrence فى
الشكل رقم sta
40
md = modality of
mo = motion of
= proximity
pu = purpose of
qu = quantity of
st = state of
su = substance of
t= termination of
ti = time of
x =exit
YN - ۳ - ويشير عرض عناصر المشروع آيضا إلي التفاعل بين معلومات
النص والمعلومات العامة فسمهفوم dye "fire Jo من فكرة الإشارة بواسطة
التوهج flare signal فى الموقف الاصلى oringinal cantext إلى تمثيل ole
الإفلاع. ويظهر أنه قد تم الاكتفاء فى التعبير عن الصعود ascend بثلاث مرات
استعمال لعيارة into the sky . وجاء pac عن حدث descend b jg!
بواسطة عيارة came back down التى تشمل returns Ji والسقوط plunge
كليهما كما ررد فى النص الاصلى . وعندما رفعت وزن الصاروخ من ٠ إلى
٠ طن ختمت بهبوط ارتطام crack لإضافة التأثير المناسب.
ates - a-r من الشكل رقم YN عالم نص iiid سبق Mani
توقف» لمدة خمس دقائق اق . إن حالة التلاشى هنا أشد وضوحا ما فى النماذج
التى رأيئاها حستى الآنء ولكن الالشحام بقى مع ذلك من خلال إرصادات
عائلة. وقد جاء النص كما يلى :
(207) For out on a Maroccan desert, a v-2 rocket was prepared.
for its blast- off. It was silver in color. once the count-
down was completed, the rocket gracefully soard upward,
AY
leaving an 80 ft.flame behind. soon the rocket was out
of sight, and the flame was only seen as a tiny twinkle
of light, the speed increased to 24, 000 mph . as it rose
into the atmosphers. then it was seen draping to the
ground 40 feet from its original place of blast- off
-Y 4 - لقد تم عرض جميع أحداث المشروع. ودون الفرد المشارك فى
التجربة معلوماته السايقة ومتها أن العد coum- dawn, Jj یکن أن يستكمل
Sybe completed ذلك منه يسبب فقدانه لمساحات المعلومات التصلة بالمشرفين
Personell والتوهجات flares فقسد أغنى التعبيسر عن الصاروخ prepareda: js,
blast - off كاذ for عن هذه المساحات. وجاء فى المسودة تضمين مقهرمى
الإطلاق/]0 take- والصعود فى soared Bä ascend الشبيه roseJail, الذى
فى النص الأصلى . حقا إن التعبير rosedidl, كان لايزال مكنا وصالحا أن يتم
التصسرف فيه لإيجاد مرحلة أحرى من الطيران فى الفضاء- into the atmo
sphere حتى إن القعلى الأصلى الستغنى d sped إلى اسم هر speed
Ut القعل increase acl المستد إلى السرعة فقد يكون وروده مسببا عن التاكيد
الذى يشير إليه مسعنى soared Jai أو عن الاستنياط اللاحق أنه بدخول
الفضاء atmosphere يتحتم على الصاروخ أن يتغلب على جاذبية الارض Uy
الحدثان padt عنهما بلفظى landy descend فقد Do عليهما dropping tos lay
the ground . والعبارة SIE place of blast- offi „Y العبارة الأصلية وتعوه
إلى التعبير المسبب عن الاستنباط عن الجملة الافتتاحية .
٠١ - ۴ - إن علاج المداخل غير المبنية على مشروعات من شأنه أن يعئمد
على الامستنياط فالصاروخ Gr! l يمكن أن يكون من الفضة silver ومن
المعلوم أن المغرب Morocco به deserts! pe يتطرق إلى الفهم أنها منطقة
بعيدة غير مأهولة (قارن : الفصل السايع - ۴ - .)۴١ وكان اد تيحاء
الصفة gracefully من soared Jal كما أن العبارة Twinkle of light (على
A4
احتمال أن تكون twinkle من قبيل atmosphere bA eJ Je si ( ينبغى
أن يوصف بوص ف لالافة وأن يكون على مسافة بعينة. أما تخصيص
atmasphere kd يكونه أعلى مكان وصلت إليه الرحلة فقد يعود إلى المعلومات
الابقة عن استكشاق الفضاء.
إن ا لفان
Caepio Ho Men = piace of وسور E origina
Vei الشكل
4A
4١ - ٠ - عند النظر إلى هذه السودات CU بوصغها أنظمة نصية
لامجرد سياقات من الجسمل أو القضايا يمكن أن تلاحظ بعض النراحى لضوابط
شبه سيبر نطيقيه لاستعمال المعلومات. فتلاشى عناصر النظام يؤدى إلى ت
لتصويب الاستنباط . BG لم تكن العناصر التى أصابها الشركيز أو السحبطة
عناسبة لمواقعسها جاءت التعريضات على طريقة حل المشكلات لتجد BU إلى
ربط eid bell فى ا مساحات. وتبقى المواد ذات العلاقات التبادلة في
التخطيط متمستعة بأقصى درجات مقاومة التلاشى. ولكن التلاشى يصيب
العناصر العارضة ويقضى على مساحات كاملة دون أن يترك شظايا من أى
47-7 - وتشير الأشكال الإيضاحية لعوالم التصوص (مثلا : بار
+١ ماندئر وجونشون ۰۱۹۷۷ میسیسر۱۹۷۷) إلى أن التلاشى يصيب
التفصيلات غير المهمة فقط. غير أننا GL هتا أن العناصر المهمة أيضا عرضة
(UM مختلفة من التعسديل. ويمكن أن نوضح الفرق بين الإجراءات الإنانية
والإجرا تبة على تدرج مثالى بواسطة المقابلة بين )205( و (207) مع
الملخصات all جاء بها الحاسب الالى من التص نفسه. فلقد صمم روبرت س
سيمونز عرض النسق من الرموز المحصورة بون قوسين من لغة الحساسب
LISP JSt قرامه محتوى تراكيب هورن للاستعمال الرياضى مع استعماله
شارحا لظام إتتاجى معمم (قارن : سيمونز وكورييرا NAVA واليرنامج
ومسوداته موجود فى ملحق فى تهاية الكتاب.
٤۳ - ۳ - الذى إمستطعت أن أقدمه هنا ليس أكثر من بداية متواضعة
لنظرية نفسية لصماغة النص. ولكونى فى يداية المراحل الأولى للاستكشاف لا
أستطيع ادعاء القيسام بالتتبؤ بالصحة أو Wad وأبحث بدلا من ذلك عن
عبارات مقبولة لعرض الحقائق. وقد يكون لهذا المدخل ميزة إذا لم يكن
متورطا دون دليل في تجاهل بعض القغسايا التي تعز على الدليل فى نطاق
النظرية الجاهزة. وأخيرا يجب أن أؤكد أن ما أعذه حقا قضايا مركزية لابد من
النظر إليه من خلال تكافل متاهج علمية متعندة. ويشعلق الأمل بوجود
مجموعة قوية موحدة من المرتكزات الإجرائية فيما يلاحظ فعلا من كون الناس
يستعملون المعنى النصى ويحافظون عليه قى جميع أنواع الأنشطة dual
de
المحادثة والقصص
CONVERSATION AND NARRATION
١-المحادثة
١-١ - يقوم كل نص فى جوهره كما يقول بيترهارتمان (۱۹۷۰: (AY بدور
المساهمة فى الحوار (انظر أيضا: كولتهارد لا191١: .2٠٠١ ويحدث الحوار بين
gati وا مح قبل ge النصوص المختلفة مع قدر من الوساط×MED1۸110
من طريق رعاية SITUATIONALITY 35 jii قل هذا القدر آم كثر (الفصل
الأول - 5-1١- E وقارن: بوجراند ودريسلر :۱۹۷١ الفصل الثامن).
وليست الوساطة فى المحادثة واسعة المدى. يرجع ذلك إلى وجود وعى متبادل
بين المتحادثين فى العادة YD فى محادثة هاتفية أو نحوها) مؤيدا بالحضور
التخاطبى الطبيعي. ويزدى عنصر الفورية فى الموقف الاتصالى إلى اعتماد كبيرٍ
على التنا ص INTERTEXTUALITY (الغصل الأول غ +٦ ١١ وكذلك
يوجراند ودريسلر 1514 : الفصل التاسع) وهو البدأ الذى به تنشا النصية لأى
نص بعينه من خلال تفاعل هذا النص والنصوص الأخري. إن ما يعد متنا
بالسبك والالتحام والقبول فى للحادثة قد يختلف عما يتسم بهذه "ET
الصور الأخرى من الاتصال.
١ ۲ - لقد أشرت فى الفصل السادس - 4 ؟ إلى الطابع المزدوج
للنصوص فى الخطاب إذ تعد هذه التصوص عملا action وعملا meta - G
csl action ومسيلة رقابة شفوية بالنبة للأعمال والمواقف. هاتان النظرئان
تؤديان إلى طرق للبحث مختلفة إلى دراسة الحادثة .
١ 5-١ لقد ofa, رؤية الحادثة فى صورة عمل يتعريف السلوكيين لها بأنها
جمع بين مثير واستجابة (روش 21907 184). ثم حل سحل هذه النظرة
aay
يحث فى تبادل الأدوار وما يشتمل عليه من نظرة إلى العمل الحواري
بما فيه من قعل ورد قعل بوصفهما مكونين «لنظام الحديث» (ساكس وشيجلوف
وجفرسون SOAM SAVE
وقد عمل علماء الاجتماع فى هذا الصدد من أجل إيضاح الطرق التى يختار
الناس بها أو يمنح بعضهم بعضا أدوار التكلم فى TURNTAKING2 tll ثم
جرى فى الآونة الأخيرة بحث فى أعمال المحادثة من وجهة نظر الكيفية التي
يتم بها التخطيط لوصول الناس إلى أغراضهم بهذء الأعمال.
(فینوجراد 41۹۷۷ وآلين وپ رولت ۱۹۷۸؛ وكرهين ۱۹۷۸+ وماكلاً
cff, sb-Y4YA, 2 ۸ ۱۹۷۹ قارن: الفصل السادس .)٤
١ 1-7 أما من حيث رؤية الحادثة عملا aes فهناك التزام بعلاج المحتوى
والموضوع ومن ثم يستسم الاقتراب من هذه القضايا فى البداية ببسعض التردد
(ساکس VATA مقتبس من كولت هارد 1۹۷۷: (VO وذلك لعدم وجود مناهج
عامة للنظر إلى المعني . ولا يمكن الوصول باستعمال الإجراءات المعتادة فى
البحوث اللغوية بنسبةوصف بنيسوى إلى الجمل التجريدية إلا إلى القليل من
. ولكن حدث يعض التقدم باستعمال متاهج أخرى إلى جانب المناهج
اللغوية: مثل ele الاجتماع (ساكس وشيجلوف) وتحليلات الخطاب (سينكلير
وكولتهارد) والذكاء artificial intelligence, eal (جروز ۱۹۷۷؛ وشانك
۷ وليهئرت (OYA وهكذا أصبح الموضوع واللحتوى عرضة للاستكشاف
quee
۳-١ ولقد فضلت اليحوث الأولى لدراسة المحادثة أن تتنارل مجالات
محدودة نسبيا لسبب مفهوم هو أن دراسة مواقف اتصالية ثابتة نسبيا كالطقوس
(سالمون (AYE والمبارزات Chal (دانديز وليتسن وأوزكوك AVY ولابوف
(1) اننشر الكشير من بحوث LE الحادثة فى صورة مكتوبة V الكاتبة ويصعب الحصول عفيهاء ولقد
ساءالوقف بعد الوت القاجئ لهارفى ساكس فى حادث ميارة عام ۱۹۷۵
dv
۲ - 4 و 1917 -©)رالتقاضى (فريك ۱۹۷۲؛ Qvo. dus s والترنم
2i 4 كلها متجه إلى مدى محدود من الموضوعات والأعمال
التقليدية. أما دراسة نمافج الأداء registers الأساليب التموذجية لانتاج
النصوص فى مواقف محددة أو فى مجموعات محددة كالبدائل اللهجية $e
قارن: يلوم وجومبرز ۱۹۷۲؛ وإيرفين تريب ۱۹۷۲) فتوجه اهتماما
للاختلافات فى Jobs النظم Lay A للأصوات والنحر والتراكيب أكثر مما
توجه الاهتمام إلى الموضوع والعمل.
(V0 :۱۹۷۷ یاتی الاقتباس عنه فى كولتهارد LS) یقرر هارقى ساكس 4-١
عاما للمحادثة «أن من شان الرء الا يخبر الناس با يفترض أنهم يعلمونه» bay
وربما كان من الأدق أن نقول: إن الكثير جدا من مادة المحادثة معروف فعلا
لكل المشاركين فيها ولكن المجهول فى هذا الصدد هر التكييف الحدد لنموذج
عالم النص فى المخطاب لان ثمة ماهو جديد من التجميعات والقيود والتعديلات
أن تقول: إن نموذج ass, (OETA أو التوجيهات (انظر الفصل الرابع
الذى يتعاون ال مسحادثون فى بنائه (قسارن: DISCOURSE MODEL الخطاب
فى الغالب دون pats )۱۹۷۸ وويبر SDL ۱۹۷۸ رايخمان ۱۹۷۸؛ ورويين
عند من يقفون موقف USM إيجاد تناغم تام أو مفسبوط مع المعلومات
رينسب التناغم الجزئى بصورة خخصاصة إلى تنوع منابع مواد ED الاستقبال
: المحادثة على نحو ما نرى فيما يلي
٤ ١ 1 يمكن للمفاهيم النموذجية والمحددة والعلاقات فى المعلومات العامة
أن تعد دون مخاطرة فى متناول المتحادئين يصفة عامة . مثال ذلك كون السماء
ررقاء وكون الماء يغلى ويتجمد وكون الناس يسكنون فى بيوت وهلم جرا. مثل
هذه المعلومات إذآ مادة يمكن الارتكاز عليها فى مخاطبة الغرياء.
EON ۲ - ويمكن أن تفترض انطباق aut الثقافية والاجتماعية على معظم
المواقف مالم يكن هتاك إشارة إلى العكس . مثال ذلك عرفيات التأدب أو معايير
القبول والتقويم (قارن: الفصل السادس 2٠١ - ٤
4F
٤ -١ ۔ ۳۔ إن مدونات conversatianal scripts blei وأهدانه تعینان
تنبيه التحادثين إلى ما يتوقع من الناس أن يقولوا فى المواقف المألوفة وإلى
سبب ذلك التوقع . ففى Las هذه الإجراءات كما فى الذهاب مثلا إلى أحد
المطاعم ليس على المتحادثين أن يتقدموا بإيضاح لسبب مايقولون بهذه OM
مادامر! يحافظون على عمل ما يتوقع حدوثه منهم
-١ 4-4 إن المدركات بواسطة الوعى الاس apperception, jus فى موقف
حاضر بعيته يحتمل أن تكون معروفة من المتحادثين الحاضرين أو آن تتم
الإشارة إليها بأقل صعربة . فالحادثات التى فيما يتصل بالطقس مثلا نقع نحت
هذا العنوان يمسونة العرف الاجتماعى الذى جعل الطقس موضوعا مقبولا
للمحادثة على مستوى العالم.
m A A وعندما يتطلب موقف سابق حضور الأشخاص المتحادثين
eet فى الموقف التخاطبى الحاضر يظهر أثر الممرفة بالوقائع ia بالتجربة
المشتركة بينهم وهذه ا معرفة تسيب إضافة إلى gà pe! الداخلى للسامع كما يراه
الخكلم (قارن: الفصل الاول )١ - ١ وتُوسّع مدى المواقف المشتركة التى
سبق اختزانها (قارن: كلارك ومارشال (MAYA وربما ينسب التكلم بعض
العناصسر من نموذجه هو إلى نموذج السامع يوصف ذلك من قبيل
defaults. La, adii أو التفضيلات preferences (كوهين ۹۳:۱۹۷۸ ؛ وقارن:
الفصل الثامن AOE ١
-١ 0 وتختلف المحادثة عن الأنواع الأخسرى من النصوص وبخاصة من
حيث اعتمادها على تأثير الموقف SITUATIONALITY (الفصل الثامن ١
)١ سواء كان الموقف حاضرا آم مشتركا فى الماضي. ويعين هذا التأثير على
تحديث UPDATING ثرى للتوقعات وعلى feedback zat دائم بالنسبة
التأثير ما يقال (قارن
hh المتحادثين وأغراضهم أو تصبح هذه الخطط والأغراض راسخة الجذور
فى المعلومات السابقة (قارن: 55 themes عا زااندى شانك وآبلسون
(vayy
: روبین 6١99/4 ). وفى هذه الحالة يحدث وضوح
dM
A 1 ونح هذا الطابع الباشر لدلالة الموقف قادرا هائلا من المرونة
للمحادثة ولقد عمل پول جريس CAVA AVO) على إيجاد نظام للمحادثة
يواسطة ترتيب (gal تخاطبية؟ glewonversational maxims: مستوى
preferences Ji أو التعويضات5الناه]علوعند مقارتة هذه المبادئ بالنموذج
الذى أوردته سابقا لاحظت مایدا فى نظرى آنه غموض وتداخل فى الحدود.
ولذلك سألت جريس نفسه عن نقط الاختلافء وستكون مناقشتى التالية لهذه
النقط مشتملة على ما قدمه هو من إيضاحات (عند وجود الرغبة فى تفصيل
أكثر انظر بوجراند ودريسلر :1۹۸٠ الفصل السادس).
1-3-١ جاء ذكر مبدأ الشعاون0۶۸۸710۸ - CO كما يلي: «اجعل
مساهمتك فى المحادثة بحسب ماتتطليه JU أثناء المحادثة برعاية الغرض المقبول
أو اتجاة تبادل الكلام الذى تشارك فيه (جريس +٤٠ :1۹۷١ قارن: كلارك
وكلارك ۱۹۷۷: (i, ٠۳۲ أسا معيارى الشخ فى وهو
ACCERTABILITYJ li, INTENTIONALITY wail! (الفصل الأول 4
۔ Y - ١١ والتى بعدها) قيبدو مقيولا هنا بالتسبة لراقف المتحادثين: وكذلك
رعاية ا لوقف SITUATIONALITY بالنسبة للاتجاء Pur- 2 pi sdirectian
pose ولقد ذكرت بعض الامثلة لاقوال قصد بها عدم التعاون فى الفصل الثاتى
Gy 4-١ - الفصل الرابع - SY
T- ۔ -Y وورد ذكر عبدا QUANTITY, Sd على الصورة التائية: «اجمل
مساهمتك ذات كفاءة إعلامية all المطلوب (لكن PAY أكشر إفادة من
المطلوب» (جريس CEO :1۹۷١ ويتصل هذا المبدأ بمقدار المحتوى الحاضر
ويبدو ذا THe بفكرتي الشسخصية عن RELEVANCE Shull بخطط الاتصال
(قارن: الفصل الأول 4 - 414 والفصل السابع - ۲ MAW ولست أساوى
بين هذا المبدأ وفكرتى عن الكفاءة informativityz ae yi كما شرحتها فى
الفصل الرابعء ual AL BY بحقيقة العلم knowingness; JU
expectednessei Ju أكبر من اهتمامى بالحسجم. فالنص الذى يحمل من
i40
pell وق ما يطلب سيكون بحسب تموفجى شديد التفكك أو التضارب
(قارن: الفصل الرابع - LO Y - ١ آما عند جريس ob نصا كهذا ex
Wark
7-1-١ أما ميدا QUALITY na فيتصل بالصدق. «لاتقل ما تعتقد
عدم صدقه ولا مالا دليل لك EV NAVE vue) talo إن توقع أن o sS
d للا يقابله من العستاصر والكيفيات فى BUA
المعلومات العامة يجعله فى ظنى أقرى من غيره من النصوص tod عدا Bled
(مثلا: النصوص العلمية؛ قارن: الفصل الابع (LA ١ حتا إن Zo
قد تتطلب مزاعم غير صادقة بحكم الأعراف الاجتماعية من call غير الخلص
لمظاهر الناس أو ممتلكاتهم . وكذلك ربا تطلب السعى إلى تحقيق خطة ما بمزاعم
مكذوبة فيما يتصل بالدوافع كما d فى التدمثيلية المسرحية الواردة فى الفصل
السادس 5 . ومع ذلك قد تكون هذه الاستعمالات طفيلية بالشبة بدأ كالذى
اقترحه جريس» وإلا فلن تكون هذه الاستعمالات ذات
4-7-١ ولقد كان إيراد RELATIONS Md! fay على النحو التالي:
«اجعل كلامك متاسبا». وتتضمن فكرة جريس بعض ما فى أفكارى عن التعلق
Relevance على الاقل (أى موجهة إلى خطة أو غاية) وعن قرب متناول
المعرفة (أى أن ينتمى بعض ال معلومات إلى بعض من حيث البدا). ويمكن للمرء
أن يسرع حالات قد تتنافر فيها هاتان Ob SAI من أفكارى à
شخص ما مثلا إلى pan مقاجئ إلى محتوى موضوع للمحادثة لا يمكن
الوصول إليه بواسطة الاستمسرار فى موضوع آخر سابق (مشلا: محاولة
المسزهاجيت أن توجه to stall زوجها فى الفقرة (AV) من النص رقم OAM)
أو uus الأم للأغنية فى الفقرة )10( من النص (TEV) غير أن هذه الحالات
OSE رؤيتها بوضوح عند إرباك المحادثات المعتادة .
تدعو خطة
Ul, _ 2-5-١ مبدأ MANNER J! فيتنوع إلى حدما: «كن واضحاء
m
eed? tbe perspicuous غموض العبارة»؛ «تجنب اللبس». «أرجزة؛ هكن
y (جريس (Yo ولقد اقترح جريس lal فى عرض متاخر له فى
ندوة فى جامعة بيليفيلد عن نظريات استعمال اللغة (يرنية 1414) أن يجعل
هذا Tall الاخير على صورة: «اجمل كلامك على صررة تصلح لإجابة ماه.
ويمكن إيضاح هذه JOY على pull التالى (وأنا اعستمد هنا مرة أخرى على
تفسيرات جريس): قوله: «كن واضحاء يتولد عنه مبدا هو: «كن على نحو
Lee لنواياك فى القول أن تمد التعيير الواضح". كما أن قوله: «تهنب
العموض؛ SE أن يعبر عنه على صورة: «لاتكن بحيث يصعب فهمك*.
وكذلك يكن أن تعاد صياغة: «تمنب الليس؟ إلي: ١لا تعير عن نفسك بحيث
يفهم مستمعرك معانى فير التى تقصدها؛. وأما ميدا «أوجزه فيمكن أن يأتى
على صورة: «لاتستسغرق وقتا أطول مما هو ضرورى فى حديثك». وهكذا
يتصل quantity, S)! بمقدار ما تقول ويتصل brevity jusi بمقدار ما تنوى أن
تقول. أما مبدأ دكن مرتبا» فيمكن أن Fn عنه بعبارة: «إعرض ما دتك بحسب
الترتيب المطلرب» Wy إيضا جريس ؛ «للملاءمة لإجابة appropriateness to" tle
"a reply فقد كان يواسطة استعمال كيفيات صالحة للئفى على وجه ما.
1-7-١ وكذلك تقدم جريس بفكر IMPLICATURE-UI (وهى ليست
ميدا) للإشارة إلى استعسمال العبارات التى يمكن الوصول إلى مقاصدها التى
تنوى بمحتراها الفكرى من خلال الأعراف الاجتماعية فقط. ويتضح ذلك من
القول الشهير EJI
(208) can you pass the salt?
إذ يكون الترجى فى صورة استفهام عن مقدرة شخمص - وتأتى الحاجة
إلى الإيماء من عدم ASYMMITRY,s jl zl بين ترابطات connectivities
الأفكار أوالعلاقات وترابطات الخطط . وقد تفصح فكرتى الشخصية عن
RELRVANCE jhe عن كيفية إيجاد الإيماء أو استرجاعه .
isy
١ ۷- تمثل المبادئ التى اقترحها جريس وآخرون ضوابط صارمة للتوقعات
والتعريضاتكااناة]4 والتفضيلات preferences فى -Esladi ومن المحتمل أن
يستدعى عدم مراعاتها عبارات تصحيحية مثل:
[للدلالة على عدم مراعاة Lye التعاون] So What? )209(
. [للدلالة على عدم مراعاة مبدأ الكم] Bigdeal! (210)
. [للدلالة على عدم مراعاة مبدأ الوضوح]
(211) why are you telling me this?
اللدلالة على الغموض] .
(212) 1 don't know what you are talking about
ولاييكن لهذه الإشارات أن تستعمل دون قيد فى مواجهة مسشاركين فى
Habel! ذوى تفوق اجتماعى على المتكلم. ويتطلب بعض الراقف الاجتماعية
cad أن يقوم الناس بالمحادثة مع عدم opens الأمور التى تحقق بها مطابقة
iae جريس فلفد تأنى مناقشات كثيرة حول الطقس حيث لايصلح ما تقدم
من رقم )۲١۹( إلى OD لان يكون من قبيل الاستجابة.
DISCOURSE ACTIONS. i ومن الممكن أن نفرق بین أعمال - 4-١
طلب ما يفترض أنه معروف لدى «d INVOKING التى غايتها الاستدعاء
أى INFORMING .كين فى الحادثة وبين الأعمال التى غايتها الإعلام Heat}
إدخال تعديل على أمر معلوم أو عرض معلومات جديدة (قارن: الفصل
تفريق بالدرجة لا بالتقفابل ولا يوجد فى ead وهنا .)14 + سداسلا
مادة الحادثة من حيث هى ولكن فى نظرة المشاركين فى المحادثة إلى هذه المادة
وفى نظرة بعسضهم إلى بعض. إن الاستدعاء وسيلة جيدة للمحافظة على
- الأوضاع الاجتماعية المطلوبة وصولا إلى القبول والتضامن (الفصل السادس
وبهذا ينضح السيب فى الكثير من المحادثات القليلة الإعلامية. )٠١ - ٤
44
ويمكن للاستدعاء أن يعين على إستكشاف مراقف بعص الناس الذين تتطلب
خطط المتكلم تعاوتهم فى الحادثة.
1-١ - لقد تقدم (مثلا: فى الفصل الثالث 4 (YV أن عرضت تحديد
TOPIC) La dt بالرجوع إلى كثافة تكيف العلاقات الفكرية فى نماذج عوالم
النصوص . فقد لايكون لعبارة واحدة فى المحادثة موضوعها الخاصء بل ربما
تعرض مادة تثول إلى أن تصبح بذاتها موضوعا إذا جرت تنميتها فى العبارات
اللاحقة (شانك 1۹۷۷: (EYE لهذا كان topicg ya Jt أمرا > dynamicLs
بالنسبة المجرى المعلومات وتحونها أقصد المعلومات المأخوذة من المصادر المختلفة
التى جرى ترقيمها (قى الفصل الثامن ١ 4 وما بعدها) ولتحولات الموضوع
وضوحها بين المتحادثين ذوى المعلومات الكشيرة المختزنة بالنظر إلى معرفة كل
منهم بتاريخ QV وربا ياتى إيضاح ذلك من الحوار ILI الذى سمعته
عرضا في حرم جامعة قلويدا:
(213.1) Hey,what is happening?
(213.2) keeping buisy. you going to the game saterday?
(213.3) If 1 get the physics paper done .Your brother back yet?
(213.4) Sometimes next week. Got hung up somchow.
(213.5) Sounds like him.
يندر ورود هذه العيارات معا دون موقف ينسم بالشركة فى التجارب.
وبالعكس من ذلك يمكن للمستحادثين pig dl أن Sow | التفاعل باندقالات
متقطعة متعمدة كما فى هذا التبادل الذى وقع أخيراً فى حرم الجامعة:
BIBLE EVANGELIST: is a fearful thing to meet with god )214.1(
the king
(214.2)STUDENT: Like when Godzilla meets king kong?
4
فقد استعمل الطالب المشابهات المصطنعة بين العيارا رات d m الموضوع 70010
من الدين إلى أفلام الرعب التى كانت قى سنوات مضت.
١١ \ - إذا اتخذ أحد الشركاء فى الحادثة مبادرة ما فى كلامه UB جعل
الآخرون مساهماتهم على me ,3 اتصال Feed Back Communica: gtr gol
tion بالمعىنى الذى قصده رونالد يوزتر VAY) (قارن الفصل الرابع - 25
VARA وخادم آخر (دیکتر Jes انظر إلى هذا الحوار المأخوذ من بين سام (A
20 (otv
(215.1) Lam afraid I've leen dissipating.
(215.2) That is a very bad complaint that.
4215.3) And yet the temptatian,you see, Mr. weller.
(215.4) Ah,to be sure.
(215.5) Plunged into the very vortex of Society, you know Mr. Weller
(215.5) Dreadful indeed.
يظهر من مساهمات سام موقف التضامن دون أن تؤثر على انسياب المرضوع
لهذا النوع من الامستجابة أن يعود إلى الخلف للاسترجاع أكثر من أى ET
:)007:1884 عبارة سابقة حتى لو قامت الحاجة إلى الإيضاح (ديكتر
(216.1) What a lucky fellow you are!
(216.2) How do you mean?
(216.3) That there young lady. She knows what is what,she does.
(216.4) Lam afraid yau are a cunning fellow, Mr. Weller.
وقت سابق» Bal فملاحظة سام الأولى تعود إلى الخلف إلى موضوع
اف بعض اللؤشرات cl Sid SAT nal) CLAD القطرعات صالم تكن dai
بالثافشة كما فى QT) وقد عدلت بعض صور الهجاء AS العمول به Y
ولهذا لاتتضح دوافعها فور اللحظة. أما الملاحظة النهائية (ETV فتجمل
من استرجاع سام للموضوع إساسا لاستنباط قدراته العقلية.
453 strategics ASS jl وينبغى أن تسمكن من تذكر بعض - 1١-١
كاعتماد قضايا أخرى كثيرة على tapic 908 الجواب. كما يعتمد انسياب الموضوع
Y كيفية الوصول إلى المعلومات واختزانها واستعمالها (قارن: الفصل الثالث
أن يكون المتحادثون على علم بالعناصر ذات الصلات AMI dil فيجب .)۷-
المتبادلة مثلا بالاستعانة بالاغاط الشاملة كالاطر والمشروعات والخطط والدوتات
كما يجب ثانيا أن يحدد التحادثون العناصر المثيرة للاهتمام» لان هذه العناصر
تشتسمل على إمكانية حدوث المشكلات أى عدم التاكد من التعرف على تنو
فى أحداث العالم الواقعى ومواقفه وإما فى المعلومات Lal المحتوى nedetaae
أو عدم احتمال ej] الداخلية للختسزنة مثل كيفية الحصول على شيء ما أو
وقوع أمر ما أو ندرة وقوعه. ويستطيع الرء بالتركيز على مثل هذه المشكلات أن
يستجيب لكثير من مساهمات المشاركين فى المحادثة بأسئلة تعين على انسياب
- 4 - التى اقترحتها فى الفصل الثالث inks Jl الموضوع من خلال أنواع
۷ وما یعدها:
Why did you do that? [a] )217(
[مقاربة زمانية] What happened then? )218(
لكين - وساطة] How did you manage that? )219(
[غائية] What was your purpose in doing thar? )220(
[زمانية] When did that happen? )221(
[مكانية] Where did that happen? )222(
[مادية] What s it made of? )223(
What brought that on? [zz] )224(
e
(225) How did you find it? [ترابط إدراكي]
(226) How did you think of it? [إدراك- معلومية]
[مدخل إلى الملكية] Where did you get it from? )227(
T كان على المساهمين فى الإجابة على هذه الأسئلة أن ييحثرا عن
مط المعلومات المناسبة للمداخل ذات الإشكالات (قارن: الأمثلة لدى شانك
OAV ويأتى قبول سؤال ما ملايسا لغموض العناصر التى فى بؤرته
وارتباطها بحدث أو شيء أو موقف متصل بها فعبارة
fell in love last night. 1 )228(
يمكن أن يست جاب لها بأى من العبارات أرقام ۲۲۲۰۲۲۱۰۳۱۹۰۲۱۸ مع
کون ovv ۲۲۰ ۲۲۷۰۲۲۴۳ اقل احتمالا مما سبق . ذلك أن الوقوع فى
شرك الحب ضص له أن يكون لسبب أو غاية ما أو أن يكون ذا مادة ولا
نقل ملكية. وثمة أختيار جيد للنواحى ذات الإشكالات واثيرة للاهتسمام قى
هذه العبارات وهو أن نعمد إلى محاولة النظر فى تاثير هذه الأسئلة المتكررة
عليها. فإذا وضعنا الأمر على صورة مبدا يشبه مبادئ جريس ولكن يعبارات
من عندى حصلنا على ما يلي: «اختر عقدة نشطة من عالم الخطاب وابدأ Ve
مساراً ذا وصلة أر عرض إشكالى أو متغير»
١ إن ارتباط هذه الرصلات هو الذى يوجه مجرى المحادثة بطرق
متعددة. تأمل هذا الحوار بين المستر يكويك وسام ويلر الذى يقص إحدى
قصصه الخالدة (ديكنز 1899: EON
(229)Next maming he gets up,has a fire lit,orders in three shillings
worth of crumpets,toasts them all,and blows his brains out.
(229-2) What did he do that for?
ومع آن اللفظ الكناني that فى ذاته غير مفيد للتحديد لاشك أن سؤال
oF
المتر يكويك (۲۲۹ (TL يتجه إلى مافى آخر كلام سام من قرله blowing:
«one's brain out قذلك عمل يعد حدوثه إشكاليا يتطلب وصلة قوية إلى درجة
غير عادية هي «السبيية». إن الناس يستيقظون ويوقدون النار ويأكلوت GH
المقدد الخ فى حياتهم العادية.
-١ 14- إن أعمال بعض المشاركين قى المحادثة مما يبدو uniquelo iw أولا
سيب له يحتمل أن يكون موضوعا تذور حوله المحادثة (ديكتز EVARA
Heri
Will you allow me to inquire why you make your bed under )230-1(
that there deal table?
Cause | was always used to a four -poster afore | came here )230-2(
and I find the legs of the table answer as well.
ريمكن للمتكلم أن يستدعى غيره للمحادثة بواسطة عدم الإدلاء بمعلومات
إشكالية بحيسث يجعل الآخرين يخمنون لقد تبين أن إسكافيا Bole Cobbler
سام فى سجن المدئيين كان ألقى القبص عليه لملة فى غاية الغسرابة (ديكنز
HVOF 124
(231-1) What مل you suppose ruined me now?
(231-2) Why, suppose the beginning was that you got into debt.
(231-3) Never owed a farthing. Try again.
(231-4) You didn't go to law, | hope?
(231-5) Never in my life. The fact is, t was ruined by having money
left ne.
كانت هذه العلة غير متوقعة لدرجة أن محادثة تصحيحية تتعلق بتصديق ذلك
بدآت
(231: 6) Come, come, that Won't do. كما يلي:
or
(231.7) Oh 1 dare say you won't believe it wouldn.t if | was you
but it is true all the same.
تظهسر بوضوح كيف يخقى المتحادثون (V - YT) إن الملاحظة الأخيرة
4 ١ نماثلا معلوماتهم ومعتقداتهم الخاصة عن الآخرين فى المحادثة (الفصل
ةا
ويمكن لانسياب الموضوع أن يتحول موازيا لوصلات العموم - ٠١ -١
فقد توجه اللحادثة من قسم إلى قسم أعم ذكر له Class inclusion, ص pado,
مشال أو ذكر منه قسم فرعي وفى المحادثة التالية بين سام ويلر وأبيه تنقلب
(قارن: شاتك ۱۹۷۷) حول Supertopic مناقشة الموقف إلى موضرع أعم
." GEL OVANS 2543) Prophets التموذج الأصلى لقسم
(232.1) Well now, you, ve been a - prophesying away very fine,like
a red faced Nixon as the six penny books gives picture on.
(232 2) Who was he, Sammy?
(232 .3) This here gentleman was a prophet.
(232 4) What is a prophet?
- going to happen.
(232 .6) I wish I'd known him, Sammy, perhaps he might have
(232 .5) Why, a man who tells what is a
throwed a small light on that there liver complaint as we was a ~
speaking on just now. However. if he is dead and ain't left the buisi-
Tess to nobody, ther's an end on it. Go on Sammy.
إن المستر ويار الاب يعود بالموضوع إلى موضوع آخر سابق (الشكوى من
(۴) إلى حد أن امسر ویار تقسه دخل sprophetrojail cd
الفصل الشالث_ ۳ - )۴١ وريا وقعنا هنا على مثال لموضوع ب
aay
رامطة عموم النقسم الأعلى )228
oj) rmetatopici شالك
94
مرض الكيد) ثم يشير إليه بالرجوح إلى النقطة OLY) ILI حيث حدث
التحول «e بقول: ego on? (الالا 05
11-١ ويمكن لانسياب الموضوع Lat أن OS موجه ! بخصوص الموقف
السائد (الفصل الثامن - .)٤ - ٤ ١ فعندما يضطر المتر پكويك إلى العودة
بالركوب مع المسترويفر الأب إلى «بوابة تحصيل الرسوم tumpike فى مايل
Sa يبدأ حوارء Mile - end}
(233.1) Very queer life is a pike keeper’ s, sir.
(233.2) Yes,very curious life - very uncomfortable.
(233.3) There ail on, em men as has met with some disappointment in
life.
(233.4) Ay. ay?
(233.5) Yes, consequence of which they retires from the world and
shuts themselves in pikes, partly with the view of being soli-
tary,and partly to revenge thenselves on mankind by taking tolls.
١۷-١ رهذه الأمثلة توضح المحادثات التى لاتتجه عناصرها طبقا لفرض كما
رأينا فى المسرحية انتى فى الفصل الرابع - ٤ إنها مواقف نموذجية يخضع الناس
فيها لعوامل اجتماعية من أجل الحفاظ على استمرارية الاتمصال. Ving
الاستمرار يتطلب استمرارا مناسبا للموضوع. غير أن تبادل الأدوار قد يؤدى
إلى تشوع فى الوصلات. إن أو ضاع المواقف وتوصل LMI إلى
episodes st JI والمعلومات يمكن الاعتداد بها تماما لأنها تعتمد على استمرار
التجرية.
١8-١ - تفهم قضية
رب Speaking Tumseisdi فى oll! بالتوازى
مع انسياب الموضوع وأدوار أطراف الحديث في ob ويفرق ساكس
وشيجلوف وجيفرسون (۱۹۷4) بين نوعين من الترتيبات المتبعة: (1) أن يختار
نينا
المتكلم بالفعل من يتلوه بواسطة توجيه الكلام إلبه مفلا (؟) أو أن يختار
المتكلم التالى تفه بنفسة بواسطة البدء فى التكلم فى الحدود المتاحة للبده
بالحديث. ولاتحتوى المحادئات إلا على القليل جدا من تدخل متكلم أثناء كلام
غيره. ولابد أن UF strategies Sy» doe ذات BUS لدى أطراف الحديث
من أجل تقديم مساهماتهم فى اللحظات المناسية. ويلاحظ ساكس dis
(V9 nve) الدور الاستكشافى للجملة إذ تكون إشارة إلى انقهاء الكلام
(قارن: O1 - 4 ثلاثلا peat مع أن الجمل تهيئ البدائل للاستمرار في
كثير من المالات (قارن: کولتهارد AVY :08( ويمكن للناس أن يجعلوا فى
كلامهم دلائل على عدم EN منه من أجل المحافظة على أدوارهم والحيلولة
دون المقاطعة؛ رذلسك مثل قوله ‘and then too! "however ليتضح العزم
على الاستمرار (قارن: فكرة ساكس عن Utterance incompleter المذكورة لدی
كولتهارد ۱۹۷۷: (oV ويمكن للمتكلم أيضا أن يعلن عن مجموعة تالية من
دفعات الحديث كالذى نجده فى أقول وردت فى اجتماع عقد فى الجامعة منذ
أمد قريب:
(234) ! dlike to say three things about that
(235)There are several points we are over looking here.
يأمل المتكلم بهذا آلا تأتى أية استجابة إلا التشجيع على الاستمرار على
على SY الأكثر. وسيعد أى شيء آخر مسقاطعة واضحة للمتكلم تعادل
MÁS gu pb Re
ويمكن للتناوب أن يعستمد على توزيع المملومات بين أطراف - 14-١
الحديث» فإذا كان ثمة من يعرف يسعة الإحاطة با موضوع فله الحق ان يسمعه
الآخرون إذا ورد الموضوع فى مجرى المحادثة. مثال ذلك مالاحظة المستر
يكويك «من أمله أن يسدأ موضوعا يكن للجميع أن يشاركوا فى مناقشته»
:)۲۹۳ SANG (دیکنز
(236.1) Curious little nooks in a great place like london
there old inns are.
OF
(236.2) By Jove, you have hit upon something that one of us at least.
would talk upon forever. You’ Il drow ald Jack Bamber out.
حقا إن جاك بامبر كان هو «الشخص الذى يدأ الآن يفجر طوفانا من
وكذلك يشجع الناس المحادثة بالبحث فى الذاكرة عن Lat الكلسات
موضوعات خاصة ينيغى للمشارك قى المحادثة أن يكون على علم يهاء ويخاصة
7)97 ٠ :1۸۹4 إذا كانت له أهمية اجتماعية (ديكنتر
(237.1) Have you seen his lordship’ s mail cart, Bantam?
inquired the honorable Mr. crushton after a short
pose,during which (...) Mr. Crushton had been
reflecting upon what subject his tordship could talk about best.
(237 - 2) "Dear me, no” replied the M. C. "amail cart! What an excel-
lant idea! Remarkable!
(237.3)'Gwacious heavens!'said his lordship, ‘I though
evewebody, had seen the new mail - cart,it' s the
nearest, pwettiest, gwacefullest thing that ever
wan upon wheels.painted wed, with cweam piebald. [etc.] ^
كان هذا المتكلم «الأعظم Ub أغنى شاب فى مدينة باث .
٠١ ١ - وتعين المعلومات السابقة المشتركة بين أطراف الحديث على إجابة
question answering . xis. Vt فالإجابات الصادقة التى لاتفى بغرض السائل قد
لاتكون مناسية كما فى أمثلة لينرث COL NAVA)
(238.1) Do yau drink?
(238.2) Of course. ALL humans drink.
(239.1) Who wasnt in class today?
AA مكان SIS تعطق gil لقية
ie اللورد gal كان (D
ev
(239.2) George Washington and Moby Dick.
(240.1) Would you like to dance?
(240.1) Sure. you know anyone who wants t0?
قد يريد أن يقدم شرابا أو رقصا )١ Y£ 04 O - ۲۳۸( فالؤال فى
VV LYS التعاون (الفصل الثامن lcs للمخاطب ولكن الجواب يخالف
دون شك أن يتعرف على شخصية الأفراد )١ _ ۲۳۹( ويرغب السائل فى
الذين كان عليهم أن يحضروا الدرس ولكنهم تغيبوا غير أن الجواب كان مخالفا
SQ LL ١ - لبداً الكم (الفصل الثامن
وتؤدى الإجراءات المشتركة من لدن أطراف الحديث لتحقيق - ۲١ ١
إلى اقتصاد كبير فى مسحادثات من النوع التالى (أورتوتى coberencerle
:( b- MAVA
(241.1) Would like a piece of cake?
(241.2) } am on a diet.
ويقول أورتونى إن الالتحام فى الأجوبة ينبنى على سلسلة من الاستدلالات
تدعمه كمايلي:
(242.2a) People on diets ought not to eat fattening things.
(242.20) Cake is fattening.
(242.2C) | ought not to eat any cake.
(242.20) | will not eat any cake.
من هذه الخطوات فى سلسلة G ط: 77) إلى أن 2 MAYA) ويشير أورتونى
النفكير يمكن أيضا أن تتحول بدلا من ذلك إلى نطق فعلى فى الخطرة رقم
Jo deli السابقة. وينبغى لهذه الخطوات أن تكون قريبة )١ - ۲
؟) على أى حال ليكون لها أثر. TEN) لعملية التخاطب فى
۔ ۲۲ - وقد يكون لدى أطراف التخاطب التزام اجتماعى بتصحيح ما ۱
DA
سبق من من معلومات صالحة للاستنتاج. قفى محادئة كالتى تلى (ج. IS
(T€ 14YA .
Which students got grade F in CISS00 in Spring 1977? )242.1(
None )242.22(
(242.2b) CIS 500 was not given in spring 1977.
نهد الرد رقم (aY TEY) صحي حا فى صورته الحرفية إذا كانت حلقات
دروس الحاسب الآلى لم تنعقد ولكنه مع ذلك مضلل. على حين نهد -TED
(bY بعين على تصحيح الافتراض الخطا. وقد يكون للمجيبين من الأسباب
بالطبع ما يشجع على الافدراضات EBUL كما فى !< ابة اجنود (كارول
iOS cM
(43.1) You shan 't be beheaded" said Alice, and she
Put them (the gardeners)into alarge flower - pot that
Stood near. The three soldier wandered about for a
minute on two looking for them and then quielty marched off after
the others.
(243.2) 'Are their heads off?Shouted the Queen.
(243.3) Their heads are gone,if it pleases your majesty"
the soldies shouted in reply.
يكن للسائلين أن يؤثروا فى أحوال Tokeni o La d وبهذه rra
قمادا مت عملية الاستفهام تشير Strategic . المجيبين باتخاذ صياغات ارتكازية
إلى وجود سبب للشك فإن الصياغة الإيجايية تشجع على الاستجابة السلبية
: وبالعكس
(244 a) Do you think you ought to go?
(244 b) Do n't you think you ought to go?
[2
فيمكن للسامع فى GY££) De أن يستنتج اعتقاد التكلم أن الذهاب غير
مرغوب فيه أما قى حالة TED فإنه يقهم العكس (فيلتياوم OVATA 3
تتفاعل صيغة الؤال مع الاعراف السائدة من أجل إفهام النفي . فإذا كان
استعمال النفى نموذجيا بالنسبة لادة يمكن يدوته أن يتم تصديقها (قارن: ait
الرابع - )۲١ - ١ فإن السؤال يجرى على الوضع تعديلا dU إلى أن
المخاطب لديه من أسباب الشك ما يدعوه إلى عدم التصديق. AM,
إليزابيث لو فتوس bae (AVO) من الطرق التى تتتج من خلالها توقعات أن
تكون هذه الأسئلة BH عن أقوال شاهد عيان. فحين سثل المشاركون فى
التجربة بواسطة السؤال رقم CHE بعد السؤال رقم (aY EO) قال 0۴ منهم:
نعم» ولكن ۴١ فقط قالوا: E E
(245 a) How fast was car A going when it ran the stop sign?
(245 a) How fast was car A going when it Turned right?
(245 ) Did you sce a stop sign?
ومع ذلك لم تكن ثمة إشارة لطلب الوقوف ضمن الفيلم الذى عرضت به ٠
الحادثة .
YE) لقد عملت راشيل ریخمان (۱۹۷۸) فى سسبيل وصف عسمليات
انسياب الموضوع6فم70 والانتقال خلال المنعرجات المختلفة للمحادئات. ومع
كونها استعملت CME مسجلة للمحادثة قررت أن علاقات coherences Yi
تقوم بين كتل من ARH يبدو Topicg ya A فيها عرضة للتغير على مدى
cM وهی تقترح RT بين مساحات issue spaces, PULU «وهى قضايا
عامة مهمة؟ ومعها affected entities , ll, agentsa y pyi والأزمتة الرتبطة
بها) ومساحات event spaces Yi («واقعة يخصوصها أو أحداث وقعت
فيها» ومعها المؤثرون والمتائرون والارمنة والامكنة الخ التى ترتبط e (ريخمان
(ray : AVA والتى بعدها). وحين تؤدى مساحة الاحداث إلى ترنسيح أو
شرح لما ادعى في مساحة من مساحات المسائل تقوم علاقة إيضاحية»#ناءناكلالا أو
o
علاقة restatment, il Juss وتوجد بعكس ذلك علاقة generalization, eei
إذا تليت إحدى مساحات الأحداث جتاقشة للنشاط العام general activity الذى
ينتمى إليه الحدث . فإذا أهملنا مساحة مسألة أو مساحة حدث إهمالا مؤقتا
لصالح مساحة أخرى غير ذات علاقة بها 5 ثم أعيد اعتبارها قإننا تكون قد قعطنا
العلاقات التى أعدناها Returned it وإذا استعملنا مساحة حدث لنظهر اعتماد
كل من ماحتى مسالة على أختها (من خلال علاقة السيية مثلا) قامت لدينا
علافة ULL فرعية Subissue فإذا اندمجت مساحتا المسألة قى «مسالة واحدة
مركبة» قامت لدينا joining Loy Be وتقوم علاقة lel التحديد Respecifi-
0 عندما تناقش ماحة حدث مرة أخرى بعد مناقشة سابقة وفى منظور
مختلف . كما تقوم علاقة انتقال تام إذا انقطعت صلة الخطاب الجديد تماما بجا
سبقه. وتكشف ريخمان عن أن هذه العلاقات الخطابية المتنوعة يكثر أن
تصحبها إشارات سطحية مثل : (بغية الإيضاح) by the way (لتغيير مجرى
الكلام) any ways (للعودة) play جرا.
Yo ١ ولاشك أن آليات المحادثة معقدة. ومع ذلك يصلح هذا العمل
الذى عرضته فى هذا القسم pL BLY على BM عن بعض العوامل
العظيمة التى تتطلب الاستكشاف وهناك تفاعل واضح بين منابع المعرفة وتنظيم
الموضوعات10:65 ومناوبة المشاركين فى المحادثة ومعايير الحكم على ما يعد
مهما ومستحقا للتناول. وينبغى للخطاب الكامل أن يشتمل على التناص حتى
حين يكون التناص فى مواطنه من النصوص غير واضح بذاته (قارن: الفصل
الثامن ١ ١؛ وبوجراند ودريسلر OSA وواضح أن دراسة المحصادثة
يجب أن تنم بواسطة التآزر بين علوم مسختلفة هي: اللسانيات وعام النفس
وعلم Pid thin! بولوچيا والمساسب الآلى وهى العلوم التى يلحقها
on
asl
NARRATION
Y 737 إن البحث فى مجال القصص يرهص AZ YY prefigures العام الذى
ge إليه هذا الكتاب. ولقد سعت الناهج الأولى اللستوحاة من البنيوية
اللغوية إلى عزل الوحدات إلتى تتكون منها سلسلة ما عن هذه السلسلة (قارن:
يروب ۱۹۲۸ء ودتديس VAY ويريموتد 64 ثم أصيح النحر التحريلى
فيما بعد مصدر الهام (مثلا: Le ue ۱۹1۷ وزيلكوفسكى وشيجلوف
o (AVT ثم تحول الاهتمام منذ عهد قريب على ى حال من الوحدات والصيغ
forms المجردة إلى الاجراءات المعرفية cognitive processes فى فهم
القصص. (مثلا : شارنيال 2191/7 وكينتسن ۱۹۷٤ و bYAVV و۱۹۷۹ - ta
وروميلهارت ٩۱۹۷و ۱۹۷۷ - 5و ۱۹۷۸ء وما ندلر وجوتون &MVV
وشانك وآبلسون ۰۱۹۷۷ وثورندايك ۱۹۷۷ء وكوليجفورد ۰۱۹۷۸ ورايجر
٨۸ : وويلينسكى ۰۱۹۷۸ ويوجرائدو کولبی ۰۱۹۷۹ وبوجراند وميلز
(MA ويبتعد الاتجاه المذكور بذلك عن التجريد من المسياغات السطحية
وأشكالها نصالح النشاط الإنسانى فى استممال النصوص وإذ يدو EYI
الأول محددا يحدود الدرس اللغوى أو بموضوع topic أو مجال ثقافى أو
تاريخى يمكن LEW الآخر أن يكون شموليا UNIVERSAL (قارن: الفصل
الرابع - WT وما بعدها)
-Y-Y وإحدى النتائج العظيمة لهذا EM هى فهم كمية المعلومات السابقة
التى يمكن استخدامها من لدن من يتصدى لفهم النص . ولقد قم بصورة
إيضاح schemasciles I بوصفها bLA شاملة للمعرفة تنطبق على القصص .
فيمكن للقراء آن يعيدوا القصص ll بالتخليط إلى ترتيب مناسب (كيتش
۷ه وكيتتش وسا ندل وكوزت كى ۰۱۹۷۷ وشتاين ts زوورسكي
or
AVA إن إهمال بعص 101 التى يستعان بها على الوصول إلى تناغم
العناصر المهمة فى المشروع تعطل الفهم والتذكر (ثورتدايك AVY ويجب أن
يعاد ترتيب القصص التى تتشابك فيها الأحداث من سياقات مختلفة بحيث يلزم
قيها الإبقاء على وحدة المشروعات Kal pli الحدوث قى كل سياق على حلة.
-T-Y ويظهر المشروع أثتاء اليحث في صور مختلفة على الرغم من
الاعتراف بأهميته ويتصور بعفى الباحثين مجموعة من القواعد لإعادة الكتابة
REWRITERULES من النوع التحويأسى المعتاد لإعادة pole LLS القصص
الكبيرة فى صورة قصص أصغر (مثلا : روميلهارت NAVE وماندلر
وجونسون ۰۱۹۷۷ وسيمونز ۱۹۷۸). ويستعمل آخرون شجرات TREES
ترتد فيها مكونات القصة متدرجة من حيث الحجم والحتوى والأهمية (قارن:
بویر ۰۱۹۷٩ ورميلهارت ۱۹۷۷- cb. وثورتدايك ۱۹۷۷). وهاتان الصياغتان
865 تتساويان قى جوهرهما OY إعادة الكتابة فى الواقع تؤدى مهمة عقدة
node أصلية تتفرع إلى عقد فرعية (ومن هنا يستعمل ماندلر وجونسون WS
الصورتين): إن الدلالات العقلية للصورة التركيبية قد جرى إبرازها على أى
حال فمن أين تأتى عناصر القصة من الناحية الفعلية؟
هل هذه العناصر :
-١ قطع من قطع أخخرى اکير منها أو
-Y آمثلة من قسم من الاقسام 5ع5كهاءأو
۴- عناصر من مجموعة غير Kip
7E هى من لمرات التفريعات التحويلية؟
يمكن لهذه العلاقات أن يكون لها وقع مختلف على الإجراء فعلا.
ينبغى لتعدد طبقات تشجير البنية من التاحية الثالية آن يعكس
خصائص | cognitivezlae « ^ اللطبقات العليا أن تلفت الملاحظة وتصلح
للاستدعاء بصورة أقضل عا يكون OE RU الدنيا (ميير ٥14۷و 14۷۷).
ev
ولكن lll التى عرضتها من خلال نص الصاروخ تشير إلى أن التذكر FSM
تخليطا وطوبرغرافية فى طبيعته كما يتضح من المقابئة بين المسودات فى الفصل
السابع - PY -T وما بعدهاء GS, ينضح من اللخصات LIU ذات الطابع
الدرجى التى كونتها أمئلة الحاسب الآنى التى جاء بها سيمونزووردت في
الملحق ويحتغظ الناس فى العادة بالكثير من المادة التى يمكن أن ترد فى صررة
عناصر من الطبقات الدنيسا من الهرم. ويتضح من تذكر هذه المادة ضرورة
الترابط Comectivity والتماسك AST Contemuinty ما يضح مته ضرورة
العلو فى تشجير البنية.
0-1- ولإيضاح القضايا الطوبوغرافية فى مقابل تصاعد الطبقات ينبغي أن
نستكشف فى الدخل: input كونه خارجيا BOTTOM - UP على كونه
ذاتيا أثناء عملية فهم القصة (قارن: الفصل الأول -5-7). وينبغي لمشروع
az خلال الربط الإسجرائى ty PROCEDURAL ATTACHMENT وبين
نص القصة أن يتم حديد هذا المشروع بوضوح ويجرى تعديله بحسب المناسبة
(بوجراند وميلر ٠۱۹۸)ولابد للصفات الداتمة للقصص الشعية أن تعتمد على
صياغة التراكيب الداخلية من حيث تفاعلها مع المشروعات . ويترتب على ذلك
أنه لا يمكن بحسب ales الإعلامية وإثارة الاهتمام اللتين عرضناهما فى الفصل
الرابع أن تكون هذه الأقاصيص الشائعة مطابقة تماما DEY المخططات المختزئة»
إذ يتحتم فيما أظن أن يكون هناك بعض الشكوك والاحتمالات والمفاجآت
الضرورية لإيجاد قصص مثيرة للاهتمام وباقية على الزمن. حقا يمكن للمرء أن
يريد إقحام هذا المطلب على مشروعات القصص ذاتها ٠ بوجراند وكولبى
ava
-1Y ويجب لأصغر عالم STORY-WORLD ias أن يشتمل فى أقل
تقدير على مرحلتين يصل بينهما action jer أو حدث pile Styevent
القصة يتطلب من أجل إثارة الاهتمام يناء يتم السعى فيه من dA مر دلة إلى
آخر مرحلة نحو عدم إيراز هذا التقدم بين المراحل بل ues لذلا ن يتم
بحسب المجرى الطبيعى للأمور. وعند وجود عالم قصة مشحون بالسالك
et
التبادلية يعمل راوى القصة والقارئ على المشاركة فى حل المشكلات PROB-
LEM SOLVING على صورة تتجافى فيها حلرل الرأوى عن حلول القارئ
ولو لبعض الوقت
-Y-Y ويمكن للقصاصين أن يولدو الشكوك باستعمال شخصيات
PERSPECTIVES «aL £i ois CHARACTERS a ss متعارضة |3
ينسب غرضا ما إلى شخصية تسعى إليه في مجرى الأحداث )1048 فكرتى
“objective” ,"achievment" لدی برعوند ۱۹۷۳). فإذا كان قارئ النص يجد
الغرض ذا قيم إيجابية فإن الشخصية تصبح فى نظره شخصية بطولية PRO
TAGONIST أما بالنسبة للقيم السلبية فإنها lad شخصية الوغد ANTAG-
yay. ONIST تفاعل الشخصيات فى صورة سعى إلى تبادل الحيلولة دون
تحقیتی الأهداف (قارن: وينسكى VIVA وقارن فكرة 801:8061057"عند جر
يماس CAV والحيلولة دون تحقيق الهدف تستبقى الشكوك وبخاصة عندما
يوجد القصاص شخصية وغد قوى واسع الحيلة . ويكون الحدث أو العمل
الذى يجعل الوصول إلى تحقسيق الهدف الأساسى صعبا أو سهسلا هر تقطة
التحول . وتعد نقطة التحول TURNING POINT | حدود الدراما إشارة
عرفية إلى «الكوميديا بالنسبة للبطل» أما تقطة التحول السلبية فهى علامة على
uL
4-7- يمكن استعمال الاعتبارات السابقة فى تكوين مرتکزات strategies
لرواية القصة (لاقواعد مجردة لإعادة الكتابة) كما يلى (قارن: بوجراند وكولبى
to : والتى يعدها):
e ga -1-48-7 عالم قصة STORY-WORLD يقوم على شخصية
#142781 عواحدة على BM .
Judas (0) بالنسبة للاطراد اللغوى (فارن هامش ١4 فى الفصل GM يمكن لهذا الاطراد أن يتحول عن
طابعه لخرض ما. يحدث ذلك مثلا فى روفيات التشرد picareque حيث تتناقى أغراض البطل مع ado
انسلوك النموذجية ولكن القراء يرونها إيجاية IL للمرقف. اما اليطل للحايد الذى ليس له هدف كما فى
رواية كامى #الغريب» فمن الصعب أن يتم عرضه ولا يسهل الأقتاع به..
PROBLEM 11141.514158الآرمشكلة stig) وضعية 33> -Y-A-Y
الشخصية. og) GOAL STATE Guay
۳-۸-۲- هيخ مسلكا لمحاولة حل المشكلة والوصول إلى الهدف.
-E-A-T اعمل على الحيلوئة درن الوصول إلى الهدف أو أجل بلوغه.
. TURNING POINT اجعل حدثا ما أو عملا ما نقطة تحول -0-A-¥
تعد مناسية أو غير مناسية FINAL STATE أنشئ حالة ختامية -1-8-5
للهدف.
4-1- ويمكن لهذه المرتكزات أن يتم تطبيقها مرارا وتكرارا لتأتى عنها وقائعم
قصصية za STORY EPISODES التعقيد أو العدد. والواقعة "episode"
كما أحددها هى تلك التى لها مساحة فى عالم القصة ذى الوضعية الابتدائية
والمشكة ونقطة التحول Uy (لكن قارن التعريقات التى وضعها روميلهارت
٥ و ۱4۷۷ - cb وكيتتش ۱۹۷۷ - cb وسيمونز ۱۹۷۸). وقد يحدث
من تطورات القصة ما يدعو إلى التكرار لكون عالم القصة يشتمل على
شخصيات رئيسية متعددة لكل منها أعماله وأهدافه. ويمكن لمالم قصة ما ذى .
gh of ANTAGONISTA 33 PROTAGONIST ls تحت ضبط قاعدة مثل
ما يلى (بوجراندوکولیی GLA
شخصية الوغد ۸.
۲-۹-۲ أنشئ للبطل مشكلة يصنعها الوغد أو يرغب فى صناعتها ثم
وضعية ختامية يريدها البطل ويسعى الوغد للحيلولة دونها.
5-4-7- آنشئ مسلكا DU حل مشكلة اليطل۴ للرصول إلى هدف8.
4-4-1- صور أعمالا يقوم بها الوغد AE GLA الحل والهدف بالنسبة
ENTE
fart -0-4-1 عملا أو حدثا واحدا ت
بالتسبة لإحدى شخصيتى2 Ae .
حول تفور فيها الخطط والقيم
on
14-7- صور خاتمة يمكن أن تناسب أو ترتبط Pale أو Adae
Y 1 - إذا جعل القصاص شخصية الوغد قوية op Ge المرتكزات strate-
5عذعالتعويضية تصبح مطلوبة عى ؛حتمال كما يلى:
1-18-1- قدم شخصية مساندة أو أكثر HELPER CHARACTERS
لإيجاد السمكينات ENABLEMENTS أو gil النعجيزات DISENABLE-
5 ا(لقائمة دون Just البطل أو أهداقه.
11-1- إن المقولات التقليدية للقصص LS) ذكرها كيتتش (b= ٠۹۷۷
ose أن تعد تكتيلا للمرتكزات المختلفة. فالعرض EXPOSITION يمكن أن
يشمل من ١-8-7 إلى 7-4-7 والعقدة JESSCOMPLICATION فى
RESOLUTION, JH, (£-A-Y يشمل كلا من ١-8-هو 1-۸-۲ ويتم
تحقيق المرتكزات بالمرونة من نواح متعددة: فهو يتم بواسطة إضافة شخصية أو
أكثرء وللقاص الخبار بين أن يجمل أهداف هذه الشخصيات فى حالة متافسة
J| COMPITITION توافق CONCORD (ويلنسكى CAVA ويشاقش
ويلنسكى بالنسبة للمتافسة وسائل مختلفة لمعارضة الخطط منها التخريب-وطهو
tage والإخفاء concealment وصىرف sLijdistraction LSY وسائل
التمكين removing enablements الإرغام «i s, overpowering یکن أن
يكون لشخصية واحدة Ghul مختلفة يعارض بعضها يعضا (قارن: الفصل
الادس 4١1١-5- وويلتكى AVA الفصل السادس). ويمكن لهدف واحد
أن يسبب مشكلات هائلة إذا كان بلوغه صعبا إلى درجة مناسبة لذلك. ويذكر
ويلنسكى (YOP i VAVA) ظروفا نموذجية للخطط الصعبة:
1-11-1- منها أن تتطلب الخطة موارد RESOURCES ضخمة بصورة
غير معتادة OLS تكون هذه الموارد بعيدة المتناول.
71-11-1- أو إذا كانت الخطط تؤدى إلى Gtual غير ثابتة UNSTABLE
GOALS (قارن الفصل الثامن -۴۲-۲).
LY ويقوم كل المشاركين فى القصص ( القاص والسامعون أو القراء
oy
وشخصيات عالم القصة) بأنشطة فى مجال التخطيط والتتيؤ. فيجب على
القاص .
أ - أن يخطط مسارات متلاحمة OYE كل شخصية وأعمالها.
ب - وأن يظهر العلاقة فى القصة بين الأعمال والخطط الصالحة
للاستحضار بالنسبة للشخصية المؤثرة
ج - أن
ويراقب LES الاستحضار من لدن' السامعين أو القراء la.
الشخصيات أو كيفية إعادة بتائها مع توقع الأحداث والأعمال القادمة .
ويحتاج القاص إلى أن يتفوق في التخطيط «هاماداهعلي السامعين أو القراء
ليحافظ للقصة على إثارتها الاهتمام. ويمكن له أن يصل هذا التأثير بطرق
مختلفة:
ار مسلك غير محتمل إلى حد ما ليسلكه على طول القصة
كان يجعل الشخصيات تقع على اختيارات أو ANS سيثة.
-YYY أو يتسصوير تفاعلات غير مستوقعة بين الأحذاث كأن يقدم
شخصيات مستقلة تفاجئ السامعين أو القراء بأن يتصل بعضها ببعض أو يختلف
Qa n يمشن
-T-A Y-Y بكتمان المعلومات عمد لثلا تصير الاحداث القادمة عرضة
للتنبؤ كأن يتكص عن إظهار الأهداف الحقيقية لإحدى الشخصيا
-EYY بعرض أحداث يظن أنها غير (XE كالوقائع السحرية التى قد
تجعل الوضعيات التى لا يمكن تحققها فى الظروف العادية للعالم أمرا واقعا.
17-7 - وعلى القاص أن يحذر إهدار الترابط connectivity فى سبيل تحقيق
هذه التدابير tactics » ذلك بأنه لابد من ريط الأحداث والأعمال بوصلات
العلة والتمكين والسبب والغرض (قارن: شتاين وجلين (08V وربما eux
على هذه الوصلات أن تكون خافية أو غير متوقعة ولكنها AN من وجودها.
فإذا كان لدينا عالم قصة يحكمه السحر مثلا فسوف يبدو كأن كل شئ فيه
oA
ممكن» ومع ذلك غجد به عليه causality ومعدلة بصغة تكاد تكون دائمةء يل
هی دائمة على أى حال فليس للرقية السحرية آثار تقع كيفما اتفق حتى لو كان
متسعمل الرقية غير مؤهل لتوقع آثارها. وتحن تدرك مرة أخرى تلك الطبيعة
الانتظامية regulatory لعوالم النص بوصفها نظما systems والتعديل Que
به دائما شريطة أن يخضع للضبط ويكون عرضة للتعويض. BL عرضت
ارتباطات عليه جديدة فإنها ينص عليها وتقاس على العلية المقبوئة. تأمل مثلا
مساعنة للبطل بدعوى علل سحرية للأحداث (مثلا: جاك وساق البقلةء ot
الطفل رونائد من تاليف جاكوب [طبع] OAT وهتاك وسسيلة احرى هى
اللجرء إلى التكرار recursions بحيث يصبح الحدث الأول Vei LE لتعليلات
الأحداث الاخرى (مشلا: القصص الشعبية المتعددة التى يقوم الإخوة
والأخوات واحدا بعد الآخر بعمل واحد بعيته كما فى : ثلاث رؤرس فى بثر
من تاليف جاكوبز [طبع] OAN - أى تناسب BUYI الداخلية للتص (قارن:
الفصل eol -5-4 والفصل الخامس ١-۷- والفهل السابع me:
والفصل الثامن -۲۹-۲).
VET تعد تصرفات القاص كما سبق Uca أساسا للنظر إلى سرد
القصص وفهمها من حيث هما حل لمشكلة (الفصل النامن -5-1). فكلما
ارداد إصرار القاص على أن يجعل حل المشكلة صعبا وغير متوقع ازداد عمق
إجراء الحل لدى السامعين أو القراء (قارن: الفصل الرابع C Yo إن لدى
مستعملى برنامج ميهان (AV) للسرد القصصى فرصة غير ممتادة للحكم
على مقدار صعوبة المشكلات فى القصص التى تعرض عليهم» Sey دلالة
أنهم يجعلون المشكلة بالغة الصعوبة حتى إنهم يجدون ما يتج عن ذلك من
قصة «المحن trials والاضطربات tribulotians أكثر تشويقا (وتلك كلمتهم)
AAT : 1۹۷۷ Shige) أما بالنسبة لقصص القتل التى تتسم بالغفموض فمن
الواضح أنه بتوقع من القاص أن يوه على السامعين أو القراء يإخفاء طريق
الحل إلى ما قبل المرحلة Sigh » وذلك مثلا بواسطة إيجاد عالم معقد
ens
من الشخصيات ذوات الرغبات والأهداف المتعارضة (قارن: س. كلاين diy
avr
-Vo-Y ولقد يعمترض على ذلك ob التاس يحبون مسماع القصة بذاتها
أخسرى ولو أنهم يعرفون الحل» فلا يكن لغيرهم أن يتجاور تخطيطهم
لذلك -JH ويرى بوجراند وکسولیی (۱۹۷۹: 44 والتى بعدها) أن ثمة
تفسيرين لهذء الظاهرة. أما التفسير الأول فهو أن البنيات الشاملة للمعلومات
global structurs (الفصل السادس-1-1 والتى بعدها) أو البنيات الكبرى
macrs- structures (الفصل LJ ۹-۲۳ والفصل الثالث -507-4؟) لا يمكن
أن تكون يعمق موحد للصياغة مشابه للبنيات المحدودة أو الصغرى micro-
Stnuctures . ولكن الاهتمسام بدور على مدى السرد الكرر للقنصص لان
السامعين أو القراء يستمرجعون المعلومات الشاملة فقط ثم يعاودون اك شاف
ا معلومسات التفصيلية كلما وقع السرد. إن القصص الباقية على الزمن؛ بل
الصياغات LS الخالدة فى عمومها تكشف بوضوح أن هناك عناصر Lis
جزنية نظل اثارها فى الإجراء تستعصى على الاخحتزان الكلى على رغم تكرار
رذيتها ولكنها دون المسشوى الذى يسبب انهيار الإجراء. إن الأفكار التى تتناول
محدودية بيانات الإجراء والتى شرحها نورمان وبورو (۱۹۷۵) تنطبق على هذا
الوضعء إذ نجد من جهة أن اختزان المعلومات الشاملة والمعلومات الجزثية يمكن
أن يكون أكبر من أن يطيق الذهن احثماله يسبب العناصر المنشعية والوصلات
links المطلوبة Jat كل شئ فى مكانه المقصود مما يوجد قصورًا فى كمية المادة
المتاحة "data limitation لا يكن التغلب عليه بالممارسة العملية. ومن جهة
أخرى نهد توجيه الانتباه خلال فهم القصة إلى الإشارات الشاملة النى تتناسب
te يصرف الانتباه عن oli التفصيلية حتى إن هذه المادة تصبح من
قسيل عا ف لا مايتوقع. apes هذا الاثر إلى حالات «قنصور فى تنيع
الوصول إلى „cognitive "source limitations” te glali
MY والتفمسير الآخر قد يتفاعل مع الأول ذلك ob الناس إذا ص.اغرا
عوائم قصص براسطة مسالك (المرحلة والحدث) ببدائل متشعية branching
of alternatives كل إعادة للسرد تضطرهم إلى حاب المجموعات الممكنة مرة
أخرى. ويظل السامعون أو القراء عند نقطة التحول على وجه الخصوص
يتصورون البداتل التى يشير ايها الملك pathway ]2
آى البدائل يقع حارج الاستعمال. ويمكن لكارثة هائلة أن توقظ القلق مرات
متعددة على نحو خاص Sis حالات النجاة يأعجوبة قى الحياة الواقعية. ولا
يتصل مالدى القارئ للقصة من تجربة بالتصرف فى الموارد المادية .
17-1- إذا تظرنا إلى التفسيرين السابقين مسجتمعين أدركنا أن BAS بين
المعلومات EXPERIENTIAL ù pa ify stored knowledgez = sll
IMMDIACY قد یکون مهما إلى أقصى حد. ذلك أن actualization fad
المعلومات بواسطة إنتاج النصوص وفهمها ربما يفرض على الاجسراءات دائما
مطالب أكبر ما يمكن للاختزان البالغ التفصيل أن يسجلها ويتناسب معها. من
هنا نجد أن نجربة سرد قصة ما فى لحظة ما تتجارز جرد التناسب مع BUY
البالغة الدقة التى تم التوصل إليها من قبل. فقد يسجل السامعون القصة
ويعيدون استخدامها بوصفها معلومات ولكن استمرار إيجادها الفعلى دينامي
إلى درجة يتعذر معها تثبيته بالاختران.
18-17- وبهذه النظرة يمكن لنشاط الرد أن يصبح نموذجا للإجراءات
النصيسة (بل للإجراءات الإعلامية) على وجه شامل. وتعد هذه الناحية فى
Uy هذا أوسع نواحى استعمال النصوص بالتأكيد من حيث الاستكشاف.
ولقد رأينا من المقترحات الواردة فى الفصل الرابع -7-/19- أن الكليات
UNIVESALS الممكنة تبدو ناشئة عن التجارب التى أجريت على القصص t
وسيكشف البحث المستقبل مدى تأثير هذه الكليات وإمكان تطبيقها على
الاتصال بأنواعه بواسطة OLLI الطبيعية (قارن: الفصل التاسع 4-١- وما
بعدها). E
ارة ذائية حتى عند معرفة
14-4“ وينبغى لكل قصة بخصوصها أن تنم عن تنظيم وتركيب سطحى
يسمح للمرتكزات العامة general strategies أو الكلية Cuniwersal) أن يتم
تطبيقها بواسطة الربط الإجرائى PROCEDURAL ATTACHMENT, . ولسوق
en
أنظر فى نموذج من القصص الشحبى من وجهة النظر هذه ملاحظا
القاص للمرتكزات العامة سرد القصص بطريقة تخلق Las عشوقا ومؤثرا.
وبسبب قدم هذه القصة وتوزيعها الجغراقى الواسع ومتغيراتها سوف يكون لدينا
على احتمال قاص جماعى collective لاقاص فردى. فاذا أعيد السرد بهذه
الطريقة فإنه يحتمل أن يضيق البناء بدرجة عظيمة من الترتيب والإيجار والوقع
(قارن : ماندلر وجونسون ۱۹۷۷). gly تعلو درجات تقسدير معايير التصميم
design من يث الكفساءة effeciency والتاثير effectiveness
والملاءمة „appropriateness
١-۲ ۲- إن النموذج الذى تعرضه هو Lal شعية قديمة من سافولك ظهرت
فى صحيفة إيسويتش فى VY يناير NAVA وقد كانت هذه القصة هى القصة
الافتتاحية فى مجموعة من القصص جمعها جوزيف جاكوبز (AND وهذء
الصورة من صور القصة تعد حلا وسطا بين صورة اللهجة المميزة كما كانت فى
۸ رصورتها التموذجية فى سئة TAY وأنا أحافظ على الصورة النحرية
والمعجمية للهجة فى سنة 1۸۷۸ ولكننى أستعمل صور التهجى العرفى لصالح
القارئ ولقد نوقشت هذه القصة ذاتها من قبل على يدى بوجراند وكولبي
OV) وهی التى أتوخى BELT
(247)
TOM TIT TOT
(1) Well, once upon a time there were a woman and she baked five
pies. And when they came out of the oven , they was that overbaked,
the crust were too hard to eat. so she said to her darter:
uo
العرفان Lah ج oe وأولاده فى نيريورك للإذن الكريم ياعادة هذه ial ويشير
البروفيسور توماس لى بان هذ القصة قد تكررت دراستها كثيرا لدى دارسى القصص LO
"mm
Tom titiot: An Essay on savage philosophy (London : Duckworth, 1898).
avv
(2) "Darter", says she , "put you them there pies on the shelf an”
leve em there a little, an’ they’ ll come again" - she meant, you know
the crust’ d get soft.
(7
(3) But the gal, she says to herself, "well , if they ‘Il come again I'll
ate’ em now" And she set to work and ate’ em all first and last.
(4) Well, come supper time the woman she said : "Go you and git
cone o' them there pies, I dare say they’ ve came agin now" .
(5) The gai she went an’ she looked, and there weren't nothin’ but the
dishes . so back she come and says she, "Noo, they ain't come
agin’.
(6) Not none on ' em? says the mother.
(T) "Not none on’ em” says she.
(8) "Well, come agin or not come agin” says the woman, Tl have one
for supper’.
(9) "But you can't, if they ain't come,” says the gal.
(10) "Bat 1 can”, says she , (8) "Go you and bring the best of ' em."
(11) "Best or worst", says the gal, “Eve ate! em all, and you can't have
one till that’s come agin".
(۷) حالات تكرار الفاعل هذه التى ذكسرتها فى القصل الخامس -4-5 ذات دلائة احشحالية ولكننى لا أراها
بدو وظيفة فى الإفصاح عن الموضوع- والنص الاصلى لا يستقيم على طريقة واحدة من حيث وضع
الإشارة إلى الصوت المحذوف فى قول الضمير -
(۸) لاحظ أن مرف موقف القصة يتحخطى أية مشكلة فى فرز المبارات uh مع ملول واحد فى
الاستعمالات UAL للضمير .she
err
(12) Well, the woman she were wholly famished, and she took ber
spinnin’ to the door to spin and as she span she sang:
(13) The king he were a- comin’ down the street an' he heard her sing,
but what she sang he couldn't hear, so he stopped and said:
(14) "What were that you was a- singin’ of mum?
(ES) The woman , she were ashamed to let him hear what her darter had
been a- doin; so she sang sted o'that:
"My darter ha ' spum five , five skeins today”.
"My darter ha ' spum five , five skeins today".
(16) "Stars O'mine !" said the king, I never heerd tell of anyone
as could do that!”.
(17) Then he said : "Look you here, I Want a wife and TI! marry
your darter . But look you here" says he , “elelven months out O' the
year she shall have all the vittles she likes to eat, and all the gowns
she likes to git, and all the company she lis to have, but the last
month O the year she will have to spin five skeins everyday, and if
she doon't, I shall kill her".
(18) “All right,” says the waman: for she thougtht whata grand mar-
riage that was. And as for them five skeins, when the time come to it,
there'd be plenty o'ways o' gettin’ out of it, and likeliest, he'd
have forgot a bout it.
(19) Well so they wes married. Ao’ for eleven months the gal bad all
ori
the vittles she liked to eat and all the gowns she liked to git, an’ ali
the company she liked to have.
(20) But when the time was getten’ over, she began to think about
them there skeins an’ to wonder if he bad ' em in mind. But not
one word did he say about ' em an‘ she wholly thought he’ d for-
got'em.
(21) Howsoever, the last day o'the last month , he takes her to a room
she's never set eyes on afore . there weren't nothin‘ in it but a
spinnin wheel and a stool. An’ says he, "Now me dear, here you'll
be shut in to - morrow with some vittles and some flax , and if
you ain't spun five skeins by the night, your head'll go off".
(22) An away he went about his buisiness.
(23) Well, she were that frightened. she'd always been such a gatless
gal, that she didn't so much as know how to spin, and what were
she to do tomorrow, with no one to come nigh her to help her? she
sat down on a stool in the kitshen, and lock! how she did cry!
(24) Howsoever, all on a sudden she heerd a sort of knockin’ low
down on the door. she upped and oped it, an’ what should she see
but a small little black thing with a long tail. that (9) looked up at her
curious, an’ that said:
(25) "What are you a- cryin’ for?"
(26) "What's that to you?” says she.
(27) "Never you mind," that said "but tell me what you are cryin’ for"
)4( كلمة thal مستعملة فى صورة ضمير MAL gud النموذ
الهوية الجهولة للشين الاسود الصغير
للهجة؛ رهى لضا رعا كدت
ovo
(28) "That woon't do me no good if I do," says she.
(29) "You doont know that," that said an' wirled that's tail around.
(30) "Well," says she, "that woon' do me noo harm , if that doon't do
me no good, and she upped and told about the pics an, the skeins
an, everythung,
(31) "This is what IJ do," says the little black thing "TI! come to your
window every mornin an’ take the flax an’ bring it spun at nigtht".
(32) "What is your pay?” says she.
(33) That looked out o the corners o that’s eyes an’ that said: "IMI give
you three guesses every night to guess my name, an’ if you ain't
guessed it afore the month's up you shall be mine”.
(34) Well , she thought she’ ل be sure to guess that's name before the
month's up "All right,” says she “I agree".
(35) “All right," that says, an’ lork! how that twirled that's tail.
(36) Well, the next day her husband he took her into the room an’ there
was the flax an’ the day's vittles.
(37) "Now there is the flax," says he, "an' if that aint spun up this
night, off gocs your head" An’ then he went out an looked the
door.
(38) He'd hardly gone, when there was a knockin’ agin the window.
(39) She upped and she oped it, an there sure enough was the little old
thing a - settin’ on the ledge.
(40) "Where's the flax?" says he.
en
(41) "Here it be ," says she. And she gave it to him.
(42) Well , come the evenin’ a knockin” come agin to the window she
upped and she oped it and there were the little old thing , with five
skeins of flax on his arm.
(43) "Here it be,” says he, an‘ he gave it to her.
(44) "Now, what's my name?" says he.
(45) "What, is that Bill?"says she.
(46) "Noo, that ain't" says he - An he twirled his tail.
(47) "Is that Ned?" says she.
(48) "Noo, that ain't," says he . An he twirlea his tail,
(49) "well, is that Marc?" says she,
(50) “Noo, that ain't," says he, and he twirled his tail harder, and away
he flew.
(51) Well, when her husbad he come in: there was the five skeins redy
for him. "I see I shan't have for to kill you tonight’ my dear", says
be. You' ll have your vittles and yows flax in the monin,” says be .
an’ away he goes.
(52) well, every day the flax an' the vittles , they was bonght, an every
day that there little black impet uped for to come monings an’ even-
ings. An’ all the day the gal she set a - trying for to think of names
to say to it when it came at night. But she never hit the right one.
Ant as it got towards the end of the month, the impet began too
look so maliceful, and that twitled that’s tail faster and faster each
time sbe gave a guess.
(53) At last it come to the last day but one. The impet that come at night
along of the five skeins, that said:
(54) "What, ain't you got my name yet?"
(55) "Is that Nicodemus? " says she.
(56) "Noo, t' aint," that says.
(37) "Is that Sammie says she,
(58) "Noo,t'ain't, "that says.
(59) "A-well, is that Metbusalen? " says she.
(60) "Noo, t'ain't that nicther, " that says.
(61) Then that looked at ber with that,s eyes like a coal o fire, and that
says: "woman, there's only tomorrow night, and then you'll be mine
! An' away it flew.
(62) well,she felt that horried. Howsoever, she heerd the king a - ca-
min' along. the passage. In he came, an'when he scc the five skeins
he says, eays he:
(63) well’my dear, says he "I doa’ t see but what you’ Il have your
skeins ready tomorrow night as well, an‘ as I reckon I shan't have to
kill you, I' Il have supper in here to night. "So they brought supper.
and another stool for him, an' down the tow they sat.
(64) well, he hadn't eat but à mouth or so, when he stops and begins
to laugh.
(65) "what is it?” says she.
(66) “A - why," says he, "I was out a' - huntin' to - day, an’ I got
OA
away to place in the wood I' d never seen. fore. An’ there was on
old chalk - pit. An’ I hecrd a sort of a humming, kind of. So I got
off my hobby an’ I went right quiet to the pit, an’ I looked down.
well, what should there be but the funniest litle black thing you ever
set eyes on. An’ what was that a doin’ on , but that had a tittie spin-
nin' wheel an’ that were a - spinin' wanderful fast, an, a ~ twirling
that’s tail. An’ as that span that sang:
“Nimmy nimmy not
My name’ s Tom Tit Tot”
{67)Well, when the gal heerd this, she fared as if she could have
jumped outer her skin for joy, but she didi't say a word.
(68) Next day, that there little black thing looked so maliceful when he
came for the flax - An' when night come she heerd that a - knockin'
agin the window panes.
(69) She oped the window, an that came night on the ledge. That were
grinnin' from ear to ear an’ Oo! that’ s tail were twirlin' round so
fast.
(70) what's my name?" that says, as that gave her the Skeins.
(71)"Is that Solomon?" she says, pretendin' to be afraid.
(72) Noo, t ain't" that says, an’ that came further into the noom.
(73 well, is that zeledee?" say she agin-
(74) "Noo, t ain." say the impet. An, then that laughed and twirled
that, s tail til you couldn't, hardly see it.
ov
(75 Take time, woman," that says, "next guess an, you, re mine." An,
that streched out that, s black hands at her.
(76)well, she backed a step or two, an, she looked at it, and then she
laughed out, an, says she, a - pointin.
of her finger finger at it:
“Nimmy Nimmy not
your mame, s Tom Tit Tot,”
(77) well, when that heerd her, that shricked awful an, away that flew
into the dank, an' she never saw it no more.
فهم القصة التى يراد strategies ويمكن النظر فى مسرتكزات - ۲١ - ۲
بواسطتها استرجاع تركيب الأحداث والمواقف وبناء نموذج لعالم القصة يجعل
الثامن Jail سبق ذكرها فى I هذه المرتكزات موازية لمرتكزات سرد القصة
والتى بعدها. ولسوف أطيل الكلام إلى حدما عن منظور سرد القصة ۸ - ۲ -
باستسخلاص بعض النواحى الاخرى من نموذجنا السابق . وتشتمل مرتكزات
والتی بعدها): OE :۱۹۷۹ الفهم على مایلی (قارن: بوجراندوكولبى
MAIN CHARACTERS p ji لاحظ الشخصيات LL Y LT
Stal, ومشكلاتها
الشخصيات وخططها ACTIONS اربط يبن أعمال - ۲ - ۲۱-۲
والوصول إلى PROPLEM SOLVING وحلول مشكلاتها PLANS
ATTAINING GOALS أهدافها
بين ا مواقف CONNECTIVITY at اسسترجع - 8-1-7
CAUSE الملة links بواسطة وصلات EVENTS «a» Mt, SITUATION
PURPOSE , والغرض REASON «Jl, ENABLEMENT والتمكين
ore
4-5-7 لاحظ العسارات الح فيزية MOTIVATIONAL
STATEMENTS .
؟ - 5-7١ لاحظ عبارات عزو القيم VALUE ASSIGNMENTS
1 3-53 - لاحظ دوال الزمسان LOCATIONS TIME والموارد
-MATERIAL RESOURSES 4!
de ا ly
-TURNING POINTS التحول
8-7-7 - وازن بين الحالة الخستامية YUL, FINAL STATE
المستهدفة GOAL STATES لدى شخصيات القصة
NYY وفى ظنى أن قمة الأولويات هى التى تتجه إلى التعرف على
gy ! فى STORY EPISODES aill برافبة اللحظة التى يتم فيها
نجاوز دائرة قواعد سرد القصص . أما المكونات الجوهرية فهى المشكلة ونقطة
التحول ووضعية Laks تتعلق بأهداف الشخصيات (الفصل الثامن ۲ - A
وفى نموذجنا الذى أوردناه Le قليل ثلاث , )١( : episodes فترة افتاحية
فى البداية إلى الزواج اللکی (الفقرات Y ۔ 405 00 سياق
مشكلة الهدف by مهمة QD (T£ 2 ۲۰( SAN أن هدف مهمة الغزل أى ,
GUS شخص آخخر بالعمل هدف غير ثابث81:5ه08051) لانه يتبب فى
مشكلة جديدة (قارن القصل الثامن ۲ - ٠١ - 1). إن الهدف فى عملية
تخمين الاسم من جهة أتعرى هدف estables ويتهى القاصّ فى BAAN
من سرد القصة عند هذه النقطة دون إقسافات» ولم تحدث إثارة للمشكلة
الممكنة التى تتعلق بطلب إجراء عملية الغزل مرة أخرى بعد أحد هشر شهرا
m
Vas من الخ
؟ - 11 ويواجه القاص لهذا النموذج من أجل الاستمرار فى القصص
ad )٠١( علق أحد المشاركين فى تمسربة هذه القصة وقد سمع التسخة المعتادة (قارن: الفصل الثامن Y
ET وما بعدها) بأن فى القصة خطا andy هوأنها لم تذكر شيا عما يمكن أن يحدث بعد مرور Am
عشر شهرا؛ فلقد استغلت الفتاة المخلوق الاسود AUS, تقيد منه مرة SPV
ort
مشكلة التحول من موقف معتاد للتدبير المنزلى والاحداث التافهة إلى رواج
مهم يشتمل على مساومة مشئرمة بالمجاملات BARGAIN FAVOR (الفصل
السادس (E. ٤ (مائم يكن المرء مهتما Ob تكون الميادلة بالطعام واللباس
والصحبة وضفائر من الكتان المغزول الذى تبدولتا منه فكرة المساومة بالشئ
(BARGAIN OBJECT وفى صورة أخرى من هذه القصة نجد حول التسخة
C Rumpelstiliskin zi إذ GOR, بالفتاة فى مساومتها المهلكة بسبب تفاخر
أمها دون تحوّط. ويستعمل القصاص فى قصتنا هذه مالك مختلفة ذات
خطوات ضيغة أكثر bae ويأتى القصاص من أجل معاونة الالتحام
coherence والترابط connectivity بعدد من عبارات التحفير
MOTIVATIONAL STATEMENTS كالإعلان الصريح عن M
والتمكينات والأهدافق التى نؤدى إلى الأحداث والأعمسال. فالفطائر لا تؤكل
مباشرة لأنها تهاورت حد النضج القبول فأصبح سطحها الجاف أقسى من أن
بؤكل (Oui) وحالة الفطائر بدورها تحضز رغبة gab الأم صاغتها صوغا فيه
لبس (رقم (Y لاحظ أن القاص يتوقف ليوضح للسامعين «ما قصدت إليه الأم.
أتعرفون» (رقم ؟) وذلك إيضاح لكيفية تنظيم عدم الثبات فى عالم al
بإشارات واضحة. إن اللبس يؤدى غرضا بالنسبة إلى تعليل مبالغة الفتاة فى
الأكل كما يتضح من عباراتها فى أرقام CVV AVEO eT) ولإفشاء عمل الفتاة
فى عالم النص يرسل القاص الام «o gl لتغزل وتغنى (رقم OF ويجعل
املك يسير فى الشارع (رقم HOY وثمة حفز كذلك فى استفهام الملك لأنه لم
يسمع ما كانت تغنيه الام (رقم QY كما کان المرأة لأغنيتها بسبب خحجلها
من أن يسمع منها عما فعلته ابنتها (رقم 18). أما رد الفعل من الملك فقد جاء
من بعد لأنه لم يسمع Lat عن إنسان يمكن أن يفعل ذلك (رقم OX ولأنه يريد
النفسه زوجة (رقم7١) وتقبل الام ما عرضه LEY رأت أن هذا الزواج كان
زواجا عظيما (رقم 1۸).
(11) الاسم IY! فلقصة اسم واصف لها لات معتاء: «الشخص ذر الارجل الطريلة AG ll
ory
إن هذه العناية بالعيارات التحفيزية لنجد مايشجع عليها دون شك
الفارقة بين المراحل والاحداث الافتتاحية والمراحل والاحداث
الختامية فى حدود Laity البداية. ويتوخى القاص مرتكزات AS فجوة هذه
المفارقة بواسطة إضافات dependencies موضعية من أحداث صغرى ذات
إضافات تدريجية إلى التتيجة النهائية. وهناك طبقا لذلك عدد من المشكلات
الصغرى الختلفة فى هذه الصدد وليس مشكلة واحدة: فهناك الجوع مشكلة
تعويض default ناشئة بصورة آلية بمرور الوقت (ميهان )۱۹۷١ - وتعليمات
تتسم باللبس وعدم وجود عشاء وأغنية غير مسموعة إلى حدما وار
5 وقد حدث أن وجدنا الحلول المتخذة فى كل مرحلة توجه مسيرة القصة
فى اتجاء لم تكن الام ولا ابنتها تتوقعانه . فالملك يبدى فهما حرفيا لنص الاغنية
المحرفة ولأخطائه لكونه ملكا قوة التشريع (شارنياك VAVO طا: OD Oe
وأصل بهذه الاعتبارات إلى نتيجتين:
osa TEL أولا أن نستخلص مرتكزات أخرى لسرد القصة: من
أجل موضوعصات تتسم بالمفارقة العظيمة بين وضعياتها الافتتاحية ووضعياتها
الختامية. ثم نبني مسالك pathways من الأعمال المحلية الطابع مع تقديم
عباراث تمفيزية MOTIVATIONAL STATEMENTS متكررة.
UU YEY لايمكن للتشجير البيانى تلقصة Stotytree ذى التكوين
المعتاد آن يحدد العوامل المهمة (قارن: الفصل الثاتت - ۲ - ۳) ومن ثم افترح
بدلا من ذلك شبكة ترضح De عمل Actionstate Network كل شخصية في
القصة واتجاهها المعين. ولإيضاح التحفيزات سوف أجمل الطرق التبادلية على
هيسشسة تفريعات تلم الشسخصيسة المؤثرة agent إلى حسالات
مرفوضة UNDESIRABLE STATES (قارن: الفصل السادس = .)١٠١ - ٤
Ae JAM ial, ريما كان للاغتية فى نطاق ثقاقى سابق وظيفة التعويذة التى تمق ما فى نصها. ON
فى السيطرة على توم تؤدى دور الرقية بالتأكيد فيؤدى ترديده لها أثناءالغزل فيما ييدو عهمة السحر الذى
يتم سرد هذه القصة فى نطاقه أن يتم RC آسرع من JAN يجعل عملية
هذه الامور. clad
err
وتبدو نتائج الفقرات SY للقصة التى بين آيدينا واضحة فى الشكل رقم
۷ حيث ud كل الوصلات ob ألقاب: فهتاك العلة والتمكين والسيب
والهدق والمقاربة الزمانية (وهذه الأخيرة اضعف الوصلات ولا ينبغى استعمالها
أكثر من اللازم فى سرد القصص). وسيكرن لدينا كبرى-©[5181 MACRO
TURE ذات طبيعة بصرية ULE عناصرها بالقدر الأدنى من الترابط المطلوب
Jat عائم القصة متلاحما „coherent
الشكل رقم Gv)
evt
Daughters track King's track
DAT bear wr aking KALI hear unclear song
DSI confused
DA2, eatpies KA ask about song
D92; Bed KA3 hear clear song
DA2, set pies aside
DS2, still hungree KA4 offer maniage
DA3 marry king KAS marry daughter.
Woman's track
WAI bake pie WSS; repeat same song
WAZ ask D to set pies aside WSS ashamed of daughter
WAS go without supper WAG consider offer
WA4 sing song about DA2 W7, accept offer
WAS; change song WS7, gand marriage for daughter
WSS; proud of daughter WAT, refuse offer
WS72 family still poor
Key : ap = apperception of m= proximity
ca = cause of pu = purpose
M re = reasen of
وو ti = time of
em emotiod of. vo = volition of
OMINOUS BARGAIN UL nil Lye lt إن الماومة -Ya - Y
JE تجعل من يريد الفهم OY والشروط الترتبة على القشل (رقم FAVOR
مرحلة استفتاحية (أحد عشر شهرا من الزواج) تنبعها مشكلة (غزل كمية
ero
مستحيلة) وهدف (البقاء على قيد الحياة - وهر أكير هدف مطلوب» تتبعها
حسبما يقول يبو ۱۹۷۷). Va, يتشىء أعترافا بواقعة episode ذات
duce كبر أن تتهى نهاية سلبية . وتبدو الفرصة الوحيدة لحدوث نتيجة
EI فى التوقع المشترك eU وابتتها أن ينسى الملك شأن pati
الحم (رقم 1۸ » .)2١ ولكن هذا الأمل انتهى عندما استبعد الملك المساومة
فى الوقت للحدد (Tg, وعند هذه النقطة يبدأ عنصر الخصومة لأول مرة
يطر! على القصة بقسوة حقيقية: إذ بيطل الملك خطة البنت ويعرّض للخطر
هدفها الئمين Gon وهو البقاء على قيد الحياة (قارن: الفصل الثامن - ۲ - 4
- 4) ويزيد اضطلاعه يدور الوغد)1280015تة بواسطة Ge للحيلولة دون
الخلول الواضحة كالهرب أو المعونة الخسارجية. وبذلك ينبغى لمن بريد الفهم أن
يتسب دور الوغد ANTAGONIST للملك فى هذه الواقعة لتحقق
المرتكز strategy رقم .٤ - ٩ - Y أما البطل PRO TAGONIST فهر البنت
لان السامعين سوف ية هدفها وهو اليقاء على قيد الحياة على هدف ا ملك
وهو الحصول على غزل الكتان. وخلافسا لكل توقع لم يكن يكن
اللمرتكز strategy رقم Y 4 - ۴: (ابدأ طريقا لحل المشكلة) أن يتحقق فى
مسار عمل (mJ ومسا كان لها إلا أن تبكى عند توقع المرحلة النهائية (رقم
OY ونشير هنا إلى توضيح أثر التفعيل actualization على ترابط attachment
تخطيطات القصة الأساسية (قارن: الفصل الثامن - Co - Y
YA - ۲ - وخط السير الذى أريد للقصة معطل هنا بسبب الاحتمالات التى
تشير إلى كارثة ويتبغى للمرئكز strategy الذى فى ١ - ٠١ - Y أن ينشط عند
ملاحظة رجحان قوة الوغد على قوة البطل» وعلى من يحاول الفهم أن تكون
استجابته Knockin’ aU على الباب (رقم (VE هى توقع قدوم شخصية
للمعونة HELPER CHARACTER ونسبة الشىء الضثيل "Small lies pÝ!
black thing" (رقم (TE إلى هذه الشخصية طبقا لهذا الدور. Jamy القصاص
pO بشية التمكين من عملي للمساعدة على صيغ مالة الوصول إلى
المعلومات بصبغة النفى (قارن: الفصل Y - SACHE - ۲۳): فهئاك حوار
مختصر إذ يأل ASK توم وتجيب الفا بذكر السبب INFORM REASON
"woont" do noo harm” : tg ås أى لاضرر فى ذلك (رقم Laxes (T+
evi
يفتح العرص الذى قدمه توم طريقا إلى تحقيق هدف الفتاة «البطل» يتبغى لمن
يحاول الفهم أن بیز نقطة التحول TURNING POINT على نحو ما جاء
تحديدها فى الفصل Y Gal th - ۷. ولهذا السبب يصبح قرار il حاسما
ويبرره القصاص بعيارة من عبارات التحفيز هى أنها ظنت أنها على ثقة من
استطاعة تخمين اسم هذا اللخلوق قبل أن يتهي الشهر (رقم OE
YY - Y - وتتناسب المساومة بالمجاملة BARGAIN FAVOR من جهة توم
e الدمط الذى ساد من قبل فى مساومة الملك. فالوصول إلى أحد الاهداف
يولد مشكلة جديدة يتحول حلها إلى هدف جديد. ومشكلة البطل فى هله BM
أن يحصل على المعلومات الناقصة من خلال محاولات محدودة العدد (هنا ترى
عجزا محزنا فى صُورة محاولة وخطأ وهى صورة تعد نموذجا للعمل» قارن:
الفصل السادس OV - ٤ وما دامت هذه المشكلة الجديدة Val em على
نزاع حول الهدف فلابد من نقل دور الوغد من الملك الى توم وهذا التقل
بخصوصه أمر شائك لان المساومة الخطرة التى قام بها الملك يجب أن تظل
سارية الفعول لتكون دافعا للمسارمة المسديدة وإلإبقاء على عنصر
الترقب suspense - ويل مس القصاص هنا ذريعة للحد من GAL مرتكزات
الوغضده eli لايجعل قطع راس الفتاة هدفا من أهداف الخطة فلا تفشال
مخططاته إذا حالف الفتاة النجاح . وهذا التوهين للمرتكزات التى فى ۲ - ٩ -
T «0-A-Y,Y يجعل دور املك متكافتا بالنوايا المختلطة إلى حد أن
يصبح هو نفسه شخصية مساعدة قيما بعد (رقم VV وربا استخلصنا من هذه
الاعتبارات مرتكزا آخر للسرد القصصى هو:
١ - ۲۷ - Y - إذا كانت شخصية الوغد فى واقعة ما تؤدى دررا مساعدا
فى واقعة لاحقة فاجعل تحقيق مرتكزات الوغد paia على الواقعة السابقة.
-YA-Y ويوضح هذا المرتكز Strategy مرة أخصرى ترابط الإجراءات
الشاملة عند الاستجابة للمطالب المحددة. وبهذا الشعار نفسه يتحول دور توم
من مساعد إلى معوق فهو يبدو فى die القصة عاملا على ASE الفتاة من
البقاء على قيد الحياةء ولكن التعارض بين آهدافه وأهدافها يصبح بالتدريج PT
ory
وضوحاء يتابع القصاص هذا التطور بواسطة gle وقيم سليية توحى بمرتكز
آخر لرد القصة يضاف إلى ١ - ۲۷ - Y وذلك كما يلى:
١ - ۲۸ - Y - إذا كانت الشخصية ذات العون تتحول إلى دور المعوق فيما
. بعد فطوّر تعارض أهدافه مع أهداف البطل بآن تعزو إليها قيما سلبية قى النقط
Ew
YA - Y - فى اللحظة السابقة مباشرة على عرض ما يعرف هذا المخلوق أنه
مساومة غير متوازنة هده ينظر من جانبى عينيه (رقم (TT وهى علامة معروفة
ثفافيا Jas على نية الخديعة. فححول العسيارة المحايدة «الشيء» thing? التى
كانت تشير إلى توم (رقم ٤۲ء ۰۴۱ CEY YR إلى عبارة سلبية هى ١ الجن
الصغير؟ "imper" (رقم AVE OY LOY وقد وصفت ملامح توم فى البداية
بأنها «غريبة te (رقم (TE ولكنها قيما بعد تتحول إلى «عدوانية tr (رقم
٣ه » CVA وتتحول الفتاة من كونها: «خائفة جد من مطالب الملك (رقم
۳ إلى الإحساس بالراحة لتوقعها المساعدة وإن كانت تنحرل مرة أحرى إلى
الإحاس «بفزع كبير» - وتلك حالة متكررة يبدو منها إلى أى Te كان دور .
الشرير عنده قد أعيد توزيعه من خلال قياس BUM الداخلى TEXT IN- yo
TERNAL PATTERN MATCHING (فارن: النصل الثامن = LOY = Y
فلا تتغير حالتها إلا حين يتفتح طريق جديد تلحل بواسطة الكشف عن الاسم
فى وقت أحست فيه الفتاة oe Cal أن تقفز خارج جلدها من القرح . وعندما
sis أن الملك الذى يساعدها كان متاوثا سابقا تكتم إحساسها بالراحة ولا تبس
بكلمة واحدة (رقم CW
7١ - Y - ويدعم انتباه القصاص للتفاصيل الاتماهات السلبية فى وصف
توم» فذيل توم الطويل يدل على مستواه دون الإنسانى» أما النصف الآخر
فحيوانى أو شيطانى (قارن: الفصل الثامن - (TA - Y وتحريك الذيل قرينة
على معرفة الأعمال والأحداث التى تدقع خطة توم لاكتساب السيطرة على
الفتاة وهذا عمل اعتباطى ولكنه محدد بحسب الموقف. وما كادت المساومة تنم
حتى حرك هذا المخلوق ذنبه (رقم ad, (TO تطليت التخمينات الخطأ آن يهز
ora
ذنيه هزا أسرع (رقم 41 e ٤۸ ۰٥ء 08). أما فى الموقف النهائى الذى كان
تجمع القرائن فيه أكثف ما يكون OL الكلام عن توم يكون: «عجبا لقد اهتر
ذيل هذا المخلوق دائريا بسرعة كبيرة» (رقم 14). ويصير توم فى التخمين قبل
الأخير أقرب شىء إلى هدفه؛ ويستعين الفهم بقريتة تقول: «إنه يهمز ذيله
بدرجة تجعله لاتكاد تراء» (رقم AVE ولقد The القصاص الطرق المتبعة فى
التفاعل الاجتماعى بواسطة عمل جديد تماما أوجده ليكون تعويضا تصويبيا
واضح الحدرد والاطراد بالنسبة للموقف. ويؤدى التشاط فى الحركة دور
العلاقة الدالة على السعى إلى الهدف وعلى الستسوى دون الإنسانى «qud
قيكون ذلك دعوة لنا إلى رفض هدفه الذى هوالحصول على الفتاة (ولوصورنا
لهذا الدور شابا مهذيا يصلح للزواج لظهر عدم التكافؤ بين الصورتين بوضوح
Qu
TY - Y - ويمكن أن ei بان eee كبيرآ من فهم القصة يتمثل فى
ملاحظة القرائن التى تجمل الخطط الكامئة فى القصة مكنة الاستكشاف
بواسطة الترابط الإجرائى procedural attachment ويتجمع عزو القيم-كة value
sigament. حول نقط التحول (قارن: لايوف وواليتسكى Baty AW
الافتتاحسية غير ذات أثر بالنسبة للأعمال حتى تطرأ الحاجة إلى تمحفيز الام إلى
تغيير الأغئية بسب خحجلها (رقم .)٠١ ولحفزها على قبول عرض الملك يصف
القصاص الزواج المنتظر oly عظيم tgrandi (رقم 18). UT الواقمة AILS
فتتطلب إيضاحا بسبب عدم إقدام الفتاة بنفسها على محاولة حل ULA وهنا
فقط يقال UJ إنها كسولة Ul, ."gatless" نقطة التحول فى الواقعة الختامية
فيظهر فيها توم مبتسما من أذن إلى أذن «grinning from ear to ear" ولا يكاد
ذلك يجعل هدفه جذابا. وعندما يسمع التخمين الثانى xl يضحك لسوء حظ
خصمه (رقم (VE متوقعا منها ضحكة ذات صدى عند الهزيمة مصحربة بترديد
غنيته (رقم 1( (قارن التعبير عن هذا العمل ذاته يعبارة: «مديده إليهاء)
عندثذ تتسراجع هى خطوة أو حطوتين فى اشمشزاز (رقم (VT وكان إلقاءها
أنشودة الاسم مصحوبا يعمل واصم اجتماعيا هو توجيه إصبعها إليه رقم(6/3
حتى الضمائر اللغوية تم ضغطها لتصلح لتحويل توم إلى شىء مادى» فقد جاء
ors
استعمال dit و that على مدى طول التظر التهائى فى عقابل the? التي فى
محاولات التخمين الأولى (رقم (o. EEN
Y - 878 - وقى الوقائع المتأخرة Lal عبارات تحفيزية. فحزن الفتاة وخوفها
E ان من امهل بكيقية الغزل وعدم تطوع أى شخص لمساعدتها (رقم 017.
ولقد رآت قبل قيونها المساومة أنها على ثقة من القدرة على تخمين اسم
للخلوق العجيب that (رقم CFE ولزيادة الخطر عليها فيما بعد قيل لنا كيف
d توم بتبوءته وله «عيون كفحم الناره (رقم VN وكان رجود الملك فى
الحجرة حيث يصل فى النهاية إلى حل مشكلة الفتاة محفوزا بعبارته إذ قال:
«لن اقتلك فيما أتوقع وسوف أتعشى هنا هذا المساء» (رقم OY ومن أجل
التطرق إلى الدخول فى سرد القصة كان من الضرورئ أن يتوقف عشاء املك
بضحكة ورجاء إيضاح (رقم O3 VE
YY - Y - وواضح ما بين السحفيز وعزو القيم من تفاعل؛ فينبغى لعالم
القصة أن يبدو فى صورة مقيولة لدى السامعين حتى حين يكون مجرى أحداث
القصة غير متوقع أو يكون ذا مالك غير مفيسدة. وعلى القصنّاص أن يوج
وجهات نظر السامعين عند النقط الكبرى أو الصغرى بنوعين من الإشارات التى
سبق إيضاحها. ومازال فى طوقنا أن نستخلص مرتكزا آخر لسرد القصة هو:
١ -PY - ۲ - عندما تصل شسخصية ما إلى قرار يؤدى إلى حالة إشكال
جديد عليك أن تقدم مادة توحى بالسبب الذى من أجله أصبح مسلك ما يتم
اختيا أفضل مما يبدو وأصبح املك المتروك أو المسالك المتروكة غير ج
T£ - Y - ويوازن القصاص بين احتمالات ei بطريقة لاتجعل أحد
liL واضح التفوق على جميع غيره. فلقد أتمت الام وايتتها مساوماتهما
المقنجعة على أمل أن تكمكتا من التخلص من عواقبها (رقم 1۸ - .)۴٤
وعندما Gad الفشل صارت القرص محصورة بين أمرين فإمًا ان تغزل كمية
LILY لھا يها وإما أن تخمن اسما غريبا فى ۳۰× ۴ من المحاولات وكان كلا
5
الأمرين هينا إلى درجة الإحباط . ومن هنا كان تطور الحدث ذا دلالة ولافتا
للانتباه من حيث التوصل إلى الحلول.
Y - 70 - لقد وضعت رسما تخطيطيا للواقعتين الثانية والنهائية من القصة
وجعلت ذلك صورة شبكة فى الشكل رقم TA وأغنى خطوط الشبكة الخط
المتعلق با il على حين اختصت الام يأكثر المخطوط ازدحاما فى المسافة الأولى
من الرسم (قارن الشكل رقم UT AY أعمال الفتاة فقد كانت ردود افعال قي
أغبها ناشئة عن الدوافع فى الخطوط المعبرة عن الملك (K) وتوم CD وكما
حدث فى الشكل رقم ۳۷ اظهرت مسالك عن الاحداث الاختيمارية التى كان
usc أن تحدث ولكن لم تحدث Caio p نقط تحول. ولقد شكلت هذه البدائل
موقفا context يعون على الفهم التام للمسالك للختارة OD هذه المعلومات
الإضافية لاتظهر لسوء الحظ فى التشجيرات العتادة للقصص التي تشتمل على
الاحداث التى وقعت فقط. ومع ذلك يبدو بعض الأحداث غير ذى معنى مالم
يعلم الامعون ماذا كان يمكن أن يحدث فى الاحتمالات الأخرى.
OT) يعس هذا التكوين Joa الاحداث الاختيارية النى لاحظه يوصفه توازياين النصية والشقاعل
العامش 14 adi) السادس).
Lu
الشكل رقم YA
ew
Daughter's track
DA3 Marry king k DAS get spun flax fork
DS4 Compelled to keep Bargain DA9, guesswrong loop ro DA7
‘and repeat untill END
DAS Consider offer
DAG, Accept offer DAS, guess right
Di Riki DAIO get flax last day
D ene abd DAL, guess right
DS11, free from T'sbargaim
DS6, Condemned DAIL, guess wrong
DS, Dead DS 11, in T's possession
DA7, Think wp names DS 12 free from k's bargain
King'strack
KAS Marry daughter D KAS reprieve D Loop to KA7 and
KSS insist on bargain repeat untitl END.
KA6 Lock D in room KAS, behead D
KA? Come in at night KA 10, find flax spun lastday
KAS, Find flax spun KA11; Reprieve D for good
KAB, not find flax spun KALI, Behead D
Tom's track
TSI have goal power over D ‘TS6, furious
TA2 offer spinning bargain TAT, bring flax last day
TA3 fetch flax in morning TAT; give up spinning (7)
TAd spin flax TS8, goal failure
TAS bring spun flax atnight TS8, goal, success
TS6, gleeful LOOP to TA3 and TS9, furious
repeat until END "TS9, have power over D
or
Key : ca = cause of دعر proximity
em = emotion of re = reasen of.
pu = purpose t = time of
١ -Y - وتكشف لنا الخطوط ذات الاير المتبادل أنشوطة
غوذجية characteristic looping فى الجزء الأخير من القصة. ذلك أن توم
يأخذ الكتان كل يوم (TA3) ويغزله (TAA) ويعيده TAS) وتحصل sb
على الكتان )8 (DA وتخمن الأسماء خطأ (,089) فينقلب توم على عقبيه
NT ويدخل الملك (CAT) فيجد الكتان (KAB,) فيرجىء البت فى مصير
الفتاة (KAY) حيث يعود كل منهما إلى ما كان فيه. إن احتمال العودة فى
الواقع ينطلب من ALAA أن تخمن تخمينا خطأ كل يوم إلا آخر يوم. فلر أنها
قدمت تخمينا صائبا قبل ذلك لحرمت نفسها من السبب فى استمرار الغزل»
ومن ثم يحون orm طبقا لمساومة الملك. وما يدل دلالة معينة أن يتعدى
القصاص نويات التخمين إلا الاولى (رقم ٤٤ - >( وما قبل الأخيرة (رقم
24 - 0 والأخيرة (رقم .)۷١ - ۷٠ وليس هناك من الناحية العماسية أية
حرية للاخستيار بين البدائل بالنسبة . ولو احصينا أكشر مما فعلنا VM
الاهتمام بواسطة إنشاء القدرة على التكهن ويوحى القصاص بان التخمين
مستمر بواسطة التحول من الأسماء الشهيرة فى الدورة الافتتاحية إلى تخمين
أسماء غير BSL فى الدورتين الأخيرتين.
YV - Y - وقد يمزب عن الملاحظة أن توالى حالات الأحداث والأعمال
يعبر عنه فى النص السطحى بواسطة الروايط aes unctives تتسوالى
الأحداث بصورة مباشرة توضع ibl العطف "and" (أو'8ة) بصورة مطردة حتى
حين يمكن الاستغناء عنها (مثلا فى رقم ٠١ ورقم VY إن اشتمال النص على
عملية الخبز "baking" فى ALAN الافتتاحية على الرابطة "and" يدل على تقديم
عنصر من عناصر موضوع atopic ما (فاندايك Bg (10. :aMAVY كانت
السببية (العلة » السبب ١ الخ) فى بؤرة الانتباه جاء استعمال "0ء" (مثلا فى
tib
أرقام ch ۵ » ۱۳ ء ٠١ ). فإذا كان هناك تعارض أو إضراب عما سيق وجدنا
لفظ "but" فى أرقام (۲۰-۱۳-۳) UE إذا كان التعارض الإضراب أقوى
من ذلك Howsoever Ad Ubi (مثلا قى أرقام ۲۱ء QUY » TE وذلك Lake
يبدا اتجاه جديد لمجرى الأحداث. وإذا كان هناك إتساق نسبى مع مرور VÀ
أو سبب غير مباشر ad p لفظ US) "wel فى أرقام CE ۱۴ › ۱۹ » ۲۴
(OV ETE TVG وقد دل لفظ "well" فى ثلاث مناسبات على الاتتقال
من حدث تخارجى إلى رد قعل ذهنى (قى أرقام TE 1۲ء CW وتلفظ
"well" وظيفة أخرى فى الحوار أن تدل أيضا على أن المتكلم سيعبّر عن رد
فعل داخلى تجاه حدث ما (أرقام ۸» ۳۰ LOT أما قي الحوار الخاص
بالتخمين of لفظ “well” كان تمهيدا للتخمين الأخير فى الحوارين en NI
(رقم ٤٩ » 04) وأما فى الدورة الأخيرة التى بنقطع فيها مط الحوار op لفظ
"well" يرقى إلى التخمين الثاني ( فی 08/7
YA - Y - وعندما يريد توم والملك أن يجذبا الانتباه لمساوماتهما مع الفتاة
يبدآن الكلام (EE » ۳۷ (Y) "now" il, ثم يجرى التعبير عن المساومات
ذاتها فى صورة OLS yp منفية lag بلفظ "f" وبعده التعبسير عما يحدث VY)
(TV TT ١ وعندما يستشعر توم ثقة فى نفسه ينتقل إلى استعمال "and"
وتلك علامة معشادة على عطف حدث قريب "There's only to - morg ja
"next guess, and you ‘re mine” (31) cow night, and you' Il be mine"
(VO) هذه الاستعمالات النسقة للروايط تعد دعامة اقتصادية لعالم قصة
منظم
Y& - Y - إن اقتصاد ECONOMY مالم القصة باللبة
LOCATIONoISAU والزمان MATERIAL RESOURC-ةı al jJ! TIME
ES يعد إسهامامهما فى كفاءة التص SD قدر من المعلومات ينقل بأقل قدر
من الوسائل). وهذه النواحى تعد شرطا فقط بصفتها مطلوية مباشرة لاستمرار
الأحداث. فالرة الوحيدة التى يذكر فيها المكان مثلا ales بالموضع الذى توجد
فيه الغطائر المستخرجة من الفرن (رقم )١ ولا تصل أبدا إلى الرف Oe)
وحركة الام إلى الباب (رقم AU OT املك خلال الشارع ويتدخل فى
العمل . وكذلك كان المطبخ مكانا لليكاء (رقم QT وكانت الحجرة المهجورة
مكانا للمحنة رقم )۳١ Y ولهذا المكان باب (YE) من أجل LUN وال
وله نافذة وإفريز (أرقام OS OA ۲ «TA ليدخل منه توم ويخرج. ثم إن
هناك وهده طباشيرية بعيدة فى الغابة (رقم 55) لتكون مكانا لاكتشاف الاسم.
وكل الأماكن الأخرى الممكنة مثل مكان معيشة الام والفتاة أو الغرف الاخرى
التى فى قصر الملك لم يرد لها ذكر.
de- Là y x ويذكر الزمان فى الغالب (بالإضافة إلى العبارة - ٠١ - Y
Logd! فى الإبقاع Conce upon a time” للقصص الشعبية وهى عبارة fault
81 والتخمين. واكبر حشد للمؤشرات الدالة على المساء أو الليل (أرقام Jaw
(TV بالمقارنة بالصباح (ارقام QA ٠ Wee We OF Ove ToT.
يعكس توزيع إمكانات نقط التحول وهى التخمين واحتمال قطع CY II
الرأس.
4١ - Y - والمواد المادية (قارن ويلنسكى ۱۹۷۸ء الفصل الحادى عشر
الذى يدور حول الأشياء الترظيفية functional والاستهلاكية (consumable
نادرة أيضا: فهناك دولاب غزل واحد لكل من الفتاة رتوم (رقم ١۲ء Qi
وثمة ثا اة مقاعسد هى كل الائاث (رقم OT C THT وحصان
صغير "hobby" لإيصال الملك إلى الموقع الذى يعرف فيه الاسم CU)
وهناك الفطائر التى تدور القصة حول سطحها الجاف (رقم ١ء ۲)ء وكمية غير
محددة من الأطعمة "vittles" والالبسة "gowns? لاستعمالها فى أحد e
شهرا (رقم (V4 وأى طعام أو OLS مطلوب من أجل محنة الفتاة فى عملية
الغزل. ولقد وضعت الأعمال فى سلسلة بحيث تؤدى WLU فى استهلاك
الطعام إلى الغمزل. وتصبح أغنية عن الأكل أغنية عن الغزل. ويعرض الملك
إمدادا كبير! من الطعام فى مقابل زيادة كبيرة فى الغزل ثم يأتى حل للحنة
بواسطة معلومات تقال أثناء تتاول العشاء التوازن القوى آوحى فيما يبدو
بالتعبير السطحى ليكون the للاتعكاسات وذلك التعبير هر "some vitties and:
en
(7) "The flax an” the day's vittles" وكذلك (Y) (رقم some fax"
"the flax and the vittles" , (Yo (رقيم "your vittles and your flax" La]
Y)
£T - Y ~ من المؤكد أن مثل هفا التنظيم الحكم يعد ap قد
متكرر كما أشرت من قبل. وعلينا عند إجراء التجربة بواسطة استحضار القصة
أن نتذكر أن o aM المشاركين فى تجربتنا قد يعجزون عن تذكر القصة بتصميمها
الأصلى. ولإبراز هذه الصعوبة جاء استعمال نموذج قصتنا (رقم (VEV
ليستعمل بقصد استحضار الاختبارات التى أجريت على طلاب جامعة فلوريدا.
ولقد حصلا فى الرة الأولى على مسجموعة استجابات عجيبة لقصة
متعارضة .DISCREPANT فلقد نطق ناثان روبنسرن المشرف على التجربة
ide" Skeins" li صورة51105 بسيب عاداته اللهجية؛ رلم يوضح الشىء
المقصود لأشخاص إجراء التجربة . ثم جاءت المرة بإشراف ياتسى لين يعد
إيضاح لهذه الكلمة غير المشهورة. وكان اهتمامنا موجها إلى رؤية مايدل على
توتر لعدم GS مع المرة الأولى لا مع الشانية. ولقد ترك BH من عشرة
مشاركين فى الدورة الأولى عبارة: "spinning the skins" على حالها. Ml
واحد "sewimg the skins” JI (مثلا جلود الحيوانات) وحوكها آخر إلى
"collecting skins" . واشتملت ترتيبات بعيدة أخرى على "spinning Le
of skills" و "Spinning five spuns of spin" بل حتى "spinning : ale
LT. pies" المشاركان الباقيان فقد استبعدا المشكلة تماما برواية قصة عن الخبز
فقط . فقال أحدهما مثلا:
(248) This story reflects how a woman started off baking five pies.
then she ate them all. she was then told by a man to bake five
more or it would mean her death. I believe that the baker's prob-
lem was that every time pies were baked, she would eat them.
وتشير هذه السودة إلى LAS المداومة على استعمال ينية ككبرى فى الربط
الأجرائى procedural attachment حتى عند فقد كمية كبيرة من المحتوى
الاصلى الذى هو قيد العرض. وفى قصة عالم خبز أخرى تُعرض امرأة يعالج
tiv
فشلها فى الخبز بتدخل امراة أخرى تأتى لتعرض دروسا فى الطبخ فتكون
النتيجة إعجازية» وفى آخر جزء من القصة [. . . .] كان كل ما أرادته المرأة أن
تخبز الفطائر.
Y - 7 - وتؤيد مسودات القصة هذه عمليات الاختزان والاستحضار التى
قدمتها فى الفصل السابع - YA - Y ما يتعلق بالتفاعل بين معلومات uai
ob pally المختزنة . وعندما تم شرح الغزل فى مجرى | الثانية اتضحت
المداخل الناسبة فى عالم النص وأصبح تذكر عملية الغزل Las إلى أقصى
حد. وفى هذا دليل على أن المادة الملائمة للمعلومات السابقة لي هيزة حقيقية
(الفصل السابع - .)١ - YA - Y إن المشاركين الذين قالوا إن القصة نسخة
أخرى من القصة "Rumpelstiltskin" GUY تذكر, روا مسابقة تخمين الاسم
بوضوح .
Y 44 - وجاءت الدعديلات التى تؤدى للوصول إلى تناسب مع
المعلومات ١ نة واضحة (الفصل السایع (T - ۲۹ - - وكان مرجعها إلى
الاختلاف بين المستمعين الامر يكيين المعاصرين وامشالهم فى سافولك Suffolk
فى القرن التاسع عشر. واستبدل بالكتان غير المشهور مواد أكثر شهرة كالصرف
ومغزول القطن yam والقماش. ووقع فى ذاكرة asma أن الزواج عرض
على الفتاة نفسها وأنها هي التى kd وآن الفطائر كانت من أجل السحلية
لامن أجل العشاءء وأن الملك حضر إلى محل إقامة المرأة وهر يركب حصانا
ولم يكن ماشيا على قدميه (3 مسودات) فالأمريكيون الاغنياء لايحيون المشى!
وحدث خلط بين النصوص فى بعض الحالات وبين المعلومات العامة (الفصل
السابع - 245-54-1 من بينها التذكر أن الأم وابتتها كانتا تخبزان مماء وأن
الفتاة كانت تغزل عند الباب كما تم الخلط بين قيام توم بالغزل وتحريك ذنيه
(249) Alittle black creature that helped her simply by spinning his tail.
(250) Each time that he came to visit he would spin faster and faster.
d4
وقد حدث هذا الخلط لدى المجموعة التى سمعت الصورة ذات التعارض .
وتم تسجيل تلاشى المعلومات الوثائقية (القصل الابع -0-18-17) لدى
التعامل مع اسم توم» فقد تذكره ثلاثة من الطلاب بدقة» وعجز VV عن BE
DI أما ما تذكره الباقون IS من بينه توم تومبكين» وديت دوت»
وتوم تيك توك ثم هذه الحاولة البطولية لإعادة بتاء الأغنية كلها:
Ippity oppity dot )251(
My name is Tiny Tim the Snot.
وكات المستوى غير الواضح لتوم Lam فى آن يتذكره الناس بوصفه حيوانا أو
شيطانا أسود أو امرأة (قارن: الفصل الشامن - 74-1) أو قطة سوداء (وهذا
التذكر الأخير كان بسبب اللون والذنب).
-£0-Y والذى أشرنا إليه فى الفصل الثامن ۳۹-۲ من مبدا الاقتصاد
ECONOMY جعل المشاركين عرضة لإثراء عالم النص من خلال الاستدلال
والتنشيط الموسع spreading activation فلقد تذكر مشاركان الام وابتها كما لو
Lats تسكنان منزلا فى قرية صغيرة (تسوسيع وصلة Ul (location of التزاع
حول الفطائر فقد نسب زمان مثل: in the afternoon’ أو later at رجاء
وصف الام مارا بأنها mad! beside herself d بسبب فقد
الفطائر Cemotion- of) .
-£1-Y ومن المعلوم أهمية ما تقيام شخصيات عالم القصة بحل مشكلاتهم
(الفصل الثامن )١14-7- (قارن : ميهان ١۱۹۷ء وروميلهارت وأورئونى
۷ ويشكى 1۹۷۸). حتى المشارك المشوش الذى كتب قصة الخبز (رقم
(YEA نجده قد ذكر مشكلة الوغد. وقد حصلنا على ما يدل على ت à
المشاركين ما يتصل بخطط PLANS الشخصيات مثل:
(252) She sang low so the king wouldn't hear her.
(253) The Lady was embarrassed and covered up for her daughter's
immaturity .
o4
(254) When the black thing came back with the skeins of flax, he was
neady to take the daughter with him. i
بحثا آقل كثيرا من ذلك فيما يتصل بالكيقية التى يحل ad ومن جهة أخرى
بها القصاصون تشابك مشكلات عالم القصة. قفى عالم قصة توم تيت توت»
هذه يواجه القصاص مشكلة استخلاص الواقعة الافحاحية من حدث تافه
كالخبز والوصول بالواقعة إلى مستوى زواج ملكى خطير (الفصل الثامن
نی المشاركرة ابتداء القصاص أول الامر فإنهم يستعملون lp, CTN
quad come again! فهم الخاصة. مثال ذلك اختفاء التلاعب بالكلمات فى »
حتى لقد تصور طلابنا دواقع المبالغة فى الأكل بالطريقتين التاليتين get soft”
(255) The girl couldn't wait so she ate the five pies.
(256) The daughter decided that the crusts would never become soft so
she sat and ate all five pies.
ولقد قال خحمسة عشر مشاركا: إن الفتاة أكلت الفطائر مباشرة out of hand
وكانت تذكر أحيانا يوصفها فنا: ليكون عملها أكثر قبولا.
-£v-v أما المشارك الذى نسى ملابسات دخول الملك فقد أبدى حذقا
عظيما فى حل مشكلة كيفية الإعلام به فقد قال واحد drop itf e وقال آخر
إن الأم خخاطبت الملك العابر وجنوده وهى تتعمد «التباهى؟ وقال أربعة منهم إن
الام ذهبت إلى الخارج تتمشى فى القرية وهی تغنى لنفسها. وقال oU إن الأم
الغاضية صرخت Ul اينتها وهی mJ got وتوضح المقتطفات التالية من
المسودات كيف يسعى الناس إلى الا. تمرار على رغم شدة النقص فى
الاستحضار:
(257) Being irate and upset, she spun (!] to the doorway and yelled;
“My daughter has eaten all five pies!" It was quite a coincidence,
because as she yelled the king was passing by and asked her to re-
peat it
(258) The daughter got screaming mad and yelled out the door while
she looked out the front door, she heared a man singing along in
the street and joined in.
(259) After she had eaten the pies she began to sing a strange song the
mother saught help for her daughter by asking the king to marry
her and take care of her. He agreed to do so if she would collect
five skeins for him each day.
A-Y - والتتيجة التى تستخلص من هذه الادلة المجتمعة على مدى تذكر
القصص واضحة فالقصص شانها شان جميع النصوص ليس مجرد آرتال من
الجمل أو القضايا ولكنها أيضا أنظمة مسبوكة من التعبيرات» وأنظمة متلاحمة
من المعلومات. وسواء كان لدينا الكثير أو القليل من المادة الأصلية سيفهم
المتلقون للقصة معنى ما مما بين أيديهم بالسعى إلى GL الترابط الرصفي
للالفاظ والمفهرمى للأفكار والتخطيطى للوقائع. وليس وضع الاستحضار بدقة
فى صورة مبسطة إلا بالنظر إلى جزء من الصورة الكاملة وأما الابقاء على
بعض الادلة السطحية او تحليل الظواهر السطحية فلا يمكن أن يمثل الأولوية
العليا للانشطة الاتصالية من أمثال السرد القصصى. وكل من له دور فى ذلك
كالقصاصين والسامعين والشخصيات فى عام القصة يستعملون كل ما هو
ضرورى ومتاح لحل مالديهم من مشکلات» ويصلون إلى أغراضهم فى مشروع
تعاونى صممت نصوصه لتناسب المهمات مهما كانت هذه النصوص مختلفة
ومرنة.
ت لإنشاء علم للنصوص
APPLICATIONS FOR A SCIENCE OF
TEXTS
3 - المشروع التربوى
THE EDUCATIONAL ENTERPRISE
١ - ١ - تشير الشكارى التى يرددها المربون والطلاب والمجتمع فى عمرمه
إلى خيبة امل كبيرة فيما يتصل بكفاءة التربية العامة فى أمريكا المعاصرة. ذلك
أن الذى abe للطلاب لا تعمل به ولا يعد نافعا ولاصلة له با يتتظر أن يواجه
التعلمين فى مستقبل حياتهم» وحوافز التعلمين فى هذه البيئة ضعيفة فى
مجملهاء ونسبة الفشل المخيفة تهدد قسما كبيرا من الشباب الأمريكى بحياة
خالية خلواً تاما من الفرص المهنية والاجتماعية. إن الفكرة الداروينية الشاذة
التي تسمى ctgrade curves وهى بتية إحصائية تتطلب التوازن بين أصحاب
الدرجات الرتفعة وبين الفاشلين أو أنصاف الفاشلين على حين يظل جمهور
كبير من المتعلمين في dei هذه الفكرة تشجع على عدم احتساب الفشل
ماساة شخصية بل تراء حالة عادية فى التعليم. والذين يتعهدرن من المربين
aM eM المتفوق لجميع المتعلمين يمكن أن يصبحوا غرضا للجان الرافضة
لتضخم grade inflatoinnol- jal © برغم أن هذا ااختلال فى توازن
grading ja المفضل .
١ - ۲ - وحينما تحول التعليم فى القرنين الشامن عشر والتاسع عشر إلى
تعليم عام أصبح النهج النقليدى مقبولا : وهو منهج يعود فى صورته العامة
إلى مدارس اليونان القديمة. وكان من النادر أن نجد إثارة رسسية لكون هذا
المنهج متصلا أو غير متصل يحاجات الأطفال tall . واتخذ المربون موقف
تثفيفيا ينمثل فى قدر كبير من الأعمال routines التى أعفتهم من الحاجة
إلى بيان ما يريدون (شوجنيسى 19177 : COW والطريقة المنهجية إذا لم
تشرح وتجرى مناقشتها بوضوح لايمكن أن تتم مراجعتها.
eor
7-3- لقد وصلت بالبحث فى أمر التعليم الاسريكى إلى انطباع أنه
مكيف بكيفية سلوكية فى الاساس على الرغم من سقوط السلوكية من جهة
كونها شارحة للمعرفة وللقدرات الإنسانية . وكل ما هنالك أن الكثير من الجهد
قد انصرف إلى اكاب الجذور الاشتقاقية وتلاوة الحقائق fous oH GA
الاختبار والتقويم Ue قلقا بدو كلل شىء فيه إما صوابا وإما خطا. queo
التی Qu عن إرغام المواد HUMANISTICILY على الخضرع لهذه المنهجية
نتائج مدمرة. وهكذا كان على القدرات اللغسوية أن تقاس من خلال اختبارات
نحوية tgrammar quizzes! كما كان على تداريب الكتابة أن تقدر درجاتها من
خلال جدولة رياضية للاخطاء السطحية أو الانحراف عن الاستعمالات
المحترمة. وينحط الآدب ويصاب بالفقر فيش حول إلى مباراة فى ES الاقتياسات
أر تعيين أسماء الؤلفين وسيرهم الذاتية. وباختصار يجرى إحباط المقدرة على
الإبداع CREATIVITY بطريقة نمطية إذ يروغ عن هذه المقدرة ييز الاستجابات
الصائبةوالمخطدة لضدوجد جتزيلز وجاكسون OD أن الاخستبارات
النمرذجية للذكاء ) (IQ tests نادر! ما تقيس القدرة على الإبداع . ولاريب أن
نتيجة ذلك هى انعدام الحوافز بين اللتعلمين الذين يحسون بحق أن مواهيهم
وقدراتهم الفردية ليست موضع ترحيب وقبول إلا بقدر محدود فقط وذلك فى
نطاق المهمات السابقة الإقرار والمشكوك فى قيمتها ودرجة اتتصالها بالاهداف
المنشودة. ومن المعتاد إلقاء تبعة الفشل فى التعليم فى مثل هذه البيئة على كاهل
الطفل (قارن : النقد لدی ديميتار AO: ٠۹۷١
Ute Ua dt فى الطريق cognitivezà all تسير التربية من الناحسية - 4 - Y
زاد اهتمامها بالمعسلومات EPISODIC KNOWLEGEG A Ji على اهتمامها
all فة العلائقية CONCEPTUAL- RELATIONALA, Sit (قارن : کینینش
STAR : ۷ وجروين VAVA : 16). عندئذ يحشى ذهن المتعلم بطائفة
من الحقائق العرضية التى تستعصصى على التوحد فى نظام ملتحم وعملى قوامه
FU بالعالم. وسرعان ما تتسى كل مجموعة من FUL السيئة الهضم بعد
الامتحان مباشرة» لأت الترتب التنظيمى الطلوب من أجل التطبيق لا وجود له.
وفى ul, أن هذا الموقف الكثيب يمكن أن يتحسن كتثيرا إذا تحول اهتمامنا
التربوى جميعه عن تذكر الحقائق إلى تتمية طائقة من strategies; J
القرية والمرنة من أجل اكتساب المعرقة وتطبيقها مع قطع النظر عن خصوص
المحتوى من حيث العمل أو من حيث المتن (قارن : الفصل الأول - ه €
والفصل الرابع - OA- Y وينبغى لهذه المرتكزات أن تصبح هى المنطلق
المعلن إعلانا صريحا لكل موضوعات Gall من أول سنة إلى آخر سنة من
سنى التعليم. كما ينبغى أن يعلن فى كل قاعة من قاعات الدرس عن محتوى
المفرر من كل مادة تعليميةبصورة تعكس هذه الأولوية . وينبغى أيضا للحكم
على آداء التلاميذ ألا يكون بغرض التمييز والمجاراة بالنسبة للفرد hell بل من
أجل تشخيص أولويات التدريب وترتيبها. AS MO} فيما أرى تشتمل على
ما يلى(قارن قائمة المرتكزات الإجرائية فى الفصل الرابع- ۳ - 17 وما بعدها):
١ - ٤ - ١ - القدرات العامة على حل الشكلات بالمعنى المراد فى الفصل
الأول - ” - ۷ وما بعدها.
- المرونة عند التصرف فى الأعمال.
٤ - ١ - 8 - القدرة على تفكيك أعمال كبيرة إلى أعمال صغيرة وبسيطة.
٤ - ١ - 4 - القدرة على تركيز الاهتمام وتوزيعه بحكمة.
١ - 4 -0 - القدرة على الحكم على Las البدائل الحاحة وتائيرها
ومناسبتها (الفصل الأول = £ - .)١٤
١ - 4 -1 - القدرة على بتاء خطط ذات أهداف وتطبيقها ومراجعتها.
١ - 4 - ۷ - القدرة على ورن الاهداف ia juli واتخاذ القرار بشأنها.
٤ - ١ - ۸ - القدرة على تحليل أسباب الفشل والتعلم منها
= التفكير بمعونة إلعلاقات العلية (العلة - السبب - التمكين 4- ٤ - ١
الغرض).
٠١ - ٤ - ١ - التفكير بواسطة التعميم من مفردات الأمثلة.
١١ - ٤ - ١ - التفكير التدرجى (مثلا : تضمن الاقسام الأعمء قارن
الفصل الثالث - ۳ - 14).
٤ - ١ - 11 - التفكير القياسى (مثلا : تضمن الأقسام العلياء قارن الفصل
الثالك - (QTY
١۴ - ٤ - ١ - التفكير التصنيفى (مثلا : تحديد الأقسام وتعينها).
UG التفكير بواسطة معلومات غير - M - 4 - ١
4-١ - 15 - حساب الاحتمالات النسية وفرص النجاح.
na مرتكزات التكليف مع الاحداث غير الحتملة - ١١ - + - ١
dE القائمة استجابة لا يحفز ei مرتكزات تعديل - Wo 4-١
التنظيمى التوحيدى الاختزانى spall مرتكزات - 1۸ - ٤ - ١
٤ - ۱ -14 - مرتكزات الحكم راسندامة الاهتمام والإعلامية .
٠١ - EN - مرتكزات القدرة على الحاجة لدعم وجسهات النظر
والمعتقدات.
۲١ - ٤ n - الاعتماد على النفس بصدد المشروعات العقلية من كل
UM
: وعلى الرغم من كون هذه القائمة للقدرات غير جديدة (قارن - 0 - ١
نوبل وسيمون ۰۱۹۷۲ وکولینز 1۹۷۷ - ۱۹۷۸ء وریسنیك۱۹۷۷) لم يحدث
الإنسانى يمكن INTELLIGENCE على الذکاء Caci Ya! إجراء تقدير تام
الوصول إليه بتدريب المتعلمين على التفريق بين هذه القدرات وأداء المهمات
۴ - والفصل الرايع ء٦ - o - الفردية فى قاعة الدرس (قارن الفصل الأول
on
- 1۸). عندئذ فقط يمكن للمتعلمين أن يحصلوا على المستوى الاعلى عن
أنواع الملمسارف uie ot ally المستوى الآدنى من GIA
assignments iJ اليرمية .
وستهيط عملية مجرد الحفظ rote memorization JI رالانشطة الآلية
الأخرى إلى نسب معقولة وسيعمل المعلم عمل المستشار اللتخصص لاعمل
المفنش satel فى التفاصيل الدقيقة. بعد ذلك لن نعود إلى المساواة بين
الاختزان والاستحضار السريع الدقيق من جهة وبين الذكاء فى عمومه من Apr
أخرى فذلك فهم خحاطىء يبدو أن المربين يشاركوت فيه كثيرين من علماء
النفس. ويجمل بنا أن نشرع فى البسحث وفى تناول Tall الذى يمكن عنده
للأفراد الصغار أن يكتشفوا ويطبقوا المرتكزات العرقية على أوسع مدى OSE
من المهمات والمعلومات: ريجب على كل نشاط مدرسى أن يدعم هذه Ao
العامة. كما يجب أن بعلم الاطفال أن المواد والموضوعات المختلفة فى BLS
المستويات الدراسية إا يقصد بها أن تنمى حصيلة مشتركة من القدرات العقلية
ويجب للمواد التعليمية آل تعد منتسجات لا تقبل الجدل إذ تزدرد Xa,
تحت ظروف ضاغطة» بل أدوات تموذ.
يحتاج إليها المتعلمون من أجل التفكير والعمل الناجحين فى مستقبل الحياة.
١ - ١ - أنا أرى أن نشساط استعمال النصوص هو مركز هذا المشروع
التربوى. ذلك آن الإنتاج والاستقبال للنصوص ذات الكفاءة والتآثير والمثاسبة
يتطابان كل القدرات العقلية الإحدى والعشرين التي ذكرتها. من هنا تمتحنا
العلوم Cea على اللغة مجالا مسحوريا يمكن به للنمو العقلى أن ينسق من
خلال منهاج الدراسة. ومع أن خططى لإعادة تنظيم التعليم تبعا لهذه الخطوط
العامة مازالت فى مراحلها الأرلى من التطور سوف أقترح فى هذا الفصل
بعض النواحى التى تستحق التفكير على الأقل .
١ - ۷ - إن تحويل الاهتمام وتغبير المنهج سيستغرق الكثير من الوقت
والموارد فى البداية ولكننا بمضى الوقت ستحصل على زيادة هائلة فى القدرة
وفى النجاح فى التعليم. وسوف يكون أحد متابع الدعم للمعلم المرهق بالعمل
مدخل جديد للوصول إلى تعليم يدعمه الحاسب الآلى.
eov
GENERAL PROBLEM العام للمشكلة1756/ائ501 joi مبذا Us aal
(المذكورة فى الفصل الأول - 1 - ۷) عن الاقتناع بوجوب الاعتراف باستقلال
+ المرنكزات العامة للسفكير والإجراءات عن مطالب أى مجال بعينه (قارن
ولقد تطورت OP (EAE: ۱۹۷۲ ونويل وسيمور VATA إرنست ونويل
برامج قوية وبخاصة من أجل تدريب مثل هذه القدرات التى SW للحاسب
: ذكرتها من قبل دة على مدى واسع من موضوعات منهج الدراسة
كالجغرافيا والكيمياء والرياضيات والطب وتجميع الآلات (قارن : كاربونيل
وپاپیرت ۰۱۹۷۳ وكوليتز وفارنوك وآبيلو وميلر ۰۱۹۷۵ وبراون Aay-
وكوليئز AAVV ۱۹۷۷ء ودافيز وبيوكانان وشورتلايف CAVO وییرتون
n وبراون وكوليتز وهاريس ۱۹۷۸). هذه البرامج نسق (AVAL NAVY
ريجرى تصنيف BU من أتماط سحددة للأسسئلة والاجوبة المسشقلة عن
لكن rote المعلومات فى هذه البرامج الجديدة لا بوصقها مواد للاستظهاراءة؟
بوصفها شبكات 77871401165 تمكن المرشد الآلى أن يعالج الحقائق بطرق
أسثلة مرنة ذات صلات متبادلة وأن يتناول بذكاء أنواعا من Jy مختلفة حتى
إجابات الطلاب وأسئلتهم. ومن هنا لايكون المرشد مجرد ناقل للحقائق بل
RAUS يدفع الطالب إلى اكتساب مرتكزات التمفكير فى عمومه وتطييقها
السقراطى والتعميم من مفرادت الأمثلة والتفكير القياسى يل حتى التفكير عند
وتعد الأخطاء فرصة (AVA كولينز 1۹۷۷ء : OKs عدم وجود المعلومات
. الإظهار الكيفية التى يمكن بها اكتمال التوفيق بين المرتكزات
A - 1 - وهناك تكافل pal بين التربية وعلم النص. وذلك أن اكتساب
توعى المعرفة الإنسانى متهما والعلمى لايمكن أن يتم إلا بواسطة خطاب cr
التنظيم. حقا إن قسطا كبيرا من العمل فى قياس فرع من فروع العرفة يقع فى
نطاق المهارة فى امتلاك ما يخصه من طريقة الخطاب (قارن : مثلا بروس
OVE ويتبغى لعلم النص أن يهبىء معايير واضحة صالحة للتطبيق من أجل
انتاج النصوص المسحعملة فى التعلم . ويؤكد كل من نوربرت وجريتين
IMGT BO
(AY: VAVA) أن التجاح فى مرتكزات التعلم يتوقف ماما على سهولة قراءة
النصوص الإرشاديةء وهى عامل LES ما يجرى تخطيه إلى وقتنا هذا
١ - 4 - وليس يتكر أحد أن المشروع التعليمي حقل واسع معقد ستكون
إعادة تنظيمه مشروعا هاتلا. مع هذا أعتقد أن ذلك التعقيد سيقل بصورة كبيرة
من خلال التأكيد على الأساس المشترك للمران العقلى فى المنهج الدراسى
جميعه. وكما كانت اللانيات التقليدية تهتم أهتماماً تاما دون مبرر بمفردات
الظواهر اللغوية في عزلتها حتى ليتعذر الوصول إلى صورة واضحة للاتصال
فى عمومه ad أيضا شدة الاهتمام بالقطع المبعثرة من المعلرمات فى التعليم
dé التعلم ULE بلا ضرورة وتجعل حلول فرادى المشكلات متداخلة قداخلا
اعتساطيا. ويمكن لعلم للنص ذى حدود تنفتح على كل الفروع المتصلة باللغة
(قارن : الفصل الأول : - Y - ۲) وذى تأكيد على الإجراءات الاكثر عمفا
للمعارف الإنسانية أن ينحول إلى تموذج paradigm, Jal لرؤية جديدة فى
العلم والإنسانيات كليهما حتى ليمكن للاهتمامات التريوية من كل الأنواع أن
تندرج فى إطار استمرارية تعلق relevance قسريين .
esci T التقليدى فى عقابل اللسانيات التطبيقية
TRADITIONAL GRAMMAR
VERSUS APPLED LINGUISTICS
Y-Y - إن صبغ الأطفال بالصبغة الاجتماعية وتعليمهم قد تطلبا على
مدى آلاف السنين شيئا من التدريب اللغوى. ولم يحدث إلا فى النادر أن اتسم
هذا التدريب بالمة المؤسسية institutionalized فى بداية اكتساب اللغة عند
الطفل . فلقد كان التعليم المدرسى To فى سن يطمان عندها إلى افتراض سبق
الوصول إلى قدرة وتجربة كبيرتين. ولم يكن التعليم يعول LAS على كون اللغة
نظاما متشابكا بقدر ما يركز على السنواحى PROBLEMATICUISEY! التی
یری أنها تتطلب MANAGEMENT it . ومن المؤسف أنه يصعب
الوصول إلى التوجيه بدون وصف مناسب وإيضاح ذلغة (انظر الفصل الأول -
4-3(
١ - Y - لقد أخذ النحو التقليدى من عدد من الاب gl لايمكن بصفة
دائمة أن ينسجم بعضها مع بعض. فالمنطق والفلسفة والبلاغة والادب
والاتجاهات العامة والنظرات الفردية لكل من النحوبين بل النظم النحوية للغات
الأخرى (وبخاصة اللاتينية) كل ذلك كان من مصادر الأخذ. فكانت النتيجة
اختلافا كبيرا بين المبادىء من حيث طبقت بصور متناثرة أو لأغراض مختلفة
والمثال الصارخ ذلك هو قواعد استعمال اللغة الإنجليزية . فالقاعدة التى ql
ازدواج double negeation ci تأتى من المنطق الذى يرى أن نفى النغى
إثباتء أما فى الكلام العادى فإن نفى النفى يؤدى إلى تأكيد الثفى". ومن
اللفة اللاتينية جاءت القواعد التى e الفصل بين عتصرى المصدر
Split infinitivess 221 وانتهاء الجمل sentence final Preposi-sy dL,
tions وجاء الكثير من القواعد لسلب صحة العادات النطقية للطوائف
0( انظر «Oa 0( فى قنصة نوم نبت توت (الفصل الشامن Y- ۲۰). رفی ui أن أدرات التفى
الإضافية تستعمل LEY ord إلى العناصر لقحددة التى تتقلب عتدها التوقعاث (قارن : الفصل IA
(T0 - ۱ = لى Lite تكون الاوضاع التى لم ance إلبها ll مطلوية أو iol
n
الإجتماعية غير ذات tale ولاغرابة قى أن تكون منظومة هذه القواعدغير
ذات نفع للمتعلم لأسباب منها (1) أن الأمنباب التى بتيت عليها غامضة وغير
مطردة (Y) وأن الاهتمام ينصب Lat على الممنوع فى القول COU, وآن
هناك انفصاما بين الصورة المقننةلئغة وإستعمال الناس لها فى حياتهم الثقافية.
ad - ٣ - ۲ جعل اللسانيون الحدئون نقط الضعف السابقة سببا لرقض
كل مشروع pul التقليدى. وأعلن بول روبرتس O94) عن «تشييع جثمان
النحاة) وأفرط فى إطراء الدقة والموضوعية فى مناهج اللسانيات. قلقد تعهد
اللسانى بوصف اللغات كما ھی لا كما يجب أن تكون فى نظر الجماعات ذات
الوجاهة . وجرى وصف كل لغسة بحسب مواصفاتها الخاصة لابمواصفات
اللاتينية. لكن على الرغم من هذه التحسينات Lgl اضمحجل الامل الوليد
اضمحلالا سريعا بالنسبة لتطبيق اللسانيات فى مجال التدريب اللغوى. فقد ات
خطاب اللسانيات إلى قضايا أخرى غير النحو التقليدى ولم تعد اللسانيات
Le للنوجيه اللغرى Sh صورة مب ذلك أن تحليل حالات النطق إلى
ok, الوحدات الصغرى لايهىء وسيلة واضحة للكشف عن كيفية اخحتيار
بداتل اللغة والانتفاع بها فى الاتصال. فاللسائيات تفترض وجود الاتصال على
النحو الذى افترضه التحر التقليدى تماما.
۲ - 4 - واقول من خلال الاستبطان إن الحدود التي تحول دون «اللسانيات
التطبيقية» والتدريب اللغوى تيدو واضحة. ولم يقدر المربون تقديرآ تاما تلك
التكاليف الباهظة لتنويع اللغة إلى «لغة فى مقابل كلام؛ أو مقدرة فى مقابل
آداء*. فإذا نظرنا نظرة ضيقة إلى اللغة فى صورتها المثالية على نحو ما بدت فى
المناظرة الأخيرة بين دريشر وهورنشتاين التى ورد ذكرها فى الفصل الأول ١ -
Y - ۷ فسنجد اللغة بعيدة كل البعد عن الاهتمامات العملية للمعلم. ونجد
أيضا أن «وسيلة اكتساب اللغة وهى مفهوم غامض جرى افتراض أنه آلية
داخلية لبناء النحو التحويلى فى الذهن الإنسانى لم تتحقق حتى هذه اللحظة
لان لها قوانين St عددا وأشد تداخلا من أن يتم تعلمها بأية طريقة أحرى
ou
Y - ه - وقى اعتقادى أن فكرة «اللسانيات التطبيقيسة» ستسهم إسهاما مهما
فى لسانيات التفعيل اتلغرى oY «La linguistics of actualization دراسة
النظم اللجردة للوحدات الصوتية phonemes والوحدات morphemesi3 pall
bul, الجمل لايمكن إلا أن تمدنا بفكرة ناقصة فقط عن العمليات اللغوية فى
حالات الاستعمال. ومع وجود الكثير من الخيارات فى هته المجموعات
التجريدية لانجد إلا بعضها ذا كفاءة EFFICIENT في حال الاستعمال أو ذا أثر
EFFECTIVE ی pli] المطلوب وملائما APPROPRIATE لمطالب النصية فى
موقف بعيئه (قارن : الفصل الأول - (YE - ٤ فإذا اطرحنا العتصر التقريمي
من النحو التقليدى فلايمكن OLS أن نتقدم كثيرا إلى ماوراء الوصف» بل
إن التفسير explanatian نفسه سيضطر فى النهاية أن يعلل لقيمة ما وراء دراقع
المتكلم من أحكام تتصل بانتقاء الخيارات اللغوية. إن الأخطاء فى التقويمات
القديمة جاءت من الاعتقاد بان الرء يمكن بالقطع أن يقول ما هى الخيارات
اللغوية الصحيحة فى كل الظروف والخيارات الخطا فى كل الظروف.
GRAMMAR OF CONTEMPORARY ويوضح الكتاب امهم - 5-7
pull (تأليف كيرك جرينبارم ولیتش رشفارتفيك ۱۹۷۲) أن ENGLISH
مفيدة لإختيار pales التقليدى يمكن أن يعكس حقائق الاستعمال المعاصر ويقدم
البدائل فى المواقف العامة. وليس هذا النحو مبنيا على أفكار عدد قليل من
النحويين ولكن على عرض شامل للاستعمال الإتجليزى بإشراف راندولف
وصف البدائل المصنفة اجتماعيا وإقليميا بهذه الصفة وليس ole كيرك. ولقد
وجاء عرض المناهج المعاصرة لدراسة اللسائيات Mail بنسبتها نسبة معيارية إلى
دون ولاء مطلق لأحدهما « إن طريقة هذا العرض تقترب من الكمال على
احتمال بحسب ما يتطليه أى هدق تربوى» وهكنا يبرر هذا العمل مشروع
النحو التقليدى ويفتح الطريق تدمج معقول بين النحو والتربية التنموية.
1814 اتظر هذا الإسهام مثلا فى كوهوتين وإتكفست (طیع) QD
ow
۲ - ۷ - ويمكن للمرء OF يستنمر فى UU بالنسية ا إذا كانت اللسانيات
ملزمة أو غير ملزمة بمراعاة التدريب اللغوىء "وف اعتقادى أن مهمة التوجيه
اللغوى واحدة من أكبر القضايا المهمة فى المشروع التريوى كلهء فأى حق W
فى أن نتكلم عن «المقدرة competences إذا لم يمكن لنظرياتنا اللغوية أن
تستعمل فى تنميتها؟ إن الاستمرار فى الإصرار على التجريدات المستنبطة بعناية
وجعلها الغرض العلمى الوحيد لدراسة النغات يضع علينا عبء مسئولية الهرب
من الالتزام بالنمية العقلية والتعبير عن الذات بالتسية BEN
or
I" تعليم القراء
THE TEACHING OF READING
١ - 1٠ - لقد جاء التأكيد بدون داع فى التعليم التقليدى للقراءة على
التعسرف على الكلمات والجمل المفردة وكان هذا لعدم وجود فكرة نافعة عن
جانب actualizatian Jil من جوائب اللغة. وكان الرفض والتسخطىء من
نصيب الوقائع التى لم تتاسب استجابة القارىء فيها امثير المسجل على الصفحة
المكتوبة ومن ثم كان من الضرورى إزالتها بأى ثمن. ٠ ويقدم إبرتست زء 2
تكوف )1١6 AVY) عرضا edad القراءة :
النظريات الإنانسية فى العقود BW الأخيرة من اليم eros ut
هذا الفصل لتاييد الفكرة القائلة على عكس ذلك إن ll AST يتطلب
توقعا s e وعمليات مناسبة لذلك تدمج المادة الجديدة بعضها ببعض فى هيثة
أنظمة .ومن المعتاد والطبيعى بالنسبة لذوى الخبرة من القراء أن يوجدوا تغييرات
في الصور السطحية للاستعمال. إن الاخطاء فى التسديد النطقى عند الغراءة
المسموعة (قارن : الفصل السابع ۳ - )١4 تحدث بأغاط معينة فيما بين
مجموعات القارتين» رتهى» بينات مهمة تشير إلى المتراكزات strategies العقلية
الفاعلة (قارن : جودمان وييرك 1۹۷۳). حقا إننى أفضل النظر إلى الأخطاء
فى التسديد بوصفها علامة على طلاقة القارىء الذى لا تقيده الصفحة المطبوعة
بقيود الاستعباد.
Y - * - إن دراسة القروئية تعلق بالتناسب بين الجهد | لصياغى
والمعلومات المتاحة أثناء النشاط فى القراءة (قارن : الفصل الابع - (r£ - Y
ويحصى كليبر OS. حوالى ثلاثين قماعدة للمقروثية أخذ الكثير منها من
عمل رودلف فليش ORE إلى حد ما OUS, الاعتماد فى مسمظم الحالات
منصبا على معايبر سطحية تدور حول طول الكلمات والجمل وتركيبها. وينتقد
روثكوف )١-8- AY هله المعايير قائلا: إن الخاصية المعجمية المختارة
ex
بصفة رئيسية هى خاصية الشيوع مع إهمال خاصيتى الوضوح والدلالة
الحسية LI concreteness العرض والتنظيم فقد تم أطراحهما LLE كما تم تجاهل
العوامل المتصلة با محتوى.
Y - Y - وتكشف قياسات المقروئية على قدر ما أستطيع الحكم خطا جسيما
فى فهم طبيعة النصوص والتصية. UG لا أستطيع من جهة أن أرى كيف يمكن
للنظم الافتراضية للغة أن تحدد درجة الصعوية فى كل المواقف الممكنة للنطق.
ويمكن للمرء مثلا أن يقوم بتجارب للوصول إلى معرفة أى Bul الجمل أسهل
فى القراءة (قارن جرويين 19174 : YA وما بعدها) ولكن من الخطأ بالتأكيد أن
نحتم للاستعمال الدائم أن يكون لاسهل SUN من أجل أن يصبح النص فى
أقصى درجات الصلاحية للقراءة. بل بالعكس؛ فقد رأينا فى الفصل السابع -
Y -18 وما بعدها أن الاستعمال الدائم DU السهلة يؤدى بدرجة غير
مفبولة إلى وجمود قصة غير صالحة للقراءة. وأرى أن مبدا «الاقتصاد فى
الجهد؛ قد جعل على سبيل الخطا Glee للأنشطة الإنسانية فى عمومهاء ولقراءة
النصوص بوجه el لكن قد يسر القارئين أن يبذلوا جهداً أكبر شريطة أن
يكون النص عاملا مشوقا وآن يكافئ جهدهم با فيه من نظرة إعلامية ثاقبة.
ولقد امدنا مبدأ الاقتصاد فى الجهد بمستودع لكتب القراءة التافهة المملة للأطفال
(تسمى کتب Dick - and Jane فى أمريكا) نظرا إلى الاعتقاد آننا ينبغى لنا أن
نتابع الإجراءات السهلة aly نتجاهل الإجراءات العميقة (قارن: الفصل الأول
٠4 - 4 - والفصل Qn
LEE القياس المعقول للمقروئية بمجرد النظر إلى النص
السطحى أو إلى أى نظام افتراضى بمضرده. فنحن عند القياس بسحاجة إلى
التسفكيسر فى كل العسمليات التى توائم بين النص السطحى وصورته
التحتية underlying بوصقها ذات Be بالأمسر. ولقد وجد کننجهام CAVA)
أن JULY الذين أجادو! أداء القراءة من حيث التعرف على الكلمات وتحديدها
(النظام الافتراضى - والعجم) لم يحسنوا الفهم وتذكر مضمون الفقرة كلها
(النظام القاتم - والتص). وجاء وصوله إلى بعض الإصلاح لهذا الوضع
ove
بطلبه إلى الأطفال أن يخترعوا عناوين أونهايات للقصص وهى أمور لابد إن
يجرى فيها تنظيم كتل من المعلومات واختبار كيفية ارتباطها بالموضع إن إصلاح
القصص المهوشة (قارت كينتسن وماندل وکوزمتکی ۷ يشجع الاطفال
على الاستعمال التشيط للبرامج.
Y - 0 - ويسدو من الواضح Ul لا نكاد نستطيع قياس الجهد المطلوب
للقراءة إذا لم يكن لدينا نموذج للإجراءات المستعملة لدى القارئين. اما نموذجى
الخاص فسيدعمونى إلى افتسراض أن اللقروئية تضوقف على نوع الشكلات التى
يعرضها النص ea) الانقطاع بالنسبة للعبارة السطحية أو بالنسبة لتموذج عالم
(act وعلى الأهداف المطلوبة بواسطة حل هذه الشكلات. إن النصوص
الأدية والشعرية تشتمل فى الغسالب على اشكالات تأتى عن إعادة تنظيمها
للعالم وللخطاب الذى يدور حوله (قارن: الفصل السابع - 8-1 - 4 والتی
بعدها) غير أن مقروئية هذه النصوص ESE من البقاء أطول مما تبقى التصوص
الأخرى التى قيلت فى الوقت نقسه ثم تبقى مقروءة بكثرة حتى وقتنا الحاضر .
رفي ظنى أن استعسمال النصوص الخلاقة يعين كثيرا على حفز الاطفال لتعلم
القراءة.
١ - ۴ - ويتضح دور elo النص فى هذا المجال قور إذ يجب أن نضع
غاذج متماسكة لصياغات القراءة oly تختبر المتضيرات التى يمكن أن ؤثر فى
العمليات مثل: () التعارض الداخلى فى النص أو فى عالم (Y) coat
مدى التضارب بين النصوص أو عوائم النصوص وبين العلومات السابقة أو
التوقعات» (T) مدى وجود الإطتاب redundancy بين مستويات النصوص (D.
مدى الخبرة الفردية للقراء بالنسبة لمستويات الإعلامية CO توريع cx 0(
مدى التذكر. يجب التفكير فى كل هذه المتغيرات قبل أن نقرر إلى أى حد
يصلح نص ما للقراءة بالنسبة لمستمعين معينين وسنستطيع أن نفيس المقروئية
عندئد بوصفها نسبية لامطلقة (قارن: هيرسن (AVY ومن جهة
العقلية لامن جهة التصوص السطحية.
Lu
5 - تعليم الكتابة
THE TEACHING OF WRITING
١ - + - إن مطلب الوصول إلى نظرية شاملة لصياغة الكتابة أصبح مطلبا
GL على أثر الهبوط اللخيف فى القدرة على التحرير. وقد استقر البحث في
الاغلب على أساس التحليل البنيوى تبعا لأولويات اللسانيات التقليدية كما
Re Y ريتشارد LU لارسون (VY : YO إذ يقول: «لدينا غالبا فى دراسة
الشكل سجل للبحث عن القواعد والاتماط فى الخطاب» وسجل من التوجيه
إلى ما ينبغى أن تكون عليه خصائص الخطاب الحسن الترتيب» وذلك من del
العرض فى صورة أحكام قبّلية فى إطار نظريات. أما الأسباب المؤدية إلى
مختلف cb VI والطرق التى تتفاعل عناصرها بحسبهاء وأحسن المناهج SUSY
قرارات بالنسبة للتتابعات الخاصة من خطوات التركيب [.. .] فقد تم تناولها
بقلة أو بتردد أو لم يتم HÀ
٤ - ۲ - وقد يكون علينا آلا نبحث عما يمكن أن تقدمه اللسائيات التطبيقية
بقدر ما نبحث عما Us إليه اللسانبات التطبيقية إذا كان لها أن 93(
يستحق التقديم. إن الأمور التالية تبدو فى هذا الصدد موضع طلب (قارن:
بوحراند 0191/4): ١
١ - ۲ - ٤ - عرض واقعى للأنشطة العقلية فى مجال الكتابة.
٤ - ۲- ۲ - عرض وتقسيم للخيارات والانواع بالنسبة للطريقة uei يتم بها
المكتوب WRITTEN فى مقابل المنطوق -SPOKEN
؛ - ۲ - ٣ - عرض للكفاءة والتأثير والملاءمة النسبية للخيارات الكتابية
فى المواقف المقبولة.
(D) هناك فرع من انلساتبات يعنى مباشرة LS, هو #طريقة وصل الحمل» قدعه باتيمان وزيدوتيس OND
وأشاعه ميلون (1434) وأوهير 4v) ولقد قلت على أى حال إن رصل الجمل يعد قليل الخطر
dee يكون لدينا بيان صسالح لدواقع وصل elt في موقف ما (بوجرائد Ch VAVA (قارن : الفصل
التاسع - 4 - e واتتي بعدها) ذلك أن التقريق بين الاقتراضى والقاتم أمر حيو .
ow
D
إلى غرض ما
4 - ۲ - ه - نموذج لقرار منظم واختيار هبنى على كل ما تقدم.
١ - ۲ - ٤ - منهجية تنمشي مع ذلك من أجل تقديم القدرات المطلوية
وتدرييها.
-T - 4 وأنا أتوقع لهذا Jolt إلي الكتابة الذى أيه ينفسى في الوقت
الحاضر (يوجراند - قيد الاعداد) أن يجعل من الممكن تشخيص مشكلات
الكتابة التى كانت تعد حتى OW عرضا فوضويا بالجملة من الاخطاء السطحية
فالنصوص ذات التشويش الغريب التى يتتجها الكثيرون من الكتاب غير المؤهلين
ترجع فيما أعتقد إلى تنافن الخطط PLAN COMPITIION أى تضارب
الوظائف في نظامين مختلفين هما الاتصال بالمواجهة فى مقابل الخطاب العلنى
المكتوب (قارن: الفصل السابع - .)١ - Y
٤ - ٤ - تأمل Ud الشهير فى ريط المادة المكتوبة بواسطة الفاصلة إذ يربط
الكاتب بذلك بين جملتين إحداهما مستقلة عن الأخرى بمجرد الفاصلة - كان
العمل التسقليدى فى دروس الأنشاء يجرى على أساس وضع نقطة أو فاصلة
منقوطة بدلا من مجرد الفاصلة» ولكننا ربما تساءلنا عما تعتيه هذه الفواصل.
وعندى أن هذا الاستعمال يقصد يه أن يشير إلى علاقة صحيحة في الحترى
تجعل الكاتب يتردد في وضع نقطة. وهكذا يكون من المقبول أن dea
الجملتان في صورة جملة واحدة تشتمل على رابطة تفيد التبسعية (الفصل
الخامس - ۷ - 8 وما بعدها). ويظهر لى من تجاربى أن الكاتبين المبتدئين يمكن
أن يستعملوا هذا التوع من المداخل للوصول إلي تحسن ملحوظ .
٤ - 0 - يجب أن يكون التركيز بالنسبة لمنهج الكناية ذى الأساءى النظرى
الجيد متجها إلي MOTIVATION jidi واتخاذ القرار -DECISION
قالتعلمون الذى يصلون إلى مستويات صلاحيتهم لتقويم ما يكتبرن من النثر
بوصف ذلك مسودة تعين على الوصول إلى قرار ما لاحاجة بها إلى الاعتماد
4 - عرض لإجراءات تطبيق خيارات الكتابة التصلة بخطة ترمى
04
الدائم على تعليقات العلم. فهم يدلا من ذلك يستطيعون مقارنة تصهم جا
لديهم عتدئذ من الحوافز. والأهداف وأن يراجعو؛ القرارات غير المناسبة
على ذلك . وبهذه الطريقة يمكن للكاتيين غير المدربين أن يوزعوا اتتباههم على
نحو انتقائى فى مراحل مختلفة عوض محاولة القيام يكل عمليات الكتابة مع
النجاح من أول الامرء ON هذا الإجراء الأخير ينهك موارد الإجراء على
احتمال. لهذا يتبغى لنا أن نقسم العمل الكسابى إلى أقسام فرعية صغيرة إلى
درجة كافية لإمكان أى متعلم أن يقوم بها بقطع التظر عن تجاربه السابقة
وخلفياته الاجتماعية. إن القدرة على تنسيق أعمال فرعية متزايدة فى وقت معا
لابد أن Ls بتفس الطريقة التى يمكن للامتزان النشط أن يحتفط بواسطتها
إضافيسة عند وجود «كتل» chunks? أكير وأفضل تماسكا (قارن: الفصل
A-N- ۳ - الثالك
عليها فى جامعة فلوريدا من بين
يف ميرو ناثان روينسون وياتى
سئريت تقوم بتجارب تخضع لهذه الاتجاهات التى رسمتها حتى هذه اللحظة.
ويمكن العشور على إيضاحات مختصرة فى هذه البدائل الأربعة لمقطوعات من
نصوص .
(260 - 1) Many people are thrifty these days. (260 - 2a) My husband
is thrifty - (260 - 3a) He saves used toothpicks fore firewood.
(260 - 1b) Many people are thrifty these days. (260-2b) My thrifty hus-
band saves used toothpicks fore firewood.
(260-1c) Many peaple are extravagant these days. (260- 2c) My hus-
band is thrifty. (260 - 3c) He saves used toothpicks fore fre-
wood.
(260 -1d) Many people are extravagant these days.(260 - 2d) My thrifty
husbond saves used tooth picks fore firewood.
إن اتخاذ القرار الذى هو فى بؤرة الاهتمام هتا هو خاص بموقع
ou
الوصف thrifty الذى يرد فى a elt رقم (2-2-8- 260) فى موضع
النعت (قبل الكلمة المتبوعة husband أو في موضع المسند (بعد الفعل
الرابط إذا كان هناك عالم تص يبدو التوفير فيه أمرا عاديا ومن ثم
متوقعا LS) قى (b a pU يكون موقع الوصفية GUE )260 - 2b) أفضل
من موقع المستد(ه2 - 260). Ul عالم نص التبذير فيه هو المعتاد فإن موقع
المستد اكثر صلاحية GIL التركيز )260-20( من موقع الوصفية A260 - 2d)
ويمكن أن نلاحظ هذه الفروق من مجرد قراءة GLI بصوت مسموع
والاستماع إلى العناصر التى يقع عليها النير. وهذه النماذج مصطنعة بالطبع من
وجهات نظر مختلفة: )1( DLL المعتادة للأمسور ثم يعبر عنها بجملة تسبق
ذلك i aie (۲) والتعبسيرات الإضرئبية مثل thowevert قد تستعمل فى
حالات مثل «Q60 - 2c) ثم (Y) المقسابلة بون &thirifty» «إشدية لهاك
أوضح ما يمكن وجوده فى تصرص ارتجالية. ومع ذلك أرى أن مثل هذه
النماذج نافع دون شك لانها تفصح عن مضمونها بوضوح وإلحاح.
٤ - ۷ - وبعبارة تقصد إلى التنظيم أقول إن الغاية من هذا التدريب أن
STABILIZE (تشبيتا مؤقتا ومصطنما) أكير جزء من عمليات
التفعيل actualization لتوجيه بؤرة الانتباه إلى عامل متغير واحد. ويمكن مقارنة
رة بالإدراك الحسى BSL apperception Jul 2l بين شیء متحرك
(الفصل الرابع - 0-1( Jia, قرارات أخرى اتختناها فى
نطاق هذه التحركات tactics منها التركسيب الرئيسى main clause فى مقابل
التركيب الموصولى relative elause أو الرصف الفعلى verbal participle للتعبير
عن الأحداث والاعمال. وكذلك activer lal ضد المجهول passive وأيضا
جملتان فى مقابل جملة مسركبة من کیری وصغرى subordinatve sentence
(قارن: بوجراند بالمشاركة من أجل تفصيلات أخرى). والعوامل الجوهرية فى
جميع الحالات هى درجة التوقع قى مقابل الإعلاميية فى حدود Op
التحتى underlying (قارن: الفصل السابع - ۲١ - Y وما بعدها).
٤ - 4 - لاحظ أن مثل هذا الددريب لا يركز على الاخطاء. أي على
التعليمات السليية حول ما لا ينبغى أن يكتب. إن كان التماذج بدءا من (- 260
(a إلى Q60 d) صحيحة بالنسية طالب النحو الانجليزى. ولا آرى إلا بهذه
الطريقة بعض JYI من أجل مدخل إيجابى يؤدى إلى فهم ما يعد كتابة
لا كتابة غير جيدة. إن تعلم الكتابة الجيدة هر تعلم الملاحة بين أقصى قطبين
للمعلوم والجهول» أو المتوقع وغير التوقع أو بين التضارب والتوحد أو بين
الاقتصاد والتبذير أو بين سهولة الصياغة وعمق الصياغة (قارن: الفصل السابع
ATV Te
٩ - 4 - ويعتمد البحث فى حقل الكتابة مستقيلا على إسهامات من النوع
التالى بصفة خاصة:
-١ - 9 - ٤ المناهج الواضحة للكشف عن الحقائق المطلوبة لسبر النظم
السابقة على الخطاب بالتسبة للكاتبين المبتدئين. وربا تكون الأخطاء فى
العبارات السطحية كما أشرت فى الفصل التاسع - Y - ٤ والتى بعدها أعراضا
للتعارفى بين المستويات الاعمق للتخطيط . ويمكن للاعتماد على الاتصال
بالمواجهة دون سواها أن يجعل العام غير ملم مطلقا بالنظم المختلفة لطرق
الكتابة (قارن: الفصل YT - ٤ - cS وروبين 8191/4). ريخضع إيصال
النص إلى من يستقبله بصفة عامة لكثير من التصرف في الكتابة حتى يكون من
المطلوب أن يتم التعويض براسطة تصميم البنية (قا : إيزر .)١١4 OD
٩ - ٤ - ۲ - ويمكن للدراسات العملية أن تكشف عن كيفية رد الفعل
لدى غاذج مجموعات المتعلمين فى موقف تحريرى ما بمضمون ثابت كرواية
رى الأحداث فى فلم امت. ويقام لنا الب ث فى
المقروثية READABILITY كما جرى تلخيصه في الفصل التاسع - Y - ه
أساسا راسخا لما ندعيه من أن ننظيمات نصية بعينها تستحق عند التقويم درجة
أعلى من غيرها.
4 - 4 - ۳ - وينبغى للنماذج النظرية الموحدة للصياغات الكتابية أن تنمو
نحت طروف التنسيق بينها وبين اعتيارات مناهج الكشف عن الحقائق
o
والدراسات العسملية لكل ودج أن يجعل النشاط الإتسان MUMAN
555 غرضا لاهتماماته العرفية (قارن: الفصل الأول - .)١ - ١
٤ - 4 - 4 - ويجب لواد التدريب العملى أن تنمو لتتوسط بين عمق النظر
فى النماذج النظرية وبين مطالب | جيه اللغوي. ويصبح التوسط مهما بصورة
خاصة عندما تكون نواح نظرية معينة أعقد تركيبا من أن يستطاع تطبيقها بوصفها
تدرييات
PROBLEM SOLVING وأميل إلى النظر إل حل المشكلات - ٠١ - t
بوصفه أعم النماذج وأكثرها مرونة بالسبة لانشطة الكتابة بجميع أنواعها. ولقد
دعوت خلال هذا الفصل كله إلي أن حل المشكلات يكن باعتباره بحثا عن
لكل نواحى النصية. ولقد لاحظ ile النقاط فى مساحة ما أن يهيئ biş
چون ريتشارد هايزو ليئدا فلاور (141/8) وجوه شبه عجيبة بين الانشطة
sels الكتابية وحلول مشكلات الرياضيات والجبر. وأنا أعتد بهذا الدليل
دعواى أن الانتفاع بالنتصوص بيسر كل العمليات المعرفية المركزية التى تتم من
وما 4 - ١ خلال أعمال عقلية من جميع الأنواع )3 : الفصل الابع
بعدها). فإذا كان الامر كذلك وجب لنظرية تدور حول الكتابة إن تكون جزءا
من نظرية في المعرفة بصفة عامة (قارن: بروس وكوليتز وجينتز es لا
(AYA
0 - تغليم اللغات الأجنبية
THE TEACHING OF
FOREIGN LANGUAGES
-١ - 0 إن مصطئح اللسانيات التطبيقية يدل )3 كثير من الئاس فى
الجامعات على الاتجاهات ذات الطابع اللسانى فى تعليم اللغات الأجنبية. ولقد
فلهر هذا النوع من التطبيق خلال الحرب العالمية الثانية ويعدها عتدما xus
حاجة ملحة لأقصى درجات الطلاقة فى استعمال اللغات الاستراتيجية كالالمانية
واليابانية والروسية. واتجه الطلب إلى معونة اللغويين من أمثال يوناره
بلومفيلد وتشارلز کارپتر فريز لإنشاء برامج مكثفة خاصة على آساس الطرق
اللسانية القائمة. فقد Je الكلام والاستماع مشلا أهم من الكتابة والقراءة.
وأعد وصف دقيق لنظم الاصوات ومنحت عناية لوصف اللغات كما تستعمل
لدى انكلم الوطنى العادى .
-Y - 0 وأخفقت هذه الجهود على Gull الطويل فى أن تحدث تقدما من
الناحية Salt لهذا الفرع. ولا أجد فيما أعلم في ol مجال تربوى آخر Me
فى التوازن بين إتفاق الوقت أو المهسد وبين التعلم الناجح كهذ! الخلل الذى
يظهر بوضوح فى تعليم اللغة الاجنبية. ولقد أنشأ المذهب السلوكى خندقا
حصينا بمنهج ual والاستجابة جا لا نهاية له من التكرار والمحاكاة وما يسمى
يقة السمعية النطقية „audio - limgual كان ذلك مع منع استعمال كل Bh
نعين القدرات المعرفية للمتعلم كعرض أنظمة اللغة واطراداتها. es.
استعمال اللغة الوطنية فى قاعات الدرس تحت وهم أنها ستختفى أيضا من وعى
المتكلم D أن عدم امثير يؤدى إلى عدم الامستجا. i
but التراكيب وما تتضمته من المجمل الصطنعة
الكلمات ببعض لاتحمل أى شبه بالاستعمال الطبيعى
وضع قواعد صوتية يدرب بها المتعلمون على الاستجابة لثيرات اللغات الأجنيية
دون معرفة ما يقال بأى صورة من الصور (ر. مورتون OAN
Y - 0 - ولا تكاد نسبة القشل فى مثل هذه الظروف تثير العجب. فالطريقة
ovr
السمعية النطقية تقلل مرتكزات التعليم الرفيع المستوى إن لم تمحها برقضها U
يزيد عن التكيف التقليدى على طريقة ايفان يافلوف O8VY) مع إعانتها
Le wll المطلوبة بوصف ذلك نوعا من التعزيز (قارن: ثورندايك LOATI
هذه الطريقة تنقصها الكفاءة بصورة مروعة إذ تغطى كما هو واضح مدى ضيقا
غير واقعى من المواقف وتجعل المتعلم عاجزا عند الاتصال الفعلى. ولا تتناول
هذه الطريقة مع الاستقصاء إلا النواحى السطحية للأصوات والوحدات الصرفية
والمسلاقات التحوية ثم لا تفعل ذلك إلا من خلال جمل لا acá
بالموقف Context ومن نعي ة ذلك أن مرتكزات ال خطيط
للخطاب DISOCOURE PLANNING لايجرى تناولها شأنها US معظم
عوامل اعتبارات الموقف.
9 - 5- ولاشك أن تعقيدات تعليم اللغة الاجتبية فى محيط قاعة الدرس
كثيرة بدرجة مخيفة. وقد يتم علاجها بإعادة تنظيم مناهجنا. فمن الواضح أولا
أن ظروف التعليم لا تستطيع بأى حال أن تكفى لتعليم اللغة بكل تفاصيلها.
ومن هنا اقرح تصحيحا لنظام متشايك ذى قيود مصطنعة يستعمل بواسطة
قسواعد واختبارات مطلقة إطلاقا تاما. وتتمثل طاقة POWER الفسراعد
والاختيارات قى قدرنها على تناول مجال واسع من الحالات ذات العسمليات
البسيطة . واتصاف النحو بالطاقة علاقة على أن القواعد يمكن أن تولد أكبر عدد
من العناصر الاستبدالية paradigm أو الأنماط النحوية بأقل قدر من خطرات
التوليد (يوجراند 01814). أما من حيث المفردات فإن الطاقة تكون poke)
تستعمل للتعبير والشسرح والتحديد بالنسبة SY عدد من المفاهيم (قارن:
الاعبليزية الأساسية لاوجدن 1977). وقسد تؤدى هله المعايبر إلى الخد من
تقبلى الألفاظ الغريبة أو ael ih التى تنتمى إلى أسلوب كلامى متأئق أكثر ما
ينبغى (مثل كثرة الدوال على الشرط الامتناعى subjunctives والأزمنة الاضية
فى الفرنسية).
pid من الاعتبارات الجوهرية الأخرى أننا كنا حتى هذه اللحظة - ۵ - o
دون نظر إلى مسسرتكزاتهافى VIRTUAL الأنظمة الافتراضية
evi
التفعيل ACTUALIZATION . 615 أمكن للاداء حقا أن يتغلب على النظم
الافترافية كما قلت (قارت: الفصل الأول - ٤ - Y - 7) لم يمكن الاستغناء
عن المواقف الاتصالية communicative CONTEXTS حتى بالنسبة لتعليم اللغة
LLY (قارن: وانيولد Cat وقي المحادثات العارضة قصور عن إظهار
صورة القواعد التى يصرف الكثير من الجهد على عرضها فى قاعة الدرس.
وأقترح أن تستيدل بمتون التعليم ولوجزتيا على الأقل أفلام يمكنها أن تعرض
الموقف الاتصالى الموحد (ومته الإيماءات الحيوية وتقطيبات الوجه المستعملة في
الثقافة الاجنبية). إن أجهزة العرض (8 - (uper التى تشتمل على مسجل
صوتى تعد وسيلة متاسبة ورخيصة بالنسبة للمتعلم ASS نطقه بكيفية المراقف
بة. أما التدريب على الصيغ التى لاتحمل معنى ف غى أن يتحول قدر
الإمكان من قاعة الدرس إلى المراحل النهائية للتعليم بواسطة لحاسب الآلى .
ae, - Y- o تداحل اللفات INTERFERENCE عقبة 55 فى سبيل
اكتاب اللغة الاجتبية. وذلك هو أثر اللغة الوطنية على استعمال اللغة
الاجتبية. ولقد اتجهت عناية دراسات التداخمل فى الغالب إلى مقتضيات النظام
النحرى (كاختلاف الابواب النحوية) أو المعجم (كاختلاف توريع BWI على
المفاهيم) . ويبدو من تجاربى الشخصية أن تخطيط الخطاب وتنفيذ الرتكزات
هما أيضا من الموارد الرئيسية للتداخل. ولهذا أنشأت مرتكزات AA] يمكن
للمتعلمين أن يطبقوها مع مرتكزات لغاتهم الوطنية لمواجهة التداخل. وهذا
التحرك جمل فى طوق عدد من مجموعات التدريب التى علمتها أن يصل إلى
مسن ملحوظ فى فترة تتراوح بين خمسة أسابيع وسبعة أسابيع .
ه - ۷ - وتخير قضية المرتكزات strategies إلى أن الكسلام عن اللغسة
الوطنية المستعملة يسبق الكلام فى الطريقة الصالحة حقا لاكتساب AMI
+ وقد أدى توقع أن يتمكن التحو التحويلى من تحقيق هذا المطلب
(مغلا: أشتنهاجن EM خيبة أمل بطبيعة الحال. ولست أنظر على أى
حال إلى النتائج الضئيلة للانيات فى الماضى على أنها دليل على عجز
هذه cobi t لذاتها. وقد يكون فى الإمكان الوصول إلى الكثير جدا إذا USE
من الاتفاق على إنشاء لسانيات تتولى دورها المناسب فى فهم شامل للأنشطة
الإنسانية ذات d lali -
evo
1 - دراسات الترجمة
TRANSLATION STUDIES
١ - ١ - يمكن للسانيات النص أن تقدم مساهمة لدراسات الترجمة (انظر
على وجه الخصوص: دريسلر 8١91/٠ ۱۹۷۲ء CDV AVE ولدى اللسانيات
التقليدية المعنية بالانظمة الاقتراضية قليل مما تقدم للترجمة OY الترجمة دائما
أمر من أمور bY (قارن: بوجراند 1۹۷۸ الفصل الأول). ويبدو من كارثة
آلة الترجمة الآلية الشهيرة أن مترجما ليس لديه إلا النحو والمعجم يمكن دائما
أن يضل طريقه أو يتعشر أمام الخيارات التعددة للقراءة eS لايستطيع
ببساطة أن يقوم بحل المشكلة التى تكتشف أو تفسرض صورا بعينها واسعة
بكيفية تنظيم الأحداث والمواقف فى العالم وربطها بعضها ببعض (قارن:
ویلکس ۱۹۷۲). ولقد جرى فى مشروع ييل Yale للذكاء artificial, al
intelligence الذى يديره روجر شانك تطبيق معلومات مبرمجة عن أحداث
ومواقف Le على تقارير تأتى مباشرة من برقيات خخدمات الاخسبار. وهكذا
يجرى استعمال مادة مستقلة عن اللغة للتغسير أو التلخيص أو الإجابة على
أسئلة عن تقارير بالشغة الصينية أو الهمولندية أو الأسبانية (قارن: شانك
وآبلسون ۱۹۷۷ ؛ ولدى كولينجفورد ۱۹۷۸ الكثير من الأمثلة الاسبانية).
Y - 1 - وا لمجال المركزى لدرامسة الترجسمة هو النسانيات
التقابنية CONTRASTIVE LINGUISTICS (قارن: عروض فى [ub] JSS
LT Cav ١ الاتجاهات السابقة المبثية على المدخل E MEET
المقابلات إلا بين الأنظمة الافتراضية؛ أى بين الوحدات الصوتيسة والوحدات
الصرفية. وجداول القواعد والنحو بصفة خاصة (كاتفور VANE وإليس
2.5 وهذه ال تمل الخلافات الشكلية تطفو للسطح بقسوة تصيريها
الترجمة عاججزة عن الاستناد إلى آساس نظرى سليم۔ ويفرد جورج ونين
(1977) مؤلفا مسهبا يرفض به هذه النتيجة» ويلاحظ أن التمافج اللغوية فى
ذلك الوقت كانت قصيرة النظر بصورة ملحوظة ولم تُحدث الدعوة المتاخرة إلى
النحو التحويلى (مثلا: نيذا )١415 تقدما كييرا GY فى هذه الحالة أيضا نتناول
نظاما افتراضيا خالصا.
LL uio - 5 - ٦ إمكان الرجسمة من أن التاس شركاء فى عالم
التجارب» ورجا كانوا شركاء أيضا في مرتكزات صياغية شاملة (قارن: الفصل
السادس - Y - 1۷ء والتاسع - )٤ -١ وترتبط هذه العوامل بعلاقات غير
متقابلة asymmetrical مع الخيارات السطحية لكل لغة على حذة (قارن:
الفصل الأول - 1 - CV وهذه العلاقات معقذة بدرجة JEY من الحتمل
استتاجها من التعبير السطحى جفرده. بل أقصى ما نستطيعه أن نبحث عن
الاتجاهات السطحية التى تعكس كليات الصياغة مثل وضع المادة المصروفة أو
الحوقعة قبل غير المعروفة أو المتوقعة (قارن: الفصل الرابع - ”) أو التفريق فى
التركيب بين pro - forms GALLS المخحدة المرجع co - referring (قارن:
الفصل الخامس - 4). ومع هذا لا تعد المبادئ المشابهة التى تحكم التوالى أو
التفريق بين العناصر ضمانا لكون الصور التاتجة متشابهة فى اللغات المختلفة .
١ - 4 - إن التساوى EQUIVALENCE بين النص وترجمته في نظر
لسانيات إجراءات التفعيل actualization processes لا يمكن أن يوجد من حيث
الشكل ولا من حيث العنى المعجمى» ولكنه يوجد فمقط فى ONE مستقبلى
النص (بوجرائد caMVA و١11۹۷). فالترجمة B امر من أمور
التناص INTERTEXTUALITY (الفصل الأول - ct والشانی -5) تعمل
الوساطة بين الانظمة فيها عملها بين الأنظمة الحشابكة فى اللغات المختلفة.
وياتى الخطر من أن المترجم قد يفرض تجربته بوصفه مستقبلا oai ويزعمها
التجربة الوحيدة للنص . فقد ينشىء المترجم وصلا مثلا أو يملا فجوة af يراب
تعارضا بصورة تجعل من يستقيل اللغة المترجم إليها يفتقد الإصلامية أو إثارة
الاهتمام فى النص . ويتكرر هذا التصرف تكرار! محزنا في ترجمة النصرص
LETERARY £M والشعرية POETIC إذ يتلاشى به تعدد الوظائف والمعانى
فى الغالب (قارن: بوجراند Al AVA ويمكن بدلا من dad حول الترجمة
الحرة في مقابل الترجمة الحرفية أن نجد تقابلا حقيقيا بين ترجمة مبنية على فهم
مستقسبل التص وترجمة مبنية على فهم المترجمء SIMs فقط يكن أن تدعى
yt تساويا فى الاتصال. ولا ose الحكم فى مالة الكيفية والاحتمال فى
شأن المحافظة على المينى ally إلا فى مثل هذا الإطار.
avv
V - الدراسات الأدبية
LETRARY STUDIES
كانت الدراسات الأدبية لسنوات عدة هى القرع الرتيى الذى - ١ - ۷
النصوص الكاملةء وكان على الناقشة فيها مع عدم وجود الإطار yè
نظرية متناغمة أو واضحة للتصوص وإجرائها.
والشعرية من حيث هى وعاء للأنظمة التبادلية بين Ly
والتى ٤ - ۸ -١ - العالم والخطاب الذى يدور حول العالم (الفصل السابع
ولم يكن في ٠ بصورة خاصة piedi على بناء هذه oct بعدها) تفرض
متناول الدارسين أن يحددوا المعايير التى يرجع إليها قى البدء على حين تغلب
الاعتراف ob هذه النصوص تمثل انحراقات عن معيار ما (قارن: ريفاتير
4+ وموكارفسكى VATE وثورن VATE واينكفست "201519
v - 7 - ولقدا انضحت هذه الأمور من خلال محاولة اقتراض وجرد نحو
تحويلى للنصوص الأدبية (قارن: بيرفيتسن ١1۹1ء وفائدايك SDVAVY
وإيهوى .)١۹۷١ وقام Ob Hah مجموعة من القواعد التحريلية الإضافية
يمكن أن تزاد على التحو المعتمد للغمة للوصول إلى التسليم بمطالب النصوص
pev والشعرية. ويبدو أن هناك اعتراضين واضحين على ذلك. أولهما أن
النحو الذى يتسع بهذه الطريقة سيكون ذا lb تطبيقية مششومة تفضى بصحة
إنتاج كل التراكيب ليصبح النحو فى النهاية عاجز! تماما عن إيضاح أى شىء.
وائلسانى أن كفاءة النصوص الأدبية والشعرية Lm من
التعديلات MODIFICATIONS النى تعترى أنظمة اللفات من أجل هذه
المناسبة الإبداعية بعينها. فإذا خضعت هذه التعديلات ael AL فقدت قدرا
عظيما من إعلاميتها وإثارتها للاهتمام.
Y - ۷ - وربما تصورنا طابعا asl أو شعريا مسبباعن القدرة
الإبداعية CREATIVITY التى تبدو فى صورة تعذيلات ob LBW حوافز
.)6١414 ah ay) ويمكن للمرتكزات ذات التأثيرات أن تكون بسيطة بالدرجة
OYA
tio )1( أقحم على نظام نص قائم مامسلكا غير نظامى (مثلا: خليطا غريبا
من الافكار والعيارات)» QD اختبر عنصر التشويق فى التركيب Q0) qi
اختبر عنصر التعلق relevance فى التركيب من أجل النظرات التوفيقية بين
الأنظمة التبادلية في العالم والخطاب حول العالم. وكون النص مؤثرا ومقبولا
Gia على التتاسب بين المسهد الذى بذل فى تعديل الأنظمة وبين النظرات
المثرية للنص والمعدلة بهذا الجهد. ويبدو لنا أن كثيرا من النصوص الشديدة
الانحراف (مثل الباروك والجونجورية) لاتتناسب من حيث هذه الأبعاد.
۷ - 4 - يمكن الوصول إلى مفهوم الأسلوب Lal بوصفه مسألة أدبية من
خلال ما اقترحته من مسالك. فقد افترحت فى الفصل الأول - ؟ - ٠١ أن
تكون نشاة الأسلوب تابعة من إجراءات تخطيطية MAPPING خاصة بين
المستويات المختلقة من الأنظمة ذات الصلة. ويؤثر بعض هذه التخطيطات فى
توزيع الوحدات الصوتية والوحدات الصرفية (قارن: باكويسون وجوتز 2151١
وتتتوين الجسمل (قارن: أوهمان CANE ومع ذلك إذا أردنا أن نصور
الاسلوب تصويرا كاملا وجب أن ننظر إلى كل المواء مات من مراحل التخطيط
والتجريد وصولا إلى تلسل LINEARIZATION النس الطسي (قارن:
adil السابع A-Y- وما بعدها). ويجب أن نلاحظ التعديلات الخاصة
النى تحدث فى هذه امراحل أو ينها بوصفها إسهاما إضافيا :خمياريا فى
ب أن نقابل الصياغات التى نلاسظها مع نوقعات من
يحتمل منهم أن يستقبلوا النص وموقفهم من هذه المجالات بالترقيب
۷ - ه - ورجا كان مما يستحتق البحث أيضا كيفية التعديلات التى يمكن ردها
إلى أنظمة فعالة لنوجد بذلك قدرة على إحداث تعديلات أخرى (قارن: ماركار
وقكى CATE ويمكن لهذا التصور أن يحدث ولو إلى حد محدود فى نص
مفرد حيث يمكن للتعديلات فى جزء من أجزاء النص أن تطرح بتائير تعديلات
أخرى فى جزء متأآخر من النص (قارن: ريفاتير ٩140ء OS ومن
الطبيعى أن نهمل العصور الماضية وأنظمتها الاتصالية فلا نورد لها ذكرا فى
Ute هذا نظرا لطابعه التجريبى. ومع ذلك تستطيع أن نؤكد a كشيرة من
ol رقا
ova
الماضى بواسطة دلالة التصوص بطبعها على سياق مواققها (الفصل الأول - 4
=¥( وإذا كان على مستعملى النظام أن يهيئوا أنفسهم للكشف عن وظائف
النظم ذاتها (يقطع النظر عن إحداث التعديلات) قإننا نستطيع إعادة بناء جزء
كبير من الأنظمة من خلال التحليلات الإجراي التماذج ما لدينا من النصوص.
ورا يتضح آخر الأمر ذلك الدور الأساسى للخطاب الأدبى فى عالم الخطاب
كله فى المجتمعات خلال التطور فى التاريخ
۷ - 5 - لقد أشرفت على قاعات درس تجريبى كان تعليم الأدب فيها بتم
بالطرق التى أنادى بها Jes إيضاح تمهيدى قصير أترك إدارة القاعة للطلاب
فيعرض كل منهم قصيدة يراها جذابة لسبب ما ثم يسالون عن إجابات لهذه
الاسئلة: )١( ما الموضوع الكلى؟: (؟) ما الخطوات والأهداف التى تشتمل
عليها خطة الكاتب؟» (۴) ما العناصر التى تبدو غير مألوفة أو خارجة على
السياق أو مثيرة للاستغراب (E) ما الذى يمكن أن يوجد من الحفز على
استعمال هذه العناصر. ولقد لاحظت ريادة مهمة فى قدرات الطلاب على فهم
الشعر والاستمتاع به. حقا إن كيرا من النظرات التى عبر عنها طلابى فى
الكلية (وأغلبهم من الصف الأول) تستحق النشر في منشورات البحرث.
ولدئ خطة لوضع عرض فى حجم كتاب لهذه الطريقة ونتائجها بعد وقث
قصير .
A - كلمة ختامية
AFINAL WORD
الأنظمة المتشابكة أن TS
أقف إلى جانب إنشاء علم للنصوص» وتلك تهاية مناسبة لمنهج تتوغل مادته
أجمع أنواعا من التأييد لما آراه ol فى طبيعة تشابك الأنظمة. ولقد عزمت على
من أن اللانيات يمكنها بل ينبغى لها أن تستكشف النصوص والنصية من وجهة
هذا الاتجاه أن JI نظر الأنشطة الإناتية فى حال القيام الفعلى بها. ويمكن
يكون نافعا للقضايا التفليدية للغة كبناء التراكيب أو القواعد وكذلك لفضايا
. محدئة ناشئة عن البحث في الصياغات العرفية
7-4 - ولت مقتنعا بضصرورة أن تؤدى نظرة أوسع إلى زيادة هائلة فى
تعقيد نظرياتنا ونماذجنا. فمشكلة التتعقيد مسهمة فى اللسانيات بالطبع وقد تم
تناولها فى الماضى بواسطة تقليص شديد لمجال الدراسة (فايتريج VE : ۱۹۷١
(ae Ly ولكثى aci sel أن تطوير النظريات pu,
المنفاعلة INTERACTIVE التى تترابط فيها العمليات بين نظام ونظام آخمر
ستظهر أن الفصل بين أنظمة اللغة يزيد التعقيد فى الواقع ولا ينقصه. ومن
شواهد ذلك تفجر القواعد الاعتباطية فى نحولا pov
.automomaus syntaux «à Jl
Y 7A - ويمكن أن aie مشابهة بين ذلك و؛ والتزه الشهير. فعلى
الرغم من أن dua أعدادا غير محددة للطرق الممكنة من الناحية التجريدية
لتحديد عند تحليل مناظر مرئية وجد دافيد والتز (Avo) أن تفاعل
الطبيعية يخفض من عدد التلقييات labelimgs من ملايين iae إلى آلاف قليلة
وأنا LANL Lal نفسه فى صورة «تأثير GU على غرار ما C, JU وذلك
بالقول iile ox الخمل- اة plat من let اللقة العلا celos
هذه العبارات وتنوع المواقف الاتصالية والمدى اسع للمعرقة والخبرة لدى
الإنسان كل ذلك لا يقتصر تأثيره على سعقيد صورة الاتصال بل يزيد على ذلك
LU
فرض تبادل الضبط والتحكم والقرابط بين هذه الآمور. إن مبدأ التماسك
بوصفه ثبانا تنظيميا لكل الأنظمة المشاركة يختصر القرارات والاختبارات
المحتملة فى المجال الكلى للمجردات الممكنة .
٤ - ۸ - لهذا أثق ob علم النصوص الذى حاولت عرضه سيتقدم بسرعة
أكبر تما تسمح منظورات اللسانيات التقليدية باعتقاده. وسوف تشتمل النظورات
الحديدة على قضايا أوسع وأكثر تنوعا وحيوية وتقترب في الوقت نفه من فهم
الصياغات القوية للمعرفة والتعبير لدى الإنسان
ملدق
APPENDIX
فيما يلى برنامج کتبه روبرت ف. سيمونز 1.5 01118۲ لحاسب الآلى فى
جامعة تكساس. وأول جزء منه ثل نص «الصاروخ؟ بطريقة تراكيب
هورن Horn clauses فى الرياضيات successor zu S (سيمونز وكورييرا
CAVA ويظهر من نظام الاقواس أعماق هرمية كالالوف فى تطبيق LISP .
فالرمز tet يدل على السايق واللاحق من القضايا ومعناه: «تعد القضية صادقة
إذا. ...00 والحرفان ٠1۴١ وبعدهما رقم يدلان على تحوبلات من أجل
ترتيب التراكيب. أما o قهى بالطبع رمز Meshal
SE لنص الصاروخ خصوصه بطريقة dj لهذا rationale الآن على تبرير dad ep)
del وهناك تصوير مسهب مفدم من OWN) فى سيمونز وتشيستر causal lagie التراكيى
ve الامنتباط الآلى لشيكاث من التص وتوليد من الشبكات يعود مرة أخرى إلى
oar
ملحن Bald! والتصورات
نشير MI إلى الققرات إلا الأرقام الصغيرة فهى تشير إلى هوامش الفصول
- وتدل الأرقام المائلة italic على المقطوعات التى يتم فيها إيضاح Vl - BUNI
أقدم إيضاحا إضافبا حيث يكون ذلك ota أما الاختصارات فإن:)]7 تعنى
قصد فقرة لاحقة أو أكثر من فقرةء أما. pas فمعناها passim أى متعدد مرات
الورود» أما:5 فبعتاها see عند وجودها فى معرض الإحالة. وأنا اختصر
BW بحروفها الأولى :
4
abstraction: s. trace a: تجريد
acceptability: 1.3.4.4, 1. 4. 11.4, £- 4- 12,1 12,
VI. 45, VIL ~ 1-4-3, VIL- !.61- 1 قبول - مغبولية
access: operational means of calling data
1-3-5-8, 1-3-7 إتاحة
accedentalness: IU - 3 -15, III -3 - 28, VI - 1- 15, V.
3.8, VI-I-7, VI -1-12. مصادئة - عرضية
7, 111-3- 12 ff, IX -1 4 اكتساب - حيارة
action: 1-3 -4 ~ 6, I- 4 - 6, كنا 4-4, ill - 4.6,VI- 4-
2,1V -4-25, VII - 1 -2F عمل - فعل
action - state network: VIII - 2- 24-2 حالة العمل aly شبكة
activation; TI - 2 - 8, ,3-5-لل I - 3 - 24, V - 4-5,
Vil- 3 - 15 FF. تنشيط
active storage: 11-2. 13, TL - 6, IIT. 3- 11-6, 111-3-
اختزان نشط .4-26 .114 ,16
4-38 كلذ ,8,17 - 6 -1 ,5-5 - 5 actualization: 1-4- 1, I-
VIL - 2 4, IX-2-5, 1X -5 5. تفعيل
actual system: 1-3 -4 - 1, 5-34 - 10, 1-4- 1, 11-1
acquisiton: HI -
GAL
5.11-2- 11, 1-3-5, Vi - 1-5. Jus نظام sp نظام
advance Organizers: VI -2-7 منظمات الإنجار
aesthetic experience: VII -2-37 تجرية جمالية
affeted entity: IH -4-7 -3 عتأثر
agent - of: HI -4-7-2, II1", Vit-3-26 ssa.
all - or - none leaming: I -3 -14, تعلّم يتم بالكامل أو لا يتم
alternatives: I -4 -8, II -1-10-3, H-2-$-1,2-17, H-2-
17, Vi -1-1, VI -3 - 4-7, V - l-6. V-4 -
LFF, VI - 3-9. بدائل
ambiguities: 1-4 -5 -3, I - 4-8, I - 5-5-15, II -1-8, H-
2- 32 FF, II. 35, V-2-2, V-6-9. صور ملبسة
analogy: III -3-21, IH -3 -28, VI-1-16, Vl-i- 13,
VIL-2-29 قياس
analysis by thynthesis: IT -1-2, التحليل من خلال التركيب
عود الضمير إلى مذكور سابق (متقدم) .4-9- anaphora: V -i-4. 4, V
antagonist VIT -2-7, VITI -2 -9 FF, VIII. 2. 25, VII-
2-22 FF شخصية الوغد فى الفن الروائى (ضد البطل)
aphasia: 11!2 الحبسة - الحصر
apperception: direct input via sensory organs: I. 6 -
3,1-6-13,1-2- 13. وعى استبطانی
apperception - of: IL -4 -7.. 18, VII -3-25. . . استيطان - ل.
application: I- 5 - 4. m
applied linguistics: TX - 2 pas., IX -4-2, IX-5 -1. اللسانيات التطبيقية
appropriateness: I -4 - 14, V1 - 1-24, Vi -4-12, V-
43, V-6-10- 10, VI - 1 -4- 2, VII-2-
19. 1X -2-5. ملاءمة
approximation: inexactness between a mode! and its
domair: 1- 1 - 6, VL -4- 7. ارب
arbitrariness: correspondance whose motivation is
noL immediate: III - 3- 12. الاعتياطية
argument: entity about which something is asserted:
111 -3 - 4 المتحدث عنه (كالبتدأ والقاعل الخ والمعهود)
argumentative text: VI - 1 - 8 - 3. نص جدلى
array: confeguration with a characteristie arrangment:
VI - 122. ترتیب معين
articles: V -3 pass CF. 4 definite or indefinite أدوات
ask; VI -4 - 14, VI - 4 - 21 FF, VI - 4. 25 FF, VI -
4.30, VIII - 2 - 26. اسال
assertion: V - 3.115 - L- 4-1, VI - 3-1. دعوى
asymmetry : T- 6 - 12, HU- 3 - 5, IL- 4- 10, VIT- 2
-2, VII -2- 11, VIE -0-6-6. الحكم
atomism: outlook centered on minimal components: 1
-6-3.19, ITI, IV, -3- 1, V 3-12 us
attachment: VI pas’ s. Frame a -; plan a -; procedural
ac; schema a. ربط - ترابط
attention: 1 4 - 11-5, 12 5-3- LE, It -2- 27, VI -
1.4, IV - 1-7, IV - 1 - 10, VIE. 2-8, VII
-2-25,]IX-3-6 اتتباه
attribute: HÎ - 4 - 14, IIl - 4 - 16-7, VIL- 3 - 27. صفة
augumonted transition net work: I~ 7 2, II - 2 - 12
FF, 112, II - 4 - 7. lil - 4 - 16, IV - t -
3, VI-4- 7. &
شبكة التحولات 4
OAT
autonomous synatx; O - 5, 1 - 2 - s FF, II pas, V -4
-NLIX-8-2- الذى لا يعتد بالمقام pec
m
auxiliary : 15 - 2 - 15-5
8
backdating: VIZ
Back up: return to revise a previous data definition,
T -2 - 32, 11- 2.34.
back word downgrading: VI. 1 ١ 12.
backword planning: VI - 4 - 8.
backword repudiation VI - 3- 12
backword search: 1-6 - - 1
banality: 1- 1 - 16, VI
bargain ravor: Vi 4 - 14, VI. 4 - 27 - à - 30, Vill -2
-23 Er. gpl gor und sage
bargaiü object: VI - + - 14, Vi - 4- 22, VI- 4 - 27
VIII-2-25 عساومة بتبادل شئ ما
base structure: 1- 6- 11 RUM Gl
behaviorism: study of excluisirely manigest action of
organisms VE - 4 - 1, IX - 1- 3, IX -
$i "rd
belief: cognitive state of holding a proposition to be
true in a world.
1-5-5-3, VI-1-23- I, VI-22. EX
0
belief systems: VI- 1 - 23 - 1, أنظمة معتقدات
binariness: outlook with sets of two opposed ele-
ments
ay
1-3-4-4, IE- 231, VIL L3. الثنائية
block: E- 6 - 7 ff., IL- 2 - 33. VI -4- 8, VI - 4-
31.
bottom - up: input from outside the processor's stor-
age. 1-6-5, VI- 1- 1, VE- 1-5, VIII
دخل خارجى .2-5-
boundedness: III - 4 - 5. اللحدودية
breadth - first search: 1- 6-7-2. VI -4-27, VI -4
بحث البدہ بالاتساع .3-
bridge principles: 1- 1 - 6. قراعد للعبور
bridging infernce: insertion of knowledge to over-
come discomtinuty I - 6-9. استدلال مبنى على
pu» معبر
الانقطاع والفجوة)
bypassing: non - utilization of a level in an intersys-
التخطى .1-10 tem UL - 4 - 15, VL-
C
إلغاء .13 - 4 - cancellation: IIl - 3 - 19, IIT
cancel links: pathways that suppress inheritance LII-3
VI L- Hi, VI- 3- .19,01-4-7-24-
إلغاء الوصلات .4
canonic representation: standardized formant for all
data in all contexts I- 6- 2.
cascades: interactive networks doing parallel opera-
tions on deffernt aspects of the same
date. U - 2 - 13, 0-4 - 14, VIP. تدفقات - فيض
GAA
case: a grammatical sole of a noun in clause HI -
4-9 ps al
cataphora: V - 1-5, V-4-9f, VIE - 3-7. إضمار قبل الذكر
(عود الضمير على
Cr.
categorical rules: operations that always apply to a
language. 1 -3-4- 7,1-4- 6,1-4-
6,1-4-9, US IV - 1.9. قواعد مطلقة
category: class of entities postulated for a theory عه
medel: II - 2- 23. باب (من أبواب التحو مثلا)
causality: ITI - 4-3, V -7 + 6f, VIII - 2 - 13. en
cause - of: آلا - 4-7 - 14, VII - 3 - 24. oe
central vs. peripheral: II - 2 - 28. مركزى (فی مقابل هامشی)
certainty: MI - 3 - 21.
change : 1- 3-4 - 6f, IV-2-3-4, IV -4- 4.
chanting: VIR ~ 1-3. ترم
character: person or persanified objects in a story
wold VIII - 2 pas. شخصية روائية
chunks: Ilf - 3 - 11 - 6, I- 4 - 27. کنل
circuit: nitwork configuration with node access in
two directions BI - 3 - 10, I4 محيط
DAS
circularity: argumentation in which the conclusion
both results from and proves the permise
E الدور (فى التعريف)
class: II1 1-6, III-3 19, V -3-8, V-3- 10, V
-4-3ff,V-1-11 r9
classical conditioning: training tn which a stimulus
eleciting a natural response is replaced
by an arbitrary stimulus to elicit the same
reponse IX - 5 - 3. التكييف التقليدى
clause: IL- 2- 22, I - 4 - 6 تركيب ضمن جملة (جملة صغرى)
cleft sentence: VI - 3 - 10, TV - 3 - 14, IV - 4 TV8 الجملة المشقوقة
cognition - of: II - 4 - 7- 19 J- إدراك
COME GUILE vi- o- im
vogniive iteiestes: 1+ e J,a- 5= u i 4-9-3,
coherence: L-4- is +2, i- 5dm.4-
37, V-1-7, VI-4- 8, VI -2 - 10,
Vil -3- 14-2. de
cohesion: 1١ 4 - 11 - J, 1-4 - 2t, V pass, V) - 4-8
VII-2-10- VIL-3- 14-1 السبك
co - incidence detection 111 ١3 - 24, VE- ١١6 تتبع المصادفة
collective pro - form: one referring to a group of en-
tities as one unit V - 4 - 4. الضمير الدال على الجمع
collocation الموقع gy
combinational explosion: M- 1-2, VI- 1-2, V -4-
انفجار تولیغی 4-1- Vi ,6
ربط بالفاصلة
comma splice: IX - 4 - à.
NITET
الجملة الذي يخبر
عن موضوع D
(المسند)
تعليقات
التفكير بالقطرة
comment; stretch of a sentence in which something
is presented about the topic 1V - 3 - 2.
commentation: VÍ - 3- 8, VIII - 1 - 10.
commonsense: generale knowledge and reasoning
shared by a society 1-6 -4, II - 2 - 37,
HII - 4 - 396, VIL - 3 - 30 ff.
communication: transfer of knowledge via meaning-
fu! interaction - I- 1 - Î ff. Ju
communication of: III - 4 - 7 - 22, VII - 3 - 28. . اتصال ب.
communicative competence: 1 - 5 - 2. المقدر الإتصالية
communicative dynamsim: extent to which a propo-
sition expandes or modifies a textual
world VT- 3-15. النشاط الاتصالى
compatible modes: IH - 3 - 18, VIF- 2- 12. أساليب متوافقة
competence: 1 - 4 - 14f, 1- 1-17 -3,1-3-3,1-3-
5-7, [- 4s. textual c. مقدرة
competition: VII - 2 - 11, IX -4- 3. منافسة
complexity: VI- 2 -9,1V -3 - 17-75 IX - 8-3. تركب
complication: VIII - 2 - 11. تعقيد
components: H- 2- 15, [1- 2- 15 - 10. مكونات
compound; entity with two or more components of
the same class II - 2 - 15,0 - 2 - 25. مركب
computer - assested instructions IX - 1 - 7, IX - 5 -
تعليم بمساعدة الحاسب الآلى .51
eu
تصور - مفهرم — ووم4 - 1]1-3 ,8 - 3 - 111 ,1-3-6 ,1-6-1
تنشيط التصور- 1 -15 - 3- concept activation: I- 3 - 5, VII
تتشيط pu
conceptual connectivity: E -2 - 12, I- 2 - 10, 1-4 -
4, L-4- 11-2, 1- 7 - 3, M pas. الترابط المفهومي
conceptual dependency: language theory centered on
the underlying structures of actions and
events. 1-6- 12, Hl - 4 - H. تكافل المفاهيم
correlation العلاقة dots
co -text: 1-3-4- 5, 1! !, VI - 3 - 5 التص (فى مقابل سياق الموقف)
counter - example; data which does not follow a reg-
larity 1-2- 5, 119, )15 4-36. — مع القاعدة) o ju) مثال مخالف
counterfactual: opposed to propositions held to ob
tain in a world IL - 4 - 12, UE- 4 - 18. عكس ال حقيقة
أسماء المعدودات
count - nouns: II- 4 - 5.
creativity: 1- 5-3, V -2 - 6, VIL-2- 39,IX - 1-3
1-7-3 الطاقة الإبداعية
cue: M- 2- 19, IT-4- 17, VE- 0-4, 1V - 1-7, IV
= 1-23, 1, IV - 1-24, VI - 1 - 6, VII -
1 - 10 ff, VIli - 2 - 30f. uj
curent: 1- 3-4- 7,11 0-4, 0-2-8, 1-2 -16,
S YA سائد - عادي
curre controles: 1-3 - 4 - 7, [-3-5-2, V- 1 - 1. الضوابط السائدة
العادية
eybe).. tic regulations; I - 4- 3, 1-4-4, 1-6-8, IV
-1-21, VI- 1-26. قواعد اليبر نطيقا
oy
cybernetic system: one governed by seif regulation
to maintain stability I - 4 - 3, 1-6-2, V
نظام سيبر نطيقي VII-3- 4L. ,1-1 -
D
damaged structure: one of which a part is masked by
noise or disturbance II - 2 - 21, H - s -
28. بتية منقوصة
data limited processing: processing where efficiency
connot improve with practice duc to the
nature of the data.
Vill - 2-15 إجراء ببيانات محدودة
data oriented studies: L- 1 - 11 دراسات بحسب البيانات
decay: loss of data over time III - 3 - 17, VII - 3-29.
- 5, VIT- 3-36, VI - 3 - 41, VU -2 -
44. تلاش - gs
decidability: 1 - 6 - 13, IT- 1 - 1f. سهولة 'تخاذ القرار
decision: choice of on operation 1-3 - 3-,1- 4-5 -
2, VII - 2 - pas, IX - 4 pas. قرار
declarative knowledge: IF - 3 - 2. معلوعات تقريرية
decomposition: operation of processing via minimal
units, TII - 2 pas.
deconstruction: 0 - 8
deduction: ثلآ - 6 - 5.
deep structutre: an underlying configuration having a
61-4 -
10-2, W- 1-13, 1-2-9, 0 -2- 22. Aen ية
basic axiomatic format II
or
نهريش الترتيب النسقي
جملة إيضاحية
(مصنوعة)
عمق الإجراء
default: [-3-4 3,1-3,1-3-5-2,1- 5- 5, HI-
1-5, V -3-14, VI -4- 10
default entity: V-3-3-6 V -5-4-3.
definite article : V - 3 - pas.
definiteness: V - 1-4-2, V - 3 pas.
degree of generality: IM - 3 - 3, lil - 3-23.
deictic: IV -3- 12, V -4-1-5.
delinearization: replacement of surface lincarity with
underlying relationat configuration II - t
-14,2 -9.
demonstration sentence: 1-3-5-3, II -4- 7-3.
depth of processing: s - processing depth, depth first.
search, 1 - 6 - 7 - 3, VI -4-20, VI -4-
27,IV -4-31.
derivational: a model building: all manifestations by
combining of transforming simpler ver-
sions II - 2 - 6, كا - 2-30, IE - 2 - 34, IV
-4-11
description: procedure of defining the traits of an ob-
ject of study 1- 1 -8 - 3, L- 1- 10, IX -
2-5.
descriptive texts: VII - 1-8- 1
desig. optimal use of materials 1-4 - 14, IV - 4 -
12, VI-4-34, V] -2 - 37.
design criteria: 1-4 - 14,1- 5- 5 - 10, IV -4 12, V
-7 - 10, VIH- 2, i9.
ont
desirability: VI - 4 - 10, VIH -2 - 24 - 2f. القبولية - المرغوبية
desires: IV -2-3-7, VI -4- 10, V1 t1 -2- 14, رغبات
determinacy: | - 4 - 4f, 1- 6 -3, 11-3 - 15, 103 -
24, 111 - 3 - 28, IV - 1 - 5, IV - 4. 6, V-3
761 111, VE- L- 12, VIT - 1-4
التحديد - التعيين -1s.nond.
determinateness operator: VIII - 4 - 12 - 7. - مؤشر التحديد
مؤشر التعيين
determiner: I1 - 2 - 15, III - 4 - 23. A
development phase: VH - 2 - 8ff., VII - 2 - 12 ff-,
مرحلة التطوير VI-2-30.
didactic texts: VII - 1 - 8 - 7. النصوص التعليمية
defferntiation: discovering dissimilar traits of entities
as a means of identification [ - 4 - 2, II -
3-23-IV -2-3-6,IV -2-6- 5, VL-
1-4- Mff. تفریق
directionality: 1- 2 - 12, TII - 4 - 7, فلآ - 4 - 22, 1116,
IV -1- 02, VI- 0-4. s التوجهية
direct object: II- 2 - 15, -2 - 15 - 2. المفعول المباشر
[e
discontinuity: 1-4 -5-5, 1-5 - 5 + 15, 1- 6 - 9, IV.
- 1-12, VII- 2-23, VIL- 3- 15, VI] -3
-32, VIII -2-27.IX -3 - 5. الانقطاع - التوقف
discontinuous elements: II - 2 - 31, العناصر المتقطعة
discourse: 1- 1 - 3, VI -4- 2. mul
discourse action: f - 4 - 4, IH - 4- 26, VI - 4-2,
عمل خطابي .1-8 VIH-
one
discourse analysis: 0 - 9, L- 1 - 3, 12, لكالا - L - 2-2 تحليل خطابي
discourse model: configuralion of mutually related
text - world models IV 3 - 9, VIL- 1 - 8
تموذج خطابى .1-4 VID- ,8-
discrepency: 14 - 5 - 5,1- 5- 5 - 15,1-6-9,IV -1
-42,1V-4-7, VIL-2-2-33, VII-3-
13, VII - 2 - 37, VIII - 2 - 42. - تعارض - تباین
مفارقة
Lav-
discreteness: 1-6 -3,1- 6 - 15, لقا
3-1.
disjunction: II - 2 - 15 - 11, H -2 -20 - 3, I - 2 -
M,V-1-4-8, V-7-1-2, V -7-4,
vii 13,
dispensible elements: those whose absence does not
impair connectivity II - 2 - 20 - 6, كا - 2 -
العناصر الزائدة .30
(التى يمكن
الاستغناء عنها)
distribution: III - 4 - 5. ترزيع
distributionalism: 1 -2- 3, L- 4- 10, M- 3 - 1. التوزيعية
distributive pro - form : one referring to each of a
group of entities singly V - 4-4. الفظ كتائي توزيعى
dividedness: IIL - 4 - 5 المقسومية
محاد جال ما
domain specific: VIL- 1 - 7, VIE- 1-9.
03
dominance; VI - 3 - I, Vi - 3 - 14, VII - 1 - 1-4,
VII- 1-7, VIL- 2-8. سيطرة - ضبط- غلبة
downgrading: IV - 1 - Iff, VI - 2 - 23. خفض
dummy: I - 2 - 15, 1] - 2 - 35 - 6, IV -3 - 10, V - 5
e رائد (كضمير الشآن) dad
E
ease of processing: s - processing ease EPEE
economy: 1- 4 - 4, IT-3 - 7, IN - 3 - 18, IV -4 -
115, V «1-7, VI- 1-4, VII- 2-39, VIII -2 -
45. اقتصاد
economy principle: V - 1-7, V -2-3. الاقتصاد Lie
education: 1 - 7 - 9, IX pas. E
effectiveness: I - 4 - 14, I 14, IV - 19, IV - 1 - 26,
IV -4- 12, V-4-3, V -7- 10, VI - 4 - 14,
VIL- 1-4-3 VII -2-19, IX -2-5. فعالية
effeciency: 1-4 - 14, 1-4 - 6ff, LI - 2 - 19, 1 -4-
14, IV - 1-9, IV - 1- 26, EV - 4 - 12, V pas.,
VI -3- 7, VII- 1 - 12, VII - 2, 13, VII - 2-
19, VIIL - 2 - 39. كفاءة
elaborated code: V - 5 - 6. Jais نظام
electrical signal: 1-6 - 14, إشارة كهربائية “كلا
element: L- 1 -6, Û. rae
ellipsis: [- 4-5 -1,1-4- 12-1, P,V-1-4-7,V
- 5-10, V - 6 pas. حذف
embedding: insertion of subordinated phrases into a
clause 1-3- 5-3, I- 2-27. حشو - إدماج
emoon:I-1-]3-L,1V-2-3-2,1V-2-6-6. JLël ~ عاطفة
ev
emotion - of: UE- 4 - 7 - 20. vend عاطفة
empizicalness; L- 1- 16f-, 1-3-5-4, 11-2-2. — الحس (الاعتماد
enablement - of: II- 4-7 - 15, VIT - 3 - 24.
encoding: 1-6 - 14.
entity: un identifiable item of any kind V - 3 - 3 كيان - عنصر
شروط الإدخال
entry conditions: I - 2 - 2.
entry operator: HE - 4 - 12-3 مؤشر الدخول
episode: experienced sequences of events or states
IV - E-4: s. story e. أحداث - وقائع
episodic entities: V -3- 3-3. عناصر وقائعية
episodic knowledge: VHI - 1 -5,IX - 1 - 4. معرفة وقائعية
episodic memory: كلل - 3 - iSf., IL-3 - 24, IV - 1 -
A VI- 0-4, ذاكرة وقائعية
episodic straiegics: HT 2 [ES درتکزات و
epistemic curiosity: IV - 1 12. انضول معرفي
epistemology: HI - 3 - 11. نائرية المعرفة
equivalence: VIL -2- 3 التساوي
equivalent - to: HZ- 4 - 7 - 30. ا gles
ergatives: VII, ألفاظ تفيد البية
errors: [-5-4,1E-2- 14, 1 - 2 - 33, HE - 3 - 12,
VIt-3- i4 (f, IX -4 - 8. آخطاء
evaluation [- 4 - 14, 1-5-5 - 11, IX -2- 5. تقويم(إيجاد القيمة)
event: i- 4 - 14, VI- 3 - 2ff, VI -3 - 14, VII -2-
2-12 حدث
existential quantifer: HI- 1 - 3, V -3- 12. الفظ كمي" وجودي
exit operator: III - 4 - (2-4. مؤشر الانتهاء
044
exophora: V - 1-4-6, V -5 pas.
expectation: disposition of a processor towords cer-
tain occurrances H - 2 - 11, IV pas-, IX - 7-4.
experience: MI- 4 - 3, VIII - 1 -4- 5, VII -2 16f.
explanation: I - 1 -8 - 4, FL- 1 - 10, IX -2- 5.
explosion: f - 6 - 9, III - 3 -23; s. combinationale.
exposition: VIL - 2 - 11. عرض
expression: III - 3 - 5. E
expression phase: VII - 2 - 8ff. مرحلة التعبير
extensional meaning: [- 2-8-2, V-3- 1. VIN
external controls: 1- 1 - 11,17 الضوابط الخارجية
F
face - to - face communication: 1-4 - 11- 5, VI-
2-6. الاتصال با مواجهة
facts: IV - 123 - i, حقائق
failure: 1 ١6 -7, TIL - 4 - 23, II - 4 - 30, IV - 1 - 12,
VI-3- 11, VI - 4 - 18, VI -4-20, VI - 4-34.
feature: distinguishing trait of an entity IIl - 2 pas.
feature overlap. ITI - 3 - 27.
feedback: reactive imput back into a system from the
inviromment VIM - 1 - 5. استرجاع
fictional text: IV - 1- 23-3, VI - 1 - 12. نص روائي
figure vs - ground: IV - 2 - 5, 1¥ - 2 - 6, IX -4- 7. الشكل فى مايل
الأرضية
final state: end condition of on actualized system II -
2-22, V1- 4-4, VIII-2- 6. الختامية dunt
044
first order informativity: IV - 1 - 816 إعلامية من الدرجة
focus: directional center of attention IV - 2 - 6 - 1,IV
-2-6-61V -3- LIV - 3- 10,IV -3- 17-
9, V -S- 5, VI - 3- 14, VIL- 1 - 8 - 4f, VIL- 3
-33]0X-4-7.
foreign langnage teaching: IX - Spas.
forgetting: 1-4-5-4, VIE- 3 - 31,
form - of: II - 4- 7 - 10.
format: manifest arrangement of data f - 3 - 42, 1-4
-H-LI-6- 10, 11-3- 2,11 -3 -9, I- 3 -
15V - 1-5, V - 1-1, VII-2-6-2.
forward downgrading: IV - 1 - 12.
forward planning: VI - 4 - 8.
forward repudiation: IV - 3 - 12.
forward search: 1 - 6 - 7 - Mf.
found poem: VIT- ! - 12.
fragment: 1- 3-4, IV - 3- 13.
frame: 1-7-6, IV - 4-7, VI - L- 2FF., VI -2
pis, VIL- } - 8 - 1, VII - 2 - 136, VII - 2 - 30ff.,
قصيدة متاحة
إطار
.3-27-2- فآلا
ربط الاطر .2-32 frame attachment: VI - 2 pas., VII-
تردد - تكرار .22 - frequency: I - 3 - 14, IV
وظيفة .5 - 8- 1- function: T- 1 - 6, 1-5-3- 1,V -3 - VIE
الادوات النحوية .2-23 - ]1 ,3 - 20 - 11 ,2 - 5 - 2- funsiion words: I
funcuonal sentence perspective: IV - 3 - Mf, IV -3-
13. الوظيفى للجملة phil
M
fuzziness: 1- 1 -6, 1- 4 - 4, IE - 14, HI - 3 - 6, 10 -
3-36, HE- 4- 12, HE- 4 - 39, V - 3 - 10FF, 10
-3-36, IT-4- 15, IV - 0 - 10, V -4-9. غموض - تشويش
- تحليل غامض -
fuzzy set: set with probablilistically defined member-
ship VIL 1 - 5, VII- 1-7, VII-2-5. Alpha de yar
G
gambler's fallacy: I 132 مغالطات المقامرين
gap-1-6-4,I- 6-9, VII-3- 15, VI -3 - 19f. فجوة
gapping: V -6-4. nisl
garden path senteces: II 9 - 330: ( جنل متاهة الحديقة
generalization: expanding statements from individu-
als to whole classes I- 1 - 8 - 2. التعميم
general problem solving: I- 6 - 7,121, IX - 1 -4-
1-1-7. العام للشكلات a
generative linguistics: the study of how language
manifestations are produced: I - 1- 11, T- 1 - 16, I-
1-18. T اللسانيات التوليدية
generative semantics: a version of transformations!
grammar with logical propositions as base struc-
tures 0.5,1- 1-13-3,1-2-6,1-6- 11, I-
1-6. الدلالة التوليدية
gestait psychology: psychology concerned with pro-
cessing input in integrated chunks - IV - 2 - 5,
علم نفس الإدراكى الكلى VI-4-6.
gist: appreximative summary of a textual world III -
4-35. ملخص تقريي لعالم نص
given vs - new knowledge: 1- 4 - 12, IV - 3 - 3, IV -
4-4. معلومات سابقة فى مقابلة جديدة
global: applied on a large scale. VI pas., VIE - 2 -
10F. شامل
goal: intended future slate of the world I- 2 - 17, 1-
4-11-3,1-4- 14, 1-5-5-3,1-6- t, VI-
4 pas - VIIL- | -4-31 VIII - 2 pas. as - غاية
Boal state: intended end state of on actualzed system.
1-6-7-1, VI- 4-4, VI- 4-8. حالة نختامية
gradation: defferentiation by small degrees I - 3 -
4-4, cos
grammar: I - 1 -: 158]. (-3- 2. قراعد
grammar state; a surface state of a sequencing sys-
tem 11-2 8 حالة نحوية
grammatical : allowed by grammer I - 1 - 16ff-,
16. نحوى- مطابق للقراعد
grammatical dependency: structure with at least two
grammatical elements one of which cannot stand
alone 1-4-4, 11-1 - 14, U - 2 - 6ff, IE- 2 -
IH, -لآ 2 - 15, I -4-21, V -6-3. افتقار نحوي
graph theory: study of the mathematieal and elecrical
نظرية الرسم البياني .1114 ,10 - 3 - poperties of network LI
الارضية فى مقابل الشكل ع grounds - figure vs.
H
head: II- 2-9, 11 - 2 - I5f-, II - 4 - 14. كلمة ذات تابع
v
helper character: VIIL- 2 - 10- 1, VII - 2- 26. مساعدة iiy شخصية
heuristie: a method of discovery: I - 3 - 4 - 9, VIII -
1-18 إرشادى
hold stack: a temperary data store for current ele-
ments H-2- 10, I- 2- 14. By بيانات
human activities: I - 1 - 5,1-4- 10,1- 5- 6,1-7-
10, X-4-9-3. v نشاط
hypothesis: a provesional statement II - 2 - 9-, 11-2
-14, III - 3 - 12, IV -2-9,1V -3- 17-4. فرض - افتراض
hypothesis merging IIl - 4- 14, IV - 1 - 4. مزج الفروض
1
iconic: aspect of signs that outwardly resemble their
disignation IV - 2 - 8. إيقونية (نبة إلى الإيقرنة رهي ترسم معلق بالكنيسة)
idea: VI -2 -9. فكرة - تصور
idealization: method of ignoring manifest details III -
4-35. we
ideation phase: VIL - 2 - 8if-, لآلا - 2 - 30, IX- 7-4. مرحلة التصور
identifjecation: 1- 1-8-1, تعيين الهوية - مطابقة الأمرين- التعرف
if added vs - if needed: [- 6- 9. إضافية فى مقابل احتياجية
imagery: VII-3- 5. اتخيلات - مجازات
immediate constituents: components extracted by bi-
nary division of structures II - 2 - 31. المكونات المباشرة
immediate constituent analgsis II - 2 - 31. المكونات المباشرة fle
implicature: VIIE- 1 - 6 - 6. ESI
incomplete structures: I- 2 - 16. التركيبات الناقصة
indefinate article; V - 3 pas. أداة التنكير
indefinate entities: V - 3-5. كيانات (عناصر) غير معينة
indefinateness: V - 3 - 13 ff.
indirect object: I - 2 - 15, H-2- 15-3. pile مقعول غير
induction: L- 6 - 5. MER
inference: I- 6 - 4, E- 6 ~ 8F-, 1-6 - 13,1 - 4- 1,
Ill -4-24, III -4-29ff , IV -3- 17-3, V -6
-8,V-7-7, VI-3-7, VII- 3- 15-3, VII -5
- 181f. استدلال
infinite regress: MI - 2 - 2 - 8. تراجع لا نھائی
infinite set: L- 1- 15, IE- 1-5. مجموعة غير متناهية
inflection: alteration of surface element in conformity
with the grammatical dependency in which it oc-
curs II-2-2ff,-2-5-5. v"
inform: IVS, VI -4 - 14 VIII - 1 - 8. اخبر
informant: a language user who judges lingnistic
samples I - 1 - 17 -2, مساعد البحث
informativity I -4 - 11-7, I-4- 12 1 - 7- 4, Ik 4-
1, IV pas, V- 1-5, VI- L- 12, VIL -2- 16-3 إعلامية
inform reason: V - 4 - 14, VI - 4 - 21 ff, VIA -
2706, VII - 2 - 26, v احير عن
inheritance: II -3 - 19, VI - ١ ١ 1, VI - 3-4, VII -
1-9, VIL- 2-36, VII - 2 - 24. وراثة
initial state: beginning state of on actualized system I
حالة الابتداء
-6-7,2-22, VI-4-4, VIII -2- 6.
initiation operator: III - 4 - 12 -1. مؤشر الېده
instance: member of a class IH - 3 - 19, HT - 3 - 28. Je
instance - of: I- 4- 7-24. odd
institut’: salized entities: V - 3 - 3 - 5, (pail عناصر عرفية عامة (بالعهد
instruction E-3 - 4 - 6,11 - 2 - 9, IL-3 -6, VI-I-3f.— تعليم ¬ توجيه
C"
instrument I- 4-11 - 3.
instrument - of I- 4 - 7-9.
integrated theory: E- 6-2.
integration: merging new entries with storage I- 6 ~
5, 1- 6 -9, 115 - 3 - 11 - 3, 11] - 3 - 13. إدماج المعلومات الجديدة وللخترنة
intelligence 1- 56, IV -3 - 18, IX - 1I - 5. 453
intensional meaning: 1-2- 8-2, V - 3-1 المعنى المقصرد
intention: processing disposition that a future occur-
rence should appear Lil - 1 - 4. قصد
irelevant T- ] - 14, IL-4 - 23, IV - 3-7, IV -3-8 منفكة
intentionality: 1-4 - 11 -3, 1-4 - 12f., VI - 4-8, VIH
1-6-1 القصدية
interaction: 1- 1 - 7,1-2-1,1-4- 11-2, - 1-4,
VI-4-21X-8-2. تفاعل
interdisciplinarity: E- 3-5 - 10, IV - 3 - 18, IX pas eld النظم Ls
interestingness: II - 1-4- 3, TV - 1 - 8, IV -4- 12,
1V-4-18, VI- 1-12, VI-4- 18, ¥11 - 2-9, — AXI الاهتمام - إثارة
interference: use of one langnage affected by knowl-
edge of another IX - 5 -6. التداحل اللغوى
intermediate states: thos between the initial and final
states VI-4-4,1V-4-8. حالات متوسطة
intermai controls: 1 - 2 - 41.17. ضوابط داخلية
intersection of sets: elements shared by sets. تشابك المجموعات
intersection of spreading activation: III - 4 - 24. تشابك التنشيط الموسع
intersystem: L-2- 111- 4- 1, UE -4- 3 النظم pnus
intertextnality: ]- 3-4 - 10, 1-4 - 11 - 6, 1-4 - 12,
1-7-7 VIE-1-4, VI- 1! - 1,1 - 6-4. التكافل النصي (التناص)
intonation: 0 - 9 IV -2-6-2. V 6-7, VIL- 2-6. me
intiution: undeclared belief of disposition 1-1-17 - 2. حدس
invention: IV -3 - 14. gun
invoke: VI -4- 14, VI -4- 23, VIH- 1-8. یستدعی
invoke theme: VI - 4 - 14, VI - 4 - 23, VI -4 - 27,
VI 4- 30.
involvement: degree of activotion of pocessing re-
surces IV -2- 6-6.
J
journalism: 1V - 1 - 4, IV - 4 - 16. صحافة
junction: H-2- 15 - 1, V -1 -4-8, V - 7pas VIII
2-37 رابطة
junctive: ds
K
kemel: basic irreducible sentence in early transferma-
tional grammer I- | - 15. جوهرية (نواة)
keyword systems: IH - 4 - 15. نظم الكلمات الاستدعائية
kinship terms: III - 2 - 4. ce
n
knowledge: content of human cognition and meaning
1. 5- 5 - 3, I pas, s. episode k; world k. معرفة
knowledge of the world: s. world knowledge. (معرفة البيئة) pital معرفة
knowledge space: a configoration of mutually ac-
cessible content E- 6 - 1, I - 6 - 10, IU - 3 - 6,
IV-i-25, VIE - 3-41 5 مساحة معرفية
knowledge state: a state in an actualized conceptual
system UI - 3 - 7. معرفية Ue
Mw
L
Jack of knowledge inference: IH - s- 19, IE -3-21. e^ الاستدلال
تقص المعرقة
نظام اللغة فى مقابل ,2-4- langue vs. parole: 1- 1 - Mf -, IX
الآداء الكلامي
leaming: IV -1-8, IV -2-2. التعليم
least effort principle: الاقتصاد قى الحهد os
level: 121-15, [-2- 1, مستوی
lexical solidarity: IU - 37. التضافر المعجمى
lexicon: 1- 2- 8-2, 1-6- 8, H- 2 - 16, للا - 4 - 23. em
linearity: strictly seria) formating 1- 2 -9 - 2. (KA) التسلل
linearization: imposition of surface linearity upon un-
derlying relational configuration II - 1 - 4, VII -
2-16- M, IX -7-4. التنسيق (وضع الكلمات في نسق تتابعى)
links: access paths between nodes: II - 2 - 8, III - 3 -
7, UL - 4 pas. الوصلات
LISP : bracketed character - string computer lan-
guage VII - 3-42. من سلاسل رمزية محصورة فى أقراس EU JN لغة الحاسب
list: inumerative data format: VI - 3 - 9, iV - 6 - 2. قائمة
literal expression: one with obvious reference to a
world IV - 1 - 17, VIE- 2 - 28. تعبير حرفي
"literary studies: IX - 7 pas. دراسات أدبية
literary texts: IV - | - 5, IV - 1-8, IV - 1 - 22, IV -4
~ 10. نصوص أدبية
literary theory: I - 4 - 8. y نظرية
litigation: VII - 1-3. التقاضي
Ww
load: current amount of data to be processed IT - 1 -
12, VIE - 2 - 20, VII - 2 - 25. حمل (مجموعة بيانات)
local : applied on a small scale VI - 1 - 1 محلي - موقعي
location: special definition of an entity with respect
to others VIE- 3 - 2- I VIN - 2-39. موقع
logic: 1١ 2-9, 1-3 -2,1-4- H -2,I- 6-2 HE- I
“If, V -3-1,V-3- 12. منطق
logical world: 1- 6 - 3, UI- 1 - 3ff. عانم منطقي
long term memory storage: IL 10, III - 3 - 16. اخستزان طويل
الأجل فى الذاكرة
loop: doubling back to an earlier state of an actual-
ized system VIII -2 - 36.
M
machin translation: 1 - 6 - 14, U - 2 - 16, IX-6-1
- muero - state: I- 2-9, 11- 2 - 17, 5ل + 2- 25, M- 4
- 14, 1-4-27, VE - 1-1, VI- 4-7. كبرى de
macro - structure: a global structure III - 4 - 27, VII -
2-10, VII - 2 - 15, VIL - 2 - 15, VIL - 2 - 28.
VI - 2 - 38, VIII - 2-24 - 2, VIT - 2 - 42. بنية كبرى
management: controling actualization for a particular
motivation 11-8-7,1-3-4-6, IX -2- 1, IX
-4-9 - 4, s. stuation m. ضبط التفعيل
mapping: correlatnig levels of an actualzed intersys-
tem 1-2- 10,17 3-3,1-3- 5-LI- 6-12.
H1 - 3 - 24, 111 - 4 - 10, IHL- 4 - 1615: ,5 - 3 - للا
IV -1-23-4, IV -3-44, IV -3- M, IV -4-
12, V -5-4-2, VIL- 1-8-5, VIL- 2-3, VIE
vA
ضبط مسحويات -2-l6fC-, VIE- 1 - 21,16 -4-3,1X-7-4.
الأنظمة المتضافرة
marker: an arbitrary feature assigned to an entity by
an investigator III - 2 - 1, If - 4 - 33. علامة
markov chain: IV - 1-2. سلسلة ماركوقف
mass nouns: M - 4 - 5, III 13. أسماء المواد - أسماء الأجرام
matching: comparing entities or configurations ITI 4 -
36, IV - 2-3 - 5. s - pattern m. مقارنة - قياس
matirial resources: VI - 4 - 3, VIIE - 2 - 39 ff., VIII -
2-41. موارد مادية
meaning: content conveyable via signs III pass. ell
meaninglessness: IV - | - 14. الهراء - gall افتقاد
means - end analysis: L6 - 7 - 1, II - 2 - 18, VI -4-
8, Vi -4- 19. تحليل الوسائل والغايات
mediation: access via interposed entities I - 4 - 11 -
5, VIN- 1-2. الرساطة - التوسط
memery:1-3-4-9,1-5- 1, II -3- 16, V-4-
13. الذاكرة
* mentioned entities: IV - 3-3 - 1, الواردة فى الكلام pots
meta- action: VI- 4- 2, VL - 4 - 25, VIII- i- 2. عمل بعدي
metaclass: III - 3-20, iV -5-4 - i, VE- 1- 11 الأقسام العليا
meta - language: language for communication about.
language HI - 2- 1 - 5. الي تدور حول اللغة Galt
metaphore: 125, HE - 3 - 20, IV - ) - 17, VI - 1 - 10,
Vi- 1-13, مجاز
y
metatopic: topic attained by invoking a metaclass of a
discourse entity VIP. موضوع بعدي
micro - state: IL- 2 - 9, 1-2 - 25, VI -10t, VI-4 - 7. حالة صغرى
micro - structure: VIL- 2- 11. بنية صغرى
minimal units: smallist entities incapable of further
reduction T- 1 - 15, IL-2 - 1 f, VI- l- 1,
1111-2-1 الوحدات الصغرى
miscues: Vil - 3 - 14ff ~, JX -3- L ضربة خاطتة - غلطة - هفوة
mobility: IV -2 -3- 1,1V -2-6 - 1. : قابلية الحركة
-2-8-2,M-4-18. ٠ ةيوحنلا الاسلوبية
modality - of: III - 4- 7 - 27. أسلوب ل...
mode: means of representation on transmission SIT -
1- lef - compatible m. طريقة - اسلوب
model: cognitive correlate of a donaim under study T
-6,1-1 - 12 ff, IX - 4-9 - 3 s. discourse
im situtation m. text - world m. مثال - مموذج
model - building: 1-6 - L. gi بناء
model - space: an integrated configuration inside a
modle IIl - 4 - 27.111 - 4 - 29. مساحة فى التموذج
modification: a change which retains some material
of function within the whole , 1-4 - 3, VIIL- 2
-30,IX-7-3. Jens
modifice: II - 2- 9. MAPS
modularity: L- 2 - 7, 1-6, 3, I- 1 ١ Uf, IE- 1-7. Us - تحوير
Ww
montague grammar: 1 - 1 - 13- 2., قواعد مونتاجيو
mood: grammatical differntiation of modality III - 4 -
18. الجملة للتعبير عن الإثيات والاستفهام إلخ
morphemes: mininal units of meaning changing form
فروق تحوير صورة
-1-4- 10, 1- 7- 1,IE-2 - Hf. TOT
morphology: I - 1 - 15,11 - 2 - 3-3, 1-2-1. علم الصرف
motion - of: IIl - 4 - 7 - 8, VI -3- 3, VII- 3 - 28. od انتقال
motivation: disposition that on action should be per-
formed IV - 1- 3, IV - 1- 12, IV - 4 - 10, V - 2-
4, VIE- 1- 8-4, VII - 2 - 27, IX -4- SIX -7
-3. p
motivation] statement: VII - 2 - 22, VIE - 2 - 23ff-,
VIM - 2 - 32.
multistable system; I - 43. الإطراد) esto الثبات (آى St نظام
N
narration I - 7 - 8, VITI - 2 pas لغة القص
narrative text: ILI - 4 - 6, V 7-6, VIL - 1 -8- 2, VIF نص قصصى
natural language: one used in spontaneous communi
ation by a saciety I. 2-9, 1-3-2, 1.6-2,1-6
-15,1V-1-2,V-7-7. لغة التخاطب
near miss VI - 1 - 6. خطأ فى التصويب
negation: assertion that a proporsition is invalid IV -
1-25, VIII - 1 - 23, IX -2- 2. 1X2. e
network: structwre of nodes and links II - 2 - 8, 112
- 10 - ITI - 3 pas., II - 4 pas - VI - 3 - 2, VI -
2-2-25, IX - l- 7; s. conceptual - relation al
nL, semantic n.
m
nodes: content - loaded points مز representational
space. M-2-8, III -3- 7, عقد
noise: IIL - 4- 26, IV -2- 8. ضجة
non - determinacy: L- 6 - 13ff-, Ill - 4 - 19, IV -2 -
9, V -5-4-4, VE- 1- 8f. عدم التحديد - الاختلاط
non- text: langnage manifestation devoid of textuali-
t1-3-4-4,1-3-5-5-541-4- M^ 1-5
- SIV -1-23-2, V - 4- 12. اللانص كلام غير مقبول
normality postulate: VI - 4 - ! دعوى السواء (كون الشئ سويا)
normal ordering: IV - 2 - 3 - 1, LV -2-6-4, VID -
الترتيب العادى .14
الملاحظة .4 - 3 - noticing: III
noun phrase: a noun head plus at least one dopen-
dent element 3-2,11-2-9. att الاسم وملحقاته قى حدود
numerical: expression of countability I - 2 - 23. عددی
0
شئ - مفعول به .3-9- V ,4- 4 - كلا object:
observation: T- 1- 8, 1-2-5, VI- 1- 14. ملاحظة
occurrence: an element in an actual system I - 3, I -
1- 16,1-3-4- 5, 1- 3- 5- ,1-6- 8 III -4-
6.1 - 4-22, IV - 1-1 ورود - عنصر مذكور
operator: a signal modifying the steatus of a relation,
or configuration opposition TIL - 4 - 125]. Pr
opposed - to: HI -4 - 7 - 31. . مضاد ل..
options: simultaneously availble elements of a virtual
system. 1-3-3, 1-4 - 10, 1-5-5-1, IU -3-
U,VI-I-8 V - 5-6. Ji
w
orders of informativity: I - 7 - 4, IV - 1 - 66], IX - 3
-& درجات المعلومية
ordering: Vi - 2 - 6 - 4; of - normal o. الترتيب
originality: VII - 2 - 12. الاصالة
outline: VII - 2- 12, Vfl4. نبذة
outward downgrading: VI - 1 - 12. خفض خروجی
outward repudiation: VI - 3 - 12. رفض خروجی
overpower: VI - 4 - 14, VI 10, VIH - 2- 11. يتغلب
overriding: a normally disallowed occurrence im-
posed on actualization - 1 - 3-4-3,H- 1-1-
13,IV - 1-23 -4. إقحام
P
paradigm: (a) accepted outlook of a science I- 1- 1,
K- أ - منظور علمى
(b) a virtual system of foms capable of occuping a
grammatical slot. Ii - 2 - 2f. ب - مجموعة استبدالية
paradigmatic: L- 2 - 2, It - 23. استبدالى
paradox: self contradictory proposition III - 1 -2. P
paragraph: ITU - 4 - 28, VI - 4 - 2, VI - 4 - 6 - ff, VIT
-3-32 i»
parailelism: recurrent fomatting: VI - 4 - 4, VI - 4,
VI- VII-3 14-1. التوازى
parallel procossing: 1 - 6 - i2, M - 3 - 9, IE - 4 - 14,
VI-0-4, VIL- 2-3. ات متوازية
paraphrase: different fomatting for the same content
IL- E- 14, كلل - 3-11 - 10, Vi -2- 19. صياغة موازية
parole: s. langue vs. p كلام (فى مقابل النظام اللغوى)
ur
parsing: the mapping phase that leads directly to or
from. suface structure HA, IH - 4 - 15, VI - 1-
10, VIL-2- 18ff. تحليل بإعراب الفردات
part - of: 1I - 4-7-1 TE
participants: people in interaction or communication 1
الشاركون فى الموقف .1-3 VI- ,4-6-
passive: sentence format with the affected entity as-
subject, I- t- 13, VE- 1 - 5, VI -2- 6-4, VII
-2-23. المبنى للمجهول والفعل المطاوع - سلبى
pathway: access route L- 6 - 7ff«, VI - 4 pas., VIII -
2 pas. E
pattern matching: E- 6 - 6,11 - 2-22, كلا -3-2- 5,
IL-3 - 15; If -3-28 VI -4- 5, V -7- 1, VII
-2-230, VII -2-36, VII - 3 - 29 - 1. BUY مقارنة - BUYI قياس
peer group: group of people on socially equal basis
V-5-7. زملاء السن - ثلة (شلة)
perfomance: I- l- 1 - 17 - 3, 1- 5- 215. tat
perfomatives: VI - 4 - 2, VI - 4- 23. عبارات أدائية : (كالإيجاب والقبول)
perspective: selective viewpoint on data configur
ation .
11123-2, I -3- 10-7, HE -3-26, VI - 1-2, VI
-3- 13, VIII - 27. منظور انتقائي وجهة نظر
phonology: 1- 1 - 15, 1- 5- 1, 0E- 2 - 1, VIL- 1-
Iff. النظم الصوتية ple
مركب من مركبات الجمل يحل محل المفرد .26 - 4 - 111 ,22 - 2 - 1| phrase:
ne
phrase structuer grammar; gammar based on abstract
symbol strings H - 1 - 2. على لمركيات Al النحو
تمدام 1-2-12,1-4-4,1-4- 10-3, VI- 1-3 ff.,
Vi -4 - 4, Vl pas - VII -2 - 13 ff, VIII -
i is
planblock: VI - 4 - 8, VI - 4 - 18, VI -4- 34. توقف الخطة - عقبة
planner: L- 6 - 7. واضع الخطة
planning phase: VIL - 2 - 8ff., VII 2- 2- 28, VIII -2
-12. مرحلة التخطيط
plexity: Ill - 4 - 5. الاحتباك
poetic texts: VI - 5, VIL- 1 - 8 - 5, VIE - 1١ 11-126
-6-4. نصوص شعرية
possession: VI - 4 pas. امتلاك = ملك
possession - of..: IE- 4 - 7 - 23. ملك ل
postdiction: IT p بعد !لأداء
power: I- 5-3- 3, 1E- 2-27, il- 2 - 29, IX -2- 5
535 قوة - طاقة
pragmatics: 1- 2 - 6J -2- 12, VH - 1- $. الاعتبارات التداولية
precondition: VI - 4 - 3, VI - 4 - 20, VI -4 - 29. اشتراط مسبق
predicate: (1) whatever is asserted about an argument.
Mm-3-3. المسند أيا كانت صورته
(b) stretch of a sentence dependent upon a verb
agreeing with tbe subject.
VI -3-4-1, VI-3-4- 6, VI - 3 - 10, VI - 4 - 4,
IX-4-6 المستدحين یکوت مركيا من فعل مطابق وملحقاته
predicate caleclus: a logic for formalizing predication
نوع من المنطق لصورية الإستاد .1-6-2
BEI
prediction: (a) scientific activity of foreseeing manit-
festation 1- 1 -8 - 5. رقع - إرهاص
(b) processing disposition that an occurrence will
happenI- 5 - 5- 14, VII -2- 12.
preference: 1- 3 -4 - 3, L- 3 - $ - 2, 1- 6 - 12, 122,
1-2-8, 1-2-17, fl -4-5,1 - 4 - 10, I -
4-14IH-4- 1611,
110-4-37, VI- 107, VL- 3- 14, VI -4 - 10, VIT -
2-14.
presupposition: ] 3 - 4 - 10, VE-4 - 3, VI - 3- 5f.,
VII- 1-22. اشارة إلى آمر ما - افتراض
primary concept: IIT - 4 - 4, IIT- 4 - 14.
primitives: IIl - 2 - 3, IIT - 4-6.
probability: 1- 3 - 5 - 2, 1.6 - 13, 1-2-8, H-2-
1, VI- 1- LIV - 3-15, VIE - 1-5. احتمال
probabiity operator: IV - 1 - 5. مؤشر احتمال
problem: I- 6 - 7, 11 - 23, VI - 3- 11, VIH - !- t-
مسألة - مشكلة .3-5 Uf
problematization : VIL- 1-8-4ff. — تحريل الأمر إلى اشكال - استشكال
problem - occasion infrence: I - 6 -9, TE- 4 - 30... JSA اسندلال عند حدرث
problem solving: 1-6 - 7, كا - 2 - 6, li- 2- 8,11- 2
- 30 f., UII 3. !1. IL, IE - 4 17. VI- 1 - 10, VE
-3-17-1, V -6-8, VB- 8, VI-4- 7, VI -2
- 1H, VIL- 2 - 17, VIL- 30, VII - 3- 13, VII -2
wm
- 6, Vill - 2 - 23, VII - 2 - 46ff., IX 4 10, s.
حل الإشكالات
general p- s-
problem - space: I. 6. 7, VI - 4 - 20. ماحة الإشكال
procedural attachment: Il - 2 - 19, HI- 4 - i, HI - 4 -
(7, HL -4-37, VI- 1-5, VI-4- 8, VII -2-
13, VIL - 3 - 6, VTE- 2 - $, VIII - 2-39. الربط الإجرائى
procedurai knowledge: Ill - 3 - 2. المعلومات الإجرائية
procedural semantics: an account of meaning in
terms of processing operations II - 3 - pas. علم الدلالة الإجراتى
procedure: statement of operations -آ 3 - 5-9, {- 5
-3-2.I-5 -5ff -1-7-1. بيان العملبات الإجراية
processing: cognitive operations upon data: F- 3 - 5 -
8, 1- 6- 6,1-7 - 3. HI- 3 - 4pas., VII 4 pas.,
vin -2- 15. Dol
processing depth: 1 - 4 - i4, 113 - 5, VI - 1- 6,
VIL-3-3-17-6, V-7-8, VII- 2-15, IX
عمق الاجراء i323.
processing ease: l- 4 - 14. VI- 0-6, VI -3-17- 5
-V-T.IX-3-3 سهولة الإجراء
processing interaction: I - 6 - 12, I-1-4, VI-
2-3. تفاعل الإجراء
processing resources: 1-4 - 14, 1-6-7-2, VÎ -
4-3. موارد الاجراء
production of texts: 1- 5 - 5 - 6, 1- 6 - 1, HI- 4- 19.
Wy
إنتاج النصوص
الألفاظ الكنائية
ots
توال - تقدم
مؤشر الإمكان
we
أسماء الأعلام
جملة gall الوهمى
علم اللغة التقسى
VIT - 2 pas.
pro -foms:1-4- 5- 11-4. 11. 1, V -4- LIE. V
-4 pas
program: II- 2 - 2.
progression: congiguration of susccessive occur-
rences. 1-3 - 4-7, VL- 1 - 21f.
projection operator: III - 4 - 12-6.
pronoun: II] - 4 -23, V -4- 1-5 ff.
proper names: III - 1- 3.
proposition: I- 6 - 10, 1ل ,3 - 3 - آلآ - 4 -4: V-60
1f. VII- 3- 6.
protagonist: VIII - 2 - 7, VIII - 2 - 9ff., VII - 2 -
25.
protocol: statement by a test person of data aquired
and recoaled VI - 2 - 4, VI - 3 - 15, VI +3 - 2,
VIL- 3- 3 fF. VII - 2 - 42ff.
prototype: lll - 3-27, V-3-3-7,V-3-10,V -3
-15,V-5-4-4.
TZELA
pro- ve
1-4 - 12 - 5, M- 4 - 32.
pseudo - cleft sentence: IV - 3 - 11, IV. 3. 14.
proximity operator:
psycholinguistics: discipline investigating the psy-
chological reality of lingnistic models If - 2 - 4,
1-2-5-6.
Wa
purpose: VII - 3 - 28. غرض
purpose - of: Il - 4-7 - 17. غرض ل..
pushdown stack: data store in shich each entry is
placed on the top of a list pushing others down a
notch I1 - 2- 10. ركام ضاغط
g
quantification: I - 2 - 8 - 2, MI- 1-3, V -3-3- 7,
V-3-12. تقدير الكمية.
quantity - of : كا -4 - 7 - 26. SS
question answering: VI 3 6 - f., VI - 3 - 4 - 8, VUT
21-25 ff. الإجابة على الأمتلة
question test: VI - 3 - 6. اخحتبار بالاسئلة
R
rank: D- 4 - 15, 1, rt? منزلة - مستوى
readability: VI - 1 - 3, VIE-2- 24, IX - 1 ١ 8, IX - 3
-2f.IX-4-9-2. مفروئية - سهولة القراءة
reading: I - 4 - 8, IX - 3 pas.
real world: 1'7, IH - 3-3, VI- 1-23 -1
recall: 1- 5- 5 - 11, HL - 3 - 11 - 10, VI - 3- pas.
VIL 3 pas. VIII - 2 - 42 ff., IX -3- 6.
receiving: 1- 5-5 - 7, 1-6- 1, T - 2. 20. (2, VIL-
2-29 استقبال
recognition: test of deciding whether a sample was
part of a previous presentation VIE. 3 - 29 - 1. تعرف
n
reconstruction: (a) scientific activity of building arti-
ficial correlates of a manifestation I - | - 8 - 6. أ- إيجاد آمثلة
(b) recall via rebuilding prevois input VI - 3 - 12,
VI -3- 6 ety ب- إعادة
recurrence: V - | - 4 - 1, V - 2pas. إعادة الذكر- التكرار
recurrence of: I - 4 - 7 - 33, كلا 7. EMI
recursion IL - 1 - 5, 11- 2-9, 1H- 2-25, 11-2 - 27,
VI-3-3. معاودة
reductionism: simpliticatin of a domain by ignoring
contain aspects I - 1 - 4. gigs - الحتصار
redundancy: VI - 2 - 18 ff., VII 2 - 24, Vli - 3 - 35.
VI 3 IX -3-6 إطناب
referent: a text - world entity accessed via reference . المرجع - J المدلوا
reference: I- 2 - 8 - 3, HI -, 2 FF, IL- 3 - 3, VI -22,
VI-4-1.]1-3-3, V-2-2, V4 pas. ءىشلاب إحالة - علاقة اللفظ
registers: VIIL- 1 - 3. مستويات أسلوبية (للهجات القثوية)
regulation; L-4- 3, 1-5 - 5- 14, s. cybernetic. تنظيم
reinforcement: in classical conditioning a strengten-
ing of a response to an arbitrary stimulus via
outside motivation IX - 5 - 3. تعزيز - تقوية jud
relation: 1- 6 - i, IH - 3 - 4 pas. علاقة
relational entities: V - 3-3-9. العناصر العلائقية
relation - of : IL - 4 - 7 - 4. od علاقة
relevance: ١١ 4 - 4, 1 - 4 - 14, HT -4- 23, IV -3- 8,
w
ارتباط - تعلق
قاعدة إعادة BEEN
أختيار بلاغى ممق
V-7-1-4, VI -3-12, VI-4- 1, VI-4-8,
Vil-2-8f-1 VII-2- 15, V - 1- 6-2,
VII L-6-6,IX -7-3.
repair: text revision to remove unsatisfactory strctur-
ing VII- 2-6.
reproduction: recall via direct output of previous in -
pul VIL-3- 1.
repudiation VI - 3 - 12, V -4-6, V -6-7.
residual meaning: HI - 2 -2-4, THL- 4 - 2.
resolution: VIII - 2 - 11.
resource: VIII- 2 -11-1, cf-material r.; processing r.
resource - limited processing: processing where ef
ficiency is limited by the amount of processing
resources that can be made available VIL -2 -15.
restricted code: V - 5 - 6.
revising: H - 2 - 34, VI- 4- 11, VIT -2- 6, IX -ه 5.
rewrite rule: a notation where a left - hand structee is
repleaced by a more intricate one to the right
VIN- 2-3.
rhetorical choice: VIF- 2 - 38.
ritual: VIII - 1 - 3.
3, VI-4- i3.
role: VE-
routine: operation perfomed negularly without spe-
cial signals.
an
rule : a regularity applying to an entire class of struc-
tures or operations [- 3 - 5-9, 1- 6-2, 1-6-
8,1-2- tI DI - 1-1, V-3-14, VI-2-2. قاعدة - قانون
s
salience III -3- 14, IV - 2-2, VI-2-4-4,IV -2-
6-21, VII-3-5 نتوء - قفز - فوران - بروز
scene : visual input at one time III - 4 -9,VI- 2 - 6 -
14,V -5-6 منظر
schema: VI - 1 - 2 ff, VI - 3 pas, VIL- 1 -8 - 2
Vl - 2 - 31/آ.13 -3 - 29, Vil - 3 - 37 ff - VIII -
2-2.1X-3-4 مشروع
scientific texts : VIL- 1-8 -6 نصوص علمية
script :1- 7 - 6, VI -1 - 3 ff., VI- 4 - 13, VIDI- 1-4 -3 هدونة
search : operation to obrain needed data or acess
1-6 - 7ff-, IT- 3 - 25, VE- 1- 12, VI - 3-9, VINI -t v
- 21, cf breadth - firsts.; depth - firsts.
secondary concepts : TE- 4 - 4. التصورات الثانوية - المفاهيم الثانوية
second - order informativity : VI- - |} ff. إعلامية من الدرجة الثانية
selection : choice of a systematic option I - 4 - 1, I -
6- 14, VII - 2 pas. انتقاء - إختيار
self - contextualization: 1 + 4 - 7, IX - 7 - 5. «t, ذاتيا لموقف ua! تهيؤ
semantic distance: the number of nodes and links be-
tween two points of previous input. II -3 -11 -4 الدلالية GLI!
semantic memory : IIT - 3 - 27. الذاكرة الدلالية
semantic network : IIU- 3 - 7, HI? الشبكة الدلالية
semantiecs of syntax: 1-2-9 - V - 1-2. الدلالة النحوية
wt
علم الدلالة ذاته
semanties proper : L- 2-6, 1-2-8-2,
semantics : study of signes I- 1 - 3, 1- 2-6. علم الدلالة
sender: 1-6- i4 Jed
senses : ID, IIL- 3 - 5 المعانى
sentence : I - 3 - Iff, I- pas , £-6- 11, P, H1 - 1
pas, IH -4 - 25 - VIL- 1-1 d
sentence boundary : 1-3 -4 - 9,11 - 1 - 12, 1-2-5
4, IIIA - 25, H7. de حدود
sentence sequence : 0 - 4 سلسلة الجمل
separable graph : H - 3 - 10, رسم بيانى صالح للفصل “للا
sequencing : 11 - 2 - 1, 11-2 كوم -, VII - 2- 16-2 التابع الرصفى للسياق
sequencial connectivity : T- 2 - 12,1-4-4,1-4- 14
-1,1-7 - 2, Upas. الترابط الرصفى
serial processing : كلا - 3 -9, IH - 4 - 14, الإجراء المسلسل
serious problem : I- 6-7, V - 1 -6,1V - 1 - 12, IV
-4-8, VI-4-20 مشكلة خطيرة
set: I= 1-6. مجموعة
set theory : branch of mathematics deeling with sets
H- 1-6, n e pend! نظرية
shallow structure : a configuration in which gram-
matical dependencies are shown via direct link-
age. Il-2 -9
short term storage : a rapidly decaying memory store
WIV -2-8,VI-2-1
wr
significance - of I[-4- 8-27 NEP
sincerity conditions : VI - 4 - 29, VI -4- 34 شروط الإخلاص
situation : 1-3 - 4 -5,1- 10-5, II -4-4 موقتف
situationality: L- 4 - 11 -5, E- 4- 12 f, ل - 6 - 8,
1-١ ue, -للال
situation management : controlling actualization of a
totality of current states I - 3 - 4 -6. 1-5-5 -
12, V -5-3, VI -4- 2, VII - | - 4 - ضبط الموقف - توجيه الموقف.7
situation model : a participant's cognitive correlate of
the current stuation L-6 - 1, VIN Ê تموذج الموقف
situation monitoring :1-3-4-6,1-5-5- 12, مراقبة الموقف
slot : position to be filled in a sequence [- 2-2 - موقع فى السياق
sluicing: V - 6-5 pe
space : domain in a network II - 3 - 11 ١ 6, cf.
knowledges.: model s-; problem s. مساحة
specification : III - 3 - 19. IM -3- 27, IV -3-4 تحديد - تخصيص
specific entities: V -3-3-2 عناصر معينة
speech acts : subclass of discourse actions with con-
ventionalized preconditions VI - 4-2 عمليات التكلم
سبق اللسان - هفوة فى الكلام 1 - 11-2 : spoonerism
spreading activation: I - 6 - 4,1 -6-13, M-3-
1, H, HI -3 -24, Mf -3 -28, HI -4- 1
iV -2- 8, IV -3- 14, ,4-37 - 111 ,4 - 4 - كنا
IV-4-6,V-1-3, V -3- 7, V -6-8, VH -5
-2, VIJ - 3 - 15, VIE- 3 - 20, VII - 3 - 29 - 6,
VIII- 2-45.
stability :£-3-4-7.1-4-3,14- 8, B- 2-14 IV
we
-2,, V-1-2, V-4- 1 IX- 8-3 الثبات
stability principle : V - 1-7, V-4- 11, V -7-5 مبدأ الثبات
state : condition and data present in a system at one
time T- 3-4 - 7, Ifl! ,“اكلا IV -3- 2 ff; cf -
final s.; goal s.; initial s.; intermediate s. de
state of : I -4- 7-1 MES
statistics : IV - 1-2. إخصاء
status : classificatory characterization : H - 2 - 24,11
-2.5. وضع - منزلة
steal : IV - 4 - 14, VI - 4 - 21 ft, Vi? يسرق
stimulus - response : a simplistic model of human
behaviour as a pairing of outward event and in-
ternal actien
TX-3-1,IX-5-2 مثير - إستجابة
storage : I - 2 - 5 - 7, MU- 3 - 1.3.16 ff., VIL- 3 -
31 s. long - trem memory s.; short - term s. اختزان
story : VIL - 2 - 22, VIII - 2 pas قصة
story episode : VILL - 2 - 916, VIII - 2 - 22. بعض وقائع القصة
story - telling strategy : VIII - 2 - Rf. مر تكزات عملية القصص
story - understanding strategies : كلكلا - 2 - 21 ff. Lagi eg مرنكزات
story - world : VIII - 2-6 عالم القصة
strategy : ]- 5-3 - 2,1-5 - 4, VII- 3- 29, 1X - t-
Aff. ASS م
stretch of text : the portion fo surface text being pro-
cessed or studied TIL - 4 - 26, V - 2 - 6. مقتطف من القصة مرضع تاول
strength of linkage : لكآ - 3 - 15, BI - 4 - 12, IH -4-
36 IV - 1 + 15. قوة الوصلة
wo
structural description : the dominant cognitive inter-
est of conventional lingustics I- 1 - 8, I- 1 - 2,
II-1- 10-35 5-1-12, VIL-2- 4. الوصف البنيوى
structure : 1-1١ 12 iy
style :1-2- 10,1-4- 10, 1V-1-23-4, VI -1-
13, VU -3 - 10 ff- 1X - 7-4. آسلوب
stylistic options : VII - 2 - 38. بدائل اسلوبية
subelass : HI- 3 - 19, LE- 3 - 226111-3-275: قسم قرعی
subgoal : intormediate goal state leading towards a
major gool 1-6-7- 2, VI -4- 32. هدف فرعی
subject : (a) noun agreeing with the predicate verb in
a scntence I1 - 2+ 15, IV -3-4- LIV -3-4-
6, IV -3 - 10. مسند إليه
(b) test person in experimentation VI - 2 - 1 ff -, VII
-3-Aff., VIII -4 - 2 ff. el أحد الشاركين فى
subordination : IL-2 - 15 - 11, 1-2-20 - 3,1 -2-
26-V-1-4-8, V-6-6, V -7- 1-4, V-7-
6f VIL- 2-22. التفريع - التبعية
substance -of : كلا - 4-7 - 12, VIL- 3-28 . مادة ل.
substitution : activity of replacing elements within a
structure للا -4- 38, V - 1-3, V - 6-1 استبدال - معاقبة
success :T- 6-7, VI- 4-4, V -4- -15آلاب9 2-27 cé
successor asithmatic : a logic fomulated for arithmati-
i operations VII - 3 - 42. المنطق الرياضى
sumiary +1- 5 - 5 - EL, IIE-3- ١1 - 10, M- 4 -
TUE, VE-3- 14, VIE -2- 12, VI "e
super atom: IH - 3 - 6 الذرات الكبرى
an
superclass; III - 3 - 19, 1 - 3 - 226 HI - 3 - 27 f-,
VI-1- 0t, VI-4 -3. القسم الأعلى
superclass inclusion : I -3 - 15 - 2, VI-3-17. — تضمن القسم الأعلى
superlatives: V -3-2, V-3-3-$, V -3- l1 التفضيليات
supertopic : VIII - 1 - 15. ا موضوع العم
surface : manifest aspect of a text. 1-4 - 4, 1-4 - 11
-LI-6-13,0- 1-4. IV -3-2, V-1- S
VIL 2 pas VIII - 3 - 3. العناصر اللفظية
symbol : sign whose relation to its significance is ar-
bitrary لكا - 1 - 1, UI- 3 - 15, VI -4-2. رمز
synchronic viewpoint : [- 3 - 4 - 7, وجهة نظر المواكبة السياقية
synonemes : II -3 - 5 المترادفات
syntactic approach: II - 2 - 4 المقاربة التحوية
syntagmatic : 1-2-2,11-2-3. "
syntax of semantics: [- 2-9-2, V 1 2. نحو الدلالة
system : 1-1-6. نظام
systemic : L- 1 - 14,1-5-5- 2, P, II-2-2. m
systematization: 1 - 1 - 6, HL - 3 - 16,111. 3.27 m
T
tag : subsidiary link label taken from the surface If -
2-18, V-7-6 لقب الوصلة - عروة
tagmemics : lingmstic model of slot - and - filler
analysis on all levels. النحو المعتمد على الموقعية
taxonomy : L- ! - 151 -2- 11, 1-3-9. تصيفة
tense : grammatical differentiation of relative time III
الزمن النحوى 4-18
wy
termination operater : M -4 - 12 - 2. مؤشر الانتهاء
test - operate - test - end model : V1 - 4 - 5. #اختبروا عمل ثم اغضير وتر« cid
text : occurring sign configiration possessing textual-
ity I-1- Ha I-4- H etc. نص
text - internal pattern - matebing: IV - 4-5, V -7 -1,
مقارنة الأنماط الداخلية فى النص .29 - 2 - 9/111 ,13 - 2 - VII - 5 - 36, VIII
text lingustics : o pas. النص ob ad
text presented knowledge: I- 4 - 11 - 2, UL - 4 - L,
VIL- 3 - 29ff. المعلومات التى يقدمها النص
نظرية «بناء النص/ بناء عالم؟ — structure / woki-smkmmeüeory:[-6-2 خض
text types : 1- 4 - 11 - 6,1- 7 -6,1V - 1- 23 - 3,/ -
6-2 VIL- 1-71 VIL- 1 pas ^, VI- 2-8 PT
textual competence: I- 5 - $, I. 5 pas. المقدرة النصية
textuality :[-3-5-5-1-4- 11 ft, I- 4 pas, IE ~
النصية ~ النصانية 2-35
textual world (text world): ل - 6 - 1, 1- 6-4, TIT -4-1 oai عالم
text - world model : I - 6 - 1, L- 6- 4, IIL- 4pas., V
-4-4, VII -2- 37, VIE- 3- 201 VII -3-3iff -
VII - 1-4. عالم النص cà
theme : recurrent world - knowledge in discourse;
of. invoke t الموضوع المؤثر (المسند إل
theory : 1- 1- 12-1 ff. نظرية
third - oer informatinty - I. 6 - 1,1-3-4 -3,1-6
-4, 1: - 2- 27, HI - 3 - 3, 111 - 3- 23f., IV- 1 - 6,
VH 2-7, Vil-2- 10, VE -2- 38. i معلومية من الدرجة
time : eniperal definiton of an entity with respect to
others V - 7 - 6f -, VIL- 23, VIII - 2- 40. ازمن - وقت
WA
time -of 1-4-7-7
tolerance : [- 4 - 11 -3f.
tone - group : T - 4 - 26.
top - down : input from inside the pracessor's store I
-5, VI- 1- 1, VI - 1-5, VIII -2-5
topic: HT -3- 11-9, I -4- 27, IV -3 - Hif ^. V -
3-4-10,IV -3-9,IV -3-13, V -3 -8, V-4
- 40, V -5- 8, VIE-2- 13, VII -2- 20, VII -2
- 30, VIL- 3 - 7, VIE- 1 - 2 2, VIIL - 1 ١ 9,
vim موضوع - معهود
topic sentence : I - 4 - 28. الجملة الشتملة على الموضوع
topography : spatiality of a data domain : Ll - 3- 11
-3, Vlll - 2- 4f. حيز مجال البيانات
trace abstraction : retention of surface cues VI - 3 -
16, VIL- 3- 3, VIL- 3 - 11, VIM - 2 - 48 التجريد بالتسجيل
trade - off : كلا - 2 - 5, II - 3 - 18, IT- 3-23, V -4
- 13, V - 6- 10, VI -4- IL f. تناوب
traditional grammar: IX - 2 pas. النحو التقليدى
transfer: IV -2-2 نقل
transfomation : conversion of data or fomat : 1-6 -
2,13, I - 1 Pas., VIT-2- 19 نویل
transfomational grammar : a langnage model of au-
tonomous syntactic conversion 0 - 5. £ - 2 - 5, I
-4-9f-, Il- pas., VIL-2- 1 التحويلى pull
transition : IV - 1 ١ 2,897 - 1-5, V - 7-5. d - انتقال
tree : a hicrarchical format branching from the top
downward II -2 - 34, VII -3 - 42, VIT- 2 - 3,
w
VIIL- 2-242. شجرة
trial - and - error : VI - 4 - 6f., VIII- 2-27. المحاولة والخطآ
truth: 1-2-8-2, MI- 1 - LIV -3 - 8, V-3- 1, VI
-4-34, VII-1- 8-3. الصدق
Turing machine : a tape - driven processing automa-
tion I-2- 13. لمعالجة البيانات af
turning point : VII - 2 - 22, VII - 2 - 7ff0, VIH - 2 -
16, VIII - 2 - 26, VIII - 2 - 31. تحول xax
tum taking : HI - 4 - 26, VIU- 1-8 - 8, VIIT- ١ - 2-
1, VIIL- 1 - 18 ff. الدور ad - تنارب
typicality : HI - 3 - 14f., IT - 3 24, MI - 4 - 12-8,
IV - 1-IS,IV -4 -61 1V -4- 10, V -3 - 7f.
VI- 107, VI - 1 - 12, VIIE- 1 - 1-1. التموذجية
typology : classification via idealized representativas
TI -4-2, VII - 1 - 1f. تصنيف الدماقج
U
ultrastable system : I - 4 - 3. Gi y الثيات (مطرد بدون gu نظام
underlying : at greater processing depth. 1-6 - 11, IE
-2-2,11-3-5,(ff-3- 11 - 10, "I
unique entities : V - 3 - 3 - 4, V - 36. كيانات متفردة
understander المتفهم
universals : IV - 3 - 17ff., VIII - 2 - 18, IX - 6 - 3,
IX-7-5. الشوامل-الكليات
universai quantifiers : II - 1 ~3, الألفاظ الكلية الكمية
universe of discourse : 1- 1 - 3, VI - 2 - 30,
IX-7-5. عالم الخطاب
T
هدف غير ثابت
tah إعلاء
منفعة
اتتفاع - استعمال
E
unstable goal : VIS, VIL- 2- 11 - 2, VIII-2- 22.
updating : I- 6-4, 1-6 - 13, IE - 4 - i, DIT 4 - 13,
V-3- 12, VIS, VID- 1 - 5. ,4-31 - للا
1,1V-1- 19.
upgrading : IV
utility : VI-4-7.
utilization :0 -6,1- 1- LI-3-5-6.TI-2- HH,
I -3-7,H1-3- 17, HI - 3 - 24.
utterance : H - 4 - 26
y
vagueness : U! - 2 - 3,
valence theory : III - 4 - 8.
value assignment : VIII - 2-7, VIII - 2 -21 - $, VIII
71-28 - HE, VIIE-2-31 ff.
value - of : II - f - 7 - 29.
variables : [ - 3 - 4 - 8, IV -2- 33, VIII - L - 12.
verebal duels : VII. 1-3
verbatim : VI - 3 - 9, VI -3- 12, VIT - 3-3, VII - 3
-16. d
verb - phrase : i| -2- 15, 15-2 - 17. ال مركب القعلى
virtual system :1-3-4-1,1-4- 1,1- 5-5-1, 1-6
-8.1-2- 1L HI-3- S.TV - 1 - 5, IV - L - 24,
IX-2-5,1X-3-30y1X-6-2. نظام افتراضى - نظام تجريدى
vision : IH - 3 - 13, IH - 3 - 18, IV -2- 8, VIL- 3 -
25. رؤية
voice : grammatical differentiation of event partici-
البتاء للمعلوم أو للمجهول .18 - panis: IL-4
Tw
volitian -of : Il - 4-7 -21
von restorif effect: [V - 2-2. تأثير فون رستورف
Ww
waltz effect TX.8.3 E
well - formedness : T- 2-4, 1-4-2, 1-4- 10,05,
11- 2 - 13, 1- 2 - 3716, 1V - 2 -8,1V -3 - 14f
4V -6-1. حسن السبك
words : IH - 3 - 5, I - 3 - 8, I -4-22, ۷-1-3 المفردات
word - class : H- 2 = 11, EL أحد أقام الكلم
world : 1 - 6 - 3; cf. lagical w.; story w., textual w. عالم
world - knowledge correlate : IM - 4 - 30, DI - 4 -
36, VII - 3 - 20, VU - 3 - 29. بالعالم Ball مصاحب
writing : V - 5 - 6, VIL - 2 pas - IX - 4 pas. كتابة
Zz
erro organization : T- 5 - 3, P$ عدم النظام - فوضى
zipf law : V -3 - 13, v2 7-6. قانون زيف
wr
The following is a program written by Robert F. Simmons in UT LISP 1.5for
the University of Texas computer. The first portion represents the "rocket"
text ia terms of Horn clauses in successor arithmetic (Simmons & Correira
1978). The bradketing shows hierarchical depths, as usual in LISP
implementation. The symbol "«" is for antecedent-consequent tbeorems,
meaning: “is troe, if...”. The letters "TF" followed by a number designate
“transformations” for ordering the clauses. “R of course stands for ‘rocket’!
(GENPRINT RULES!
(V2 ROCKET) < (SETTING A) (EPI A) (TF (2 3) (A 1 WAS FLOWNI)
lISETTING A) < (TOPIC P) (STATES رم (TF (2 3) (THERE WAS A R)
TOPIC A} < (R ISA ROCKET) (STOOD IN A NEW MEXICO DESERT) (SPEC R) (TF
443) (AR Oy)
(SPEC R) > (A GREAT) (BLACK AND YELLOW) (V2) (FORTY-SIX FEET LONG) (TF
RIARI)
(STATES A) < (EMPTY IT WE:GHED 5 ONS) (STATE 1 P} (TF (23) (2))
(ISTATE! R) < (T CARRIED 8 TONS OF FUEL) (KINO R) (TF (2 3) 2)))
(KIND RJ <(—ALCOHOR AND LIQUID OXYGEN) (TF (2))
{EPI زم > (EVERYTHING WAS READY) (ACT R} (TF (2 3} (2 AND IT FLEW OFF)
(ACT A) < (PREACT R) (FLIGHT R) (TF (2 3} (AFTER TAKEOFF TT FLEW)}
((PREAGT A} > (PREACT! A) (PREACT2 R) (TF (2 3) (SIGNALS WERE GIVEN))}
1A detailed rationale for the treatment of this paricelar text in termi of claucal logie is now
bein Simmons ung Chester (1979) An extensive rl ortam à provided
wr
{{PREACT1 A) < (SCIENTISTS AND GENERALS WITHDREW; (PURPOSE 1) (TF (2:3)
ei
(PURPOSE!) < (SOME DISTANCE TO CROUCH BEHIND EARTH MOUNDS] {TF
ein
((PREACT2 RJ > (TWO RED FLARES ROSE) (PURPOSE2) (TF (2 3) 2)
{(PURPOSE2} > (AS A SIGNAL TO FIRE THE ROCKET) (TF (2)))
FLIGHT A) < (ASCENO A) (CRUISE A) (DESCEND A) (TF (234) (THER ASCENDED.
AND LATER PLUNGED TO EARTH)
((ASCEND Rì) < (THE GIANT A ROSE) (HOWROSE Ri (TF (2 3} (2)
((HOWROSE A} < (WITH A GREAT ROAR AND A BURST OF FLAME) (HOW!) (TF
ene
(HOW!) < (THE ROCKET ROSE SLOWLY THEN FASTER AND FASTER (DISPLAY!)
(TF 23 زر(
DISPLAY!) < {BEHIND THE ROCKET TRAILED 60 FEET OF YELLOW FLAME)
{SOON THE FLAME LOOKED LIKE A YELLOW STAR (TF (2 3)
(ICRUISE R) < {IN A FEW SECONDS THE R WAS TOO HIGH TO BE SEEN)
(CRUISE) (TF (23) (2)
{{CRUISEZ} < (BUT RADAR TRACKED IT AS THE ROCKET SPED UP TO 3000 MPH)
arm
DESCEND RJ < (TIME!) (IT PLUNGED INTO EARTH 40 MILES FROM THE
STARTING POINT) (TF (2 3) (23)
(TIMET) > (A FEW MINUTES LATER) (OBSERVER) {TF (2 3) (2)
(OBSERVER) < (THE PILOT OF A WATCHING PLANE SAW THAT) (TF (2)
(X هد X)
Below nre some summaries generated by truncating the hierarchy at various
depths of nesting, Each "say proof" is more detailed than its predecessor.
"VALUE "T
(SAY PROOF 1)
"VALUE: (A (V2 ROCKET) WAS FLOWN}
{SAY PROOF 2)
"VALUE: (THERE WAS A ROCKET (EVERYTHING WAS READY (AFTER TAKEOFF IT
FLEW)
(SAY PROSE 3)
‘VALUE: (THERE WAS A ROCKET (EVERYTHING WAS READY (SIGNALS WERE
GIVEN (THE ROCKET ASCENOED AND LATER PLUNGED TO EARTH)
ISAY PROOF 4)
"VALUE: {A ROCKET (STOOD IN A NEW MEXICO DESERT) (EMPTY IT WEIGHED 5
TONS) (EVERYTHING WAS READY (SIGNALS WERE GIVEN (THE ROCKET
ASCENDEO AND LATER PLUNGED TO EARTHI)))
{SAY PROOF 8)
"VALUE: (A GREAT (BLACK AND YELLOW) V2 ROCKET (FORTY-SIX FEET LONG)
{STOOD IN A NEW MEXICO DESERT) (EMPTY IT WEIGHED 5 TONS (IT CARRIEDS
‘TONS OF FUEL} {EVERYTHING WAS READY (SCIENTISTS AND GENERALS
EZ
CHAPTER X
WITHDREW (TWO RED FLARES ROSE) (THE GIANT ROCKET AOSE (IN A FSW
SECONOS THE ROCKET WAS TOO HIGH TO BE SEEN) (17 PLUNGED INTO EARTH
49 MILES FROM THE STARTING POINT)))
(SAY PROOF 6)
"VALUE: {A GREAT (BLACK AND YELLOW) V2 ROCKET (FORTY-SIX FEET LONG)
(STOOD IN A NEW MEXICO DESERT) (EMPTY IT WEIGHED S TONS (IT CARRIED R.
TONS OF FUEL ALCOHOL ANO LIQUID OXYGEN))) (EVERYTHING WAS READY
{SCIENTISTS AND GENERALS WITHOREW (SOME DISTANCE TO CROUCH
BEHIND EARTH MOUNDS) (TWO REO FLARES ROSE (AS A SIGNAL TO FIRE THE
ROCKET) (THE GIANT ROCKET ROSE (WITH A GREAT ROAR AND A BUAST OF
FLAME) (IN A FEW SECONDS THE ROCKET WAS TOO HIGH TO BE SEEN (BUT
RADAR TRACKED IT AS THE ROCKET SPED UP TO 3000 MPH) (^ FEW MINUTES
LATER (IT PLUNGED INTO EARTH 40 MILES FROM THE STARTING POINT))))))
(SAY PROOF 7)
"VALUE: (A GREAT (BLACK ANO YELLOW) V2 ROCKET (FORTY-SIX FEET LONG)
{8TOOO IN A NEW MEXICO DESERT) {EMPTY IT WEIGHED 5 TONS (IT CARRIED 6
TONS OF FUEL (ALCOHOL AND LIQUIO OXYGEN) (EVERYTHING WAS READY
{SCIENTISTS AND GENERALS WITHDREW (SOME DISTANCE TO CROUCH
BEHIND EARTH MOUNDS) (TWO RED FLARES ROSE (AS A SIGNAL TO FIRE THE
ROCKET) (THE GIANT ROCKET ROSE (WITH A GREAT ROAR AND A BURST OF
FLAME (THE ROCKET ROSE SLOWLY THEN FASTER AND FASTER) (IN A FEW
SECONDS THEROCKET WAS TOO HIGH TO BE SEEN (BUT RADAR TRACKED IT AS
THE ROCKET SPED UP TO 3000 MPH) (A FEW MINUTES LATER (THE PILOT CF A
WATCHING PLANE SAW THAT) (IT PLUNGED INTO EARTH 40 MILES FROM THE
STARTING POINT))))))
are
المراجع
References
For the convenience of readers in all disciplines, I provide the first names of
authors cited. Journal abbreviations are explained in a table on pp. 327-328.
¢ Avelaon, Robert, 1973. Concepts for representing mondase reality in plans la Bobrow &
Celine (Ed), 222-9.
Achtenhagen, Frank. 1889. Didakik des fremdsprachtichen Unnerricha Weinheim: Bez.
Achenkagen, Praak, & Weinolé, Giz. 1975. Lehre und Lerner n Fremndiprachenumierrich.
Musick Kis
«+ Adams, Marilyn & Collins Alan. 1979. A schems-theoretical view of reading tn Fresie (EA),
te
Aloech, Erhard. 1967. Sprache und Eker, Berlin: Deutscher Verlag der Visenschafun,
«Rin, Jamen. 1979. A plan-beted approach to apetch acı eccuniion. Toronto: University of
Torenta disctnon (CS-TR 131/79)
| Alen, Jammes, & Perras, Raycend. 1978. Participating ia dialogues: understanding via plan
tiun Ind CSCST, 213-223.
«Aten, Paul A Watson, Dorothy (Eds). 1976. Findings of rewerch mirae analysis. Urbana:
National Council of Teacher of English
+ Anderson. Jobn. 1978. The processing of referring Spreng within a semantic artwork.
TINLAPA, 51-56
4 Anderton, Jon. (976. Lexquege, emer). end ihausi. Widake Lawrence Erlbaum
sodass
«Anderton, Jobs, & Bower, Gordon. 1923. Human asiocietioe merry. Washizgton, D.C:
‘Winston.
+ Anderton Richard. 1977. The notion of schesata and the edweatiocal ener عم و In Anderton,
Spiro, & Montague (Ede), 418-431.
Andean, Richard, & Fiche, James. 1978.
fortowing a sit in perspacive. JVLVA, V
Andersom, Ricard, Spiro, Rand, & Moacagoc, Wiliam (Eds), 1977. Schooling and the
Aube reoguiion JEP. TI, 173-179
Apoc, Leo. 1361. Toward tbe formal nudy of mode ia the non-formal sciences la Hane
Vorudentat Ed), The conceptand role af he model in marhematics and natal end social
imer Doris: Rotel, 1-37-
amn
Aquino, Migros. 1969. The validity of the Miner Colman radebliiy scr. Reading
Research Quarterly, 4, 40-351.
^ Arheim, Rodolf. 1947, Fereptasl absicacıion and art. PR, 34, 66-32.
Austin, Joka. 1962. How lo do shins with cards. Cambridge: Harvard.
J Ausubel, David, 1963. The poychefogy of meenintfel verbal reming. New York: Grane &
‘Station.
, Ausubel, David, 1960, The use of advance organizers inthe learningand retrctionof وممصم
‘verbal material. SEP, $1, 67-272.
+ Ausubel, David. & Fitzgerald. Donald. 1962. The role of diccominabilny in meaningful vertat
Tenning and retenion. SEP, S3, 269-26.
acon, Francis. 1869. The works of Froncis Bacon New York: Hard & Houghton.
Baliser, Thomas. 1926. Macrostractures. a van Dijk (Ed ) 1-22
ial: Eran.
+ Benuprande, Robert de. 19292. Text ant sentence in discourse phancang. in Pet (Ed),
ael 49.
^ Bessgrande, Robert de. 19796. Ths gtegties of discourse planing. Pra. 2/6.
^ Beaugrande, Robert fe. 1979. Generative phonology in paradigmatic formation, Linguistic,
‘Special eve (dated 1978), 73-99.
^ Benugrunde, Robert de 19794. Modeling cognitive proces for research oq zl Technical
epori to appear in Discourse Processer.
obest de 1979r, Toward a genet theory of creuit. Ponies, 3/3, 269-206.
er de. 197%. Prychology end compassion. CCC. 201, 30-37.
ert de. 19798. A rhetorical theory of audi spass. In Robert Brown &
on (Eds), Rhetoric 7# Proceedings of theory of reir An imerdicipinory
conference. Minneapolis: University of Minnesota, 9-20.
+ Beaugrande, Robert de. 1979h. Moving from prodect toward pros. CCC, 3014, 387-263
| Beaoprande, Robert de 197%. The process of invention. Association und rerombiririon CCC
30/3, 260-267.
, Benopande, Robert de. 197%). Theareical foundations for the automatis production and
"upasing of technical reports. JTWC, 97), 28-26%,
Besapande, Robert de 1979k. Transformations gramsar and copikive science i paradiis
or a tiene of language. Bieiefeid: Univeniy of Bee (TR Lili),
* Bepugrande, Robert de. 19791 Towards n semiotics e Jnerary nma, In iram Wins
G4), Semiotik und Übersetzen. Tübingen. Narr, 23-42.
+ Benugrende, Robert de. IMs. Factors ire theory of gore sransiering, Asten: van Gorcum.
Beseprande, Roben de. IPTE. Information, expectation. end precctig. Ford s N3. 3-44.
^ Beavgraade. Robert de. 978e. Lingue theory and camposikion. CCC 29/2. 34-140
Í Bexagrande, Rober de. 19184. Semantic evaluation in grammar in poetry. PTZ. 312, 315-328.
“-Benuprande, Robert de. 1977n. Generative ykaties: Beene عمسدديو and rhetoric. CCC,
7843. 240-246.
“Beaugande, Robert de. 19776: Information and grammar in technical writing, CCC. 28/4
35-3.
ا Besupande, Robert de. & Colby, Benjamin. 973. Narrative modets of action and interaction.
Copuitw Scene. 1 43-66.
ary
"Besoprande Robert de, & Dressler, Wolfgang, 1980, Jnzoducion o ext aguiris. Lados:
Longman
Bescpande, Robert de, & Miller, Genevieve 980. Processing Pode of children’ story
comprehension. Poetics, 3-
Beerbohm, Max. 1958. Selected essays London: Heinemann.
Beten, Irene. (990, On a condition of the gabereoss o! texts. Semiotica, 2, 338-363.
Beloc, Hilaire. 1940. Cautionary verzes. Londo Duckworth
conequenoes. (a Joh Gum perr & Deil Hyme (Ede. The erhnography of commuonication.
American Amtiropokogs, speci issus, 66/2, 55-8
Jured. & Pike, Kenneth. 1977. The emie structure of individual ia relation to
dialogos. la var Dik & القع" (Eds), 1-19.
Berry, Margaret 1977. Inirodueeion to syuemic Énguistks. London: Batsford.
Beralantly, Ludwig von. 1962. General systems theory. New York: Brazile.
Bever, Thoman. 1970. The cognitive bas for linguist structures, John Richard Hayes (Ed.
“Cognition and the developerem of language. New York: Wiley, 279-352.
Bens. Thomas, Garrett, Merrill, & Hurtig, Richard. 1973. The interaction of perceptuat
processes and ambiguous sentences, MemCeg, I, 277-288.
rudis, & Fritsche, Johannes (Eds). 1978. Texuheorie— Texiepristntation:
“Thearetiche Grundlagen der kanonlschen shosemantschen Repräsentation von Testen.
Hamburg: Buske.
Biervisch, Manfred. 1966. Suukiucalismus: Geschichte, Probleme, Methoden. Kursbuch, 5,
7-18.
Bervisch, Munfied, 19652, Rerension xu Z. S. Harris, "Discoone Analysis” الوص 13,
61-73,
Bierwach, Maefred, (965. Poetik und Linguistik. ها Hetowt Kreuzer & Rul Gunsenhitscr.
(Eda), Mathematik und Dichiung. Manich: Nymphenburger, 46-66.
Biom. JanePette, A Gumperz, John. 1972 Social manning im Hinguistic siructuses, Code-
‘swiching in Norway. in Gumperz & Hymes (Eda). 407-434,
‘Blumenthal, Arthur, 1966. Observations with seembedded sextenaes. Pir Sel 6, 453-454.
Bobrov, Daniel 1995. Dimensions of representation. fa Bobrow & Collins (Ede), 1-34.
Bolrow, Daniel, & Collins, Allan (Eds. 1973. Reprexeserion and understanding: Studies in
ive den. New York: Acudenic Pre.
sois, Dex à roe. Bue 190. Ae sapient site aston network unb
‘procedure. Iu ICAL
row, Danish & Normen. Donald, 1975. Some principio artery هنعم عام In Bobrow &
Cotins (Ede) 131-149.
Bonov. Daniel, & Winograd, Terry. 1977. An overview of KRL: A knowledge representation
= lenguage. Cognitre Stine. 1, 1-46.
Bowron. Robert 1878. The RUS System, In Bosnie Webber & Robart Bobrow, Restored i
manra language underiiansding. Cambridge: Bot Beranek, A Newnan, Ine. (TR ITE).
Soteow, Robert, & Brown Joha Seely. 1975. Steratie vadentcding: Synthetis analy,
and comingent kaowlecge in spexiased understanding stent. In Bobrow & Colin (Ed),
15 1%.
Bobrow, Samuel, & Bower, Gordon. 1969. Comprehension uad reall أن sentences. JEP, 80,
457461. 8
Moles, Dwight. 1978. Aspect of language. New York: Harcoun, Brace, A Jovanovich,
ta t 1972. Aceon i predictable Gf yare a wind rende) Language 48, 633-644.
Barmah, Soha. 1969. Developmen’ of rradabiiay analyses. Chicago: University ol Chicago
Ten
Wa
Boviding. Kenneth 1954. General peru Ieor: the skeiton ol simo. Management Science,
2, 197-208.
Romficld, Westaa. 1953. The ooruuesce of clumering in the reci of randomly a^ impedi
‘socintes JGeeP, €8, 229-240.
"over, Gordon, & Tabasa, Toa. 1964.
"Sailer malrmanied poychoog. Stanford Stanford Univerity Pre, 32-94.
Drachman, Ronald 19Ma. A sinatura! poredign for rgresemiig knowledge, Corbridge:
Bolt, Bennet & Newman (TR 305).
Bracken, Rond 197P. On the eptcmological sates of seman atworks, Ia Finder Ed).
330.
Braddock, Richard. 1974. The frequency and placement of topic sentences. Research on the
Teaching of Engl, 3, 287-32.
Beauford, John, Barclay, Richard. & Franks Jeflcey. 1972 Sentus memory: A consueti
vernos interpretative approach. Cog. J, 193-208
srefocd, John. & Fnit, Xie. WI. Abitescioo of inguste des Cop, 2, 231-390
Beansford, Jake, à Jobson, Marcin. 1973. Considerations of some problems of
‘pmprchcncion le Wiliam Chase (Ed), Visual wformation promising, Nev York
‘endemic Pr, 33-436.
evil, David 1915. Discourse iwoneron. Birmingham: English Language Research,
Brcsond, Cisude I913. Logique de rci. Parit Seul.
Bremond, Claude, 1964. Le meiage rarratil, Communications, 4,432.
Brewer, Diets, 1914. Eifchrimg m de prag maich Teatteor, Moni: Fink
rou, Leon. 1956, Science ond informetion Weer. New York: Acwdemie Press.
Briakmana, Hennig. 1961. Die deunche Sprache: Geet and Leitung. Dimseldori Schwann,
Brosa. Patricia. 72. A discussion c bapur environmen of the young language learning
diit. Pape fi the Americas Spach and Hearing Convention, Chicago.
Bron, reis. 1973. Langeagesin صبرت research Geraid Morphy, David Presman,& Edwin
Mirand (Eda) Penpectiver in cancer research. New York: Lim, 213-221.
Brown. John Seriy, & Barron, Richard. 1977, A paradigmatic raampie of en artificially
integra iarwtioral sytem. lo Proceedings of the Fr Ineratonal Conference on
Applied General Systems Research: Recent developments end mands. New York:
Maghare.
Brown, John Sariy. A Burton, Richard 1975, Muniple repesenatiom of knowledge for
vara reasoning, In Bobrow & Colis (Ede). 311-38.
Brown, John Seely, Collins, Allan, Har, Gregory. 1978. Arifeiainelgrace and learning
meategien. la Harry O'Neil (EA). Learning svanegies. New York: Academic, 107-1
Brown, Roget. 1973. A firas lenguage: The carly sages. Combeidge Harvard.
Dever, Bertram. 975. Neal lengwopr endesonding Combeidge: Bali Beranek, 4
Newman (TR 2973)
esr, Bertram. 1974. Case erziemu for nana! fonguoge. Roger Reges University (CS-TR
E!
Brace, Bertram, Colin, Alan, Rabia, Andee. & Gestner, Dee 87k. 4 cognitive arence
proach o writing. Urbans: ERIC Repant (EC 15703).
Bruns. Jerome. Goodnaw, Jucqoeioe, A Austin, George 1958. Astdrofiinking New York:
Wiky.
Jerome, & Potter, Mary. 1964. Viel ropas Selmer, t44, 424-425. السو
Burkley, Wakes (E4 1968. Modern ters research for he behavioral scies Chicago:
Aline.
Bergen, Kidd, Edwacd, & Segman, Jola 1968. The image sia mediator in one-ial تفوس
pared asociat lesning. JECP, 78, 8-13.
wa
ier, Karl. 1934. Sprachiheorie: Die DorsieBlungyfenksion der Sprache. Jena: G. Fischer.
Bullviakl, Candace. 1977. Leve of complexity èn discgse for anaphora disambiguation and
sperch act interpretation. Sth ICAL 41-49.
Mate Ricard. Senne gum مسب اس ate
nuege vnderstandirg systema "Sek, Berendt. & Newman (TR 351).
Carbonell Mie. Ka. POLITICS: Automated ideologiai ascing, Cognitive Sciex,
LIB
4
Carbonell, imê, Jr. 19783. عدوا وعاوا and hummwcomverntons, TINLA RZ H
1970 AT in CAE An artficiabtentigener approach to computer aided
oolirg les. New York: Potter.
Carell, Lewis, 1973. The eanotared Snark: The Maning of the mark. Harmondsworth:
Pen
Chord, John. 1964, A Insti theory of jrensletiag. Londoec Oxford.
Cercooe, Nick, & Schubert, Lea. 1975. Toward a sate-esed opeceptual epromntation, th
UCAL 1-90.
‘Chole, Wallace. 1976. Givennens, contrasiiveocu, defiitene, sobjci, topics. and point of
view. In Li (E42. 27-85.
Chafe, Wallace 1970. Meaning and the srverare of arguere. Chicago: Unireriity of Chicago
Pren.
Chan, Shu-Park. 1969. Juvodwcrory topological anales ef eecrical meeworks. New York:
Molt, Rinehart, & Winston.
CCharniah, Eugene. 1978. With spoon in hand, this must be the eating reme. 718172
17-19).
Curs, Een, WS ltr اعد knew, In Charit & Ws (Bh), 1-21 and
139-134.
CChatnink, Eugene. 19152. A Brief on cove. Castagnola: lontiture for Semantic and Cognitive
Studie (TR 22).
Charaiak, Eugene. 19758. A perio! مسدمد عور of Anowiedge مضه actions. Casiagnolt:
ostia for Semantic and Cogsitive Studies (TR 1.
Charsiak, Eugroe. 1975e. Orgenizaron and j s [rere tke system of commonsense
knowing. Casingoote: Intitute for Seroantie and Cognitive Susi,
Charmiak, Eugene. 1972. Towerd e model of children’ tary comprehension. Cambridge MIT
isertalion (AL-TR $1).
Cheval. Eugene, & Witks, Yorick (Eds). 1976. Compydetonel srmanikes: An introduction to
اما puelfigence end nature! language communication. Ameeréars: North Holland,
Choraky, Carol, 1969. The acquisition of nntax in chien from 3 o 10. Cambridge: MIT
Peu.
Chomsky, Noam. 1975. Aeflecrons an longuaze. New York: Pantheon.
Chomsky. Noam. 1972. Sule on semet ا generative gramm. The Hague: Mouton.
Chomsky, Noam. 1971. Deep pocius. surface siructrt. aad semantic iterpretation. tn
‘Steinberg 2 Jakobovits (E26), 183-216.
Ghomnty, Noam. 1970. Some empirical es af the theory of ramformationo! grammat.
Bicerieeton: Indiana Univeriry Linguistics Cib.
Chomsky, Noam. 1963. Aupecis of the theory af syntax. Cambridge: MIT Press.
M
‘Chom, Noam. 1961. Ox the soon “ruie of grammar.” In Proceedings of Sympos ir
Applied Mathematics XB, 6M.
‘Chomty, Noam. 1351. Spmiacie عيب عتم The Hague Moston,
Cla Eve 1971. Os the eoqition ofthe messing of tele nnd جاه JVLVA 10, 266-715
Clark, Herbert 1977. taleence in comprehension. In LaBerge & Semuch (Eds 43-263.
ark, Herten, & Card. Start 963. The role of semasi in remembering comparative
senten. JEP, 82, 345-582.
‘Clark, Herbert, & Chase, Wiliam 1814. Perceptual coding stro in the orem
veifcaüon of descriptions. MemCor, 2,10
Cii Herbert, Clu, Eve 972, Languege and prycholoty New Yor: Harcourt, Brace &
Jovanovich
‘Clark, Herbert, & ل and memory fo complex sesten,
QE. 2. 129-138
Ci, Herter, & Haviland, Susan 1974. Prychelogin processes as linguistic explanation. In
"David Cohen (EA), £xpliong baguitic phenomena Washiagios, D.C; Hemisphere,
91-124,
Cari, Herbert, & Marshall, Catherine. 1971. Refecence diariet. TISLAPA 57-63.
Chines. Joha. 1977. Meaning end dicuuta. A computer modet of psychoanalytic speech
“oni cognition Balimone Johus Hopkins University Pres.
Cohen, Paip. 1978. Qn Koning shot o sax: Panning speech aet. Torome: Univesity ol
Toronto dineros (CS-TR 118)
Coke, Enbor. 1976. Reading rate, readability, and vasiations iatant-induced proeruin JEA.
e 167-173, `
Coby, Keanch, & Parkison, Richard. 1974. Patierm-maching cule for the recognition of
Linc language dialogoa expressions, ASCE ٠١1
(cou, Per (ES) IJE. Spruce ond semantics IX: Pragmatics. New York: Academie Prem.
Col. Peter, & Morgha, Jerry (Edr). 1975. Syara ond semantics HÈ Speech Aet, New York:
Aesdemie Pres.
Cole Peler, & Sudock, Jerrld. 1977, Syiar ond semantics IT Gremmaticelriodons. New
York: Academie Pres-
‘Coleman, Elend. 1964. The compcetz-sibilty of several grammatical ursaslormation,
JAPP, 48, 186-190.
Colis, Allan. 1975. Fragments of theory of human plausible reasoning. FINLA RS 194-201.
Colima, Alan. 1977. Processes in acquring knowledge. In Anderson, Spiro, & Moniagee
(Eu), 399-363.
Colin, Allen, Brown, Jobn Seely, A Larkin, Kathy. 1977. ference én text understonding
Cambridge: Bolt, Beranek, & Newman (TR 3684) (aho io Spiro, Bruce. & Brewer (Eds).
1990)
Colins, Allan, & Gentner, Dedre 1978. A framework for a copie theory af writing.
Cambridge: Bot, Beranek, & Newman.
Coli, Alaa. & Grigneti, Mario. 1973. inteligen CAL Cambridg. Boh, Beranek, &
Newman (TR 3181).
Colina Allan, & Loftas, Ekzabeth. 1975. A spreding activation theory of semantic procring.
PR. 40-418.
Colin, Atan & Quitiss, Ross, 1972. How to make a language user. 1a Tulving A Doneliton
(Eda). 19-181
Coline, Alan, & Quitan, Rom. 1994. Retrieval from semantic memory. JVLVA. 3, 240-247.
Coen, Alas, Warnock, Eseanor, Aivlo, Nelieke, & Mille. Mark. 1975. Ressoning from
incomplete knowledge. In Bobrow & Collins (Eds ) 383-415.
Collies, Allan, Warnock, Eleanor, & Panafiuce, Joseph. 1974. Analysis end synthesis of
tutorial diloputi, Cambridge: Boh, Beranck, A Newman (TR 2709).
m
141
"The Hague: Mouton.
Culingfond, Richard. 1978. Scip agplicoron: Compter edertendi of newspaper stories.
New Haven: Yale dissertation (CS- TR t16).
Coming, haa, 1978, Toward waderstanding readers naderctnding, Paper a tbe Pacific
cach Symposium, Tason.
Damerau, Fred. 1977. Advactage of aconmutional grammar fot question sanweting. Sih
HEAL I2
Danci, Franck. 1970. Zur linguistische Analyse der Tenruktr, Folla Linguistica. 4/4-2,
TEM.
Danei, Frenidek (Ed). 1974. Papers on fonctions! sensence perspective. Pragae: Academia.
Danci, Franlilek, & Viehweger, Dinter (Eds). 1976. Probleme der Teatgrammarh, Berin:
Aladeniewrlat.
Danks, Joseph. & Giuckaberg Sam 1971. Prycholopicalscaleg of adjective orders. /VLVA 10,
0-6).
Darwin, Christopher, Turvey, Michael, & Crowder, Robert. I72. An auditory ansoque of tbe
Sperling partia report procedure: Evidence for a brief sudtory worae. Co, 3, 255-267.
Davis, Paul Chea, Robert 1977. Using nod reusing paria ples. Seh ICAL #4,
Davis, Randal, Buchanan, Broce, & Shoniliit, Edward. 1977, Production rules at a
representation for a tnowiedgedased consikation system AL 8, 15-45,
Deeping, Warwick. 1930. The hort ovis of Warwick Derpig. London: Carel
‘Dees, James. 1962. On ihe structure of associative weaning. ZR, €P, 161-173.
Derrida, Jacques. 1974. Gler. Par: Cali.
Derrida, Jacques. 1972. Le disseminenion. Pari: Seit.
Derrida, Jacques. 967a. De le grormorologi. Pasis: Editions de minuit
Derrida, Jacques. 867b. Lécrinwe er a difirance. Paris: Sei
DeSoto, Clinton, London, Mavis, & Handel, Stephen. 1965. Social reasoning m
panilog. JPersSP, 2, 513-521.
Dickens Chavis. 199. The peathumous papers of he Pickwick Chós London: Neison Sons.
Dijk, Teun van. 19796 The sencuces and uncons of discourse. Lectures at the University of
7. Puerto Rico, Rio Piedras,
Dik, Teun van. 19290. Mocro-nnacores.Hilledake Lawrence Erlbaum Associates
Teun tan IST. Tent ond conta. London Langman.
Dan ean var me Cece pommar nd alos la van Dj A Paid),
Tet
Di, Teun van. 19776 Asceptabily in contest. In Greeabaoe (E4). 99-61.
Dij Teua vaa. 19722. Some asperis of tex grammars. The Mague: Mouton.
spasial
Mt
ga e
ingeiatüche.
Dresser, Wolfgang, 19740 Fonktioncite Sstzperspektive und Texte. ما Danei (Ed),
7-405.
Deenir, Wolfgang. 19748. Der Beiag der Testing xur Obenetrengmiseuchal In
Volker Kapp (43. Obeseee und Dobuecher. Heidelberg: Qucke & Meyer 1-71
ler, Wollong. 1972. Define & de Tiirk Teds Nemet,
rs Wolfgang, 1972b. Texigrammatische Invariant in Übersetzungen? a Gälich & Raible
{és} 98-106.
Diei, Wolgang 17. Textyeas. Lingua عاسم 3, 191-20.
Drew, Wolfgang 1970. Teo vod Utes
لشم wed Uer tn. M
Dees
E
Daevisir. Berlin: de Gruyter,
19. Teuitinguisaik: Kommentiere
sewetaral dy of folktales. Journal nf
Dundes, Alan. 1961. From eti to eme units in the
American Folklore, 78, 95-405.
Dunder, Alan, Leach, Jerry, & Örök, Bora. 1972.
rhymes. In Gumperz & Hymes (Ede, 130-160.
The aiegy of 7 مات boys sebal ducting
Eikmeyer, HantJügen, & Riser, Hannes. 1978. Vapheizrheorie. Bielefeld: University of
Bishfed.
Fiatracd, Broce, Wallace, William, & Underwood, Benton. 1966. A liequeacy theory of serbal
discrimination learning. PR. 73, 566-578.
Elin, Jeffrey. 1986, Toward a porera? comporotive linguistics. The Ragat: Mout
Enkvist, شفع “طلا 1973. Liaguézs lads. The Hagae: Mouton.
Erben, Johansen. 1964. Abris der dewischen Grammatit. Berlia: Akademi
Wissenschaften.
Edebi, Matthew. 1974. A new look at the new look: Percepeua! defense and vigilance. PR,
13.
ur
Erdely Matthew, & Appelbaum, Anat. 973. Cognitive masking, BulPryS, 1, 391
Erat George, & Newell, Allen 969. GPS A case sudy in generali p end probiemsoiving. New
York: Academic Press-
Enid, Satter, 1977. Where do che subjects of semences come fram? In Rosenberg (Ed).
141-167.
Ernie Tipp, Sea. 1972. On eocioknguintc rule: Aeration sod co-ocrurrence, In Gumperz
& Hymes يدقع 203-250.
Fatman, Scott 1977. A stem for repreventing and using reabworid knowledge. Cambridge:
MIT dimenstion (AI-TR 450} (to appear ia the MIT Prem).
Ferguson, George. 1956. On transfer and the abies of man. ConJ?, 10, 2-001.
Fike, Richard, & Nilsson, Nil 1971. STRIPS: A sew epprosch ta problem roving. AL 2/3-4,
15-29.
Fillnbsus, Samoel. 1974. Pragmatic normalization: Further reks fox vom conjunctive 306
‘injunctive sentences, JEXP. $1, 93-94.
Fillenbaum, Samuel 1973. Spuacti factors memory. The Hague: Mouton.
Filenbeum, Samuel. 1971. On coping with ordered und unordered conjecctive sentences. JExP,
87, 93-98.
Fillecbaam, Suoet 1968, Recall for answers to “conducive” questions. Lengueprand Speech,
Don
Fillmore, Charles 1977, The ease for case reopened. In Cole & Sadock (Edi), 39-
Fillmore, Charles 1968, The case for case. In Emon Bach & Robert Harma (Ede), Universais
e linguistic theory. New York: Hok, Rinehart, & Wieston, 1-88.
Fiodier, Nicholas (Ed. 1979. Assocarive meneorkr: Therepresentarionand une of knowledge in
New York: Academic Pres.
Fics, Jan. 1971. On the concept of communicative dyaami ia the theory of functional
sentence perspective. Sbornik peach FierofKki Fakully Brninskê Univerthy, A 19,
135-144,
Firbas, Jan. 1966. Non-thematic subject in contemporary Engish. Travaux linguiniigues de
Prague, 1. 239-136.
Finh, Joha. 1957. A synopsis of Enguistic theory. la Studley in Angie analysis, Oxford:
Blackwell L-32.
Flesch, Rudolf. 1972. Say wher you meon. New York: Harper & Row.
Flesch, Rudal. 1949. The art of readable writing. New York: Harper & Row.
Flore S'Arenis, Giovanni, 1990. Linguistic structure and focus of comparison in processing of
‘comparative sentences. In Flores d'Arcis & Lew (Ede), 307-222
Flores d'Arc, Giovanni, & Level, Widem (Ede). 1970. Advances in puycholingutaclet.
Amsterdam: North Holland.
Fodor. Jerry. Bever, Thomas, & Garrett, Merrill 1974. The paychologs of enguate New York:
McGraw: Hil.
Fodor, Jerry, & Garret, Merik. 1967, Some syntactic determinant of semental complexity.
برع 2, 209-296. ‘
Fowler, Roger. 1977: Cohesive, progreting, and localizing aspect of teat structure. La van Dijk
ع Peto (Ede), 64-84 0
rake, Charles. 1972. “Struck by speech”: The Yakan concept of litigation. In Gumpert &
Hymes (Eds), 106-129.
Frederiksen, Carl. 1971, Semantic processing units in understanding txt. în Fredie (Ed.
5-8.
Frederiksen, Carl. 1975, Effects of comtext-indaced processing operations on semantic
information acquired trom discourse. Cog, 7, 136-166.
Freee, Roy (EA). 1979. New directions in discourse processing. Norwood: Ables Publishing
Co.
Feeedie, Roy (ES). 1977. Discourse production and comprehension. Norwoot: AbIEX
Publishing Co.
M
Freedic, Roy, R Crun, Marly. 1970, Otumacons witk self embedded sentences using written
ids. Per Pap, T, 0-209.
vens
Friedman, Morton, Burke, Cletus, Cole, Michael, Fats, William, Kelar, Leo, & Milwscd.
Richard, 1963, Two-shoice behavior under extended raining with probatilies of
reinforcement, In Richard Atkinson (E), Sashes in mathematica parehologr. Stanford
Stanford University Pree, 250-291.
Fries, Charter. 1932. The structure of Exglsh New York. Harcourt, Brace, & Co.
Friet, Udo, 1975. Sisfen zur Teulmcmol. Frage- und Amwornsize: Eine Anh o7
mewenttichen Dramense xen. Viewos: Sevamilier.
Fries, Udo. 1972. Textingoitik. Lnguivit und Dida ik, 7, 219-294.
Fromiin, Vitoria (Ed... 1973, Speech errors as quine evidence. The Hague: Moston
Gabelent, Georg von der. 1891. Die Sprachesisenschafi Ihre Auggaben. Methoden, vrl
büherigen Ergebnisse, Leipzig Weil Nachlger.
Gardiner, Alan. 1952. The theory of speech ond longege. Oaford: Clarendon.
arcet, Meri. 1990, Dots ambigmy complicate the perception of sentences? te Flores
"Arrais & Lave (Es), 48-40.
Garrod, Simoa, & Tabasso, Tom. 1973. Aduabmercry information processing interpretation
of sentence comprehension. JVLV, 12, 135-167.
Gentner, Dedre. 1. Testing the perchologialreabity of «represenational model, TINLAPA.
1
onere wisi dei erdt arr Wi.
Gibeon, Eleacor 1942, fatal groeralization ss a factor in verbal earring JEx?. 30, 135-200.
Gindin, Sergei. 1978, Contributions to texthngusticn in the Soviet Union. In Dressler (EA |
264-114.
Gindin, Sergei. 1972 Vauerenniaie semonite roma 1 ee masemaitrskoe modetirovenie
Moscow: Univenity of Moscow detenation.
iri. Talay P. pon i page propre, focos, ong. مل Cele (b.
e
ting, Hans. 1979. Text, Setz, Proposition la Petëlî (Ed. 49-47.
Qlinz, Hans. 1973. Textenatys and Versihonstheore 1 Wiesbaden: Allenaion.
Hana, 1952. Die here Farm der Destichen, Bern: France. عصان
Golman. Erving. 1974, Frame anal, New York: Harper & Row.
Goldman, Neil. 1975. Conceptual generation. In Schank eta. 289-571
Goldman, Nel, Baler, Robert d Wile, David. (977. The ference of domain structure fro
informal proves descriptions. Marina del Rey: University of Sourhera California
Information Sciences state (RR 77-64)
Goldman isle, Frieda, 1972. Pauses, clauses, sentences Language ond Sprer 15, 103-113.
Goldstein, iro, & Papert. Seymour. 1977. Arica inetigenee, language, and the sudy of
knowledge. Cogaiive Science, I, 4-123.
Goldstein, Kurt, & Schemer. Martin. 1942. Abstract and concrete behavior An experimental
Mudy with special usa. تمدو عابر Monographs. $34 29.
Gomulicki, Broaislae, 1956. Recall as an abaracte process Acta Prechologice. 12.
72-94,
Goodman, Kenseih, & Burks, Carolyne. 1973. Theoresically besed mudier of potens of
‘miscues in oral reading performance. Washingoo, D.C: US. Department of Heakh.
‘Education, à Welfare.
Graves, Richard, 1978. Rhetoric From Athens 10 Auburn. Auburn: Asburn University Pres
‘Greenbaum, Sidaey (Ed ). 1977. Lacgeoge and ecceptebitty. The Hague Mooloa.
Me
Gresberg, Joseph (Ed ) 1963. Universe of lenguage. Cambridge: MIT Prem.
Gociman, Algirdas. 1970. Du zen: Estes séveitiques. Paris: Sevil.
Grcimas, Algndas 1967. La stroctste des actanta du réci: Essai d'approche gi
28, 221-238
rca, Algirdas. 1966. Simanitque snscursle: Rechercher de méthode, Paris: Larousse.
Grewendoct, Günther, & Meggie, Georg (Edu) 1974. Lingisik and Philosophie. Frankfurt:
Athena.
rie, Paul 1978. Further notes o logic and conversation. 1o Cok (E&). 113-127.
Grier, Paul. 1915. Logic and conversation. In Cale & Morgan (Ede), 41-58.
Game, Joseph. 1975. The breed of discourse. The Hague: Mouton.
imer Josepb (Ed y. 971. Papers on discourse. Dalla Suer Institue of Linguisiet.
roches, Narben. 1978. Die Verngadhchkei von Umerrichstexten, Münster. Auchen-
ded.
Word,
Grouse, Erzst-Ulrieh. 1978. French structuralist views co nra grammar. In Dresser (ed).
155-3
Grosse, Erst- Ulrich. 19760. Texuypen: Linguinik ichtlieroriacher Kommunikation,
Freiburg: University of Freiburg habitation diceration.
Grome, Emat-Uceh, 19766 Text and Kommenkarion Sugar: Kohlhammer.
Gross, Barbara. 1977. The representation ond مص of forurin dialogue vxderstanding, Menlo
Pu: Stanford Research Insitute (AL-TR 151}
Gialich, Elisabeth. 1970. Mekrosymtas der Giederamegsignate im gesprochenen Franiotich.
Mene Fink.
Gitich, Elisabeth, & Raibie, Wolfgang. 977. Linguistische Textmodelle, Munich: Fink.
Glick. Elisabeth, & Kaibet, Wolfgang (Ed). 1972. Tenuorien: Diferenzierungakrerien aut
Hervteeeber Sicht. Frankfurt: Athens.
Gumperz, Johs,& Hymes, Dell (Eds). 1972. Directions i socotiqpuisier:Theethoogrephyaf.
communicelon. New York: Holt, Rinehart, & Winston.
Gunde Jeannette 1977. Role af tapie and commens in inguitic theory. Bloomington: ع
‘University Linguistics Cub,
Gunter, Richard, 1963. Eliptical sentences in American Engish. Lingua. 12, 137-130.
Haber, Lynn. 1975 The ozzy tory. In Papers from the Eleventh Regional Meeting. Chicago
Lingue Society. Chicago: CLS, 240-256.
Habermas, Jürgen. 1971. Vortetctende Bemerkungen zu eier Theorie der kommunikativen
Kompetenz, [n Jorgen Habermas & Nikiat Lutmasa, Theorie der Geselschaft oder
Soriaiechnotopie, Frankfurt: Suhrkamp, 101-141,
Haken. Davi. 1972. Effects of reducing complesneat constructions on venience comprehension,
JVLVB. 11, 74-346.
Haken, Dovid. & Foss, Donald. 1970, Deciion procenes during sentence comprehension:
‘fects of sorface wructure reconsidered. Pee Puy, B, 413-416.
day, Michsel 1977. Text as semantic choice ia social contexts. la van Dik PetSG(Eds
176-225.
Halliday, Michael. 1969. Some notes on “deep grammar” Ling, 5, 37-67.
Halliday, Michael. 1967, 1967, 1968, Notes om transitivity aod theme in Engish. Ling, 3,
37-91: 3, 199-244; 4, 179-215,
Halliday, Michael. 1967. Pntonation and grammar i Bitsh Egli. The Hague: Mouton.
y. Michiel 1964, The ngaisce sudy of literary .عدص la Horace Lunt (EAN
Proceeding of the Sts International Congress of Ligeia. The Hague: Momon, 302-27.
Wy. Michael, & Haran, Ruqaiya. 1976. Cohesion in Diplak. London: Longman:
jay. Michael, Metntorh, Augus, & Streveas, Peter. 1965. The linguis sciences ond
eguage reaching. London: Longman.
Hager Kenneth 1965. Studer in intersemence connection, Santa Monica: Rand Corporation
‘(Memorandum 4828-PR).
Lr
an
Harper, Kenek, & Se, States. 69. A dirrred random paragraph generator. Santa Morka:
Rand Corporation (Memorandums e05)- PR).
Harris, Lany, WIL. A model for adoptive problem sohing applied 10 motura language
acquisition Macs: Cornell (CS-TR 72-133).
Harris, Zellig, 1952. Discourse analysis. Language. 28. 1-30 and 474-496
Mari, Zelig, 1951, Mecha in structural bnguiskes. Chicago: University of Chicago.
Hartman, Peter, I979. Text und Satz ها Perf (Ed).
Harttano, Peter. 1975. Texthaguisache Tendeszen in der Sprochwissenschalt. Folie
Lingustica, Mj i4, 1-49.
Harmana, Peer. 1912 Zur Lage der Linguist der BRD. Frankfert: Athenium.
Hartesenn, Peet, 1970, Aufgaben and Perapelsiven der ioquit. konstant: University of
Konstanz
Hanmann, Peer. 1965. Modelisiiduag in der Sprachwissemchalt Soadbum Generale,
34-15.
Hartmann, Peter. 1964, Teat, Teate, Klassen von Texten. Bogen, , 15-29.
Harimana, Peer. 196a. Theorie der Grammatik. The Hague: Mouton.
Hartmann, Peter. (9630. Theorie der اسمس مهبو Amen: van Gorcum.
Harweg, Roland. 1978. Substivotonal text änguisiics. Jn Dressiev (E4 ), 247-260.
Harweg, Roland. 1974. Textingsistit. عا Koch (Ed. 1973/74, 11. 68-118.
Hacweg, Roland. 19682. Prowomine und Texthonatiarion. Mutich. Fink.
Harweg, Roland. 19689, Textanfsegr in geschriebener und geyprochener Sprache, Oris. 97/2
ped
Hasan, Ruqaiye. (978. Text in the yytemicfusctional model te Dresser (EA), 228-146.
Masan, Ruqaiys. 1968. Grammatical cohesion in spoken English. London: Longman.
avene, William 1978. A procedsea! model of recognition for machine perception, Vancouver:
Uoivenity of British Columba dissertation.
Hawking, Peler, 1949. Spent class, the nominal group, and reference. Lonpvege and Speech,
19/2, 125-135,
Hayes, John Richard, & Flower, Linda. 1978, Protocol axaipss of riting processes. Paper
the AERA Meeting, Toronto.
Hayes, Phillip. 1977. Some essociaion-hased techniques for lexical disambiguation Br
machine. Rohner: University of Rochester (CS-TR 25).
Hays David, ا امس اام Paper at the Laren)
Conference on Computational Linguaiies, Pisa.
Heger, Knus. 1976. onem, Wort, Sara vnd Text. Tübingen: Niemeyer.
Klaus. 1971. Bonens, Wort und Sor. Tübingen: Niemeyer
Iph, Kerl-Erich. 1966, Komezibeziehungen reischea Sau
Kobermetia. 2, 276-221 ناسود
Helbig, Gerhard. 1914, Grachiche der orveren Sprackeisenschof. Hamburg: Rowohk.
Hempel, Carl. 1966. Philosophy af narra? science. Englewood Cills: Preatice Hat
Hempler, Klaus. 1976. Poytekoale Tezisheorie und narrative Preris, Munich: Fink.
Hendrix, Cary. 1971, Encoding Anowiedge in pociioned networks. Menlo Park: Stantord
‘Research Insite (AL-TR 164) (ako ia Finder [EA.L SID.
endrin, Gary. 1975. Rectioned nenworks far the machemaricel modeling of maturs!longuete
mmaniics. Aunia University of Texas (CS-TR NL-28).
james. 1970, Research os quantfiecoegaive Wickets. In Papers fram she Sixth
‘Regional Meeting. Chicago Linguistic Sacer. Chengn: CLS, 207-29.
Herriot, Peter. 1969. The compreheation of aci ad passive sentences as a fonction of
pragmatic expectation. JVLVA. 8, 166-169.
Hershberger, Wayae, & Terry. Donald. 1965, Typopaphical cuing im conventional and
programmed teu, JEP, 49, 55-00.
MY
of leiring. 1n Stake Stevens اذ
Handhook of experiencia! aycolegy New York: Wik, 317-367. ,)4
y. 4 Erie Dood. 1997, The phüropht of composition Cage: Unieniy of Chicago-
Y^ mills Louie 1943. Omringsprguartns grandtaggee. Copenhagen Lezon.
Ui beng. 1979, Cotercae and cocerense Cage Science, 3/1, 6-90.
Jerry. 1978. Wi UF discourse Coherem? Menlo Park: Stanford Reitarch Institute يعافر
(ALTR 176,
Robes, Jerry. 1996. A computeional agpronch 1o discourse andis New York: City
University of New York dmeraion (CS. TR 76-2.
Hock Charen. 1958, 4 cour tx modern ques, New Yoct: Macmibes
Notion Dunes 1915. Features nd wena memory: Sebeortie or network model PR, #2
154158.
Ntmane, Hans 1977, Payeholagie der Sprache. Beria: Springer.
Hormona, Haat. 1976. Meine und Presa. Frau Schaum,
Hörmann. Hant. 1974. Paycholingsinik M Kock (Ed) 1973-74, II, 198-133.
Howenaer, Fred 1360. Opeiog سماد Ta Sebeok (EQ), 339-389.
Hagin Grogs, & Cresswell, Mas. IE As srodicion ro medal logic, London: Mather
Mel, Curt 1930. Quantitative aspects of the مطاسامب of concepts. Pirchologiet
Monographs, 28/123.
Sondrmoncher, Franz, 1970, TSG: Tronformarioneile Schulgrommarik. Göppingen:
jamer ie
Huuenlocher, Jonellen. 1968. Constructing spatial images: A steacxy in reasoning. PR. 75,
550-360.
yes, Dell. 1972. On communicative competence. [n John Pride and Janet Holmes (Edt),
‘Sociolnguistks. Hamesoadsworth: Penguia, 269-285.
Hymes, Dell, 1962. The eshaography of speaking, In Thomas Gladwin and Wiliam Sturevsnt
(Ede). Anthropology end human behavior. Washington, D. C.: Antropologia! Society of
Washington, 13-3).
Mee, Jena. 872. Linguistik in der Lheratuenissenachaft. Munie: Bayrischer Schulbuchverlag.
ive, Jens (E. 1991. Literanuwisenochaft und Linguistik: Ergebnisse und Perspektiven
Frankfort: Athenäum
hwe, Jens, & Reser, Hannes, 1972. Vervucheiner Exploration des “Versuchs ener Exploration
"der nesentdeckten FormelwiiSer va der Tasei Mainau“ ven Werner Kumer, Linguistiche
Berichie, V, 56-38.
Ingarden, Roman. 1991. Dar lterarüche Kumstwerk. Halle M, Niemeyer.
Alexander. 1965. Kontextbedinge Elipse usd Procominahaicrung in Deutschen. In ولب
Bites nr Sorachesenschaft, Volkskunde und Literetuforstheng, 163-173.
Isenberg, Horst 1971. Überlegungen zu: Textibeorie Yn the (Ed. 130-173
er, Wolfgang 1978. The aci of reading: A theory of aesthetic response. London: Routledge &
Kegan Paul.
lee, Wolfgang. 1976. Der Aki dex Lesena. Musick Fink.
et, Wolfgang. 1973. Die Wirklichkeit der Fikion: Elemente eines faskiions-gerchichiihen
‘Fextmodells. Ja Warning (Ed), 277-324.
vi, Milka, 1965. Trends in Linguistics. The Hague. Mouton.
Ray. 1978. An argument on the enesposiion of conceptval structure. TINLA F-2, ,مقو امول
.162-166
Jasob, Joseph (Ed.). 1091. English fairy alex New York: G. P. Putnam.
Jacobe, Roderick, & Rosenbaum, Peler. 1968. English revaformeronel grammer. Wakhart:
listed.
Jiichson, Roman. 1973. Mein sends i the seiner of language. New York: Harper.
"Iekcbeon, Roman, & Jones, Lawrence. 1970. Shakespeare’ verbal art jn TA exponer of prit
‘The Hague. Mouton.
MA
Jenkins, James, & Russell, Wane. 1952, Associate clustering during recall. ZabSoc£, 47.
uan.
Jespersen, Otto, 1924. Philosophy of rammar London: Alien & Un
Johnson, David, & Postal, Pasi. 1992 Arcpair grommer. Princeton:
inceion University
Pru.
Johnsen, Marcia, Bransford, Jeha, & Solomon, Susan, 1973. Memory for Lacit implications of
sentences, JEP, 98/1, 203-25.
Johnson, Ronald. 1970. Recall of prose
min. VLE 9, 12-20.
Jahasan-Laird, Philip. 1977. Procedueal senamiies. Cognition. 5. 9 214.
Jones, Linda. 1977. Theme in English expasiary discourse. Lake Bf, 10: Ju
Kollneyer. Werner, Klein, Wolfgang, Meyer-Mermann, Reinhard. Neuer, Klaus, & Sieben,
Jürgen. 1974, Lekaieenkodeg eur Tessliguisit. Frenkfart: Athenkum- Fischer.
Kalverkimper, Hartwig. 1978, Tertlequistt der Eigenmamen. Singari: Kil.
Kaplan, Jerrold. 1975 indirect responses Lo touded questions. TINLAP-2. 202-209.
Kaplan, Ronald, 1974. Teansiew processing load in rele clauses, Cambridge. Harvard
dissertation.
Karlen, Reif 1959. Snadies is the connection of elauses in current English: Zero ellipsis, and
explicit foem. Bergen: Eides Bokiryhkeri.
Kasher, Au. 1973. Linguistik and Mathematik In Renate Bartsch & Theo Vennemann (Ele),
Liguiti und Nachbareissenachefen. Krosberg Scriptor. W-4.
Kaus, Jerrold. ISTi. Generative حلام عومد & interpretative semantics Linglng. 2, 313-330.
Kaua, Jerrold. 1970, laerpeetative semanties generative semantic, FoundLong. 6. 270-29.
Katz, Jerrold. 1966. The philosophy of lorguege. New York: Harper & Row.
Kate, Jerrold, & Fodor, Jerry. (MJ. The srecture of semantic theory. Language. 39) 170-210,
Kay, Harry. 1955. Leseaing and retaining verbal material Bid, 46/2, 66
Keele, Steven. 1973. Avrencon and human performance. Pacific Paksades: Goodyear.
Kistsch. Walter, 19790, Learning rom text, levels of comprehension, or: Why anyone would
rend a story anyway. Poetics 9
Kintset, Walter, 79b. Semantic memory: A tutorial. In Raymond Nickerson (Ed ), Attention
‘and preformance VIL. Hilhdale: Lawrence Erlbaum Associates.
Xintsch, Waker. 19772 Memory and cognition. New York: Wiley.
Kintsch, Walter, 1977% Du cospeeherding stories. In Marcel Just Pacicia Carpenter (Eds ).
Cognitive proeentes in comprehension. Hitisdale: Lawrence Erbuera Astociste, 33-62
Kipteh, Walter. 74. The repeeaenetion of meaning in memory, Hiitsdale: Lawrence Erlbeum.
a function af the structural importance of linguistic
Associates
Kistsch, Walter. 1972. Notes on the structure of semantic memory. Ia Tuiving & Donaldson
(Eds), 47-308.
Kinsch. Waher, & Dijk, Teva wwe. 1978 Toward a model of text comprehension and
production. PR. 85, 363-394.
Kintsch, Waber, & Dijk, Tean van. 198b Cognitive psychology aed discourse: recalling and
rummaricing stories. In Dressler (Ed), 61-89.
& Keenan, Janice 1973. Reading rae and rriertion as s function of the
roporitions ia the bae Fracture of sentences. Cog. 5, 87-116
Kinsch, Water, Mandel, Theodore, à Koumirety, Ely. 1977. Summarizing scrambled storie
MemCog, 5, 41-551.
Kinet, Waller, & Vipond, Douglas. 197%. Reading comprehension and readabiiy in
'etucational practice. 1a LaneGóram Nikon (Ed). Perspectives on memory ممم
Hillstsle: Lawrence Erlbaum Associates. 32-365
Klare, George. 1983. The meanrrownt of rendabiis. Ames: lous Suns University:
Kina Gag 19-2 Ament and E renun, Berlin Verlag der Wiasetachafum.
EY 4 مشیم ید ر مید See Reis Del
ut
Kicin. Sheldon. 1965. Automatic paraphrasing in emay format. Meche, 3/1.
Kicia, Sheldon, Aeschimann, Soha, Baiiger, David, Convene, Shea, Court, Claudine,
‘Foster, Mack, Lao, Robia, Oakley, Joka, A Smith, Jock 1973. Automate nowbwring: A
manis report. Madison: Univenity of Wisconsin.
Kicin, Wolfgang. 1974. Compaceringuint, Suuigart: Koklbammer.
Klcepler, ROW, 1973. Fock und Linguist, Munich: Fink
Kock, Waher, 1979. Poetry and science. Bochum: Usivenity of Bocbura.
Kock, Waker. 1976 Postiitit zwischen Metaphysik usd Metarprache. Poetica, 10, 285-341.
Koch, Walter. 1916, Ontologiethese und Relauvatsthese (Gr ciae TexiSinguiati. In Koch(E4.,
3»
Kock, Waker. 1973/74. Eialiteng, ها Kech (Ed), xi.
Kock, Waiter, 1973. Das Texiem. Hüdeshei: Oum.
Koch, Walter. 1971, Tasolagie des Daplichen. Munich: Fiat-
Koch, Waker (E4) 1916. Texcaemiout und sirsteurelie Rezeptionsibeort, Hildesheim:
Ole.
Koch, Waber (Ed). 1973774. Perapekatven der Linguis 1 & 1. Sratart: Krier
Kock, Waher (EA). 1972, Siriskiurelie Textanalyse. Hildeahewn: Orms.
Kottke, Kun. 1933. Principles of resale psychology. New York: Harcourt, Brace, & Co.
Kohonen, Vija, & Enkvist, Nile Erik (Ede). 1978. Test linguistics. copnivive leer, and
language seacking. Abo: Aba Akademi.
Kosslyn, Stephen. 1975. Llormatioo representing visual ronges Cog, 7, 341-3.
Komati, Reben. BIA. Lagi far problem sci, Meri Uer of ab (CS
‘Memo 15).
Krauss, Robert, & Weinheimer, Sidney. 967. Effects of referen similarity und communication
mode oo verbal encoding. JVLVR, 6, 399-363.
Krier, Juha. 1964. Problemes dela structuration da texte. Linguistique Litiratare, (2,
396
Kuha, Thomas, 193). The structure of sclemific revohaions. اوسنت Univenity o Chicago
Press.
Kuipers, Benjamin. (975. A trame for frames: Representing haowiedgefor retrieval. 1n Bobrow
& Colina (Eds), 151-186.
Kummer, Werner. 1975. Grundlagen der Tesriheorie. Hamburg Rowohk,
Korper, Werner, 19728, Aspects af a theory of arpemestalion. [n Gülich & Raibie (Ede),
2545.
Komaves, Werner. 9720. Versuch einer Exploration der sevemdeckten Formaheiker von der
uel Mainau. Linpuatüche Berichte. 1, 51-35.
Kummat, Werner. 19722. Zur *Vernach cnet Exploration des ‘Vernech einer Exploraion der
wevenideckien Formelwiider von der Insel Mainau’ von W. Kummer.” Linguistiche
Briche, 19, 78-79.
Kune, Susu. 1978, Generative discourse analysis in America. In Dresier (E4. 275-20.
Kuno, Susumu. 1972. Functional sentence perspective: A case dy rom Japanese sod English.
Linging. 3, 29-120.
LaBerge, David, & Samuels, Jay (Eds). 1977. Basic procerses in reading: Perception and
comprehension. Hiladale: Lawresce Erlbaum Associates.
Labov, Witiam. 19722. Language be the Omer cit: Studies جل the Black Enltsh veraciter,
Iphia: University of Pennsylvania Pres.
Labor, "illam. 19726. Soeiolguitie عم ممعم Philadelphia: University of Pemeybasi
ere, om. New York: Free Press.
Labor, Wiliam, 1971, The notion of “syrien” is Creole سوعط 1a Dell Hynes (EA),
Pid: ation ond creolization of languages. Leadon: Cambridge. 47-472.
e.
Labor, William. 190. The study af language in its socalcontent Sasdues Generale, 1, 30-87
Labov, Wiliam 1969. Contraction, deletion, and inbcrent variably of the Énpla copola
Language, 43, 15-762.
Labor, Wiiam, 1966. On the gramestücslty of everyday speve. Paper at the dst Annual
Meciing of the American Linguistic Society. New York
Labor, Wiliam. & Walcky, Joshua. 1967, Narrazive analys: Oral versions of per
‘experience. la June Helm (Ed). Euavz ow ihe verbal and visual rts. Sca University of
Washington Pres, 12-44.
Lackner, James, & Garrett, Merrill 1972 Resolving zxtbigoity: Effects ol bised contest inthe
unaticnded ear. Cognition. I, 399-372.
Ladefoged, Peret, A Beoadbent, Donald, 1957. Information conveyed by vowels JArouSA. 29.
‘94-104
‘Lak, George. 1977. Linguistic gesta. in Papers from che Thirtermth Regions! Meeting.
Chicago Linguistic Society. Chicaga: CLS, 236-207.
Lakoll, George. I971. On generative semantics. In Steioberg & Jokubovin (Eds), 2312-299.
Lakoff. George. 1999. Presoppovitions aod relative gramauticaliy. ln William Todd (Ed).
Shade in philosophical Angudics. Evanston: Great Expectations, 10-116.
Lakoff, George. يساس و and reference, Bloomington: Indians Univer Linguistics
Cue.
Lakoff, George 19680. Comuerpens, or she probirm of reference in wansformationat
grammar. Bloomington: badiana University Linguistics Cied.
Lakoff, George. 1968, Deep and surfece grammar. Bloomington: Indiasa University
Linguistics ادك
Lakoll Robin. 1977. You say what you are: Acceptability and gender-related language, jn
Greenbaum (Ed), 73-86.
Lanon, Richard, 1976. Structure and form ia non-fiction prose. In Tate (E4. 47-71
Leech, Geoffrey, A Svartvik, Jan. 1975. A commmicene grammer of English. London:
Longman.
Lees, Robert. 1960. The grammar of English nominohzetions. Bloomingion. Indias
Univesity Pres.
Lehine, Ike, 1990. Supeasegomenaat: Cambridge: MIT Press.
Lehnert, Wendy. 1978. The process af question onswering, Hitsdale: Lawrence Erlbaum
Asociate,
Least, Douglas. 1977. The ubiquity of discovery. Sth ICAL. 1003-110.
Leodoher, Ruth 1975. Das Sprachverhelien von Angeklagten vor Gerih Kronberg Scriptor.
Leskov, Nikola 1961. Selected ale (uaes. David Magarthack). New York: Noonday.
s, Hector. IST? A procedural approech to semantic networks. Voronta: Unversity of
Toronto (CS-TR 105)
Levesque Hector, & Myloposlas, Joha. 1978. A procedural semantics for wemenic nevera.
"Toronto. University of Toroate (CS-TR) (also m Finder [E4.} 93-120)
Levia, Gerald (Ed). 1977. Shorr essere. New York: Harcoun, Brace, & Jovanovich
Levin, ames, & Goldman, Nell 1972. Process models of reference in concent, Marita del KEY
"Univenity of Southern California Information Sciences Institute (TR 78-72),
Levin, Samuel, 1962. Linguite arucnures in poeirr. The Hague: Mon
Levine, Marvin. 1966. Hypothesis bear by humans during dcrininaton learning SEs?
7i 31-08
LiviSiaus, Claude. 1958. Anthropologie structurale. Parit Pion
Li, Charlies (B4). 1976. Subject end rapie. New York: Academe Press
Liefrisk, Frans. 1973. Sememrice symeax. London: Longman.
Linde, Charlotte, & Labov, William. 1975. Spatial networks as a site forthe study of language
anê thought. Language. 31, 924-939.
Liasky Leonard. (971. Reference and referents. In Sieisberg A Sakabowies (Eds) 76-85.
EPI
Liner, Schatian. 1976. Eigfthnuny in die Montegur-Grammait. Kronberg: Seripior.
Lofts, Ekzabeth. 1975. Leading questions snd the eyewicest por. Cog P. 7, 560-572.
Lots, Elisabeth & Zanni, Guido. 1975, Eyenilecstestimons: The influence ofthe warding of
a question. MIPS. $, 86-18.
Lofts. Geofrey, & Loftus, Elizabeth 1976, Amon memory: The provesting of information
Hillsdale Lawrence Erlbaum Associates.
Longacre, Robert. 1976. An anatomy of speech notions. Lisse: de Ridder.
Lurgaere, Roben. 1970. Dicovese paragraph. and sentence sructure i selected Philippine
Vonguager. Sante Ana: Sarymer Insitute of Linguistic
Longacre, Robert. 1964. Grenwmar discovery procedures. The Hague: Mouton,
Lounsbury, Floyd. 1964. The wroctural analyst cf kinship semantics. Io Horace Lust (E4),
Proceedings of the Sth Inserrerianst Congress of Linguini, The Hague: Moon,
107-09.
Lubmenn, Niklas, 1970. Sasifogische Aializung: Aypdire sr Theorie ssioler Systeme.
‘Cologne: Wesidewtscher Verlag.
MacKay, Donald. $966, Oa the retrieval and lexical roce of verbs, LFA, 15, 169-181.
Mackworth, Alan. 1976. Modeldriven interpretation io iotelligent vision systems. Pereepiion,
3, 9-30.
Maclay, Howard. 1971, Overview. Is Steinberg & Jakobovts (Edt, 157-182.
Malinowski, Bronislav. 1923, The problem of meaning i primsivelongunges. In Charles Ogden
‘A vor Richards, The meaning af mening. London: Oxford, 296-336.
Mandier, George, & Pesrione, Zena. 1966. Free and constrained concept learning and
subsequent reca. JVLVB. $, 126-132
Mandler, Jean. 1918. A code in ibe pode: The car of a sory schema ia retrieval. Discourse
Process, 1, 14-35.
Mandler, Jean, A Johnson, Nancy. 1977. Remembrance of things parsed: Stary structure and
recall. Cog? 9, 111-151.
Marchand, Albert, (966. Linpintcr and the teaching of Engish. Bioowinpon: odiana
University Press.
Marcus, Mitchell 1978. Capturing linguistic eneraizationsina parser for English. 2nd CSCSI.
aen.
Marcus, Mitchell 1977. A theory of symteede recognition for netral lenguage. Combridge:
MIT dissertation-
Maren: Herbert. 1964. One-dimensional mon. Boston: Beacon.
Marken Wilson, Wiliam. 1975. Sentence pererption s an interactive parallel process. Science,
139. 226-228,
Mariin. Judith. 1969. Semantic determinants of prefered adjective order. JLD, B, 697-104,
Mathesies, Vim, 1929. Zur Satzperspektive ina modernen Englisch. Archiv fu das Studium.
"der neueren Sprachen und Liersiren, 155, 202-10.
Matheson, Vilen 1928. On linguini c*aracteroogy with lauraion (rom modern مومع In
Acres de F Congris Imerntrionel der Linguistes, 6-6).
Milesius, Vin. 1924. Nükolit pornamek o functi podaš v modera angidting. Caropis
pro moderni fiologi. 10, 244-248,
McCall. William, & Crate, Lelah 1961. Standerd test lons in readedibiy. New York:
‘Teachers’ College Pres.
MeCila, Gordon, 1978s, An approach o the ergenizetion of knowledge forthe modelling of
conversation. Vancouver: Univesity of British Columbia (CS-TR 78-4).
MeCalla, Gordon. 59736, Analyzing conversation. 2nd CSCS. 234-232.
McCreey, James. 1971. Comverttcionsl implicature andthe iexicon. In Col (Ed ) 245-29.
MeCaebey, James. 1976. Some ides not to rz by. Die neueren Sprachen, 73, 151-165.
er
McCawley, James. I9$$a. Concerning the base component of a wantformationa? grammar
FoundLant, 4, 240-28.
MeCswley, James. 19680: The role of semantics in» grammar In Emmon Bach & Robert
Marra (Els ), Universel ia lequisae cheers. New York: Hok. Rinehart, & Winston,
125-169.
McDermott, Drew. 1974, Assimietion of nex information by a netura lenguage understanding
‘system. Cambridge: MIT (AL-TR 290).
Mecham, James. 1577. TALESPIN, an interactive program that writes stories Sth ICAI.
9198.
Mecha, James, 1978. The metencveh Writing stores br computer. New Haven: Yale (CS-TR.
BM.
t
Metnê, Igor, & Zotkeviki, Alexander. 1970. Towards a functioning meaning text model
language. Lbxpurics, 37: 10-47.
Mellon, John. (968. Tranyformerional sencencecombining: A method for enhancing avatar tic
“fuency in Eigish composition. Urbans: National Council of Teachers of English.
Mering. Dieter (E. 1979. Frame conerpioes and text understanding. Berlin: de Gruyter.
Meyer, Bonnie. 1977. What is remembered fiom prose: A function of partage structure. In
Freee (EA), 307-336.
Meyer, Bonnie. 1975. The organisation of prose and its effecti on memory. Amsterdam; North
Holland.
Meyer. Bonnie, & McConkie. George 1973. Whatis recalled alter eaming a passage? 4F, 63
109-127.
Meyer, David, Schvaneveldt, Roger. & Ruddy. Margaret. 1974. Functions of phonemic and
qsbhic codes in viua! werd recognition, MemCog, 2. 309-321.
Louis, 1971. Rhetorical choice and stylistic option. ما Seymour Chatman (Ed ), Literary
supe: A sy London: Oxford, 77-94.
"George 41956, The magica! number seven, plus or minus two. PR, 63, 81-97.
George, Bruner, Jerome, & Ponnan, Leo. 1954 Familiarity of leer vequences and
achat oneopicidemiieation. Journal of Generic Porchoiogr, 9. 129-19,
Miller. George. Galanter, Eugene, & Pribram. Kart 1968, Plans and the suctore of behavior
jn Buckley (Bd). 169-341.
Miller, George, Gatanter, Eugene, & Pribram. Kari. 1960. Mens end rhe structure of behavior
New York: Holt, Rinehart, & Wisstos.
Miller, George, A isard. Stephen. 196). Some perceptual consequences of inguistie rules.
WVLVB, 2. 217-28.
Mille, George. & Joknson-Lair, Philip. 1976. Language end perception Cambridge: Harvard
University Prem.
Miter. Gerald, & Coleman, Edwend. 1987. A set of thirty-six prose passages calibrated for
complexity. JVLVS, & 851-834.
Minsky, Marvin. 1977. Plain alt about sevrodevelopssenta: epistemology. Sh UCAI
1083-1093.
Minsky, Marvin. 1975, A framework los representing knowietge fa Winston (£d. 211-177.
Minsky, Marvin, & Papert, Seymout, 1974 Aeifcie!icligence: Condon lectures Eugene:
‘Oregon State System of Higher Edvcation.
Mintier Lachman, Janet, 1974: Depth of comprehension and sentence memory, VLVA, 13,
Mi
Montague, Richard. 1974. Formal philosophy. Ne
Morgan, Jerry. 19736 Toward » rational model of discourse comprehension. TINLAP,
109-114,
ver
Morgan, Jerry. 978b. Two types of convention inindizex speech acta. fo Cole (EA 261-280.
Morgan, Jerry. 1375, Some remarks onthe natur of sestezees, la Robin Grossman, james San,
& Timothy Vance (Eds), Papers from the parasesion on functionalism. :مج سفت CLS.
Morgan, Jerry. 1973. Sentence fragments and the neon “seotenct™ Ja Braj Kachru (Ed),
Tirus in ligoinis. Urbana: University of Diois Pres, 119-251.
1966. The behaviors! analysis of Spanish syntax: Toward an acoustic grammar.
Morton, Ra
SAL, 32, 170-184.
Mounin, Georges. 1963. Les probk net chéorique dela traduction. Pais: Gallimard.
Mukaravekj, Jan. 1967. Kapite ous der Pomik (ana. Wailer Schamschula). Frankfurt:
Mukařovaký, Jax. 1966. Standard language and poetic ageage. ها Paul Garvin (Fd), A
Prague School reader on oertheris, lerery uracture, and ipie. Washington, D.C:
Georgetown Usivensity Press, 17-30.
Murdock, Bennett, 1962. The serial position eflect in froe recall /Ex£ 64, 482-488,
Neisser, Uri. 1976. Cognition and vest. Saa Francisco: Freeman.
Neisser, Ulric. 1967. Cognitive peycholegr, New York: Appleton Cestry Crofu.
Newel, Allan, & Simon, Herbert. 1572. Humen problem solving. Englewood بعالت Prentice-
Hall
Nichel, Gerhard (Ed) 1972. Rrader zw Lontraser Longoisti Frakfort: Athenäum.
Nicket, Gerhard (Ea 1971. Papers in مد buit Cambridge, England: Cambridge
University Press
Nida, Eugene, 1915. Exploring sementie sruciues. Munich: Fiok.
Nida, Eugene, 1964. Toward e science of translating. Leyden: Bril.
Nilsen, Don, & Nilsen, Allen. 1975. Semantic theory: 4 سيد perspective. Rowley:
Newbury.
Norman, Donald, & Bobrow, Daniel. 1975. On dataiimited and resouroe-timmiiod process
CopP, 3, 4-64
Nerman, Donald, & Rumethart, David. 19782. Explorations in cognition. San Fiaocisco:
Freeman,
Norman, Donald, & Rumelhart, David. 75h. Reference end comprehensios, In Norman &
Rumettart 19254, 68-87,
Noth, Wialried, 1978. The semiotic framework of itx linguistics, ها Dremer (Ed), 31-34.
OCounc.!. Daniel. 1977. One of many units: The sentence. In Rosenberg (Ed ) 307-313,
Qevermana, Ulieh, 1970. Sprache und sotiale fler ky. Fras hurt Suhrkamp.
Ogden, Charles, 1932. The ABC of Banie English. London: Pai, Trench, & صاب
O'Hare, Frank. (971, Sentence combining: improving suadent writing without formal grammar
asit. Urbana: National Council of Teachers of English.
Ohmano, Richard. 1964. Generative gramman aad the concept of tkerary style, Word, 20,
nam.
Olier, Joha. 1972. On the relation bermeen syntax, semantics, and pragmatie. Linguistics, 83,
1-55.
Oler, John. 1990. Transformational theory and pragmatics. MLI, 56, 304-507.
Olson, David. 1974. Towards a theory of instructions! means. Paper at the AERA Meeting,
Toros.
Oho, Devid. 1970. Language and thought: Aspects af a cognitive theory of semana. PR. 77,
15-m.
Olson, David, & Fiby. Nikola. 1972 On ibe comprehension of active and passive sentences.
CogP, 5 161-181.
Oriony, Andrew. 19754. Remembering. understanding. ud representation. Cognitive Selence,
DE
vot
the construction and
y. Andcew. 19786, Some psychotinguisiic coesiraizt
jaterpetation of definite descriptions. TINLAP, 73-78,
‘Ontong, Andrcw. 1978. Comprehension of fipuraive language. Paper nt the 28th Annual
Mesing, National Reading Asoxiation, St. Petersburg Beach.
Octosy, Andrew. 1915. How episodic it episodic memory? la Schack & Nash Webber (Eds),
3.
Ortozy. Andrew, & Anderson, Richard, 1977, Definite descriptions and semantic memory
Cognitive Science, 1, 14-23.
Osgood, Charles. 1971. Where do sestences come from? in Sitirberg & Jakobovits (Eds).
‘87-33.
Osgood, Clarks, & Bock, Katbrys. 1977. Salience and sentencing Some production principles.
In Rosenberg (Ed. 89-14)
Padučeva, Ekon. 1990, Anaphori relatione and the manifestations i the text. la Proceedings
f the Ih Internationa! Congress of Lipusit, 693-97.
Pavia, Allan. STI. imagery and verbal processes. New York: Hol, Rinehart, & Winne
Palet, Bobur. 1968. Cross rferese: A study from hypee-ryntex. Prague: Charles University
Prem
Palková, Zéeas, & Palek. Bahumil 1974. Functions sentence perspeci
Jn Dressler (E), 202-217.
Papert, Sermow. 1973. Uses of chsoiogy vo enhance education. Cambridge: MIT (AI-TR.
E
sod text linguisties,
Paridi, Thcodosios 1977. Simena pertern recognition. Berlin: Springer.
Pavlov, ira. 1927. Conditioned njiezes: An imvestigation of the phrsiolopica activity of the
cerebral cornes. Londos: Onfort.
Peeimuier, David, A Ponai, Paal 1978. Some proposed lens of basic clause structure.
‘Yorktown Height: IBM Thamas J. Watson Research Cente,
Petal, Moos 1979. Die Sirdktur der TeSWeSt. Aspekte der pragmatisch-temantischen
nterpcetation von objekispraclichen Texten. la Fritz Neubaver (Ed ). Coherence im nerurat
language ixi. Hamborg: طسق
Pet, János. 19784. A formal semiotic eat theory at as integrated theory of naturai languages.
in Dresser (Ed). 35-46.
Petit, János. 19745. Wissenschafts theoretische Überlegongen zum Aufbau einer Textiheorie.
In Bias & Frische (E), 8-31.
Pei, Jino 196. A [rue for FRAMES: A few remarks on the methodology of semantically
(Guided text proceuing. [n Proceedings of the Second Annual Meeting of the Berkeley
Liuévie Society. Berkeley. University of Cakfornia, 319-329.
Petit, finos. 1975n. Vers une theoie partielle du tess. Hamburg: Bue,
Pel Simon. 175b. Beyond the semenar, between linguistics and logic. [n Hikan Ringbom et
‘a (Ede), Sige end rext: Sivadier presenied 10 Nî Erik Enkvise. Stockholm: Skriptor
Pafi, finos. IM. Towards هد empiricaliy motivated grammatical theory of verbal text. In
Peli & Riser (Eds), 203-275,
‘Peto Jinas. 1972. Modell 2 Eine generative Texigramenatik mit einer achinear festgelegten
Bess la vis Dijk, lave. Pethi, A Riese, 72-129.
Jümos |9716. Transformitionsgrammatiten und eine hotrxtuelle Yexiheoriz. بلقا
Frasifun: Atenin.
Pet, Jine. I921b. Probleme der to-eaivelien Analyte von Texten. lo hwe (E£), 173-212.
Petal, Hanon. (60). 1979. Text e semtencr: Basie questions of text pulsis. Hamburg.
Bute
ino & Franch. Dorothea (Edt 1994. Presappostions i phibraphy and ingest
Fraabfer: Athensa.
ae:
Tul Juca, & Risser, Hannes, 1974. Probleme der modelbheorrióchen Interpretation von
Behavior, The Hague: Mouton.
Polack levia, Pickett, Jamex 1964. Itelkgibiny of excerpt from Buca speech: Auditory
vi. sructual content JVLVR 3, 79-4.
Porter, Bere. 972 Found poems. New York: Something Else.
Poset, Mictacl, à Roaman, Elie. 1963. Effect of ier and location {information trarsfornê
"oa thor-trat retention. JEP, 70, 96-805.
Poet, Miciuel, A Snyder, Care. 1975. Attention and cognitive control In Solo (Ed).
3-8.
Pomet, Rola. 19792 Bedeutungen vad Gcbrasch der Satrverknipíer in den مص مامد
‘Sprachen, 1a Gistber Grewerdorf LEA.) Sprevhakitheorie amd Semi, Frankfurt:
Subikeenp, 45-385.
Posner, Roland. 19798. Semantics and pragmarixofsenlencr eomectivarin natoralianpange,
Ta Manfred Bierwach, Ferme Kiefer, & John Sac (Eds), Speech act seory and
pragmatics. Arasterdacre Norte Holland.
Posner, Roland. 1973. Redetommentierung. In Fiant- Kolleg Sprache 2: eine صما عاط in die
moderne Lngvioit. Frankfurt: Fischer, 126-133,
Posner, Roland. 1972. Theorie des Kemmentierens, Frankfort: Athenkum.
Postal, Peal. 1909, Asaphorie andi. In Papers from the FIN Regional Meerig, Chicago
"Plath (£4) Specficaron and wiiatlon of eransformational grammer. Yorktown Height:
Thomas J. Watson Research Center.
Poster, Bersard, 1963. Recherches Jur Tanolsse siveantique en Singuistigne e ev wraduction
nichaniqur, Nancy: University of Nancy.
Prieto, Luix. 1964, Principer de nologie. The Hague: Monton-
Propp, Vindiate. 1928. Morfologiie skazk. Leningrad: Akademia.
gh. George. 1977. The biological origins of human welet, New York: Bade Books
Quit, Randolph. 1871. Focus, scope, and lyrical beginnings. Lang Sir. 11/1, 38-2.
+ Quirk, Randolph, Greenbaum, Sidney. Lerch, Geoffrey, & Svartvik. Jan. 1972. A grammar of
‘contemporary English. Londen: Longmta.
Quid Raádeiph, A Svartvik, San, 1966, Invesigaring راطماو مه عضديعة The Huge:
‘Mouton.
Reichman, Rachael 1978. Conversations) coherency. Cog Sri, 2, 289-327.
Rene, Katharina. 1976. Texiyp and Obersetrurgemethode, Kronberg: Scriplot
Remi, laser 1977: Holding an inetroctional conversation. Ja Anderton, Spiro, &
Meatagoc (Edn). 365-372
Rexle, Frank. 1962. The selection of categories in عت lesming. PR, 7, 329-13.
Wendt, Hedwig von. (933. Über die Wirkung vom Bereichsbiliungen iat Sporafch.
"Piychologiche Forschungen. 18. 1342.
11
Rieger, Charles. 1978. GRIND-I: Fins report oa che mag grinder story comprehension
projed. Dara, 1, 267-204.
‘Charles. 19772. Spontancess computation in cognitive modele. CogSet, 1.
.ميد ورد
Rieger, Chartes. 19779. ينمج parsing as word sense discrimination. College Park: University
"of Maryland (CS-TR SHI
Rieger, Charis, 1976. Spontaneous compusetion in cognitive models College Park: University
‘of Maryland (CS-TR 499).
Rigger, Charles. 1975. Conceptual mersory and inference. In Schank et ak, 157-28.
Rieger, Charles. 1974. Conreptea! memory. Polo Ake: Sitalord Uaiveriy disseration.
Riem, Charles, & London, Phit. ITI. Sebgeal protection and woravcling dwing plan
syubesi. SIN CAL, 487-493.
Restock. Christopher, 1975, Conceptus seats. in Schank c al.. 13-154.
Ricabeck. Christopher, 874. Compusationel understanding: Analysis of sentences and context
‘Palo Alto; Stanford University dissertation.
Ricser. Hannes. (978. On the development of text grammar. le Dresser (Ed. 6-20.
Riese, Hannes. 1978. Aapek einer partie Texitheorie. Bicielelk University of Bieleeit
habilitation dissertation.
Ritfaterre, Michael. 1960. Seyatic content. Word. 16, 207-218,
Ritfaterre, Michael, 1999. Criteria foe saye analy. Word, 15, 134-114.
Ringen, Jon. i975. Lingvintie facte A sry of the empirical aient sanas of transformations
poeruive gracaroars in David Coben & Jessica Wirth (Eds), Fering Angul hypotheses,
New York: Wiley, I-41.
Robert, Pani. 1958. Underseanding English New York: Harper.
Robinson, lax. 1975. The new grammerien’ firai London: Cambridge.
Kags, Pr 147. Tener f vardr and pens Hew Yor: سس Do
Rohrer, Carita. 1979. The maw/cow disiaction applied 10 French ممص Paper st the.
Bielefeld Symposium on Theories of Laogwage Use. June 1979.
Rosch, Eleanor, I977. Homan categorizacion. 1a Neil Warre (Ed. Advances in crotr-culural
piycholopy. London: Academic Prem, 3-49.
Rosch, Eleanor. 1973. Natural categorie. Cog. 323-390.
Rosch, kxxor, & Mervis, Carolyn. 1915. Family rememblances: Stoica ja the internal
‘evcture of categories. Cog? 7, 573-403.
Rosch, Eleanor, Simpson, Carel, & Miller, Scot. 19%. Stracoral bases of typical effec.
JEP: Human Prreepton and Performance. 1, 491-502.
Rosenberg, Sheldon (Ed). I977. Sewtence producsion: Developments in resrorch end ihtory.
Hillsdale: Lawrence Erlbaum Associates.
Rosenstein, Allen, Rathbone, Robert, & Scherrer. William. 1964. Engineering
communicetions. Engiewood بعالت Prentice-Hall.
Row, John. 1970s, Oa dectarative sentences ها Roderick Jacobs & Peer Rosenbaum (Eds),
‘Readings in English transformation! grammar, Wakhan: Ginn, 222-272
Rom. John. 19706, Gapping and the order of constinvent. tn Proceedings of the HOrh
Buemationel Congress of Louis, 941-452
Rothkopf, Emit, 1976. Writing to weach and rending to are: A perspective onthe paychology.
‘of writen inttracion. Yeerbook of the National Soci for the Sudy of Education, 15,
AB.
Royer, James. 1977 Remembering: constructive or recmsracibe? to Andersom. Spira. &
Montague (Eds) 167-172.
uroocc ef she derame Mot Dat cos ا
cpm Gizie Be Beast £ Sermar TR Fife 2 Spr Ba & Bur
3
Ri
sev
Rubio, Ander 197489: A framework for comparing language experiences, with particular
‘emphasis ow the elect af وماد on discourse models TINLAF-Z (33-14,
Roesch, Junges. 857. Disturbed communication. New York: Norton
Romebace, David (97% Cougreiersioo of ores. Paper at the 28b Aneval Meeting.
National Reading Association, S1. Peiesbure Beach.
Rumdan, David. 19772, Introduction to human information processing. New York: Wiley.
Rozeiar,, David. 19776. Understanding and summarizing ref stories. tn LaBerge & Samuel
Eds), 365-203.
Ronxart, David. 975. Notes o 3 schema Cor storie. In Bobcow & Colis (Ede), 211-256.
Rosen, David, Lindsay, Peer, & Norman, Donald. 1972. A process model for long-term
memory. In Talving & Donaldson (Ede). 197-246,
Rumelhart, David, & Kocman, Donald. 1975, The active sructeral network. In Norman &
RumeBart 19738, 35-64.
Rumelhart, David, A Norman, Donald, 19256. The computer implementation. te Normaa &
‘Ramelbar, 19752, 139-178.
‘Rewnethart, David, & Onony, Andrew. 1977. The represeatsion of knowledge is memory. in.
Anderson, Spiro, & Montague (Eds), 9-135.
Rundve, Dewey. 1971, Assis of rehearsal proceuss in (ree recall. Es, B) 63-77.
Ratenauer, Marin (Ed. 1974, Texalbuguik und Pragmarik. Hamburg Bus.
Sacerdos, Earl. 1977. A sino for plans and behavior, New York: Einevias.
Sack, Harvey, Sebepolf, Emmanuel, & Jeffers, Gail 1976. A simplest systematis for he
‘ofganieation of eues-taking for comenation. Language, $0, 696-735.
Sadock, Jerrold. 1978. On seating for conversational implicstere. Ja Cole (Ed.) 281-297.
roid. 1970. Superyperseniences. Papera in Lingue, ٠١ 1-15.
1n Richard Bauman & Joe) Scherzer (Ed) Expleresions in she ethnography of speaking.
London: Cambeidge, 192-212.
Saure Ferdinand de. 1816. Cours de liguisique gínirele Lowanne: Payot.
Schaek, Reger. 1971. What makes somcihisg "ad hoc”. TINLAP-1 8-12.
‘Schunk, Roger. 1977. Rules and topics in conversation. Cog Sti i, 421-4,
Sekant, Roper. 75a The strocwre of episodes in memory. In Bobrow & Colina (Edn),
an
Schank, Roger. 17250. The conceptuat approach to language processing. la Schank tal, 5-21,
Schank, Roger. 8756. Conceptual dependency rory. Ia Schank et aL, 22-82
‘Schack, Roget. 1972. Conceptust dependency: A theory of natural aaquage uderatanding.
CogP, 3, 552-631.
Schaak, Roger, & Abchon, Robert. 1977. Scripts. plows posis, and understanding. Hillsdale:
aeree Erlbaum Auccites.
Sant, Roger, Colby, Kenneth Ede.) 1973. Compute models of thought ond language. Sao.
France: Freeman
‘Setant, Roger, Goldsten, Neil, Rieger, Charles, & Ricsbeck, Christopher. 1975, Conegprua!
informaron processing, Araterdart: North Holland,
Schank, Roger, & Nanh-Webher, Doane (Edn). 1975. Theormical asues be natural lenpuege
qevemiee An interducplinery workshop. Cambridge: Bok, Beranek, & Newman.
Sclaok, Roger, & Wiemy. Robert 1977. Response to Dresher & Hornstein. Cognition, $,
0-45.
‘Schell, Emmanuel 1971. Ou some questions and ambiguities in conversation. La Dreier.
EAL N-02
Schegio, Emmeneel, Jefferson, Gail. & Sacks, Harvey. 1977. The preference for seit-
‘correction ia the organization of repair in conversation. Lengoage. 53, 361-382
Scherzer, Joel, 1974. "Nasramate, summake, kormakke™ Three types of Cuna speech eveot.
Ta Richard Bauna & Joct Scherzer (Edt.), Explovarions in che ethnography of spreking.
London: Cambridge. 262-242
104
‘Schlesinger, Izħak. 1977. Production and comprehension of wieronces. Hillsa: Lawrence
ممما Amocites.
‘Schmit, Siegfried. 1979. Grendeige der empirischen Lueratuewiztenschaf. Biaumachutig:
Views.
Scheidi, Siegfried. 1978. Some probleme of communicative ıexl theories. te Dressler (Ed.
E»
Schmidt, Siegfried. 1975. Lheraturetsenschaf als orgumenieremde Wissenschaft, Munich:
Tw.
‘Schon, Siegftied. 1973. Texnheori. Munick- Fink.
‘Schaudt, Sigired. 1972 la “Fiktionaliat” eine Kxguistsche oder eine wext-sbcoectische
Kategorie Un Gilich & Raile (Eds. 9-71.
Scheidt, Siegfried. 19712. Anheuze. Munich: Bayrischer Schulbuchverhg
Schmidt, Siegfried. 19718, Amhesehe Prozesse. Bein: Kiepeeheocr & Wrach.
‘Schmidt, Siegfried. 1971 To und Bedeutung: Sprachphilosophische Prolegomeas zu riner
smantiachen LiteratarwisseaschaR. la Siegfried Schmidt (Ed ). Text, Bedeurung.
sherik. Musick: Bayrischer Schulbachverag, 43-79.
‘Siegfried. 1971d. Allgemeine Testwissenschaf: Ein Pe
dthetscher Texte. Linguisische Bericie. 12, 10-11
Schmidt, Siegfried. 19684. Alkagispeache und Godichtsprache, Poevica. 1, 285-30).
Schmidt, Siegfried. (9688. Bedeutueg und Begriff Braunschweig, Vieweg.
Schneider, Peler. 1971. Orpamaetion of knomtedge im a procrdurol sersroicrensork. Toronto
University of Torcmto (CS-TR 145).
Seratg. Greg. 1976. Semantic nens as memory models. In Chacniak & Wills (Eds) 101-128.
Sebeot, Thomas (Ed V 1960. Sipe in language. Cambridge. MIT Press
Sessie, Jaha. 1973. Indirect speech acts. In Cole & Morgan (Eds ) 59-2
‘Searle, John. 1972, The problem of proper names. In Sttiaberg & Jakobovin (Edo). 124-141
Searte. Joba. 1969 Sperch acs. London: Cambridge
Selíndge, Olver, a Neisser, Ulrich. 1960, Panera recogaition by machine. Scenic American
720), 60-68.
Seuren. Pieter. 1977. Zwischen Sprache und Denken. Wiesbaden. Athenaion
Seuren, Pier. 1972. Avonomous verse semantic syntax. FoundLarg. 8, 297-265,
‘Sqall Petr, Hajiosk, Eva, & Benciori, Evi. 1923. Topic. focus, end grnerotive semantics.
Kronberg Scriptor.
Shakespeare, Willam 1936. The comploe works of Shaterpeare (Ed. George Lyman
Kittedge). Boston: Gina & Co.
Shannon, Claude. 1951. Prediction and entropy of printed English. Bll Srtem Terhnicol
Jouenel 30, 50-64.
Shannon, Claude, & Weaver, Warren. 1969. The mevhemarical theory of communication,
‘Urbana: University of ldioois Prem.
‘Shapiro, Stuart. 1975. Generation as parting (rom a network into
5-62
‘Sha
rerieval Ind L/ACI 51-55
Shaughnessy. Mina. 1976, Basic writing. ln Tate (Ed... 137-167.
Shepard. Roper, & Metsier, facquekue. 1971, Meatal rotation of ihree dimensional objects.
Science, 171. 191-103.
maa, Tasnara. 1974. Probleme der Texilgalsik. Heidelberg: Quee A Meyer
Univesity of
iecar siring, ACL. 33,
‘Stuart 1971, A pet structure for semantic information storage, deduction, aod
si
Simona, Rober. 1978. Toward a computational theory of discourse. Aun
‘Texas (CS-TR NL-3).
Simmons. Robert. 1977. Rule based computations on Enghsh Austin: University of Texas
(CS-TR SLD)
Simmons, Roben. 1973. Semamic petworks: Their coroputation and ue for understanding
‘sentences. In Schank & Colby (Eds ) 63-113.
184
Simmons, Robert, & Bruce, Bertram. 1971. Some relations between predicate calculus end
semantic nel representations of discourse. 2nd CAL $24-529.
Simons, Robert, & Chester, Daniel, 1979. Releting seniences end semantic networks with
clausa! bic. Austin: Univesity of Texas (CS-TR 39).
Sissons, Rober, & Correa, Alfred. 1978. Rule forms for erat, sentences, end Nory trees
‘Austin Caiversiey of Tenat (CS-TR NL-35}. Alo in Findi (EA). 1979, 363-392.
Simmons, Roten. & Slocum, Jonathan. 1971. Generating English disroari from semanie
erworks, Austin: University of Texas (CS-TR NL-D.
‘Simpson, Locis (Ed). 1967. An introduction ro poesy. New York: St. Marin) Press.
Sinclair, John, & Coulthard, Malcolm, 1975. Towards wt analysis of discourse. Londoo: Oxford
Sha, Hors, & Brinker, Khaos (Eds). 1973. Snelen zur Textheorie und sur drutschen
Cranmer. Düsseldor: Schwann.
Stama Caraca, Tatiana. 1951. Langage et comente. The Hague: Mouton.
Stetin, Dan 1966. Grammatical transformations and sentence comprehension in childhood
and vdsithood, JVLVR, 5, 219-217.
Small. Stephen. 1971. Conceptus! language analysis for moy comprehension. College Pack:
University of Maryland (CS-TR 663).
Smith, Edwart, Shoben, Edward, & Rips, Lance. 1974. Sircture and proces in semantic
memory: A featural model for semantic decisions PA, Vi, 214-24.
‘smith, Regul, 1973. Probobilri performance models of language. The Hague: Mowtos
Snow, Catharine, & Meijer, Guus. 1977. On the secondary natere of syntaetie íntti
‘Greenbaum (Ed.), 183-177.
Sosa, Rober (EA.). 1975. Information processing and cognition. Hidak: Lawrence Erlbaum.
Associates
Sperling. George 1960. The information available in bif visual prescatations. Prychological
Monographs, 74, 1-29,
Spiller, Bernd. 1974, Lingotsuk und Lieerenurwisuenschefi: Seiforschung. Rherorik,
Tenlinguitk, Seurtgart: Kobihamencs
‘Spica, Rand. 1977, Remembering information from text: The "sae of schema” approach. la
Ardeston, Spiro, & Montague (Eds). 137-177.
Spio. Rond. Broce, Bertram, & Brewer, William (Ede). 1440. Theoretical ames in reeding
comprehenilon Hillsdale: Lawrence Eriam Associates.
illet, Wolfgang 1969. Probleme und Resutiare der Wissemschafistheorie und
e. irichen Philosophie, 1: Wisenschaftiche EcMlirung und Begründung. 11: Theorie und
Dfaleung. Berlin: Springer.
Stein, Nancy, È Glenn, Christine. 1979. An analysis of story comprehension in elementary
hooi chiidzen. In Fresdi (Ed), 53-120.
Stein, Nancy, & Neaworshi, Teresa. 1978. The effets of organization and instructional set on
stacy memory. DisPro, 1, 177-93
stewing, Daa, È Jetstovits, Leon (Edt) 1971. Semantics. London: Cacibridge.
Stempel: 1 كاه Deer (Ed). 1971. Betrüge ror Tertinpuisik. Munich: Fink.
‘Stevens, Albert, A Rumelhan, David. 1975. Errors in reading: Analysis wing an augmented
Irion network model of grammar. In Norman & Remelhaz 1975s, 136-185
‘Stockwell, Robert. 1977. Foundarions of symiacic theory. Englewood CUT: Prentict-Hali,
State, Waher. 167. A study ofthe ability to decode grammatcaly novel semences. JVL YR 6,
n).
Sirve, Peter. 1949. Truth. Analysis, 9/6, 83-97.
Sois, Hen, & Nelson, Keith 1974. The yourg child development af sentence
co» prebenion. Influence of event probability, nowverbat context, zymacue form, and
segs. Cu Developrient 45, 561-576.
Sussman, Grad. 1973. A computer model of sit acquisition. Cambridge: MIT desecation
(ALTA 2.
uide, Yukio. 1975. Analysis of itonational signals by rompster simulation of pitch-
‘perception behavior in human Seorr SIGLASH Newser, 311, 1-8.
Tali, Lccumrd. 1978. The مناه of rammar 10 cognition: A syaopc. TINLA RZ, 14-24.
‘Tannen, Deborah, 1979. What in a Irane? Surface evidence for underlying expectations. In.
Freedle (EL), 137-182.
“Tate. Gary (Ed. 1976. Teaching composition, Fort Worth: Texa Christian University Press
rylet, Stephen. 1974. Automatic ebtecing by applying graphical techniques 10 semantic
“networks. Evanston: Nomtbwesteen University dissertation,
Terre, Lucien. 1999. Elements de sencacesirucurate, Pari: Kocktiec.
‘Themes, Dylan, 1971. The poems of Dylon Thomas. New York: New Dieecions.
Thoredike, Edward. 1931. Harman karning. New York: Appicton-Ceutury-Crofs,
Thorndike, Edward. 1911. Axio imelligence. New York: Macmillan.
‘Thoradyhe, Perry. 1977. Cognitive structures in comprehension and memory of narrative
icon. Cop? 9. 77-110.
horse, James. 109. Poetry splits, and imaginary grammars. Lit. 5, 47-130.
Thorat, omes, Bratky, Paul, & Dewar, Hamish. 1968, The syntactic analysis of English by
"acia. In Donald Michie (Ed.). Machine ozetegence 3 Edinburgh: Univ. of Edinburgh
Press, 281-309.
“Thurber, James. 1948, The beani in me — nd other animots Kew Yor: Harcourt, Brace, & Co.
‘Trager, George. 1930. Review of K. L, Pike, Phonemict. Language, 26, 152-158,
Tulving, Endel 1972. Episodic and semanie memory. In Tulving & Donaldson (Es), 382-404,
Tulving, Endel. & Docaidson, Wayne (Eds ). 1972. The organization of memory. New York:
Academie Press
Tuhing, Endel. Maadier, George, & Bsumal, Roth 1964. Imeroction of teo sources of
information in tachistoucopie word recognition. Cand?. 18, 61-11
‘Turner, Alibea, d Greene, Edith 1977. The conuruction ond use of ¢ propositional text how.
‘Boulder: University of Colorado Iti for the Study of Intellecta] Behavior (TR 631,
Tarner, Elizabeth, & Rommetveit, Ragnar. 1968 The effects ol focus of atenton on storing and
Tetievin of active and passive voice sentences. JVLVA 7, 349-348. 5
Uhlenbeck, Eugene. 1973. Critical comments ov. rransformanional generative grammar
1962-1972. Toe Hague: Smits
Uidal, Haas Jörgen. 1957. Outline af glosremauics. Copenhagen: Nordisk Sprog
Kultuforlag.
Underwood. Denton, & Freund, Joel 1968. Erro i recognition, lensing. and retention.
JExP, 11, 58-63,
Ungeheuer, Gerold. 1969. Paraphrase und symaktikehe Ticfenstruttar, Fole Linguistica.
31-4. cz?
endiec, Zeno, I968. Adjectives and nominatzerions. Fhe Hague: Mouton.
Vierek, Wolfgang (Ed. 1926. Spravhtcher Hende Sozialer Verhalen. Monich. Fink
Villen, Peter de 1974 Imagery and herein recall of connected discourse JExP, 103, 263-368.
Vygotiki, Lev. 1962. Thought ond language. Cambridge MIT Pres.
Wagner, Carl. 1934, Merhoden der norvreirsenschafiichen sued techwitchen Forschong,
Mannheim: Bibiographiteher laut.
Walker, Donald (EA). 1978, Understanding spoken language. Amsterdan: Nor
Anthory, & Atkins, John. 1960, The meaning of Kinship termi. American
‘Anthropologist, 62. 8-40.
‘Wallace, Wiliam. 1963. Review of the histecicel empirical & theoretical status of the voa
Restoctî phenomenon. Peschologice! Balen, 63, 410-42.
Holand
mw
“Wale, David. 1974: On the interdependence f language snd ممم TINLAP-2, 149-156,
David. 1975. Understanding Une drawing of tenes with sadow. In Winston (Ed.
e
Wandriaska, Mario. 1976. hurting: Unis einer neven Spracheissenschafi Munich:
Piper.
Waring, Rainer (Ed). 1975. Arzeptonsdschet. Munich: Fink.
Warnock, Robert (EA). 1952 Represent modern plays: American. Glenview: Scott,
Ferman, & Co.
Waren, David, & Perc, Luis. 1977. PROLOG: The lsguage amd it implementation
compared wilh LISP. SIGPLAN Mores, 12/8, 109-115.
Warren, William, Nicholas, David, & Teabasso, Tom. 1979. Event chains and inferences in
understanding narratives [a Freedie (Ed), 27-32.
Wason, Peter, 1965. The contents of plausible denial JL, 4, 7-11.
Waterhouse, Viola. 1963. Ladependest and depende sensencs, In AL, 29, 45-54.
Waugh, Nancy. 1989 Fece recall of conspicuous items. JVLVA 8, 448-436.
Webber, Bonnie. 1980. Syntax beyond the sentence: Asapherr. in Spiro, Broce, & Brewer
(Eds)
Webber, Bosaic. 1978. A formal approschio discourse onaphova. Cambridge: Bot, Beranek, &
Neuman (TR 3761)
Wedge, George, & Ingemans, Frances. 1970. Tag questions, syntactic variables, and
‘@ammaticaliy. jn Frances Ingemann (Ed, Papers from the Sih Kansas Linguistic
Conference. Lawrence: Univ. of Kansas, 166-203.
Weinreich, Uie 1966. Explorations in semanie hrory. The Hugur: Mouton.
Weinrich, Uni, 1954. Language in contact, New York: Linguistic Circle.
Weinrich, Hara. Forthcoming, Zextzrommatit der franzõrischen
Weinrich, Harald 1977. Tempur: &prochene wd eibi Walt. Sttgari: Kohlhammer.
Weinrich, Barat. 1576. Sprache in Texten. Stuart Kit,
Weinrich, Pari 1872. Thesen zat Textsorizabinguinit, In GSch 4 Raibie (Eds
Weinrich, Harid. 9660. Lingutuik der Lge. Heidelberg Schneider.
Weinrich, Harald. 1966. Das Zeichen des Jonas Uber das sehe Grofe und dan sehr Kies
dec Literatur. Merk, 20, 737-767,
Weizen baum, Joseph. 1966. ELIZA: A compute: program for the sody of natural language
communication between man and machine. CACM, 9, 36-43.
Weltnee, Klaus. (964, Zur empiruchen Bertimung subjektiver Informationswerte voa.
Letrbxchtexte mic dem Ratetest vor Shanson. Grundlaeratudien eux Kybernetk und
Gelnerwtnenseheft, $, 3-12.
Wert, Past 1976, Roman Jakobon verbal analysis of poetry. Ling, 12, 21-79.
Wheeler, Alva. I7. Grammatical stvcture in Siona dicoarse. Lingua, 19, 0-77.
Widdowson, Henry. 1973. An applied loque approach to dücourie analais. Edinburgh:
University of Edinburgh dinseratio.
Wievold, Gate. 913. Die Eriembarheie der Sprachen. Munich Kel.
Git. 1972. Semiotik der Literatur. Frankfer: Aibtaium.
Wilde, Oscar, 1940. The best-known works of Oscar Wilde. New York: Blue Ribbon.
Wilemky, Robert 1978. Understanding ost based sorier New Haven: Yale (CS-TR 140).
Yorick. BIR. Making preferences more active. AI 10, 197-23,
Wilks, York. 19778. Good ond bad arguments abou semantic primitives, Edinburgh:
of Edinburgh (AI-TR 42. Ako ia Communication end Cognition, 10, 1977,
1977, Natural language understanding system within the Al paradigm: A
et.
Wilka, Yorick. 19776 What sort ofa taxonomy of causation do we need? Cog Sei, 1, 235-264,
wt
Wis, Yorick. 1976. Parsing English. ها Chacnisk & Wilks (Eds. 39-100 and 155 184.
Wilke, York, 1975. Seven theses on rtficial inteligene. Castagnal: lutzae for Semantic
nd Cognitive Studies
Routledge.
Wim Desde. 1975. Preseppasirions end nemaruhcondiionel semonnes. New York:
ES)
Winograd, Terry. IST. A framework for the andentanding of dices In Maree! Just A-
Sela Carpenter (Edn). Cognitive processer comprehension, Mihidske: Lawrence
imom Associate, 63-88.
Winagad, Terry, 1977. On some contested supposition ol generative ingoitis about the
Scimilie ud of language. Cognition. $, 151-179
Winopad, Teny. 1916 Towards a procedural ena of semantics. Palo Alto: Stanford
(ALTR 292)
Winograd. Temy. 1915. Frame representations amd the declarative procedural controversy In
Bobrow & Colin (Eds. 185-210.
Winograd, Terry 1973. Frame representations wad the declarative procedural controversy, In
Babrow & Colins (Eds), 183-210.
Winograd, Terry. 1972. Understanding neural languages New York’ Academe Pres
Winston, Patriek. 1977. Arijfieiaf imietligenee. Rowicy. Mess: Addison-Wesley.
Winston, Patrick. 1975. Learning structural descriptions (rom examples in Winston (Ed.
TS.
Winston. Patch (Ed). 1975. The poyehologr of computer vision. New York; MeGraw- Hi
Waasten. Ludwig 1988, Phlcophial سم New Yor: Macmillan
io roca or station recognition, TINA P2. سيلا يداك ai يمدت
p
wd nam. (978. Keowindge usd ال
‘ache 19780, 4-35
Woods, Wiliam. 198e. Cenc
D
ions of ATN grammars. in Woods & Drachman (978b,
Wooda, Witkam. 1975, What's in a nk: Foundations for semantic oetworts, In Bobrow &
Collins (Eds). 5-82.
woods, Villam. 1970, Transition network grammars for arura tanguage ana lyrit: CACM. D,
91-606. :
‘woods, Wiliam, & Beachman, Ronald. 78a. Research in neural lewvagr understanding
‘Cambridge: Boh, Beranek, & Newman (Quarterty Progre TR |. 3742)
PA pencran. Ronald. 19750: Rescerch in nara! language understanding,
“Cambridge: Boh, Beranek. A Newman (Quarterly Progress TR 4. 3963,
Woods, Witkam, & Makhoul John. 1973. Meckasicalieferenst protter in continuous speech
Gecflrcy, Broer, Bertram, Cook, Craig. Kiovtad, John. Makhout,
Plata Nash Webber. Bonnie, Schwan. Richard, Wall Jared. &Zve, Vicor 1908. Speech
I Cambridge: Bolt, Beranek, & Newman (TR 3438)
wag Georg von. 1967. The lope of ston. In Nichols Rencber (EA). The fic of dec
‘npn, Fui. 1968, Sentence retention ad tranaermation theory QET 20, 265-272
Da ih Die 1971, Fragsalk, Sprechskeaion. Deis. Laeranureissenachaft unt
Linguistik. 1, 153-190.
vw
pl George Kingsley. 825. The poscho biology of lpuepe Bone: Houghton Mit
olkoviti, Alexande, & Siegiov, Jurij. 1967. Stroktorsea pota pocaldajullaja posta!
Voproty Lieraery, Vi, 1-9.
vt